خريطة طريق للنضال القبطى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نعود للسؤال أين الخطأ إذن؟
فى تصورى وبصراحة أن الخطأ الرئيسى يكمن فى الأقباط أنفسهم، فالنضال القبطى،سواء فى الداخل أو الخارج،لم يصل إلى المستوى الذى يؤثر فى تغيير أوضاعهم الداخلية ويجبر ظالميهم على إنصافهم أو يغير موقف المجتمع الدولى تجاههم من التعاطف المحدود إلى المساندة الفعالة.
لقد وضعت خبرات الأقليات التى تحررت من الإضطهاد والعنصرية المبادئ العامة لنضال الأقليات، طريق اللاعنف،طريق التعاون مع القواسم المشتركة فى الأغلبية ومناشدة ضميرها الوطنى والإنسانى، طريق تفعيل نضال الأقلية وتقويته ليتحدى الظلم ويعمل بكل السبل لإنهاءه،طريق النضال من آجل الديموقراطية والحرية للجميع على أسس دستورية وقانونية وحقوقية،طريق القانون الدولى والعدالة الدولية ومناشدة الضمير العالمى. ولكن أهم رسالة للأقلية فى هذا النضال هو التحذير من اليأس كما يقول مارتن لوثر كنج " دعنا لا نسكن فى وادى اليأس"، وبالنسبة للوطن ككل الحرية والعدالة والديموقراطية هى الطريق الوحيد لتحرر الإنسان ولصناعة أمة محترمة. ولكن علينا إدراك أن مناشدة ضمير الأغلبية فقط بدون نضال الأقلية هو نوع من التسول لن يؤدى إلى نتيجة تذكر، كما أن المجتمع الدولى لن يتدخل إلا إذا ترجمت الأقلية إرادتها إلى نضال واسع وكبير يجعل تدخل المجتمع الدولى يستند على مشروعية شعبية. الحلقة المفقودة فى كل ذلك هى نضال الأقباط،بعيدا عن هذا الضجيج الذى بلا طحن، لا أبالغ إذا قلت فى الوقت الذى تتزايد فيه معأناة الأقباط فى مصر يتراجع نضالهم فى نفس الوقت.
الأمانة تقتضى القول أن نشاط المنظمات القبطية فى الخارج تراجع فى السنوات الأخيرة ليصل إلى ما يقترب من الحالة الصفرية،وأن أغلب المنظمات التى تأسست فى السنوات الأخيرة ليس لها نشاط ذو قيمة وأكثر انجازتها ينحصر فى صدور خبر عنها بصحيفة عربية،ويتوجه نشاطها إلى قارئ العربية عبر دردشات انترنتية ومواقع الكترونية تبتعد كثيرا عن المهنية الصحفية والحقوقية، أما نشاطها الموجه للدول التى تأسست بها فى الغرب فهو غير موجود تقريبا.
فى مصر الوضع ليس أفضل،فقد تصدر المشهد القبطى العديد من الشخصيات الإنتهازية التى تتاجر بهموم البسطاء وتسعى للمال والشهرة على حساب القضية وتعلى مصالحها على مصالح شعبها،فى ظل تيه التيار الرئيسى من الشعب القبطى.
المشكلة أن هذا التراجع فى نشاط الأقباط يحدث فى وقت تدخل فيه مصر فى منحنى خطير حيث تتجه بخطوات متسارعة نحو الدولة الدينية وربما حالة الفوضى.
فى هذه الدولة الدينية الإسلامية الدين هو مصدر الحقوق والواجبات، والحاكمية لله، والقوانيين تستمد من الشريعة، والنظام العام يحكمه إطاعة اوامر الله والبعد عن نواهييه.. والأحكام إسلامية وتتماشى مع شرع الله، والدين يمثل مصدرا لسلوك المسلم فى كل صغيرة وكبيرة كما يقول نصر حامد ابو زيد " بدءا من النظام السياسى ونزولا إلى كيفية ممارسة الفرد لنظافته الذاتية فى الحمام"، وهذا يعنى حسب تحليل نصر ابو زيد "تخلى المسلم طواعية وقسرا عن طبيعته الإنسانية الفردية التى تسمح له بإتخاذ القرار بشأن كثير من التفاصيل الحياتية التى من شأنها أن تتضمن إختيارات عديدة". فهو ترس فى آلة جماعية تعمل من آجل مصالح الأمة وثوابت الأمة وإعلاء شأن الأمة إلى غير ذلك من المصطلحات الشمولية التى تسحق الفرد وتضطهد المخالفين فى الدين، ومن ثم فإن كلام الإسلاميين عن المواطنة هو فى مجمله طنطنة فارغة، فما يؤمنون به حقيقة هو نوع من " الذمية المعدلة"....وما يتحدثون عنه ليس له علاقة مطلقا بمفهوم المواطنة وهذا ما يقوله فهمى هويدى بوضوح فى مقالة له بالاهرام بتاريخ 11 ديسمبر 1998 " إن الأغلبية لن تتنازل عن الشريعة من آجل المواطنة ولا بد أن ترضخ الأقلية لمشروع الأغلبية". ويرى راشد الغنوشى "أن المواطنة فى الدولة الإسلامية تكتسب بتوفر شرطين هما الإنتماء للإسلام والسكن فى قطر الدولة الإسلامية"، وهو بهذا يسقط المواطنة فعليا عن غير المسلمين حتى ولو كانوا مواطنيين أصلاء.
من الخلافة الإسلامية إلى مفهوم حسن البنا عن الحكم لله إلى مفهوم سيد قطب عن الحاكمية الالهية والمجتمعات الكافرة إلى كلام محمد سليم العوا وطارق البشرى وفهمى هويدى عن المواطنة... كل هذا يسير فى سياق واحد،وإن اختلفت الدرجة، أن الحقوق والواجبات الأساسية للفرد فى علاقته بالدولة وفى علاقة الافراد ببعضهم يستمد من الدين، وإجتهاداتهم الحديثة تحاول الإيحاء بأنه لا يوجد تناقض بين المفهومين، مفهوم المواطنة الحديثة ومفهوم المواطنة الإسلامية، رغم أن كليهما نقيض للآخر.
الدولة الحديثة قائمة على قاعدة المواطنة والتى هى مناط الحقوق والواجبات، ولكن المواطنة فى الدولة الحديثة علاقتها بالارض وليس بالدين وهى محايدة تجاه الاديان والاجناس والوان البشر واعراقهم. والنظام السياسى القائم على هذه المواطنة هو نظام عقدى بين الحاكم والمحكومين كما يقرر ذلك روسو ولوك وفولتير وغيرهم، فهنا نحن إزاء علاقة سياسية يقوم خلالها الفرد بتبديل حكامه إذا اخلو بشروط العقد عن طريق ما يسمى بالنظام الديموقراطى، فالفرد هنا هو سيد قراره، وهو الوحدة الاسأسية التى تقوم عليها مصالح المجتمع، وهو طرف العقد الأساسى مع الدولة.
سمات الدولة الدينية فى مصر بدأت تنعكس على وضع الأقباط الذى إنحدر من التمييز إلى الإضطهاد ويتجه نحو ملامح دولة عنصرية، ومن يتابع الأحكام القضائية التى صدرت ضد الأقباط فى السنوات الأخيرة يدرك إنها تجاوزت التمييز إلى الإتجاه لتأسيس دولة عنصرية، فعندما يقرر حكم قضائى" أن المسلم هو الشخص الشريف، وأن من ليس مسلما فهو يفتقر إلى الشرف"، وفى حكم قضائى آخر يقرر القاضى بإنهاء حضانة أم قبطية لابنها بعد أن أسلم زوجها لأنه " يخشى أن يتأثر الطفل بعادات الكفر إن بقى مع الأم"،وفى حكم ثالث بالغاء وصاية أب قبطى عندما أسلمت الأم لأنه حسب قول المحكمة" يتعين أن يتبع الأولاد الدين الأصلح والإسلام هو أصلح الأديان".وفى قضية محمد حجازى، وهى أول قضية لمسلم يعلن خروجه من الإسلام للمسيحية، يقول القاضى " من يعتقد باليهودية مدعو إلى اعتناق المسيحية، ومن يعتقد بالمسيحية مدعو لاعتناق الإسلام والعكس فى جميع الحالات غير صحيح"، وفى قضية السيدة زينب عبد العزيز ابو اللبن التى تحولت للمسيحية بأسم مرثا صموئيل ميخائيل هددها القاضى عبد الله هاشم اثناء جلسة محاكمتها بتهمة الردة قائلا " لو معى سكين لقتلتك به الآن" وذلك بعد أن رفضت القول انها لا تزال مسلمة،وعندما يرفض القاضى شهادة المسيحى الذى استعان به جاره المسلم، وعندما يحكم القاضى على سيدتين مسيحيتين هما بهية وشادية السيسى بالسجن لتمسكهما بمسيحيتهما بزعم ان والدهما دخل الإسلام لمدة قصيرة منذ ثلاثين عاما ورجع بعد ذلك لمسيحيته،وإنهم بذلك مرتدين لأنهما كانا يجبا ان يدخلا الإسلام منذ ثلاثين عاما مع والدهما!!!...بل وصل الامر بمحكمة الأسرة بالاسكندرية بالحكم بطلاق المغنية اللبنانية دوللى شاهين من زوجها اللبنانى سامى سليم بحجة انها اعتنقت الإسلام بينما لا يزال زوجها مسيحيا كاثوليكيا، وذلك رغم أن السيدة دوللى شاهين ليست مصرية، ورغم أن الزواج تم فى لبنان والزوج مقيم فى لبنان وفسخه فقط من اختصاص القضاء اللبنانى..فهل التحول للإسلام يجيز كسر كافة القوانيين والمعاهدات الدولية والعرف الدولى والتعدى على صميم سيادة الدول؟!!.
وعندما تغير نقابة الأطباء قسم ابقراط الشهيرإلى قسم إسلامى وتصدر قرار بمنع نقل الأعضاء بين المسلم والمسيحى لأن الاصوليين المسيطرين على النقابة يرون أن جسد المسيحى نجس ولا يصح شرعا نقل عضو مسلم طاهر اليه، كل هذه الاحكام والقرارات ومثلها العشرات تؤسس لدولة عنصرية بغيضة. والسيناريو الأخطر من حالة الدولة الدينية هو سيناريو الفوضى، فالأقباط سيكونون الطرف الأكثر تضررا من حالة الفوضى.. وسيناريو التطهير الدينى الذى يحدث فى العراق هو الشكل المتوقع لما سوف يعانيه الأقباط تحت وضع الفوضى أو حكم الفاشية الدينية.
والسؤال هل أستعد الأقباط فى مصر أو الخارج لسيناريو الفوضى أو سيناريو الدولة الدينية الإسلامية الفاشية.
الأجابة للاسف لا. السؤال الآخر ما العمل؟. الموضوع كبير ويحتاج إلى عمل حقيقى وجاد من الشخصيات القبطية الكبيرة الجادة والمؤهلة. مطلوب خريطة طريق للنضال القبطى تترجم مبادئ نضال الأقليات التى ذكرتها إلى خطة عمل استراتيجية لمواجهة هذه المخاطر المحتملة، وتعمل على بدء كفاح قبطى حقيقى،وإلا فالبديل هو أن يتحولوا إلى وقود لهذه الفوضى كما هو حادث فى العراق الآن بدون أن يتحرك أحد لإنقاذهم.
الكرة فى ملعب الأقباط أنفسهم، والشكوى والبكاء ليسا نضالا،وعليهم أن يقتفوا أثر الأقليات المناضلة، فالمواطنة ليست منحة من أحد ولكنها حق أصيل لهم تحتاج إلى كفاح طويل من آجل إقرارها.
ولهذا يسعدنى تقديم كتاب الصديق الاستاذ منير بشاى فهو من الشخصيات القبطية المحترمة فى الخارج التى تناضل فى هدوء منذ ما يقرب من ثلاثة عقود من آجل حقوق شعبها فى مصر.
والاستاذ منير بشاى،الذى هاجر من مصر عام 1969،هو مؤسس ورئيس هيئة أقباط كاليفورنيا ومن رواد العمل القبطى فى أمريكا حيث رافق المرحوم الدكتور شوقى كراس فى نضاله الحقوقى منذ عام 1981 وحتى رحيله. وفى عام 1992 أسس هيئة أقباط كاليفورنيا لتفعيل النشاط القبطى الحقوقى فى الساحل الغربى الأمريكى، ولقد عمل الكثير من آجل شعبه فى ظل الإمكانيات المالية المحدودة المتاحة للهيئات القبطية.
ويضم الكتاب العديد من المقالات التى نشرت فى عدد من الصحف الورقية والالكترونية، ونأمل من صدور هذا الكتاب أن يكون عاملا مؤثرا فى إيقاظ الوعى بالمشكلة عند كل من يقرأه سواء من الأقباط أو المسلمين، ويحفز المتكاسلين من الأقباط على النضال من آجل شعبهم المتألم فى مصر... فله منا جميعا واجب الشكر والأمتنان وتمنياتنا له بمزيد من التوفيق والعطاء والصحة. مقدمة كتاب: هموم قبطية
تأليف: منير بشاى. تقديم:مجدى خليل
والصادر بامريكا فى يناير 2009
magdi.khalil@yahoo.com
التعليقات
الغاية والوسيلة
بهاء -نعم يتعرض الأقباط لظلم أكثر من إخوانهم المسلمين بمصر، ونعم يتعرض الشعب المصري ككل شعوب النظم الديكتاتورية لظلم شديد من ميانمار إلى كوبا. لكن يا سيد مجدي ليس الحل بما تسميه النضال القبطي، لأن مشكلة الأقباط لن يتم حلها إلا بالانتقال التدريجي للديمقراطية والعلمانية الحيقيقيتين، ودعوتك لفصل نضال الأقباط عن نضال مسلمي مصر يخدم بالدرجة الأولى النظام الديكتاتوري الحاكم لأنه يعزز أسس الحكم الشمولي (فرق تسد) وهذا ما يمارسه النظام المصري من تصوير أن ضغوط الغرب على مصر هي نتيجة لمؤامرة قبطية ليكسب تعاطف غالبية المصريين المسلمين، وكما يفعل الآن في تصوير خطر الشعوب العربية وكراهيتها لمصر عندما يحول خلافاته السياسية مع النظم العربية الديكتاتورية الأخرى لصراع بين الشعوب، إن الغاية قد تبدو نبيلة لكن الوسيلة المقترحة لا تبدو كذلك. حقوق الأقباط لن يصونها إلا شعب مصر مجتمعا تحت لواء الانتماء الوطني الواحد، كما أن حقوق المسلمين بمصر لن تحترم ما لم تحترم حقوق كل الأقليات الدينية بدولة ديمقراطية علمانية.
الغاية والوسيلة
بهاء -نعم يتعرض الأقباط لظلم أكثر من إخوانهم المسلمين بمصر، ونعم يتعرض الشعب المصري ككل شعوب النظم الديكتاتورية لظلم شديد من ميانمار إلى كوبا. لكن يا سيد مجدي ليس الحل بما تسميه النضال القبطي، لأن مشكلة الأقباط لن يتم حلها إلا بالانتقال التدريجي للديمقراطية والعلمانية الحيقيقيتين، ودعوتك لفصل نضال الأقباط عن نضال مسلمي مصر يخدم بالدرجة الأولى النظام الديكتاتوري الحاكم لأنه يعزز أسس الحكم الشمولي (فرق تسد) وهذا ما يمارسه النظام المصري من تصوير أن ضغوط الغرب على مصر هي نتيجة لمؤامرة قبطية ليكسب تعاطف غالبية المصريين المسلمين، وكما يفعل الآن في تصوير خطر الشعوب العربية وكراهيتها لمصر عندما يحول خلافاته السياسية مع النظم العربية الديكتاتورية الأخرى لصراع بين الشعوب، إن الغاية قد تبدو نبيلة لكن الوسيلة المقترحة لا تبدو كذلك. حقوق الأقباط لن يصونها إلا شعب مصر مجتمعا تحت لواء الانتماء الوطني الواحد، كما أن حقوق المسلمين بمصر لن تحترم ما لم تحترم حقوق كل الأقليات الدينية بدولة ديمقراطية علمانية.
3eeeeeeeeeeb
Arab -Everyone knows that the christian people lived in the islamic sultani with much of happenes and security. and no one was trying to harm them until they started to contact with everyone was trying to defeat the islam and the islamic countries.
3eeeeeeeeeeb
Arab -Everyone knows that the christian people lived in the islamic sultani with much of happenes and security. and no one was trying to harm them until they started to contact with everyone was trying to defeat the islam and the islamic countries.
مقال رائع
Shady-Paraguay -اقترح الحل البسيط وبما ان الاقباط عم القوة الاقتصادية بمصر فيجب طرد جميع المسلمين من العمل و اغلاق الشركات وعدم دفع الضرائب وشل البلد كليا وسترى كيف المسلمين سيجدون الحل بمجرد فتوى صغيرة اد كدة .مع اني ارى اتحاد الاقباط مثل علمانية الاسلام اي بدون جدوى والافضل لهم بان يهاجروا.
مقال رائع
Shady-Paraguay -اقترح الحل البسيط وبما ان الاقباط عم القوة الاقتصادية بمصر فيجب طرد جميع المسلمين من العمل و اغلاق الشركات وعدم دفع الضرائب وشل البلد كليا وسترى كيف المسلمين سيجدون الحل بمجرد فتوى صغيرة اد كدة .مع اني ارى اتحاد الاقباط مثل علمانية الاسلام اي بدون جدوى والافضل لهم بان يهاجروا.
ايها الوطن اعشقك
قبطى للابد -اليك ياسيدى يامن ترسم بقلمك الرشيق كل مكنون نفسى من حب لهذا الوطن البديع وابسط اشكال هذا الحب بل العشق ان نعيش معنا فى هذا الوطن متقسمين الحقوق والواجبات من حقى ان اجد مكان امن لصلاتى ودعائى لربى الواحد دون خوف او ازعاج من حقى ان يجد ابنائى مكانا لتعليم المتحضر بعيدا عن التعصب والتوجيه من حقى ان اجهر بمعتقداتى دون حجر او اساءة من احد من حقى ان اتقدم لاى وظيفة فى اى مكان فى وطنى دون ان يسال عن دينى من حقى ان اقف الى جانب اخى المسلم على نفس القامة من الواجبات والحقوق من حقى ان امد جذور فى ارض وطنى واوعدكم ان اقدم كل جهدى وعرقى وعلمى وامالى من اجل رفعى هذا الوطن الذى احبه واعشقه وانا لااملك من جهاد غير قلب مفعم بالحب والخير للجميع فهل تقبلونى بصفة مواطن له نفس الحقوق وذات الواجبات
ايها الوطن اعشقك
قبطى للابد -اليك ياسيدى يامن ترسم بقلمك الرشيق كل مكنون نفسى من حب لهذا الوطن البديع وابسط اشكال هذا الحب بل العشق ان نعيش معنا فى هذا الوطن متقسمين الحقوق والواجبات من حقى ان اجد مكان امن لصلاتى ودعائى لربى الواحد دون خوف او ازعاج من حقى ان يجد ابنائى مكانا لتعليم المتحضر بعيدا عن التعصب والتوجيه من حقى ان اجهر بمعتقداتى دون حجر او اساءة من احد من حقى ان اتقدم لاى وظيفة فى اى مكان فى وطنى دون ان يسال عن دينى من حقى ان اقف الى جانب اخى المسلم على نفس القامة من الواجبات والحقوق من حقى ان امد جذور فى ارض وطنى واوعدكم ان اقدم كل جهدى وعرقى وعلمى وامالى من اجل رفعى هذا الوطن الذى احبه واعشقه وانا لااملك من جهاد غير قلب مفعم بالحب والخير للجميع فهل تقبلونى بصفة مواطن له نفس الحقوق وذات الواجبات
جذور التطرف القبطي 1
حسين ابو اليزيد -أما على الجبهة المصرية.. التي قالت عنها استراتيجية إسرائيل في الثمانينات ـ من القرن العشرين ـ : إنه إذا تفتتت مصر تفتت الباقون;!.. فلقد بدأ يتخلق في صفوف النصارى الأرثوذكس ـ عقب الحرب العالمية الثانية ـ ومع نجاح الإحياء اليهودي الذي اتخذ شكل الكيان الصهيوني الذي أقيم سنة 1948م على أرض فلسطين ـ.. بدأ يتخلق تيار طائفي ـ عنصري ـ انعزالي يسعى إلى تغيير هوية مصر، وخلعها من المحيط العربي الإسلامي، واستبدال اللغة القبطية باللغة العربية، وتسويد المسيحية فيها بدلاً من الإسلام.. أي بدأ البعث والإحياء لمشروع المعلم يعقوب حنا من جديد!.. نعم.. بدأ تخلق هذه النزعة الطائفية.. والسعي إلى تحقيق هذا الحلم ـ الذي يبدو مجنونًا! ـ .. وتناثرت وتراكمت وتكاملت ـ في الطائفة الأرثوذكسية ـ تحديدًا ـ الأفكار والوقائع التي تقود في هذا الاتجاه.. اتجاه تفتيت مصر، وتغيير هويتها القومية والحضارية.. والارتداد بها إلى الوراء أربعة عشر قرنًا!.. ـ فيكتب القمصسرجيوس (1883ـ 1964م) في مجلة المنارة ـ بتاريخ 6/12/1947م ـ يقول: ـ ويعترف نظير جيد ـ في مقال له بمجلة ;مدارس الأحد ـ بتاريخ يناير سنة 1952م ـ بتزعمه لجماعة ذات نزعة طائفية سنة 1948م ـ العام التالي لتخرجه من الجامعة! ـ .. حتى لقد ذهب إليهم ـ أي إلى جماعة نظير جيد ـ نجيب اسكندر باشا ـ وزير الصحة في حكومة النقراشي باشا (1305 ـ 1368هـ ـ 1888 ـ 1948م) قائلاً لهم ـ كجماعة ـ : لحساب من تعملون؟!.. أنتم تهددون وحدة العنصرين كما يعلن نظير جيد ـ في هذا المقال ـ : ;إن المسلمين قد أتوا وسكنوا معنا في مصرـ أي أن المسلمين المصريين جالية محتلة لمصر منذ أربعة عشر قرنًا!
جذور التطرف القبطي 1
حسين ابو اليزيد -أما على الجبهة المصرية.. التي قالت عنها استراتيجية إسرائيل في الثمانينات ـ من القرن العشرين ـ : إنه إذا تفتتت مصر تفتت الباقون;!.. فلقد بدأ يتخلق في صفوف النصارى الأرثوذكس ـ عقب الحرب العالمية الثانية ـ ومع نجاح الإحياء اليهودي الذي اتخذ شكل الكيان الصهيوني الذي أقيم سنة 1948م على أرض فلسطين ـ.. بدأ يتخلق تيار طائفي ـ عنصري ـ انعزالي يسعى إلى تغيير هوية مصر، وخلعها من المحيط العربي الإسلامي، واستبدال اللغة القبطية باللغة العربية، وتسويد المسيحية فيها بدلاً من الإسلام.. أي بدأ البعث والإحياء لمشروع المعلم يعقوب حنا من جديد!.. نعم.. بدأ تخلق هذه النزعة الطائفية.. والسعي إلى تحقيق هذا الحلم ـ الذي يبدو مجنونًا! ـ .. وتناثرت وتراكمت وتكاملت ـ في الطائفة الأرثوذكسية ـ تحديدًا ـ الأفكار والوقائع التي تقود في هذا الاتجاه.. اتجاه تفتيت مصر، وتغيير هويتها القومية والحضارية.. والارتداد بها إلى الوراء أربعة عشر قرنًا!.. ـ فيكتب القمصسرجيوس (1883ـ 1964م) في مجلة المنارة ـ بتاريخ 6/12/1947م ـ يقول: ـ ويعترف نظير جيد ـ في مقال له بمجلة ;مدارس الأحد ـ بتاريخ يناير سنة 1952م ـ بتزعمه لجماعة ذات نزعة طائفية سنة 1948م ـ العام التالي لتخرجه من الجامعة! ـ .. حتى لقد ذهب إليهم ـ أي إلى جماعة نظير جيد ـ نجيب اسكندر باشا ـ وزير الصحة في حكومة النقراشي باشا (1305 ـ 1368هـ ـ 1888 ـ 1948م) قائلاً لهم ـ كجماعة ـ : لحساب من تعملون؟!.. أنتم تهددون وحدة العنصرين كما يعلن نظير جيد ـ في هذا المقال ـ : ;إن المسلمين قد أتوا وسكنوا معنا في مصرـ أي أن المسلمين المصريين جالية محتلة لمصر منذ أربعة عشر قرنًا!
سؤالك موجه بالعكس
سامي ابو زيد -المفروض ان توجه خطابك الى الاقباط وليس الى المصريين او الحكومة المصرية لان الشعب المصري والحكومة المصرية وفرت المكان البيئة المناسبة للتعايش السلمي ولكن بعض الاقباط يريد ان يأخذ أكثر مما يستحق فبكل دول العالم المناصب السياسية وغيرها تتم بالمنافسة الحرة وحسب التوزيع الديمغرافي .. وحسب هذه المعادلة فان الاقباط يستحوذون على اكثر من حجمهم الطبيعي وعلية يجب ان يتم تحجيمهم لكي يحصلوا على نسبة متساوية مع عددهم السكاني فقط فلا يجوز ان يبقوا الفئة المدللة في مصر ويحق لهم ما لا يحق لغيرهم ..فعلى الحكومة ان تعي انه على الرغم من حقوقهم كبيرة الحجم بالنسبة لعددهم الا انهم يطلبون المزيد وهذه طبيعتهم ..وعلية اقترح ان يتم معاملتهم على حسب عددهم فقط. وعلى السيد مجدي ان يعي ان خطابه هذا يجب ان يوجهه للاقباط لكي يقبلوا ويقروا انه اذا تم معاملتهم حسب حجمهم السكاني سيخسروا الكثير .. وبالنسبة لاستفزازاتهم المستمرة عن طريق وسائل التصال من فضائيات ومجلات وانترنت لن تؤدي الى مثل الاحداث الدامية والتي سيكون معروف من هو الخاسر فيها
سؤالك موجه بالعكس
سامي ابو زيد -المفروض ان توجه خطابك الى الاقباط وليس الى المصريين او الحكومة المصرية لان الشعب المصري والحكومة المصرية وفرت المكان البيئة المناسبة للتعايش السلمي ولكن بعض الاقباط يريد ان يأخذ أكثر مما يستحق فبكل دول العالم المناصب السياسية وغيرها تتم بالمنافسة الحرة وحسب التوزيع الديمغرافي .. وحسب هذه المعادلة فان الاقباط يستحوذون على اكثر من حجمهم الطبيعي وعلية يجب ان يتم تحجيمهم لكي يحصلوا على نسبة متساوية مع عددهم السكاني فقط فلا يجوز ان يبقوا الفئة المدللة في مصر ويحق لهم ما لا يحق لغيرهم ..فعلى الحكومة ان تعي انه على الرغم من حقوقهم كبيرة الحجم بالنسبة لعددهم الا انهم يطلبون المزيد وهذه طبيعتهم ..وعلية اقترح ان يتم معاملتهم على حسب عددهم فقط. وعلى السيد مجدي ان يعي ان خطابه هذا يجب ان يوجهه للاقباط لكي يقبلوا ويقروا انه اذا تم معاملتهم حسب حجمهم السكاني سيخسروا الكثير .. وبالنسبة لاستفزازاتهم المستمرة عن طريق وسائل التصال من فضائيات ومجلات وانترنت لن تؤدي الى مثل الاحداث الدامية والتي سيكون معروف من هو الخاسر فيها
جذور التطرف القبطي 3
حسين ابو اليزيد -ـ ولقد بدأ ـ منذ ذلك التاريخ ـ مسلسل الفتنة الطائفية;، الذي قادته الكنيسة.. الأمر الذي يطرح السؤال ـ الذي لم يلتفت إليه الكثيرون ـ وهو: لماذا لم تكن بمصر المعاصرة فتنة طائفية قبل هذا التاريخ ـ نوفمبر سنة 1971م ـ؟!: وعلى أرض الواقع ـ واقع الفتنة الطائفية ـ توالت الحوادث والأحداث: ـ فتم الخروج بالكنيسة ـ لأول مرة ـ عن رسالتها الروحية ونهجها التاريخي.. وتحويلها إلى حزب سياسي.. ودولة داخل الدولة ـ وأحيانًا فوق الدولة ـ .. وسحب المسيحيين من مؤسسات المجتمع والدولة إلى دولة الكنيسة ومجتمعها ـ وبدأ تفجير وقائع الفتنة الطائفية ـ بداية بأحداث الخانكة في نوفمبر سنة 1972م ـ منتهزة فرصة انشغال الدولة بالإعداد لحرب أكتوبر سنة 1973م.. مع استمرار وقائع هذه الفتنة الطائفية، في ظل الحماية الأمريكية، والتدخل الأمريكي في شئون مصر الداخلية، بدعوى حماية المسيحيين من الاضطهاد!.. ولقد استمرت وقائع هذه الفتنة، رغم تغير قيادة الدولة.. وتعاقب الحكومات.. وتغير المواقف من الجماعات والأحزاب!.. 1ـ ففي 17 و18 يوليو سنة 1972م عقدت قيادة الكنيسة مؤتمرًا بالإسكندرية، اتخذت فيه قرارات طائفية ـ لا علاقة لها بالرسالة الروحية للكنيسة ـ وأبرقت بهذه القرارات إلى مؤسسات الدولة بلهجة صدامية مهددة بالاستشهاد إذا لم تستجب الدولة لهذه المطالب!.. 2ـ وفي نفس التاريخ ـ 18/7/1972م ـ وعلى هامش المؤتمر ـ تم الإعلان للخاصة ـ في محاضرة بالإسكندرية ـ بالكنيسة المرقسية الكبرى ـ حضرها خاصة الخاصة من رجال الدين وبعض الأثرياء ـ تم الإعلان عن معالم المشروع الطائفي العنصري الانعزالي، الذي يطمع في تغيير الهوية.. والواقع.. والخريطة.. والحضارة.. والتاريخ.. ـ بالنسبة لمصر ـ !.. تلك المحاضرة التي قال فيها كبيرهم:
جذور التطرف القبطي 3
حسين ابو اليزيد -ـ ولقد بدأ ـ منذ ذلك التاريخ ـ مسلسل الفتنة الطائفية;، الذي قادته الكنيسة.. الأمر الذي يطرح السؤال ـ الذي لم يلتفت إليه الكثيرون ـ وهو: لماذا لم تكن بمصر المعاصرة فتنة طائفية قبل هذا التاريخ ـ نوفمبر سنة 1971م ـ؟!: وعلى أرض الواقع ـ واقع الفتنة الطائفية ـ توالت الحوادث والأحداث: ـ فتم الخروج بالكنيسة ـ لأول مرة ـ عن رسالتها الروحية ونهجها التاريخي.. وتحويلها إلى حزب سياسي.. ودولة داخل الدولة ـ وأحيانًا فوق الدولة ـ .. وسحب المسيحيين من مؤسسات المجتمع والدولة إلى دولة الكنيسة ومجتمعها ـ وبدأ تفجير وقائع الفتنة الطائفية ـ بداية بأحداث الخانكة في نوفمبر سنة 1972م ـ منتهزة فرصة انشغال الدولة بالإعداد لحرب أكتوبر سنة 1973م.. مع استمرار وقائع هذه الفتنة الطائفية، في ظل الحماية الأمريكية، والتدخل الأمريكي في شئون مصر الداخلية، بدعوى حماية المسيحيين من الاضطهاد!.. ولقد استمرت وقائع هذه الفتنة، رغم تغير قيادة الدولة.. وتعاقب الحكومات.. وتغير المواقف من الجماعات والأحزاب!.. 1ـ ففي 17 و18 يوليو سنة 1972م عقدت قيادة الكنيسة مؤتمرًا بالإسكندرية، اتخذت فيه قرارات طائفية ـ لا علاقة لها بالرسالة الروحية للكنيسة ـ وأبرقت بهذه القرارات إلى مؤسسات الدولة بلهجة صدامية مهددة بالاستشهاد إذا لم تستجب الدولة لهذه المطالب!.. 2ـ وفي نفس التاريخ ـ 18/7/1972م ـ وعلى هامش المؤتمر ـ تم الإعلان للخاصة ـ في محاضرة بالإسكندرية ـ بالكنيسة المرقسية الكبرى ـ حضرها خاصة الخاصة من رجال الدين وبعض الأثرياء ـ تم الإعلان عن معالم المشروع الطائفي العنصري الانعزالي، الذي يطمع في تغيير الهوية.. والواقع.. والخريطة.. والحضارة.. والتاريخ.. ـ بالنسبة لمصر ـ !.. تلك المحاضرة التي قال فيها كبيرهم:
جذور التطرف القبطي 4
حسين ابو اليزيد -إن الخطة موضوعة لكل جانب من جوانب العمل على حدة في إطار الهدف الموحد.. لقد عادت أسبانيا إلى أصحابها المسيحيين بعد أن ظلت بأيدي المستعمرين المسلمين قرابة ثمانية قرون.. وفي التاريخ المعاصر عادت أكثر من بلد إلى أهلها بعد أن طردوا منها منذ قرون طويلة؟!.. والمطلوب: مقاطعة المسلمين اقتصاديا، والامتناع عن التعامل المادي معهم امتناعا مطلقًا إلا في الحالات التي يتعذر فيها ذلك.. والعمل على زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم، وتشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم وصدق محمد.. مع التزام الهدوء واللباقة والذكاء في ذلك، منعًا لإثارة حفيظة المسلمين أو يقظتهم.. مع مجاملتهم في أعيادهم حيثما يكون الاختلاط.. واستثمار النكسة والمحنة الحالية لصالحنا، فلن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو الحرب!.. والعمل على: أـ تحريم تحديد النسل أو تنظيمه بين شعب الكنيسة. ب ـ وتشجيع تحديد النسل وتنظيمه بين المسلمين (65%من الأطباء والقائمين على الخدمات من شعب الكنيسة).. جـ ـ ووضع الحوافز للأسر المسيحية الفقيرة لزيادة الإنجاب. د ـ والتنبيه على العاملين بالخدمات الصحية كي يضاعفوا الخدمات الصحية لشعبنا، لتقليل نسبة الوفيات، وعمل العكس مع المسلمين.. هـ ـ وتشجيع الزواج المبكر وتخفيض تكاليفه، بتخفيف رسوم فتح الكنائس ورسوم الإكليل بكنائس الأحياء الشعبية. و ـ وتحريم إسكان المسلمين في عمارات المسيحيين.. وطرد المخالفين من رحمة الرب ورعاية الكنيسة. وذلك لجعل شعب الكنيسة نصف الشعب المصري في مدة 12 أو 15 سنة من الآن، ليتساوى عدد شعب الكنيسة مع عدد المسلمين لأول مرة منذ الاستعمار العربي والغزو الإسلامي لبلادنا4)
جذور التطرف القبطي 4
حسين ابو اليزيد -إن الخطة موضوعة لكل جانب من جوانب العمل على حدة في إطار الهدف الموحد.. لقد عادت أسبانيا إلى أصحابها المسيحيين بعد أن ظلت بأيدي المستعمرين المسلمين قرابة ثمانية قرون.. وفي التاريخ المعاصر عادت أكثر من بلد إلى أهلها بعد أن طردوا منها منذ قرون طويلة؟!.. والمطلوب: مقاطعة المسلمين اقتصاديا، والامتناع عن التعامل المادي معهم امتناعا مطلقًا إلا في الحالات التي يتعذر فيها ذلك.. والعمل على زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم، وتشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم وصدق محمد.. مع التزام الهدوء واللباقة والذكاء في ذلك، منعًا لإثارة حفيظة المسلمين أو يقظتهم.. مع مجاملتهم في أعيادهم حيثما يكون الاختلاط.. واستثمار النكسة والمحنة الحالية لصالحنا، فلن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو الحرب!.. والعمل على: أـ تحريم تحديد النسل أو تنظيمه بين شعب الكنيسة. ب ـ وتشجيع تحديد النسل وتنظيمه بين المسلمين (65%من الأطباء والقائمين على الخدمات من شعب الكنيسة).. جـ ـ ووضع الحوافز للأسر المسيحية الفقيرة لزيادة الإنجاب. د ـ والتنبيه على العاملين بالخدمات الصحية كي يضاعفوا الخدمات الصحية لشعبنا، لتقليل نسبة الوفيات، وعمل العكس مع المسلمين.. هـ ـ وتشجيع الزواج المبكر وتخفيض تكاليفه، بتخفيف رسوم فتح الكنائس ورسوم الإكليل بكنائس الأحياء الشعبية. و ـ وتحريم إسكان المسلمين في عمارات المسيحيين.. وطرد المخالفين من رحمة الرب ورعاية الكنيسة. وذلك لجعل شعب الكنيسة نصف الشعب المصري في مدة 12 أو 15 سنة من الآن، ليتساوى عدد شعب الكنيسة مع عدد المسلمين لأول مرة منذ الاستعمار العربي والغزو الإسلامي لبلادنا4)
اقترح على الحكومة
خالد السيد -أرجو من الحكومة المصرية ان تعامل الاقباط كما تعامل الاخوان المسلمين...لكي يعرف الاقباط طعم العذاب ...فالاخوان المسلميين على الرغم انهم الاقوى والاكثر شعبية الا ان حقوقهم اقل من نصف حقوق الاقباط
اقترح على الحكومة
خالد السيد -أرجو من الحكومة المصرية ان تعامل الاقباط كما تعامل الاخوان المسلمين...لكي يعرف الاقباط طعم العذاب ...فالاخوان المسلميين على الرغم انهم الاقوى والاكثر شعبية الا ان حقوقهم اقل من نصف حقوق الاقباط
الاقباط كفئة VIP؟!!
صلاح الدين المصري -اعتقد ان المصريين المسلمين مدعوون للنضال من اجل اكتساب حقوقهم المهدرة وهم بالفعل يناضلون ولكن ليس بالشكل المؤسس ويدفعون فاتورة الدم فيما يتفرج المسيحيون عليهم على اعتبار انها عركة بين مسلمين ؟!! اما المسيحيين المصريين فلا اجد سببا واحدا يدعوهم الى النضال باعتبارهم فئة مرتاحة اقتصاديا تحضى بامتيازات VIP وخدمات تفضيلية من الريس وحكومته محروم منها اغلبية المصريين الذين يتعرضون فعليا للاضطهاد والقمع والقهر والفقر
الاقباط كفئة VIP؟!!
صلاح الدين المصري -اعتقد ان المصريين المسلمين مدعوون للنضال من اجل اكتساب حقوقهم المهدرة وهم بالفعل يناضلون ولكن ليس بالشكل المؤسس ويدفعون فاتورة الدم فيما يتفرج المسيحيون عليهم على اعتبار انها عركة بين مسلمين ؟!! اما المسيحيين المصريين فلا اجد سببا واحدا يدعوهم الى النضال باعتبارهم فئة مرتاحة اقتصاديا تحضى بامتيازات VIP وخدمات تفضيلية من الريس وحكومته محروم منها اغلبية المصريين الذين يتعرضون فعليا للاضطهاد والقمع والقهر والفقر
معاناه الأقباط
Nasser -انا اعتقد ان طول ما مصر دوله اسلاميه , فانا اشك ان الأقباط سينالوا حقوقهم المشروعه في مصر وهي بلدهم التي كانت في الاصل مسيحيه قبل الغزو الاسلامي.
معاناه الأقباط
Nasser -انا اعتقد ان طول ما مصر دوله اسلاميه , فانا اشك ان الأقباط سينالوا حقوقهم المشروعه في مصر وهي بلدهم التي كانت في الاصل مسيحيه قبل الغزو الاسلامي.
الي تعليقي10,6
Nasser -عيب الافتراء علي الأقباط بادعائكم انهم واخدين خقهم وانتم تعرفون جيدا انهم مضطهدين في مصر والدليل علي ذلك انهم ممنوعين من شفل هذه الوظائف:رئيسا لمصر بل يجوز ان يكون ماليزي طالما مسلم, رئيس وزراء او وزير خارجيه او داخليه او قوات مسلحه او العدل او الاعلام الخ...,محافظ(واحد بس يتيم في قنا), رئيس المخابرات او رئيس مجلس اداره شركه حكوميه او هيئه او جامعه او مباحث امن دوله اوحتي رئيس حي في محافظه, قائد للقوات الجويه او البحريه او المشاه او رئيس اركان حرب, مدير عام مصلحه او هيئه او عميد كليه ,والقائمه تطول وبعد كل ده جايين تقولوا الأقباط واخدين حقهم ! ياعلم اختشوا بقه.
الي تعليقي10,6
Nasser -عيب الافتراء علي الأقباط بادعائكم انهم واخدين خقهم وانتم تعرفون جيدا انهم مضطهدين في مصر والدليل علي ذلك انهم ممنوعين من شفل هذه الوظائف:رئيسا لمصر بل يجوز ان يكون ماليزي طالما مسلم, رئيس وزراء او وزير خارجيه او داخليه او قوات مسلحه او العدل او الاعلام الخ...,محافظ(واحد بس يتيم في قنا), رئيس المخابرات او رئيس مجلس اداره شركه حكوميه او هيئه او جامعه او مباحث امن دوله اوحتي رئيس حي في محافظه, قائد للقوات الجويه او البحريه او المشاه او رئيس اركان حرب, مدير عام مصلحه او هيئه او عميد كليه ,والقائمه تطول وبعد كل ده جايين تقولوا الأقباط واخدين حقهم ! ياعلم اختشوا بقه.
الحل
عمرو الغازي -الحل الوحيد هو أن يعتنق كل الأقباط ف مصر اللإسلام أو أن يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون. أيضاً الأمور حتماً هتكون عسل على لبن لما نجوز كل بنت قبطيه لعيل مسلم ، يبقى كده كله حيكون تمام ومفيش م المشاكل اللي حضرتك بتتكلم عنها لا من جانب الستات ولامن جانب الأقباط.عمرو (بطرس سابقا ً قبل أن أعتنق الإسلام)
الحل
عمرو الغازي -الحل الوحيد هو أن يعتنق كل الأقباط ف مصر اللإسلام أو أن يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون. أيضاً الأمور حتماً هتكون عسل على لبن لما نجوز كل بنت قبطيه لعيل مسلم ، يبقى كده كله حيكون تمام ومفيش م المشاكل اللي حضرتك بتتكلم عنها لا من جانب الستات ولامن جانب الأقباط.عمرو (بطرس سابقا ً قبل أن أعتنق الإسلام)
استقلال القضاه
ريتشارد قلب الاسد -مجدى باشا ذكر حادثه خطيره وهى رفض القاضى شهادة المسيحى الذى استعان به جاره المسلم ولهذا لابد من الاتى :- 1- العمل على الغاء الفجوه بين القانون وبين الشريعه اسلاميه عن طريق استقلال القضاه عن سلطه الدوله او الجماعات المسلحه الاسلاميه ....2 - المطالبه بانشاء دوائر مختصه لمناقشه قضايا الشريعه الاسلاميه فقط وهى موجوده بالفعل وعدم تسرب قضاه منها الى القضاء المدنى لأن النزعه الدينيه للقاضى فى صدور احكامه اصبحت مشكله ناقشها عادل امام بافلامه .......3- المطالبه بانشاء دوائر مختصه لمناقشه قضايا الشريعه المسيحيه فقط يعمل به قضاه اقباط يفهمون شرائع المسيحيين وهذا النظام معمول به فى كثير من الدول التى بها اقليات دينيه حتى داخل الدين والوطن الواحد كوجود محاكم مستقله للشيعه تختلف عن محاكم السنه 4- تنقيه الدستور المصرى من اى تمييز دينى او الاعتماد على شرائع دين محدد كالاسلام كمصدر رئيسى للتشريع وفقا للماده الثانيه التى زادت من الانشقاق والتحريض وصعوبه التعايش السلمى بين المسلم وكل من يختلف معه بالدين ... 5- الوضوح فى تحديد التفرقه بين الدوله الدينيه او المدنيه وعدم لوى نصوص الدستور . فاذا ابقوا على الماده الثانيه فليعلنوها صراحه دوله دينيه ويتفضل عاكف واخوانجيته باستلام السلطه وانتهينا . وعلى الاقباط اما الاختيار بين المقاومه المسلحه ( المرفوضه من رجال الدين المسيحى ) او الهجره خارج وطنهم او انشاء قوانين بوطنهم تسمح بعدم تطبيق الشريعه الاسلاميه عليهم ولا تلزمهم بشئ كما لايلتزم المسلم بشرائع المسيحيين . فمثلا اذا رفضوا تعليم الاناث كما قال الاستاذ سامى البحيرى ماذا سيقعل المسيحى فى هذه الحاله واخيرا لابد من تطبيق نظام الكوته المعمول به بلبنان بأعتبار هذه الدوله نموذج لتعايش معظم اديان وطوائف الارض مجتمعه وعلى هذا لابد من تحديد وزارات بعينها للمسيحيين وتحديد منصب رئاسه الوزراء وغيره من السلطه والقوه القادره على حمايه الاقليه من بطش الاغلبيه والا دخلنا فى منطقه الفوضى . لأن المسلم او المسيحى لايخاف غير من القانون .فاذا كان القانون قوى كل واحد هيحترم نفسه .
استقلال القضاه
ريتشارد قلب الاسد -مجدى باشا ذكر حادثه خطيره وهى رفض القاضى شهادة المسيحى الذى استعان به جاره المسلم ولهذا لابد من الاتى :- 1- العمل على الغاء الفجوه بين القانون وبين الشريعه اسلاميه عن طريق استقلال القضاه عن سلطه الدوله او الجماعات المسلحه الاسلاميه ....2 - المطالبه بانشاء دوائر مختصه لمناقشه قضايا الشريعه الاسلاميه فقط وهى موجوده بالفعل وعدم تسرب قضاه منها الى القضاء المدنى لأن النزعه الدينيه للقاضى فى صدور احكامه اصبحت مشكله ناقشها عادل امام بافلامه .......3- المطالبه بانشاء دوائر مختصه لمناقشه قضايا الشريعه المسيحيه فقط يعمل به قضاه اقباط يفهمون شرائع المسيحيين وهذا النظام معمول به فى كثير من الدول التى بها اقليات دينيه حتى داخل الدين والوطن الواحد كوجود محاكم مستقله للشيعه تختلف عن محاكم السنه 4- تنقيه الدستور المصرى من اى تمييز دينى او الاعتماد على شرائع دين محدد كالاسلام كمصدر رئيسى للتشريع وفقا للماده الثانيه التى زادت من الانشقاق والتحريض وصعوبه التعايش السلمى بين المسلم وكل من يختلف معه بالدين ... 5- الوضوح فى تحديد التفرقه بين الدوله الدينيه او المدنيه وعدم لوى نصوص الدستور . فاذا ابقوا على الماده الثانيه فليعلنوها صراحه دوله دينيه ويتفضل عاكف واخوانجيته باستلام السلطه وانتهينا . وعلى الاقباط اما الاختيار بين المقاومه المسلحه ( المرفوضه من رجال الدين المسيحى ) او الهجره خارج وطنهم او انشاء قوانين بوطنهم تسمح بعدم تطبيق الشريعه الاسلاميه عليهم ولا تلزمهم بشئ كما لايلتزم المسلم بشرائع المسيحيين . فمثلا اذا رفضوا تعليم الاناث كما قال الاستاذ سامى البحيرى ماذا سيقعل المسيحى فى هذه الحاله واخيرا لابد من تطبيق نظام الكوته المعمول به بلبنان بأعتبار هذه الدوله نموذج لتعايش معظم اديان وطوائف الارض مجتمعه وعلى هذا لابد من تحديد وزارات بعينها للمسيحيين وتحديد منصب رئاسه الوزراء وغيره من السلطه والقوه القادره على حمايه الاقليه من بطش الاغلبيه والا دخلنا فى منطقه الفوضى . لأن المسلم او المسيحى لايخاف غير من القانون .فاذا كان القانون قوى كل واحد هيحترم نفسه .
ألأقباط
ابو خالد الاردني -ألله ألله ألله من يقرأ هذا المقال يقول أنّ ألأقباط طائفه مقهوره مستضعفه في مصر الدوله ألأسلاميه ألتي يلبس رئيسها الجلباب والعمه والتي جعل حاشيته ووزرائه من ألشيوخ الملتحين المتشددين والذين يكفرون كل من لا يمشي على رأيهم أسلاما ومسيحيين ويرسلونهم الى الدرك ألأسفل من نار الجحيم !!!! !!! قل بي بربك كم عدد ألأسلاميين في سجون الدوله ثم قل لي هل يوجد قبطي واحد بالسجن سجن لأنه قبطي؟؟؟ وتقول بأن ألأقباط مقهورون مقموعون !!! أتحداك و أتحداك أن تثبت عكس كلامي. ثم قل لي هل يوجد في هيئة مكتب الرئيس أو في وزراء الحكومه ونوابهم والمدراء العامين بهاوبين ضباط الجيش وألأمن العام أي شخص ملتزم اسلاميا؟؟؟؟ وأسألك بعدها أن تقول لنا ألا يوجد وزراء ونواب وزراء وأمناء عامون وظباط جيش وشرطه من ألأقباط وبكافة المراكز والرتب؟؟؟ وكذلك نواب في مجلس الشعب.... ثم تقول في هذه الدوله ألأسلاميه يعاني ألأقباط من الحرمان والفوضى أي حرمان تعني قضية أم واحده من ملايين ألأمهات أم حاضنه خارجه عن تعاليم الكنيسه بزواجها من مسلم عممتها لتشمل كافة ألأمهات القبطيات وتتناسى ملايين الحالات من التآخي والتجاور والتعايش اليومي بين الجار والجار والمواطن والتاجر والصانع !!! وأسألك هل هناك قانون أو عرف يلزم القبطي بأن يقطن أحياءا معينه خاصه بالأقباط أو يمنع القبطي من ممارسة مهنه معينه ؟؟؟ صحيح هنالك أقباط معدمون ولكن هم كغيرهم من المسلمين المسحوقين المعدمين بل لعل ألأقباط أفضل درجه أذ أن الكنيسه وضمن حدود ما يرد أليها من تبرعات ترعاهم وتصرف عليهم وأذا ما لحق بقبطي أذى من مسلم نتيجة خلاف عادي بين الجار وجاره ما موقف الكنيسه يا ترى؟؟؟ وما موقفكم أنتم معشر الكتلب الموجهين طائفيا؟؟وأختم فأقول بأنك تخطئ أذ تظن أنك تفيد ألأقباط بكتابتك هذه بل على العكس تماما فأنك تدفع ألغلبيه المسلمه الى توجس اليطه والحذر مما يؤدي الى تقوقع ألأقباط في مواقف وأماكن لا يريدونها فاحذر ولا أقول ذلك خوفا عليك بل خوفا من الفتنه الطائفيه التي أنا متأكد بأنه لا يوجد أحد من عقلاء ألأقباط وهم كثير الكثير يريدها
ألأقباط
ابو خالد الاردني -ألله ألله ألله من يقرأ هذا المقال يقول أنّ ألأقباط طائفه مقهوره مستضعفه في مصر الدوله ألأسلاميه ألتي يلبس رئيسها الجلباب والعمه والتي جعل حاشيته ووزرائه من ألشيوخ الملتحين المتشددين والذين يكفرون كل من لا يمشي على رأيهم أسلاما ومسيحيين ويرسلونهم الى الدرك ألأسفل من نار الجحيم !!!! !!! قل بي بربك كم عدد ألأسلاميين في سجون الدوله ثم قل لي هل يوجد قبطي واحد بالسجن سجن لأنه قبطي؟؟؟ وتقول بأن ألأقباط مقهورون مقموعون !!! أتحداك و أتحداك أن تثبت عكس كلامي. ثم قل لي هل يوجد في هيئة مكتب الرئيس أو في وزراء الحكومه ونوابهم والمدراء العامين بهاوبين ضباط الجيش وألأمن العام أي شخص ملتزم اسلاميا؟؟؟؟ وأسألك بعدها أن تقول لنا ألا يوجد وزراء ونواب وزراء وأمناء عامون وظباط جيش وشرطه من ألأقباط وبكافة المراكز والرتب؟؟؟ وكذلك نواب في مجلس الشعب.... ثم تقول في هذه الدوله ألأسلاميه يعاني ألأقباط من الحرمان والفوضى أي حرمان تعني قضية أم واحده من ملايين ألأمهات أم حاضنه خارجه عن تعاليم الكنيسه بزواجها من مسلم عممتها لتشمل كافة ألأمهات القبطيات وتتناسى ملايين الحالات من التآخي والتجاور والتعايش اليومي بين الجار والجار والمواطن والتاجر والصانع !!! وأسألك هل هناك قانون أو عرف يلزم القبطي بأن يقطن أحياءا معينه خاصه بالأقباط أو يمنع القبطي من ممارسة مهنه معينه ؟؟؟ صحيح هنالك أقباط معدمون ولكن هم كغيرهم من المسلمين المسحوقين المعدمين بل لعل ألأقباط أفضل درجه أذ أن الكنيسه وضمن حدود ما يرد أليها من تبرعات ترعاهم وتصرف عليهم وأذا ما لحق بقبطي أذى من مسلم نتيجة خلاف عادي بين الجار وجاره ما موقف الكنيسه يا ترى؟؟؟ وما موقفكم أنتم معشر الكتلب الموجهين طائفيا؟؟وأختم فأقول بأنك تخطئ أذ تظن أنك تفيد ألأقباط بكتابتك هذه بل على العكس تماما فأنك تدفع ألغلبيه المسلمه الى توجس اليطه والحذر مما يؤدي الى تقوقع ألأقباط في مواقف وأماكن لا يريدونها فاحذر ولا أقول ذلك خوفا عليك بل خوفا من الفتنه الطائفيه التي أنا متأكد بأنه لا يوجد أحد من عقلاء ألأقباط وهم كثير الكثير يريدها
الهجرة هى الحل..
مصرى وبس -للأسف الشديد لم يعد هناك حلا للأقباط ولجميع الأقليات عامة فى العوالم المتخلفة سوى الهجرة, بس مايلحقوناش فى هجرتنا هذا هو أقصى آمانينا.
الهجرة هى الحل..
مصرى وبس -للأسف الشديد لم يعد هناك حلا للأقباط ولجميع الأقليات عامة فى العوالم المتخلفة سوى الهجرة, بس مايلحقوناش فى هجرتنا هذا هو أقصى آمانينا.
الخطر
saed -اخطر ما يمكن ان تتعرض له اية دولة في العالم الثالث هو انهيار الدولة (النظام والمؤسسات)وبغض النظر عن صفات النظام ووضع المؤسسات . امامنا نماذج تتحدث : العراق ، الصومال ، لبنان ، السلطة الفلسطينية ، يوغسلافيا ثم صربيا ... الاصلاح والمساواة والعدالة تتحق عبر الدولة والنظام، وجهود الاصلاح بما فيها النضال السلمي يجب ان لا تغفل عن ضرورة عدم اضعاف الدولة ونظامها ومؤسساتها،، الهدم سهل اما اعادة بناء الدولة المنهارة فعملية شاقة ولا ضمانات لتجاحها
الخطر
saed -اخطر ما يمكن ان تتعرض له اية دولة في العالم الثالث هو انهيار الدولة (النظام والمؤسسات)وبغض النظر عن صفات النظام ووضع المؤسسات . امامنا نماذج تتحدث : العراق ، الصومال ، لبنان ، السلطة الفلسطينية ، يوغسلافيا ثم صربيا ... الاصلاح والمساواة والعدالة تتحق عبر الدولة والنظام، وجهود الاصلاح بما فيها النضال السلمي يجب ان لا تغفل عن ضرورة عدم اضعاف الدولة ونظامها ومؤسساتها،، الهدم سهل اما اعادة بناء الدولة المنهارة فعملية شاقة ولا ضمانات لتجاحها
هل ينفع الحوار؟
خوليو -مقلق حقاً عندما نقرأ بعض التعليقات والأجوبة التي يستخدم أصحابها تعابير مدهشة للرد على المطالبة بالمساواة لكل أبناء الوطن دون استثناء ولتشملهم أيضا، تأتي الأجوبة لتقول أن الأقليات وفي هذه الحالة الأقباط يعيشون في بحبوحة ويتمنون أن يعيشوا مثلها، فهل حقاً يعجزون عن فهم مبدأ المساواة؟ لانظن ذلك ..،وما علاقة المساواة القانونية والاجتماعية والسياسية في البحبوحة؟ وأغنياء مصر من المسلمين لاحصر لهم في الشرق والغرب.. ويستمرون في نهجهم الهروبي المقصد فيسألون، وهل يوجد أقباط في السجون؟ ونسأل بدورنا هل الإسلاميين الموجودين في السجون، سجنوا لمطالبتهم بالمساواة؟ مهلاً ياسادة، لانعتقد أنّ الذكاء الإنساني انحدر إلى هذا المستوى, ويتابعون نهجهم الحواري ويخلطونه بلغة التهديد والتحذير بقولهم: إن استمرت الأقليات بمطاليبها وبإظهار شكواها، فقد يؤدي لفتنة لاتحمد عقباها وستكون الأقليات ضحاياها، شيئ مرعب حقاً،.. عند مراجعة التارخ الإسلامي نجد أنّ الحوارات لم تشكل في هذا التاريخ إلا الجزء اليسير ، بينما العصا والسيف كانا سيدا الموقف، وكثير من مثقفي هذا العصر لديه فكرة أن هؤلاء لاينفع معهم الحوار، نحن نخالف ذلك وسنستمر بالحوار لاعتقادنا أن بحقول الشوك يمكن أن تُزرع الورود أيضاً.
هل ينفع الحوار؟
خوليو -مقلق حقاً عندما نقرأ بعض التعليقات والأجوبة التي يستخدم أصحابها تعابير مدهشة للرد على المطالبة بالمساواة لكل أبناء الوطن دون استثناء ولتشملهم أيضا، تأتي الأجوبة لتقول أن الأقليات وفي هذه الحالة الأقباط يعيشون في بحبوحة ويتمنون أن يعيشوا مثلها، فهل حقاً يعجزون عن فهم مبدأ المساواة؟ لانظن ذلك ..،وما علاقة المساواة القانونية والاجتماعية والسياسية في البحبوحة؟ وأغنياء مصر من المسلمين لاحصر لهم في الشرق والغرب.. ويستمرون في نهجهم الهروبي المقصد فيسألون، وهل يوجد أقباط في السجون؟ ونسأل بدورنا هل الإسلاميين الموجودين في السجون، سجنوا لمطالبتهم بالمساواة؟ مهلاً ياسادة، لانعتقد أنّ الذكاء الإنساني انحدر إلى هذا المستوى, ويتابعون نهجهم الحواري ويخلطونه بلغة التهديد والتحذير بقولهم: إن استمرت الأقليات بمطاليبها وبإظهار شكواها، فقد يؤدي لفتنة لاتحمد عقباها وستكون الأقليات ضحاياها، شيئ مرعب حقاً،.. عند مراجعة التارخ الإسلامي نجد أنّ الحوارات لم تشكل في هذا التاريخ إلا الجزء اليسير ، بينما العصا والسيف كانا سيدا الموقف، وكثير من مثقفي هذا العصر لديه فكرة أن هؤلاء لاينفع معهم الحوار، نحن نخالف ذلك وسنستمر بالحوار لاعتقادنا أن بحقول الشوك يمكن أن تُزرع الورود أيضاً.
حقوق ثابتة وسننالها
مصرى صريح -كلما فتح كاتب قبطى فاه ليوضح مشاكل اضطهاد الاقباك المتجذرة بالعقلية الاسلامية لمستعربة بمصر يقفز طرازانات الاسلام بالسيوف ملوحين بالقبضة الحديدة والتكذيب -- هذه محاولة اخيرة لتوخى العدل والمساواة الفعلية بالمواطنة حقوقا وواجبات بين كل المصريين مع تعويض الاقباط عن الاضطهاد العلنى من ساعة غزو عمرو لمصر وان لم يعجبكم الكلام ولا تريدو افعالا لوقف الاضطهاد فهناك حلول اخرى يشرعها المجتمع الدولى وسنطالب بها مادام كرازانات الاسلام هم من يبرز سلاحه كل مرة فى وجه النضال القبطى السلمى لنيل حقوقنا - سبق وان اعلنا مرات عديدة امساك بمعروف او تسريح باحسان و لم ينبرى اى عاقل لمسك الدفة واعادة الحقوق - نحن لا نخاف طرزاناتكم و حقوقنا سنحصل عليها لانها حقوق طبيعية ولدنا بها و سنصر عليها فنرجو رجاءا اخيرا ابرزوا عقلائكم ولنتفاهم بالمعروف والحسنى لان طرزاناتكم تضركم وتضرنا معكم وحقوقنا ثابتة و معنا القانون الدولى و اصرارنا على نيل حقوقنا المهدرة و سنثبت لكم ان الغجرية ليست ست اخوتها بل اعبطهم
حقوق ثابتة وسننالها
مصرى صريح -كلما فتح كاتب قبطى فاه ليوضح مشاكل اضطهاد الاقباك المتجذرة بالعقلية الاسلامية لمستعربة بمصر يقفز طرازانات الاسلام بالسيوف ملوحين بالقبضة الحديدة والتكذيب -- هذه محاولة اخيرة لتوخى العدل والمساواة الفعلية بالمواطنة حقوقا وواجبات بين كل المصريين مع تعويض الاقباط عن الاضطهاد العلنى من ساعة غزو عمرو لمصر وان لم يعجبكم الكلام ولا تريدو افعالا لوقف الاضطهاد فهناك حلول اخرى يشرعها المجتمع الدولى وسنطالب بها مادام كرازانات الاسلام هم من يبرز سلاحه كل مرة فى وجه النضال القبطى السلمى لنيل حقوقنا - سبق وان اعلنا مرات عديدة امساك بمعروف او تسريح باحسان و لم ينبرى اى عاقل لمسك الدفة واعادة الحقوق - نحن لا نخاف طرزاناتكم و حقوقنا سنحصل عليها لانها حقوق طبيعية ولدنا بها و سنصر عليها فنرجو رجاءا اخيرا ابرزوا عقلائكم ولنتفاهم بالمعروف والحسنى لان طرزاناتكم تضركم وتضرنا معكم وحقوقنا ثابتة و معنا القانون الدولى و اصرارنا على نيل حقوقنا المهدرة و سنثبت لكم ان الغجرية ليست ست اخوتها بل اعبطهم
لاجديد
طـــــــــارق الوزير -دماغنا وجعنا ! فلا جديد سوى التكرار والاسطوانات المشروخه الممله
لاجديد
طـــــــــارق الوزير -دماغنا وجعنا ! فلا جديد سوى التكرار والاسطوانات المشروخه الممله
الاقباط
غيور -سيدفع الاقباط ثمن هذه التصرفات غير المسئولة من امثال الكاتب الذي لايزور مصر حتي في الاعياد او رجال الدين المتشددين وسيتمنون ربع ماسيحصلون عليه ولن يطالوه النعمه تزول عن من يتبطر عليها
الاقباط
غيور -سيدفع الاقباط ثمن هذه التصرفات غير المسئولة من امثال الكاتب الذي لايزور مصر حتي في الاعياد او رجال الدين المتشددين وسيتمنون ربع ماسيحصلون عليه ولن يطالوه النعمه تزول عن من يتبطر عليها
غلط
اْموية مسلمة -ستبقى مصر الدولة العربية الاْسلامية حرة اْبية مع قضينا وهمومنا مهما كتبتم وعلا صوتكم ويكفي كلمات مسمومة على حبيبتنا مصر حرسها اللة منكم
غلط
اْموية مسلمة -ستبقى مصر الدولة العربية الاْسلامية حرة اْبية مع قضينا وهمومنا مهما كتبتم وعلا صوتكم ويكفي كلمات مسمومة على حبيبتنا مصر حرسها اللة منكم
مصر المطعونه
غالي -عموماً الأقباط خانوا مصر دائما وطعنوها في ظهرها متى سنحت لهم الفرصه. وهاهم يطعنوا مصر الذي أرضعهم وغذى عظامهم ، يكفيك نظره واحده لمنتدى لخريات وما يقوم به ومباركة الكنيسة القبطية ، من تشويه لسمعة مصر والدعوه لإقامة وطن قومي ودولة دينية قبطية في صعيد مصر ، والدعوه الصريحه لتقسيم السودان الشقيق لثلاث دول إثنيه ، ثم الدعوه أيضاً لتقسيم العراق! القبط أصبحوا جرثومه وبائيه فتاكه وفي غاية الخطوره ، يجب التعامل معهم بمنتهى الحزم والجديه القصوى .
مصر المطعونه
غالي -عموماً الأقباط خانوا مصر دائما وطعنوها في ظهرها متى سنحت لهم الفرصه. وهاهم يطعنوا مصر الذي أرضعهم وغذى عظامهم ، يكفيك نظره واحده لمنتدى لخريات وما يقوم به ومباركة الكنيسة القبطية ، من تشويه لسمعة مصر والدعوه لإقامة وطن قومي ودولة دينية قبطية في صعيد مصر ، والدعوه الصريحه لتقسيم السودان الشقيق لثلاث دول إثنيه ، ثم الدعوه أيضاً لتقسيم العراق! القبط أصبحوا جرثومه وبائيه فتاكه وفي غاية الخطوره ، يجب التعامل معهم بمنتهى الحزم والجديه القصوى .
مصر ليست وقف لكم
عنتر بن شداد -من يعطون محاضرات فى الوطنيه وكأن الوطن ملك لهم ووقف لصالحهم لمجرد انهم مسلمون الديانه ويتسائلون ببراءه لماذا لم تكن هناك طائفيه بمصر قبل 1971 وكأنهم لايعرفون الاجابه انه قبل حرب اكتوبر1973 ومعاهده السلام مع اسرائيل كانت مصر لا يعرف احد الفرق بين المسيحى و المسلم ولكن بعد الانتهاء من حرب اليهود ثم السلام معهم بدأ السادات فى اعلان فرمانه العجيب بأنه اول رئيس مؤمن لدوله اسلاميه اسمها مصر قالها صراحه بخطابه بمجلس الشعب وسط تصفيق حار للنواب ثم نفى البابا شنوده للصحراء محاطا بلواء من الجنود ثم بدأ امن الدوله يدخل على الخط خوفا من اى عمليات للأقباط كرد فعل لهذا القرار وهو للأسف لم يحدث بوقتها ولم نكن وصلنا لهذه الحاله الان . ثم بدأ الحجاب والنقاب والجلباب وبدأت التحرشات من حرق وقتل وخطف نساء .اى ان اول رئيس مؤمن لمصر هو من زرع ما تحصده مصر الان . بدليل انه اذا حدث الحل السحرى وسيطر عاكف والاخوانجيه على القصر الجمهورى وانهوا السلام مع اسرائيل وارسل عاكف المليون اخوانجى الذين وعد بهم لمحاربه اسرائيل ستعود الامور لما قبل عام 1971 ولن يعرف احد المسيحى من المسلم ووقتها لن يتفرغ احد للتحرش بالاقباط . اما من يستأسدون ويتهمون الاقباط بأن الدوله لاتسجنهم كما تسجن الاخوانجيه فهؤلاء نقول لهم سهله اجعلوا الاخوانجيه يتنازلون عن احلام الحكم ومشروع السلطه والسيطره على الجامعات والنقابات وتحجيب المرأه والشارع وكراسيهم بمجلس اللشعب ويعيشوا مثل الاقباط وقتها لن يسجنوا . ولكن طبعا هيهات فكل مصر خاضعه للأخوانجيه الان بأستشناء القصر الجمهورى فقط .هذا القصر رشح له عاكف رئيس مستورد من ماليزيا على ان لايصل للقصر رئيس محلى من الاقباط مما يعنى ان الدين اصبح رمزا واضحا للتميز العنصرى لتقييم البشر على المكشو ف بمصر بدليل ان عندما طلبت نائبه مصريه مسيحيه توثيق عقد زواج عرفى لمسلم قالوا لها صراحه كيف تجرأ مسيحيه تطلب هذا الطلب ومن فالوا لها ذلك هم نخبه و مثقفي وممثلي الشعب فكم هو حال الانسان البسيط والامى بمصر . اعتقد ان مجدى بك على حق انهم يتصورون انه على المسيحى أن يستحى من دينه لأن الافضليه وكمال الاهليه للمسلم فقط. وكأن الله سيحاسب الدول وليس الافراد
مصر ليست وقف لكم
عنتر بن شداد -من يعطون محاضرات فى الوطنيه وكأن الوطن ملك لهم ووقف لصالحهم لمجرد انهم مسلمون الديانه ويتسائلون ببراءه لماذا لم تكن هناك طائفيه بمصر قبل 1971 وكأنهم لايعرفون الاجابه انه قبل حرب اكتوبر1973 ومعاهده السلام مع اسرائيل كانت مصر لا يعرف احد الفرق بين المسيحى و المسلم ولكن بعد الانتهاء من حرب اليهود ثم السلام معهم بدأ السادات فى اعلان فرمانه العجيب بأنه اول رئيس مؤمن لدوله اسلاميه اسمها مصر قالها صراحه بخطابه بمجلس الشعب وسط تصفيق حار للنواب ثم نفى البابا شنوده للصحراء محاطا بلواء من الجنود ثم بدأ امن الدوله يدخل على الخط خوفا من اى عمليات للأقباط كرد فعل لهذا القرار وهو للأسف لم يحدث بوقتها ولم نكن وصلنا لهذه الحاله الان . ثم بدأ الحجاب والنقاب والجلباب وبدأت التحرشات من حرق وقتل وخطف نساء .اى ان اول رئيس مؤمن لمصر هو من زرع ما تحصده مصر الان . بدليل انه اذا حدث الحل السحرى وسيطر عاكف والاخوانجيه على القصر الجمهورى وانهوا السلام مع اسرائيل وارسل عاكف المليون اخوانجى الذين وعد بهم لمحاربه اسرائيل ستعود الامور لما قبل عام 1971 ولن يعرف احد المسيحى من المسلم ووقتها لن يتفرغ احد للتحرش بالاقباط . اما من يستأسدون ويتهمون الاقباط بأن الدوله لاتسجنهم كما تسجن الاخوانجيه فهؤلاء نقول لهم سهله اجعلوا الاخوانجيه يتنازلون عن احلام الحكم ومشروع السلطه والسيطره على الجامعات والنقابات وتحجيب المرأه والشارع وكراسيهم بمجلس اللشعب ويعيشوا مثل الاقباط وقتها لن يسجنوا . ولكن طبعا هيهات فكل مصر خاضعه للأخوانجيه الان بأستشناء القصر الجمهورى فقط .هذا القصر رشح له عاكف رئيس مستورد من ماليزيا على ان لايصل للقصر رئيس محلى من الاقباط مما يعنى ان الدين اصبح رمزا واضحا للتميز العنصرى لتقييم البشر على المكشو ف بمصر بدليل ان عندما طلبت نائبه مصريه مسيحيه توثيق عقد زواج عرفى لمسلم قالوا لها صراحه كيف تجرأ مسيحيه تطلب هذا الطلب ومن فالوا لها ذلك هم نخبه و مثقفي وممثلي الشعب فكم هو حال الانسان البسيط والامى بمصر . اعتقد ان مجدى بك على حق انهم يتصورون انه على المسيحى أن يستحى من دينه لأن الافضليه وكمال الاهليه للمسلم فقط. وكأن الله سيحاسب الدول وليس الافراد
رد شامل
Nielson -ان العقول التى تقول ان حماس قد دحرت اسرائيل فى 2007 وان حزب الله قد اذل اسرائيل فى 2006لأتستحى بان تقول بان الأقباط فى مصر ا~خر تمام وان المسلمين هم المضطهدون فهل بعد هاذا سيكون اى بارقه امل فى حل سلمى للمشكله أفيقوا يا اقباط مصر
رد شامل
Nielson -ان العقول التى تقول ان حماس قد دحرت اسرائيل فى 2007 وان حزب الله قد اذل اسرائيل فى 2006لأتستحى بان تقول بان الأقباط فى مصر ا~خر تمام وان المسلمين هم المضطهدون فهل بعد هاذا سيكون اى بارقه امل فى حل سلمى للمشكله أفيقوا يا اقباط مصر
جذور التطرف القبطي 5
ابو اليزيد -3ـ وتم احتفال الكنيسة بذكرى القمص سرجيوس ـ الذي كتب في صحيفة المنارة بتاريخ ـ 6/12/1947 ـ داعيًا إلى اعتبار الحجاز فقط هي دار الإسلام.(5) 4ـ وفي 18 نوفمبر سنة 1972م ـ إبان أحداث الخانكة ـ وفي قمة حرج الدولة وهي تجاهد للقيام بحرب أكتوبر ـ ومع اقتراب عام على تولي البابا شنودة البابوية ـ حرض البابا رجال الكهنوت على التظاهر والصدام العنيف مع الدولة ـ وهما أمران غير مسبوقان في تاريخ الكنيسة حتى في ظل الاضطهاد الروماني!! ـ .. وقال لرجال الكهنوت: ـ أنتم كم؟ ـ فقالوا: مائة وستون. ـ فقال لهم : عايزكم ترجعوا ستة عشر كاهنًا. والباقي يفترشون الأرض افتراشًا، ويستشهدون6) وكان هذا إعلانًا عن سياسة الصدام الكنسي مع الدولة المصرية لأول مرة في تاريخ الكنيسة وتاريخ مصر الإسلامية!.. 5ـ وفي 17/1/1977م عقدت قيادة الكنيسة مؤتمرات دعت إليه ممثلي الشعب القبطي ـ حسب تعبيرها ـ . وضم هذا المؤتمر يجمع الآباء كهنة الكنائس، والمجلس الملي، ورؤساء وأعضاء الجمعيات والهيئات القبطية، والأراخنة أعضاء مجالس الكنائس وكان هذا المؤتمر تتويجًا لمؤتمرات تحضيرية عقدت في 5و6و7 سنة 1976م وفي 17/12/1976م.. واتخذ هذا المؤتمر القرارات التي تعلن عن ، من: بناء الكنائس .. إلى معارضة توجه الدولة نحو الشريعة الإسلامية ـ (رغم أنه تطبيق لنص دستوري متفق عليه) ـ إلى التمثيل السياسي والنيابي والإداري والوظيفي للأقباط في مجلس الوزراء، ومجلس الشعب، والمحليات، والمحافظين، ومختلف مؤسسات الدولة والقطاع العام.. وحتى طلب القضاء على التوجه الإسلامي في الجامعات!.. ـ كما تحدث المؤتمر باسم ;أقدم وأعرق سلالات مصر7).. ثم الاعتراض ـ أواخر سنة 1979م ـ على تقنين الشريعة الإسلامية، والتهديد بإسالة الدماء للركب من الإسكندرية إلى أسوان
جذور التطرف القبطي 5
ابو اليزيد -3ـ وتم احتفال الكنيسة بذكرى القمص سرجيوس ـ الذي كتب في صحيفة المنارة بتاريخ ـ 6/12/1947 ـ داعيًا إلى اعتبار الحجاز فقط هي دار الإسلام.(5) 4ـ وفي 18 نوفمبر سنة 1972م ـ إبان أحداث الخانكة ـ وفي قمة حرج الدولة وهي تجاهد للقيام بحرب أكتوبر ـ ومع اقتراب عام على تولي البابا شنودة البابوية ـ حرض البابا رجال الكهنوت على التظاهر والصدام العنيف مع الدولة ـ وهما أمران غير مسبوقان في تاريخ الكنيسة حتى في ظل الاضطهاد الروماني!! ـ .. وقال لرجال الكهنوت: ـ أنتم كم؟ ـ فقالوا: مائة وستون. ـ فقال لهم : عايزكم ترجعوا ستة عشر كاهنًا. والباقي يفترشون الأرض افتراشًا، ويستشهدون6) وكان هذا إعلانًا عن سياسة الصدام الكنسي مع الدولة المصرية لأول مرة في تاريخ الكنيسة وتاريخ مصر الإسلامية!.. 5ـ وفي 17/1/1977م عقدت قيادة الكنيسة مؤتمرات دعت إليه ممثلي الشعب القبطي ـ حسب تعبيرها ـ . وضم هذا المؤتمر يجمع الآباء كهنة الكنائس، والمجلس الملي، ورؤساء وأعضاء الجمعيات والهيئات القبطية، والأراخنة أعضاء مجالس الكنائس وكان هذا المؤتمر تتويجًا لمؤتمرات تحضيرية عقدت في 5و6و7 سنة 1976م وفي 17/12/1976م.. واتخذ هذا المؤتمر القرارات التي تعلن عن ، من: بناء الكنائس .. إلى معارضة توجه الدولة نحو الشريعة الإسلامية ـ (رغم أنه تطبيق لنص دستوري متفق عليه) ـ إلى التمثيل السياسي والنيابي والإداري والوظيفي للأقباط في مجلس الوزراء، ومجلس الشعب، والمحليات، والمحافظين، ومختلف مؤسسات الدولة والقطاع العام.. وحتى طلب القضاء على التوجه الإسلامي في الجامعات!.. ـ كما تحدث المؤتمر باسم ;أقدم وأعرق سلالات مصر7).. ثم الاعتراض ـ أواخر سنة 1979م ـ على تقنين الشريعة الإسلامية، والتهديد بإسالة الدماء للركب من الإسكندرية إلى أسوان
جذور التطرف القبطي 6
ابو اليزيد -6ـ وإبان اشتعال الحرب الأهلية في لبنان (1975 ـ 1990م) ذهب شبان أرثوذكس ـ تحت سمع الكنيسة وبصرها .. وفي ظل صمت الرضى! ـ إلى لبنان، وحاربوا في صفوف المارونية السياسية، المتحالفة مع إسرائيل ضد عروبة لبنان ووحدته وانتمائه القومي والحضاري!.. حاربوا مع ;الكتائب اللبنانيةوهكذا أصبح للكنيسة المصرية مسلحون ومقاتلون، لأول مرة في التاريخ!!..(8) ـــــــــــــــــــــــ * هوامش: 1ـ انظر نص هذا المقال في كتاب: د. سليم نجيب (الأقباط عبر التاريخ) ـ تقديم: مجدي خليل ـ طبعة القاهرة ـ دار الخيال سنة 2001م. 2ـ لقد لاحظت استخدام بونابرت; مصطلح الأمة القبطية في مراسلاته مع خونة النصارى الذين تعاونوا معه.. وكذلك استخدامهم لهذا المصطلح ـ انظر: عادل جندي المخططات الخطيرة ـ صحيفة;وطني في 2/7/2006م. 3ـ (الأقباط عبر التاريخ) ص184و185. 4ـ الشيخ محمد الغزالي (قذائف الحق) ص57 ـ 65 ـ طبعة صيدا ـ المكتبة العصرية ـ لبنان ـ بدون تاريخ ـ (ولقد حدثني الشيخ الغزالي ـ عليه رحمة الله ـ أن أحد ضباطا الأمن القومي قد جاءه بنص المحاضرة، مكتوبًا بالقلم الرصاص.. وأعطاه للشيخ إبراءًا لذمته أمام الله.. ولقد أعطى الشيخ صورة من المحاضرة للشيخ عبد الحليم محمود.. ثم نشر خبر هذه المحاضرة بكتابه (قذائف الحق) ـ الذي صودر بمصر ـ وطبع خارجها. 5ـ المرجع السابق. ص57 ـ 65. 6ـ القمص اندراوس عزيز (الحقائق الخفية في الكنيسة القبطية) ص 27. والنقل عن: ممدوح الشيخ ـ صحيفة (الأسبوع) في 28/2/2000م. 7ـ د. محمد مورو (يا أقباط مصر انتبهوا) ص259 ـ 273. طبعة القاهرة سنة 1998م. 8ـ يشير أبو سيف يوسف إلى تعاطف الهيئة القبطية الأمريكية ـ التي تكونت في أمريكا سنة 1974م ـ مع الكتائب اللبنانية وإلى تعاون مجلتها ـ (الأقباط) ـ مع الصهاينة.. وقولهم عن الإسلام إنه أخطر على الغرب ـ المسيحي ـ اليهودي ـ من الشيوعية ـ انظر (الأقباط والقومية العربية) ص172 ـ والنقل عن (التطور الفكري لدى جماعات العنف الدينية في مصر) ص242و336 وانظر كذلك ـ محمد جلال كشك (ألا في الفتنة سقطو) ص34 طبعة القاهرة سنة 1982م. ملحوظة نظير جيد هو البطريرك الحالي شنودة الثالث انظر الى تاريخ تخرجه لتعرف عمره
جذور التطرف القبطي 6
ابو اليزيد -6ـ وإبان اشتعال الحرب الأهلية في لبنان (1975 ـ 1990م) ذهب شبان أرثوذكس ـ تحت سمع الكنيسة وبصرها .. وفي ظل صمت الرضى! ـ إلى لبنان، وحاربوا في صفوف المارونية السياسية، المتحالفة مع إسرائيل ضد عروبة لبنان ووحدته وانتمائه القومي والحضاري!.. حاربوا مع ;الكتائب اللبنانيةوهكذا أصبح للكنيسة المصرية مسلحون ومقاتلون، لأول مرة في التاريخ!!..(8) ـــــــــــــــــــــــ * هوامش: 1ـ انظر نص هذا المقال في كتاب: د. سليم نجيب (الأقباط عبر التاريخ) ـ تقديم: مجدي خليل ـ طبعة القاهرة ـ دار الخيال سنة 2001م. 2ـ لقد لاحظت استخدام بونابرت; مصطلح الأمة القبطية في مراسلاته مع خونة النصارى الذين تعاونوا معه.. وكذلك استخدامهم لهذا المصطلح ـ انظر: عادل جندي المخططات الخطيرة ـ صحيفة;وطني في 2/7/2006م. 3ـ (الأقباط عبر التاريخ) ص184و185. 4ـ الشيخ محمد الغزالي (قذائف الحق) ص57 ـ 65 ـ طبعة صيدا ـ المكتبة العصرية ـ لبنان ـ بدون تاريخ ـ (ولقد حدثني الشيخ الغزالي ـ عليه رحمة الله ـ أن أحد ضباطا الأمن القومي قد جاءه بنص المحاضرة، مكتوبًا بالقلم الرصاص.. وأعطاه للشيخ إبراءًا لذمته أمام الله.. ولقد أعطى الشيخ صورة من المحاضرة للشيخ عبد الحليم محمود.. ثم نشر خبر هذه المحاضرة بكتابه (قذائف الحق) ـ الذي صودر بمصر ـ وطبع خارجها. 5ـ المرجع السابق. ص57 ـ 65. 6ـ القمص اندراوس عزيز (الحقائق الخفية في الكنيسة القبطية) ص 27. والنقل عن: ممدوح الشيخ ـ صحيفة (الأسبوع) في 28/2/2000م. 7ـ د. محمد مورو (يا أقباط مصر انتبهوا) ص259 ـ 273. طبعة القاهرة سنة 1998م. 8ـ يشير أبو سيف يوسف إلى تعاطف الهيئة القبطية الأمريكية ـ التي تكونت في أمريكا سنة 1974م ـ مع الكتائب اللبنانية وإلى تعاون مجلتها ـ (الأقباط) ـ مع الصهاينة.. وقولهم عن الإسلام إنه أخطر على الغرب ـ المسيحي ـ اليهودي ـ من الشيوعية ـ انظر (الأقباط والقومية العربية) ص172 ـ والنقل عن (التطور الفكري لدى جماعات العنف الدينية في مصر) ص242و336 وانظر كذلك ـ محمد جلال كشك (ألا في الفتنة سقطو) ص34 طبعة القاهرة سنة 1982م. ملحوظة نظير جيد هو البطريرك الحالي شنودة الثالث انظر الى تاريخ تخرجه لتعرف عمره
ما تخافوش ما تخفوش
صلاح الدين المصري -الحقيقة ان المسيحيين في مصر الى انقراض يتوقع الكاتب المسيحي كمال فريد ان ينقرض المسيحيين في مصر خلال مائة عام لعوامل عدة احدها اقبالهم على الاسلام وحسب الانبا مكسيموس فإن من دخل الاسلام من المسيحيين هو قرابة اثنين مليون كما كشف ان القصد من الاكثار من بناء الكنائس القصد منه تغيير واجهة مصر الاسلامية ، وانه حضر في مقتبل عمره ورشة للكراهية تحض على طرد المصريين المسلمين وانه انكر عليهم ذلك وغادرهم ، اعتقد ان من المهم ان تتحرك الدولة الى ايجاد بدائل مسيحية للمسيحيين في مصر ولا تتركهم في قبضة التطرف القبطي لا بد من ايجاد كنيسة جديدة ويفضل اكثر واكثر من ممثل للمسيحيين واكثر من صحيفة واكثر من منبر وابراز التيار الوطني المسيحي والتعتيم على التيار الانعزالي والتضييق عليه اعلاميا ؟!!
ما تخافوش ما تخفوش
صلاح الدين المصري -الحقيقة ان المسيحيين في مصر الى انقراض يتوقع الكاتب المسيحي كمال فريد ان ينقرض المسيحيين في مصر خلال مائة عام لعوامل عدة احدها اقبالهم على الاسلام وحسب الانبا مكسيموس فإن من دخل الاسلام من المسيحيين هو قرابة اثنين مليون كما كشف ان القصد من الاكثار من بناء الكنائس القصد منه تغيير واجهة مصر الاسلامية ، وانه حضر في مقتبل عمره ورشة للكراهية تحض على طرد المصريين المسلمين وانه انكر عليهم ذلك وغادرهم ، اعتقد ان من المهم ان تتحرك الدولة الى ايجاد بدائل مسيحية للمسيحيين في مصر ولا تتركهم في قبضة التطرف القبطي لا بد من ايجاد كنيسة جديدة ويفضل اكثر واكثر من ممثل للمسيحيين واكثر من صحيفة واكثر من منبر وابراز التيار الوطني المسيحي والتعتيم على التيار الانعزالي والتضييق عليه اعلاميا ؟!!
افلا يتدبرون القراّن
الرجل الثالث -الحمد لله والصلاة والسلام على افضل الخلق اجمين واشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول اللهوبعد:بالرغم من التقدم العلمى والعقلى الذى وصل اليه الانسان من العصر الجاهلى الى العصر التكنولوجى والاثبات العلمى القاطع لم يفهم قول الملك سبحانه وتعالى& ; ان الدين عند الله الاسلام& ; و & ;ومن يبتغى غير الاسلام دين فلن يقبل منه دين& ;فانى تلك الحقوق التى تناضلون من اجلها فى عالم يملكه الله.....!!!!!؟
افلا يتدبرون القراّن
الرجل الثالث -الحمد لله والصلاة والسلام على افضل الخلق اجمين واشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول اللهوبعد:بالرغم من التقدم العلمى والعقلى الذى وصل اليه الانسان من العصر الجاهلى الى العصر التكنولوجى والاثبات العلمى القاطع لم يفهم قول الملك سبحانه وتعالى& ; ان الدين عند الله الاسلام& ; و & ;ومن يبتغى غير الاسلام دين فلن يقبل منه دين& ;فانى تلك الحقوق التى تناضلون من اجلها فى عالم يملكه الله.....!!!!!؟
حقد و كراهية هؤلاء!!
سمير -بعض المعلقين ما ان يروا مقالة لكاتب قبطى يفند لهم مظاهر الأضطهادات والظلم البين الذى يتعرض له الأقباط داخل وطن اجدادهم حتى ينبرى هؤلاء فى التعبير عن الحقد والكراهية التى يكنوها للأقباط الذين كل مشكلتهم انهم يريدون ان يعم الوطن حقوق المواطنة وحرية العقيدة ولكن هؤلاء المتطرفون لا يريدون ذلك ولا يتمنون ان يحدث هذا فى مصر المكوبة التى بدأت العنصرية الدينية فيها تأخذ طابع لايمكن السكوت عليه على الأطلاق!!!!!!
حقد و كراهية هؤلاء!!
سمير -بعض المعلقين ما ان يروا مقالة لكاتب قبطى يفند لهم مظاهر الأضطهادات والظلم البين الذى يتعرض له الأقباط داخل وطن اجدادهم حتى ينبرى هؤلاء فى التعبير عن الحقد والكراهية التى يكنوها للأقباط الذين كل مشكلتهم انهم يريدون ان يعم الوطن حقوق المواطنة وحرية العقيدة ولكن هؤلاء المتطرفون لا يريدون ذلك ولا يتمنون ان يحدث هذا فى مصر المكوبة التى بدأت العنصرية الدينية فيها تأخذ طابع لايمكن السكوت عليه على الأطلاق!!!!!!
Poverty and close
Zaki -Poverty and close minded and living in the 7th Centry are the reason. As long as THE SECOND article in the Egyption Constitution Exist It will be the Problem. Very Sad.
Poverty and close
Zaki -Poverty and close minded and living in the 7th Centry are the reason. As long as THE SECOND article in the Egyption Constitution Exist It will be the Problem. Very Sad.
رجل الدين للهيكل
القبطى المهاجر -الكهنوت بكل رتبة كاهن اسقف بكريرك اصبحوا اسيادا والشعب القبطى عبدا.فى المهجر الكاهن متسلط على الجميع. فى مصر الكاهن هو الناطق باسم الاقباط.كارثة ومصيبة تحل على الاقباط فى مصر او فى المهجر.ونبكى ونقول مطهضين. كونوا اسياد انفسكم فى مصر وفى المهجر.الكاهن للهيكل فقط اما الشعب يدبر مشاكلة مع اخوتةالمسلمين فى الوطن.وانا اقول بصدق وتجربة الصديق المسلم خير من الكاهن المتسلط او الاسقف المتعالى او البطريركا الشاعر الزائف. نكون اسيادا اولا وبعد ذلك تحاور مع اخيك المسلم حديث الاسياد. اعداء الاقباط ليس اخوة الوطن المسلمون اعداء الاقباط اسيادهم الكاهن الذى يقبل يدة والاسقف الذى يخاطبة بسيدنا ويقبل يدة والبطريرك والذى لايستطيع حتى ان يقابة لانة نجم من نجوم السادة الحكام. الاقباط ماساتهم كهنوتهم.لابد من اصلاح والا لاتتباكوا ايها العبيد
رجل الدين للهيكل
القبطى المهاجر -الكهنوت بكل رتبة كاهن اسقف بكريرك اصبحوا اسيادا والشعب القبطى عبدا.فى المهجر الكاهن متسلط على الجميع. فى مصر الكاهن هو الناطق باسم الاقباط.كارثة ومصيبة تحل على الاقباط فى مصر او فى المهجر.ونبكى ونقول مطهضين. كونوا اسياد انفسكم فى مصر وفى المهجر.الكاهن للهيكل فقط اما الشعب يدبر مشاكلة مع اخوتةالمسلمين فى الوطن.وانا اقول بصدق وتجربة الصديق المسلم خير من الكاهن المتسلط او الاسقف المتعالى او البطريركا الشاعر الزائف. نكون اسيادا اولا وبعد ذلك تحاور مع اخيك المسلم حديث الاسياد. اعداء الاقباط ليس اخوة الوطن المسلمون اعداء الاقباط اسيادهم الكاهن الذى يقبل يدة والاسقف الذى يخاطبة بسيدنا ويقبل يدة والبطريرك والذى لايستطيع حتى ان يقابة لانة نجم من نجوم السادة الحكام. الاقباط ماساتهم كهنوتهم.لابد من اصلاح والا لاتتباكوا ايها العبيد