كتَّاب إيلاف

نقائض الوضوء أكثر أهمية من حدود السلطان!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
-1-
كان بعض الباحثين من التيار الإسلامي/السياسي، يعتقد أن شعار فصل الدين عن الدولة، شعار أوروبي، وبضاعـة محلية للغرب، ولا سوق لها في بلادنا، ولا حاجة لنا فيها. وأن المطالبة من قبل العَلْمانيين الليبراليين والماركسيين والقوميين، بفصل الدين عن الدولـة، إنما كان لأسباب كثيرة، منها:
1- ثبات علماء الدين على النصوص الجوفاء.
2- الاهتمام بنقائض الوضوء أكثر من اهتمامهم بحدود الحاكم، وسيره على الجادة، وانصياعه لأوامر الله.
3- اهتمامهم بنقائض الوضوء أكثر بكثير من اهتمامهم بمشكل المسلمين الاقتصادية ونظام المال. وأكثر بكثير من اهتمامهم بتربية النشء، وفتح آفاق الفكر الإنساني والعلمي أمام الفكر الإسلامي، كي يمضي في تفوقه واجتهاده.

-2-
ويرى بعض المفكرين الإسلاميين الليبراليين، كاللبناني رضوان السيّد، أن المسلمين اليوم، لا يرون أن هناك ديناً ودنيا، بل هناك دنيا، أو عـالم يملك الإسلام تصوراً لطريقة العيش فيه، أو الحياة بين جنباته. وأن الإسلام عندما يتحوّل إلى دولة فإنه يَحكم، لكونه دين دعوة، يطمح بتصوره، أو نهجه هذا، أن يشمل العالم.
ويقول هؤلاء، أن عدم قيام دولة دينية في العصر الحديث، لا يعني أن الإسلام يقف في وجه التقدم. وأن "غالبية المسلمين لا تزال تعيش شرعتها وأعرافها النابعة منها، وتخطيء مجموعات منها أو تصيب، لكنها لم تفكر يوماً أن سحب الإسلام من دنياها يجعلها تتقدم".( رضوان السيد، "الإسلام المعاصر"، ص 219).

-3-
نادى المصلح والمفكر الديني/ السياسي المصري خالد محمد خالد - بفصل الدين عن الدولة في العام 1950 واعتُبرت هذه المناداة، بمثابة حافز للمفكرين الإسلاميين للبحث عن ضرورة تقديم صيغ فعّالة لحل المشكلة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في الإسلام الحديث. ولكنه ثم تراجع عن أفكاره فيما اعتبره مراجعة في العام 1981 من خلال كتابه "الدولة في الإسلام". وهذا التراجع يعتبر ظاهرة بارزة في الثقافة المصرية بفعل عقدة الذنب الدينية، باعتبار أن المصريين هم أكثر الشعوب العربية تديناً منذ العهد الفرعوني حتى الآن. فقد تراجع قبل خالد محمد خالد، طه حسين فيما قاله في كتابه (في الشعر الجاهلي). وكان علي عبد الرازق بصدد كتابة تراجعٍ عن أفكاره، التي قالها في كتابه (الإسلام وأصول الحكم) لولا أن أدركه الموت عام 1966، كما يشهد بذلك صديقه محمد عمارة. وتراجع سيّد القمني عن أفكاره، وصمته، خوفاً من الجماعات الإسلامية الإرهابية. وكذلك فعل خالد محمد خالد، كما سبق وذكرنا قبل قليل.

-4-
على أية حال، فإن دواعي ومبررات قيام الدولة الإسلامية برأي خالد محمد خالد، تتلخص في أسباب تاريخية منها:
1- أن العرب قد عرفوا الدولة والحكومات قبل الإسلام، وعندمـا جاء الإسلام أمكنهم من ممارسة هذه التجربة بنجاح.
2- كان الرسول يدرك، أن بناء الدولة الإسلامية واستمرارهـا جزء من مهمته كنبي وكرسول.
3- أجمع معظم قادة الفِرق الدينية على وجوب تنصيب "الإمام" أي قيام الدولة التي ترعى شؤون الإسلام والمسلمين.
4- إن الإسلام كدين ودنيا لا يعرف الفصل بين الدين والسياسـة، بل هو يدفع المسلمين إلى دائرة الاهتمام بالسياسة عملاً بقول الرسول: " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم".

-5-
وهذه الحقائق التاريخية التي ساقها خالد محمد خالد كمبرر لوصل الدين بالدولة، كانت موجودة منذ مئات السنين، وقبل العام 1981. ولم يطــرأ عليها أي تغيير. ولم يفطن إليها خالد إلا في أواخر أيامه. ولم يكن مجال لإحيائها من جديد، إلا ببدء تلمُّس التيار الفكري العربي لهذه الحقائق في الربع الأخير من القرن العشرين. ومن خلال تيار بدأ يُرسّخ الأفكـار التي كانـت تُردد - كما قال محمد عمارة - أن "الإسلام لم يدع ما لقيصر لقيصر وما لله لله. ولم يعتزل أمور الدولة والسياسة، ولكنه في الوقت نفسه لم يضع لدولة المسلمين النظم والقوانين والنظريات، وإنما اتخذ لنفسه موقفاً وسطاً من كل هذا. فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل".
السلام عليكم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غياب
ماهر -

تحياتي يبدو ان الكاتب قد فصل نفسه عن قراءة الاثار الواردة في شان الحاكم والمحكوم لذلك يحتاج الى مراجعة ماكتب وماقيل سابقا بدون انتقاء لم يمرر وجهةنظره ليحاول اقناع الاخر بها ارجو الا يكون هناك غياب عن حقائق الدين فمثلما ما انتقى الكاتب مقولات لأشخاص ياحبذا ان يطيل البحث في هذه القضية ويشبعها.. ثم يقرا ماكتبه ويقارن شكرا

غياب
ماهر -

تحياتي يبدو ان الكاتب قد فصل نفسه عن قراءة الاثار الواردة في شان الحاكم والمحكوم لذلك يحتاج الى مراجعة ماكتب وماقيل سابقا بدون انتقاء لم يمرر وجهةنظره ليحاول اقناع الاخر بها ارجو الا يكون هناك غياب عن حقائق الدين فمثلما ما انتقى الكاتب مقولات لأشخاص ياحبذا ان يطيل البحث في هذه القضية ويشبعها.. ثم يقرا ماكتبه ويقارن شكرا

الإفلاس الملموس
نزار -

الإفلاس الملموس الذي وصل إليه النابلسي وجعله يغني على هذه النغمة الجوفاء التي أكل عليها الدهر.... ... ولكن الإفلاس ملموسعزاؤنا لكوإحساسنا اتجاهك كبيرمما تعانيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

الإفلاس الملموس
نزار -

الإفلاس الملموس الذي وصل إليه النابلسي وجعله يغني على هذه النغمة الجوفاء التي أكل عليها الدهر.... ... ولكن الإفلاس ملموسعزاؤنا لكوإحساسنا اتجاهك كبيرمما تعانيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

اين الخلل ؟ .
الحكيم البابلي . -

السيد النابلسي : لأول مرة اقرأ لك مقالاً مُبهماً نوعاً ما ، وخاصةً السطر الأخير ( فترك الدين للعقل وألتجربة وضع النظم وألقوانين ) . هناك خلل ما في هذه الجملة ، ربما التنقيط ( التحريك ) ، او عدم ترابط الكلمات ، او خطأ مطبعي او إملائي ، او سقوط كلمة سهواً من السياق . او ربما يكون الخلل في قراءتي ، لأنني لم افلح في فكها وفهمها ، وإن كان كذلك فأنا اعتذر . تحياتي .

اين الخلل ؟ .
الحكيم البابلي . -

السيد النابلسي : لأول مرة اقرأ لك مقالاً مُبهماً نوعاً ما ، وخاصةً السطر الأخير ( فترك الدين للعقل وألتجربة وضع النظم وألقوانين ) . هناك خلل ما في هذه الجملة ، ربما التنقيط ( التحريك ) ، او عدم ترابط الكلمات ، او خطأ مطبعي او إملائي ، او سقوط كلمة سهواً من السياق . او ربما يكون الخلل في قراءتي ، لأنني لم افلح في فكها وفهمها ، وإن كان كذلك فأنا اعتذر . تحياتي .

غياب
ماهر -

تحياتي يبدو ان الكاتب قد فصل نفسه عن قراءة الاثار الواردة في شان الحاكم والمحكوم لذلك يحتاج الى مراجعة ماكتب وماقيل سابقا بدون انتقاء لم يمرر وجهةنظره ليحاول اقناع الاخر بها ارجو الا يكون هناك غياب عن حقائق الدين فمثلما ما انتقى الكاتب مقولات لأشخاص ياحبذا ان يطيل البحث في هذه القضية ويشبعها.. ثم يقرا ماكتبه ويقارن شكرا

غياب
ماهر -

تحياتي يبدو ان الكاتب قد فصل نفسه عن قراءة الاثار الواردة في شان الحاكم والمحكوم لذلك يحتاج الى مراجعة ماكتب وماقيل سابقا بدون انتقاء لم يمرر وجهةنظره ليحاول اقناع الاخر بها ارجو الا يكون هناك غياب عن حقائق الدين فمثلما ما انتقى الكاتب مقولات لأشخاص ياحبذا ان يطيل البحث في هذه القضية ويشبعها.. ثم يقرا ماكتبه ويقارن شكرا

الإفلاس الملموس
نزار -

الإفلاس الملموس الذي وصل إليه النابلسي وجعله يغني على هذه النغمة الجوفاء التي أكل عليها الدهر.... ... ولكن الإفلاس ملموسعزاؤنا لكوإحساسنا اتجاهك كبيرمما تعانيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

الإفلاس الملموس
نزار -

الإفلاس الملموس الذي وصل إليه النابلسي وجعله يغني على هذه النغمة الجوفاء التي أكل عليها الدهر.... ... ولكن الإفلاس ملموسعزاؤنا لكوإحساسنا اتجاهك كبيرمما تعانيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

اين الخلل ؟ .
الحكيم البابلي . -

السيد النابلسي : لأول مرة اقرأ لك مقالاً مُبهماً نوعاً ما ، وخاصةً السطر الأخير ( فترك الدين للعقل وألتجربة وضع النظم وألقوانين ) . هناك خلل ما في هذه الجملة ، ربما التنقيط ( التحريك ) ، او عدم ترابط الكلمات ، او خطأ مطبعي او إملائي ، او سقوط كلمة سهواً من السياق . او ربما يكون الخلل في قراءتي ، لأنني لم افلح في فكها وفهمها ، وإن كان كذلك فأنا اعتذر . تحياتي .

اين الخلل ؟ .
الحكيم البابلي . -

السيد النابلسي : لأول مرة اقرأ لك مقالاً مُبهماً نوعاً ما ، وخاصةً السطر الأخير ( فترك الدين للعقل وألتجربة وضع النظم وألقوانين ) . هناك خلل ما في هذه الجملة ، ربما التنقيط ( التحريك ) ، او عدم ترابط الكلمات ، او خطأ مطبعي او إملائي ، او سقوط كلمة سهواً من السياق . او ربما يكون الخلل في قراءتي ، لأنني لم افلح في فكها وفهمها ، وإن كان كذلك فأنا اعتذر . تحياتي .

الدولة
حسين -

الشرق لم يعرف الدولة الطبقية كما في الغرب حتى اليوم . ما زالت الدولة البطريركية تسود في المشرق العربي وبغير ذلك فدولة العصابة لكن ليس الدولة الطبقية المتشكلة بناء على نمط الإنتاج

الدولة
حسين -

الشرق لم يعرف الدولة الطبقية كما في الغرب حتى اليوم . ما زالت الدولة البطريركية تسود في المشرق العربي وبغير ذلك فدولة العصابة لكن ليس الدولة الطبقية المتشكلة بناء على نمط الإنتاج

الدولة
حسين -

الشرق لم يعرف الدولة الطبقية كما في الغرب حتى اليوم . ما زالت الدولة البطريركية تسود في المشرق العربي وبغير ذلك فدولة العصابة لكن ليس الدولة الطبقية المتشكلة بناء على نمط الإنتاج

ألأسلام حجر عثرة ...
أبـو علي -

بغض النظر ، سواء كتب السيد النابلسي أو غيرهفإنني أعتبر ألأسلام حجر عثرة في الطريق الذي يقود الى ألحرية أو ألأستقلال أو التقدم وإذا ما ألقينا فقط نظرة على معظم الدول ألأسلامية ، سوف لن نرى غير الفقر والجهل والتخلف والقتل المتعمد وعبودية المرأةواستغلال الطفولة في العمل ، ناهيكم عن ثقافةالعداء والتكفير لما هو غير مسلم

ألأسلام حجر عثرة ...
أبـو علي -

بغض النظر ، سواء كتب السيد النابلسي أو غيرهفإنني أعتبر ألأسلام حجر عثرة في الطريق الذي يقود الى ألحرية أو ألأستقلال أو التقدم وإذا ما ألقينا فقط نظرة على معظم الدول ألأسلامية ، سوف لن نرى غير الفقر والجهل والتخلف والقتل المتعمد وعبودية المرأةواستغلال الطفولة في العمل ، ناهيكم عن ثقافةالعداء والتكفير لما هو غير مسلم

ألأسلام حجر عثرة ...
أبـو علي -

بغض النظر ، سواء كتب السيد النابلسي أو غيرهفإنني أعتبر ألأسلام حجر عثرة في الطريق الذي يقود الى ألحرية أو ألأستقلال أو التقدم وإذا ما ألقينا فقط نظرة على معظم الدول ألأسلامية ، سوف لن نرى غير الفقر والجهل والتخلف والقتل المتعمد وعبودية المرأةواستغلال الطفولة في العمل ، ناهيكم عن ثقافةالعداء والتكفير لما هو غير مسلم

اين الموضوع
احمد -

السيد النابلسي لم افهم شي من الموضوع الموضوع كانه حلقه مفرغه ماذا تريد ان تقولكدول اسلاميه الاسلام دين متكامل بل ان السياسه والدين مرتبطان ببعضهما والعلمانيه ليست لنا فرسالة رسولنا الاعظم صلى الله عليه وسلم والقران الكريم خير عنوان لحضارتنا الان وفي المستقبل...وهذا الموضوع هام جدا يحتاج الى فهم رسالة الدعوة التي ارساها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منذ بداية الدعوه هي واضحة لكل العقلاء وهي جاءت لكل العالمين للناس كافهفهي سياسه واقتصاد ومعاملات فالاسلام اهتم بالدوله بالفرد والمجتمع ككل بغض النظر عن الديانه وحث على كل تفاصيل الدوله وبقائها...

اين الموضوع
احمد -

السيد النابلسي لم افهم شي من الموضوع الموضوع كانه حلقه مفرغه ماذا تريد ان تقولكدول اسلاميه الاسلام دين متكامل بل ان السياسه والدين مرتبطان ببعضهما والعلمانيه ليست لنا فرسالة رسولنا الاعظم صلى الله عليه وسلم والقران الكريم خير عنوان لحضارتنا الان وفي المستقبل...وهذا الموضوع هام جدا يحتاج الى فهم رسالة الدعوة التي ارساها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منذ بداية الدعوه هي واضحة لكل العقلاء وهي جاءت لكل العالمين للناس كافهفهي سياسه واقتصاد ومعاملات فالاسلام اهتم بالدوله بالفرد والمجتمع ككل بغض النظر عن الديانه وحث على كل تفاصيل الدوله وبقائها...

اين الموضوع
احمد -

السيد النابلسي لم افهم شي من الموضوع الموضوع كانه حلقه مفرغه ماذا تريد ان تقولكدول اسلاميه الاسلام دين متكامل بل ان السياسه والدين مرتبطان ببعضهما والعلمانيه ليست لنا فرسالة رسولنا الاعظم صلى الله عليه وسلم والقران الكريم خير عنوان لحضارتنا الان وفي المستقبل...وهذا الموضوع هام جدا يحتاج الى فهم رسالة الدعوة التي ارساها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم منذ بداية الدعوه هي واضحة لكل العقلاء وهي جاءت لكل العالمين للناس كافهفهي سياسه واقتصاد ومعاملات فالاسلام اهتم بالدوله بالفرد والمجتمع ككل بغض النظر عن الديانه وحث على كل تفاصيل الدوله وبقائها...

هكذا قال البابلي!!..
كركوك أوغلوا -

الحكيم , وأتفق بما قاله ؟؟!!..

هكذا قال البابلي!!..
كركوك أوغلوا -

الحكيم , وأتفق بما قاله ؟؟!!..

زعلت منك يا نابلسي
ابو العناتر -

والله انا زعلان منك يا زلمة ليش ما حكيت وما سبيت ع النظام العلوي وع ايران وحزب الله في هالمقال متل عادتك؟ بشرفي انا زعلان منك عن جد. بانتظار مقال جديد منك تعود فيه الى امجادك القديمة في سب العلويين وايران وحزب الله مو منشان شي بس منشان ما يعتبر ذلك انحراف ايديولوجي من قبلك ويحكي عليك اللبرالجيين رفقاتك وسيكون حزني اكبر عند ذلك؟

هكذا قال البابلي!!..
كركوك أوغلوا -

الحكيم , وأتفق بما قاله ؟؟!!..

هكذا قال البابلي!!..
كركوك أوغلوا -

الحكيم , وأتفق بما قاله ؟؟!!..

زعلت منك يا نابلسي
ابو العناتر -

والله انا زعلان منك يا زلمة ليش ما حكيت وما سبيت ع النظام العلوي وع ايران وحزب الله في هالمقال متل عادتك؟ بشرفي انا زعلان منك عن جد. بانتظار مقال جديد منك تعود فيه الى امجادك القديمة في سب العلويين وايران وحزب الله مو منشان شي بس منشان ما يعتبر ذلك انحراف ايديولوجي من قبلك ويحكي عليك اللبرالجيين رفقاتك وسيكون حزني اكبر عند ذلك؟

؟؟
تميم -

ربما سهى الكاتب وقصد الدنيا وليس الدين وفق سياق الموضوع! فترك الدين(الدنيا) للعقل والتجربة ووضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل

عادوا فعد
عادل -

ايها السيد الكاتب لقد عادوا الى الجادة و الصراط و السبيل المستقيم فعد تلق ثوابا وتنل اجر المجتهد فانت من ارض الرباط و الابتلاء و ان طال... فكلنا سنموت ويبقى العمل و النية و القلب السليم عد و لا تكترث بالقيل و القالة

؟؟
تميم -

ربما سهى الكاتب وقصد الدنيا وليس الدين وفق سياق الموضوع! فترك الدين(الدنيا) للعقل والتجربة ووضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل

عادوا فعد
عادل -

ايها السيد الكاتب لقد عادوا الى الجادة و الصراط و السبيل المستقيم فعد تلق ثوابا وتنل اجر المجتهد فانت من ارض الرباط و الابتلاء و ان طال... فكلنا سنموت ويبقى العمل و النية و القلب السليم عد و لا تكترث بالقيل و القالة

عادوا فعد
عادل -

ايها السيد الكاتب لقد عادوا الى الجادة و الصراط و السبيل المستقيم فعد تلق ثوابا وتنل اجر المجتهد فانت من ارض الرباط و الابتلاء و ان طال... فكلنا سنموت ويبقى العمل و النية و القلب السليم عد و لا تكترث بالقيل و القالة

عادوا فعد
عادل -

ايها السيد الكاتب لقد عادوا الى الجادة و الصراط و السبيل المستقيم فعد تلق ثوابا وتنل اجر المجتهد فانت من ارض الرباط و الابتلاء و ان طال... فكلنا سنموت ويبقى العمل و النية و القلب السليم عد و لا تكترث بالقيل و القالة

الجهل والتَّجاهل
الدَّينوري -

المعهود في الكاتب النابلسي الوضوح والشّفافية ، دون ركوب متن الإيماءات والتَّلميحات ، على عكس ما عليه الحال في مقالته الأخيرة ، فالغموض والإيحاءات ومحاولات نسبة الكلام إلى الغير ، وكأنَّه لا يؤمن بما يقول هذا الغير ، ورغم محولات النيل من الإسلام - ولو بالرواية وفق مبدأ ( ناقل الكفر ليس بكافر - وأرجو ألا ينبري السيد خوليو بالاعتراض على المثل ، فأنا لا أتَّهم أحدًا بالكفر ( خلي بالك )- فالعنوان - وهو جملة منسوبة إلى العلمانيين .... يشي باستخفاف كبير بالقارئ ، وبالإسلام .فهل يُعقل ، وهل يصدقك أحد ، وهل - حضرتك - تعتقد أنَّ هذا العنوان موضوعي وواقعيٌّ ، وما جاء تحته يعبِّر عنه ؟! . الأمر فوق المناقشة ياسيدي ، فدع عنك مثل هذا الهراء - إن كنت معتقدًا أو ناقلاً . بالله عليكم ياسيدي هل يمكن اختزال الإسلام في نواقض الوضوء ، دون الاهتمام بمشاكل المسلمين الاقتصادية وتربية النشء وفتح آفاق الفكر الإنساني والعلمي أمام الفطر الإسلامي . ولماذا نغمض عيوننا عن الفكر الإسلاميِّ في الأندلس حيث كان طلاب العلم من أشراف أوروبا يشدون الرحال إلى الجامعات الإسلاميَّة ! ! ! ساذج من يعتقد ذلك الاختزال ، أو جاهل ، أو متجاهل . والمأخذ الثاني ياسيدي : اعتبارك تراجع بعض المفكرين العرب ( خالد محمد خالد ، طه حسين ، علي عبد الرازق )عما كانوا فيه من تيه بفعل عقدة الذنب الدينيَّة . وهل التدين عقدة لا يُشفى منه حتى التحرّر منه ، ولم لا تحسنون الظنَّ فتقولوا : الإسلام يفتح أبوابه لكلِّ من عرف الحقَّ ، وعاد عمّا كان أساء فهمه ! . وأخيراً ماالمأخذ على ماكتبه خالد محمد خالد عن مبررات قيام الدولة الإسلامية ؟!نعم ياسيدي ، الإسلام دين ودولة ، والإسلام عقيدة وعمل ، والإسلام منهج وتطبيق ، والإسلام حقّ وصدق وأمانة وإخلاص ، يبني الحياة الكريمة لكلِّ إنسان ، ويحفظ للإنسان كرامته الإنسانية بصرف النظر عن معتقده ، والإسلام أعظم وأجلُّ من اختزاله في نواقض الوضوء ، وهو معكم حيث تجوب آفاق السموات والأرضين ، ولو جهله الجاهلون ، وتجاهله المتجاهلون .

الجهل والتَّجاهل
الدَّينوري -

المعهود في الكاتب النابلسي الوضوح والشّفافية ، دون ركوب متن الإيماءات والتَّلميحات ، على عكس ما عليه الحال في مقالته الأخيرة ، فالغموض والإيحاءات ومحاولات نسبة الكلام إلى الغير ، وكأنَّه لا يؤمن بما يقول هذا الغير ، ورغم محولات النيل من الإسلام - ولو بالرواية وفق مبدأ ( ناقل الكفر ليس بكافر - وأرجو ألا ينبري السيد خوليو بالاعتراض على المثل ، فأنا لا أتَّهم أحدًا بالكفر ( خلي بالك )- فالعنوان - وهو جملة منسوبة إلى العلمانيين .... يشي باستخفاف كبير بالقارئ ، وبالإسلام .فهل يُعقل ، وهل يصدقك أحد ، وهل - حضرتك - تعتقد أنَّ هذا العنوان موضوعي وواقعيٌّ ، وما جاء تحته يعبِّر عنه ؟! . الأمر فوق المناقشة ياسيدي ، فدع عنك مثل هذا الهراء - إن كنت معتقدًا أو ناقلاً . بالله عليكم ياسيدي هل يمكن اختزال الإسلام في نواقض الوضوء ، دون الاهتمام بمشاكل المسلمين الاقتصادية وتربية النشء وفتح آفاق الفكر الإنساني والعلمي أمام الفطر الإسلامي . ولماذا نغمض عيوننا عن الفكر الإسلاميِّ في الأندلس حيث كان طلاب العلم من أشراف أوروبا يشدون الرحال إلى الجامعات الإسلاميَّة ! ! ! ساذج من يعتقد ذلك الاختزال ، أو جاهل ، أو متجاهل . والمأخذ الثاني ياسيدي : اعتبارك تراجع بعض المفكرين العرب ( خالد محمد خالد ، طه حسين ، علي عبد الرازق )عما كانوا فيه من تيه بفعل عقدة الذنب الدينيَّة . وهل التدين عقدة لا يُشفى منه حتى التحرّر منه ، ولم لا تحسنون الظنَّ فتقولوا : الإسلام يفتح أبوابه لكلِّ من عرف الحقَّ ، وعاد عمّا كان أساء فهمه ! . وأخيراً ماالمأخذ على ماكتبه خالد محمد خالد عن مبررات قيام الدولة الإسلامية ؟!نعم ياسيدي ، الإسلام دين ودولة ، والإسلام عقيدة وعمل ، والإسلام منهج وتطبيق ، والإسلام حقّ وصدق وأمانة وإخلاص ، يبني الحياة الكريمة لكلِّ إنسان ، ويحفظ للإنسان كرامته الإنسانية بصرف النظر عن معتقده ، والإسلام أعظم وأجلُّ من اختزاله في نواقض الوضوء ، وهو معكم حيث تجوب آفاق السموات والأرضين ، ولو جهله الجاهلون ، وتجاهله المتجاهلون .

دين وسياسة
مصري امريكا -

أستاذي العزيز شاكر تحية طيبة وبعد، تقول في مقالك على لسان د. عمارة أن (الإسلام لم يدع ما لقيصر لقيصر وما لله لله. ولم يعتزل أمور الدولة والسياسة، ولكنه في الوقت نفسه لم يضع لدولة المسلمين النظم والقوانين والنظريات، وإنما اتخذ لنفسه موقفاً وسطاً من كل هذا. فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل) وأود أن أذكر هنا ما يلى:- اولاًً: تعلمنا دروس التاريخ والجعرافيا أن الفرصة لم تترك للعقل ليضع النظم والقوانين، فمن خلال الاحاديث والسنة والسيرة النبوية وسير الصحابة تجد من يستنبط لك القيود التي تكبل كل خطوة يمكن للعقل أن يخطوها لإقامة أي نظم حديثة أو قوانين عصرية بهدف بناء دولة ومجتمع حديثين رغم أنها استنباطات خارجة من بيئة غير متحضرة يفصلنا عنها أربعة عشر قرن مدعين أنها تصلح كل زمان ومكان. وتظل هذه القيود تتزايد حتي عند أخذك بها، فمهما حاولت ان تكون على يمينها تجد من يستنبط لك من الاحكام الفقهية ما هو اكثر يمينية... فمثلاً الحكومة المسلمة في مصر يكفرها الاخوان المسلمين ثم يخرج تنظيم الجهاد ليكفر الاثنين ثم تنظيم التكفير والهجرة فيكفر الجميع وهكذا دواليك. ونفس الامر ينطبق على كافة الدول الاسلامية الأخرى التي سنكتفي منها هنا بمثال ثاني وهو افغانستان حيث حاربت الجماعات المتطرفة الحكومة الاسلامية التي سيطرت على الحكم بعد رحيل الاحتلال السوفيتي بتهمة انها ليست اسلامية ولا تتطبق شرع الله وهكذا تعاقبت على الحكم هناك جماعات اشد تطرفاً من سابقتها من خلال حمامات دم لا تتوقف حتى وصلنا إلى طالبان. أما على صعيد التاريخ فكان هـــــم الدولة الاسلامية الاعظم وفي أغلب الأحيان الأوحد وإلى يومنا هذا هو الجبـــــــــــــــاية ليتمكن الحكام من تأسيس جيش قوي لقمع الداخل ولصد الطامعين من الخارج لضمان بقائهم في الحكم، ورغم ذلك لم يتوقف الصراع على الحكم في كل المنطقة منذ على ومعاوية وإلى اليوم. إن أول مشروع حضاري بالمنطقة كان على يد محمد على في القرن الثامن عشر بعد أن اقتنع بالنمط الأوربي لأنه كان أصلاً أوربياً من ألبانيا.ثانياً: ليس لدى الاسلاميين مشروعاً حضارياً بالمفهوم العصري للكلمة أو حتى رؤية واضحة لهذا المشروع وهنا سأضرب في البداية مثلاً بسيطاً ولكنه ذو دلالة، ففي مجال حيوي وانساني كالطب تم تحريم نقل قرنية العين من الموتى للأحياء بفتوى من مفتي الديار

دين وسياسة
مصري امريكا -

أستاذي العزيز شاكر تحية طيبة وبعد، تقول في مقالك على لسان د. عمارة أن (الإسلام لم يدع ما لقيصر لقيصر وما لله لله. ولم يعتزل أمور الدولة والسياسة، ولكنه في الوقت نفسه لم يضع لدولة المسلمين النظم والقوانين والنظريات، وإنما اتخذ لنفسه موقفاً وسطاً من كل هذا. فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل) وأود أن أذكر هنا ما يلى:- اولاًً: تعلمنا دروس التاريخ والجعرافيا أن الفرصة لم تترك للعقل ليضع النظم والقوانين، فمن خلال الاحاديث والسنة والسيرة النبوية وسير الصحابة تجد من يستنبط لك القيود التي تكبل كل خطوة يمكن للعقل أن يخطوها لإقامة أي نظم حديثة أو قوانين عصرية بهدف بناء دولة ومجتمع حديثين رغم أنها استنباطات خارجة من بيئة غير متحضرة يفصلنا عنها أربعة عشر قرن مدعين أنها تصلح كل زمان ومكان. وتظل هذه القيود تتزايد حتي عند أخذك بها، فمهما حاولت ان تكون على يمينها تجد من يستنبط لك من الاحكام الفقهية ما هو اكثر يمينية... فمثلاً الحكومة المسلمة في مصر يكفرها الاخوان المسلمين ثم يخرج تنظيم الجهاد ليكفر الاثنين ثم تنظيم التكفير والهجرة فيكفر الجميع وهكذا دواليك. ونفس الامر ينطبق على كافة الدول الاسلامية الأخرى التي سنكتفي منها هنا بمثال ثاني وهو افغانستان حيث حاربت الجماعات المتطرفة الحكومة الاسلامية التي سيطرت على الحكم بعد رحيل الاحتلال السوفيتي بتهمة انها ليست اسلامية ولا تتطبق شرع الله وهكذا تعاقبت على الحكم هناك جماعات اشد تطرفاً من سابقتها من خلال حمامات دم لا تتوقف حتى وصلنا إلى طالبان. أما على صعيد التاريخ فكان هـــــم الدولة الاسلامية الاعظم وفي أغلب الأحيان الأوحد وإلى يومنا هذا هو الجبـــــــــــــــاية ليتمكن الحكام من تأسيس جيش قوي لقمع الداخل ولصد الطامعين من الخارج لضمان بقائهم في الحكم، ورغم ذلك لم يتوقف الصراع على الحكم في كل المنطقة منذ على ومعاوية وإلى اليوم. إن أول مشروع حضاري بالمنطقة كان على يد محمد على في القرن الثامن عشر بعد أن اقتنع بالنمط الأوربي لأنه كان أصلاً أوربياً من ألبانيا.ثانياً: ليس لدى الاسلاميين مشروعاً حضارياً بالمفهوم العصري للكلمة أو حتى رؤية واضحة لهذا المشروع وهنا سأضرب في البداية مثلاً بسيطاً ولكنه ذو دلالة، ففي مجال حيوي وانساني كالطب تم تحريم نقل قرنية العين من الموتى للأحياء بفتوى من مفتي الديار

دين وسياسة
مصري امريكا -

أستاذي العزيز شاكر تحية طيبة وبعد، تقول في مقالك على لسان د. عمارة أن (الإسلام لم يدع ما لقيصر لقيصر وما لله لله. ولم يعتزل أمور الدولة والسياسة، ولكنه في الوقت نفسه لم يضع لدولة المسلمين النظم والقوانين والنظريات، وإنما اتخذ لنفسه موقفاً وسطاً من كل هذا. فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل) وأود أن أذكر هنا ما يلى:- اولاًً: تعلمنا دروس التاريخ والجعرافيا أن الفرصة لم تترك للعقل ليضع النظم والقوانين، فمن خلال الاحاديث والسنة والسيرة النبوية وسير الصحابة تجد من يستنبط لك القيود التي تكبل كل خطوة يمكن للعقل أن يخطوها لإقامة أي نظم حديثة أو قوانين عصرية بهدف بناء دولة ومجتمع حديثين رغم أنها استنباطات خارجة من بيئة غير متحضرة يفصلنا عنها أربعة عشر قرن مدعين أنها تصلح كل زمان ومكان. وتظل هذه القيود تتزايد حتي عند أخذك بها، فمهما حاولت ان تكون على يمينها تجد من يستنبط لك من الاحكام الفقهية ما هو اكثر يمينية... فمثلاً الحكومة المسلمة في مصر يكفرها الاخوان المسلمين ثم يخرج تنظيم الجهاد ليكفر الاثنين ثم تنظيم التكفير والهجرة فيكفر الجميع وهكذا دواليك. ونفس الامر ينطبق على كافة الدول الاسلامية الأخرى التي سنكتفي منها هنا بمثال ثاني وهو افغانستان حيث حاربت الجماعات المتطرفة الحكومة الاسلامية التي سيطرت على الحكم بعد رحيل الاحتلال السوفيتي بتهمة انها ليست اسلامية ولا تتطبق شرع الله وهكذا تعاقبت على الحكم هناك جماعات اشد تطرفاً من سابقتها من خلال حمامات دم لا تتوقف حتى وصلنا إلى طالبان. أما على صعيد التاريخ فكان هـــــم الدولة الاسلامية الاعظم وفي أغلب الأحيان الأوحد وإلى يومنا هذا هو الجبـــــــــــــــاية ليتمكن الحكام من تأسيس جيش قوي لقمع الداخل ولصد الطامعين من الخارج لضمان بقائهم في الحكم، ورغم ذلك لم يتوقف الصراع على الحكم في كل المنطقة منذ على ومعاوية وإلى اليوم. إن أول مشروع حضاري بالمنطقة كان على يد محمد على في القرن الثامن عشر بعد أن اقتنع بالنمط الأوربي لأنه كان أصلاً أوربياً من ألبانيا.ثانياً: ليس لدى الاسلاميين مشروعاً حضارياً بالمفهوم العصري للكلمة أو حتى رؤية واضحة لهذا المشروع وهنا سأضرب في البداية مثلاً بسيطاً ولكنه ذو دلالة، ففي مجال حيوي وانساني كالطب تم تحريم نقل قرنية العين من الموتى للأحياء بفتوى من مفتي الديار

يجب فصل الدولة
خالد الحسيني -

الكل يعرف حادثة تلقيح النخل حينما أمر النبي الناس بعد التلقيح فخرج البلح مشوها مما استدعى ان يقول: أنتم أعلم بأمور دنياكم تخيل؟ الناس أعلم بأمور دنياها من النبي ؟ فكيف لا تكون أعلم بأمور دنياها من مجرد حاكم او رجل دين ؟

يجب فصل الدولة
خالد الحسيني -

الكل يعرف حادثة تلقيح النخل حينما أمر النبي الناس بعد التلقيح فخرج البلح مشوها مما استدعى ان يقول: أنتم أعلم بأمور دنياكم تخيل؟ الناس أعلم بأمور دنياها من النبي ؟ فكيف لا تكون أعلم بأمور دنياها من مجرد حاكم او رجل دين ؟

يجب فصل الدولة
خالد الحسيني -

الكل يعرف حادثة تلقيح النخل حينما أمر النبي الناس بعد التلقيح فخرج البلح مشوها مما استدعى ان يقول: أنتم أعلم بأمور دنياكم تخيل؟ الناس أعلم بأمور دنياها من النبي ؟ فكيف لا تكون أعلم بأمور دنياها من مجرد حاكم او رجل دين ؟

افلاس فكري
امير الحكمة -

الكاتب مفلس وخاوي فكريا ويعاني من افلاس فكري متأصل جعل النابلسي يتحدث بامور عفى عليها الزمن لان التجربة الماركسية قد فشلت فشلا ذريعا واصبحت اضحوكة وحتى اكثر المتعصبين الشيوعيين كفروا بالشيوعية أما التجربة الرأسمالية فهي تعاني من انهيار مالي وفشل على الصعيدين الفكري والاقتصادي واصبحت خاوية فكريا واقتصاديا والنابلسي مازال يتحدث عن فصل الدين عن الدوله وعن الاسلام السياسي وعن اليبراليه فعلا ان شاكر النابلسي يعاني من الافلاس الفكري لدرجة تثير الشفقه

افلاس فكري
امير الحكمة -

الكاتب مفلس وخاوي فكريا ويعاني من افلاس فكري متأصل جعل النابلسي يتحدث بامور عفى عليها الزمن لان التجربة الماركسية قد فشلت فشلا ذريعا واصبحت اضحوكة وحتى اكثر المتعصبين الشيوعيين كفروا بالشيوعية أما التجربة الرأسمالية فهي تعاني من انهيار مالي وفشل على الصعيدين الفكري والاقتصادي واصبحت خاوية فكريا واقتصاديا والنابلسي مازال يتحدث عن فصل الدين عن الدوله وعن الاسلام السياسي وعن اليبراليه فعلا ان شاكر النابلسي يعاني من الافلاس الفكري لدرجة تثير الشفقه

افلاس فكري
امير الحكمة -

الكاتب مفلس وخاوي فكريا ويعاني من افلاس فكري متأصل جعل النابلسي يتحدث بامور عفى عليها الزمن لان التجربة الماركسية قد فشلت فشلا ذريعا واصبحت اضحوكة وحتى اكثر المتعصبين الشيوعيين كفروا بالشيوعية أما التجربة الرأسمالية فهي تعاني من انهيار مالي وفشل على الصعيدين الفكري والاقتصادي واصبحت خاوية فكريا واقتصاديا والنابلسي مازال يتحدث عن فصل الدين عن الدوله وعن الاسلام السياسي وعن اليبراليه فعلا ان شاكر النابلسي يعاني من الافلاس الفكري لدرجة تثير الشفقه

أعترف
إدريس -

لأول مرة أقرأ لشاكر النابلسي مقالا خاليا من الشتائم والتقريعات في حق المختلفين معه في الرأي. أعترف أنني تمكنت من قراءة المقال بأتمه. في المرات السابقة كنت أتوقف عن القراءة وأنصرف عن المقال كلما اصطدمت عينيا بعبارات الشتم والتجريح. أتمنى للنابلسي الاستمرار في الكتابة على هذا النحو الذي قد يساعدنا على قراءة مقالاته لاحقا، علما بأنني لست ولن أكون أبدا من مدرسة الليبراليين الجدد.

أعترف
إدريس -

لأول مرة أقرأ لشاكر النابلسي مقالا خاليا من الشتائم والتقريعات في حق المختلفين معه في الرأي. أعترف أنني تمكنت من قراءة المقال بأتمه. في المرات السابقة كنت أتوقف عن القراءة وأنصرف عن المقال كلما اصطدمت عينيا بعبارات الشتم والتجريح. أتمنى للنابلسي الاستمرار في الكتابة على هذا النحو الذي قد يساعدنا على قراءة مقالاته لاحقا، علما بأنني لست ولن أكون أبدا من مدرسة الليبراليين الجدد.

أعترف
إدريس -

لأول مرة أقرأ لشاكر النابلسي مقالا خاليا من الشتائم والتقريعات في حق المختلفين معه في الرأي. أعترف أنني تمكنت من قراءة المقال بأتمه. في المرات السابقة كنت أتوقف عن القراءة وأنصرف عن المقال كلما اصطدمت عينيا بعبارات الشتم والتجريح. أتمنى للنابلسي الاستمرار في الكتابة على هذا النحو الذي قد يساعدنا على قراءة مقالاته لاحقا، علما بأنني لست ولن أكون أبدا من مدرسة الليبراليين الجدد.

خلط المفاهيم
فــلاح المجالي -

من خلال ماقرأت سواء ماجاء في المقال أو التعليقات فإن هناك خلطا مابين الأسلام كدين وعقيده وبين المسلمين. وكأنما كل مايقوم به المسلمون هو إسلامي وهذا خطأ قاتل ومقصود,فما يقوم به بعض المسلمين فإن الإسلام منه براء بل ويسيئون للإسلام,فيتمسك بذلك ضعاف النفوس المريضه.ثم ان كان هناك فصل للدين عن الدوله كنظام سياسي ذهني فهل ياترى يمكن فصل الدين عن المجتمع؟وهو الرابط الروحي والعقدي الذي يربط اركان المجتمع.فالروابط الذهنيه السياسيه قد تختلف وتتصادم. أما الرابط العقدي الروحي فلا أظنه ذلك.

خلط المفاهيم
فــلاح المجالي -

من خلال ماقرأت سواء ماجاء في المقال أو التعليقات فإن هناك خلطا مابين الأسلام كدين وعقيده وبين المسلمين. وكأنما كل مايقوم به المسلمون هو إسلامي وهذا خطأ قاتل ومقصود,فما يقوم به بعض المسلمين فإن الإسلام منه براء بل ويسيئون للإسلام,فيتمسك بذلك ضعاف النفوس المريضه.ثم ان كان هناك فصل للدين عن الدوله كنظام سياسي ذهني فهل ياترى يمكن فصل الدين عن المجتمع؟وهو الرابط الروحي والعقدي الذي يربط اركان المجتمع.فالروابط الذهنيه السياسيه قد تختلف وتتصادم. أما الرابط العقدي الروحي فلا أظنه ذلك.

خلط المفاهيم
فــلاح المجالي -

من خلال ماقرأت سواء ماجاء في المقال أو التعليقات فإن هناك خلطا مابين الأسلام كدين وعقيده وبين المسلمين. وكأنما كل مايقوم به المسلمون هو إسلامي وهذا خطأ قاتل ومقصود,فما يقوم به بعض المسلمين فإن الإسلام منه براء بل ويسيئون للإسلام,فيتمسك بذلك ضعاف النفوس المريضه.ثم ان كان هناك فصل للدين عن الدوله كنظام سياسي ذهني فهل ياترى يمكن فصل الدين عن المجتمع؟وهو الرابط الروحي والعقدي الذي يربط اركان المجتمع.فالروابط الذهنيه السياسيه قد تختلف وتتصادم. أما الرابط العقدي الروحي فلا أظنه ذلك.

إدريس
بهاء -

نعم صدق إدريس، من النوادر مقال بلا شتائم وسخرية، ربما لهذا السبب لم يفهمه أحد.

إدريس
بهاء -

نعم صدق إدريس، من النوادر مقال بلا شتائم وسخرية، ربما لهذا السبب لم يفهمه أحد.

إدريس
بهاء -

نعم صدق إدريس، من النوادر مقال بلا شتائم وسخرية، ربما لهذا السبب لم يفهمه أحد.

الإسلام
خوليو -

.. لم يدع الإسلام شاردة أو واردة في الحياة إلا حدد كيفية التصرف، ولم يترك أي خيار حرية ،هذا واضح، يقاوم المسلم فصل الدين عن الدولة لأنه يشعر أن ذلك ينقص من دور الدين ، إلا أنّ هذه الشمولية من ناحية أخرى أوقعت الإسلام في مأزق في عصر حقوق الإنسان، وعّرض الدين كحكم ونهج حياة للنقد ولا مجال لتجنب ذلك ، لواكتفى الدين الإسلامي كغيره من الأديان بالمٌثل (لااعتراض على المثل ياسيد دينوري-11-) لما انتقد أحد هذا الدين وأولهم أنا،إلا أنّ هذا الإخضاع لكل نواحي الحياة هي أزمة هذا الدين في هذا الزمن، والتي لن يخرج منها معافى إن لم ينفصل عن الدولة المدنية وقانونها الوضعي حسب احتياجات المجتمع.

الإسلام
خوليو -

.. لم يدع الإسلام شاردة أو واردة في الحياة إلا حدد كيفية التصرف، ولم يترك أي خيار حرية ،هذا واضح، يقاوم المسلم فصل الدين عن الدولة لأنه يشعر أن ذلك ينقص من دور الدين ، إلا أنّ هذه الشمولية من ناحية أخرى أوقعت الإسلام في مأزق في عصر حقوق الإنسان، وعّرض الدين كحكم ونهج حياة للنقد ولا مجال لتجنب ذلك ، لواكتفى الدين الإسلامي كغيره من الأديان بالمٌثل (لااعتراض على المثل ياسيد دينوري-11-) لما انتقد أحد هذا الدين وأولهم أنا،إلا أنّ هذا الإخضاع لكل نواحي الحياة هي أزمة هذا الدين في هذا الزمن، والتي لن يخرج منها معافى إن لم ينفصل عن الدولة المدنية وقانونها الوضعي حسب احتياجات المجتمع.

الإسلام
خوليو -

.. لم يدع الإسلام شاردة أو واردة في الحياة إلا حدد كيفية التصرف، ولم يترك أي خيار حرية ،هذا واضح، يقاوم المسلم فصل الدين عن الدولة لأنه يشعر أن ذلك ينقص من دور الدين ، إلا أنّ هذه الشمولية من ناحية أخرى أوقعت الإسلام في مأزق في عصر حقوق الإنسان، وعّرض الدين كحكم ونهج حياة للنقد ولا مجال لتجنب ذلك ، لواكتفى الدين الإسلامي كغيره من الأديان بالمٌثل (لااعتراض على المثل ياسيد دينوري-11-) لما انتقد أحد هذا الدين وأولهم أنا،إلا أنّ هذا الإخضاع لكل نواحي الحياة هي أزمة هذا الدين في هذا الزمن، والتي لن يخرج منها معافى إن لم ينفصل عن الدولة المدنية وقانونها الوضعي حسب احتياجات المجتمع.

الى ابو على
nour -

اختلف معك كثيرا يا ابوعلى لان الاسلام ابدا ما كان يعرف الرجعية وانما الرجعية جاءت على يد حكام اغلبهم تعلم فى الخارج وهم بصدق لا يحكمون بما انزل الله.لو حكموا بما انزل الله وبصحيح السنة سترى عالما بحق مثاليا كله عدل وامان.. الرجاء عدم اتهام الاسلام لان المخطىء هم بعض من يدينون بالاسلام..انظر الى ماليزيا واندونيسيا وباكستان.. اليست دول اسلامية.. انهم عباقرة فى التجارة والتكنولوجيا.. ولا تنسى ان باكستان استطاعت صنع القنبلة النووية.. وان عقلها المفكر عبد القدير خان هو من ساعد دول عدة على صنع القنبلة.انا مسلم واحمد الله على نعمة الاسلام

الى ابو على
nour -

اختلف معك كثيرا يا ابوعلى لان الاسلام ابدا ما كان يعرف الرجعية وانما الرجعية جاءت على يد حكام اغلبهم تعلم فى الخارج وهم بصدق لا يحكمون بما انزل الله.لو حكموا بما انزل الله وبصحيح السنة سترى عالما بحق مثاليا كله عدل وامان.. الرجاء عدم اتهام الاسلام لان المخطىء هم بعض من يدينون بالاسلام..انظر الى ماليزيا واندونيسيا وباكستان.. اليست دول اسلامية.. انهم عباقرة فى التجارة والتكنولوجيا.. ولا تنسى ان باكستان استطاعت صنع القنبلة النووية.. وان عقلها المفكر عبد القدير خان هو من ساعد دول عدة على صنع القنبلة.انا مسلم واحمد الله على نعمة الاسلام

الى ابو على
nour -

اختلف معك كثيرا يا ابوعلى لان الاسلام ابدا ما كان يعرف الرجعية وانما الرجعية جاءت على يد حكام اغلبهم تعلم فى الخارج وهم بصدق لا يحكمون بما انزل الله.لو حكموا بما انزل الله وبصحيح السنة سترى عالما بحق مثاليا كله عدل وامان.. الرجاء عدم اتهام الاسلام لان المخطىء هم بعض من يدينون بالاسلام..انظر الى ماليزيا واندونيسيا وباكستان.. اليست دول اسلامية.. انهم عباقرة فى التجارة والتكنولوجيا.. ولا تنسى ان باكستان استطاعت صنع القنبلة النووية.. وان عقلها المفكر عبد القدير خان هو من ساعد دول عدة على صنع القنبلة.انا مسلم واحمد الله على نعمة الاسلام

تصويب لا بد منه
ابو أنس -

جاء في ردود أحد القراء للمدعو ابو علي أن الاسلام حجر عثرة في طريق التقدم وربما عقله الذي اضاع الطريق لدوحة المعرفة الاسلامية وليراجع التاريخ جيدا قبل أن يتعثر بجهله ، ويكفي أن الاسلام الدين الوحيد الذي أنهى عبودية الانسانلحجر وتمر ونبي ورفع من شأنه ليعبد رب الخلق كله.ولكن عميان الفكر هم نباشون التخلف ولو انصرف الاسلام كدين في عقول المتحكمين بأسمه لكنا سادة الأمم ولكن المتاجرة باسم الاسلام هو الكارثة ومحاكمة الاسلام بافعال المستسلمين جهالة تعمي القلوب وتحطم مستقبل الاجيال

الى ابو على
nour -

اختلف معك كثيرا يا ابوعلى لان الاسلام ابدا ما كان يعرف الرجعية وانما الرجعية جاءت على يد حكام اغلبهم تعلم فى الخارج وهم بصدق لا يحكمون بما انزل الله.لو حكموا بما انزل الله وبصحيح السنة سترى عالما بحق مثاليا كله عدل وامان.. الرجاء عدم اتهام الاسلام لان المخطىء هم بعض من يدينون بالاسلام..انظر الى ماليزيا واندونيسيا وباكستان.. اليست دول اسلامية.. انهم عباقرة فى التجارة والتكنولوجيا.. ولا تنسى ان باكستان استطاعت صنع القنبلة النووية.. وان عقلها المفكر عبد القدير خان هو من ساعد دول عدة على صنع القنبلة.انا مسلم واحمد الله على نعمة الاسلام

تصويب لا بد منه
ابو أنس -

جاء في ردود أحد القراء للمدعو ابو علي أن الاسلام حجر عثرة في طريق التقدم وربما عقله الذي اضاع الطريق لدوحة المعرفة الاسلامية وليراجع التاريخ جيدا قبل أن يتعثر بجهله ، ويكفي أن الاسلام الدين الوحيد الذي أنهى عبودية الانسانلحجر وتمر ونبي ورفع من شأنه ليعبد رب الخلق كله.ولكن عميان الفكر هم نباشون التخلف ولو انصرف الاسلام كدين في عقول المتحكمين بأسمه لكنا سادة الأمم ولكن المتاجرة باسم الاسلام هو الكارثة ومحاكمة الاسلام بافعال المستسلمين جهالة تعمي القلوب وتحطم مستقبل الاجيال

قرأوا ولم يفهموا
جواد حسن -

الى الذين قرأوا ولم يفهمواهذا المقال، وخاصة العبارة الأخيرة من المقال، حيث لا يوجد خطأ مطبعي، ولكن يبدو أن بعض الذين قرأوا لم يفهموا كما جاء في تعليقاتهم. العبارة تقول (فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل وتفسيرها أن الدين ترك للعقل والتجربة مسألة إنشاء القوانين والنظم. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل لهذه النظم بعد ذلك. .

تصويب لا بد منه
ابو أنس -

جاء في ردود أحد القراء للمدعو ابو علي أن الاسلام حجر عثرة في طريق التقدم وربما عقله الذي اضاع الطريق لدوحة المعرفة الاسلامية وليراجع التاريخ جيدا قبل أن يتعثر بجهله ، ويكفي أن الاسلام الدين الوحيد الذي أنهى عبودية الانسانلحجر وتمر ونبي ورفع من شأنه ليعبد رب الخلق كله.ولكن عميان الفكر هم نباشون التخلف ولو انصرف الاسلام كدين في عقول المتحكمين بأسمه لكنا سادة الأمم ولكن المتاجرة باسم الاسلام هو الكارثة ومحاكمة الاسلام بافعال المستسلمين جهالة تعمي القلوب وتحطم مستقبل الاجيال

قلة عقل
ليلى مطر -

المعلقون الذين يشمتون في تعليقاتهم الكاتب لا وصف لتعليقاتهم إلا بقلةالعقل وعجز الحجة.

لاعزاء
The Witness -

كل ما ابتعدنا عن الدين كلما زادت فرصة تطورنا والحاق ببقية البشر .معظم الاحكام لاتتناسب وواقع عصرنا تخيل عملية رجم امرأة او رجل زانى بعد دفن نصف جسمهما بالتراب و, عملية قطع يد السارق اعمال بربرية لايمكن لبشر سوى مشاهدتها للنهاية لقد شاهدت فيديو عن نفس الموضوع شىء يندى له الجبين وغيرره كثير جدا وارجوا من فرقة الملتحين الرد

قرأوا ولم يفهموا
جواد حسن -

الى الذين قرأوا ولم يفهمواهذا المقال، وخاصة العبارة الأخيرة من المقال، حيث لا يوجد خطأ مطبعي، ولكن يبدو أن بعض الذين قرأوا لم يفهموا كما جاء في تعليقاتهم. العبارة تقول (فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل وتفسيرها أن الدين ترك للعقل والتجربة مسألة إنشاء القوانين والنظم. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل لهذه النظم بعد ذلك. .

قلة عقل
ليلى مطر -

المعلقون الذين يشمتون في تعليقاتهم الكاتب لا وصف لتعليقاتهم إلا بقلةالعقل وعجز الحجة.

لاعزاء
The Witness -

كل ما ابتعدنا عن الدين كلما زادت فرصة تطورنا والحاق ببقية البشر .معظم الاحكام لاتتناسب وواقع عصرنا تخيل عملية رجم امرأة او رجل زانى بعد دفن نصف جسمهما بالتراب و, عملية قطع يد السارق اعمال بربرية لايمكن لبشر سوى مشاهدتها للنهاية لقد شاهدت فيديو عن نفس الموضوع شىء يندى له الجبين وغيرره كثير جدا وارجوا من فرقة الملتحين الرد

إلى إدريس 15
سلمي الأفغاني -

يا مولانا إدريس.. إذا سلمنا بأن كلامك صحيح فلماذا لا تأتي بأمثلة على الشتائم والتجريح الذي تقول إنها في مقالات النابلسي السابقة، بل هات لنا بمثال واحد فقط، لكي نصدق قولك. فكن منصفاً. ولا تتبع أهوائهم. هداك الله.

إلى إدريس 15
سلمي الأفغاني -

يا مولانا إدريس.. إذا سلمنا بأن كلامك صحيح فلماذا لا تأتي بأمثلة على الشتائم والتجريح الذي تقول إنها في مقالات النابلسي السابقة، بل هات لنا بمثال واحد فقط، لكي نصدق قولك. فكن منصفاً. ولا تتبع أهوائهم. هداك الله.

رأي
محمد ابو عزيز -

نظام الدولة و الحكم نظام بشري منذ الازل اُسبغ عليه مسحات دينية بواسطة الحكام/ الرُسل - للسيطرة و الاستبداد من اجل ضمان و امان السلطة من الداخل و الخارج ولو كان نظام الحكم الاسلامي نظاما الاهيا محكما لما سقط و تكرر سقوطه .اظن انني لن اتجنى اذا قلت ان التحول في العبادة من الشيء الملموس و الظاهر - رغم عدم منطقيته - الى شيء مجهول و غائب يصل بالمسلمين الى قمة التخلف و انعدام الاتزان الفكري وبالتالي مجتمعا كهذا لايمكن ان ينتج نظام حكم قابل للتطبيق دنيويا.

إلى أمير الظلام
جهاد الماضي -

ليس هذا اسم فيلم لعادل إمام، ولكنه رد موجه الى رقم 14 الذي أطلق على نفسه أمير الحكمة فأين الحكمة في قول أميرها المزعوم:الكاتب مفلس وخاوي فكريا ويعاني من افلاس فكري متأصل هذا قبل أن ينطق الأمير بأية كلمة. وهي دلالة واضحة على ضحالة التعليق. ثم ما دام الموضوع قد عفا عليه الزمن ولا أدري ما معنى عفا عليه الزمان. ففصل الدين عن الدولة لم يتحقق بعد، رغم كل ما كتب عنه، وما زال الشغل الشاغل للمثقفين والسياسيين العرب؟إن تعليقك يا أمير الظلام لا يثير الشفقة فحسب، بل يثير أيضاً الضحك لضحالته وقصر نظره. وسلامي لنادر قريط أمير الحكمة.

من قلم
طـــــــــارق الوزير -

ألم تشاهد يا نابلسى حفل تنصيب الرئيس الامريكى اوباما الذى يذهب فى الصباح الى الكاتدرائيه وخطاب كنسى فى احتفال التنصيب سمعناه من قسس ! ...ومن اِسشهدت بهم من مصر تراجعوا.. !... واين رايك فيما حدث من تربع نتنياهو وافجدور ليبرمانوبقيه فرقه المتطرفين الارهابيين باسرائيل ؟

رأي
محمد ابو عزيز -

نظام الدولة و الحكم نظام بشري منذ الازل اُسبغ عليه مسحات دينية بواسطة الحكام/ الرُسل - للسيطرة و الاستبداد من اجل ضمان و امان السلطة من الداخل و الخارج ولو كان نظام الحكم الاسلامي نظاما الاهيا محكما لما سقط و تكرر سقوطه .اظن انني لن اتجنى اذا قلت ان التحول في العبادة من الشيء الملموس و الظاهر - رغم عدم منطقيته - الى شيء مجهول و غائب يصل بالمسلمين الى قمة التخلف و انعدام الاتزان الفكري وبالتالي مجتمعا كهذا لايمكن ان ينتج نظام حكم قابل للتطبيق دنيويا.

إلى أمير الظلام
جهاد الماضي -

ليس هذا اسم فيلم لعادل إمام، ولكنه رد موجه الى رقم 14 الذي أطلق على نفسه أمير الحكمة فأين الحكمة في قول أميرها المزعوم:الكاتب مفلس وخاوي فكريا ويعاني من افلاس فكري متأصل هذا قبل أن ينطق الأمير بأية كلمة. وهي دلالة واضحة على ضحالة التعليق. ثم ما دام الموضوع قد عفا عليه الزمن ولا أدري ما معنى عفا عليه الزمان. ففصل الدين عن الدولة لم يتحقق بعد، رغم كل ما كتب عنه، وما زال الشغل الشاغل للمثقفين والسياسيين العرب؟إن تعليقك يا أمير الظلام لا يثير الشفقة فحسب، بل يثير أيضاً الضحك لضحالته وقصر نظره. وسلامي لنادر قريط أمير الحكمة.

من قلم
طـــــــــارق الوزير -

ألم تشاهد يا نابلسى حفل تنصيب الرئيس الامريكى اوباما الذى يذهب فى الصباح الى الكاتدرائيه وخطاب كنسى فى احتفال التنصيب سمعناه من قسس ! ...ومن اِسشهدت بهم من مصر تراجعوا.. !... واين رايك فيما حدث من تربع نتنياهو وافجدور ليبرمانوبقيه فرقه المتطرفين الارهابيين باسرائيل ؟

ما قولكم ؟
احمد مردوخي -

نحن كلنا محكومون بحكم الله سواء آمنا بالله ام لم نؤمن وسواء شئنا ام ابينا، ولكن المشكلة في الذين يدعون الى الدولة الدينية فكل منهم له مفهوم خاص هو وليد فهم مجتزأ وغير متكامل للاساسيات الدينية وحقيقة العلاقة بين الانسان وربه. وكل واحد من اولئك يعتبر ما يراه في امر الدين وحيا منزلا لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. والا بالله عليكم ماالذي يمكن ان يجمع بين نظام دولة (ولاية الفقيه) وبين نظام الدولة التي نشات من افكار (محمد عبد الوهاب) وهما دولتان معاصرتان متجاورتان وبامكاننا اجراء المقارنة الواقعية بينهما دون جهد كبير، وما قولكم في تركيا التي يحكمها حزب العدالة والتنمية (ذلك الحزب الذي اعتلى الحكم من خلال استغلال اسم الاسلام) وتركياالآن اكثر تعلقا من اي وقت آخر بامريكا وسياسساتها في منطقتنا، وهي كذلك الوسيطة المثالية التي تفضلها اسرائيل في مفاوضاتها مع اطراف عربية، فما قولكم دام فضلكم؟. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ما قولكم ؟
احمد مردوخي -

نحن كلنا محكومون بحكم الله سواء آمنا بالله ام لم نؤمن وسواء شئنا ام ابينا، ولكن المشكلة في الذين يدعون الى الدولة الدينية فكل منهم له مفهوم خاص هو وليد فهم مجتزأ وغير متكامل للاساسيات الدينية وحقيقة العلاقة بين الانسان وربه. وكل واحد من اولئك يعتبر ما يراه في امر الدين وحيا منزلا لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. والا بالله عليكم ماالذي يمكن ان يجمع بين نظام دولة (ولاية الفقيه) وبين نظام الدولة التي نشات من افكار (محمد عبد الوهاب) وهما دولتان معاصرتان متجاورتان وبامكاننا اجراء المقارنة الواقعية بينهما دون جهد كبير، وما قولكم في تركيا التي يحكمها حزب العدالة والتنمية (ذلك الحزب الذي اعتلى الحكم من خلال استغلال اسم الاسلام) وتركياالآن اكثر تعلقا من اي وقت آخر بامريكا وسياسساتها في منطقتنا، وهي كذلك الوسيطة المثالية التي تفضلها اسرائيل في مفاوضاتها مع اطراف عربية، فما قولكم دام فضلكم؟. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

هذا الطارق
سليمان المنصوري -

الباشمهندس طارق الوزير من أنشط لقراءالمعلقين في إيلاف. وهو تخصص مقالات النابلسي بالذات. ورغم أن تعليقه على أي المقال في واد والتعليق في وادي آخر إلا أن الوزير لا يخلو من الطرافة والظرف، فهو يقول أي كلام كما جاء في تعليقه رقم 27. المهم أن يقول. وهو يستنجد في بعض الأحيان بنادر قريط الذي لم يعد ينجده. طارق الوزير هو المضحك المبكي. المضحك بكلماته، والمبكي على هذا النوع من المعلقين.

هذا الطارق
سليمان المنصوري -

الباشمهندس طارق الوزير من أنشط لقراءالمعلقين في إيلاف. وهو تخصص مقالات النابلسي بالذات. ورغم أن تعليقه على أي المقال في واد والتعليق في وادي آخر إلا أن الوزير لا يخلو من الطرافة والظرف، فهو يقول أي كلام كما جاء في تعليقه رقم 27. المهم أن يقول. وهو يستنجد في بعض الأحيان بنادر قريط الذي لم يعد ينجده. طارق الوزير هو المضحك المبكي. المضحك بكلماته، والمبكي على هذا النوع من المعلقين.

الى (21) جواد حسن .
الحكيم البابلي . -

اخي جواد : انا قرأتُ وفهمتُ . اما عن تعليقي رقم (3) فقد كان سخريةً من قلب المفاهيم في النص المحصور بين قوسين في ذلك التعليق . وهنا دارت عليك الدائرة ، لأنك قرأتَ ولم تَفهمْ يا رجل !!. تحياتي .

الى (21) جواد حسن .
الحكيم البابلي . -

اخي جواد : انا قرأتُ وفهمتُ . اما عن تعليقي رقم (3) فقد كان سخريةً من قلب المفاهيم في النص المحصور بين قوسين في ذلك التعليق . وهنا دارت عليك الدائرة ، لأنك قرأتَ ولم تَفهمْ يا رجل !!. تحياتي .

التقدم
هاني -

أعطيني ولو نقطة يعيقها الأسلام في وجه التقدم العلمي هل الأسلام يحرم العلم هل الأسلام يمنع الناس من البحث العلمي أو أنه يحرم الكمياء والفزياء أم أنه يحرم الرياضيات. أما مسألة العلامانية فهي ليست علم وقولك لبرالي مسلم من أتيت بهذا المسلم إن اللبرالية والأسلام لايتوفقان أصلا كيف مزجت الماء بالنار .إن كنت تعتقد أن التقدم هو تنصيل المرأة من ريشها وزجها فى الطرقات فذالك ليس بتقدم وليس له علاقة لابالمريخ ولابدهاب إلى القمر ولابصواريخ أرض أرض ولابالأكترونيات ولابالمحركات ولابالخراطة .وإن كنت تعتقد أن العلمانية واللبرالية والماركسية والدارونية والرأسمالية والشيوعية هي التقدم فأنت مخطء فهذه التيارات يجب أن تعاقب على مافعلته بالبشرية فهي مبنية على العنصرية والقتل.أريد أن أسألك ماخطبك بالأسلام والوضوء الأسلام تشريع بين الناس فالمسلم له علاقة بالأسلام في كل أفعاله ومأكله ومشربه ففصله عن الدولة يعني فصله عن المجتمع وفصله عن المجتمع يعني فصله عن الفرد وهدا يعني تهميشه وأبشرك أن الأسلام غير معمول به لافي العدالة ولافي الرأسة ولافي الوزارة ولاحت في الحيات اليومية فقوانينه معطلة ومتبعيه منبودين وليس لهم حق في أي شيء

التقدم
هاني -

أعطيني ولو نقطة يعيقها الأسلام في وجه التقدم العلمي هل الأسلام يحرم العلم هل الأسلام يمنع الناس من البحث العلمي أو أنه يحرم الكمياء والفزياء أم أنه يحرم الرياضيات. أما مسألة العلامانية فهي ليست علم وقولك لبرالي مسلم من أتيت بهذا المسلم إن اللبرالية والأسلام لايتوفقان أصلا كيف مزجت الماء بالنار .إن كنت تعتقد أن التقدم هو تنصيل المرأة من ريشها وزجها فى الطرقات فذالك ليس بتقدم وليس له علاقة لابالمريخ ولابدهاب إلى القمر ولابصواريخ أرض أرض ولابالأكترونيات ولابالمحركات ولابالخراطة .وإن كنت تعتقد أن العلمانية واللبرالية والماركسية والدارونية والرأسمالية والشيوعية هي التقدم فأنت مخطء فهذه التيارات يجب أن تعاقب على مافعلته بالبشرية فهي مبنية على العنصرية والقتل.أريد أن أسألك ماخطبك بالأسلام والوضوء الأسلام تشريع بين الناس فالمسلم له علاقة بالأسلام في كل أفعاله ومأكله ومشربه ففصله عن الدولة يعني فصله عن المجتمع وفصله عن المجتمع يعني فصله عن الفرد وهدا يعني تهميشه وأبشرك أن الأسلام غير معمول به لافي العدالة ولافي الرأسة ولافي الوزارة ولاحت في الحيات اليومية فقوانينه معطلة ومتبعيه منبودين وليس لهم حق في أي شيء

شكرا طارق الوزير
العفريت -

الى السيد طارق الوزير - تعليق رقم 27 - انت عاوز تقول اية بالضبط فى تعليقاتك ؟ ... يبدو انك فقدت شيئا ودخلت ايلاف كى تبحث عنة ... وسؤالى اليك هل توجد صلة قرابة بينك ويبين القذافى ؟

شكرا طارق الوزير
العفريت -

الى السيد طارق الوزير - تعليق رقم 27 - انت عاوز تقول اية بالضبط فى تعليقاتك ؟ ... يبدو انك فقدت شيئا ودخلت ايلاف كى تبحث عنة ... وسؤالى اليك هل توجد صلة قرابة بينك ويبين القذافى ؟

رد على سلمى الافغاني
امير الحكمة -

الى تعليق رقم 24 سلمى الافغاني كيف تطلبين امثلة على التجريح الموجود بكثرة في مقالات النابلسي فعلا شيء مضحك الم تلاحظي الكم الهائل من الشتائم في مقالاته لدرجة ان القراء استغربوا ان هذا المقال جاء دون شتائم ان غالبية القراء لايستطيعون ان يكملوا قراءة مقالاته لكثرة مافيها من شتائم وسباب لقد شتم النابلسي الشارع العربي ووصفه بالغوغاء وشتم الشعب العربي وفيهم المحامي والطبيب والكاتب وفيهم من يفوقون هذا النابلسي كثيرا علما ومعرفة وقدرا شتمهم النابلسي ووصفهم بالجهل ووصفهم بالغباء والغوغائية وقلة الفهم يعني يصف 300 مليون عربي بالجهل والغباء وهو وحده الذكي والفالح ثم يصف الاحزاب الاسلامية بالتخلف والجهل وفي احدى مقالاته وصف الكاتب محمد حسنين هيكل بالحكواتي على المقاهي الشعبيه ووصف علماء الدين المسلمين بالجهل والتخلف واوصاف اخرى لا احب ان اذكرها وهو في كل شتائمه كان يعمم السباب على الجميع فهو يسب رجال الدين ثم يسب الشعب العربي وثم يسب حركات المقاومة الاسلامية وفي احدى مقالاته وصف حماس بالارهاب والقتله كماتصفها اسرائيل تماما ووصف المقاومة العراقية الشريفة بالارهابين القتلة المتطرفين ويصف كل من يختلف معه بالراي بالجهل والتخلف والارهاب وغيرها من الصفات التي يطلقها يمينا وشمالا اضافة الى شتائمه المتكرره وهجومه على سوريا بالشتائم كقوله النظام البائد والمتخلف وحتى وصفها بالارهاب حتى انه وصف الرئيس الراحل صدام حسين بالمقبور دون ادنى احترام وغيرها الكثير والكثير من مايعف اللسان عن ذكره وكل هذه الشتائم والتوتر الموجود في مقالاته لضعف حجته وضحالة فكره وثقافته فهو يعتمد على المغالطات والشتائم والصوت العالي بعيدا عن المنطق السليم والحجة القوية هل تريدين ادلة اخرى لتقتنعي ياسيدتي .

رد على سلمى الافغاني
امير الحكمة -

الى تعليق رقم 24 سلمى الافغاني كيف تطلبين امثلة على التجريح الموجود بكثرة في مقالات النابلسي فعلا شيء مضحك الم تلاحظي الكم الهائل من الشتائم في مقالاته لدرجة ان القراء استغربوا ان هذا المقال جاء دون شتائم ان غالبية القراء لايستطيعون ان يكملوا قراءة مقالاته لكثرة مافيها من شتائم وسباب لقد شتم النابلسي الشارع العربي ووصفه بالغوغاء وشتم الشعب العربي وفيهم المحامي والطبيب والكاتب وفيهم من يفوقون هذا النابلسي كثيرا علما ومعرفة وقدرا شتمهم النابلسي ووصفهم بالجهل ووصفهم بالغباء والغوغائية وقلة الفهم يعني يصف 300 مليون عربي بالجهل والغباء وهو وحده الذكي والفالح ثم يصف الاحزاب الاسلامية بالتخلف والجهل وفي احدى مقالاته وصف الكاتب محمد حسنين هيكل بالحكواتي على المقاهي الشعبيه ووصف علماء الدين المسلمين بالجهل والتخلف واوصاف اخرى لا احب ان اذكرها وهو في كل شتائمه كان يعمم السباب على الجميع فهو يسب رجال الدين ثم يسب الشعب العربي وثم يسب حركات المقاومة الاسلامية وفي احدى مقالاته وصف حماس بالارهاب والقتله كماتصفها اسرائيل تماما ووصف المقاومة العراقية الشريفة بالارهابين القتلة المتطرفين ويصف كل من يختلف معه بالراي بالجهل والتخلف والارهاب وغيرها من الصفات التي يطلقها يمينا وشمالا اضافة الى شتائمه المتكرره وهجومه على سوريا بالشتائم كقوله النظام البائد والمتخلف وحتى وصفها بالارهاب حتى انه وصف الرئيس الراحل صدام حسين بالمقبور دون ادنى احترام وغيرها الكثير والكثير من مايعف اللسان عن ذكره وكل هذه الشتائم والتوتر الموجود في مقالاته لضعف حجته وضحالة فكره وثقافته فهو يعتمد على المغالطات والشتائم والصوت العالي بعيدا عن المنطق السليم والحجة القوية هل تريدين ادلة اخرى لتقتنعي ياسيدتي .

القارىء رقم 3
mar kareem -

ترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل

أمة خارج النص
نجدي -

الملاحظ من المقال أن النابسي يجاهد بكل ما يستطيع هو ممن يسمون انفسهم الليبراليين في العالم العربي على تدمير الاسلام وجعل أنفسهم أوصياء لاعداء هذا الدين من اليهود والنصارى في تنفيذ هذه المهمة حتى لا يبقى منه شيء بعد عدة عقود ويعملون ليل نهار وفي جميع المجالات مستخدمين جميع الوسائل في تحقيق ذلك ، ولكن الله غاب على أمره

القارىء رقم 3
mar kareem -

ترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل

أمة خارج النص
نجدي -

الملاحظ من المقال أن النابسي يجاهد بكل ما يستطيع هو ممن يسمون انفسهم الليبراليين في العالم العربي على تدمير الاسلام وجعل أنفسهم أوصياء لاعداء هذا الدين من اليهود والنصارى في تنفيذ هذه المهمة حتى لا يبقى منه شيء بعد عدة عقود ويعملون ليل نهار وفي جميع المجالات مستخدمين جميع الوسائل في تحقيق ذلك ، ولكن الله غاب على أمره

الاسلام دين ودوله
طـــــــــارق الوزير -

الاسلام دين ودوله ....وأبسط مثال هو فرقه( تبادل الزوجات )وهى من الحريات الشخصيه التى يدافع عنها الفكر العلمانى !!أليس كذلك ياعميد !؟ ....وعليه لم ولن تصل المجتمعات الاسلاميه الى قبول هذا التبادل أبدا لانه ضد الشريعه الاسلاميه ....والغرب كما تعرف لايمانع حتى فى زواج الشاذين ...وللعلم ( تبادل الزوجات )دعا اِليهااحد المثقفين قام عبد الناصر بمنعه من الكتابه وفصله من عمله لمحاوله ترويجه الفكر الشاذ لتبادل الزوجات ! ...والان هذا الكاتب له عمود شهير الان... وتحياتى يا عميد لانك تدور فى دائره 360 درجه !

الاسلام دين ودوله
طـــــــــارق الوزير -

الاسلام دين ودوله ....وأبسط مثال هو فرقه( تبادل الزوجات )وهى من الحريات الشخصيه التى يدافع عنها الفكر العلمانى !!أليس كذلك ياعميد !؟ ....وعليه لم ولن تصل المجتمعات الاسلاميه الى قبول هذا التبادل أبدا لانه ضد الشريعه الاسلاميه ....والغرب كما تعرف لايمانع حتى فى زواج الشاذين ...وللعلم ( تبادل الزوجات )دعا اِليهااحد المثقفين قام عبد الناصر بمنعه من الكتابه وفصله من عمله لمحاوله ترويجه الفكر الشاذ لتبادل الزوجات ! ...والان هذا الكاتب له عمود شهير الان... وتحياتى يا عميد لانك تدور فى دائره 360 درجه !

الوقاحة ها هي
دكتور بلدي -

فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل طلب استاذ فلسفة من تلاميذه كتابة موضوع عن الوقاحة،فما كان من احد التلاميذ الا ان قدم ورقته بيضاء تحمل جملة الوقاحة ها هي

الوقاحة ها هي
دكتور بلدي -

فترك الدين للعقل والتجربة وضع النظم والقوانين. وقام الدين بوضع الفلسفة والمثل طلب استاذ فلسفة من تلاميذه كتابة موضوع عن الوقاحة،فما كان من احد التلاميذ الا ان قدم ورقته بيضاء تحمل جملة الوقاحة ها هي

كاملاً
سلسبيل -

ماذا فعلتم أنتم للبشرية؟؟ طلاب وطالبات العلم التجريبي المسلمين الملتزمين يشغلون حيزاً جيداً في جامعات العالم وينجزون أبحاثاً ودراسات عليا ويختبرون فرضيات جديدة كل عام .. وهناك من يعمل في مؤسسات الطب والفيزياء والطاقة النووية وعلوم الجينات والهندسة الوراثية!! وتحترمهم الجامعات وتحترم عقولهم وتفوقهم.. فماذا قدمتم أنتم ؟؟ هل لكم من نظرية ومنعناكم عنها؟؟ إن كان على تنوير الغرب فأتركوه لأصحابه فلا تزكون أنفسكم بقراءة أعمال كانط وديكارت وفولتير لأنهم هم من قام بالتفكير فما هو جديدكم؟؟ أو ماذا فعلتم بفكرهم؟؟ مللنا من قصة العقل والتفكير لان فعلا لا نرى سوى ببغاوات تتكلم وعقم وقلة إحترام لإختيار الفرد!! !! هل تريدون القول أن المسلمين بضعفهم وتخلفهم منعوكم من التفكير والإبداع؟؟ إذن فأنتم أضعف منهم وأكثر تخلفاً.. المعروف أن من له فكر فعلي لا وقت له لمضايقة الخلق!! هل أنتظر كل من كانط وديكارت وغيرهم أن يترك الناس دينهم حتى ينطلق فكرهم؟ أم أنكم أنتم الكسالى وتبحثون عن مبرراً لفشلكم!! أما نظريات التربية التي يطالب بها الكاتب فالأحرى أن يهتم لضياع الشباب في توافه الأمور حيث نظمنا الدكتاتورية تقيد حريتنا العقلية والإبداعية بينما تغض الطرف عن الحرية الإباحية وخصوصا مع توفر وسائل الإتصالات والفضائيات والبرامج المخادعة التي تتظاهر بتنمية المواهب بينما هي في الواقع ليست إلا تنمية للفساد والإنحطاط الأخلاقي ؟؟؟ هل تتوقع أن ترى مفكراً أو مبدعاً من بين هؤلاء؟؟ ..هؤلاء لا يتحدث عنهم أحد لا الكتاب ولا المعلقين التُبع!! فعلا لا ترمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة!!

كاملاً
سلسبيل -

ماذا فعلتم أنتم للبشرية؟؟ طلاب وطالبات العلم التجريبي المسلمين الملتزمين يشغلون حيزاً جيداً في جامعات العالم وينجزون أبحاثاً ودراسات عليا ويختبرون فرضيات جديدة كل عام .. وهناك من يعمل في مؤسسات الطب والفيزياء والطاقة النووية وعلوم الجينات والهندسة الوراثية!! وتحترمهم الجامعات وتحترم عقولهم وتفوقهم.. فماذا قدمتم أنتم ؟؟ هل لكم من نظرية ومنعناكم عنها؟؟ إن كان على تنوير الغرب فأتركوه لأصحابه فلا تزكون أنفسكم بقراءة أعمال كانط وديكارت وفولتير لأنهم هم من قام بالتفكير فما هو جديدكم؟؟ أو ماذا فعلتم بفكرهم؟؟ مللنا من قصة العقل والتفكير لان فعلا لا نرى سوى ببغاوات تتكلم وعقم وقلة إحترام لإختيار الفرد!! !! هل تريدون القول أن المسلمين بضعفهم وتخلفهم منعوكم من التفكير والإبداع؟؟ إذن فأنتم أضعف منهم وأكثر تخلفاً.. المعروف أن من له فكر فعلي لا وقت له لمضايقة الخلق!! هل أنتظر كل من كانط وديكارت وغيرهم أن يترك الناس دينهم حتى ينطلق فكرهم؟ أم أنكم أنتم الكسالى وتبحثون عن مبرراً لفشلكم!! أما نظريات التربية التي يطالب بها الكاتب فالأحرى أن يهتم لضياع الشباب في توافه الأمور حيث نظمنا الدكتاتورية تقيد حريتنا العقلية والإبداعية بينما تغض الطرف عن الحرية الإباحية وخصوصا مع توفر وسائل الإتصالات والفضائيات والبرامج المخادعة التي تتظاهر بتنمية المواهب بينما هي في الواقع ليست إلا تنمية للفساد والإنحطاط الأخلاقي ؟؟؟ هل تتوقع أن ترى مفكراً أو مبدعاً من بين هؤلاء؟؟ ..هؤلاء لا يتحدث عنهم أحد لا الكتاب ولا المعلقين التُبع!! فعلا لا ترمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة!!

الذي لايفهم
رامز ميخائيل -

مقالات الصرح الكبير النابلسي يتهمه بكذا وكذا, فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على ان اولئك الذين لا يفهمون ما يكتبه الاستاذ النابلسي إما اميين الى درجة لا تنفع معهم حتى محو امية الكبار , او من مناصري الارهاب والتخلف وشعار نحمي انفسنا من التطور لكي لا نمس بقيمنا!!!! اسطوانتكم المشروخة اصبحت تزعج حتى مؤيديكم السابقين, ثقفوا انفسكم وتخلصوا من الارهاب والحقد الذي يمليء نفوسكم وعقلياتكم وستفهمون مقالات الاستاذ الكبير, فالف شكر له ولكل الخيرين

الذي لايفهم
رامز ميخائيل -

مقالات الصرح الكبير النابلسي يتهمه بكذا وكذا, فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على ان اولئك الذين لا يفهمون ما يكتبه الاستاذ النابلسي إما اميين الى درجة لا تنفع معهم حتى محو امية الكبار , او من مناصري الارهاب والتخلف وشعار نحمي انفسنا من التطور لكي لا نمس بقيمنا!!!! اسطوانتكم المشروخة اصبحت تزعج حتى مؤيديكم السابقين, ثقفوا انفسكم وتخلصوا من الارهاب والحقد الذي يمليء نفوسكم وعقلياتكم وستفهمون مقالات الاستاذ الكبير, فالف شكر له ولكل الخيرين

صرحنا رسولنا!!
سلسبيل -

لم يأت بجديد الكاتب ..بل أنه يغالط! معظم شيوخ العرب موالين وموافقين للسلطان.. ومن يعترض منهم فقد يكون السجن أو القتل أو حتى قص اللسان مصيره!! هذا إن كان للسلاطين أنفسهم سلطان من الأساس!! وحتى إن ظلمونا وقيدونا!! توقفوا عن تنميط المسلمين فرأيكم لا يهمنا!! التغيير المنشود بالأدبيات لا يبدأ بالتطاول على الدين.. فليس من اللائق لكاتب أن يصف نصوص الدين بالجوفاء!! الكاتب الذي يهاجم العقائد بهذا الأسلوب هو من يساعد على زيادة الكراهية والحقد لكل جديد!! فالجيش الإسرائيلي ومن ورائه حاخاماته لا يتحركون إلا بما تمليه نصوصهم!!!وأول مرة أسمع أن القيم تتعارض مع التطور!! الكاتب وبعض المعلقين فعلا يصورون المسلمين وكأنهم يعيشون في حفر تحت الأرض! ولهذا فلتراجعوا دروسكم أنتم فالأمية قد تعود مع الزمن!! انزلوا لحياة الناس إن أردتم أن يثقوا بكم ويتفاعلوا معكم ويصبح لكتابتكم أثر في النفوس ومن ثم تترجم على أرض الواقع!!

صرحنا رسولنا!!
سلسبيل -

لم يأت بجديد الكاتب ..بل أنه يغالط! معظم شيوخ العرب موالين وموافقين للسلطان.. ومن يعترض منهم فقد يكون السجن أو القتل أو حتى قص اللسان مصيره!! هذا إن كان للسلاطين أنفسهم سلطان من الأساس!! وحتى إن ظلمونا وقيدونا!! توقفوا عن تنميط المسلمين فرأيكم لا يهمنا!! التغيير المنشود بالأدبيات لا يبدأ بالتطاول على الدين.. فليس من اللائق لكاتب أن يصف نصوص الدين بالجوفاء!! الكاتب الذي يهاجم العقائد بهذا الأسلوب هو من يساعد على زيادة الكراهية والحقد لكل جديد!! فالجيش الإسرائيلي ومن ورائه حاخاماته لا يتحركون إلا بما تمليه نصوصهم!!!وأول مرة أسمع أن القيم تتعارض مع التطور!! الكاتب وبعض المعلقين فعلا يصورون المسلمين وكأنهم يعيشون في حفر تحت الأرض! ولهذا فلتراجعوا دروسكم أنتم فالأمية قد تعود مع الزمن!! انزلوا لحياة الناس إن أردتم أن يثقوا بكم ويتفاعلوا معكم ويصبح لكتابتكم أثر في النفوس ومن ثم تترجم على أرض الواقع!!

سلسبيل!!
محي الاوسي -

عيرتني بالشيب وهو وقار وياليتها عيرتني بما هو عار,

سلسبيل!!
محي الاوسي -

عيرتني بالشيب وهو وقار وياليتها عيرتني بما هو عار,