كتَّاب إيلاف

تعذيب المعذب

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قبل بضعة أشهر كان التعذيب بالماء (محاكاة الغرق) وغيره من أساليب التعذيب أمراً مشروعاً لدى القيادة الأميركية بحسب أقوال وتبريرات نائب الرئيس السابق ديك تشيني وغيره من المسئولين. أمّا الآن فقد كان من أول ما بادرت إليه إدارة الرئيس أوباما هو إلغاء التعذيب وتجريمه. وكان التعذيب قد أخذ موضعه فورا بعد هجمات سبتمبر، حين أعلن تشيني بعد أسبوع من الهجمات أن أساليب التحقيق ستتغير. وحصلت ممارسات التعذيب على غطائها الشرعي عبر المذكرة التي أصدرتها إدارة بوش في فبراير 2002 والتي كتبها البرتو جونزالس، مستشار ادارة بوش للشؤون القانونية. وجونزالس هذا هو الذي قال إن "معاهدة جنيف تعتبر باطلة في الحرب على الإرهاب". وهذه المذكرة هي التي قادت الطريق إلى ماحدث في أبي غريب وباغرام وجوانتانامو، إضافة إلى سجون سرية أخرى لأميركا حول العالم، تشتبه منظمة العفو الدولية أنها تقع في دول شرق أوروبية، ودولتين أو ثلاث دول عربية، وتسمي المنظمة هذه الأماكن (بالبقع السوداء). وقبل أيام نشرت جريدة الواشنطن بوست تقريراً جديداً للصليب الأحمر يستعرض عمليات التعذيب الجسدي والنفسي الوحشية والتي تمت في هذه السجون التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.
وجدل التعذيب في أميركا كان قد وصل إلى مستويات نشيطة وعميقة في السنوات الأخيرة في أميركا، كما يوضح كتاب "نقاش حول التعذيب في أميركا" والذي صدر في 2008، وهو يعرض مجموعة من المقالات التي تناقش شرعية التعذيب عبر زوايا متنوعة فلسفية، وسياسية، وعسكرية، وأخلاقية. وفي العموم نجد أن السواد الأعظم من الجمهور والكتاب كان يقف موقفاً مناوئاً بقوة للتعذيب، فما قامت به إدارة بوش لا يعتبر فقط خرقاً لمعاهدة جنيف، ولا للقانون الأميركي نفسه المناهض للتعذيب، بل ويحطم لديهم ميراث قرنين من التضحية في سبيل الحقوق المدنية، حيث أن الأغلبية ترى أن لأميركا صورة مثالية في العالم ينبغي المحافظة عليها بأي ثمن. وهذا ما جعل الصور والتقارير التي تسربت من أبي غريب وغيره مثلت اضطرابا وصدمة عميقة في الشارع الأميركي، لم يكن لها أن تهدأ إلا حين قدم أوباما تصريحاته التي بدت حاسمة حول هذا الموضوع. وآخرون كان لهم رأي آخر، ويثيرون الحجة بأن هنالك حاجة إلى التعذيب. فمن أقوالهم أن هذا ليس بتعذيب ولكنه استجواب، وأنه ليس للانتقام وإنما من أجل أمور مستقبلية، وأن تنظيم القاعدة لن يحترم معاهدة جنيف فلماذا نحترمها نحن، وأنه في بعض الأوقات يكون القتل مباحاً -كحال الحرب- فلماذا لا يباح التعذيب وهو أخف من القتل. وغير ذلك من التبريرات التي تستطيع أن تقلب السادي والمريض الذي يرتكب ويخطط هذه الشناعات لأن يصبح بطلاَ بدلاً من سافل. وكثير من حجج إباحة التعذيب تستند ابتدءاً على فرضية (Ticking Bomb) التي وضعها الفيلسوف الأميركي مايكل والزر قبل أكثر من ثلاثين سنة. وكانت مجرد فرضية فلسفية تناقش ماذا لو أن مجموعة إرهابية من رعايا البلد وضعوا قنبلة في وسط المدينة، ولم يتعاونوا ليخبروا بمكانها، هل يتم تعذيبهم أم لا ؟ واستغل هذه الفرضية أستاذ القانون في جامعة هارفارد الان ديرشويتز بعد هجمات سبتمبر ليعطي نوعاً من التشريع للتعذيب، وليجعل هذه الفرضية تنتقل إلى عالم الواقع، حيث اقترح وضع تراخيص للتعذيب(1). والكثير من الأكاديميين والحقوقيين قاموا بمحاربة هذه الفرضية، ووقفوا ضدها بشكل قاطع، واعتبروا أن القبول بها ليس إلا مجرد تسويغ لإباحة التعذيب، فلا أحد يستطيع الحد من الاطراد والتطور الدراماتيكي لها على أرض الواقع، كما أن نسبة تحقق مثل أركان هذه الفرضية في العالم الواقعي لا تكاد تذكر. وبعض آخر، كانوا يخافون أن يتنامى نوع من التشريع والإباحة لمثل هذه الممارسات، فيصبح الوضع في أميركا مشابه للحال لدى كيان إسرائيل. كما في مقال "الإرهاب والتعذيب: دروس مؤلمة من اسرائيل" لايتان فلين (2). فالكيان الإسرائيلي هو سيد التعذيب في العالم، فإذا كان التعذيب استثنائياً في أماكن كثيرة في العالم، فإنه نوع من الروتين لديها، وإذا كان التعذيب عادة يحدث مع مشتبهين في الإرهاب، فإنه في إسرائيل يحدث مع أي أحد، حتى لو مع عضو في جمعية خيرية، ويحدث عادة للإذلال وكسر العزيمة، مع أعداد لا تحصى من الفلسطينيين. ويذكر صاحب المقال أن اسرائيل تكون المكان الوحيد في العالم في نهاية القرن العشرين الذي يكون فيه التعذيب مباح و رسمي بشكل قانوني. ولذا يختم بأن فرضية (Ticking Bomb) ينبغي أن تظل في المكان الذي جاءت منه (حلقات النقاش الفلسفي) وأن المحاججة بدعاوى الظروف لتشريع التعذيب كمثل مايحدث في أميركا يصعب أن تتواجد لها المحددات على أرض الواقع، كما أنها لن تكون إلا عقلنة، ومأسسة لاستخدامه. ففي اسرائيل احتجوا لاستخدامه بداية لمنع مايسمونه بالارهاب، حتى تفشى وأصبح نوعاً من الروتين والطبع لديهم. وأضيف أن هذا ليس بمستغرب، أن ترتكب الأعمال غير الشرعية ولا يحظون بالمساءلة الداخلية ولا الخارجية، فالكيان الإسرائيلي في أصله ذو تركيب وبنية غير شرعية، وذو وجود مشوه وغير طبيعي.
التعذيب ليس بأمر لا أخلاقي فقط، بل وفاشل أيضاً. هذا ما يظهره الفلم الوثائقي "تاكسي نحو اتجاه مظلم" للأميركي الكس جيبني. حيث يبدأ الفلم بسرد حكاية مؤلمة لـديلور، سائق تاكسي أفغاني، بدأت رحلته الحزينة حين قام بأخذ ثلاثة ركاب معه في رحلة، ولم يعد هذا الشاب بعد ذلك إلى بيته أبداً. ويتضح أن الفشل كان يكمن في أن الوحدات العسكرية كانت متعطشة إلى الإمساك بأكبر عدد ممكن من المتهمين، إضافة إلى أن هناك من يمارسون الوشاية بآخرين، حتى ولو كانوا أبرياء بدافع التعذيب، أو كنوع من البزنس، حيث يقبضون الدولارات كمكافأة على ذلك. وينتقل الفلم لاستعراض سياسة التعذيب الأميركية والتي تمت في أماكن مختلفة، وكيف أن ما طبق في غوانتنامو لم يكن يختلف عن ما طبق في باغرام، وأن ماحدث في "أبو غريب" لم يكن إلا قمة جبل الجليد التي ظهرت للناس. وقدم الفلم أقوال مختلفة للمسؤولين حيال هذه القضية، وشهادات لضحايا تعرضوا للتعذيب، كما عرض فيه اعترافات لجنود، قد قيل لهم منذ البداية أنهم محميون من معاهدة جنيف، وليس عليهم إلا الضرب بكل قوة، فالموجودين هم "أسوأ الأسوأ". ويظهر من الفلم أن أوامر التعذيب كانت تنتشر وتتموضع في كل مفاصل التحقيقات، وهنا تتمثل النقطة الأبرز في هذه الانتهاكات، وهي أنها لم تكن صادرة فقط من بضع "تفاحات فاسدة"، بل تدل على نظام مؤسسي متكامل اشترك فيها، بدءاً بالقيادات العليا قبل صغار الجلادين. ويتضح بعد ذلك في الفلم أن ديلور السائق الأفغاني الشاب قد اقتيد للحجز في سجن قاعدة باغرام، ومات بعد خمسة أيام، بسبب تعرضه للضرب والتعذيب من قبل الجنود الأمريكان، كما يظهر التشريح المصور لجثته، مع إن المسئولين عن السجن في حينه قالوا بأن الوفاة طبيعية. ويظهر التحقيق أيضاً أن ديلور كان بريئاً، وأن الثلاثة الذين أركبهم، قد وشوا به، لأنهم كانوا محجوزين سابقين، ويضغط عليهم من أجل جلب مشتبهين آخرين. وقد تم إرسال هؤلاء الثلاثة لاحقاً إلى غوانتنامو لفترة طويلة، فقط ربما من أجل إخفاء قصة ديلور، كما يقول أحد المعلقين. لقد قتل ديلور ولم يتهم به أحد، وإذا كانت قصته قد كشفت وظهرت، فإن هناك الكثير، الكثير جداً ممن لم يعرف بهم أحد. لقد كان هذا الفلم لحناً واقعياً حزيناً، يحفر الوجع في نفس من يشاهده، تماماً كما هو الوجع الذي تحفره رواية الطاهر بن جلون "تلك العتمة الباهرة" في نفس من يقرأها.
هل يكفينا يا ترى أن نعرف أن هناك معلومات وقرارات صعبة، ومغلوطة، ومأساوية قد خرجت من تحت عباءة التعذيب، لأن المُعذب يخبر من يقوم بتعذيبه بما يريد سماعه من أجل إيقاف التعذيب. ومثال ذلك كان القول الكارثي بأن هناك تعاون مباشر بين بغداد والقاعدة في مجال الأسلحة الكيميائية، وهي المعلومات التي اتكأ عليها كولن باول في الأمم المتحدة قبل إشعال الحرب على العراق. ولم يكن ينفع لاحقاً أن يقول باول "لقد تم تضليلنا"، فمسئولي إدارة بوش كانوا يريدون سماع ما وافق آرائهم، حتى ولو أخرجوه من سواد الزنزانات. وغير هذا نجد أن التعذيب عموماً يحدث في الغالب قبل المحاكمة، يعني قبل أن يثبت أن المتهم مدان، ومن المعروف والمتفق عليه في كل مكان أن المتهم لا يعتبر مذنباً حتى يصدر الحكم عليه. فأين هو موقع هذا التعذيب إذن؟! وكيف ينتقل التحقيق ليكون نوعاً من المحاكمة؟ وكيف تكون العقوبة هي نفسها وسيلة الإثبات؟! وقد حاول ميشيل فوكو مناقشة هذا النوع من هذه الأسئلة (المعضلة) في كتابه "الانضباط والعقاب". ويتساءل البروفسور لانس مورو في مقاله "التعذيب.. ضرورة أم فظاعة؟": هل التعذيب من بين كل الوسائل هو القادر على جلب الحقيقة؟ أم أنه وسيلة العاجز، والكسول، والغبي الذي لا يريد أن يفكر، حيث أن الأجهزة الذكية والقادرة ليست بحاجة إليه". وبدورنا نتساءل: أي حقيقة هي تلك التي يستطيع التعذيب جلبها؟ خصوصاً وقد مر معنا أن المُعذب يضطر لقول أي شيء في سبيل إيقاف تعذيبه، حتى لو كذب على آخرين. والفلم الأميركي (Rendition) الذي صدر في العام 2007 قد تعرض لهذه القضية بوضوح، حين حكى قصة شاب مصري تعرض لما يسمّى بـ"التعذيب بالإنابة" حين نقل لتلقي التعذيب في سجن سري تابع للمخابرات المركزية الأميركية.
التعذيب سقوط شرعي ونفسي وأخلاقي. إن الإنسان الذي يتعرض للتعذيب وتنتهك حقوقه بدرجة خطيرة لن يكون إلا عدواً أبدياً. وقصص التعذيب في البلدان التي يحصل فيها ذلك، تتسرب من الفرد إلى المجموعة، ومن المجموعة إلى الجمهور، فتخلق بذلك بيئة مريضة تخنق وتعدي كل أحد. وتولّد الذوات المشوهة التي لا تستطيع أبداً أن تتناغم مع أوطانها، وتصبح في اغتراب كامل عنه، فلم يكن للرعب ولا للتخويف أن يكونا يوماً علامة على بناء دولة أو حضارة. وكما أننا نؤمن أن قتل نفس بغير حق هو قتل للناس جميعاً، فألا يكون تعذيب نفس بغير حق هو تعذيب للناس جميعاً !!؟ وأيضاً، لم يكن التعذيب يوماً حلاً وعلاجاً لأحد، فكثير من الدول الغربية لا تعرفه، ومع ذلك لم يتعارض هذا مع مستوى الأمان المرتفع فيها، كما أنه أيضاً لم يكن مجلبة للأمان ولا للاطمئنان في الدول التي تستخدمه، والتي يكون مستوى الأمان فيها منخفض دوماً. وكلما زادت هشاشة دولة وهشاشة شرعيتها كلما لجأت أكثر للتعذيب والقمع، كما في حال الدول التي حكمها عسكر، فأداروا الوضع المدني في داخلها وكأنهم يديرون معركة. كما أن غياب الدولة أيضاً يوفر بيئة خصبة لشيوع الفوضى والتي يكون على رأسها التعذيب والانتقامات والتنكيل، كما حدث في بعض دول الوسط الأفريقي، وكما حدث أيضاً في العراق خال غياب الدولة بعد الغزو الأميركي، من تنكيل ومظاهر تعذيب شنيعة بين الجماعات المسلحة. وقام الراحل هادي العلوي بتقصي مظاهر وروايات التعذيب والموجودة بزخم في تاريخنا. ويظهر من استعراضه أن هذه الممارسات أخذت موقعاً مع تعقد بناء الدولة في الإسلام، وتزايد الصراعات والأطماع فيها. وقد أصبحت شيئاً مشهوداً منذ ولاية زياد بن أبيه، وازدهرت في فترة هشام بن عبدالملك وأبو جعفر المنصور الذي دفن بعضاً من خصومه وهم أحياء. أما قبل ذلك، فلم تكن للتعذيب مظاهر مشهودة، لا في عهد النبوة، ولا في وقت الخلافة الراشدة. كما أنها أيضاً لم تكن معروفة بين العرب في الجاهلية، حيث أن قيم العرب كانت تناهض (التنكيل) كما قال العلوي. وأن وجد شيء من هذا القبيل فهي لا تتعدى أن تكون فرادى من الحوادث، لا ترقى لأن تكون شيئاً مشهوداً ومعهوداً كما حصل لاحقاً. وقد روي في مسند الإمام أحمد أنه عليه الصلاة والسلام قد نهى عن المُثلة، والمثلة هي التنكيل. كما ورد أيضاً في صحيح مسلم قوله: "إن الله يعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا".
لم يكن التعذيب إلا لعنة تصيب الجلاد قبل الضحية، ولم يكن إلا ذلك التنور المسجّر الذي لا يضيق عن التهام من استباحوا حرمة عيال الله في الأرض. وهناك قصة مؤلمة شهدها بنفسه الفيلسوف الفرنسي المناضل فرانز فانون (1925-1961) حين كان يعمل كطبيب نفسي في مستشفى بليدا للأمراض النفسية والعصبية في الجزائر(3). وفرانز فانون بالمناسبة كان قد انضم إلى حركة التحرير الجزائرية، وهو صاحب كتاب "المعذبون في الأرض" والذي أنهاه قبل وفاته بأيام قليلة. ويقول فانون أن أحد مرضاه كان ضابطاً أوروبياً، ومسئولاً عن تعذيب أعضاء جبهة التحرير الوطني في الجزائر. يقول هذا الضابط أنه كان في البداية يمارس التعذيب مع زملائه بنوع من الضحك واللامبالاة، ولاحقا انقلبت حياته إلى جحيم، حيث كان يسمع الصراخ في كل لحظة. ويقول لم أعد أستطيع النوم، أغلقت النوافذ، وضعت موسيقى هادئة، وسددت آذاني بالقطن، ومع ذلك ظللت أسمع الصراخ بوضوح، خصوصاً صراخ أولئك الذين ماتوا بين أيدينا. وفي أحد الأيام يقول فانون وقبل موعدي معه، وجدت هذا الضابط منهاراً وممداً على الأرض في أحد جوانب المستشفى، يقول أخذته إلى السرير وقدمت له المهدئ، وأخبرني أنه قد انهار لأنه رأى أحد ضحاياه في المستشفى قبل قليل. يقول فانون ذهبت بعد ذلك لأشاهد ذلك الضحية ولم أجده، وأخبره الطاقم أن أحد المرضى الذين قدموا للتو قد اختفى، وأخذوا يبحثون عنه حتى اكتشفوا أنه مختبئ ويحاول الانتحار في إحدى دورات المياه، حيث أعتقد أن ذلك الضابط قد قدم ليعيده إلى مكان تعذيبه السابق.
ويبقى السؤال الآن: إذا كانت أميركا تقول أنها قد نفضت أيديها من التعذيب وتوقفت عنه، فماذا عن تلك البقع السوداء التي استخدمتها؟ من ينقذ البقع السوداء من نفسها؟ لقد اضطرت أميركا لممارسة نوع من الشفافية، حيث أن المسئولين فيها، لم يستطيعوا إخفاء الأمر منذ البداية خوفا من ملاحقة الفضائح لهم فيما بعد، فعملوا على إعطاء نوع من التشريع للأمر منذ البداية. وهنا تكمن أهم ممارسات الديمقراطية حيث استطاعت أن تعدل نفسها بنفسها، وأن تعترف بخطأها وتقوم بتجريمه ولو لاحقاً. فمتى يا ترى ستقوم بتجريمه تلك الدول التي تستبيحه للأفراد في داخلها، مما جعلها بيئة مغوية لأميركا لترتكب جرائمها فيها. ألا يكفي الفرد عذاباً أنه تابع لمثل هذه الجكومة التي إن لم تراعي حرمته، فهي من باب أولى لن تعمل بصدق على مصالحه وأمر معيشته، حيث أنه لا يمثل لديها أي قيمة، فتزيده بذلك عذاباً على عذابه.
ذكر ابن كثير في "البداية والنهاية" أن أبو جعفر المنصور قال: ألم تروا كيف أننا رحمة من الله لكم، فمنذ مجيئنا انقطع عنكم الطاعون.
فرد عليه رجل من الشام: بل إن رحمة الله لم تكن لتجمع علينا عذابين في وقت واحد: ولايتكم والطاعون. 1- William F.Schulz. 2007. ldquo;The Phenomenon of Torturerdquo;. University of Pennsylvania Press.
2- Kenneth Roth and Minky Worden. 2005. ldquo;Torture, Does it Make Us Safer? Is It Ever Ok?rdquo; The New Press.
3- F.Schulz. p.139.

Azizf303@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وجبت المقارنة
سهير العراقية -

المقال ناقص لاننا والحمد لله تعيش في بلادنا العربية و تحت نير انظمة دكتاتورية لم يلحق بها احد في فنون اهانة الانسان و تعذيبه في سجونها، احدى النساء العربيات تهاجمني وتنفعل لما بدات اسرد قصص القتل و التعذيب في سجون البعث العراقي و اجابتني تستاهلون لانكم خرجتم عن طوع قائد الضرورة-لقد صدمت بردة فعلها

وجبت المقارنة
سهير العراقية -

المقال ناقص لاننا والحمد لله تعيش في بلادنا العربية و تحت نير انظمة دكتاتورية لم يلحق بها احد في فنون اهانة الانسان و تعذيبه في سجونها، احدى النساء العربيات تهاجمني وتنفعل لما بدات اسرد قصص القتل و التعذيب في سجون البعث العراقي و اجابتني تستاهلون لانكم خرجتم عن طوع قائد الضرورة-لقد صدمت بردة فعلها

الصراط المستقيم
حمد الشرهان -

الكاتب الشاب، ذهب بعيداً إلى أمريكا ليكشف لنا عن دولة الإرهاب الكبرى، وغاب عنه أن فنون الإرهاب والتعذيب في المنطقة العربية قد فاقت تشينى وربعه.

الصراط المستقيم
حمد الشرهان -

الكاتب الشاب، ذهب بعيداً إلى أمريكا ليكشف لنا عن دولة الإرهاب الكبرى، وغاب عنه أن فنون الإرهاب والتعذيب في المنطقة العربية قد فاقت تشينى وربعه.

شكرا لك
ماجد -

مقال رائع ومبدع كعادتك. فعلا يجب تسميت الاشياء بأسمائها وتحديد مصدر الأرهاب

شكرا لك
ماجد -

مقال رائع ومبدع كعادتك. فعلا يجب تسميت الاشياء بأسمائها وتحديد مصدر الأرهاب

بين الأذن وألعين .
الحكيم البابلي . -

الكاتب يمسك كشافاً ضوئياً ويسلطه على يساره ليكشف لنا عورات بعض الدول ، ويرفض توجيه الكشاف لعورات الطرف الأخر ، وهذه ليست من خصال الكاتب العصري الباحث عن الحقيقة . وهو يعتمد في اثبات اتهاهاته على مقالٍ هنا وفلمٍ هناك ، وحقيقة هنا وحادثة هناك . ويعيب على اميركا وقوعها في الخطأ احياناً ، وكأنه يعيب ويحاسب جمهورية افلاطون او مدينة الفارابي الفاضلة !. متناسياً كل عيوب الشرق ، التي لو سلطنا الضوء عليها ، فسيخجل حتى الخجل ، وسينتحر الضمير ، وتموت الأخلاق بألسكتة القلبية . وكم هي مؤلمة إفادة الكاتب : ( وكما حدث في العراق حال غياب الدولة بعد الغزو الأميركي ) . وعن اي دولة انت تتكلم سيدي الكاتب ؟!، دولة صدام وألبعث ؟!، انها صفعة على وجه كل عراقي شريف عاش حقيقة احداث تلك الدولة التي تنام اليوم في كنيف التأريخ . اما عن قولك بأن التعذيب لم يكن موجوداً قبل ولاية زياد ابن ابيه ، ورجوعاً الى زمن الجاهلية ، فأعذرني عن التنوير سيدي ، لأنني وفي كل الأحوال لا ازال احترم مساحة الحرية التي يتيحها لنا السيد الرقيب في إيلاف العزيزة . ومع هذا اقول لك : اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ . اقرأ الحقيقة العارية وبفكر محايد ، في كل كتب التأريخ النظيفة ، وحاول ان تجد ( موسوعة العذاب 7 اجزاء لعبود الشالجي )

بين الأذن وألعين .
الحكيم البابلي . -

الكاتب يمسك كشافاً ضوئياً ويسلطه على يساره ليكشف لنا عورات بعض الدول ، ويرفض توجيه الكشاف لعورات الطرف الأخر ، وهذه ليست من خصال الكاتب العصري الباحث عن الحقيقة . وهو يعتمد في اثبات اتهاهاته على مقالٍ هنا وفلمٍ هناك ، وحقيقة هنا وحادثة هناك . ويعيب على اميركا وقوعها في الخطأ احياناً ، وكأنه يعيب ويحاسب جمهورية افلاطون او مدينة الفارابي الفاضلة !. متناسياً كل عيوب الشرق ، التي لو سلطنا الضوء عليها ، فسيخجل حتى الخجل ، وسينتحر الضمير ، وتموت الأخلاق بألسكتة القلبية . وكم هي مؤلمة إفادة الكاتب : ( وكما حدث في العراق حال غياب الدولة بعد الغزو الأميركي ) . وعن اي دولة انت تتكلم سيدي الكاتب ؟!، دولة صدام وألبعث ؟!، انها صفعة على وجه كل عراقي شريف عاش حقيقة احداث تلك الدولة التي تنام اليوم في كنيف التأريخ . اما عن قولك بأن التعذيب لم يكن موجوداً قبل ولاية زياد ابن ابيه ، ورجوعاً الى زمن الجاهلية ، فأعذرني عن التنوير سيدي ، لأنني وفي كل الأحوال لا ازال احترم مساحة الحرية التي يتيحها لنا السيد الرقيب في إيلاف العزيزة . ومع هذا اقول لك : اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ . اقرأ الحقيقة العارية وبفكر محايد ، في كل كتب التأريخ النظيفة ، وحاول ان تجد ( موسوعة العذاب 7 اجزاء لعبود الشالجي )

وجبت المقارنة
سهير العراقية -

المقال ناقص لاننا والحمد لله تعيش في بلادنا العربية و تحت نير انظمة دكتاتورية لم يلحق بها احد في فنون اهانة الانسان و تعذيبه في سجونها، احدى النساء العربيات تهاجمني وتنفعل لما بدات اسرد قصص القتل و التعذيب في سجون البعث العراقي و اجابتني تستاهلون لانكم خرجتم عن طوع قائد الضرورة-لقد صدمت بردة فعلها

وجبت المقارنة
سهير العراقية -

المقال ناقص لاننا والحمد لله تعيش في بلادنا العربية و تحت نير انظمة دكتاتورية لم يلحق بها احد في فنون اهانة الانسان و تعذيبه في سجونها، احدى النساء العربيات تهاجمني وتنفعل لما بدات اسرد قصص القتل و التعذيب في سجون البعث العراقي و اجابتني تستاهلون لانكم خرجتم عن طوع قائد الضرورة-لقد صدمت بردة فعلها

الصراط المستقيم
حمد الشرهان -

الكاتب الشاب، ذهب بعيداً إلى أمريكا ليكشف لنا عن دولة الإرهاب الكبرى، وغاب عنه أن فنون الإرهاب والتعذيب في المنطقة العربية قد فاقت تشينى وربعه.

الصراط المستقيم
حمد الشرهان -

الكاتب الشاب، ذهب بعيداً إلى أمريكا ليكشف لنا عن دولة الإرهاب الكبرى، وغاب عنه أن فنون الإرهاب والتعذيب في المنطقة العربية قد فاقت تشينى وربعه.

شكرا لك
ماجد -

مقال رائع ومبدع كعادتك. فعلا يجب تسميت الاشياء بأسمائها وتحديد مصدر الأرهاب

شكرا لك
ماجد -

مقال رائع ومبدع كعادتك. فعلا يجب تسميت الاشياء بأسمائها وتحديد مصدر الأرهاب

بين الأذن وألعين .
الحكيم البابلي . -

الكاتب يمسك كشافاً ضوئياً ويسلطه على يساره ليكشف لنا عورات بعض الدول ، ويرفض توجيه الكشاف لعورات الطرف الأخر ، وهذه ليست من خصال الكاتب العصري الباحث عن الحقيقة . وهو يعتمد في اثبات اتهاهاته على مقالٍ هنا وفلمٍ هناك ، وحقيقة هنا وحادثة هناك . ويعيب على اميركا وقوعها في الخطأ احياناً ، وكأنه يعيب ويحاسب جمهورية افلاطون او مدينة الفارابي الفاضلة !. متناسياً كل عيوب الشرق ، التي لو سلطنا الضوء عليها ، فسيخجل حتى الخجل ، وسينتحر الضمير ، وتموت الأخلاق بألسكتة القلبية . وكم هي مؤلمة إفادة الكاتب : ( وكما حدث في العراق حال غياب الدولة بعد الغزو الأميركي ) . وعن اي دولة انت تتكلم سيدي الكاتب ؟!، دولة صدام وألبعث ؟!، انها صفعة على وجه كل عراقي شريف عاش حقيقة احداث تلك الدولة التي تنام اليوم في كنيف التأريخ . اما عن قولك بأن التعذيب لم يكن موجوداً قبل ولاية زياد ابن ابيه ، ورجوعاً الى زمن الجاهلية ، فأعذرني عن التنوير سيدي ، لأنني وفي كل الأحوال لا ازال احترم مساحة الحرية التي يتيحها لنا السيد الرقيب في إيلاف العزيزة . ومع هذا اقول لك : اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ . اقرأ الحقيقة العارية وبفكر محايد ، في كل كتب التأريخ النظيفة ، وحاول ان تجد ( موسوعة العذاب 7 اجزاء لعبود الشالجي )

بين الأذن وألعين .
الحكيم البابلي . -

الكاتب يمسك كشافاً ضوئياً ويسلطه على يساره ليكشف لنا عورات بعض الدول ، ويرفض توجيه الكشاف لعورات الطرف الأخر ، وهذه ليست من خصال الكاتب العصري الباحث عن الحقيقة . وهو يعتمد في اثبات اتهاهاته على مقالٍ هنا وفلمٍ هناك ، وحقيقة هنا وحادثة هناك . ويعيب على اميركا وقوعها في الخطأ احياناً ، وكأنه يعيب ويحاسب جمهورية افلاطون او مدينة الفارابي الفاضلة !. متناسياً كل عيوب الشرق ، التي لو سلطنا الضوء عليها ، فسيخجل حتى الخجل ، وسينتحر الضمير ، وتموت الأخلاق بألسكتة القلبية . وكم هي مؤلمة إفادة الكاتب : ( وكما حدث في العراق حال غياب الدولة بعد الغزو الأميركي ) . وعن اي دولة انت تتكلم سيدي الكاتب ؟!، دولة صدام وألبعث ؟!، انها صفعة على وجه كل عراقي شريف عاش حقيقة احداث تلك الدولة التي تنام اليوم في كنيف التأريخ . اما عن قولك بأن التعذيب لم يكن موجوداً قبل ولاية زياد ابن ابيه ، ورجوعاً الى زمن الجاهلية ، فأعذرني عن التنوير سيدي ، لأنني وفي كل الأحوال لا ازال احترم مساحة الحرية التي يتيحها لنا السيد الرقيب في إيلاف العزيزة . ومع هذا اقول لك : اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ . اقرأ الحقيقة العارية وبفكر محايد ، في كل كتب التأريخ النظيفة ، وحاول ان تجد ( موسوعة العذاب 7 اجزاء لعبود الشالجي )

التعليق رقم 1 و 2
traveler -

الى الأخ حمد.. ربما لم تقرأ سوى الأسطر الأولى من المقال.. فالمقال كما هو واضح يتجلي هدفه في المقطع الأخير بالتشديد على تلك الدول التي تستبيحه في داخلها.. وعرض ماحصل في أمريكا من جدل يغري بالتنبيه والاستفادة والمتابعة

التعليق رقم 1 و 2
traveler -

الى الأخ حمد.. ربما لم تقرأ سوى الأسطر الأولى من المقال.. فالمقال كما هو واضح يتجلي هدفه في المقطع الأخير بالتشديد على تلك الدول التي تستبيحه في داخلها.. وعرض ماحصل في أمريكا من جدل يغري بالتنبيه والاستفادة والمتابعة

التعليق رقم 1 و 2
traveler -

الى الأخ حمد.. ربما لم تقرأ سوى الأسطر الأولى من المقال.. فالمقال كما هو واضح يتجلي هدفه في المقطع الأخير بالتشديد على تلك الدول التي تستبيحه في داخلها.. وعرض ماحصل في أمريكا من جدل يغري بالتنبيه والاستفادة والمتابعة

التعليق رقم 1 و 2
traveler -

الى الأخ حمد.. ربما لم تقرأ سوى الأسطر الأولى من المقال.. فالمقال كما هو واضح يتجلي هدفه في المقطع الأخير بالتشديد على تلك الدول التي تستبيحه في داخلها.. وعرض ماحصل في أمريكا من جدل يغري بالتنبيه والاستفادة والمتابعة

هل سنفيق قريباً؟
مصري في أمريكا -

السيد عبد العزيز... أود أن أوضح لك أمرين، الاول إن فقه المتأسلمين يقسم العالم إلى دار إسلام ودار حرب، وطالما انهم في دار الحرب أي في دول ليست إسلامية فيحل لهم الكذب والتآمر والتخريب لأنهم في أرض الأعداء، رغم ان أرض الأعداء هذه التي يعيشون فيها هي التي آوتهم ومنحتهم الفرصة لتحقيق الذات وكامل الحرية والمساواة والرعاية، بل وربما الحياة لأنهم لو بقوا في أوطانهم الاصلية لماتوا في سجونها غير مأسوف عليهم. وهنا أسأل أي فقه هذا الذي يرد إحسان البلد المضيف بالتمرد، وثقته لدرجة منح الجنسية بالخيانة والتخطيط لهزيمته لأنه بلد كافر وفاسق ولابد من القضاء عليه حتى يُنتصر لقولة لا إله إلا الله حسب زعمهم؟! أي فقه هذا الذي يحول ولاء الفرد للوطن إلى كراهية وعداء وخيانة؟! وأني أسأل الكاتب كيف تريد أن يتصرف هذا الوطن الجديد مع مثل هؤلاء الخونة الاوغاد الأفاكين المستعدين لقتل أنفسهم مع أكبر عدد ممكن من أهل هذا البلد؟! أن السؤال الذي لا يجد له المواطن الغربي العادي إجابة حتى الآن هو لماذا يفعلون بنا هكذا؟ ولكن مؤخراً فهم سياسيوهم أن كراهية المسلمين لهم مرتبطة بكراهيتهم لأسرائيل واليهود، فهي مسألة دينية بدرجة تكاد تكون كاملة، فهم يكرهون اليهود لأنهم أعداء النبي وبالتالي فهم يكرهون الغرب الذي يساند اليهود فالمسألة دينية وليست سياسية وبالتالي فليس اليهود وحدهم الذين لا يرغبون بالسلام (راجع أدبيات حماس والجهاد الأسلامي) وهذا ما لا تستطيع أن تقبله عقلية المواطن الغربي البرجماتية غير المؤدلجة (المبرمجة حسب أيدلوجية) حتى اليوم. بل هي لا تقبل أيضاً أن أشخاصاً يسافرون آلاف الأميال فقط ليقتلوا ويشوهوا ويروعوا المدنيين الآمنين في مترو أنفاق أو في فندق أو منتجع بإسم الله ولنصرة الإسلام!!! رغم أن هؤلاء الضحايا لا علاقة لهم من قريب أو بعيد بما يدعيه هؤلاء الانتحاريون أو المفجرون، بل ربما لم يسمعوا عنه أصلاً! الأمر الثاني ان الامريكان يعارضون ارسال معتقلي جوانتنامو إلى بلادهم الاصلية خشية تعرضهم للتعذيب هناك بل هم أول من فضح التعذيب في أبو غريب وهم أول من عارضوا معسكر جوانتنامو وطالبوا بإغلاقه، وفي الانتخابات الأخيرة أسقطوا الحزب الجمهوري الذي قامت حكومته بتلك الأمور، بينما في بلادنا العربية والاسلامية المجيدة تجد أن التعذيب ثمة أساسية في كل السجون العربية والاسلامية بلا استثناء وبلا سبب في الأغلب الأ

هل سنفيق قريباً؟
مصري في أمريكا -

السيد عبد العزيز... أود أن أوضح لك أمرين، الاول إن فقه المتأسلمين يقسم العالم إلى دار إسلام ودار حرب، وطالما انهم في دار الحرب أي في دول ليست إسلامية فيحل لهم الكذب والتآمر والتخريب لأنهم في أرض الأعداء، رغم ان أرض الأعداء هذه التي يعيشون فيها هي التي آوتهم ومنحتهم الفرصة لتحقيق الذات وكامل الحرية والمساواة والرعاية، بل وربما الحياة لأنهم لو بقوا في أوطانهم الاصلية لماتوا في سجونها غير مأسوف عليهم. وهنا أسأل أي فقه هذا الذي يرد إحسان البلد المضيف بالتمرد، وثقته لدرجة منح الجنسية بالخيانة والتخطيط لهزيمته لأنه بلد كافر وفاسق ولابد من القضاء عليه حتى يُنتصر لقولة لا إله إلا الله حسب زعمهم؟! أي فقه هذا الذي يحول ولاء الفرد للوطن إلى كراهية وعداء وخيانة؟! وأني أسأل الكاتب كيف تريد أن يتصرف هذا الوطن الجديد مع مثل هؤلاء الخونة الاوغاد الأفاكين المستعدين لقتل أنفسهم مع أكبر عدد ممكن من أهل هذا البلد؟! أن السؤال الذي لا يجد له المواطن الغربي العادي إجابة حتى الآن هو لماذا يفعلون بنا هكذا؟ ولكن مؤخراً فهم سياسيوهم أن كراهية المسلمين لهم مرتبطة بكراهيتهم لأسرائيل واليهود، فهي مسألة دينية بدرجة تكاد تكون كاملة، فهم يكرهون اليهود لأنهم أعداء النبي وبالتالي فهم يكرهون الغرب الذي يساند اليهود فالمسألة دينية وليست سياسية وبالتالي فليس اليهود وحدهم الذين لا يرغبون بالسلام (راجع أدبيات حماس والجهاد الأسلامي) وهذا ما لا تستطيع أن تقبله عقلية المواطن الغربي البرجماتية غير المؤدلجة (المبرمجة حسب أيدلوجية) حتى اليوم. بل هي لا تقبل أيضاً أن أشخاصاً يسافرون آلاف الأميال فقط ليقتلوا ويشوهوا ويروعوا المدنيين الآمنين في مترو أنفاق أو في فندق أو منتجع بإسم الله ولنصرة الإسلام!!! رغم أن هؤلاء الضحايا لا علاقة لهم من قريب أو بعيد بما يدعيه هؤلاء الانتحاريون أو المفجرون، بل ربما لم يسمعوا عنه أصلاً! الأمر الثاني ان الامريكان يعارضون ارسال معتقلي جوانتنامو إلى بلادهم الاصلية خشية تعرضهم للتعذيب هناك بل هم أول من فضح التعذيب في أبو غريب وهم أول من عارضوا معسكر جوانتنامو وطالبوا بإغلاقه، وفي الانتخابات الأخيرة أسقطوا الحزب الجمهوري الذي قامت حكومته بتلك الأمور، بينما في بلادنا العربية والاسلامية المجيدة تجد أن التعذيب ثمة أساسية في كل السجون العربية والاسلامية بلا استثناء وبلا سبب في الأغلب الأ

هل سنفيق قريباً؟
مصري في أمريكا -

السيد عبد العزيز... أود أن أوضح لك أمرين، الاول إن فقه المتأسلمين يقسم العالم إلى دار إسلام ودار حرب، وطالما انهم في دار الحرب أي في دول ليست إسلامية فيحل لهم الكذب والتآمر والتخريب لأنهم في أرض الأعداء، رغم ان أرض الأعداء هذه التي يعيشون فيها هي التي آوتهم ومنحتهم الفرصة لتحقيق الذات وكامل الحرية والمساواة والرعاية، بل وربما الحياة لأنهم لو بقوا في أوطانهم الاصلية لماتوا في سجونها غير مأسوف عليهم. وهنا أسأل أي فقه هذا الذي يرد إحسان البلد المضيف بالتمرد، وثقته لدرجة منح الجنسية بالخيانة والتخطيط لهزيمته لأنه بلد كافر وفاسق ولابد من القضاء عليه حتى يُنتصر لقولة لا إله إلا الله حسب زعمهم؟! أي فقه هذا الذي يحول ولاء الفرد للوطن إلى كراهية وعداء وخيانة؟! وأني أسأل الكاتب كيف تريد أن يتصرف هذا الوطن الجديد مع مثل هؤلاء الخونة الاوغاد الأفاكين المستعدين لقتل أنفسهم مع أكبر عدد ممكن من أهل هذا البلد؟! أن السؤال الذي لا يجد له المواطن الغربي العادي إجابة حتى الآن هو لماذا يفعلون بنا هكذا؟ ولكن مؤخراً فهم سياسيوهم أن كراهية المسلمين لهم مرتبطة بكراهيتهم لأسرائيل واليهود، فهي مسألة دينية بدرجة تكاد تكون كاملة، فهم يكرهون اليهود لأنهم أعداء النبي وبالتالي فهم يكرهون الغرب الذي يساند اليهود فالمسألة دينية وليست سياسية وبالتالي فليس اليهود وحدهم الذين لا يرغبون بالسلام (راجع أدبيات حماس والجهاد الأسلامي) وهذا ما لا تستطيع أن تقبله عقلية المواطن الغربي البرجماتية غير المؤدلجة (المبرمجة حسب أيدلوجية) حتى اليوم. بل هي لا تقبل أيضاً أن أشخاصاً يسافرون آلاف الأميال فقط ليقتلوا ويشوهوا ويروعوا المدنيين الآمنين في مترو أنفاق أو في فندق أو منتجع بإسم الله ولنصرة الإسلام!!! رغم أن هؤلاء الضحايا لا علاقة لهم من قريب أو بعيد بما يدعيه هؤلاء الانتحاريون أو المفجرون، بل ربما لم يسمعوا عنه أصلاً! الأمر الثاني ان الامريكان يعارضون ارسال معتقلي جوانتنامو إلى بلادهم الاصلية خشية تعرضهم للتعذيب هناك بل هم أول من فضح التعذيب في أبو غريب وهم أول من عارضوا معسكر جوانتنامو وطالبوا بإغلاقه، وفي الانتخابات الأخيرة أسقطوا الحزب الجمهوري الذي قامت حكومته بتلك الأمور، بينما في بلادنا العربية والاسلامية المجيدة تجد أن التعذيب ثمة أساسية في كل السجون العربية والاسلامية بلا استثناء وبلا سبب في الأغلب الأ

هل سنفيق قريباً؟
مصري في أمريكا -

السيد عبد العزيز... أود أن أوضح لك أمرين، الاول إن فقه المتأسلمين يقسم العالم إلى دار إسلام ودار حرب، وطالما انهم في دار الحرب أي في دول ليست إسلامية فيحل لهم الكذب والتآمر والتخريب لأنهم في أرض الأعداء، رغم ان أرض الأعداء هذه التي يعيشون فيها هي التي آوتهم ومنحتهم الفرصة لتحقيق الذات وكامل الحرية والمساواة والرعاية، بل وربما الحياة لأنهم لو بقوا في أوطانهم الاصلية لماتوا في سجونها غير مأسوف عليهم. وهنا أسأل أي فقه هذا الذي يرد إحسان البلد المضيف بالتمرد، وثقته لدرجة منح الجنسية بالخيانة والتخطيط لهزيمته لأنه بلد كافر وفاسق ولابد من القضاء عليه حتى يُنتصر لقولة لا إله إلا الله حسب زعمهم؟! أي فقه هذا الذي يحول ولاء الفرد للوطن إلى كراهية وعداء وخيانة؟! وأني أسأل الكاتب كيف تريد أن يتصرف هذا الوطن الجديد مع مثل هؤلاء الخونة الاوغاد الأفاكين المستعدين لقتل أنفسهم مع أكبر عدد ممكن من أهل هذا البلد؟! أن السؤال الذي لا يجد له المواطن الغربي العادي إجابة حتى الآن هو لماذا يفعلون بنا هكذا؟ ولكن مؤخراً فهم سياسيوهم أن كراهية المسلمين لهم مرتبطة بكراهيتهم لأسرائيل واليهود، فهي مسألة دينية بدرجة تكاد تكون كاملة، فهم يكرهون اليهود لأنهم أعداء النبي وبالتالي فهم يكرهون الغرب الذي يساند اليهود فالمسألة دينية وليست سياسية وبالتالي فليس اليهود وحدهم الذين لا يرغبون بالسلام (راجع أدبيات حماس والجهاد الأسلامي) وهذا ما لا تستطيع أن تقبله عقلية المواطن الغربي البرجماتية غير المؤدلجة (المبرمجة حسب أيدلوجية) حتى اليوم. بل هي لا تقبل أيضاً أن أشخاصاً يسافرون آلاف الأميال فقط ليقتلوا ويشوهوا ويروعوا المدنيين الآمنين في مترو أنفاق أو في فندق أو منتجع بإسم الله ولنصرة الإسلام!!! رغم أن هؤلاء الضحايا لا علاقة لهم من قريب أو بعيد بما يدعيه هؤلاء الانتحاريون أو المفجرون، بل ربما لم يسمعوا عنه أصلاً! الأمر الثاني ان الامريكان يعارضون ارسال معتقلي جوانتنامو إلى بلادهم الاصلية خشية تعرضهم للتعذيب هناك بل هم أول من فضح التعذيب في أبو غريب وهم أول من عارضوا معسكر جوانتنامو وطالبوا بإغلاقه، وفي الانتخابات الأخيرة أسقطوا الحزب الجمهوري الذي قامت حكومته بتلك الأمور، بينما في بلادنا العربية والاسلامية المجيدة تجد أن التعذيب ثمة أساسية في كل السجون العربية والاسلامية بلا استثناء وبلا سبب في الأغلب الأ

تحيــه وتقـــدير
معجبه مغرمه -

انا معجبه جدا بهذا الكاتب....لعدة اسباب اهمها... بأنه مثقف رغم صغر سنه... وللأسف الشباب السعودي غالبا كسول ولا يقرأ..ولكن الكاتب اليافع ( عبدالعزيز الحيص) اعطاني امـــل بأن ارى الكثير من شباب وطني على نهجه بالقراءه والثقافه والتنوير .... .....الله يحرسك ويوفق حـبيبي

تحيــه وتقـــدير
معجبه مغرمه -

انا معجبه جدا بهذا الكاتب....لعدة اسباب اهمها... بأنه مثقف رغم صغر سنه... وللأسف الشباب السعودي غالبا كسول ولا يقرأ..ولكن الكاتب اليافع ( عبدالعزيز الحيص) اعطاني امـــل بأن ارى الكثير من شباب وطني على نهجه بالقراءه والثقافه والتنوير .... .....الله يحرسك ويوفق حـبيبي

إلى حكيم بابل
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل .. الغريب انك تحاججني بموسوعة العذاب للشالجي , ومارأيك اذن اني قرأت فيها نفس الذي قلته لك هنا بأنه بدأ مع زياد, لقد ورد فيها في الجزء الأول ما نصه ولما تسلط الأمويون على الحكم تغير الأمر عما كان عليه في عهد الخلفاء الراشدين, فظلم بعضهم الناس, وسلطوا عليهم عمالا من الظالمين, وأوّل من سلط على الناس من هؤلاء الظالمين زياد بن أبيه, فعذب الناس ودفنهم وهم أحياء وبنى عليهم الحيطان, وقطع أطراف النساء ص8 , طبعة الدار العربية للموسوعات. وأنا لم انف وقوع الحوادث من قبل, لكن نفيت أن تكون قد شكلت ظاهرة من قبل, وهذا مايثبته مرجعك الشالجي نفسه حين تحدث عن أن سنة الخلفاء الراشدين كانت مناهضة له وأن العذاب لم يكن ممارسا في صدر الاسلام.. فاقنعني أنت اذن أنها كانت تشكل ظاهرة قبل ذلك !!؟؟ وعموما الشالجي توسع في كتابه وأدرج اشياء مثل الصفع والشتم والحبس والاهانة وغيرها مما يختلف في كونه تعذيب, ولم يكن كتابه مركزا كمثل;تاريخ التعذيب في الإسلام للعلوي الذي كان استحضاره هنا أكثر فائدة. وبالنسبة لقولك ان العراق قبل الاحتلال الأمريكي وفي وقت البعث وصدام لم يكن يسمى دولة, إذا ماذا تريدني أن أسميه.. هل لديك اقتراحات ؟؟ّ!! وبجانب هذا المقال لم يغفل عن الأنظمة العسكرية ولجوؤها للتعذيب والقمع. وأخيرا أتمنى منك أنت أن تقرأ وتقرأ خصوصا مقالي هذا للمرة الثانية لتتبين أنه كتب لنقد الشرق قبل الغرب.. أنا معني بعيوب الشرق وليس بعيوب الغرب.. طابت أيامك.

إلى حكيم بابل
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل .. الغريب انك تحاججني بموسوعة العذاب للشالجي , ومارأيك اذن اني قرأت فيها نفس الذي قلته لك هنا بأنه بدأ مع زياد, لقد ورد فيها في الجزء الأول ما نصه ولما تسلط الأمويون على الحكم تغير الأمر عما كان عليه في عهد الخلفاء الراشدين, فظلم بعضهم الناس, وسلطوا عليهم عمالا من الظالمين, وأوّل من سلط على الناس من هؤلاء الظالمين زياد بن أبيه, فعذب الناس ودفنهم وهم أحياء وبنى عليهم الحيطان, وقطع أطراف النساء ص8 , طبعة الدار العربية للموسوعات. وأنا لم انف وقوع الحوادث من قبل, لكن نفيت أن تكون قد شكلت ظاهرة من قبل, وهذا مايثبته مرجعك الشالجي نفسه حين تحدث عن أن سنة الخلفاء الراشدين كانت مناهضة له وأن العذاب لم يكن ممارسا في صدر الاسلام.. فاقنعني أنت اذن أنها كانت تشكل ظاهرة قبل ذلك !!؟؟ وعموما الشالجي توسع في كتابه وأدرج اشياء مثل الصفع والشتم والحبس والاهانة وغيرها مما يختلف في كونه تعذيب, ولم يكن كتابه مركزا كمثل;تاريخ التعذيب في الإسلام للعلوي الذي كان استحضاره هنا أكثر فائدة. وبالنسبة لقولك ان العراق قبل الاحتلال الأمريكي وفي وقت البعث وصدام لم يكن يسمى دولة, إذا ماذا تريدني أن أسميه.. هل لديك اقتراحات ؟؟ّ!! وبجانب هذا المقال لم يغفل عن الأنظمة العسكرية ولجوؤها للتعذيب والقمع. وأخيرا أتمنى منك أنت أن تقرأ وتقرأ خصوصا مقالي هذا للمرة الثانية لتتبين أنه كتب لنقد الشرق قبل الغرب.. أنا معني بعيوب الشرق وليس بعيوب الغرب.. طابت أيامك.

تحيــه وتقـــدير
معجبه مغرمه -

انا معجبه جدا بهذا الكاتب....لعدة اسباب اهمها... بأنه مثقف رغم صغر سنه... وللأسف الشباب السعودي غالبا كسول ولا يقرأ..ولكن الكاتب اليافع ( عبدالعزيز الحيص) اعطاني امـــل بأن ارى الكثير من شباب وطني على نهجه بالقراءه والثقافه والتنوير .... .....الله يحرسك ويوفق حـبيبي

تحيــه وتقـــدير
معجبه مغرمه -

انا معجبه جدا بهذا الكاتب....لعدة اسباب اهمها... بأنه مثقف رغم صغر سنه... وللأسف الشباب السعودي غالبا كسول ولا يقرأ..ولكن الكاتب اليافع ( عبدالعزيز الحيص) اعطاني امـــل بأن ارى الكثير من شباب وطني على نهجه بالقراءه والثقافه والتنوير .... .....الله يحرسك ويوفق حـبيبي

إلى حكيم بابل
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل .. الغريب انك تحاججني بموسوعة العذاب للشالجي , ومارأيك اذن اني قرأت فيها نفس الذي قلته لك هنا بأنه بدأ مع زياد, لقد ورد فيها في الجزء الأول ما نصه ولما تسلط الأمويون على الحكم تغير الأمر عما كان عليه في عهد الخلفاء الراشدين, فظلم بعضهم الناس, وسلطوا عليهم عمالا من الظالمين, وأوّل من سلط على الناس من هؤلاء الظالمين زياد بن أبيه, فعذب الناس ودفنهم وهم أحياء وبنى عليهم الحيطان, وقطع أطراف النساء ص8 , طبعة الدار العربية للموسوعات. وأنا لم انف وقوع الحوادث من قبل, لكن نفيت أن تكون قد شكلت ظاهرة من قبل, وهذا مايثبته مرجعك الشالجي نفسه حين تحدث عن أن سنة الخلفاء الراشدين كانت مناهضة له وأن العذاب لم يكن ممارسا في صدر الاسلام.. فاقنعني أنت اذن أنها كانت تشكل ظاهرة قبل ذلك !!؟؟ وعموما الشالجي توسع في كتابه وأدرج اشياء مثل الصفع والشتم والحبس والاهانة وغيرها مما يختلف في كونه تعذيب, ولم يكن كتابه مركزا كمثل;تاريخ التعذيب في الإسلام للعلوي الذي كان استحضاره هنا أكثر فائدة. وبالنسبة لقولك ان العراق قبل الاحتلال الأمريكي وفي وقت البعث وصدام لم يكن يسمى دولة, إذا ماذا تريدني أن أسميه.. هل لديك اقتراحات ؟؟ّ!! وبجانب هذا المقال لم يغفل عن الأنظمة العسكرية ولجوؤها للتعذيب والقمع. وأخيرا أتمنى منك أنت أن تقرأ وتقرأ خصوصا مقالي هذا للمرة الثانية لتتبين أنه كتب لنقد الشرق قبل الغرب.. أنا معني بعيوب الشرق وليس بعيوب الغرب.. طابت أيامك.

إلى حكيم بابل
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل .. الغريب انك تحاججني بموسوعة العذاب للشالجي , ومارأيك اذن اني قرأت فيها نفس الذي قلته لك هنا بأنه بدأ مع زياد, لقد ورد فيها في الجزء الأول ما نصه ولما تسلط الأمويون على الحكم تغير الأمر عما كان عليه في عهد الخلفاء الراشدين, فظلم بعضهم الناس, وسلطوا عليهم عمالا من الظالمين, وأوّل من سلط على الناس من هؤلاء الظالمين زياد بن أبيه, فعذب الناس ودفنهم وهم أحياء وبنى عليهم الحيطان, وقطع أطراف النساء ص8 , طبعة الدار العربية للموسوعات. وأنا لم انف وقوع الحوادث من قبل, لكن نفيت أن تكون قد شكلت ظاهرة من قبل, وهذا مايثبته مرجعك الشالجي نفسه حين تحدث عن أن سنة الخلفاء الراشدين كانت مناهضة له وأن العذاب لم يكن ممارسا في صدر الاسلام.. فاقنعني أنت اذن أنها كانت تشكل ظاهرة قبل ذلك !!؟؟ وعموما الشالجي توسع في كتابه وأدرج اشياء مثل الصفع والشتم والحبس والاهانة وغيرها مما يختلف في كونه تعذيب, ولم يكن كتابه مركزا كمثل;تاريخ التعذيب في الإسلام للعلوي الذي كان استحضاره هنا أكثر فائدة. وبالنسبة لقولك ان العراق قبل الاحتلال الأمريكي وفي وقت البعث وصدام لم يكن يسمى دولة, إذا ماذا تريدني أن أسميه.. هل لديك اقتراحات ؟؟ّ!! وبجانب هذا المقال لم يغفل عن الأنظمة العسكرية ولجوؤها للتعذيب والقمع. وأخيرا أتمنى منك أنت أن تقرأ وتقرأ خصوصا مقالي هذا للمرة الثانية لتتبين أنه كتب لنقد الشرق قبل الغرب.. أنا معني بعيوب الشرق وليس بعيوب الغرب.. طابت أيامك.

تحية طيبة ،،،
اماراتية -

شكرا للكاتب الرائع على مقالاته المتنوعة التي أحرص أشد الحرص على متابعتها ، ويعطيك العافية!وبالنسبة للمشاركين أحييهم وأقول لهم : هدووووووا أعصابكم ! هذه وجهة نظر الكاتب وله مطلق الحرية في عرضها باسلوبه وليس باسلوبكم ودمتكم ، شكرا !

تحية طيبة ،،،
اماراتية -

شكرا للكاتب الرائع على مقالاته المتنوعة التي أحرص أشد الحرص على متابعتها ، ويعطيك العافية!وبالنسبة للمشاركين أحييهم وأقول لهم : هدووووووا أعصابكم ! هذه وجهة نظر الكاتب وله مطلق الحرية في عرضها باسلوبه وليس باسلوبكم ودمتكم ، شكرا !

تحية طيبة ،،،
اماراتية -

شكرا للكاتب الرائع على مقالاته المتنوعة التي أحرص أشد الحرص على متابعتها ، ويعطيك العافية!وبالنسبة للمشاركين أحييهم وأقول لهم : هدووووووا أعصابكم ! هذه وجهة نظر الكاتب وله مطلق الحرية في عرضها باسلوبه وليس باسلوبكم ودمتكم ، شكرا !

تحية طيبة ،،،
اماراتية -

شكرا للكاتب الرائع على مقالاته المتنوعة التي أحرص أشد الحرص على متابعتها ، ويعطيك العافية!وبالنسبة للمشاركين أحييهم وأقول لهم : هدووووووا أعصابكم ! هذه وجهة نظر الكاتب وله مطلق الحرية في عرضها باسلوبه وليس باسلوبكم ودمتكم ، شكرا !

مصلح حنفيات
حمد الشرهان -

إلى الأخ صاحب التعلق 5 السيد ترافولتا، في هذا اليوم هو أول أيام الربيع، حيث تغير الزمن ومنذ الساعة الثانية صباحاً وتم تقديم مؤشرها، ليكون نهارنا طويلاً ، وليلهم قصيرا.أما بصدد عدم قراءتى لمقالة الكاتب فهذا سرّ، أحاول أن أقدمه لك عبر المرحوم تعليقى والذي تم وضعه على مائدة التشريح من قبل الأخوان في إيلاف وتقطيعه أرباً عرباً، حتى يتلاءم وما يدور في مخيلة الجماهير البدوية الإيلافية. فالتعليق تعرض للنهب والسلب وهو في طريق إلى النشر، وهذه أحوال الدنيا.. وشكراً لمن أتخذ بناصية ما يهواه ويبلغ غايته.

مصلح حنفيات
حمد الشرهان -

إلى الأخ صاحب التعلق 5 السيد ترافولتا، في هذا اليوم هو أول أيام الربيع، حيث تغير الزمن ومنذ الساعة الثانية صباحاً وتم تقديم مؤشرها، ليكون نهارنا طويلاً ، وليلهم قصيرا.أما بصدد عدم قراءتى لمقالة الكاتب فهذا سرّ، أحاول أن أقدمه لك عبر المرحوم تعليقى والذي تم وضعه على مائدة التشريح من قبل الأخوان في إيلاف وتقطيعه أرباً عرباً، حتى يتلاءم وما يدور في مخيلة الجماهير البدوية الإيلافية. فالتعليق تعرض للنهب والسلب وهو في طريق إلى النشر، وهذه أحوال الدنيا.. وشكراً لمن أتخذ بناصية ما يهواه ويبلغ غايته.

مصلح حنفيات
حمد الشرهان -

إلى الأخ صاحب التعلق 5 السيد ترافولتا، في هذا اليوم هو أول أيام الربيع، حيث تغير الزمن ومنذ الساعة الثانية صباحاً وتم تقديم مؤشرها، ليكون نهارنا طويلاً ، وليلهم قصيرا.أما بصدد عدم قراءتى لمقالة الكاتب فهذا سرّ، أحاول أن أقدمه لك عبر المرحوم تعليقى والذي تم وضعه على مائدة التشريح من قبل الأخوان في إيلاف وتقطيعه أرباً عرباً، حتى يتلاءم وما يدور في مخيلة الجماهير البدوية الإيلافية. فالتعليق تعرض للنهب والسلب وهو في طريق إلى النشر، وهذه أحوال الدنيا.. وشكراً لمن أتخذ بناصية ما يهواه ويبلغ غايته.

مصلح حنفيات
حمد الشرهان -

إلى الأخ صاحب التعلق 5 السيد ترافولتا، في هذا اليوم هو أول أيام الربيع، حيث تغير الزمن ومنذ الساعة الثانية صباحاً وتم تقديم مؤشرها، ليكون نهارنا طويلاً ، وليلهم قصيرا.أما بصدد عدم قراءتى لمقالة الكاتب فهذا سرّ، أحاول أن أقدمه لك عبر المرحوم تعليقى والذي تم وضعه على مائدة التشريح من قبل الأخوان في إيلاف وتقطيعه أرباً عرباً، حتى يتلاءم وما يدور في مخيلة الجماهير البدوية الإيلافية. فالتعليق تعرض للنهب والسلب وهو في طريق إلى النشر، وهذه أحوال الدنيا.. وشكراً لمن أتخذ بناصية ما يهواه ويبلغ غايته.

من اجل المعرفة .
الحكيم البابلي . -

السيد عبد العزيز ، تحية . قبل ان ابدأ ، اود ان اشكرك لردك على تعليقي ، كونها بادرة صحية لا تحدث كثيراً على شاشات المواقع العربية . اما بعد .. فأنت تقول : ( ان العذاب لم يكن ممارساً في صدر الأسلام ، وإقنعني انها كانت ظاهرة قبل ذلك ) . سيدي .. في كتاب ( التعذيب في الأسلام ) يقول هادي العلوي : ( التعذيب على سبيل العقوبة في الشريعة الأسلامية هو .. الجلد للسكران وألزاني غير المُحصن وألمحكوم بألقذف ، وألرجم للزاني المُحصن ، وقطع يد السارق ، وقطع ايدي وأرجل قُطاع الطرق وصلبهم ، ويصح على هذه العقوبات اسم التعذيب ) كذلك يقول العلوي : ( وتتصل بعض هذه المخروقات بأيام النبي محمد نفسه ، حيث اُعدمت امرأة بأمر زيد بن حارثة ، بربطها الى فرسين جرى كلٌ منهما في اتجاه مُعاكس . وهذه المرأة كانت قد تَحَدَتْ محمد وقريش ، فأرسل لها زيد في مفرزة ، وقتلها في ديار غطفان ، وطافوا برأسها في المدينة . وفي حادثة اُخرى ( العرنيين ) ، كان جماعة قد على ابل النبي وقتلوا راعيها النوبي ومثلوا بجسده ، فأرسل النبي خلفهم من ادركهم . فقطع ايديهم وأرجلهم ، وسمل اعينهم ، وألقاهم في الشمس حتى ماتوا ) . ويقول : ( كانت عقوبة الهرب من الجيش ، ومنذ الفتوحات الأولى ايام الراشدين ، هي التعزيز - اي الجلد . كذلك التعذيب بألتشميس - وهو عرض الضحية للشمس المُحرقة حتى الموت - وهذه كانت وسيلة تعذيب مُشتركة بين الجاهلية وصدر الأسلام ) . ويقول : ( اما ابو بكر الصديق ، فقد فرض تعذيب الحرق حتى الموت على رجل مأبون يُدعى الفُجاءة السلمى . وورد في حروب الردة على ان ابو بكر ضمن تعليماته لقادة الجيوش التي ارسلها لمحاربة المرتدين اوامر بألأحراق -الطبري - . كما ان خالد بن الوليد احرق بعض المرتدين بعد اسرهم ، وقد اعترض بعض الصحابة لدى ابو بكر فأجابهم : لا اشيم سيفاً سله الله على الكفار - البلاذري في فتوح البلدان - . كذلك يذكر كل من الطبري وابن الأثير وابن سعد وألدينوري ، بأنه بعد ان قام عبد الرحمن بن مُلجم بطعن الأمام علي عدة طعنات ، فأن الأمام علي اوصى قبل موته ، بعدم المثلة بقاتله ، ومع ذلك فقد قام عبد عبد الله بن جعفر بقطع ايدي وأرجل ابن ملجم ، ثم سمل عينيه ، وقطع لسانه ، ثم قطع رأسه ، ثم احرق جثته امام الناس !. ( انتهى ) . ولا اود الخوض في الموضوع اكثر ، وأود نشر التعليق بناءً على طلب السيد كاتب المقال ، ومن اجل المعرفة التي تتط

من اجل المعرفة .
الحكيم البابلي . -

السيد عبد العزيز ، تحية . قبل ان ابدأ ، اود ان اشكرك لردك على تعليقي ، كونها بادرة صحية لا تحدث كثيراً على شاشات المواقع العربية . اما بعد .. فأنت تقول : ( ان العذاب لم يكن ممارساً في صدر الأسلام ، وإقنعني انها كانت ظاهرة قبل ذلك ) . سيدي .. في كتاب ( التعذيب في الأسلام ) يقول هادي العلوي : ( التعذيب على سبيل العقوبة في الشريعة الأسلامية هو .. الجلد للسكران وألزاني غير المُحصن وألمحكوم بألقذف ، وألرجم للزاني المُحصن ، وقطع يد السارق ، وقطع ايدي وأرجل قُطاع الطرق وصلبهم ، ويصح على هذه العقوبات اسم التعذيب ) كذلك يقول العلوي : ( وتتصل بعض هذه المخروقات بأيام النبي محمد نفسه ، حيث اُعدمت امرأة بأمر زيد بن حارثة ، بربطها الى فرسين جرى كلٌ منهما في اتجاه مُعاكس . وهذه المرأة كانت قد تَحَدَتْ محمد وقريش ، فأرسل لها زيد في مفرزة ، وقتلها في ديار غطفان ، وطافوا برأسها في المدينة . وفي حادثة اُخرى ( العرنيين ) ، كان جماعة قد على ابل النبي وقتلوا راعيها النوبي ومثلوا بجسده ، فأرسل النبي خلفهم من ادركهم . فقطع ايديهم وأرجلهم ، وسمل اعينهم ، وألقاهم في الشمس حتى ماتوا ) . ويقول : ( كانت عقوبة الهرب من الجيش ، ومنذ الفتوحات الأولى ايام الراشدين ، هي التعزيز - اي الجلد . كذلك التعذيب بألتشميس - وهو عرض الضحية للشمس المُحرقة حتى الموت - وهذه كانت وسيلة تعذيب مُشتركة بين الجاهلية وصدر الأسلام ) . ويقول : ( اما ابو بكر الصديق ، فقد فرض تعذيب الحرق حتى الموت على رجل مأبون يُدعى الفُجاءة السلمى . وورد في حروب الردة على ان ابو بكر ضمن تعليماته لقادة الجيوش التي ارسلها لمحاربة المرتدين اوامر بألأحراق -الطبري - . كما ان خالد بن الوليد احرق بعض المرتدين بعد اسرهم ، وقد اعترض بعض الصحابة لدى ابو بكر فأجابهم : لا اشيم سيفاً سله الله على الكفار - البلاذري في فتوح البلدان - . كذلك يذكر كل من الطبري وابن الأثير وابن سعد وألدينوري ، بأنه بعد ان قام عبد الرحمن بن مُلجم بطعن الأمام علي عدة طعنات ، فأن الأمام علي اوصى قبل موته ، بعدم المثلة بقاتله ، ومع ذلك فقد قام عبد عبد الله بن جعفر بقطع ايدي وأرجل ابن ملجم ، ثم سمل عينيه ، وقطع لسانه ، ثم قطع رأسه ، ثم احرق جثته امام الناس !. ( انتهى ) . ولا اود الخوض في الموضوع اكثر ، وأود نشر التعليق بناءً على طلب السيد كاتب المقال ، ومن اجل المعرفة التي تتط

من اجل المعرفة .
الحكيم البابلي . -

السيد عبد العزيز ، تحية . قبل ان ابدأ ، اود ان اشكرك لردك على تعليقي ، كونها بادرة صحية لا تحدث كثيراً على شاشات المواقع العربية . اما بعد .. فأنت تقول : ( ان العذاب لم يكن ممارساً في صدر الأسلام ، وإقنعني انها كانت ظاهرة قبل ذلك ) . سيدي .. في كتاب ( التعذيب في الأسلام ) يقول هادي العلوي : ( التعذيب على سبيل العقوبة في الشريعة الأسلامية هو .. الجلد للسكران وألزاني غير المُحصن وألمحكوم بألقذف ، وألرجم للزاني المُحصن ، وقطع يد السارق ، وقطع ايدي وأرجل قُطاع الطرق وصلبهم ، ويصح على هذه العقوبات اسم التعذيب ) كذلك يقول العلوي : ( وتتصل بعض هذه المخروقات بأيام النبي محمد نفسه ، حيث اُعدمت امرأة بأمر زيد بن حارثة ، بربطها الى فرسين جرى كلٌ منهما في اتجاه مُعاكس . وهذه المرأة كانت قد تَحَدَتْ محمد وقريش ، فأرسل لها زيد في مفرزة ، وقتلها في ديار غطفان ، وطافوا برأسها في المدينة . وفي حادثة اُخرى ( العرنيين ) ، كان جماعة قد على ابل النبي وقتلوا راعيها النوبي ومثلوا بجسده ، فأرسل النبي خلفهم من ادركهم . فقطع ايديهم وأرجلهم ، وسمل اعينهم ، وألقاهم في الشمس حتى ماتوا ) . ويقول : ( كانت عقوبة الهرب من الجيش ، ومنذ الفتوحات الأولى ايام الراشدين ، هي التعزيز - اي الجلد . كذلك التعذيب بألتشميس - وهو عرض الضحية للشمس المُحرقة حتى الموت - وهذه كانت وسيلة تعذيب مُشتركة بين الجاهلية وصدر الأسلام ) . ويقول : ( اما ابو بكر الصديق ، فقد فرض تعذيب الحرق حتى الموت على رجل مأبون يُدعى الفُجاءة السلمى . وورد في حروب الردة على ان ابو بكر ضمن تعليماته لقادة الجيوش التي ارسلها لمحاربة المرتدين اوامر بألأحراق -الطبري - . كما ان خالد بن الوليد احرق بعض المرتدين بعد اسرهم ، وقد اعترض بعض الصحابة لدى ابو بكر فأجابهم : لا اشيم سيفاً سله الله على الكفار - البلاذري في فتوح البلدان - . كذلك يذكر كل من الطبري وابن الأثير وابن سعد وألدينوري ، بأنه بعد ان قام عبد الرحمن بن مُلجم بطعن الأمام علي عدة طعنات ، فأن الأمام علي اوصى قبل موته ، بعدم المثلة بقاتله ، ومع ذلك فقد قام عبد عبد الله بن جعفر بقطع ايدي وأرجل ابن ملجم ، ثم سمل عينيه ، وقطع لسانه ، ثم قطع رأسه ، ثم احرق جثته امام الناس !. ( انتهى ) . ولا اود الخوض في الموضوع اكثر ، وأود نشر التعليق بناءً على طلب السيد كاتب المقال ، ومن اجل المعرفة التي تتط

من اجل المعرفة .
الحكيم البابلي . -

السيد عبد العزيز ، تحية . قبل ان ابدأ ، اود ان اشكرك لردك على تعليقي ، كونها بادرة صحية لا تحدث كثيراً على شاشات المواقع العربية . اما بعد .. فأنت تقول : ( ان العذاب لم يكن ممارساً في صدر الأسلام ، وإقنعني انها كانت ظاهرة قبل ذلك ) . سيدي .. في كتاب ( التعذيب في الأسلام ) يقول هادي العلوي : ( التعذيب على سبيل العقوبة في الشريعة الأسلامية هو .. الجلد للسكران وألزاني غير المُحصن وألمحكوم بألقذف ، وألرجم للزاني المُحصن ، وقطع يد السارق ، وقطع ايدي وأرجل قُطاع الطرق وصلبهم ، ويصح على هذه العقوبات اسم التعذيب ) كذلك يقول العلوي : ( وتتصل بعض هذه المخروقات بأيام النبي محمد نفسه ، حيث اُعدمت امرأة بأمر زيد بن حارثة ، بربطها الى فرسين جرى كلٌ منهما في اتجاه مُعاكس . وهذه المرأة كانت قد تَحَدَتْ محمد وقريش ، فأرسل لها زيد في مفرزة ، وقتلها في ديار غطفان ، وطافوا برأسها في المدينة . وفي حادثة اُخرى ( العرنيين ) ، كان جماعة قد على ابل النبي وقتلوا راعيها النوبي ومثلوا بجسده ، فأرسل النبي خلفهم من ادركهم . فقطع ايديهم وأرجلهم ، وسمل اعينهم ، وألقاهم في الشمس حتى ماتوا ) . ويقول : ( كانت عقوبة الهرب من الجيش ، ومنذ الفتوحات الأولى ايام الراشدين ، هي التعزيز - اي الجلد . كذلك التعذيب بألتشميس - وهو عرض الضحية للشمس المُحرقة حتى الموت - وهذه كانت وسيلة تعذيب مُشتركة بين الجاهلية وصدر الأسلام ) . ويقول : ( اما ابو بكر الصديق ، فقد فرض تعذيب الحرق حتى الموت على رجل مأبون يُدعى الفُجاءة السلمى . وورد في حروب الردة على ان ابو بكر ضمن تعليماته لقادة الجيوش التي ارسلها لمحاربة المرتدين اوامر بألأحراق -الطبري - . كما ان خالد بن الوليد احرق بعض المرتدين بعد اسرهم ، وقد اعترض بعض الصحابة لدى ابو بكر فأجابهم : لا اشيم سيفاً سله الله على الكفار - البلاذري في فتوح البلدان - . كذلك يذكر كل من الطبري وابن الأثير وابن سعد وألدينوري ، بأنه بعد ان قام عبد الرحمن بن مُلجم بطعن الأمام علي عدة طعنات ، فأن الأمام علي اوصى قبل موته ، بعدم المثلة بقاتله ، ومع ذلك فقد قام عبد عبد الله بن جعفر بقطع ايدي وأرجل ابن ملجم ، ثم سمل عينيه ، وقطع لسانه ، ثم قطع رأسه ، ثم احرق جثته امام الناس !. ( انتهى ) . ولا اود الخوض في الموضوع اكثر ، وأود نشر التعليق بناءً على طلب السيد كاتب المقال ، ومن اجل المعرفة التي تتط

تهنئة
خوليو -

أؤيد رقم -7- مغرمة، فنادراً ما نشاهد شباب سعوديين بهذه الثقافة المتنوعة المستندة على براهين ووثائق وخاصة أفلام سينمائية(طالما لاوجود للسينما في تلك البلاد)، أريد تقديم تهنئة للسيد الكاتب ولكنني أوؤيد أيضا الحكيم البابلي، بأن التعذيب بدأ قبل زياد ابن أبيه وكان على شكل القدح بالزند على الصدر لاستخراج المعلومات أو التهديد بتعرية المرأة إن لم تعط الرسالة الذاهبة لقريش، أما موقفي من التعذيب فهو مدان في أي أرض كان، وهو مضاد للوجود البشري ،في عالم الحيوان لاتوجد أدلة على التعذيب بل صراع من أجل البقاء لابد وأن يكون هذا الجين قد اكتسب عندما ظهر جين آخر له علاقة بالسادية(التلذذ بتعذيب الآخرين) وهنا نندهش كيف أن بعض الأديان تأمر بالرجم أو الجلد وكيف أن مجموعة من الناس تبدأ يقذف الحجارة فمن وصول أول حجر لوصول حجر الموت تمر الإنسانة(أغلب المرجومات نساء) بمرحلة عذاب مقدس لايعرف ألمه سوى الضحية، فهل هذا حدث ياحضرة الكاتب قبل زياد ابن أبيه أم لم يحدث؟ هذا النوع من التعذيب بالحق سبقتنا أقوام أخرى إليه، والتعذيب بحق قبل الموت هو تعذيب مهما تعددت الأسباب، . نطالب بمنع التعذيب شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً ولتسقط جينات التعذيب والسادية من خلايانا.

تهنئة
خوليو -

أؤيد رقم -7- مغرمة، فنادراً ما نشاهد شباب سعوديين بهذه الثقافة المتنوعة المستندة على براهين ووثائق وخاصة أفلام سينمائية(طالما لاوجود للسينما في تلك البلاد)، أريد تقديم تهنئة للسيد الكاتب ولكنني أوؤيد أيضا الحكيم البابلي، بأن التعذيب بدأ قبل زياد ابن أبيه وكان على شكل القدح بالزند على الصدر لاستخراج المعلومات أو التهديد بتعرية المرأة إن لم تعط الرسالة الذاهبة لقريش، أما موقفي من التعذيب فهو مدان في أي أرض كان، وهو مضاد للوجود البشري ،في عالم الحيوان لاتوجد أدلة على التعذيب بل صراع من أجل البقاء لابد وأن يكون هذا الجين قد اكتسب عندما ظهر جين آخر له علاقة بالسادية(التلذذ بتعذيب الآخرين) وهنا نندهش كيف أن بعض الأديان تأمر بالرجم أو الجلد وكيف أن مجموعة من الناس تبدأ يقذف الحجارة فمن وصول أول حجر لوصول حجر الموت تمر الإنسانة(أغلب المرجومات نساء) بمرحلة عذاب مقدس لايعرف ألمه سوى الضحية، فهل هذا حدث ياحضرة الكاتب قبل زياد ابن أبيه أم لم يحدث؟ هذا النوع من التعذيب بالحق سبقتنا أقوام أخرى إليه، والتعذيب بحق قبل الموت هو تعذيب مهما تعددت الأسباب، . نطالب بمنع التعذيب شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً ولتسقط جينات التعذيب والسادية من خلايانا.

امريكا تمثل الاسلام
شباب المستقبل -

استزاد الكاتب وصب جام غضبه كثيرا على امريكا, واخذ يكيل لها الاتهامات ومسميات السجون اللتي أنشأتها في العراق وافغانستان, وحتما نحن نخالفه الرأي ونعلم ان موضوع حدود التعذيب واساليب المقابر الجماعية ماركات مسجلة بأسم الدول العربية والاسلاميةولا توجد مقابر جماعية في دول اوربا :حيث الحرية والاحترام للانسان والانتخابات والبرلمان وان نجاح باراك حسين اوباما في امريكا دليل على تطور امريكا واحترامها للأديان ولحقوق الانسان, في عرف الكاتب الأخ عبدالعزيز ان سلوك امريكا وتصرفاتها لا تعجبه,وقد يكون الكاتب هنا يحاول ان يهرب من النقاش الخاص في بيئته ومسكنه وبلده ولا يوجه لها النقد في حقوق الانسان ويتهرب مما سيقع عليه ان تجرأ وسال لعاب حبره,فوجد ان اسهل من تنتقده ولا يحاسبك في العالم هي امريكا ,فوجد في امريكا المتحضرة اللتي قطعت اشواطا وقرونا في احترام حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني والدستور انها شر وان امريكا تعذب الانسان,ان مايقصده الكاتب ليس امريكا بل يقصد بلدان العالم الثالث ولكنه عكس التعبير المباشر لهاحتى يأمن على نفسه,لولا امريكا لكانت بلدان العالم الثالث كلها مقابر جماعية ولا استثني بلدا واحد, سيدي الكاتب عبدالعزيز المحترم, اتمنى ان تكتب عن اوضاع حقوق الانسان في بيئتنا العربية والاسلامية المعاصرة وعدم القفز فوق الحواجز للهرب من الواقع واتهام امريكا بأكاذيب وشعارات, وتأكد ان امريكا تمثل الاسلام اللذي بني على شكل هرم(العدل _الحرية _المساواة) وكلها قواعد هرمية مطبقة في امريكا بينما مكانها في صحراء العرب وفي صحراء ليبيا

امريكا تمثل الاسلام
شباب المستقبل -

استزاد الكاتب وصب جام غضبه كثيرا على امريكا, واخذ يكيل لها الاتهامات ومسميات السجون اللتي أنشأتها في العراق وافغانستان, وحتما نحن نخالفه الرأي ونعلم ان موضوع حدود التعذيب واساليب المقابر الجماعية ماركات مسجلة بأسم الدول العربية والاسلاميةولا توجد مقابر جماعية في دول اوربا :حيث الحرية والاحترام للانسان والانتخابات والبرلمان وان نجاح باراك حسين اوباما في امريكا دليل على تطور امريكا واحترامها للأديان ولحقوق الانسان, في عرف الكاتب الأخ عبدالعزيز ان سلوك امريكا وتصرفاتها لا تعجبه,وقد يكون الكاتب هنا يحاول ان يهرب من النقاش الخاص في بيئته ومسكنه وبلده ولا يوجه لها النقد في حقوق الانسان ويتهرب مما سيقع عليه ان تجرأ وسال لعاب حبره,فوجد ان اسهل من تنتقده ولا يحاسبك في العالم هي امريكا ,فوجد في امريكا المتحضرة اللتي قطعت اشواطا وقرونا في احترام حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني والدستور انها شر وان امريكا تعذب الانسان,ان مايقصده الكاتب ليس امريكا بل يقصد بلدان العالم الثالث ولكنه عكس التعبير المباشر لهاحتى يأمن على نفسه,لولا امريكا لكانت بلدان العالم الثالث كلها مقابر جماعية ولا استثني بلدا واحد, سيدي الكاتب عبدالعزيز المحترم, اتمنى ان تكتب عن اوضاع حقوق الانسان في بيئتنا العربية والاسلامية المعاصرة وعدم القفز فوق الحواجز للهرب من الواقع واتهام امريكا بأكاذيب وشعارات, وتأكد ان امريكا تمثل الاسلام اللذي بني على شكل هرم(العدل _الحرية _المساواة) وكلها قواعد هرمية مطبقة في امريكا بينما مكانها في صحراء العرب وفي صحراء ليبيا

تهنئة
خوليو -

أؤيد رقم -7- مغرمة، فنادراً ما نشاهد شباب سعوديين بهذه الثقافة المتنوعة المستندة على براهين ووثائق وخاصة أفلام سينمائية(طالما لاوجود للسينما في تلك البلاد)، أريد تقديم تهنئة للسيد الكاتب ولكنني أوؤيد أيضا الحكيم البابلي، بأن التعذيب بدأ قبل زياد ابن أبيه وكان على شكل القدح بالزند على الصدر لاستخراج المعلومات أو التهديد بتعرية المرأة إن لم تعط الرسالة الذاهبة لقريش، أما موقفي من التعذيب فهو مدان في أي أرض كان، وهو مضاد للوجود البشري ،في عالم الحيوان لاتوجد أدلة على التعذيب بل صراع من أجل البقاء لابد وأن يكون هذا الجين قد اكتسب عندما ظهر جين آخر له علاقة بالسادية(التلذذ بتعذيب الآخرين) وهنا نندهش كيف أن بعض الأديان تأمر بالرجم أو الجلد وكيف أن مجموعة من الناس تبدأ يقذف الحجارة فمن وصول أول حجر لوصول حجر الموت تمر الإنسانة(أغلب المرجومات نساء) بمرحلة عذاب مقدس لايعرف ألمه سوى الضحية، فهل هذا حدث ياحضرة الكاتب قبل زياد ابن أبيه أم لم يحدث؟ هذا النوع من التعذيب بالحق سبقتنا أقوام أخرى إليه، والتعذيب بحق قبل الموت هو تعذيب مهما تعددت الأسباب، . نطالب بمنع التعذيب شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً ولتسقط جينات التعذيب والسادية من خلايانا.

تهنئة
خوليو -

أؤيد رقم -7- مغرمة، فنادراً ما نشاهد شباب سعوديين بهذه الثقافة المتنوعة المستندة على براهين ووثائق وخاصة أفلام سينمائية(طالما لاوجود للسينما في تلك البلاد)، أريد تقديم تهنئة للسيد الكاتب ولكنني أوؤيد أيضا الحكيم البابلي، بأن التعذيب بدأ قبل زياد ابن أبيه وكان على شكل القدح بالزند على الصدر لاستخراج المعلومات أو التهديد بتعرية المرأة إن لم تعط الرسالة الذاهبة لقريش، أما موقفي من التعذيب فهو مدان في أي أرض كان، وهو مضاد للوجود البشري ،في عالم الحيوان لاتوجد أدلة على التعذيب بل صراع من أجل البقاء لابد وأن يكون هذا الجين قد اكتسب عندما ظهر جين آخر له علاقة بالسادية(التلذذ بتعذيب الآخرين) وهنا نندهش كيف أن بعض الأديان تأمر بالرجم أو الجلد وكيف أن مجموعة من الناس تبدأ يقذف الحجارة فمن وصول أول حجر لوصول حجر الموت تمر الإنسانة(أغلب المرجومات نساء) بمرحلة عذاب مقدس لايعرف ألمه سوى الضحية، فهل هذا حدث ياحضرة الكاتب قبل زياد ابن أبيه أم لم يحدث؟ هذا النوع من التعذيب بالحق سبقتنا أقوام أخرى إليه، والتعذيب بحق قبل الموت هو تعذيب مهما تعددت الأسباب، . نطالب بمنع التعذيب شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً ولتسقط جينات التعذيب والسادية من خلايانا.

امريكا تمثل الاسلام
شباب المستقبل -

استزاد الكاتب وصب جام غضبه كثيرا على امريكا, واخذ يكيل لها الاتهامات ومسميات السجون اللتي أنشأتها في العراق وافغانستان, وحتما نحن نخالفه الرأي ونعلم ان موضوع حدود التعذيب واساليب المقابر الجماعية ماركات مسجلة بأسم الدول العربية والاسلاميةولا توجد مقابر جماعية في دول اوربا :حيث الحرية والاحترام للانسان والانتخابات والبرلمان وان نجاح باراك حسين اوباما في امريكا دليل على تطور امريكا واحترامها للأديان ولحقوق الانسان, في عرف الكاتب الأخ عبدالعزيز ان سلوك امريكا وتصرفاتها لا تعجبه,وقد يكون الكاتب هنا يحاول ان يهرب من النقاش الخاص في بيئته ومسكنه وبلده ولا يوجه لها النقد في حقوق الانسان ويتهرب مما سيقع عليه ان تجرأ وسال لعاب حبره,فوجد ان اسهل من تنتقده ولا يحاسبك في العالم هي امريكا ,فوجد في امريكا المتحضرة اللتي قطعت اشواطا وقرونا في احترام حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني والدستور انها شر وان امريكا تعذب الانسان,ان مايقصده الكاتب ليس امريكا بل يقصد بلدان العالم الثالث ولكنه عكس التعبير المباشر لهاحتى يأمن على نفسه,لولا امريكا لكانت بلدان العالم الثالث كلها مقابر جماعية ولا استثني بلدا واحد, سيدي الكاتب عبدالعزيز المحترم, اتمنى ان تكتب عن اوضاع حقوق الانسان في بيئتنا العربية والاسلامية المعاصرة وعدم القفز فوق الحواجز للهرب من الواقع واتهام امريكا بأكاذيب وشعارات, وتأكد ان امريكا تمثل الاسلام اللذي بني على شكل هرم(العدل _الحرية _المساواة) وكلها قواعد هرمية مطبقة في امريكا بينما مكانها في صحراء العرب وفي صحراء ليبيا

امريكا تمثل الاسلام
شباب المستقبل -

استزاد الكاتب وصب جام غضبه كثيرا على امريكا, واخذ يكيل لها الاتهامات ومسميات السجون اللتي أنشأتها في العراق وافغانستان, وحتما نحن نخالفه الرأي ونعلم ان موضوع حدود التعذيب واساليب المقابر الجماعية ماركات مسجلة بأسم الدول العربية والاسلاميةولا توجد مقابر جماعية في دول اوربا :حيث الحرية والاحترام للانسان والانتخابات والبرلمان وان نجاح باراك حسين اوباما في امريكا دليل على تطور امريكا واحترامها للأديان ولحقوق الانسان, في عرف الكاتب الأخ عبدالعزيز ان سلوك امريكا وتصرفاتها لا تعجبه,وقد يكون الكاتب هنا يحاول ان يهرب من النقاش الخاص في بيئته ومسكنه وبلده ولا يوجه لها النقد في حقوق الانسان ويتهرب مما سيقع عليه ان تجرأ وسال لعاب حبره,فوجد ان اسهل من تنتقده ولا يحاسبك في العالم هي امريكا ,فوجد في امريكا المتحضرة اللتي قطعت اشواطا وقرونا في احترام حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني والدستور انها شر وان امريكا تعذب الانسان,ان مايقصده الكاتب ليس امريكا بل يقصد بلدان العالم الثالث ولكنه عكس التعبير المباشر لهاحتى يأمن على نفسه,لولا امريكا لكانت بلدان العالم الثالث كلها مقابر جماعية ولا استثني بلدا واحد, سيدي الكاتب عبدالعزيز المحترم, اتمنى ان تكتب عن اوضاع حقوق الانسان في بيئتنا العربية والاسلامية المعاصرة وعدم القفز فوق الحواجز للهرب من الواقع واتهام امريكا بأكاذيب وشعارات, وتأكد ان امريكا تمثل الاسلام اللذي بني على شكل هرم(العدل _الحرية _المساواة) وكلها قواعد هرمية مطبقة في امريكا بينما مكانها في صحراء العرب وفي صحراء ليبيا

يا بابلي أليست غزوات
كركوك أوغلوا -

أيضا كقطاع الطريق ؟؟!!..وهل تشملهم ما لقي بالعرنيين (الرد11) ؟؟!!..

يا بابلي أليست غزوات
كركوك أوغلوا -

أيضا كقطاع الطريق ؟؟!!..وهل تشملهم ما لقي بالعرنيين (الرد11) ؟؟!!..

يا بابلي أليست غزوات
كركوك أوغلوا -

أيضا كقطاع الطريق ؟؟!!..وهل تشملهم ما لقي بالعرنيين (الرد11) ؟؟!!..

يا بابلي أليست غزوات
كركوك أوغلوا -

أيضا كقطاع الطريق ؟؟!!..وهل تشملهم ما لقي بالعرنيين (الرد11) ؟؟!!..

comment
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل, شكرا على الرد.. وللعلم لازلت أكرر نقطتي هنا, اقنعني أنها ظاهرة.. واشدد على كلمة ظاهرة, أما أن تسرد لي حوادث فأنا قبل أن تقول لي ذلك , أوضحت أن الحوادث قد تكون وقعت.. فحوادث التعذيب قديمة قدم التاريخ, وأما أن تسرد بضع وقائع كما سرد الأخ خوليو.. فهذا ليس بــظاهرة.. لذا أتمنى أن نستطيع التفريق بين ما يعتبر ظاهرة ومالا يعتبر كذلك.. وباختصار أنا لم أقل أقنعني إن هناك حوادث قد وقعت أنا قلت أقنعني انها ظاهرة.. وعموما يا عزيزي في مثل تتبع هذه الأحوال التاريخية الاجتماعية يكون من الأفضل الاستناد على الصورة العامة والاحوال السائدة والتي كانت متواترة ومعروفة عن ذلك الزمان, أما سرد الفرادى والفلتات من الحوادث فهو لا يقدم لنا بالتأكيد الصورة التي نطلب.. وعندما سألتك عن كونها ظاهرة فبالتأكيد لم أكن أعني العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية كالجلد وقطع اليد وغيرها من العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية.. وواضح من كلامي انها لم تكن مقصد حديثنا هنا فمفهوم أي نوع من التعذيب تحدثنا عنه في المقال, لقد أردت هنا مفهوما محددا منه.. فالتعذيب مفهوم واسع قد تدرج تحته أشياء كثيرة حتى السجن وتطبيق نظام الخدمة الاجتماعية.. وإن واذا كان العلوي قد أدرجها كتعذيب... فهو ليس بمرجع لي في هذه المسألة.. أما أنت فحر في ذلك.. وأود أن أوضح للأخوة الآخرين ومنهم أخ مصري وشباب المستقبل .. لقد عملت على الإيضاح لكم أن السواد الأعظم في أمريكا قد وقفوا ضد هذه الممارسات.. وهذا دلالة على أن الممارسة الصحية التي تمت داخل أمريكا قد ساهمت أخيرا في تجريمه ومنعه بحسب ما هو ظاهر... وبرأيكم ألا يكون هذا الاستعراض مفيد لنا في عالمنا العربي ؟.. ان الوضع المكشوف للجدل حول التعذيب في أمريكا من خلال الكتب ووسائل الإعلام كان مفيدا ويغري بالمحاكاة.. والاستفادة.. ونقل التجارب والاستفادة منها هو ما نحتاجه للكثير من أوضاعنا .. فكيف إذن تقرأون المقال على أنه مجرد اتهامات لأميركا ؟!!... شكري للجميع..

comment
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل, شكرا على الرد.. وللعلم لازلت أكرر نقطتي هنا, اقنعني أنها ظاهرة.. واشدد على كلمة ظاهرة, أما أن تسرد لي حوادث فأنا قبل أن تقول لي ذلك , أوضحت أن الحوادث قد تكون وقعت.. فحوادث التعذيب قديمة قدم التاريخ, وأما أن تسرد بضع وقائع كما سرد الأخ خوليو.. فهذا ليس بــظاهرة.. لذا أتمنى أن نستطيع التفريق بين ما يعتبر ظاهرة ومالا يعتبر كذلك.. وباختصار أنا لم أقل أقنعني إن هناك حوادث قد وقعت أنا قلت أقنعني انها ظاهرة.. وعموما يا عزيزي في مثل تتبع هذه الأحوال التاريخية الاجتماعية يكون من الأفضل الاستناد على الصورة العامة والاحوال السائدة والتي كانت متواترة ومعروفة عن ذلك الزمان, أما سرد الفرادى والفلتات من الحوادث فهو لا يقدم لنا بالتأكيد الصورة التي نطلب.. وعندما سألتك عن كونها ظاهرة فبالتأكيد لم أكن أعني العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية كالجلد وقطع اليد وغيرها من العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية.. وواضح من كلامي انها لم تكن مقصد حديثنا هنا فمفهوم أي نوع من التعذيب تحدثنا عنه في المقال, لقد أردت هنا مفهوما محددا منه.. فالتعذيب مفهوم واسع قد تدرج تحته أشياء كثيرة حتى السجن وتطبيق نظام الخدمة الاجتماعية.. وإن واذا كان العلوي قد أدرجها كتعذيب... فهو ليس بمرجع لي في هذه المسألة.. أما أنت فحر في ذلك.. وأود أن أوضح للأخوة الآخرين ومنهم أخ مصري وشباب المستقبل .. لقد عملت على الإيضاح لكم أن السواد الأعظم في أمريكا قد وقفوا ضد هذه الممارسات.. وهذا دلالة على أن الممارسة الصحية التي تمت داخل أمريكا قد ساهمت أخيرا في تجريمه ومنعه بحسب ما هو ظاهر... وبرأيكم ألا يكون هذا الاستعراض مفيد لنا في عالمنا العربي ؟.. ان الوضع المكشوف للجدل حول التعذيب في أمريكا من خلال الكتب ووسائل الإعلام كان مفيدا ويغري بالمحاكاة.. والاستفادة.. ونقل التجارب والاستفادة منها هو ما نحتاجه للكثير من أوضاعنا .. فكيف إذن تقرأون المقال على أنه مجرد اتهامات لأميركا ؟!!... شكري للجميع..

comment
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل, شكرا على الرد.. وللعلم لازلت أكرر نقطتي هنا, اقنعني أنها ظاهرة.. واشدد على كلمة ظاهرة, أما أن تسرد لي حوادث فأنا قبل أن تقول لي ذلك , أوضحت أن الحوادث قد تكون وقعت.. فحوادث التعذيب قديمة قدم التاريخ, وأما أن تسرد بضع وقائع كما سرد الأخ خوليو.. فهذا ليس بــظاهرة.. لذا أتمنى أن نستطيع التفريق بين ما يعتبر ظاهرة ومالا يعتبر كذلك.. وباختصار أنا لم أقل أقنعني إن هناك حوادث قد وقعت أنا قلت أقنعني انها ظاهرة.. وعموما يا عزيزي في مثل تتبع هذه الأحوال التاريخية الاجتماعية يكون من الأفضل الاستناد على الصورة العامة والاحوال السائدة والتي كانت متواترة ومعروفة عن ذلك الزمان, أما سرد الفرادى والفلتات من الحوادث فهو لا يقدم لنا بالتأكيد الصورة التي نطلب.. وعندما سألتك عن كونها ظاهرة فبالتأكيد لم أكن أعني العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية كالجلد وقطع اليد وغيرها من العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية.. وواضح من كلامي انها لم تكن مقصد حديثنا هنا فمفهوم أي نوع من التعذيب تحدثنا عنه في المقال, لقد أردت هنا مفهوما محددا منه.. فالتعذيب مفهوم واسع قد تدرج تحته أشياء كثيرة حتى السجن وتطبيق نظام الخدمة الاجتماعية.. وإن واذا كان العلوي قد أدرجها كتعذيب... فهو ليس بمرجع لي في هذه المسألة.. أما أنت فحر في ذلك.. وأود أن أوضح للأخوة الآخرين ومنهم أخ مصري وشباب المستقبل .. لقد عملت على الإيضاح لكم أن السواد الأعظم في أمريكا قد وقفوا ضد هذه الممارسات.. وهذا دلالة على أن الممارسة الصحية التي تمت داخل أمريكا قد ساهمت أخيرا في تجريمه ومنعه بحسب ما هو ظاهر... وبرأيكم ألا يكون هذا الاستعراض مفيد لنا في عالمنا العربي ؟.. ان الوضع المكشوف للجدل حول التعذيب في أمريكا من خلال الكتب ووسائل الإعلام كان مفيدا ويغري بالمحاكاة.. والاستفادة.. ونقل التجارب والاستفادة منها هو ما نحتاجه للكثير من أوضاعنا .. فكيف إذن تقرأون المقال على أنه مجرد اتهامات لأميركا ؟!!... شكري للجميع..

comment
عبدالعزيز الحيص -

عزيزي حكيم بابل, شكرا على الرد.. وللعلم لازلت أكرر نقطتي هنا, اقنعني أنها ظاهرة.. واشدد على كلمة ظاهرة, أما أن تسرد لي حوادث فأنا قبل أن تقول لي ذلك , أوضحت أن الحوادث قد تكون وقعت.. فحوادث التعذيب قديمة قدم التاريخ, وأما أن تسرد بضع وقائع كما سرد الأخ خوليو.. فهذا ليس بــظاهرة.. لذا أتمنى أن نستطيع التفريق بين ما يعتبر ظاهرة ومالا يعتبر كذلك.. وباختصار أنا لم أقل أقنعني إن هناك حوادث قد وقعت أنا قلت أقنعني انها ظاهرة.. وعموما يا عزيزي في مثل تتبع هذه الأحوال التاريخية الاجتماعية يكون من الأفضل الاستناد على الصورة العامة والاحوال السائدة والتي كانت متواترة ومعروفة عن ذلك الزمان, أما سرد الفرادى والفلتات من الحوادث فهو لا يقدم لنا بالتأكيد الصورة التي نطلب.. وعندما سألتك عن كونها ظاهرة فبالتأكيد لم أكن أعني العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية كالجلد وقطع اليد وغيرها من العقوبات المقررة في الشريعة الإسلامية.. وواضح من كلامي انها لم تكن مقصد حديثنا هنا فمفهوم أي نوع من التعذيب تحدثنا عنه في المقال, لقد أردت هنا مفهوما محددا منه.. فالتعذيب مفهوم واسع قد تدرج تحته أشياء كثيرة حتى السجن وتطبيق نظام الخدمة الاجتماعية.. وإن واذا كان العلوي قد أدرجها كتعذيب... فهو ليس بمرجع لي في هذه المسألة.. أما أنت فحر في ذلك.. وأود أن أوضح للأخوة الآخرين ومنهم أخ مصري وشباب المستقبل .. لقد عملت على الإيضاح لكم أن السواد الأعظم في أمريكا قد وقفوا ضد هذه الممارسات.. وهذا دلالة على أن الممارسة الصحية التي تمت داخل أمريكا قد ساهمت أخيرا في تجريمه ومنعه بحسب ما هو ظاهر... وبرأيكم ألا يكون هذا الاستعراض مفيد لنا في عالمنا العربي ؟.. ان الوضع المكشوف للجدل حول التعذيب في أمريكا من خلال الكتب ووسائل الإعلام كان مفيدا ويغري بالمحاكاة.. والاستفادة.. ونقل التجارب والاستفادة منها هو ما نحتاجه للكثير من أوضاعنا .. فكيف إذن تقرأون المقال على أنه مجرد اتهامات لأميركا ؟!!... شكري للجميع..

تحية تقدير واحترام
وليد النعام -

حقيقة الكاتب الشاب ابهرني باسلوبة الجميل وثقافتة الواسعة والعميقة وفكره المستنير وهو كاتب نخبوي من الدرجة الاولى اتمنى لة التوفيق من كل قلبي

تحية تقدير واحترام
وليد النعام -

حقيقة الكاتب الشاب ابهرني باسلوبة الجميل وثقافتة الواسعة والعميقة وفكره المستنير وهو كاتب نخبوي من الدرجة الاولى اتمنى لة التوفيق من كل قلبي

تحية تقدير واحترام
وليد النعام -

حقيقة الكاتب الشاب ابهرني باسلوبة الجميل وثقافتة الواسعة والعميقة وفكره المستنير وهو كاتب نخبوي من الدرجة الاولى اتمنى لة التوفيق من كل قلبي

تحية تقدير واحترام
وليد النعام -

حقيقة الكاتب الشاب ابهرني باسلوبة الجميل وثقافتة الواسعة والعميقة وفكره المستنير وهو كاتب نخبوي من الدرجة الاولى اتمنى لة التوفيق من كل قلبي

فن اللعب
حجو -

لقد وجد اعوان الفرس ضالتهم في مقال الكاتب .ومن مقال عن التعذيب والاميركان والدكتاتوريات العربيه المخضرمه في فنون التعذيب حتى تحول تعليق المجنسين في الدول العربيه الى التطرق الى الطائفيه والى التطرق الى الصحابه كالعاده والى رموز الدين )

فن اللعب
حجو -

لقد وجد اعوان الفرس ضالتهم في مقال الكاتب .ومن مقال عن التعذيب والاميركان والدكتاتوريات العربيه المخضرمه في فنون التعذيب حتى تحول تعليق المجنسين في الدول العربيه الى التطرق الى الطائفيه والى التطرق الى الصحابه كالعاده والى رموز الدين )

فن اللعب
حجو -

لقد وجد اعوان الفرس ضالتهم في مقال الكاتب .ومن مقال عن التعذيب والاميركان والدكتاتوريات العربيه المخضرمه في فنون التعذيب حتى تحول تعليق المجنسين في الدول العربيه الى التطرق الى الطائفيه والى التطرق الى الصحابه كالعاده والى رموز الدين )

فن اللعب
حجو -

لقد وجد اعوان الفرس ضالتهم في مقال الكاتب .ومن مقال عن التعذيب والاميركان والدكتاتوريات العربيه المخضرمه في فنون التعذيب حتى تحول تعليق المجنسين في الدول العربيه الى التطرق الى الطائفيه والى التطرق الى الصحابه كالعاده والى رموز الدين )

new
تونسية من امريكا -

التعديب وصمة عار على جبين الانسانية,ولطالما صور لنا التاريخ قصصا مرعبة عنه ,قد يكون بعضها صحيحا وقد يكون بعضها من الخيال ..ولا ننسى تعديب الحيوان على يد الانسان.أدكر والدي رحمه الله كان يرفض دبح أي حيوان و حتى مشاهدة عملية الدبح,وأنا كنت مثله وأكثر,عندما يدبحون خروف العيد,كنت أهرب من الموقع وأتعدب كما لو كنت مكانه

new
تونسية من امريكا -

التعديب وصمة عار على جبين الانسانية,ولطالما صور لنا التاريخ قصصا مرعبة عنه ,قد يكون بعضها صحيحا وقد يكون بعضها من الخيال ..ولا ننسى تعديب الحيوان على يد الانسان.أدكر والدي رحمه الله كان يرفض دبح أي حيوان و حتى مشاهدة عملية الدبح,وأنا كنت مثله وأكثر,عندما يدبحون خروف العيد,كنت أهرب من الموقع وأتعدب كما لو كنت مكانه

new
تونسية من امريكا -

التعديب وصمة عار على جبين الانسانية,ولطالما صور لنا التاريخ قصصا مرعبة عنه ,قد يكون بعضها صحيحا وقد يكون بعضها من الخيال ..ولا ننسى تعديب الحيوان على يد الانسان.أدكر والدي رحمه الله كان يرفض دبح أي حيوان و حتى مشاهدة عملية الدبح,وأنا كنت مثله وأكثر,عندما يدبحون خروف العيد,كنت أهرب من الموقع وأتعدب كما لو كنت مكانه

new
تونسية من امريكا -

التعديب وصمة عار على جبين الانسانية,ولطالما صور لنا التاريخ قصصا مرعبة عنه ,قد يكون بعضها صحيحا وقد يكون بعضها من الخيال ..ولا ننسى تعديب الحيوان على يد الانسان.أدكر والدي رحمه الله كان يرفض دبح أي حيوان و حتى مشاهدة عملية الدبح,وأنا كنت مثله وأكثر,عندما يدبحون خروف العيد,كنت أهرب من الموقع وأتعدب كما لو كنت مكانه

وقعت
ابو العلاء -

انت كاتب جيد بس قعت فى شر اعمالك

وقعت
ابو العلاء -

انت كاتب جيد بس قعت فى شر اعمالك

وقعت
ابو العلاء -

انت كاتب جيد بس قعت فى شر اعمالك

وقعت
ابو العلاء -

انت كاتب جيد بس قعت فى شر اعمالك

لامو الي غارو منو
ســــاره -

انت كاتب شـاب ووسيم وذكي ومثقف وعميق الفكـــر...(وسعودي) ... يعني معجباتك كثييير , وبعض المعلقين غيرانين منك عشان كده, بس بصراحه ما بلومهم

لامو الي غارو منو
ســــاره -

انت كاتب شـاب ووسيم وذكي ومثقف وعميق الفكـــر...(وسعودي) ... يعني معجباتك كثييير , وبعض المعلقين غيرانين منك عشان كده, بس بصراحه ما بلومهم

لامو الي غارو منو
ســــاره -

انت كاتب شـاب ووسيم وذكي ومثقف وعميق الفكـــر...(وسعودي) ... يعني معجباتك كثييير , وبعض المعلقين غيرانين منك عشان كده, بس بصراحه ما بلومهم

تعليق
أم حنين -

شكرا على فتح موضوع شائك وملح. عندما عرضت الجزيرة برنامجها عن غوانتناموا فقد راعتني رؤيتهم بهذه الطريقة المذلة والمهينة والمريعة فلقد كرم الله الانسان أولا لكونه انسان والأمر الثاني بأن هذه المشاهد أثارت الافكار بما لاتراه مما يدور. واني لأتفق معكم بأن سادية التعذيب تشتد في المجتمعات الفوضوية التي لاتثق في قانونها عند حاجتها للحماية. وأعتقد بأننا كافراد نستطيع ان نحاول الخروج من خلفياتنا التاريخية السوداء والحمراء بأن نبدأ بأنفسنا وابنائنا لنرتقي نحو الاحترام أولا للذات ثم للذات الاخرى وبالتالي المجتمع والانسان في كل مكان ومن اي دين وباي لون كان. وأعتقد ان الكاتب أتخذ من أمريكا نموذجا للحديث عنه فلأنها كانت هي الأبرز حاليا ولأنها على ماأعتقد كانت تحاول ان تضيف الشرعية لما تفعل بينما لازالت الدول الاخرى متسترة عليه ومايتستر المرء الا على عار. وأتفق مع الأخ خوليو في موقفه وشكرا مرة أخرى على المقال وبالتوفيق

تعليق
أم حنين -

شكرا على فتح موضوع شائك وملح. عندما عرضت الجزيرة برنامجها عن غوانتناموا فقد راعتني رؤيتهم بهذه الطريقة المذلة والمهينة والمريعة فلقد كرم الله الانسان أولا لكونه انسان والأمر الثاني بأن هذه المشاهد أثارت الافكار بما لاتراه مما يدور. واني لأتفق معكم بأن سادية التعذيب تشتد في المجتمعات الفوضوية التي لاتثق في قانونها عند حاجتها للحماية. وأعتقد بأننا كافراد نستطيع ان نحاول الخروج من خلفياتنا التاريخية السوداء والحمراء بأن نبدأ بأنفسنا وابنائنا لنرتقي نحو الاحترام أولا للذات ثم للذات الاخرى وبالتالي المجتمع والانسان في كل مكان ومن اي دين وباي لون كان. وأعتقد ان الكاتب أتخذ من أمريكا نموذجا للحديث عنه فلأنها كانت هي الأبرز حاليا ولأنها على ماأعتقد كانت تحاول ان تضيف الشرعية لما تفعل بينما لازالت الدول الاخرى متسترة عليه ومايتستر المرء الا على عار. وأتفق مع الأخ خوليو في موقفه وشكرا مرة أخرى على المقال وبالتوفيق

تعليق
أم حنين -

شكرا على فتح موضوع شائك وملح. عندما عرضت الجزيرة برنامجها عن غوانتناموا فقد راعتني رؤيتهم بهذه الطريقة المذلة والمهينة والمريعة فلقد كرم الله الانسان أولا لكونه انسان والأمر الثاني بأن هذه المشاهد أثارت الافكار بما لاتراه مما يدور. واني لأتفق معكم بأن سادية التعذيب تشتد في المجتمعات الفوضوية التي لاتثق في قانونها عند حاجتها للحماية. وأعتقد بأننا كافراد نستطيع ان نحاول الخروج من خلفياتنا التاريخية السوداء والحمراء بأن نبدأ بأنفسنا وابنائنا لنرتقي نحو الاحترام أولا للذات ثم للذات الاخرى وبالتالي المجتمع والانسان في كل مكان ومن اي دين وباي لون كان. وأعتقد ان الكاتب أتخذ من أمريكا نموذجا للحديث عنه فلأنها كانت هي الأبرز حاليا ولأنها على ماأعتقد كانت تحاول ان تضيف الشرعية لما تفعل بينما لازالت الدول الاخرى متسترة عليه ومايتستر المرء الا على عار. وأتفق مع الأخ خوليو في موقفه وشكرا مرة أخرى على المقال وبالتوفيق

رائع
ابوسلمان -

انت كاتب رائع يا عبدالعزيز مقال رائع كعادتك متألقالا ليت ليالي ستايل تعود حب و احترام

رائع
ابوسلمان -

انت كاتب رائع يا عبدالعزيز مقال رائع كعادتك متألقالا ليت ليالي ستايل تعود حب و احترام

رائع
ابوسلمان -

انت كاتب رائع يا عبدالعزيز مقال رائع كعادتك متألقالا ليت ليالي ستايل تعود حب و احترام

كالعاده
الوجع العربي -

مقال عقلاني ومنطقي في بدايته لكنه كباقي المقالات المنشوره ولكن هناك سؤال مهم وهو لماذا لا ولم ولن يستشهد الكاتب او القراء باساليب محاكم التفتيش وكنيسه البابا في التعذيب فهي حقل من اوسع حقول التعذيب على مر التاريخ

كالعاده
الوجع العربي -

مقال عقلاني ومنطقي في بدايته لكنه كباقي المقالات المنشوره ولكن هناك سؤال مهم وهو لماذا لا ولم ولن يستشهد الكاتب او القراء باساليب محاكم التفتيش وكنيسه البابا في التعذيب فهي حقل من اوسع حقول التعذيب على مر التاريخ

كالعاده
الوجع العربي -

مقال عقلاني ومنطقي في بدايته لكنه كباقي المقالات المنشوره ولكن هناك سؤال مهم وهو لماذا لا ولم ولن يستشهد الكاتب او القراء باساليب محاكم التفتيش وكنيسه البابا في التعذيب فهي حقل من اوسع حقول التعذيب على مر التاريخ

الى سارة رقم20
تونسية -

أتفهم مديحك للكاتب وأحترم رأيك لاسباب منها انه على رايك وسيم ودكي ومثقف

كاتب رائع
واليم ديفيد -

اعجبت كثير لهذا المقال ابدى الكاتب بسط ثقافته المبدعه فلديه ثقافة عاليه بحق تجبرك على المتابعة لسطور التي يعرضها بعد كل فتره فمن المقال تدخل في صميم الهدف الذي اشار اليه الكاتب المبدع0 قد اكون واضحت قليل من كثير فقدم اسف لضعف بكاتبتي للغة العربيه حيث متعلم لها جديد اقدم شكري لسيد الكاتب

الى سارة رقم20
تونسية -

أتفهم مديحك للكاتب وأحترم رأيك لاسباب منها انه على رايك وسيم ودكي ومثقف

الى سارة رقم20
تونسية -

أتفهم مديحك للكاتب وأحترم رأيك لاسباب منها انه على رايك وسيم ودكي ومثقف

الى سارة رقم20
تونسية -

أتفهم مديحك للكاتب وأحترم رأيك لاسباب منها انه على رايك وسيم ودكي ومثقف

كاتب رائع
واليم ديفيد -

اعجبت كثير لهذا المقال ابدى الكاتب بسط ثقافته المبدعه فلديه ثقافة عاليه بحق تجبرك على المتابعة لسطور التي يعرضها بعد كل فتره فمن المقال تدخل في صميم الهدف الذي اشار اليه الكاتب المبدع0 قد اكون واضحت قليل من كثير فقدم اسف لضعف بكاتبتي للغة العربيه حيث متعلم لها جديد اقدم شكري لسيد الكاتب