كتَّاب إيلاف

لماذا لم يعد السلام مع العرب مغرياً لإسرائيل؟!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
-1-
يبدو أن قطار سلام العرب مع إسرائيل سوف يتأخر وصوله عشر سنوات أو يزيد، سواء حكم الليكود أو كاديما. فكلاهما وجهان لعملة واحدة. وفي ظني، أنه لو قُدِّر لحزب العمل بقيادة باراك أن يفوز بالانتخابات، ويرأس الحكومة، فستكون النتيجة واحدة، وهي تأخر وصول قطار سلام العرب مع إسرائيل. فإسرائيل الآن ليست بحاجة ماسة للسلام العربي، كما كان عليه الحال في 1967 و 1973. ولذا، فقد فوّت الفلسطينيون فرصة ذهبية لا تعوّض، عندما دعاهم الرئيس السادات إلى الاشتراك في مفاوضات السلام التي كانت دائرة مع مصر في 1976 وما بعده، والتي تُوجّت باتفاقية كامب ديفيد، التي استردت مصر بموجبها صحراء سيناء وطابا. وبدون ذلك، كان على مصر أن تخوض حرباً جديدة لتحرير أرضها، وبتكلفة عالية في البشر والحجر، سيما وأن الجيش الإسرائيلي بعد 1973، تلقى أسلحة متطورة، وأصبح أقوى من ذي قبل. وأدرك هذه الحقيقة الراحل الملك حسين، الذي كان متحفزاً بعد معاهدة "كامب ديفيد"، لعقد معاهدة سلام مماثلة مع إسرائيل، إلا أنه نُصح بالتروي والتأنّي. فالأردن ليس مصر. والملك حسين ليس السادات. فانتظر الأردن حتى 1994 مستغلاً توقيع عرفات على اتفاقية أوسلو 1993، التي فتحت طريق السلام للأردن الذي قال: "إذا كان أصحاب البيت قد وقَّعوا، فلماذا انتظر أنا؟!"
فالسادات والملك حسين، ضحيا بشعبيتهما وجماهيرهما في سبيل إنقاذ الوطن من كوارث وأهوال حروب قادمة، في حين أن عرفات اكتفى بأوسلو، التي رفضتها كل الفصائل الفلسطينية، وقسم من "فتح" نفسها، وعطّلت تطبيقها. كما استطاعت إسرائيل بعد مقتل اسحق رابين 1995، أن تستفيد من هذا الرفض الفلسطيني، وتقوم هي أيضاً بتجميد العمل بهذه الاتفاقية، وارتكاب مخالفات لها. -2-
وبهذا نرى، أن معظم مكتسبات ونجاحات إسرائيل، قد تحققت من خلال إخفاقات وخيبات الفلسطينيين. ولو كان أمام إسرائيل خصم آخر غير الفلسطينيين وقيادتهم البلهاء، لاستطاعوا تحقيق قيام الدولة الفلسطينية منذ زمن بعيد. فقد كان الحاج أمين الحسيني(طالب أزهري، طُرد من الأزهر في السنة الأولى) وأحمد الشقيري (المحامي المتواضع) وياسر عرفات (المهندس المدني في بلدية الكويت) أمام هرتزل (دكتوراه في القانون) وعائلة روتشيلد (صندوق العالم المالي) (ومن الجدير بالذكر أن عائلة روتشيلد قدمت لهاري ترومان 2 مليون دولار لحملته الانتخابية، شرط الاعتراف بدولة إسرائيل فور انتخابه، وقد تحقق ذلك) وبن غوريون (القائد الفذ، الذي قضى على الإرهاب اليميني الصهيوني).
ومن يقرأ كتابي (قطار التسوية والبحث عن المحطة الأخيرة) الذي صدر عام 1986، سوف يدرك الفرص الكثيرة والذهبية التي فوّتتها القيادات الفلسطينية لتحقيق قيام الدولة الفلسطينية. فقد كانت القيادات الفلسطينية، تراهن على الحرب الباردة بين القطبين الكبيرين: أمريكا والاتحاد السوفيتي. ولم تحسب حساب سقوط الكتلة الشرقية المفاجيء. فارتهنت إلى أمريكا في التسعينات، وما بعدها. وكانت أمريكا في ذلك الحين، قد ارتبطت مع إسرائيل بعدة اتفاقيات إستراتيجية منذ 1967، واعتُبرت إسرائيل من خلالها الولاية الأمريكية الحادية والخمسون. -3-
لماذا لم يعد السلام العربي، يثير شهوة إسرائيل، كما لم يعد هدفاً رئيسياً لها، كما كان في الستينات والسبعينات، رغم أنها تتبجح به، وتتمسك بأسسه، لكسب الرأي العام العالمي إلى جانبها، في الوقت الذي تتنصل من أية محادثات سلام، يمكن أن تقود إلى ما قادت إليه كامب ديفيد، أو اتفاقية أوسلو، أو وادي عربة مع الأردن؟
هناك عدة أسباب منها:
1- أن إسرائيل أيقنت بعد اتفاقيات ثلاث، مع أطراف عربية مختلفة (مصر والأردن وفلسطين) بأن السلام العربي في ظل رفض الشارع العربي، لا يساوي شيئاً، مقابل الأرض الثمينة والعزيزة. وراحت إسرائيل في كل سنة، تُقيّم نتائج هذه الاتفاقيات، التي تمّت مقابل الأرض الغالية والعزيزة، وخاصة اتفاقية أوسلو، التي راحت إسرائيل تعضُّ على أصابعها ندماً، واغتالت في 1995 لأول مرة في تاريخها الحديث رئيس وزرائها اسحق رابين، تكفيراً عن هذه المعاهدة، التي جلبت لها المصائب، وعلى رأسها الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية، وانتقال هذه المنظمة من الشتات في لبنان واليمن وتونس، إلى الضفة الغربية وغزة.
2- إن إسرائيل أدركت أنه بانتشار أنظمة الحكم الديكتاتورية في العالم العربي، لم يعد الحاكم هو الطرف الشرعي لتوقيع معاهدة السلام معه، بعيداً عن رغبة جماهيرية عربية في ذلك البلد. كما أن المجالس التشريعية التي تُعرض عليها مثل هذه الاتفاقيات المصيرية التاريخية، مجالس مزوَّرة، جاءت عبر الرشا، والوعود النفعية للناخبين، وفرضتها أنظمة الحكم على الشعوب. فأصبحت هناك قناعة إسرائيلية، بأن إسرائيل تريد السلام مع شعوب ذات أنظمة ديمقراطية، تحكمها المؤسسات الدستورية والشرعية، ولا تحكمها عائلات تتوارث الحكم. ولعل تجاربها السابقة في مصر والأردن وفلسطين، أثبتت لها مجموعة من الحقائق.
3- كان حصاد ومكاسب العرب من هذه الاتفاقيات الثلاث، أكثر بكثير من حصاد ومكاسب إسرائيل. فالعرب استرجعوا الأرض، ووفروا مئات الملايين من الدولارات، التي كانوا ينفقونها سنوياً على تسليح الجيوش. ووجهوا أفراد الجيش إلى الأعمال المدنية. واستفادوا من المعونة السنوية الأمريكية. كما استفادوا من تنشيط تجارتهم مع أمريكا، وإعفاء منتجاتهم من الضرائب الأمريكية حسب اتفاقية "الكويز" المعروفة. في حين أن إسرائيل لم تستفد من كامب ديفيد غير المعونة السنوية التي تدفعها لها أمريكا - وكان يمكن أن تحصل عليها بدون كامب ديفيد - و شقة تستعملها كسفارة، وكذلك الحال في الأردن. وتشكّلت في كل من مصر والأردن لجان شعبية ضد التطبيع مع إسرائيل، وحُرمت إسرائيل من الاشتراك في الأنشطة العربية في مصر والأردن، وحتى من معارض الكتاب العربي. وظلت السفارتان الإسرائيليتان في القاهرة وعمان مهددتين يومياً بالنسف وباغتيال موظفيها.
4- تعلم إسرائيل جيداً، بأن محطة قطار السلام القادمة هي سوريا. وتعلم بأن السلام مع سوريا مقابل ردِّ الجولان إلى أصحابه صفقة خاسرة. وعندما قرأت إسرائيل تاريخ المنطقة، والذئاب الذين نهشوا أطرافاً من العالم العربي، دون حساب أو عقاب، وجدوا أن الاستيلاء والاحتفاظ بالأرض العربية من أسهل العمليات، وأن مقايضة الأرض بالسلام الآن، لم يعد مجدياً. وقال مؤرخوها لسياسييها: أنظروا لقد التهمنا كل فلسطين تقريباً، وقضمت إيران من العراق إقليم الأحواز (يسكنه خمسة ملايين عربي) منذ 1925، وقضمت من الأمارات العربية الجزر الثلاث (طمب الصغرى وطمب الكبرى وأبو موسى) 1971، وقضمت تركيا لواء الإسكندرون من سوريا 1939، وقضمت اسبانيا مدينتي سبته ومليلة من المغرب 1668 وإلى الآن. والعالم العربي - وكأنه وكالة بلا بواب - لا يتحرك، فما لجرح بميت إيلام كما يقول الشاعر. فلماذا تُرغَم إسرائيل على إعادة الجولان، الذي يفوق بأهميته الإستراتيجية والجغرافية والزراعية والعسكرية صحراء سيناء. إضافة إلى أكثر من 40 مليار دولار استُثمرت في هذه المرتفعات. ورغم تعهد أمريكا بدفع هذا المبلغ، كما فعلت بالنسبة لصحراء سيناء، إلا أن إسرائيل، لا تريد أن تبيع، لأنها تعلم أن الجولان لا يقدر بثمن بالنسبة لها، مقابل سفارة إسرائيلية معزولة، من أربع غرف، في منطقة نائية بدمشق، كما هو الحال في القاهرة وعمان. -5-
فهل يبدو أن أصحاب القرار الإسرائيليين مجانين، أم عقلاء لرفضهم السلام العربي؟
إنهم مغتصبون وسارقون للأرض، دون شك.
ولكن هل هم اللصوص الوحيدون في الشرق الأوسط الذين يجب معاقبتهم، واسترداد ما سرقوه؟
وهل كانت أسبانيا وتركيا وإيران، هم ملائكة الرحمة، التي يحق لها اغتصاب الأرض العربية، دون حساب أو عقاب، واليهود الكفرة، هم وحدهم من يستحقون الحساب والعقاب؟
هذا ليس دفاعاً عن اللصوص الذين سرقوا فلسطين، ولكنه إشارة للعرب بأن الوطن العربي مسروق من أطرافه.
إن المثل العربي يقول: (المال السايب يُعلّم الحرامي السرقة). وإسرائيل أصبحت الحرامي الرابع في المنطقة، وما زالت القائمة مرشحة لمزيد من الحرامية، ما دامت سرقة العالم العربي بهذه السهولة، وما دام العالم العربي سائباً هكذا بلا حراس، ولا بوابين.
السلام عليكم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
في الصيف ضيعت اللبن
حمدان -

لقد كان التهافت الاسرائيلي على السلام في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي وكان الهم الوحيد للعرب هو رفض كل الطروحات السلمية وكان الملك حسين رحمه الله يقول أن المعركه الوحيدة التي يمكن ان تخسرها اسرائيل هي معركة السلام وجميعنا يعرف لاآت الخرطوم وما قبلها ومابعدها وكيف تم محاولة رفض مبادرات سيسكو وروجرز الى أن توصلت مصر الى خيار اخر بعيد عن رأي بعض العرب الذين يرفضون وليس لديهم بدائل فاستعادت ارضها المحتله وسارت السلسلة من اوسلو الى الاتفاقيه الأردنيه الاسرائيليه لوقف مسلسل الهدر في الدماء العربيه التي لاتنتهي وبعد أن انعكست الصورة اليوم وأصبحت المذابح العربيه في سبيل قبول اسرائيل بمفاوضة البعض حتى ولو كبديل والدليل على ذلك وعلى الرغم من كل ما حصل في غزة الا أن الموضوع هو أن توافق اسرائيل على مفاوضة حماس بدل السلطة الوطنيه ومفاوضة قطر بديلا عن مصر وتركيا بديلا عن سوريا وحزب الله بديلا عن الحكومه اللبنانيه وايران بديلا عن الجميع وكل له أجندة مستوردة وخارجية لا علاقة لها بمصلحة العرب او الفلسطينيين لا مجال لفصيلاتها هنا ولسان حال العرب اليوم كما قال المثل العربي القديم (في الصيف ضيعت اللبن) فانتهى الصيف ولا سلام لديكم.

في الصيف ضيعت اللبن
حمدان -

لقد كان التهافت الاسرائيلي على السلام في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي وكان الهم الوحيد للعرب هو رفض كل الطروحات السلمية وكان الملك حسين رحمه الله يقول أن المعركه الوحيدة التي يمكن ان تخسرها اسرائيل هي معركة السلام وجميعنا يعرف لاآت الخرطوم وما قبلها ومابعدها وكيف تم محاولة رفض مبادرات سيسكو وروجرز الى أن توصلت مصر الى خيار اخر بعيد عن رأي بعض العرب الذين يرفضون وليس لديهم بدائل فاستعادت ارضها المحتله وسارت السلسلة من اوسلو الى الاتفاقيه الأردنيه الاسرائيليه لوقف مسلسل الهدر في الدماء العربيه التي لاتنتهي وبعد أن انعكست الصورة اليوم وأصبحت المذابح العربيه في سبيل قبول اسرائيل بمفاوضة البعض حتى ولو كبديل والدليل على ذلك وعلى الرغم من كل ما حصل في غزة الا أن الموضوع هو أن توافق اسرائيل على مفاوضة حماس بدل السلطة الوطنيه ومفاوضة قطر بديلا عن مصر وتركيا بديلا عن سوريا وحزب الله بديلا عن الحكومه اللبنانيه وايران بديلا عن الجميع وكل له أجندة مستوردة وخارجية لا علاقة لها بمصلحة العرب او الفلسطينيين لا مجال لفصيلاتها هنا ولسان حال العرب اليوم كما قال المثل العربي القديم (في الصيف ضيعت اللبن) فانتهى الصيف ولا سلام لديكم.

الشرق الأوسط الجديد
هو البديل عن السلام -

وجود إسرائيل هو يد لدول الاستعمار في الشرق الأوسط للهيمنة والضغط على الدول العربية والإسلامية قبل أي شيئا أخر... الصهيونية العالمية لن ترتاح إذا لم يتم زعزعة الاستقرار والسلم في الدول العربية... وذلك عبر مفهوم الشرق الأوسط الجديد والذي سيتم من خلاله تحويل السلطة إلى الأقلية الشيعية وتابعييهم من المليشيات المسلحة تحت اسم المقاومة... والدليل إن المليشيات المسلحة الوحيدة التي تسمح بها أمريكا وإسرائيل في العالم العربي هي المليشيات الشيعية...المؤامرة الصهيونية/الفارسية على قدم وساق انتبهوا يا عرب قبل فوات الأوان.... الشرق الأوسط الجديد قريب وهو ينفذ بأيدي شيعية وما هذه الدعاية لإيران وتصويرها على إنها حاملة الراية الإسلامية والمدافعة عن الإسلام والمقاومة وهي أول دولة إسلامية (ولا تزال) تتعامل مع العدو الصهيوني المجرم بالمليارات اقتصاديا وعسكريا ولا يجب أن لا ننسى انه في عهد الخميني وبسبب الحصار الأمريكي على إيران إن العدو الصهيوني كان المستورد الوحيد للبترول والصادرات الإيرانية والمصدر الوحيد للأسلحة وصيانة الأسلحة الإيرانية الأمريكية الصنع لإيران وذلك لمساعدتهم ضد العراق وهذا ما سمح للصهاينة وضع اليد والهيمنة على القرار في إيران... مفهوم الشرق الأوسط الجديد هو تحويل السلطة في العالم العربي إلى الأقلية الشيعية المسلحة لتهيمن على الأكثرية السنية المسالمة ويضم إيران الممول والمسلح للميليشيات...وتضم أيضا تركيا المساند الأول للصهاينة في الشرق الأوسط......تذكروا بابا قم الفارسي (الخامنئي) كيف طلب عدم الذهاب للمجاهدين إلى غزة وأعطاهم العذر الشرعي لعدم مساعدة أهالي غزة!...لماذا لم تفتح إيران معبر البحر لمساعدة أهل غزة؟...ولماذا لم يساعد حزبولا أهالي غزة وقصف إسرائيل وهو يمتلك 40.000 صاروخ يستطيع بها قصف تل أبيب؟؟؟... ولماذا لم يفتح الأسد جبهة الجولان لمساعدة أهل غزة؟...ولماذا لم تقفل قطر القاعدة الأمريكية التي يتم من خلالها إرسال الأسلحة المحرمة لحرق وقتل أهلنا وأطفالنا في غزة؟... ولماذا لم تلغي تركيا الاتفاقية العسكرية على الأقل مع إسرائيل؟....

الشرق الأوسط الجديد
هو البديل عن السلام -

وجود إسرائيل هو يد لدول الاستعمار في الشرق الأوسط للهيمنة والضغط على الدول العربية والإسلامية قبل أي شيئا أخر... الصهيونية العالمية لن ترتاح إذا لم يتم زعزعة الاستقرار والسلم في الدول العربية... وذلك عبر مفهوم الشرق الأوسط الجديد والذي سيتم من خلاله تحويل السلطة إلى الأقلية الشيعية وتابعييهم من المليشيات المسلحة تحت اسم المقاومة... والدليل إن المليشيات المسلحة الوحيدة التي تسمح بها أمريكا وإسرائيل في العالم العربي هي المليشيات الشيعية...المؤامرة الصهيونية/الفارسية على قدم وساق انتبهوا يا عرب قبل فوات الأوان.... الشرق الأوسط الجديد قريب وهو ينفذ بأيدي شيعية وما هذه الدعاية لإيران وتصويرها على إنها حاملة الراية الإسلامية والمدافعة عن الإسلام والمقاومة وهي أول دولة إسلامية (ولا تزال) تتعامل مع العدو الصهيوني المجرم بالمليارات اقتصاديا وعسكريا ولا يجب أن لا ننسى انه في عهد الخميني وبسبب الحصار الأمريكي على إيران إن العدو الصهيوني كان المستورد الوحيد للبترول والصادرات الإيرانية والمصدر الوحيد للأسلحة وصيانة الأسلحة الإيرانية الأمريكية الصنع لإيران وذلك لمساعدتهم ضد العراق وهذا ما سمح للصهاينة وضع اليد والهيمنة على القرار في إيران... مفهوم الشرق الأوسط الجديد هو تحويل السلطة في العالم العربي إلى الأقلية الشيعية المسلحة لتهيمن على الأكثرية السنية المسالمة ويضم إيران الممول والمسلح للميليشيات...وتضم أيضا تركيا المساند الأول للصهاينة في الشرق الأوسط......تذكروا بابا قم الفارسي (الخامنئي) كيف طلب عدم الذهاب للمجاهدين إلى غزة وأعطاهم العذر الشرعي لعدم مساعدة أهالي غزة!...لماذا لم تفتح إيران معبر البحر لمساعدة أهل غزة؟...ولماذا لم يساعد حزبولا أهالي غزة وقصف إسرائيل وهو يمتلك 40.000 صاروخ يستطيع بها قصف تل أبيب؟؟؟... ولماذا لم يفتح الأسد جبهة الجولان لمساعدة أهل غزة؟...ولماذا لم تقفل قطر القاعدة الأمريكية التي يتم من خلالها إرسال الأسلحة المحرمة لحرق وقتل أهلنا وأطفالنا في غزة؟... ولماذا لم تلغي تركيا الاتفاقية العسكرية على الأقل مع إسرائيل؟....

سلامك مذل
سلسبيل -

السلام إن كان هناك ما يمكن تسميته سلام مع أمثالهم!! مع هذا الكيان الغريب عنا هو السلام المبني على التكافؤ والندية والذي لا يشعر فيه العربي أنه مضطر لهذا السلام خوفاً من بطشهم وحتى لا تضربه مدافعهم وقنابلهم ويعتدون على رزقه وشرفه!! أيضا حتى هذا السلام الإضطراري معهم يفترض أن يعم خيره على الشعوب وليس على قلة نفعية تحكم سيطرتها على الشعوب التي يعاني معظمها الفقر المادي ما سبب لهم ذلك من إحباط في حياتهم مما حدا حتى ببعضهم إلى الإلتجاء لهم ليبنوا مستقبلهم ويحققوا أحلامهم فتزوجوا من اسرائيليات !! **لو كان سلاما حقيقياً كفل الخير والامن للجميع لما خسر أي رئيس شعبيته! وليت الأمر خسارة شعبيته فقط!! لكن من منا يتمنى أن يكتب أسمه في صفحات التاريخ السوداء لكُتاب التاريخ النزهاء الذين ينبعون من القاعدة الشعبية وليس من إملاءات القوة!!؟؟ ***المواطن البسيط يعي تماما إن ما تنادي له هو في الحقيقة سلاماً منافقاً مزعوماً بناء على ما يراه من نتائج البهرجة السياحية المرتبطة به والتي تمت على أرض النزاع وبالطبع بناء على المشاهدات اليومية الإجرامية الدموية لمن يفترض اننا جلسنا معهم على طاولة واحدة وتحت مرأى العالم لإحقاق السلام ضاربين عرض الحائط كل ما كتبه المداد وصافحته الأيدي وأقرته المنظمات العالمية وأعطته رقماً فهم غير ملزمين!! بالتأكيد هذا إحتلال مدعوم ماديا وعسكريا! جاء من شتى الأصقاع وأغتصب أرض وحياة ولم يتوقف عن الأعمال العدوانية الكريهة منذ مقدمه حتى يومنا واستكثر كما انتم تفعلون أن يقاوم هؤلاء تستكثرون حتى أن يثأر الناس لكرامتهم ولآدميتهم وأن يجعلوهم يجربون قليلاً مما يذوقونه على أيديهم كل يوم!!هناك فرق كبير بين أن تؤول أرض بسبب الجيرة الجغرافية إلى هذا أو ذاك وبين أن تأتي أساطيل من شتى الأصقاع تحت مسمى ديني وتغتصب الأرض علانية!! هناك فرق بين من يستخدم القوة لردع كل مقاومة وبين من يلتجأ للقانون الدولي لحل النزاع أو يقوم بإستفتاء لإختيار الإنتماء!! ثم المناطق الثلاث لم تسبب حروب دامية استنزافية مستمرة ل 60 عاماً مع الدول صاحبة الملكية الأصلية!! المفروض أن تتكلم عن الإحتلال العسكري الأمريكي للعراق وللدول الخليجية التي سمحت بإقامة قواعد عسكرية لحمياتها ولحماية المصالح الأمريكية عن طريقها!!هذا هو الرخص وإحتلال الأرض الحقيقي!! ثم أن هذا النوع من الإستعمارات وسرقة الأراضي موجود في

سلامك مذل
سلسبيل -

السلام إن كان هناك ما يمكن تسميته سلام مع أمثالهم!! مع هذا الكيان الغريب عنا هو السلام المبني على التكافؤ والندية والذي لا يشعر فيه العربي أنه مضطر لهذا السلام خوفاً من بطشهم وحتى لا تضربه مدافعهم وقنابلهم ويعتدون على رزقه وشرفه!! أيضا حتى هذا السلام الإضطراري معهم يفترض أن يعم خيره على الشعوب وليس على قلة نفعية تحكم سيطرتها على الشعوب التي يعاني معظمها الفقر المادي ما سبب لهم ذلك من إحباط في حياتهم مما حدا حتى ببعضهم إلى الإلتجاء لهم ليبنوا مستقبلهم ويحققوا أحلامهم فتزوجوا من اسرائيليات !! **لو كان سلاما حقيقياً كفل الخير والامن للجميع لما خسر أي رئيس شعبيته! وليت الأمر خسارة شعبيته فقط!! لكن من منا يتمنى أن يكتب أسمه في صفحات التاريخ السوداء لكُتاب التاريخ النزهاء الذين ينبعون من القاعدة الشعبية وليس من إملاءات القوة!!؟؟ ***المواطن البسيط يعي تماما إن ما تنادي له هو في الحقيقة سلاماً منافقاً مزعوماً بناء على ما يراه من نتائج البهرجة السياحية المرتبطة به والتي تمت على أرض النزاع وبالطبع بناء على المشاهدات اليومية الإجرامية الدموية لمن يفترض اننا جلسنا معهم على طاولة واحدة وتحت مرأى العالم لإحقاق السلام ضاربين عرض الحائط كل ما كتبه المداد وصافحته الأيدي وأقرته المنظمات العالمية وأعطته رقماً فهم غير ملزمين!! بالتأكيد هذا إحتلال مدعوم ماديا وعسكريا! جاء من شتى الأصقاع وأغتصب أرض وحياة ولم يتوقف عن الأعمال العدوانية الكريهة منذ مقدمه حتى يومنا واستكثر كما انتم تفعلون أن يقاوم هؤلاء تستكثرون حتى أن يثأر الناس لكرامتهم ولآدميتهم وأن يجعلوهم يجربون قليلاً مما يذوقونه على أيديهم كل يوم!!هناك فرق كبير بين أن تؤول أرض بسبب الجيرة الجغرافية إلى هذا أو ذاك وبين أن تأتي أساطيل من شتى الأصقاع تحت مسمى ديني وتغتصب الأرض علانية!! هناك فرق بين من يستخدم القوة لردع كل مقاومة وبين من يلتجأ للقانون الدولي لحل النزاع أو يقوم بإستفتاء لإختيار الإنتماء!! ثم المناطق الثلاث لم تسبب حروب دامية استنزافية مستمرة ل 60 عاماً مع الدول صاحبة الملكية الأصلية!! المفروض أن تتكلم عن الإحتلال العسكري الأمريكي للعراق وللدول الخليجية التي سمحت بإقامة قواعد عسكرية لحمياتها ولحماية المصالح الأمريكية عن طريقها!!هذا هو الرخص وإحتلال الأرض الحقيقي!! ثم أن هذا النوع من الإستعمارات وسرقة الأراضي موجود في

أسلمة أي قضية
كركوك أوغلوا -

وأن نزلت من السماء , يعني أجهاضها !!.. حماس وجهاد هي السبب , وربما في ضياع الضفة أيضا ؟؟!!..

أسلمة أي قضية
كركوك أوغلوا -

وأن نزلت من السماء , يعني أجهاضها !!.. حماس وجهاد هي السبب , وربما في ضياع الضفة أيضا ؟؟!!..

التغليط المثير
عبد البا سط البيك -

الدكتور شاكر النابلسي مواظب و بإصرار شديد على قلب الحقائق . كان الأجدر أن يقول لماذا لم يعد السلام مع إسرائيل مغريا للعرب . المقتربات و المبادئ التي ينطلق منها الدكتور شاكر في معظم كتاباته عن القضية الفلسطينية ترتكز على مفهوم واحد فقط , هو مفهوم القوة العسكرية التي تتوفر عليها دولة العدو و يقابله إحتقار و إستصغار كامل لما لدى الطرف العربي من قدرات و إمكانيات . نلوم الدكتور شاكر في حبس تحليلاته في إطار واحد مهملا فكرة أساسية في قواعد الصراع التي لا يدخلها في تقويمه عن عوامل الزمن القادرة على تغيره أو إعادة ترتيب أوراقه حيث تتحول محاور القوى المادية من جهة لأخرى , و هذا ليس بدعة تاريخية بل مشاهد متكررة في مسيرة الحضارة الإنسانية . من المثير أن يدعي الدكتور شاكر النابلسي بأن الطرف العربي هو سبب عرقلة مسيرة السلام و كأنه لا يرى أو لا يسمع ما يجري على الساحة السياسية الإسرائيلية التي تتصف بتغير المواقف و الإلتزامات كلما تبدلت الحكومة بعد الإنتخابات .و هذا سلوك فريد تنتهجه تل أبيب في تعاملها مع العرب , و المعروف دوليا بأن الحكومات الجديدة تلتزم بما إلتزمت به الحكومات التي سبقتها , لكن إسرئيل تشذ عن هذا المبدأ الثابت المستقر في العلاقات الدولية .فكلما تغيرت القيادة الحاكمة الا و طالبت بالرجوع الى نقطة البداية . ثمة عقدة نقص عند الدكتور النابلسي لإعتقاده بعدم وجود قيادات عربية وازنة تتكافئ مع مستوى العبقرية اليهودية , و يكاد أن يسفه كل القيادات الفلسطينية التي ناضلت في سبيل القضية , فهو لا يرى فيها الا الضعف و قلة الخبرة و إنعدام المرونة في تسليم ممتلكات الشعب الفلسطيني للدولة الصهيونية . و نود أن نصحح للدكتور شاكر معلومة أوردها بشكل منفرد لم يسبقه اليها أحد من المراقبين , حيث أدعى بأن إغتيال إسحاق رابين كان بسبب عقد إتفاقية أوسلو .والصواب أن رابين إغتاله اليمين الصهيوني المتطرف بعدما وصلت مفاوضات إتفاقية السلام مع سورية الى مرحلة متطورة جدا حيث يتم إرجاع الجولان الى أصحابه. فما كان على اليمين المتطرف الرافض لمثل هذه الإتفاقية الا تنفيذ عملية قتل رئيس الوزراء رابين . إن إتفاقية أوسلو التي عقدتها إسرائيل مع منظمة التحرير الفلسطينية حولت الثوار الى نواطير لحماية المستعمرات , و دقت إسفينا بين الفصائل الفلسطينية لتوسيع الإختلافات في وجهات النظر . إذا تألم أهل القطاع من

التغليط المثير
عبد البا سط البيك -

الدكتور شاكر النابلسي مواظب و بإصرار شديد على قلب الحقائق . كان الأجدر أن يقول لماذا لم يعد السلام مع إسرائيل مغريا للعرب . المقتربات و المبادئ التي ينطلق منها الدكتور شاكر في معظم كتاباته عن القضية الفلسطينية ترتكز على مفهوم واحد فقط , هو مفهوم القوة العسكرية التي تتوفر عليها دولة العدو و يقابله إحتقار و إستصغار كامل لما لدى الطرف العربي من قدرات و إمكانيات . نلوم الدكتور شاكر في حبس تحليلاته في إطار واحد مهملا فكرة أساسية في قواعد الصراع التي لا يدخلها في تقويمه عن عوامل الزمن القادرة على تغيره أو إعادة ترتيب أوراقه حيث تتحول محاور القوى المادية من جهة لأخرى , و هذا ليس بدعة تاريخية بل مشاهد متكررة في مسيرة الحضارة الإنسانية . من المثير أن يدعي الدكتور شاكر النابلسي بأن الطرف العربي هو سبب عرقلة مسيرة السلام و كأنه لا يرى أو لا يسمع ما يجري على الساحة السياسية الإسرائيلية التي تتصف بتغير المواقف و الإلتزامات كلما تبدلت الحكومة بعد الإنتخابات .و هذا سلوك فريد تنتهجه تل أبيب في تعاملها مع العرب , و المعروف دوليا بأن الحكومات الجديدة تلتزم بما إلتزمت به الحكومات التي سبقتها , لكن إسرئيل تشذ عن هذا المبدأ الثابت المستقر في العلاقات الدولية .فكلما تغيرت القيادة الحاكمة الا و طالبت بالرجوع الى نقطة البداية . ثمة عقدة نقص عند الدكتور النابلسي لإعتقاده بعدم وجود قيادات عربية وازنة تتكافئ مع مستوى العبقرية اليهودية , و يكاد أن يسفه كل القيادات الفلسطينية التي ناضلت في سبيل القضية , فهو لا يرى فيها الا الضعف و قلة الخبرة و إنعدام المرونة في تسليم ممتلكات الشعب الفلسطيني للدولة الصهيونية . و نود أن نصحح للدكتور شاكر معلومة أوردها بشكل منفرد لم يسبقه اليها أحد من المراقبين , حيث أدعى بأن إغتيال إسحاق رابين كان بسبب عقد إتفاقية أوسلو .والصواب أن رابين إغتاله اليمين الصهيوني المتطرف بعدما وصلت مفاوضات إتفاقية السلام مع سورية الى مرحلة متطورة جدا حيث يتم إرجاع الجولان الى أصحابه. فما كان على اليمين المتطرف الرافض لمثل هذه الإتفاقية الا تنفيذ عملية قتل رئيس الوزراء رابين . إن إتفاقية أوسلو التي عقدتها إسرائيل مع منظمة التحرير الفلسطينية حولت الثوار الى نواطير لحماية المستعمرات , و دقت إسفينا بين الفصائل الفلسطينية لتوسيع الإختلافات في وجهات النظر . إذا تألم أهل القطاع من

نقمة أم نعمة
جمال -

وجود إسرائيل في قلب العالم العربي قد يكون نقمة أو نعمة حسب طبيعة تفسيرنا له: هو نقمة لأنه مثل الذريعة للأنظمة الديكتاتورية في المنطقة كي تبتز شعوبها وتسومها كل صنوف القهر والفقر طيلة عقود تحت شعار لاصوت يعلو فوق صوت المعركة وفرض حالة الطوارئ على تلك البلدان بحجة (الخطر الداهم) إسرائيل. وهو نعمة لأن إسرائيل (رغم أنها قوة احتلال مغتصبة للأرض) إلا أن عاقلاً لايستطيع أن ينكر أنها دولة ديمقراطية بكل ماتعنيه الكلمة من معنى، دولة حديثة ومتطورة استطاعت أن تحجز لها مكانة رفيعة بين الأمم المتحضرة في بضعة عقود، رغم أنه تنفق على التسليح المال الكثير وتواجه عدة جيوش عربية أصغرها يفوق عديد الجيش الاسرائيلي بأضعاف، وكان من الممكن لو اقمنا علاقات طبيعية مع هذه الدولة أن تصيبنا ديمقراطيتها ولو عن طريق العدوى ونكسب بعلاقاتنا معها مودة العالم الغربي بأكمله ومساعدته لنا في مشروعنا للتنمية والذي يتطلب مجهودات خارقة بخلاف الإمكانات المادية. وأمريكا وأوربا (ويمكن أن تكون اسرائيل معهما) هما أفضل من يمكن أن يزودنا بكافة الكوادر البشرية المؤهلة والخبرات الرفيعة التي نحتاجها لبناء نهضتنا. أما أن نبقى في دوامة عدم التكافؤ ونصر في نفس الوقت على مجابهة العالم بأكمله، فتلك لعمري مهمة تنوء بها الجبال.

نقمة أم نعمة
جمال -

وجود إسرائيل في قلب العالم العربي قد يكون نقمة أو نعمة حسب طبيعة تفسيرنا له: هو نقمة لأنه مثل الذريعة للأنظمة الديكتاتورية في المنطقة كي تبتز شعوبها وتسومها كل صنوف القهر والفقر طيلة عقود تحت شعار لاصوت يعلو فوق صوت المعركة وفرض حالة الطوارئ على تلك البلدان بحجة (الخطر الداهم) إسرائيل. وهو نعمة لأن إسرائيل (رغم أنها قوة احتلال مغتصبة للأرض) إلا أن عاقلاً لايستطيع أن ينكر أنها دولة ديمقراطية بكل ماتعنيه الكلمة من معنى، دولة حديثة ومتطورة استطاعت أن تحجز لها مكانة رفيعة بين الأمم المتحضرة في بضعة عقود، رغم أنه تنفق على التسليح المال الكثير وتواجه عدة جيوش عربية أصغرها يفوق عديد الجيش الاسرائيلي بأضعاف، وكان من الممكن لو اقمنا علاقات طبيعية مع هذه الدولة أن تصيبنا ديمقراطيتها ولو عن طريق العدوى ونكسب بعلاقاتنا معها مودة العالم الغربي بأكمله ومساعدته لنا في مشروعنا للتنمية والذي يتطلب مجهودات خارقة بخلاف الإمكانات المادية. وأمريكا وأوربا (ويمكن أن تكون اسرائيل معهما) هما أفضل من يمكن أن يزودنا بكافة الكوادر البشرية المؤهلة والخبرات الرفيعة التي نحتاجها لبناء نهضتنا. أما أن نبقى في دوامة عدم التكافؤ ونصر في نفس الوقت على مجابهة العالم بأكمله، فتلك لعمري مهمة تنوء بها الجبال.

المفتاح
خوليو -

قبل البدء بالتعليق على المقالة الهامة للدكتور النابلسي أريد أن أصحح له المثل الشعبي كما ذكره وهو المال السائب يعلم الحرامي السرقة، والأصح هو أن المال السائب يعلم الناس السرقة، لأن الحرامي متعلم خالص ولايحتاج لعلم جديد، فهو محترف، عودة للموضوع نقول أن مشكلة الحكومات العربية ومعها الإسلامية كانت في الماضي ولاتزال في الحاضر لاترى مفتاح القضية وهو أمامها، والمفتاح الآن هو تأسيس الدولة الفلسطينية ولو على شبر من فلسطين الكنعانية،معظمهم لم يروا ذلك في الماضي سوى الحبيب بورقيبة، وكان رد فعلهم على الذي يرى بوضوح، المهاجمة والوصف بالخيانة،اي أن أعمى البصر والبصيرة يهاجم من يستشرف المستقبل، ويكرر ورثتهم نفس الأسلوب بالهجوم على حادي النظر، مفتاح القضية الآن هو تأسيس دولة فلسطينية علمانية تحوز على تأييد عالمي، هي موضع قدم أولاً،نكرر هي موضع قدم أولاً، وهي تخريب لبرتوكالات صهيون من تأسيس دولة من الفرات إلى النيل حسب تعاليم إله موسى وأبو عيسى ومحمد،، الصهاينة يرون في هذا المفتاح خراب لمشروعهم، لذلك يشجعون ويدعمون بشكل غير مباشر أصحاب العواطف والدين لأنهم يعرفونهم أصحاب هوبرة وجعجة بدون طحن، المفتاح ياسادة هو بتأسيس دولة علمانية فلسطينية.

المفتاح
خوليو -

قبل البدء بالتعليق على المقالة الهامة للدكتور النابلسي أريد أن أصحح له المثل الشعبي كما ذكره وهو المال السائب يعلم الحرامي السرقة، والأصح هو أن المال السائب يعلم الناس السرقة، لأن الحرامي متعلم خالص ولايحتاج لعلم جديد، فهو محترف، عودة للموضوع نقول أن مشكلة الحكومات العربية ومعها الإسلامية كانت في الماضي ولاتزال في الحاضر لاترى مفتاح القضية وهو أمامها، والمفتاح الآن هو تأسيس الدولة الفلسطينية ولو على شبر من فلسطين الكنعانية،معظمهم لم يروا ذلك في الماضي سوى الحبيب بورقيبة، وكان رد فعلهم على الذي يرى بوضوح، المهاجمة والوصف بالخيانة،اي أن أعمى البصر والبصيرة يهاجم من يستشرف المستقبل، ويكرر ورثتهم نفس الأسلوب بالهجوم على حادي النظر، مفتاح القضية الآن هو تأسيس دولة فلسطينية علمانية تحوز على تأييد عالمي، هي موضع قدم أولاً،نكرر هي موضع قدم أولاً، وهي تخريب لبرتوكالات صهيون من تأسيس دولة من الفرات إلى النيل حسب تعاليم إله موسى وأبو عيسى ومحمد،، الصهاينة يرون في هذا المفتاح خراب لمشروعهم، لذلك يشجعون ويدعمون بشكل غير مباشر أصحاب العواطف والدين لأنهم يعرفونهم أصحاب هوبرة وجعجة بدون طحن، المفتاح ياسادة هو بتأسيس دولة علمانية فلسطينية.

عروبة اسرائيل .
الامازيغي. -

العرب والسلام . كالليل والنهار لا يجتمعان . اما عرب واما سلام اما ليل واما نهار . اليس كذلك . للحوار

عروبة اسرائيل .
الامازيغي. -

العرب والسلام . كالليل والنهار لا يجتمعان . اما عرب واما سلام اما ليل واما نهار . اليس كذلك . للحوار

صراع محسوم للعقل
جاك عطاللة -

الدكتور النابلسى شخص المرض بكفاءة وهو الضعف الشديد بجسد الدول المحيطة باسرائيل و لكنه للاسف تجاهل توضيح اسباب الضعف و لانى احب الدكتور واقدر تاريخه و قلمه وقناعاته ابسط الامر بالقول ان بيع وتدمير هوية وقومية البلاد المحيطة باسرائيل لصالح مجموعة من الافاقين تدعى العروبة والاسلام هو الذى اوصلها للحضيض والوهن بكل المجالات -- تدمير مقومات الحضارة القبطية والنوبية ذات الاصل الفرعونى بمصر والحضارة الامازيغية بشمال افريقيا و الحضارة السريانية الاشورية الارامية بالعراق وسوريا ولبنان والاردن ومنطقة فلسطين لصالح جماعات الاسلام السياسى من الاخوان و معتنقى فكرهم السقيم القاعدة وحماس وحزب الله ادى الى اللا انتماء واللا مبالاة وخصوصا اقتران تدمير الحضارات العريقة بالمنطقة بالاضطهاد لاصحاب هذه الحضارات و مصادرة الممتلكات والعنف الذى وصل للقتل و خطف القاصرات والاعتداء على الشرف وقتل اللغة واغتيال الدين المضاد مثل المسيحية --ادى ذلك الى هجرة واسعة للعقول المحترمة والوطنية لان الوطن اختزل بعقيدة ودين لا يستطيع التعايش مع الاقليات المختلفة المتميزة بالتعليم والعقل و الخبرات والاديان و الخوف على الوطن لصالح مجموعة من الانتهازيين السياسيين ببطانة من الشيوخ الافسد افرزت واقعا مريضا نراه اليوم-- لقد ضاعت هيبة الدول و ضاع احترامها وضاعت كفاءاتها وعقولها بمجرد اللعب على وتر الدين ومازال الكثيرين من حكام الغفلة والضعف يشجعون اعداء المنطقة وهادمى مقوماتها من اخوان لحزب الله لحماس للجهاد للقاعدة وواضح ان تقوية هذه المنظمات الارهابية يصب بمصلحة اسرائيل بالنهاية و وبالنهاية ستحدث الوفاة السريرية لهذا الجسم الموجود الان بحجرات الانعاش بسبب رفض العقول الحاكمة اى خطة انقاذ والخطة ببساطةهى تطبيق حل الدول الديموقراطية العلمانية المتصالحة مع كافة مواطنيها وعقائدهم-- بصفتى طبيب سأشخص لك الحالة واكتب روشتة العلاج ايضا لوجه الله ---اسرائيل لن تجلس مع العرب وتصالحهم ماداموا مرضى بمرض غرز الدين بالسياسة عنوة -استغلال الدين و قلة الوعى الديموقراطى العلمانى هو المرض الاساسى -- وعلاج المرض الاساسى يكمن فى تعاطى جرعات مركزة من الديموقراطية والعلمانية ترفضها للان بسفاهة الفئات الحاكمة والمتحالفة مع جماعات الارهاب الدينى والتى تحتل عقول البسطاء و توهمهم بعلاج سام مميت وهو النصر الالهى و حروب الهواء الملا

صراع محسوم للعقل
جاك عطاللة -

الدكتور النابلسى شخص المرض بكفاءة وهو الضعف الشديد بجسد الدول المحيطة باسرائيل و لكنه للاسف تجاهل توضيح اسباب الضعف و لانى احب الدكتور واقدر تاريخه و قلمه وقناعاته ابسط الامر بالقول ان بيع وتدمير هوية وقومية البلاد المحيطة باسرائيل لصالح مجموعة من الافاقين تدعى العروبة والاسلام هو الذى اوصلها للحضيض والوهن بكل المجالات -- تدمير مقومات الحضارة القبطية والنوبية ذات الاصل الفرعونى بمصر والحضارة الامازيغية بشمال افريقيا و الحضارة السريانية الاشورية الارامية بالعراق وسوريا ولبنان والاردن ومنطقة فلسطين لصالح جماعات الاسلام السياسى من الاخوان و معتنقى فكرهم السقيم القاعدة وحماس وحزب الله ادى الى اللا انتماء واللا مبالاة وخصوصا اقتران تدمير الحضارات العريقة بالمنطقة بالاضطهاد لاصحاب هذه الحضارات و مصادرة الممتلكات والعنف الذى وصل للقتل و خطف القاصرات والاعتداء على الشرف وقتل اللغة واغتيال الدين المضاد مثل المسيحية --ادى ذلك الى هجرة واسعة للعقول المحترمة والوطنية لان الوطن اختزل بعقيدة ودين لا يستطيع التعايش مع الاقليات المختلفة المتميزة بالتعليم والعقل و الخبرات والاديان و الخوف على الوطن لصالح مجموعة من الانتهازيين السياسيين ببطانة من الشيوخ الافسد افرزت واقعا مريضا نراه اليوم-- لقد ضاعت هيبة الدول و ضاع احترامها وضاعت كفاءاتها وعقولها بمجرد اللعب على وتر الدين ومازال الكثيرين من حكام الغفلة والضعف يشجعون اعداء المنطقة وهادمى مقوماتها من اخوان لحزب الله لحماس للجهاد للقاعدة وواضح ان تقوية هذه المنظمات الارهابية يصب بمصلحة اسرائيل بالنهاية و وبالنهاية ستحدث الوفاة السريرية لهذا الجسم الموجود الان بحجرات الانعاش بسبب رفض العقول الحاكمة اى خطة انقاذ والخطة ببساطةهى تطبيق حل الدول الديموقراطية العلمانية المتصالحة مع كافة مواطنيها وعقائدهم-- بصفتى طبيب سأشخص لك الحالة واكتب روشتة العلاج ايضا لوجه الله ---اسرائيل لن تجلس مع العرب وتصالحهم ماداموا مرضى بمرض غرز الدين بالسياسة عنوة -استغلال الدين و قلة الوعى الديموقراطى العلمانى هو المرض الاساسى -- وعلاج المرض الاساسى يكمن فى تعاطى جرعات مركزة من الديموقراطية والعلمانية ترفضها للان بسفاهة الفئات الحاكمة والمتحالفة مع جماعات الارهاب الدينى والتى تحتل عقول البسطاء و توهمهم بعلاج سام مميت وهو النصر الالهى و حروب الهواء الملا

الحل؟
سامر البابلي -

ان السيد النابلسي يطنب في وصف الحالة التي يعرفها كل شخص يتابع الاخبار. ولكنه كمفكر لم يفسر الحالة ولم يشر الى سيناريوهات الحل الممكنة. فما الحل اذن؟

الحل؟
سامر البابلي -

ان السيد النابلسي يطنب في وصف الحالة التي يعرفها كل شخص يتابع الاخبار. ولكنه كمفكر لم يفسر الحالة ولم يشر الى سيناريوهات الحل الممكنة. فما الحل اذن؟

اخر فرصة
تونسية من امريكا -

تحليل منطقي جدا فكل من كان ينادي بحل سلمي للقضية الفلسطينية ايام كانت اسرائيل تنشد السلام ومستعدة لارجاع نصف الارض التي استولت عليها مقابل الاعتراف بها,خونوه واتهموه بالعمالة ورموه حتى بالطماطم,اليوم اسرائيل عرفت ان القوى الفاعلة في العالم معترفة بها وانها اصبحت امرا واقعا ومفروضا على العرب فعلام ستتنازل؟ بقي الامل الوحيد في الرئيس الامريكي الجديد الدي يبدو انه يرغب بحل المشكلة فهل يحسن العرب استغلال هده الفرصة ان ضغط على اسرائيل من اجل السلام؟

اخر فرصة
تونسية من امريكا -

تحليل منطقي جدا فكل من كان ينادي بحل سلمي للقضية الفلسطينية ايام كانت اسرائيل تنشد السلام ومستعدة لارجاع نصف الارض التي استولت عليها مقابل الاعتراف بها,خونوه واتهموه بالعمالة ورموه حتى بالطماطم,اليوم اسرائيل عرفت ان القوى الفاعلة في العالم معترفة بها وانها اصبحت امرا واقعا ومفروضا على العرب فعلام ستتنازل؟ بقي الامل الوحيد في الرئيس الامريكي الجديد الدي يبدو انه يرغب بحل المشكلة فهل يحسن العرب استغلال هده الفرصة ان ضغط على اسرائيل من اجل السلام؟

السلام يا سلام
أبو خالد ألأردني -

لن اجادل وأجيب على سؤالك باختصار... لم يعد السلام مغريا لأسرائيل لوجود الكثيرين في مواقع السلطه واكبر مثل مسؤولي السلطه( في رام الله

الى البابلي رقم 4
نبيل -

يا أستاذ سامر لقد شرح لك النابلسي باستفاضة الأسباب التي جعلت إسرائيل بعد توقيع معاهدة كامب ديفي ووادي عربة مع مصر والأردن ولعلها واضحة كما تقول في ردك. أما الحل الذي لم تفتطن اليه، فهو عند الشعوب العربية التي وقعت حكومتها هاتين المعاهدتين وهو أن تعمل على أن تجعل اسرائيل تشعر بأهمية السلام وفائدته مع العرب. أي أن تفتح كل الأبواب، وبدون ذلك يبقى السلام مجرد حبر على ورق الذين وقعوه. ولا فائدة لإسرائيل منه. هل فهمنا الآن؟

السلام يا سلام
أبو خالد ألأردني -

لن اجادل وأجيب على سؤالك باختصار... لم يعد السلام مغريا لأسرائيل لوجود الكثيرين في مواقع السلطه واكبر مثل مسؤولي السلطه( في رام الله

الى البابلي رقم 4
نبيل -

يا أستاذ سامر لقد شرح لك النابلسي باستفاضة الأسباب التي جعلت إسرائيل بعد توقيع معاهدة كامب ديفي ووادي عربة مع مصر والأردن ولعلها واضحة كما تقول في ردك. أما الحل الذي لم تفتطن اليه، فهو عند الشعوب العربية التي وقعت حكومتها هاتين المعاهدتين وهو أن تعمل على أن تجعل اسرائيل تشعر بأهمية السلام وفائدته مع العرب. أي أن تفتح كل الأبواب، وبدون ذلك يبقى السلام مجرد حبر على ورق الذين وقعوه. ولا فائدة لإسرائيل منه. هل فهمنا الآن؟

الشعوب العربية
محمد السكري -

ما هو سر رفض الشارع العربي لاسرائيل؟ ان سيطرة رجال الدين علي عقول معظم الشعوب العربية وخطباتهم نهارا وليلا في الجوامع والكنائس ضد اليهود يعتبر العامل الوحيد لرفض اسرائيل, فالمسيحيين يتعتبرون ان اليهود هم السبب الوحيد لصلب وموت سيدنا عيسي , والمسلمون ينظرون لليهود انهم لا يجب ان يؤتمنوا علي شئ, وبما اننا شعوب ننساق دائما وراء عواطفنا الدينية فنحن نرفض كل ما هو يهودي. الحل ان يعاد تربية شعوبنا علي قبول الاخر بدون ان ننظر الي دينة (مسلم, مسيحي, بوذي, بهائي) او حتي شيعي, سني او غيرة. لا بد ان نتعلم ان نتعامل مع البشر كبشر ولا تكون المعاملة علي اساس الدين. يجب ان يكون حب الاوطان فوق حب الاديان. انا غير ملحد فأنا اؤمن ايمانا كاملا بوجود الله, ولكن تعلمت حب المسيحي والمسلم واليهودي والملحد . انظروا الردود والتعليقات اعلاه تجدوا التحزب الكامل السني للسنة والشيعي للشيعة, المسيحي للمسيحيين. اين حب الوطن؟ اين الولاء للوطن؟ ان بناء الجوامع والكنائس اهم من تعبيد الطرق. ماذا يتعلم الجميع في دور العبادة؟ هل يتعلمون الحب والصدق ام يتعلمون كراهية الغير؟ اذا كنا نحن كشعوب لا نعرف كيف نعيش مع بعض فكيف يمكن لنا ان نتعلم كيف نعيش مع اليهود وعندنا هذا التراث الهائل من التخوين والتشكيك فيهم؟ يجب ان يكون السلام رسالة يومية في كل دور العبادة, سلام مع النفس, سلام مع الناس وسلام مع الجميع. يجب ان يتحول عالمنا العربي الي ديموقراطيات فعلية وليست ورقية او اي كلام وخلاص. يجب احترام الانسان وانسانيته كخليقة من خلائق الله. وقتها ووقتها فقط سنعرف كيف نتعامل مع بعضنا البعض ونخاف علي بعض البعض : سنعرف ان الانسانية شيئا جميلا وان الحياة جميلة ونفتخر كيف نطورها لا كيف ننهي عليها . ان اسرائيل تعلم حالة العالم العربي وتعلم ان اي اتفاقية مع اي من الحكومات لا تساوي اي شئ لان لا تتعالم من انظمة ديموقراطية لها الاستمرارية بل تتعامل مع افراد في مراكز الحكم. ليست هناك مؤسسات تدداول الحكم عبر صناديق الانتخابات بل عبر الانقلابات. تخيلوا ما هو مصير معاهدة السلام بين مصر واسرائيل لو تمكن الاخوان المسلمون من الامساك بالسلطة في مصر؟ ستعود مصر مرة ثانية الي حالة الحرب مع اسرائيل لان منهج الاخوان المسلمون هو منهح حماس وحزب الله. ان عدم الثقة متبادلة بين اسرائيل والحكومات العربية. يجب تغيير كل هذا

الشعوب العربية
محمد السكري -

ما هو سر رفض الشارع العربي لاسرائيل؟ ان سيطرة رجال الدين علي عقول معظم الشعوب العربية وخطباتهم نهارا وليلا في الجوامع والكنائس ضد اليهود يعتبر العامل الوحيد لرفض اسرائيل, فالمسيحيين يتعتبرون ان اليهود هم السبب الوحيد لصلب وموت سيدنا عيسي , والمسلمون ينظرون لليهود انهم لا يجب ان يؤتمنوا علي شئ, وبما اننا شعوب ننساق دائما وراء عواطفنا الدينية فنحن نرفض كل ما هو يهودي. الحل ان يعاد تربية شعوبنا علي قبول الاخر بدون ان ننظر الي دينة (مسلم, مسيحي, بوذي, بهائي) او حتي شيعي, سني او غيرة. لا بد ان نتعلم ان نتعامل مع البشر كبشر ولا تكون المعاملة علي اساس الدين. يجب ان يكون حب الاوطان فوق حب الاديان. انا غير ملحد فأنا اؤمن ايمانا كاملا بوجود الله, ولكن تعلمت حب المسيحي والمسلم واليهودي والملحد . انظروا الردود والتعليقات اعلاه تجدوا التحزب الكامل السني للسنة والشيعي للشيعة, المسيحي للمسيحيين. اين حب الوطن؟ اين الولاء للوطن؟ ان بناء الجوامع والكنائس اهم من تعبيد الطرق. ماذا يتعلم الجميع في دور العبادة؟ هل يتعلمون الحب والصدق ام يتعلمون كراهية الغير؟ اذا كنا نحن كشعوب لا نعرف كيف نعيش مع بعض فكيف يمكن لنا ان نتعلم كيف نعيش مع اليهود وعندنا هذا التراث الهائل من التخوين والتشكيك فيهم؟ يجب ان يكون السلام رسالة يومية في كل دور العبادة, سلام مع النفس, سلام مع الناس وسلام مع الجميع. يجب ان يتحول عالمنا العربي الي ديموقراطيات فعلية وليست ورقية او اي كلام وخلاص. يجب احترام الانسان وانسانيته كخليقة من خلائق الله. وقتها ووقتها فقط سنعرف كيف نتعامل مع بعضنا البعض ونخاف علي بعض البعض : سنعرف ان الانسانية شيئا جميلا وان الحياة جميلة ونفتخر كيف نطورها لا كيف ننهي عليها . ان اسرائيل تعلم حالة العالم العربي وتعلم ان اي اتفاقية مع اي من الحكومات لا تساوي اي شئ لان لا تتعالم من انظمة ديموقراطية لها الاستمرارية بل تتعامل مع افراد في مراكز الحكم. ليست هناك مؤسسات تدداول الحكم عبر صناديق الانتخابات بل عبر الانقلابات. تخيلوا ما هو مصير معاهدة السلام بين مصر واسرائيل لو تمكن الاخوان المسلمون من الامساك بالسلطة في مصر؟ ستعود مصر مرة ثانية الي حالة الحرب مع اسرائيل لان منهج الاخوان المسلمون هو منهح حماس وحزب الله. ان عدم الثقة متبادلة بين اسرائيل والحكومات العربية. يجب تغيير كل هذا

انتحار 12 ألف شاب
driss -

انتحار 12 ألف شاب مصري خلال 4 سنوات بسبب البطالةكشف النائب في استجواب قدمه لمجلس الشعب البرلمان خلال الاسبوع الماضي عن انتحار 12 ألف شاب في مصر بسبب البطالة خلال 4 سنوات فقط. وأكد النائب في استجوابه الذي تقدم به ضد وزراء التجارة والصناعة والقوي العاملة والاستثمار والتنمية الإدارية، أن عام 2005 شهد 1160 حالة انتحار وارتفع عدد الحالات إلي 2355 في 2006، ثم واصل ارتفاعه إلي 3700 حالة في 7002، فيما تضاعف عدد المنتحرين في 2008 لتصبح المحصلة النهائية 12 ألف حالة انتحار غالبيتها بين الشباب بسبب غياب الوظائف- حسب الاستجواب. وحسب جريدة ;البديل المصرية المستقلة، اتهم زهران الحكومة المصرية بالتلاعب في أرقام ونسب العاطلين عن العمل في مصر لتغطي علي فشلها. وقال النائب إن ;الأرقام التي تعلنها الحكومة في بياناتها المختلفة تصر علي أن نسبة العاطلين لا تتجاوز 9% بينما يكشف الجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء عن نسبة 12%، وكشف صندوق النقد الدولي عن ارتفاع النسبة إلي 18%، فيما أكد البنك الدولي أن النسبة 22%، فيما أشارت منظمة العمل العربية إلي أن النسبة 23% وتوقع النائب أن تكون النسبة نحو 30%. وطالب بسحب الثقة من الحكومة وإقالتها، وقال إن ;هذا التلاعب في الأرقام يأتي في إطار محاولة من الحكومة للتغطية علي فشلها في حل أزمة البطالة أضاف: ;الحكومة تعمل لصالح خريجي المدارس والجامعات الأجنبية الذين يحتكرون الوظائف المميزة في غضون ذلك، ذكر معهد بروكينجز الأمريكى إن زيادة أعداد الشباب فى مصر فى الآونة الأخيرة، تضع ضغوطاً متزايدة ليس فقط على النظام التعليمى، وإنما على سوق العمل والإسكان. وأضاف المعهد في تقرير نشره بداية هذا الشهر ، أنه على الرغم من أن بعض الدول مثل مصر والمغرب والجزائر، حققت فى السنوات الأخيرة انخفاضاً فى معدل البطالة، فإن نسبة البطالة بين الشباب مازالت أعلى من نسبتها بين البالغين. وأشار المعهد - فى التقرير الذى نشر تحت عنوان ;الشرق الأوسط فى أعقاب عصر ازدهار النفط - إلى أن معدلات البطالة بين الشباب فى مصر انخفضت عام 2006 إلى 16.9% مقارنة بـ 25.6% عام 1998، وقال ;على الرغم من هذا التراجع فإن معدلات البطالة بها مازالت أعلى من النسب العالمية البالغة 8.3%. واوضح التقرير، إن البطالة تتركز بين الشباب المتعلم، مشيراً إلى أن 95% من بين 1.6 مليون شاب مصرى عاطل، أنهوا ا

انتحار 12 ألف شاب
driss -

انتحار 12 ألف شاب مصري خلال 4 سنوات بسبب البطالةكشف النائب في استجواب قدمه لمجلس الشعب البرلمان خلال الاسبوع الماضي عن انتحار 12 ألف شاب في مصر بسبب البطالة خلال 4 سنوات فقط. وأكد النائب في استجوابه الذي تقدم به ضد وزراء التجارة والصناعة والقوي العاملة والاستثمار والتنمية الإدارية، أن عام 2005 شهد 1160 حالة انتحار وارتفع عدد الحالات إلي 2355 في 2006، ثم واصل ارتفاعه إلي 3700 حالة في 7002، فيما تضاعف عدد المنتحرين في 2008 لتصبح المحصلة النهائية 12 ألف حالة انتحار غالبيتها بين الشباب بسبب غياب الوظائف- حسب الاستجواب. وحسب جريدة ;البديل المصرية المستقلة، اتهم زهران الحكومة المصرية بالتلاعب في أرقام ونسب العاطلين عن العمل في مصر لتغطي علي فشلها. وقال النائب إن ;الأرقام التي تعلنها الحكومة في بياناتها المختلفة تصر علي أن نسبة العاطلين لا تتجاوز 9% بينما يكشف الجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء عن نسبة 12%، وكشف صندوق النقد الدولي عن ارتفاع النسبة إلي 18%، فيما أكد البنك الدولي أن النسبة 22%، فيما أشارت منظمة العمل العربية إلي أن النسبة 23% وتوقع النائب أن تكون النسبة نحو 30%. وطالب بسحب الثقة من الحكومة وإقالتها، وقال إن ;هذا التلاعب في الأرقام يأتي في إطار محاولة من الحكومة للتغطية علي فشلها في حل أزمة البطالة أضاف: ;الحكومة تعمل لصالح خريجي المدارس والجامعات الأجنبية الذين يحتكرون الوظائف المميزة في غضون ذلك، ذكر معهد بروكينجز الأمريكى إن زيادة أعداد الشباب فى مصر فى الآونة الأخيرة، تضع ضغوطاً متزايدة ليس فقط على النظام التعليمى، وإنما على سوق العمل والإسكان. وأضاف المعهد في تقرير نشره بداية هذا الشهر ، أنه على الرغم من أن بعض الدول مثل مصر والمغرب والجزائر، حققت فى السنوات الأخيرة انخفاضاً فى معدل البطالة، فإن نسبة البطالة بين الشباب مازالت أعلى من نسبتها بين البالغين. وأشار المعهد - فى التقرير الذى نشر تحت عنوان ;الشرق الأوسط فى أعقاب عصر ازدهار النفط - إلى أن معدلات البطالة بين الشباب فى مصر انخفضت عام 2006 إلى 16.9% مقارنة بـ 25.6% عام 1998، وقال ;على الرغم من هذا التراجع فإن معدلات البطالة بها مازالت أعلى من النسب العالمية البالغة 8.3%. واوضح التقرير، إن البطالة تتركز بين الشباب المتعلم، مشيراً إلى أن 95% من بين 1.6 مليون شاب مصرى عاطل، أنهوا ا

عليك
عربي ساخر -

كالعادة كلماأجد مقالا اسرع لقراءته لأرتاح قليلا من ضغط العمل. ...

عليك
عربي ساخر -

كالعادة كلماأجد مقالا اسرع لقراءته لأرتاح قليلا من ضغط العمل. ...

احتلال الخليج قادم..
س .السندي -

مادام القصور العقلي عندنا غيرمعالج فالكوارث مستمرة... مالم تحل مشكلة فلسطين فااقرا على الاوطان السلام... هل سوريا عربية وهل ارض العراق عربية وهل ارض مصر والمغرب المسمى عربي عربية ... اليس العرب غزاة من خلال حصان طروادة ...فاباي حق يقول غازي لغازي ماذا تفعل ....؟ ... اذا كانو حقا يعبدون الله...ولايزال ظلم وشر ينال سكان هذه الاوطان ... فمالم يدرك ان الله عدلوحق...فنهايتكم قادمة...فهل الله يضرب حجر...؟ ...؟

احتلال الخليج قادم..
س .السندي -

مادام القصور العقلي عندنا غيرمعالج فالكوارث مستمرة... مالم تحل مشكلة فلسطين فااقرا على الاوطان السلام... هل سوريا عربية وهل ارض العراق عربية وهل ارض مصر والمغرب المسمى عربي عربية ... اليس العرب غزاة من خلال حصان طروادة ...فاباي حق يقول غازي لغازي ماذا تفعل ....؟ ... اذا كانو حقا يعبدون الله...ولايزال ظلم وشر ينال سكان هذه الاوطان ... فمالم يدرك ان الله عدلوحق...فنهايتكم قادمة...فهل الله يضرب حجر...؟ ...؟

You did great
Waiting the return -

Mr. Nabolsy, Always you have logic in your articles. I think you are right, from the human point of view, but there are another vision, which is the the Lord plan for this part of the world.The word of God should be accomplish sooner or later. I beleave the time is soon.

You did great
Waiting the return -

Mr. Nabolsy, Always you have logic in your articles. I think you are right, from the human point of view, but there are another vision, which is the the Lord plan for this part of the world.The word of God should be accomplish sooner or later. I beleave the time is soon.

أحسنت د.جاك عطالله!!
كركوك أوغلوا -

!!.. أفصلوا الدين عن التصالح ؟؟!!.. ....

أحسنت د.جاك عطالله!!
كركوك أوغلوا -

!!.. أفصلوا الدين عن التصالح ؟؟!!.. ....

هل كان مغريا
بهاء -

نعم كان السلام مغريا لإسرائيل بثلاث مراحل، 1948 بعد تشريد الشعب الفلسطيني وتاسيس دولة دينية يهودية، 1967 بعد توسيع مساحة الدولة الصهيونية لأضعاف مساحتها، 1973 بعد أن استردت إسرائيل راية المنتصر. وبكل هذا المحطات كان شرطها بسيطا للسلام: اقبلوا ما اغتصبته منكم وعينوني ملكا عليكم! وبهذا صدق الكاتب العظيم النابلسي بأن العرب ( ) أضاعوا فرص السلام الذهبية التي قدمت لهم على أطباق من نار ودم. عودوا لمذكرات كيسنجر لتعلموا أن سوريا والفلسطينيين كانوا ممنوعين من دخول المفاوضات بقرار الخارجية الأمريكي لأن تفاوض إسرائيل المنتصرة بالحرب سيتحول لخسارة أمام ثلاث أطراف متفاوضة، وهنا الكلام عن السياسة الحقيقية وليس الاستماع للمؤتمرات الصحفية وشعاراتها الفارغة، إسرائيل لم تكن لتقبل بسلام قبل 1967 لأن أهدافها التوسعية لم تتحقق بعد، من ناحية ثانية إن كنا سنبني على التصريحات السياسية فلماذا لا نسمع تصريحات نتنياهو وليبرمان وحاخامات إسرائيل المتعصبين الذين يفوقون بن لادن والقاعدة بدمويتهم وعنصريتهم!

هل كان مغريا
بهاء -

نعم كان السلام مغريا لإسرائيل بثلاث مراحل، 1948 بعد تشريد الشعب الفلسطيني وتاسيس دولة دينية يهودية، 1967 بعد توسيع مساحة الدولة الصهيونية لأضعاف مساحتها، 1973 بعد أن استردت إسرائيل راية المنتصر. وبكل هذا المحطات كان شرطها بسيطا للسلام: اقبلوا ما اغتصبته منكم وعينوني ملكا عليكم! وبهذا صدق الكاتب العظيم النابلسي بأن العرب ( ) أضاعوا فرص السلام الذهبية التي قدمت لهم على أطباق من نار ودم. عودوا لمذكرات كيسنجر لتعلموا أن سوريا والفلسطينيين كانوا ممنوعين من دخول المفاوضات بقرار الخارجية الأمريكي لأن تفاوض إسرائيل المنتصرة بالحرب سيتحول لخسارة أمام ثلاث أطراف متفاوضة، وهنا الكلام عن السياسة الحقيقية وليس الاستماع للمؤتمرات الصحفية وشعاراتها الفارغة، إسرائيل لم تكن لتقبل بسلام قبل 1967 لأن أهدافها التوسعية لم تتحقق بعد، من ناحية ثانية إن كنا سنبني على التصريحات السياسية فلماذا لا نسمع تصريحات نتنياهو وليبرمان وحاخامات إسرائيل المتعصبين الذين يفوقون بن لادن والقاعدة بدمويتهم وعنصريتهم!

الجواب بسيط
عربي -

ببساطة تامة الجواب على السؤال الذي طرحته حضرتك كعنوان هو: أنه و لسوء الحظ السنوات الماضية أنتجت كتابا عربا يكتبون لصالح اسرائيل أكثر من اليهود أنفسهم, و حضرتك تمثل أحد هؤلاء الكتاب فكيف تريد من اسرائيل ان تحترم أمة انجبت مفكرين يعادون تطلعاتها في التحرر و بناء دولة قوية قادرة و كل همهم تدمير نفسية المقاومة و فرض مشروع الإستسلام.

الجواب بسيط
عربي -

ببساطة تامة الجواب على السؤال الذي طرحته حضرتك كعنوان هو: أنه و لسوء الحظ السنوات الماضية أنتجت كتابا عربا يكتبون لصالح اسرائيل أكثر من اليهود أنفسهم, و حضرتك تمثل أحد هؤلاء الكتاب فكيف تريد من اسرائيل ان تحترم أمة انجبت مفكرين يعادون تطلعاتها في التحرر و بناء دولة قوية قادرة و كل همهم تدمير نفسية المقاومة و فرض مشروع الإستسلام.

وهم يسمى السلام
احمد اليماني -

العجيب ان الكاتب ماقال لنا ليش بدناسلام اصلا مع اسرائيل؟؟؟؟ في حقيقة منطقية واحدة انه اي احتلال لازم يرحل ولو بعد حين واسرائيل دولة احتلال والارض مش تبعها الها ملاك يعني اسرائيل لازم ترحل.اما حكاية السلام والخرابيط اللي اليهود مش مقتنعين بها اصلا لانها تعني زوال وجودهم في الاراضي المحتله .العرب قعدوا في اسبانيا800سنه والبريطانيين في مصر 70 وفي عدن 136 وفي زيمبابوي100 والفرنسيين قتلوا مليون في الجزائر بس في النهاية رحلوا رحلوا وهذا اللي لازم يفهم السادة المعتدلون طيب احنا ليش اصلا بنسوي معاهم سلام.اللطيف ان الكاتب بيعتبر ان الدول العربية دول عير شرعية ولا ديقراطية بس الدولة اللي بتحتل ارض فلسطين دولة ديمقراطية و شرعية رغم انها بموجب القوانين الدولية غير شرعية لاقامتها على ارض فلسطينية يعني اي عصابه تروح تحتل اي دوله جزر القمر مثلا ويجتمع اعضائها ويعملوا بينهم انتخابات في بلد ليست لهم وبعد ذلك تصبح حكومة شرعية .واللطيف ان الكاتب بيقول طالما تركيا واسبانيا بتحتل ارضي عربية طيب ليش زعلانين من اسرائيل وهذا والله اعجب منطقالضياع ايه السادة هو الجري وراء سراب وهذا السراب هو مايسمى بالسلام السلام يكون بين الدول المتجاوره اما الدعوة الى سلام بين دول وشعوب تمتلك الحق وعصابات من المحتلين فلم يسبقنا اليه احد منذ ان خلق الله البشرية.

وهم يسمى السلام
احمد اليماني -

العجيب ان الكاتب ماقال لنا ليش بدناسلام اصلا مع اسرائيل؟؟؟؟ في حقيقة منطقية واحدة انه اي احتلال لازم يرحل ولو بعد حين واسرائيل دولة احتلال والارض مش تبعها الها ملاك يعني اسرائيل لازم ترحل.اما حكاية السلام والخرابيط اللي اليهود مش مقتنعين بها اصلا لانها تعني زوال وجودهم في الاراضي المحتله .العرب قعدوا في اسبانيا800سنه والبريطانيين في مصر 70 وفي عدن 136 وفي زيمبابوي100 والفرنسيين قتلوا مليون في الجزائر بس في النهاية رحلوا رحلوا وهذا اللي لازم يفهم السادة المعتدلون طيب احنا ليش اصلا بنسوي معاهم سلام.اللطيف ان الكاتب بيعتبر ان الدول العربية دول عير شرعية ولا ديقراطية بس الدولة اللي بتحتل ارض فلسطين دولة ديمقراطية و شرعية رغم انها بموجب القوانين الدولية غير شرعية لاقامتها على ارض فلسطينية يعني اي عصابه تروح تحتل اي دوله جزر القمر مثلا ويجتمع اعضائها ويعملوا بينهم انتخابات في بلد ليست لهم وبعد ذلك تصبح حكومة شرعية .واللطيف ان الكاتب بيقول طالما تركيا واسبانيا بتحتل ارضي عربية طيب ليش زعلانين من اسرائيل وهذا والله اعجب منطقالضياع ايه السادة هو الجري وراء سراب وهذا السراب هو مايسمى بالسلام السلام يكون بين الدول المتجاوره اما الدعوة الى سلام بين دول وشعوب تمتلك الحق وعصابات من المحتلين فلم يسبقنا اليه احد منذ ان خلق الله البشرية.

بداية الطريق
عربي متفائل -

قبل أسبوعين زرت فلسطتن أنا و عائلتي (الضفة الغربية) حيث فوجئت بالنهضة الأقتصادية و العمرانية. السلطة الوطنية اتفقت أو اختلفت معها تسيطر على الأمن في المدن الفلسطينية فعنوان المرحلة هو & ;الأنسان الفلسطيني& ;. فمؤسسات التعليم العالي تضع خطط للتوسع و استحداث كليات طبية. المرحلة بحاجة لعلماء فلسطينيين و ليس & ;لشهداء& ; يسقطون في مغامرات غير محسوبة. لا نريد أن تكون جميع غزواتنا مثل & ;أحد& ;.

بداية الطريق
عربي متفائل -

قبل أسبوعين زرت فلسطتن أنا و عائلتي (الضفة الغربية) حيث فوجئت بالنهضة الأقتصادية و العمرانية. السلطة الوطنية اتفقت أو اختلفت معها تسيطر على الأمن في المدن الفلسطينية فعنوان المرحلة هو & ;الأنسان الفلسطيني& ;. فمؤسسات التعليم العالي تضع خطط للتوسع و استحداث كليات طبية. المرحلة بحاجة لعلماء فلسطينيين و ليس & ;لشهداء& ; يسقطون في مغامرات غير محسوبة. لا نريد أن تكون جميع غزواتنا مثل & ;أحد& ;.

TO NO20
TO 20 -

No 20 if you do not have some thing usful to say please do not say any thing because what you have said does not make sense. People like you should go back

TO NO20
TO 20 -

No 20 if you do not have some thing usful to say please do not say any thing because what you have said does not make sense. People like you should go back

to 24
esmalla 3alyk -

lol bahaa is one of the most people who make sense here, he isnt subjecive as many others who keep attcking islam in all their nonsense comments, he is soooooooooooooooooo mature fair.

to 24
esmalla 3alyk -

lol bahaa is one of the most people who make sense here, he isnt subjecive as many others who keep attcking islam in all their nonsense comments, he is soooooooooooooooooo mature fair.

كلام غير صحيح
!!!!!!! -

السلام اليوم وفي أي يوم مغري لإسرائيل. لاتستطيع إسرائيل الحرب للأبد. لاتستطيع الحكومات العربية ضبط شعوبها الفقيرة الغاضبة للأبد. لاتستطيع إسرائيل معادلة العرب ديموغرافياً وحتى ضمن حدودها نفسها. هذا هو المنطق وغير هذا أحلام غير منطقية. هذا إذا أخذنا بعين الإعتبار حرباً نووية كيماوية جرثومية. السلام هو الحل الوحيد للجميع. تحليل الكاتب غير منطقي. السلام هو الحل. تخويف الجماهير بالحروب لن يجدي نفعاً. السلام يجلب بعض الإزدهار وسيجلب إنفتاحاً على الآخر وسيطمر الإنتقام والخراب.

كلام غير صحيح
!!!!!!! -

السلام اليوم وفي أي يوم مغري لإسرائيل. لاتستطيع إسرائيل الحرب للأبد. لاتستطيع الحكومات العربية ضبط شعوبها الفقيرة الغاضبة للأبد. لاتستطيع إسرائيل معادلة العرب ديموغرافياً وحتى ضمن حدودها نفسها. هذا هو المنطق وغير هذا أحلام غير منطقية. هذا إذا أخذنا بعين الإعتبار حرباً نووية كيماوية جرثومية. السلام هو الحل الوحيد للجميع. تحليل الكاتب غير منطقي. السلام هو الحل. تخويف الجماهير بالحروب لن يجدي نفعاً. السلام يجلب بعض الإزدهار وسيجلب إنفتاحاً على الآخر وسيطمر الإنتقام والخراب.

الى محمد السكري
jon -

اتفق مع كل كلمة قلتهااو كل درة تفوهت بها واذا ربع سكان الشرق الأوسط التعيس يفكرون مثلك لكنا بخير ولما اضطر احد ان يهاجر ويطلب اللجوء باشكاله المختلفة

الى محمد السكري
jon -

اتفق مع كل كلمة قلتهااو كل درة تفوهت بها واذا ربع سكان الشرق الأوسط التعيس يفكرون مثلك لكنا بخير ولما اضطر احد ان يهاجر ويطلب اللجوء باشكاله المختلفة

أجندة التسامح!!
سلسبيل -

كل العالم الناصح يفرق جيداً بين اليهودية والصهيونية.. لم يكن هناك مشكل بين يهود فلسطين الأصليين وغيرهم من أصحاب الملل الأخرى قبل هذا المخطط الذاهب إلى زوال بعون الله كما تتضح كل المؤشرات! نحن هنا لا نناقش علاقتنا مع اليهود ولكننا نناقش آثار الدمار البشري والمعماري المنظم والمستمر لعقود والناتج عن افاعيل بني صهيون المدعومين على جيرانهم فلا تزايدون على التسامح الديني لأننا نعرفه جيداً ولا يعني كونهم يهود أن تنبروا وتقيموا البشر وتصدروا أحكاماً على هواكم على غير المطبعين لتحقيق أجندة واضحة !! ثم أن هذه دولة أساسها ديني ومحكومة بحاخامات يجسدون معنى التعصب فلماذا لا تطالبونهم هم أن يوسعوا هم مداركهم ولا يتأثرون بنصوصهم في علاقاتهم مع البشرية؟؟؟ قبول هؤلاء بهذه الكيفية بذريعة التسامح لن يكون أسمه تسامح بل خوف وذلة وتبعية ورضوخ وضياع حقوق وكرامة ولن يساعد الشعب الفلسطيني إثبات هويته والتي يعمل هذا المستعمر جاهداً منذ مقدمه على طمسها إنسانياً وثقافيا ومعمارياً وكل من أبرم معهم إتفاق سلام شارك في هذه الجريمة النكراء!!!أحبوهم أنتم كما شئتم تسامحوا وأحبوا قنابلهم ورصاصهم وجرافاتهم وسرقاتهم وإغتصاباتهم وطغيانهم وعنصريتهم وأكاذيبهم وأنانايتهم ومراوغاتهم ودوسهم على كل من يقف في طريق مصالحهم !! أما نحن فقد تعلمنا معنى الكراهية منهم!! يحدث بين كل الشعوب التناغم والتنافر في العلاقات ولهذا أسباب لمن يدقق فلا تدعوا أن العرب فقط مختصين بسمة الصراعات لأن هذا غير صحيح!! والعرب شأنهم شأن الأجناس الأخرى فيها الصالح وغير الصالح فلا تنقثوا سمومكم عليهم لأن من يفعل هذا يفضح فقط عنصريته وجهله وأيضا غيظه فلولا أنهم أقوياء بخصوصيتهم وانتشارهم لما كثر الهجوم عليهم من ثلة معروفة!! لن يكون هناك سلاماً مع الصهاينة لأنه ليس من طبيعة مجتمعهم المفبرك أن يتقبل الآخر منهجاً وشرعة وعدداً ..

أجندة التسامح!!
سلسبيل -

كل العالم الناصح يفرق جيداً بين اليهودية والصهيونية.. لم يكن هناك مشكل بين يهود فلسطين الأصليين وغيرهم من أصحاب الملل الأخرى قبل هذا المخطط الذاهب إلى زوال بعون الله كما تتضح كل المؤشرات! نحن هنا لا نناقش علاقتنا مع اليهود ولكننا نناقش آثار الدمار البشري والمعماري المنظم والمستمر لعقود والناتج عن افاعيل بني صهيون المدعومين على جيرانهم فلا تزايدون على التسامح الديني لأننا نعرفه جيداً ولا يعني كونهم يهود أن تنبروا وتقيموا البشر وتصدروا أحكاماً على هواكم على غير المطبعين لتحقيق أجندة واضحة !! ثم أن هذه دولة أساسها ديني ومحكومة بحاخامات يجسدون معنى التعصب فلماذا لا تطالبونهم هم أن يوسعوا هم مداركهم ولا يتأثرون بنصوصهم في علاقاتهم مع البشرية؟؟؟ قبول هؤلاء بهذه الكيفية بذريعة التسامح لن يكون أسمه تسامح بل خوف وذلة وتبعية ورضوخ وضياع حقوق وكرامة ولن يساعد الشعب الفلسطيني إثبات هويته والتي يعمل هذا المستعمر جاهداً منذ مقدمه على طمسها إنسانياً وثقافيا ومعمارياً وكل من أبرم معهم إتفاق سلام شارك في هذه الجريمة النكراء!!!أحبوهم أنتم كما شئتم تسامحوا وأحبوا قنابلهم ورصاصهم وجرافاتهم وسرقاتهم وإغتصاباتهم وطغيانهم وعنصريتهم وأكاذيبهم وأنانايتهم ومراوغاتهم ودوسهم على كل من يقف في طريق مصالحهم !! أما نحن فقد تعلمنا معنى الكراهية منهم!! يحدث بين كل الشعوب التناغم والتنافر في العلاقات ولهذا أسباب لمن يدقق فلا تدعوا أن العرب فقط مختصين بسمة الصراعات لأن هذا غير صحيح!! والعرب شأنهم شأن الأجناس الأخرى فيها الصالح وغير الصالح فلا تنقثوا سمومكم عليهم لأن من يفعل هذا يفضح فقط عنصريته وجهله وأيضا غيظه فلولا أنهم أقوياء بخصوصيتهم وانتشارهم لما كثر الهجوم عليهم من ثلة معروفة!! لن يكون هناك سلاماً مع الصهاينة لأنه ليس من طبيعة مجتمعهم المفبرك أن يتقبل الآخر منهجاً وشرعة وعدداً ..

;لولا المجانين
الجار الآخر -

ما كان العقلاء قد اكلوا بلح دائما أذكر ذلك المقولة التي كان يرددها لي خالي المرحوم الذي ولد ونشأ في العراق قبل ان هاجرت عائلته الى الدولة الحديثة التي اسس لهل عام 1948. كنت أسأل نفسي ماذا كان يقصد هذا الخال العزيز علي والذي كان هو وإخوانه يشتاق الى وطنهم هو العراق والى عاصمتها بغداد. وأخيرا بعد ان بلغت سن الرشد وانا من موالد هذا الوطن الجديد- القديم (بالنسبة لنا, طبعا) ادركت معنى المثل - وهو بالضبط ما يقصد به صاحب المقال العزيز علي جدا الاستاذ شاكر النابلسي – حينما يعود ويكرر نموذج رئيس الحكومة الاول لدولة اسرائيل بن غوريون. لان ما فعلته هذه الشخصية حين سلّمت بحل التقسيم السلمي لارض فلسطين لدولتين وللشعبين وكان يطمح لإقامة دولة لليهود على ما يرونه ارض الآباء - كان يعتبر في اواسط يهودية واسعة مجنون ومعتوه ! وهذا هو بالضبط ما فعله خالي المرحوم وكل يهودي قرر ان يهاجر من وطنه الاصل وان يعود الى ارض سنسفيلنا. كان يعتبر كل مهاجر من امثالهم مجنون وبدون ادنى شك. ولكن هؤلاء المجانين الذين فارقوا اوطانهم – عنوة كان قرارهم ام من محض ارادتهم – هم الذين دفعوا الثمن, وحقا دفعوه غاليا, لكي ياكل الجيل القادم هو البلح. وكما يقول الاستاذ العزيز دائما افتقر الشعب الفلسطيني الى قادة تسوقه في الطرق المستقيمة غير الطريق الوعر لان ما ايقنته اليوم حينما كبرت وانا اب لاولاد صغار هو ان هؤلئك & ; المجانين & ; يحلمون. هم يحلمون بحياة افضل ليس لانفسهم بل للاجيال الناشئة ولاطفالهم الذين يرون الدنيا وهم لا يفقهون شيئا, لنرث لهم مستقبل ازهر بكثير من حاضرنا لان هم اهم منا بكثير الكثير. وانا كمن قام بقراءة وبرجمة العديد من مقالات اشتاذنا الفاضل اقول - وبصراحة منتهية لاني اعرف وبتمام المعرفة ان الاستاذ النابلسي هو من اصل فلسطيني – إن لو كان القادة الفلسطينيين من امثال الدوكتور شاكر النابلسي لاستطاع كل مواطن اسرائيلي ان يقبل عليه وبدون تحفّظ او تحوّط ان يتولى في المستقبل هذا الشخص وظيفة رئيس الحكومة. بقي ان اقول ان حينما اقرا تعليقات بعض القراء من امثال جاك عطالله (9) ومحمد السكري (14) وغيرهم اشعر بان هناك امل ان يحصل تغير كبير في العالم العربي نحو حضارة اخرى بفضل الله وان شاء الله تبارك وتعالى, والسلام عليكم.

;لولا المجانين
الجار الآخر -

ما كان العقلاء قد اكلوا بلح دائما أذكر ذلك المقولة التي كان يرددها لي خالي المرحوم الذي ولد ونشأ في العراق قبل ان هاجرت عائلته الى الدولة الحديثة التي اسس لهل عام 1948. كنت أسأل نفسي ماذا كان يقصد هذا الخال العزيز علي والذي كان هو وإخوانه يشتاق الى وطنهم هو العراق والى عاصمتها بغداد. وأخيرا بعد ان بلغت سن الرشد وانا من موالد هذا الوطن الجديد- القديم (بالنسبة لنا, طبعا) ادركت معنى المثل - وهو بالضبط ما يقصد به صاحب المقال العزيز علي جدا الاستاذ شاكر النابلسي – حينما يعود ويكرر نموذج رئيس الحكومة الاول لدولة اسرائيل بن غوريون. لان ما فعلته هذه الشخصية حين سلّمت بحل التقسيم السلمي لارض فلسطين لدولتين وللشعبين وكان يطمح لإقامة دولة لليهود على ما يرونه ارض الآباء - كان يعتبر في اواسط يهودية واسعة مجنون ومعتوه ! وهذا هو بالضبط ما فعله خالي المرحوم وكل يهودي قرر ان يهاجر من وطنه الاصل وان يعود الى ارض سنسفيلنا. كان يعتبر كل مهاجر من امثالهم مجنون وبدون ادنى شك. ولكن هؤلاء المجانين الذين فارقوا اوطانهم – عنوة كان قرارهم ام من محض ارادتهم – هم الذين دفعوا الثمن, وحقا دفعوه غاليا, لكي ياكل الجيل القادم هو البلح. وكما يقول الاستاذ العزيز دائما افتقر الشعب الفلسطيني الى قادة تسوقه في الطرق المستقيمة غير الطريق الوعر لان ما ايقنته اليوم حينما كبرت وانا اب لاولاد صغار هو ان هؤلئك & ; المجانين & ; يحلمون. هم يحلمون بحياة افضل ليس لانفسهم بل للاجيال الناشئة ولاطفالهم الذين يرون الدنيا وهم لا يفقهون شيئا, لنرث لهم مستقبل ازهر بكثير من حاضرنا لان هم اهم منا بكثير الكثير. وانا كمن قام بقراءة وبرجمة العديد من مقالات اشتاذنا الفاضل اقول - وبصراحة منتهية لاني اعرف وبتمام المعرفة ان الاستاذ النابلسي هو من اصل فلسطيني – إن لو كان القادة الفلسطينيين من امثال الدوكتور شاكر النابلسي لاستطاع كل مواطن اسرائيلي ان يقبل عليه وبدون تحفّظ او تحوّط ان يتولى في المستقبل هذا الشخص وظيفة رئيس الحكومة. بقي ان اقول ان حينما اقرا تعليقات بعض القراء من امثال جاك عطالله (9) ومحمد السكري (14) وغيرهم اشعر بان هناك امل ان يحصل تغير كبير في العالم العربي نحو حضارة اخرى بفضل الله وان شاء الله تبارك وتعالى, والسلام عليكم.

لان العرب ......
فكير الكوردي -

لان عرب الة بيد ايران من جهة و امريكا من جهة اخرى . للاسف القرار العربي لا يصدر من الحكام العرب و من عاصمات عربية بل اغلبها في عاصمة امريكا او في ايران لذا لا اتصور الاسرايليون جادون بالسلام مع العرب لان هم يعرفون ثقل العربي في المنطقة و مدى قوتهم في مواجهة الدولة الاسرايلية اليتيمة!!!!يجب على حكام العرب ان يفهمون الوضع الساري في المنطقة , و ما نية ايران و تركيا في شرق الاوسط.يجب على العرب ان يفهمون ليش ايران و تركيا يتصارعان على القضايا العربية.توركيا يلعب من اجل استعادة الدول العربية تحت سلطة حكام العثمانيون , و ايران ايضا يلعب من اجل اعادة بناء الدولة الصفوية الجديدة و ليس لها فقط اطماح في بحرين و في امارات بل لها اطماح في مصر و يعيد الدم الى جسم الدولة الفاطمية من خلال اخوان المسلمين.يجب على الشعوب العربية ان يفهم ليش الاكراد و الامازيغ يدعون حققهم في البلدان العربية و غير العربية , ليش كفر للأكراد و الامازيغ ان يعبرون عن تمنياتهم بعودة ارض الذى اعطيت سايكس بيكو الى العرب و الاتراك و الفرس و يحق للعرب ان يدعون باستعادة حقوقهم. اقول العقل فوق العاطفة حق للعرب ان يعملون الى استعادة اراضيهم في اسراييل و تركيا و ايران و اسبانيا كما حق للكورد ان يعمل من اجل استعادة اراضيهم في عراق و تركيا و ايران و سوريا و كما للامازيغ حق في استعادة تامازغا من ليبيا و مغرب و نيجيريا و مالي و جزائر. وهل كانت أسبانيا وتركيا وإيران، هم ملائكة الرحمة، التي يحق لها اغتصاب الأرض العربية، دون حساب أو عقاب، واليهود الكفرة، هم وحدهم من يستحقون الحساب والعقاب؟ خوش كلام

لان العرب ......
فكير الكوردي -

لان عرب الة بيد ايران من جهة و امريكا من جهة اخرى . للاسف القرار العربي لا يصدر من الحكام العرب و من عاصمات عربية بل اغلبها في عاصمة امريكا او في ايران لذا لا اتصور الاسرايليون جادون بالسلام مع العرب لان هم يعرفون ثقل العربي في المنطقة و مدى قوتهم في مواجهة الدولة الاسرايلية اليتيمة!!!!يجب على حكام العرب ان يفهمون الوضع الساري في المنطقة , و ما نية ايران و تركيا في شرق الاوسط.يجب على العرب ان يفهمون ليش ايران و تركيا يتصارعان على القضايا العربية.توركيا يلعب من اجل استعادة الدول العربية تحت سلطة حكام العثمانيون , و ايران ايضا يلعب من اجل اعادة بناء الدولة الصفوية الجديدة و ليس لها فقط اطماح في بحرين و في امارات بل لها اطماح في مصر و يعيد الدم الى جسم الدولة الفاطمية من خلال اخوان المسلمين.يجب على الشعوب العربية ان يفهم ليش الاكراد و الامازيغ يدعون حققهم في البلدان العربية و غير العربية , ليش كفر للأكراد و الامازيغ ان يعبرون عن تمنياتهم بعودة ارض الذى اعطيت سايكس بيكو الى العرب و الاتراك و الفرس و يحق للعرب ان يدعون باستعادة حقوقهم. اقول العقل فوق العاطفة حق للعرب ان يعملون الى استعادة اراضيهم في اسراييل و تركيا و ايران و اسبانيا كما حق للكورد ان يعمل من اجل استعادة اراضيهم في عراق و تركيا و ايران و سوريا و كما للامازيغ حق في استعادة تامازغا من ليبيا و مغرب و نيجيريا و مالي و جزائر. وهل كانت أسبانيا وتركيا وإيران، هم ملائكة الرحمة، التي يحق لها اغتصاب الأرض العربية، دون حساب أو عقاب، واليهود الكفرة، هم وحدهم من يستحقون الحساب والعقاب؟ خوش كلام

to nr 29
Hassan -

what about the Palestinian kids? arent they supposed to have a good future as well??you left your home freely and palestinians were forced to leave their homes !!!if your government loved you they should ve solve the palestinians demands long time ago because they also have their right to pray in Aqssa mosque!!ur goverment doesnt want peace and therfore you will be insecure because palestinians wont give up for ever!

to nr 29
Hassan -

what about the Palestinian kids? arent they supposed to have a good future as well??you left your home freely and palestinians were forced to leave their homes !!!if your government loved you they should ve solve the palestinians demands long time ago because they also have their right to pray in Aqssa mosque!!ur goverment doesnt want peace and therfore you will be insecure because palestinians wont give up for ever!

انها الحقية
الدكتور ابوعلي -

مقال في قمة الواقعية.وكل نقاط المقال هي حقيقةيراها ويلمسها كل المواطنون العرب .وكما أعتقد أن قضم ألأوطان وضياعها لم ينتهي بعد. كل ألأحتمالات واردة ،و ما دمنا نصفق ونـُغني ونرقص لكل حكامنا الفاشلون وهم يحكموننا بالحديد والنار ويدوسون على على رقاب شعوبهم ويورثون أبناءهم من بعدهم ،أعتقد أنها أمة لا تستحق الحياة

انها الحقية
الدكتور ابوعلي -

مقال في قمة الواقعية.وكل نقاط المقال هي حقيقةيراها ويلمسها كل المواطنون العرب .وكما أعتقد أن قضم ألأوطان وضياعها لم ينتهي بعد. كل ألأحتمالات واردة ،و ما دمنا نصفق ونـُغني ونرقص لكل حكامنا الفاشلون وهم يحكموننا بالحديد والنار ويدوسون على على رقاب شعوبهم ويورثون أبناءهم من بعدهم ،أعتقد أنها أمة لا تستحق الحياة