كتَّاب إيلاف

مذكرات من زمن الإنتخابات اللبنانية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لا أحد يعرف حجم المصيبة قدر المبتلي بها... وبما أن المبتلي هنا هو المرشح كون الشعب لا وجود له فإنها بالفعل معركة مصيرية حالها حال كل إنتخابات تقرر مصير "النائب" الأزلي ومصير إستمرارية "العائلات السياسية العريقة".
لا أحد يعرف حجم الكارثة حتى يقترب منها، وبما أن الكارثة هي الشعب، وبما أن الزعامات لا تقترب من هذه الفئة "الهامشية" من الكائنات الحيّة، فإن وسيلة التواصل هي من خلال الاعلام.
وبما أن الاعلام إمّا مسيّس أو موجّه، وبما أن هموم المواطن لا تعنيه، فهو يبحث دائمًا عن "مواضيع" تملأ الهواء او صفحات الجرائد. تبرعت هذه الوسائل بتعريفنا، نحن الجمهور الغافل، على المرشحين بكل ما يملكون من طموح جارف للبقاء في مناصبهم.
وماذا نريد ان نعرف عمن عرفناهم لسنوات وسنبقى نعرفهم حتى مماتهم أو مماتنا؟ والارجح أن مماتنا سيكون اسرع على ايديهم، إذ إنهم يتدرجون من السارق إلى مجرمي الحرب، إلى أرباب النصب والإحتيال، إلى خارقي كل أنواع القوانين. ومع ذلك يعودون دومًا... كزعماء.
يتمتّعون بموهبة ونشاط خارقين حين تتعلق الامور بكل ما هو محرّض طائفيًا وعنصريًا، ومع ذلك فهم كسالى حتى الموت حين تتعلق الامور بتنفيذ الحد الادنى من مهامهم. بالفعل حرام ان تذهب كل هذه الاموال على مواطنين لا قيمة لهم ولا وزن، فجيوبهم وجيوب أتباعهم اولى بها.
ومن نحن لنناقشهم بمنطقهم هذا... فهم الاذكى والادهى دائمًا. لقطة
يظهر احد السياسيين على احدى المحطات،انه احد النواب العباقرة، لكن عبقرية هذا تفوق اي عبقرية اخرى. يتكلم كثيرًا عن كل شيء لكنه وبكل اسف غبي لدرجة تجعلك تخجل عنه حين يعاجل المقدم بنظرية تلو الاخرى، لا بل تخفي وجهك بيديك حين يصل الى ذروة السخافة في تفسير نظرياته السياسية.
ماذا تفعل في هذه اللحظة التاريخية، لا شيء... يمكنك الضحك او يمكنك الموت غيظًا من رجل غبي بكل ما للكلمة من معنى، ومع ذلك ولسبب ما قرر زعيم ما ان يجعل منه نائبًا. وما الفرق بينك وبينه سوى: اولاً انت اكثر ذكاءً. ثانيًا: هو اكثر ثراءً. ثالثًا: الغبي يقوم بنهب اموالك واموال المواطنين امثالك.
رابعا: لا سلطة لك عليه بينما هو يستطيع وبكل سهولة تحويل حياتك الى جحيم. خامسًا: عليك البحث عن الاغبياء الذين انتخبوا نائبًا لا يتمتع بالحد الادنى من الذكاء لينصب وليًا عليهم وعلى غيرهم.
*****
تنشط في زمن الانتخابات المشاريع الانمائية، فيخرج الزعيم الفلاني من علياء قصره ويهبط علينا ملاكًا بخططه الانمائية "الانتقائية " المفاجئة.
لقد جاءنا المنقذ المؤقت خطيبًا ووليًا.
ينتقي الزعيم المنطقة بعناية تأرجح عدد الاصوات التي قد ينالها هناك، فالمناطق المضمونة لا يتم المساس بها وهذا بالطبع لا يعني انها تعيش في نعيم ما بعده نعيم. على العكس فهي مناطق مهملة ومنكوبة، وبما ان الصوت معروف الاتجاه والتوجه فلا حاجة إلى أي اهتمام يذكر في هذه المناطق.
وقد تتساءل، لماذا يقوم هؤلاء بانتخاب الاشخاص نفسهم مرة تلو الاخرى... والجواب بسيط وواضح اولاً لأنهم اغبياء وثانيًا لأنهم يسيرون وفق خط طائفي تغلغل حتى النخاع، فيفضلون انتخاب "ابن طائفتهم" او ابن حزبهم ولو كان سارقًا على السماح للآخر من الطائفة الاخرى أو الحزب الآخر بالفوز.
لقطة
تسير السيارة ببطء شديد، فما إن تنجو من حفرة حتى تسقط في اخرى اكثر عمقًا. تحتاج إلى تفكير معمق للوصول الى نتيجة حاسمة حول وجود حفر بهذا العمق في الطرقات.
انت في مهمة انسانية لزيارة قريبك الذي يصارع الموت بعد نجاته من حادث سير... وحوادث السير في لبنان كثيرة وعدد القتلى تفوّق على عدد قتلى الحروب.
وكي نوضح السبب اكثر سنعطي مثالين لا اكثر. تقول النكتة او المعلومة او الرواية المتداولة في اوساط المهندسين "ان اول مهندس طرق في لبنان كان حمارًا، وذلك لأن المعنيين حينها تركوا الحمار يسير على سجيته وكل درب سلكه تم اعتماده كطريق يصل المناطق ببعضها البعض ".
اما المثال الثاني فينحصر باشارات السير، فلبنان البلد الوحيد الذي يعتبر اجتياز الضوء الاخضر مطمئن البال مخاطرة. فلا تجد في اي بلد في العالم سائقا يتلفت بهلع حين يجتاز الاشارة الخضراء سوى في لبنان. ومع ذلك ما زلنا نحمد الله انه باتت لدينا إشارات سير.
بالعودة الى الضحية الراقدة في المستشفى، تصلي الوالدة لنجاة ابنها بينما يصلي الوالد ألا تصل الفاتورة الى ما يفوق قدرته للاعوام العشرة المقبلة على تسديدها. يخطر له أن يلجأ لمن يساعده في ادخال ابنه "على حساب الضمان الاجتماعي". والمثير للضحك في الموضوع انه يجب ألا يحتاج إلى "وساطة" لتدبير ذلك، لأن هذا من أدنى حقوقه، لكن مع الهدر والسرقة والمحسوبيات فإن الامور اكثر تعقيدًا. ومع ذلك يحاول... لكن المستشفى التابع لحزب ما يخصص المبالغ المدفوعة من الضمان الى من يعنيهم امرهم... اي المنتمين إلى ذلك الحزب... اما البقية - والذين هم الفئة المنتخبة لذلك الحزب - فليذهبوا الى الجحيم.
*******
تشجع الدولة المواطن للحصول على بطاقة الهوية وذلك كي يكون صوته مسموعًا - كما يقول الاعلان - وكي يكون مرئيًا يوم الانتخابات. فمن دون بطاقة الهوية - التي تجعله ليوم واحد ذات قيمة - لا اهمية له.
وحكايات التصويت في لبنان وبطاقات الهوية كحكايات ابريق الزيت. ومع ذلك وبعد ان اصبح التصويت يتطلب هذه البطاقات، قررت الدولة والدوائر الرسمية القيام بمهامها المؤجلة منذ سنوات. وهكذا عجت الدوائر الرسمية بالمواطنين المتحمسين للإنتخابات، وبغير المتحمسين الذين ارادوا الاستفادة من "التسهيلات " والحصول على البطاقة وان كانوا قد قرروا سلفًا انهم لن يمنحوا صوتهم لأحد.
فما اهمية ما يقوله الاعلان الرسمي فهم يعلمون سلفًا انهم غير مرئيين وان صوتهم غير مسموع، وإن كانت الحكومة تحاول ايهامهم بعكس ذلك... وهذا الوهم صالح ليوم واحد فقط.
لقطة
يذهب الموظف المغلوب على امره الى عمله صباحا بعد ان امضى ليلة عصيبة يحاول فيها حشر تكاليف حياته ضمن معاشه المخفض حديثا بسبب الازمة المالية _كما قيل له.
ما إن يصل الى مكتبه حتى يستدعيه المدير ويبلغه بأن عليه العمل لساعات إضافية خلال الأشهر القادمة وذلك من اجل انجاز مشروع جديد للشركة.
يتجرأ للحظة ويبلغ المدير انه بالامس فقط كانت الازمة تفعل فعلها في تخفيض الرواتب... الشركة تخسر... لا مشاريع... لا إعلانات... عليكم بالصبر معنا... أنتم بواسل هذه الشركة.
يضحك المدير ويعذره لأنه ما زال تحت تأثير صدمة تخفيض المعاش، وإن كان الإعتذار لا يضر أحدًا... فإعتذر أيّها الموظف الباسل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قلمك لسان حالنا
أحمد العربي -

صدقت يا نسرين، يظهر انك فعلا تعيشين في لبنان ما نعيشه.. جميل أن نجد من يجسد أفكارنا و همومنا في مقال. . تحية لك.

قلمك لسان حالنا
أحمد العربي -

صدقت يا نسرين، يظهر انك فعلا تعيشين في لبنان ما نعيشه.. جميل أن نجد من يجسد أفكارنا و همومنا في مقال. . تحية لك.

قلمك لسان حالنا
أحمد العربي -

صدقت يا نسرين، يظهر انك فعلا تعيشين في لبنان ما نعيشه.. جميل أن نجد من يجسد أفكارنا و همومنا في مقال. . تحية لك.

قلمك لسان حالنا
أحمد العربي -

صدقت يا نسرين، يظهر انك فعلا تعيشين في لبنان ما نعيشه.. جميل أن نجد من يجسد أفكارنا و همومنا في مقال. . تحية لك.

مزبوط
خوليو -

وبلغتنا اللبنانية ما تقوله نسرين مزبوط، ولكن آن الآوان لاستخدام الصوت الذكي لانتخاب البرامج وليس الأشخاص،آن الآوان للحكم بشكل ديمقراطي وليس توافقي كما يريد الرئيس السوري، للعمل على فصل السلطات ومحاسبة المقصر الذي لايفي ببرنامجه وعزله انتخابياً في المرة القادمة، وهكذا وبالتدريج نتعلم ممارسة الديمقراطية ونتعلم أنّ البرلمان هو لتداول شؤون المجتمع ومعالجة مشاكله بصوت عالي وبحضور الصحافة الحرة وليس لإغلاقه عند الأزمات، مزبوط يانسرين كل ما ذكرتيه، ولكن المسؤولية تقع على الصوت الذكي في تصحيح الأمور وليس على الصواريخ المهترئة والحكم البوليسي بأسلوب الاغتيالات والتهديد.الامتناع عن التصويت يخدم الأنظمة الشمولية والأحزاب الطائفية التي تلزم أعضائها بانتخابهم لمجرد التبعية للطائفة أو للحزب، الصوت الحر يجب أن يقول كلمته للمساهمة في بناء الدولة المستقلة، أي دولة العز والكرامة، وليس دولة التبعية، هناك مئات الآلاف من هذه الأصوات الحرة التي باقتراعها ستساهم في بناء الدولة وفي ترسيخ الديمقراطية الحقيقية وليست ديمقراطية جبهات النظام السوري الذين يأتون بهم للتصفيق والتوقيع والفداء بالروح والدم وعند اللزوم يهربون جميعاً كما حصل مع نظام صدام.

مزبوط
خوليو -

وبلغتنا اللبنانية ما تقوله نسرين مزبوط، ولكن آن الآوان لاستخدام الصوت الذكي لانتخاب البرامج وليس الأشخاص،آن الآوان للحكم بشكل ديمقراطي وليس توافقي كما يريد الرئيس السوري، للعمل على فصل السلطات ومحاسبة المقصر الذي لايفي ببرنامجه وعزله انتخابياً في المرة القادمة، وهكذا وبالتدريج نتعلم ممارسة الديمقراطية ونتعلم أنّ البرلمان هو لتداول شؤون المجتمع ومعالجة مشاكله بصوت عالي وبحضور الصحافة الحرة وليس لإغلاقه عند الأزمات، مزبوط يانسرين كل ما ذكرتيه، ولكن المسؤولية تقع على الصوت الذكي في تصحيح الأمور وليس على الصواريخ المهترئة والحكم البوليسي بأسلوب الاغتيالات والتهديد.الامتناع عن التصويت يخدم الأنظمة الشمولية والأحزاب الطائفية التي تلزم أعضائها بانتخابهم لمجرد التبعية للطائفة أو للحزب، الصوت الحر يجب أن يقول كلمته للمساهمة في بناء الدولة المستقلة، أي دولة العز والكرامة، وليس دولة التبعية، هناك مئات الآلاف من هذه الأصوات الحرة التي باقتراعها ستساهم في بناء الدولة وفي ترسيخ الديمقراطية الحقيقية وليست ديمقراطية جبهات النظام السوري الذين يأتون بهم للتصفيق والتوقيع والفداء بالروح والدم وعند اللزوم يهربون جميعاً كما حصل مع نظام صدام.

مزبوط
خوليو -

وبلغتنا اللبنانية ما تقوله نسرين مزبوط، ولكن آن الآوان لاستخدام الصوت الذكي لانتخاب البرامج وليس الأشخاص،آن الآوان للحكم بشكل ديمقراطي وليس توافقي كما يريد الرئيس السوري، للعمل على فصل السلطات ومحاسبة المقصر الذي لايفي ببرنامجه وعزله انتخابياً في المرة القادمة، وهكذا وبالتدريج نتعلم ممارسة الديمقراطية ونتعلم أنّ البرلمان هو لتداول شؤون المجتمع ومعالجة مشاكله بصوت عالي وبحضور الصحافة الحرة وليس لإغلاقه عند الأزمات، مزبوط يانسرين كل ما ذكرتيه، ولكن المسؤولية تقع على الصوت الذكي في تصحيح الأمور وليس على الصواريخ المهترئة والحكم البوليسي بأسلوب الاغتيالات والتهديد.الامتناع عن التصويت يخدم الأنظمة الشمولية والأحزاب الطائفية التي تلزم أعضائها بانتخابهم لمجرد التبعية للطائفة أو للحزب، الصوت الحر يجب أن يقول كلمته للمساهمة في بناء الدولة المستقلة، أي دولة العز والكرامة، وليس دولة التبعية، هناك مئات الآلاف من هذه الأصوات الحرة التي باقتراعها ستساهم في بناء الدولة وفي ترسيخ الديمقراطية الحقيقية وليست ديمقراطية جبهات النظام السوري الذين يأتون بهم للتصفيق والتوقيع والفداء بالروح والدم وعند اللزوم يهربون جميعاً كما حصل مع نظام صدام.

مزبوط
خوليو -

وبلغتنا اللبنانية ما تقوله نسرين مزبوط، ولكن آن الآوان لاستخدام الصوت الذكي لانتخاب البرامج وليس الأشخاص،آن الآوان للحكم بشكل ديمقراطي وليس توافقي كما يريد الرئيس السوري، للعمل على فصل السلطات ومحاسبة المقصر الذي لايفي ببرنامجه وعزله انتخابياً في المرة القادمة، وهكذا وبالتدريج نتعلم ممارسة الديمقراطية ونتعلم أنّ البرلمان هو لتداول شؤون المجتمع ومعالجة مشاكله بصوت عالي وبحضور الصحافة الحرة وليس لإغلاقه عند الأزمات، مزبوط يانسرين كل ما ذكرتيه، ولكن المسؤولية تقع على الصوت الذكي في تصحيح الأمور وليس على الصواريخ المهترئة والحكم البوليسي بأسلوب الاغتيالات والتهديد.الامتناع عن التصويت يخدم الأنظمة الشمولية والأحزاب الطائفية التي تلزم أعضائها بانتخابهم لمجرد التبعية للطائفة أو للحزب، الصوت الحر يجب أن يقول كلمته للمساهمة في بناء الدولة المستقلة، أي دولة العز والكرامة، وليس دولة التبعية، هناك مئات الآلاف من هذه الأصوات الحرة التي باقتراعها ستساهم في بناء الدولة وفي ترسيخ الديمقراطية الحقيقية وليست ديمقراطية جبهات النظام السوري الذين يأتون بهم للتصفيق والتوقيع والفداء بالروح والدم وعند اللزوم يهربون جميعاً كما حصل مع نظام صدام.

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

نعمة من الله
ممو -

أعتقد كل من شاهد صورة الاستاذة نسرين عزالدين لاول مرة ، لا بد انه توقع ان تكتب بهذه الاناقة ،لان المظهر تعبير عن الجوهر ، ولا بد ان الاستاذة نسرين يظهر من مظهرها كل ما يمكن ان تكتبه ،والامر الاخر الجميل ان تكون امراة بهذه الرقة بين كل الرجال في الموقع .

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

intellectual!!!
Tariq -

I like the transference here ...But , I lost the track of any intellectual debate!!good luck ahead

intellectual!!!
Tariq -

I like the transference here ...But , I lost the track of any intellectual debate!!good luck ahead

intellectual!!!
Tariq -

I like the transference here ...But , I lost the track of any intellectual debate!!good luck ahead

سر البشر
بهاء -

هناك سر مستعصي على الفهم عند الإنسان، وهو ما يعبر عنه المثل الشعبي (القط يحب خناقه)! رغم كل الدم والظلم والفقر الذي قاده زعماء لبنان بدون استثناء وبتحالفات مشبوهة مع الجيران والدول الأقوى، إلا أن اللبناني مازال يقول الزعيم والشيخ! على البنانيين أن يقولوا لا للجميع من جنبلاط لجعجع للحريري لنصر الله لعون لفرنجية لآخر السلسلة، ألا يكفي ما جلبه سليلوا العائلات الكريمة للبنان؟ بكل الأحوال هذه ليست حال لبنان فقط، ففي الولايات المتحدة المسماة ديمقراطية عريقة، يذهلني استسلام الناس لنظام إقتصادي جائر يرون قبحه الآن بعد هذه الكارثة الإقتصادية، والطبقة الفقيرة والمتوسطة هي من تدفع الثمن الباهظ لشره الرأسماليين ورغم ذلك لا تسمع عن مظاهرة واحدة ضد جنون المال!!!

intellectual!!!
Tariq -

I like the transference here ...But , I lost the track of any intellectual debate!!good luck ahead

intellectual!!!
Tariq -

I like the transference here ...But , I lost the track of any intellectual debate!!good luck ahead

متى يستحون؟
عزت مصطفى -

نحن نخجل عنهم وهم يخجلون منا.. يخجلون لأننا (رعاياهم)، ونخجل لأننا نتمناهم أفضل مما يظهرون عليه.. الفرق بيننا وبينهم هو أنهم لا يخجلون من أنفسهم.. مقال رائع نسرين.. دمتي بخير

متى يستحون؟
عزت مصطفى -

نحن نخجل عنهم وهم يخجلون منا.. يخجلون لأننا (رعاياهم)، ونخجل لأننا نتمناهم أفضل مما يظهرون عليه.. الفرق بيننا وبينهم هو أنهم لا يخجلون من أنفسهم.. مقال رائع نسرين.. دمتي بخير

متى يستحون؟
عزت مصطفى -

نحن نخجل عنهم وهم يخجلون منا.. يخجلون لأننا (رعاياهم)، ونخجل لأننا نتمناهم أفضل مما يظهرون عليه.. الفرق بيننا وبينهم هو أنهم لا يخجلون من أنفسهم.. مقال رائع نسرين.. دمتي بخير

متى يستحون؟
عزت مصطفى -

نحن نخجل عنهم وهم يخجلون منا.. يخجلون لأننا (رعاياهم)، ونخجل لأننا نتمناهم أفضل مما يظهرون عليه.. الفرق بيننا وبينهم هو أنهم لا يخجلون من أنفسهم.. مقال رائع نسرين.. دمتي بخير