من أهم دروس الانتخابات الأخيرة: الرأي العام العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
شكرا للكاتب
رعد الحافظ -مع فرحتي الكبيرة بعملية الانتخابات البلدية الاخيرة في العراق وشعوري بتفتح ذهن الناخب العراقي بسرعة نسبية ونبذه لكثير من المظاهر السلبية التي تمثلت في تصرف الاحزاب الدينية خصوصا وكذلك الكردية (في الموصل وأخواتها) ,لكني أشعر بغصة كمن تنقص فرحته النهاية السعيدة..فالخلل الأصلي لم يتم القضاء عليه بعد وهي المحاصصة طبعا , والدليل عملية إختيار رئيس جديد للبرلمان , إذ نرى أن هذه العملية التي يفترض بساطتها تشكل تهديد كبير يجعلنا نتوجس خيفة دائما وهو حال لا يسر الشعب طبعا.ناهيك عما شاهدناه وسمعناه خلال الانتخابات الاخيرة نفسها , فالمراقب يشعر بأن هناك تلاعب وضغوط معينة ومثال ذلك إعلان نتائج بدائية لصالح الحزب الاسلامي في الانبار ثم تغير النبرة والنتيجة بعد تهديد بعض قادة الصحوات بحمل السلاح , وكأن التهديد جلب النتيجة المرجوة (علما أني أفضل الصحوة على الاسلامي )لأن قناعتي تقول بأبتعاد الدين عن الدولة لحفظ قيمة وحقوق الاثنين معا , فرجل الدين يستخدم خطاب يكفر ويخون من يعارضه ويسائله وهذا لاينفع في السياسة ابدا,لانه فيها جدال وحساب وسؤال وجوابوأحيانا نفاق ومصالح دنيوية يفترض نأي الدين عنها بعيدا.على كل نصف الكوب المملوء يخبرنا بتقدم العملية السياسية في العراق ويبقى النصف الآخر للامل في القادة الجدد بشن أقوى حملة للتطهر من الفساد , فالجميع قد تلوث إن قليلا أو كثيرا ولا ريب أن البدء اليوم أفضل من الغدفقد دفع الشعب العراقي من الثمن الكثير وآن له أن يجني فوائد التضحية والتغيير.وشكرا لكاتب المقال الصادق.
شكرا للكاتب
رعد الحافظ -مع فرحتي الكبيرة بعملية الانتخابات البلدية الاخيرة في العراق وشعوري بتفتح ذهن الناخب العراقي بسرعة نسبية ونبذه لكثير من المظاهر السلبية التي تمثلت في تصرف الاحزاب الدينية خصوصا وكذلك الكردية (في الموصل وأخواتها) ,لكني أشعر بغصة كمن تنقص فرحته النهاية السعيدة..فالخلل الأصلي لم يتم القضاء عليه بعد وهي المحاصصة طبعا , والدليل عملية إختيار رئيس جديد للبرلمان , إذ نرى أن هذه العملية التي يفترض بساطتها تشكل تهديد كبير يجعلنا نتوجس خيفة دائما وهو حال لا يسر الشعب طبعا.ناهيك عما شاهدناه وسمعناه خلال الانتخابات الاخيرة نفسها , فالمراقب يشعر بأن هناك تلاعب وضغوط معينة ومثال ذلك إعلان نتائج بدائية لصالح الحزب الاسلامي في الانبار ثم تغير النبرة والنتيجة بعد تهديد بعض قادة الصحوات بحمل السلاح , وكأن التهديد جلب النتيجة المرجوة (علما أني أفضل الصحوة على الاسلامي )لأن قناعتي تقول بأبتعاد الدين عن الدولة لحفظ قيمة وحقوق الاثنين معا , فرجل الدين يستخدم خطاب يكفر ويخون من يعارضه ويسائله وهذا لاينفع في السياسة ابدا,لانه فيها جدال وحساب وسؤال وجوابوأحيانا نفاق ومصالح دنيوية يفترض نأي الدين عنها بعيدا.على كل نصف الكوب المملوء يخبرنا بتقدم العملية السياسية في العراق ويبقى النصف الآخر للامل في القادة الجدد بشن أقوى حملة للتطهر من الفساد , فالجميع قد تلوث إن قليلا أو كثيرا ولا ريب أن البدء اليوم أفضل من الغدفقد دفع الشعب العراقي من الثمن الكثير وآن له أن يجني فوائد التضحية والتغيير.وشكرا لكاتب المقال الصادق.
انتخاباتنا الجميلة
احمد عباس -لعل اجمل ما في الانتخابات انها تعلم الانسان حرية ابداء الراي واحترام الراي الاخر وبالرغم من حداثة التجربة الديمقراطية في العراق وقلة الخبرة وكثرة الاخطاء وهذا كله يجب ان يكون مقبولا ما دمنا في فترة (المران الديمقراطي ) بانتظار خوض اول انتخابات تلبي الطموح وتحقق الهدف المنشود وذلك يوم يخطو المواطن نحو صناديق الانتخابات وقد هضم الدرس جيدا بوعيه معرفته لا بعاطفة غريزته ويبقى اجمل ما في الانتخابات انها قد خلصنا من تلك الاستفتاءات المفلسة والخائبة على شخص سي السيد الحاكم بامر نفسه الامرة بالسوء الحاكم العربي الذي لا يرضى الا بنسبة 99,99وحتى هذه النسبة على كل ما فيها من بشاعة لم ترضى القائد الضرورة الاوحد قائد العراق الى الحفرة المهينة صدام حينما فاز باخر استفتاء كرتوني على رئاسته بنسبة 100%100.
انتخاباتنا الجميلة
احمد عباس -لعل اجمل ما في الانتخابات انها تعلم الانسان حرية ابداء الراي واحترام الراي الاخر وبالرغم من حداثة التجربة الديمقراطية في العراق وقلة الخبرة وكثرة الاخطاء وهذا كله يجب ان يكون مقبولا ما دمنا في فترة (المران الديمقراطي ) بانتظار خوض اول انتخابات تلبي الطموح وتحقق الهدف المنشود وذلك يوم يخطو المواطن نحو صناديق الانتخابات وقد هضم الدرس جيدا بوعيه معرفته لا بعاطفة غريزته ويبقى اجمل ما في الانتخابات انها قد خلصنا من تلك الاستفتاءات المفلسة والخائبة على شخص سي السيد الحاكم بامر نفسه الامرة بالسوء الحاكم العربي الذي لا يرضى الا بنسبة 99,99وحتى هذه النسبة على كل ما فيها من بشاعة لم ترضى القائد الضرورة الاوحد قائد العراق الى الحفرة المهينة صدام حينما فاز باخر استفتاء كرتوني على رئاسته بنسبة 100%100.
مازال الطريق طويلا
عراقي - كندا -جميل أن تنجح إنتخابات المحافظات العراقية , وجميل أن تشارك فعاليات كثيرة وتتنافس نحو الآفضل , وجميل أيضا أن يطلق العنان للوعود الكثيرة للنهوض بالعراق وتحسين مستوى معيشة العراقيين بعد عهود الظلم والحروب , ولكن الآجمل من ذلك أن تتوفر الإرادة الصادقة لخدمة العراق والعراقيين , والمالكي بماأنه هو الفائز بأمتياز , فلابد أن يتحمل المسؤولية الآكبر ويترجم وعوده الوردية الى قرارات حازمة ومنها مثلا البدء بمحاربة وإلغاء المحاصصات كلها التي خربت البلد ومحاربة الفساد الإداري والإستعانة بالكفاءات في مجالات العلوم كافة مثل الآطباء والمهندسين لآنهم هم أساس تطور الشعوب والبلدان وعدم الركون الى أهل التملق والنفاق الجهال الذي لايريدون إلا الجاه والمنصب وإمتيازات الحكم مثل الآسفار والحج المجاني وغيرها , مازال أمام العراق طريق شاق وصعب ولكنه ليس بمستحيل الوصول الى بر الآمان إذا توفرت الإرادة الصادقة والضمير الحي المرهف .
مازال الطريق طويلا
عراقي - كندا -جميل أن تنجح إنتخابات المحافظات العراقية , وجميل أن تشارك فعاليات كثيرة وتتنافس نحو الآفضل , وجميل أيضا أن يطلق العنان للوعود الكثيرة للنهوض بالعراق وتحسين مستوى معيشة العراقيين بعد عهود الظلم والحروب , ولكن الآجمل من ذلك أن تتوفر الإرادة الصادقة لخدمة العراق والعراقيين , والمالكي بماأنه هو الفائز بأمتياز , فلابد أن يتحمل المسؤولية الآكبر ويترجم وعوده الوردية الى قرارات حازمة ومنها مثلا البدء بمحاربة وإلغاء المحاصصات كلها التي خربت البلد ومحاربة الفساد الإداري والإستعانة بالكفاءات في مجالات العلوم كافة مثل الآطباء والمهندسين لآنهم هم أساس تطور الشعوب والبلدان وعدم الركون الى أهل التملق والنفاق الجهال الذي لايريدون إلا الجاه والمنصب وإمتيازات الحكم مثل الآسفار والحج المجاني وغيرها , مازال أمام العراق طريق شاق وصعب ولكنه ليس بمستحيل الوصول الى بر الآمان إذا توفرت الإرادة الصادقة والضمير الحي المرهف .
لاتزال هي المسيطرة
الاحزاب الدينية -لاتزال الاحزاب الدينية هي المسيطرة حيث يشكل الفلاحون الاميون اكثر من 50%من الشعب العراقي .وهذه الامية هي التى تجعل قبضة الاحزاب الدينية على رقبة الشعب العراقي قوية جدا .
لاتزال هي المسيطرة
الاحزاب الدينية -لاتزال الاحزاب الدينية هي المسيطرة حيث يشكل الفلاحون الاميون اكثر من 50%من الشعب العراقي .وهذه الامية هي التى تجعل قبضة الاحزاب الدينية على رقبة الشعب العراقي قوية جدا .
المستقبل زاهر
فارس -لله الحمد جرت الانتخابات في العراق وكان لكل صوت ثمنه في ايصال المسؤولين الى سده السلطه التي يستحقون ,فيما لفظت العمليه الديمقراطيه المسؤولين الفاسدين والفاشلين.ان مقومات التقدم والازدهار اصبحت واقعيه في العراق وسرعان ما سينتقل العنف في العراق من اطلاق للرصاص الى صدور الاخرين الى اطلاق للكلمات الى مسامع الاخرين, ينتج بعدها واقع جديد افضل حتما من سابقه.طوبى للعراق ولا ننسى ان التركه ثقيله لذا قد تكون العمليه بطيئه ولكن الغد لناظره قريب,
المستقبل زاهر
فارس -لله الحمد جرت الانتخابات في العراق وكان لكل صوت ثمنه في ايصال المسؤولين الى سده السلطه التي يستحقون ,فيما لفظت العمليه الديمقراطيه المسؤولين الفاسدين والفاشلين.ان مقومات التقدم والازدهار اصبحت واقعيه في العراق وسرعان ما سينتقل العنف في العراق من اطلاق للرصاص الى صدور الاخرين الى اطلاق للكلمات الى مسامع الاخرين, ينتج بعدها واقع جديد افضل حتما من سابقه.طوبى للعراق ولا ننسى ان التركه ثقيله لذا قد تكون العمليه بطيئه ولكن الغد لناظره قريب,
هنيئا للشعب
د. القريشي -شكرا للاخ الكاتب على تحليلة واود ان اثير الانتباه الى استعداد الشعب العراقي الى الممارسة الديمقراطية-بل تعطشه لها- بسبب عنف المرحلة الدكتاتورية التي مر بها... وقد تبدو فترة الخمس سنوات طويلة ومرة استنادا الى الخسارات الكثيرة ولكنها طبيعية عند النظر الى المحيط الاقليمي ومحاولاته لتعطيل حركة التاريخ وثقافة النظام السابق..... لقد لعبت المرجعيات الدينية دورا اساسيا في بناء الفكر الديمقراطي الجديد ومعالجة المظاهر والنتائج السلبية لعملية التحول...نتيجة حاسمة افرزتها الانتخابات ... ان الكرة خرجت من ملعب السياسي واصبحت تدور في ملاعب المجتمع العراقي فهنيئا له... صبر ونال
هنيئا للشعب
د. القريشي -شكرا للاخ الكاتب على تحليلة واود ان اثير الانتباه الى استعداد الشعب العراقي الى الممارسة الديمقراطية-بل تعطشه لها- بسبب عنف المرحلة الدكتاتورية التي مر بها... وقد تبدو فترة الخمس سنوات طويلة ومرة استنادا الى الخسارات الكثيرة ولكنها طبيعية عند النظر الى المحيط الاقليمي ومحاولاته لتعطيل حركة التاريخ وثقافة النظام السابق..... لقد لعبت المرجعيات الدينية دورا اساسيا في بناء الفكر الديمقراطي الجديد ومعالجة المظاهر والنتائج السلبية لعملية التحول...نتيجة حاسمة افرزتها الانتخابات ... ان الكرة خرجت من ملعب السياسي واصبحت تدور في ملاعب المجتمع العراقي فهنيئا له... صبر ونال