كتَّاب إيلاف

مصر لو تخلصت من البشير

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تخيلوا معي هذا السيناريو الافتراضي، الذي لا يمكن أن يتحقق على أرض الواقع أبداً، ما لم يتمتع صنّاع القرار في مصر بقدر هائل من الشجاعة والخيال السياسي والحيوية الذهنية التي تليق بدور بلد محوري مثل مصر، خاصة حين يتعلق الأمر بمصالحها الإستراتيجية التي لا تحتمل التمييع، فالسودان حالياً أقرب إلى التقسيم من أي وقت مضى، وتؤكد كل المؤشرات أن الجنوبيين سوف يختارون الانفصال في استفتاء عام 2011، وليس هناك أي سبيل لمنع ذلك سوى أن يرأس السودان قائد جنوبي، فهذا الخيار وحده سيشكل تحولاَ جذرياً في الموقف الجنوبي المثقل بمرارات تاريخية حيال من يصفونهم بتعبير "الجلابة" في الخرطوم، وهو مصطلح له خلفيات تاريخية تتعلق بتقاليد حقبة "تجارة الرقيق"، ولا يتسع المقام لتفصيلها.
مرة أخرى تعالوا نتخيل ـ وكل المعجزات بدأت بخيال ـ أن مؤسسات مصر الدبلوماسية والأمنية وغيرها من الأجهزة أبرمت اتفاقا مع "سلفا كير" حاكم الجنوب، ونخبة من كبار الجنرالات وقادة أجهزة الأمن هناك على ترتيب الأوضاع في السودان، في حال غياب البشير لسبب أو آخر، وكيف يمكن أن تمضي الأمور على نحو آمن، فمستقبل السودان أهم من مستقبل البشير أو غيره، لأن الأوطان أبقى من الأشخاص، خاصة حين يصبحوا عبئاً عليها، وسبباً في أزماتها الداخلية والخارجية كما هو حال البشير الذي أحسب أنه استنفذ كل فرصه في الداخل والخارج، وصار عبئاً على الشعب السوداني بل ومحيطه الإقليمي برمته .
فالبشير شأن غيره من الطغاة اختطف السودان، وأصر على أن يحوله إلى رهينة، وأصبح سبباً أساسياً في أزمة السودان مع قطاعات عريضة من أبنائه وجيرانه بل والعالم، ولم يعد جزءاً من الحل، فأى حل جاد لابد وأن يبدأ بإزاحته، وأتصور أن مصلحة السودان وأبنائه وكل جيرانه، تكمن في إقصاء هذا الرجل عن الحكم، لأن الأزمة الراهنة لا يمكن حلها ومحاصرة تداعياتها في ظل استمراره كحاكم مأزوم تلاحقه قرارات المحكمة الجنائية، ويرى أن مجرد تحركه بطائرته عبر هذه العاصمة أو تلك هو النصر المبين، ولتذهب مصالح البلاد إلى الجحيم، مادام "فخامته" متربعاً على سدة الحكم، ويجد من يبرر تصرفاته .
ونعود للسيناريو المفترض، فما أن تحط طائرة البشير على أرض مطار القاهرة حتى تقله سيارة إلى جهة ما حيث يلتقيه فيها مسؤول أمني كبير، لكن دون مستوى الرئيس، ليخيره بين أمرين: الإقامة في الفيللا الفاخرة التي كان يقطنها الرئيس السوداني السابق جعفر نميري بشارع العروبة في القاهرة، أو إذا كان يفضل التوجه إلى لاهاي ليواجه مصيره المحتوم حتى يحاكم على الإتهامات الفظيعة بالتورط في جرائم حرب أودت بحياة مئات المدنيين من أهالي إقليم دارفور المنكوب والمهمش، منذ أن وصل البشير إلى السلطة على ظهر دبابة في الانقلاب العسكري المشؤوم .
بالطبع يبدو هذا المشهد درامياً، وربما يراه البعض غير أخلاقي، لكن هذه هي السياسة، فهي لعبة المصالح ولا مكان فيها للمشاعر الشخصية، فالشهامة والفزعة والكرم كلها أمور طيبة على صعيد السلوك بين الأفراد، لكن حين يتعلق الأمر بمصالح الدول ومستقبل الشعوب، تتغير قواعد اللعبة جذرياً، وهذا ما لا يرغب العربان ـ حكاماً ومحكومين ـ في استيعابه، فمثلاً تراهم يصفون سلوك الشعب الأميركي بأنه ودود وأخلاقي، غير أنهم لا يدركون لماذا تتصرف الإدارات الأميركية المتعاقبة على نحو براغماتي لا يقيم وزناً لهذه المنظومة الأخلاقية، فالدول العظمى ليست مؤسسات خيرية، بل كيانات منوطة بالدفاع عن مصالح ملايين البشر، وهكذا تصرفت دائماً كافة الإمبراطوريات الكبرى على مر العصور والدهور .
وحتى وفقاً للحسابات الأخلاقية فلماذا لا يتجرع البشير من ذات الكأس التي طالما أذاقها لجميع حلفائه، بغض النظر عن تقويم طبيعة هذه التحالفات، فالرجل الذي قفز على السلطة عبر انقلاب عسكري وبضوء أخضر من مصر، لكنه لم يلبث أن انقلب عليها وتورط نظامه في محاولة اغتيال الرئيس مبارك، بعد أن تحالف مع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ممثلا في شخص "الألعوبان" حسن الترابي، ثم فتح السودان لتنظيم "القاعدة" واستضاف ابن لادن وعصابته الإرهابية، وأسبغ حمايته على الإرهابي الدولي الشهير كارلوس لكن ما أن انفض السامر حتى انقلب البشير على حلفائه واحدا تلو الآخر فلم يكتف باستبعاد معلمه وحليفه الترابي من دائرة السلطة، بل أودعه غياهب السجن ووضعه رهن الإقامة الجبرية، لهذا فقد فرّ ابن لادن من السودان قبل أن يلقى مصير كارلوس الذي سلمه نظام البشير لفرنسا في صفقة خططت لها ونفذتها فاحت منها روائح كريهة .
بكل المعايير السياسية والأخلاقية والإنسانية والقانونية، فإن حاكماً من طراز عمر البشير انتهت مدة صلاحيته، وأصبح الرهان عليه خسارة مؤكدة، فرجل يتورط أو يغض البصر، أو حتى يعجز عن مواجهة جريمة إنسانية راح ضحيتها مئات الآلاف من الفقراء المهمشين من أبناء وطنه، بين قتلى ومصابين وضحايا لعمليات اغتصاب جماعية، ثم يطالبنا فخامة الرئيس السوداني بأن نطرب لجعجعته وخطبه الإنشائية الفارغة عما يسميه "الاستعمار الجديد"، ثم لا يجد من وسيلة ليتحدى بها هذا الاستعممار سوى الرقص بالعصا، وارتداء "قبعة الريش"، ومعاقبة الضحايا مرة أخرى بطرد منظمات الإغاثة الدولية التي كانت تقدم لهم الغذاء والدواء طيلة سنوات حرم خلالها أبناء دارفور من أدنى حقوقهم في مجرد حياة آمنة، ولم تعجز حكومة البشير عن حمايتهم فحسب، بل تورطت في دعم ميليشيات "الجنجاويد" سراً وعلانية، وكما يقول المثل الشعبي المصري "لا بيرحم ولا سايب رحمة ربنا تنزل"، وبعد كل هذا يتسابق العربان في الدفاع عن بقاء البشير، حتى لو دفع الثمن ملايين الفقراء والمساكين من أبناء السودان وتمزقت أوصال البلاد، واستمرت شلالات الدماء في التدفق نتيجة الحروب الأهلية التي لا يعجز "جلابة الخرطوم" عن وقفها فحسب، بل يؤججون نيرانها بإلقاء المزيد من الزيت عليها .
حقاً لا يتعلم الأعراب من خطاياهم المتكررة، فهم أنفسهم الذين دفعوا صدام حسين لارتكاب الحماقة تلو الأخرى، من خوض حرب عبثية استمرت أعواماً ضد جارته إيران، وما أن حطت تلك الحرب أوزارها حتى ارتكب حماقة أخرى بغزو الكويت، وراح يتحدى العالم كالبشير تماماً، ومع ذلك تدفقت طائرات الدعم والمساندة على بغداد من ميليشيات الارتزاق من ساسة وصحافيين وفنانين وانتهازيين، مادام صدام يدفع ثمن هذه المسرحيات السمجة، وهي بالطبع خصماً من أرزاق العراقيين، الذين أصبحوا حينذاك غرباء في وطنهم، ولم يتراجع صدام حتى بات العراق في قبضة الاحتلال، ومع ذلك لم يزل بعض العربان يصنفون صدام باعتباره بطلاً قومياً، وينظمون الاحتفاليات لتأبينه فأي عبث هذا بالله عليكم؟ .
بالطبع أدرك جيداً أن سيناريو التخلص من البشير عن طريق "تدخل جراحي" مصري عاجل، باعتبارها الدولة صاحبة المصلحة الكبرى في وحدة السودان واستقراره وتصالحه مع العالم، هو أمر يشبه "كذبة أبريل"، تبدو صادمة لكنها لا تخلو من المنطق، فنظام مترهل حولّ مصر إلى "جمهورية متقاعدين"، وبددّ أحلام أبنائه، واكتفى بشرارهم والعجزة ليدفع بهم لصدارة الصفوف، نظام يتمدد فيه الفساد "كما يتمدد ثعبان في الرمل"، وباختصار فإن نظاماً بهذه الملامح لا يمكن أن نطالبه بالإقدام على مساعدة جيرانه بكل هذه الجرأة، قبل أن يساعد نفسه أولاً، فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها .
والله المستعان
Nabil@elaph.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
History
Joker -

Why Egypt has to do this. Basheer put himself in trouble, he should clear himself. Egypt helped Shah Iran as a result misunderstanding was created between the 2 countries. Why Egypt should stand against the international community. We have a lot of internal problems, although I know we have to work on the two fronts making good and solving our problems. Helping Basheer or helping the south to separate is no good at all. If the south wants to separate they have to follow a democratic route by performing a referendum and act according to its results. Egypt has to protect its border, and stop or at least limit the flood of refugees which increase the economic burden.

History
Joker -

Why Egypt has to do this. Basheer put himself in trouble, he should clear himself. Egypt helped Shah Iran as a result misunderstanding was created between the 2 countries. Why Egypt should stand against the international community. We have a lot of internal problems, although I know we have to work on the two fronts making good and solving our problems. Helping Basheer or helping the south to separate is no good at all. If the south wants to separate they have to follow a democratic route by performing a referendum and act according to its results. Egypt has to protect its border, and stop or at least limit the flood of refugees which increase the economic burden.

اضغاث احلام
مازن -

يبدو ان للكاتب خيال واسع لا يستطيع القارئ تفهمه .كان الاجدر بالكاتب لو قال ان على الرئيس المصري مبارك قطع تذكرة طائرة ذهاب فقط الى دبي بصحبة البشير و المغادرة الى فيلا في دبي من غير عودة و ترك وادي النيل لاهل مصر و السودان

اضغاث احلام
مازن -

يبدو ان للكاتب خيال واسع لا يستطيع القارئ تفهمه .كان الاجدر بالكاتب لو قال ان على الرئيس المصري مبارك قطع تذكرة طائرة ذهاب فقط الى دبي بصحبة البشير و المغادرة الى فيلا في دبي من غير عودة و ترك وادي النيل لاهل مصر و السودان

.....
wael -

1st let me congratulate you for your amazing imagination !!!!the problem is that you are just looking to Sudan as your colony !!!! that time has gone,itis a very strange for some one to give advices like this to people and he is not related to them,you have 80 million brother and sister,give them these advices,they need them also man!!or you are just want a from your boss,Alrashid and you want to show him you are interested in his opinion? let Albashir to us,we know how to deal with him and see your own business

.....
wael -

1st let me congratulate you for your amazing imagination !!!!the problem is that you are just looking to Sudan as your colony !!!! that time has gone,itis a very strange for some one to give advices like this to people and he is not related to them,you have 80 million brother and sister,give them these advices,they need them also man!!or you are just want a from your boss,Alrashid and you want to show him you are interested in his opinion? let Albashir to us,we know how to deal with him and see your own business

البشير صمام امان
امير الحكمة -

ان الحكام في مصر ومعهم المطبلون والمزمرون امثال الكاتب نبيل شرف الدين لم يكتفوا باختطاف مصر رهينة بين ايديهم ولم يكتفوا بتدمير مصر واقتصادها ان فساد الحكم في مصر اشاع فوضى عارمه طالت كل المجالات ونتج عنه تخلف شديد وتراجع في كل القطاعات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والاقتصاد والسياسة وانتشر الفساد في مصر وتراجعت التنمية وحل محلها السرقة والرشاوي والواسطه والمحسوبيه حتى اصبحت مصر من افقر الدول العربية واكثرها تخلفا وضعفا واصبح المواطن المصري من اكثر المواطنيين على المستوى العربي ذلا وفقرا وجهلا واصبحت مصر ضعيفة اقتصاديا وعسكريا وسياسيا تابعة ليس لها سياسة مستقلة بل اصبحت دوله تابعة تعتمد على فتات المساعدات الامريكية وفقدت دورها الرائد في العالم العربي وفي افريقيا ومصر اليوم تستجدي المساعدات الهزيلة المغمسة بالذل تابعة لامريكا واسرائيل بلا هوية او راي مستقل تعاني في مختلف المجالات داخليا وخارجيا ، وكل هذا ناتج عن فساد الحكم وضعفه واستسلامه للمخططات الامريكية والاسرائيلية حتى اصبح حكام مصر مجرد موظفين لدى الادارة الامريكية ولدى اسرائيل حتى اصبح حكام مصر وزبانيتهم المطبلون لهم شوكة في حلق الامة وحلق المصريين ولن ننسى يوم تامر حاكم مصر على العراق عام 1990 ومرر مؤامرة ضرب العراق واحتلاله في مؤتمر القاهرة الشهير الذي اعدت قراراته في واشنطن قبل ان يبدأ ولن ننسى تامر حكام مصر على العراق عام 2003 ولن ننسى تامرهم على اهل غزة عام 2009 حيث منعوا عنهم المساعدات والغذاء واغلقوا في وجههم المعابر ونسقوا مع اسرائيل لضربهم وهاهم اليوم يطبلون ويزمرون ليقسموا السودان ويتامروا عليه تنفيذا لمخططات امريكية صهيونية ، ان الرئيس البشير هو صمام الامان للسودان اعاد اليه الاستقرار وانهى 30 عام من الحرب الاهلية في الجنوب ووحد البلاد واستخرج النفط واعاد عجلة التنمية لتدور من جديد في السودان وانتهج حكما اسلاميا عادلا وهذا لم يعجب اسرائيل التي تخطط للسيطرة على منابع نهر النيل فتحالفت مع فرنسا وامريكا وبدؤا يثيرون القلاقل في السودان ويهزون الاستقرار وكلما حدث تقدم وسلام في السودان خربوه ثم افتعلوا مشكلة دارفور وغذوها وكبروها ودعموا جماعات متمردة غريبة عن المنطقة تابعة للاستخبارات الاسرائيلية الموساد وهاهم يريدون اعتقال الرئيس البشير كل هذا لان الرئيس البشير اعاد السلام والامن للسودان وهذا ضد

البشير صمام امان
امير الحكمة -

ان الحكام في مصر ومعهم المطبلون والمزمرون امثال الكاتب نبيل شرف الدين لم يكتفوا باختطاف مصر رهينة بين ايديهم ولم يكتفوا بتدمير مصر واقتصادها ان فساد الحكم في مصر اشاع فوضى عارمه طالت كل المجالات ونتج عنه تخلف شديد وتراجع في كل القطاعات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والاقتصاد والسياسة وانتشر الفساد في مصر وتراجعت التنمية وحل محلها السرقة والرشاوي والواسطه والمحسوبيه حتى اصبحت مصر من افقر الدول العربية واكثرها تخلفا وضعفا واصبح المواطن المصري من اكثر المواطنيين على المستوى العربي ذلا وفقرا وجهلا واصبحت مصر ضعيفة اقتصاديا وعسكريا وسياسيا تابعة ليس لها سياسة مستقلة بل اصبحت دوله تابعة تعتمد على فتات المساعدات الامريكية وفقدت دورها الرائد في العالم العربي وفي افريقيا ومصر اليوم تستجدي المساعدات الهزيلة المغمسة بالذل تابعة لامريكا واسرائيل بلا هوية او راي مستقل تعاني في مختلف المجالات داخليا وخارجيا ، وكل هذا ناتج عن فساد الحكم وضعفه واستسلامه للمخططات الامريكية والاسرائيلية حتى اصبح حكام مصر مجرد موظفين لدى الادارة الامريكية ولدى اسرائيل حتى اصبح حكام مصر وزبانيتهم المطبلون لهم شوكة في حلق الامة وحلق المصريين ولن ننسى يوم تامر حاكم مصر على العراق عام 1990 ومرر مؤامرة ضرب العراق واحتلاله في مؤتمر القاهرة الشهير الذي اعدت قراراته في واشنطن قبل ان يبدأ ولن ننسى تامر حكام مصر على العراق عام 2003 ولن ننسى تامرهم على اهل غزة عام 2009 حيث منعوا عنهم المساعدات والغذاء واغلقوا في وجههم المعابر ونسقوا مع اسرائيل لضربهم وهاهم اليوم يطبلون ويزمرون ليقسموا السودان ويتامروا عليه تنفيذا لمخططات امريكية صهيونية ، ان الرئيس البشير هو صمام الامان للسودان اعاد اليه الاستقرار وانهى 30 عام من الحرب الاهلية في الجنوب ووحد البلاد واستخرج النفط واعاد عجلة التنمية لتدور من جديد في السودان وانتهج حكما اسلاميا عادلا وهذا لم يعجب اسرائيل التي تخطط للسيطرة على منابع نهر النيل فتحالفت مع فرنسا وامريكا وبدؤا يثيرون القلاقل في السودان ويهزون الاستقرار وكلما حدث تقدم وسلام في السودان خربوه ثم افتعلوا مشكلة دارفور وغذوها وكبروها ودعموا جماعات متمردة غريبة عن المنطقة تابعة للاستخبارات الاسرائيلية الموساد وهاهم يريدون اعتقال الرئيس البشير كل هذا لان الرئيس البشير اعاد السلام والامن للسودان وهذا ضد

بدايه النهاية
منقب -

مقال رائع للاستاذ نبيل وهذه الحقيقه اول مره اقرأ لك مقال ولابد من الاشاده به...اروع مافي المقال هو ذكرك ان البشير اعتبر التحليق الى بعض الدويلات المجاوره بطوله...وهي طبعا نكته طريفه لا تعبر الا على السذج من جمهورنا العربي...ان البشير يعلم جيدا انها بدايه النهايه له وان المحكمه الجنائيه ستلقي القبض عليه اجلا ام عاجلا ...فبعد تلك السنوات الطويله من الحكم والتي ذاق فيها الشعب السوداني الامرين اتت المساعده الالهيه متمثله بالمحكمه الجنائيه تلبيه لنداءات الامهات والاطفال والشيوخ الذين قتلوا لا لاجل شيء وانما فقط لكونهم غير مسلمين او مسلمين غير عرب معتقدا بان تلك المجازر ستمر على المجتمع الدولي من دون التفاته والغريب ان البشير اثبت للعالمين العربي والغربي غبائه المطلق فبعد محاكمه صدام على الارهاب الذي قاده ضد شعبه وشعب الكويت وبعد ان سلم القذافي كل شيئ للغرب ورفع الرايه البيضاء نرى البشير من دون اي تغيير في سياسته وربما كان يعتقد ان امريكا خرجت ضعيفه من حربي العراق وافغانستان وربما كان يعتقد ان الارهابيين الذين ارسلهم للسودان وافغانستان سوف يقومون بالمهمه على احسن وجه..ولكن شاءت القدره الالهيه ان تجري الامور على هذا النحو وان يستمر البشير في سياسته العنجهيه كما فعل صدام تماما...وهذه هي حكمه الله فحبل الله طويل ومثل اولئك الروساء القتله من شده غرورهم وسطوتهم يعتقدون ان كل مايفعلوه صحيح الى ان تحل رحمه الله لتثبت لهم بان الكل يزول الا حكمته وكلامه...ان امام البشير اليوم خياران وهو اما ان يسلم نفسه للمحكمه الدوليه ويدافع عن نفسه او ان يلتحق بصديقه القديم السيد اسامه بن لادن ولا اعتقد انه سيكون مرحب به هناك...حاله البشير اليوم هي كحاله الفأر في المصيده ينتظر رحمه سجانه...اما فيما يتعلق بمصر فلا اعتقد انها تستطيع تقديم المزيد من العون لان حسني مبارك يواجه اليوم اكبر حركات طلابيه وشعبيه مناهضه وحتى اذا استطاع كبتها لبضع سنين فالتغيير قادم لامحاله....اننا يا اخوتي نعيش عصر الديمقراطيه والانفتاح والالتحاق بعجله التطور ولابد ان نشكر امبراطوريه الغرب لمدها يد العون لنا وسيبقى التاريخ شاهدا على ذلك

بدايه النهاية
منقب -

مقال رائع للاستاذ نبيل وهذه الحقيقه اول مره اقرأ لك مقال ولابد من الاشاده به...اروع مافي المقال هو ذكرك ان البشير اعتبر التحليق الى بعض الدويلات المجاوره بطوله...وهي طبعا نكته طريفه لا تعبر الا على السذج من جمهورنا العربي...ان البشير يعلم جيدا انها بدايه النهايه له وان المحكمه الجنائيه ستلقي القبض عليه اجلا ام عاجلا ...فبعد تلك السنوات الطويله من الحكم والتي ذاق فيها الشعب السوداني الامرين اتت المساعده الالهيه متمثله بالمحكمه الجنائيه تلبيه لنداءات الامهات والاطفال والشيوخ الذين قتلوا لا لاجل شيء وانما فقط لكونهم غير مسلمين او مسلمين غير عرب معتقدا بان تلك المجازر ستمر على المجتمع الدولي من دون التفاته والغريب ان البشير اثبت للعالمين العربي والغربي غبائه المطلق فبعد محاكمه صدام على الارهاب الذي قاده ضد شعبه وشعب الكويت وبعد ان سلم القذافي كل شيئ للغرب ورفع الرايه البيضاء نرى البشير من دون اي تغيير في سياسته وربما كان يعتقد ان امريكا خرجت ضعيفه من حربي العراق وافغانستان وربما كان يعتقد ان الارهابيين الذين ارسلهم للسودان وافغانستان سوف يقومون بالمهمه على احسن وجه..ولكن شاءت القدره الالهيه ان تجري الامور على هذا النحو وان يستمر البشير في سياسته العنجهيه كما فعل صدام تماما...وهذه هي حكمه الله فحبل الله طويل ومثل اولئك الروساء القتله من شده غرورهم وسطوتهم يعتقدون ان كل مايفعلوه صحيح الى ان تحل رحمه الله لتثبت لهم بان الكل يزول الا حكمته وكلامه...ان امام البشير اليوم خياران وهو اما ان يسلم نفسه للمحكمه الدوليه ويدافع عن نفسه او ان يلتحق بصديقه القديم السيد اسامه بن لادن ولا اعتقد انه سيكون مرحب به هناك...حاله البشير اليوم هي كحاله الفأر في المصيده ينتظر رحمه سجانه...اما فيما يتعلق بمصر فلا اعتقد انها تستطيع تقديم المزيد من العون لان حسني مبارك يواجه اليوم اكبر حركات طلابيه وشعبيه مناهضه وحتى اذا استطاع كبتها لبضع سنين فالتغيير قادم لامحاله....اننا يا اخوتي نعيش عصر الديمقراطيه والانفتاح والالتحاق بعجله التطور ولابد ان نشكر امبراطوريه الغرب لمدها يد العون لنا وسيبقى التاريخ شاهدا على ذلك

نبيل شرف الدين
سامي -

المثاليه التي يتكلم عنها السيد نبيل شرف الدين دائما تثير اشمئزازي ، فهو يكتب من عالم اخر بعيدا عن الحقيقه التي يعيشها العرب جميعا، فهو يتحدث عن صناع القرار في العالم العربي وكأنه عندنا صناع قرار،يا اخي ما انت عارف انه لا قرارات تصنع عندنا وكلها يجب ان تختم ب(made in USA) . ومن هو الحاكم الذي لم يختطف الحكم في البلد الذي يحكمه وبمساعدة بريطانيا،امريكا،وإسرائيل(محور الشياطين)(made in USA).وأنت ايضا تبحث . ليكون لك جواز مرور الى الأمم المتحده لتصبح سفير العرب للنوايا الحسنه،وربما هذا اقل طموح عندك. الدراما المؤلمه جدا ان يكون الشخص يصيب عين الحقيقه ان خلا بينه وبين نفسه ولكن الذل الذي عشعش في اعماق قلبه يمنعه من البوح بما يسر له قلبه،انت تعرف والعالم كله يعرف ان ايران هي التي اعتدت على العراق، وانت تعرف ان امريكا عرضت الخليج كله على صدام مقابل الإعتراف بإسرائيل ،وأنت تعرف والعالم ايضاً يعرف ان امريكا طلبت من البشير الإعتراف بإسرائيل مقابل العفو العام. اما الترهل الذي تصف به نظام الحكم في مصر،فهو ناتج عن التذلل لمحور الشياطين من اجل توريث ابن الريس يا ريس .

نبيل شرف الدين
سامي -

المثاليه التي يتكلم عنها السيد نبيل شرف الدين دائما تثير اشمئزازي ، فهو يكتب من عالم اخر بعيدا عن الحقيقه التي يعيشها العرب جميعا، فهو يتحدث عن صناع القرار في العالم العربي وكأنه عندنا صناع قرار،يا اخي ما انت عارف انه لا قرارات تصنع عندنا وكلها يجب ان تختم ب(made in USA) . ومن هو الحاكم الذي لم يختطف الحكم في البلد الذي يحكمه وبمساعدة بريطانيا،امريكا،وإسرائيل(محور الشياطين)(made in USA).وأنت ايضا تبحث . ليكون لك جواز مرور الى الأمم المتحده لتصبح سفير العرب للنوايا الحسنه،وربما هذا اقل طموح عندك. الدراما المؤلمه جدا ان يكون الشخص يصيب عين الحقيقه ان خلا بينه وبين نفسه ولكن الذل الذي عشعش في اعماق قلبه يمنعه من البوح بما يسر له قلبه،انت تعرف والعالم كله يعرف ان ايران هي التي اعتدت على العراق، وانت تعرف ان امريكا عرضت الخليج كله على صدام مقابل الإعتراف بإسرائيل ،وأنت تعرف والعالم ايضاً يعرف ان امريكا طلبت من البشير الإعتراف بإسرائيل مقابل العفو العام. اما الترهل الذي تصف به نظام الحكم في مصر،فهو ناتج عن التذلل لمحور الشياطين من اجل توريث ابن الريس يا ريس .

الاراجوز
Willy -

الكاتب لم يرى التلفاز واعتقد غارق في الاحلام البوليسية مثل أدهم صبري!!الشعب السوداني يحب رئيسه..ورئيسهم يستطيع ان يقف امامهم ويرقص من غير محاوله اطلاق رصاصه واحده عليه..!!ولكن ..انظر من حول ذلك الاراجوز الذي يمسك بالحكم لمدة عشرين سنة!!لا احد من الاراجيز الاخرين يخرج حتى يده من داخل عربه مصفحة بملايين الدولارات!!فمن هم الذين يستحقون ان يتخلصوا منهم؟!

الاراجوز
Willy -

الكاتب لم يرى التلفاز واعتقد غارق في الاحلام البوليسية مثل أدهم صبري!!الشعب السوداني يحب رئيسه..ورئيسهم يستطيع ان يقف امامهم ويرقص من غير محاوله اطلاق رصاصه واحده عليه..!!ولكن ..انظر من حول ذلك الاراجوز الذي يمسك بالحكم لمدة عشرين سنة!!لا احد من الاراجيز الاخرين يخرج حتى يده من داخل عربه مصفحة بملايين الدولارات!!فمن هم الذين يستحقون ان يتخلصوا منهم؟!

للتذكير
عثمان عمر طه -

أعدم البشير 28 ضابط عندما اشتم رائحة استياء في الجيش وظن انقلابا سيحدث هذا اواسط التسعينات.العرب الذين يدافعوا عن البشير امثال الغدافي وبشار الأسد هم خائفون على مصيرهم ايضا وليصرخ المدافعون عن البشير بالروح والدم نفديك يا بشير ونضحي بالسودان.

للتذكير
عثمان عمر طه -

أعدم البشير 28 ضابط عندما اشتم رائحة استياء في الجيش وظن انقلابا سيحدث هذا اواسط التسعينات.العرب الذين يدافعوا عن البشير امثال الغدافي وبشار الأسد هم خائفون على مصيرهم ايضا وليصرخ المدافعون عن البشير بالروح والدم نفديك يا بشير ونضحي بالسودان.

الثقة أهم
islam -

يا أستاذ نبيل بهذا التحليل تنظر تحت قدميك، فربما تحقق مصر مصلحة من ذلك، لكنها لن تكون محل ثقة خادعة مخادعة ينظر إليها العالم على أنه لا أمان لها أو لاية وعود تؤتمن عليها بعدما ضحت بمستجير بها حتى لو كان كافرا. قال الرسول صل الله عليه وسلم: لو استجار بك مشرك فأجره

الثقة أهم
islam -

يا أستاذ نبيل بهذا التحليل تنظر تحت قدميك، فربما تحقق مصر مصلحة من ذلك، لكنها لن تكون محل ثقة خادعة مخادعة ينظر إليها العالم على أنه لا أمان لها أو لاية وعود تؤتمن عليها بعدما ضحت بمستجير بها حتى لو كان كافرا. قال الرسول صل الله عليه وسلم: لو استجار بك مشرك فأجره

بلبل النيل يعود
ايوب المصري -

غرد فما اجمل تغريدك لكن للاسف انت تغرد خارج السرب فامامنا الف عام حتي نفهم هذا الامر غاية في البساطة اي حاكم يشتغل تعصب شعبنا الطيب المسالم ليكتم علي انفاسة الي طولون ويقول لة انا زعيم مسلم واي طرد لي معناة حرب علي الاسلام وتخيل معي شعب لا يعرف في الزمن الا مواعيد الصلاة فقط ماذا سيفعل وهو مغيب الوعي شعب لا ياكل ولا يشرب ويتبرع بكل ما يملك لبناء مسجد او كنيسة شعب غلبان فقد كل امل في الدنيا ولم يعد لة الا الاخرة اما عن موضوع السودان وانفصال الجنوب ارجو من الاخوة قبل ان يوجهوا اللوم لنبيل شرف الدين قراءة كتاب نائب الرئيس السوداني السابق في عهد النميري وقبلة ابل ايلير وهو خيانة العهود عن اكثر من 1000 معاهدة مع الشمال لم يصان معاهدة واحدة فقط بل ان الجنوب للان متشككين في مقتل جون جارانج وكيف سقطت طائرتة ببساطة هكذا علي اي حال السودان ومصر في الخمسينات كانتا من اغني بلاد العالم ماذا فعلوا فينا ؟؟ اعطونا الاخرة واخذوا الدنيا كلها منا

بلبل النيل يعود
ايوب المصري -

غرد فما اجمل تغريدك لكن للاسف انت تغرد خارج السرب فامامنا الف عام حتي نفهم هذا الامر غاية في البساطة اي حاكم يشتغل تعصب شعبنا الطيب المسالم ليكتم علي انفاسة الي طولون ويقول لة انا زعيم مسلم واي طرد لي معناة حرب علي الاسلام وتخيل معي شعب لا يعرف في الزمن الا مواعيد الصلاة فقط ماذا سيفعل وهو مغيب الوعي شعب لا ياكل ولا يشرب ويتبرع بكل ما يملك لبناء مسجد او كنيسة شعب غلبان فقد كل امل في الدنيا ولم يعد لة الا الاخرة اما عن موضوع السودان وانفصال الجنوب ارجو من الاخوة قبل ان يوجهوا اللوم لنبيل شرف الدين قراءة كتاب نائب الرئيس السوداني السابق في عهد النميري وقبلة ابل ايلير وهو خيانة العهود عن اكثر من 1000 معاهدة مع الشمال لم يصان معاهدة واحدة فقط بل ان الجنوب للان متشككين في مقتل جون جارانج وكيف سقطت طائرتة ببساطة هكذا علي اي حال السودان ومصر في الخمسينات كانتا من اغني بلاد العالم ماذا فعلوا فينا ؟؟ اعطونا الاخرة واخذوا الدنيا كلها منا

خيال
osman -

شكل الكاتب خياله جامح لدرجة انه نسي كل شي بس تخيل ان مصر بدون حسني مبارك بعد 40 سنة جاثم علي صدرها وللاسف معظم مثقفي مصر يرون السودان من خلال امن مصر ومياه النيل وكان ليس هنالك شعب يسمي شعب السودان .مصر بعد شق الصف العربي وقبر وبيع القضية الفلسطينة تحاول بيع السودان بس حسبي علمي ومعرفتي بشعب السودان اري الثمن غالي جدا .

خيال
osman -

شكل الكاتب خياله جامح لدرجة انه نسي كل شي بس تخيل ان مصر بدون حسني مبارك بعد 40 سنة جاثم علي صدرها وللاسف معظم مثقفي مصر يرون السودان من خلال امن مصر ومياه النيل وكان ليس هنالك شعب يسمي شعب السودان .مصر بعد شق الصف العربي وقبر وبيع القضية الفلسطينة تحاول بيع السودان بس حسبي علمي ومعرفتي بشعب السودان اري الثمن غالي جدا .

مصر الحروسه
سجين مؤبد -

الرد خالف شروط النشر لذا تم حذفه

مصر الحروسه
سجين مؤبد -

الرد خالف شروط النشر لذا تم حذفه

مصر والسودان في خطر
منير محمد صلاح الدين -

هذا هو الحل الأوحد للحفاظ علي السودان ومصر ولكن ينقصنا صانع القرار و المفكر الأستراتيجي لتجنيب السودان ماهو أسوا علي يد البشير وزبانية جهنم الذين افسدوا السودان وجعلوا اهلها أذلة فهل هذا وارد ؟؟؟؟

مصر والسودان في خطر
منير محمد صلاح الدين -

هذا هو الحل الأوحد للحفاظ علي السودان ومصر ولكن ينقصنا صانع القرار و المفكر الأستراتيجي لتجنيب السودان ماهو أسوا علي يد البشير وزبانية جهنم الذين افسدوا السودان وجعلوا اهلها أذلة فهل هذا وارد ؟؟؟؟

من قلم : الســـــاخر
طـــــــــارق الوزير -

الكاتب لايعلم بوجود 4 مليون سودانى يعيشون بيننا فى مصر ) ...!

من قلم : الســـــاخر
طـــــــــارق الوزير -

الكاتب لايعلم بوجود 4 مليون سودانى يعيشون بيننا فى مصر ) ...!

اعقل
جاك عطاللة -

عندما راى القذافى رأس صدام معلقة بالهواء فى حبل غليظ اصيب بصدمة فدفع دية سخية لضحايا لوكربى و شحن برنامجه النووى للمعلم بوش واعتذر وتاب توبة نصوحة ونهائية من الارهاب وتوجه الى افريقيا والاسلام اللذان ليس لهما صاحب ولا عليهما رقيب فتخصص فيهما بدلا من الارهاب واصبح ديكهما الرومى او طاووسهما ملك ملوك افريقيا وامام المسلمين يلبس الملابس الغريبة الالوان والمنفوشة و المزركشة و نظارة الشمس الشهيرة بالاماكن الداخلية ليس بها شمس ولا قمر والتى اعتقد انها نظارة تحت الحمراء تكشف له عن عورات من يجتمع معه ليتسلى وينتقم من البشر برؤية ماتحت ملابسهم من عظام--اما البشير فبدلا من ان يتوب وياخذ من صدام والقذافى عبرة قام يرقص بالسيف والعصا فى زمن الليزر وكانه عنتر بن البشير هبط علينا من القرن الخامس و قام عنتر البشير يحلق بطائرته فى دول بير السلم السايبة والتى قتل فيها القانون ودفن ليدبس القادة العميان معه فى جريمته و ليشاركوا بالاستضافة والترحيب والتأييد -- وياسيد بشير الاتدرى ان المحكمة الدولية اخذت مقاس المقعد من على الكراسى التى جلست عليها بالقاهرة والرياض و قطر؟؟ والان و البرش قد تم تفصيله على مقاسك نرجو منك الالتزام بوزنك الحالى لازيادة ولا نقصان حتى لا تتعب عندما يقفشوك وتجلس عليه فى لاهاى - ونتمنى لك سجنا طيبا- والعزاء الشخصى لشعب السودان الطيب والمغلوب على امره ولو اننى عاتب عليهم اذ ان المحكمة الدولية قد اعطتهم حبل للنجاة والتخلص من هذه الارهابى ومازالوا لم يفكروا بمحاصرة قصره و قفشه وتسليمه للعدالة الدولية للان و اضمن لهم انه اجبن من فأر ولن يستطيع استخدام قواته المسلحة التى ستنقلب عليه حتما بمجرد تحرك بضع عشرات الالاف من السودانيين حتى بالعصا الى القصر الجمهورى ففكروا و قرروا ايها السودانيين الطيبين - الفرصة جاءتكم على طبق من ذهب و عقبال الباقى

اعقل
جاك عطاللة -

عندما راى القذافى رأس صدام معلقة بالهواء فى حبل غليظ اصيب بصدمة فدفع دية سخية لضحايا لوكربى و شحن برنامجه النووى للمعلم بوش واعتذر وتاب توبة نصوحة ونهائية من الارهاب وتوجه الى افريقيا والاسلام اللذان ليس لهما صاحب ولا عليهما رقيب فتخصص فيهما بدلا من الارهاب واصبح ديكهما الرومى او طاووسهما ملك ملوك افريقيا وامام المسلمين يلبس الملابس الغريبة الالوان والمنفوشة و المزركشة و نظارة الشمس الشهيرة بالاماكن الداخلية ليس بها شمس ولا قمر والتى اعتقد انها نظارة تحت الحمراء تكشف له عن عورات من يجتمع معه ليتسلى وينتقم من البشر برؤية ماتحت ملابسهم من عظام--اما البشير فبدلا من ان يتوب وياخذ من صدام والقذافى عبرة قام يرقص بالسيف والعصا فى زمن الليزر وكانه عنتر بن البشير هبط علينا من القرن الخامس و قام عنتر البشير يحلق بطائرته فى دول بير السلم السايبة والتى قتل فيها القانون ودفن ليدبس القادة العميان معه فى جريمته و ليشاركوا بالاستضافة والترحيب والتأييد -- وياسيد بشير الاتدرى ان المحكمة الدولية اخذت مقاس المقعد من على الكراسى التى جلست عليها بالقاهرة والرياض و قطر؟؟ والان و البرش قد تم تفصيله على مقاسك نرجو منك الالتزام بوزنك الحالى لازيادة ولا نقصان حتى لا تتعب عندما يقفشوك وتجلس عليه فى لاهاى - ونتمنى لك سجنا طيبا- والعزاء الشخصى لشعب السودان الطيب والمغلوب على امره ولو اننى عاتب عليهم اذ ان المحكمة الدولية قد اعطتهم حبل للنجاة والتخلص من هذه الارهابى ومازالوا لم يفكروا بمحاصرة قصره و قفشه وتسليمه للعدالة الدولية للان و اضمن لهم انه اجبن من فأر ولن يستطيع استخدام قواته المسلحة التى ستنقلب عليه حتما بمجرد تحرك بضع عشرات الالاف من السودانيين حتى بالعصا الى القصر الجمهورى ففكروا و قرروا ايها السودانيين الطيبين - الفرصة جاءتكم على طبق من ذهب و عقبال الباقى

لوغرتم
عوض+عوض=عوضين -

لو..لو(عوض) = عوض في عوضإذن: السؤال يتحول الى مايلي:مصر لو تخلصت من مبارك!

لوغرتم
عوض+عوض=عوضين -

لو..لو(عوض) = عوض في عوضإذن: السؤال يتحول الى مايلي:مصر لو تخلصت من مبارك!

ها يحصل يا نبيل
مصرى صريح -

هذه الخطوة يا صديقى الاستاذ نبيل سيتخذها باذن الله فخامة الرئيس هيثم بن وائل بن جمال مبارك مع الرئيس تاج السر بن الميرغنى بن حسن البشير فى القرن الثالث والعشرين و سيكتب عنها الصحفى الاستاذ سمير بن مجدى بن نبيل شرف الدين رئيس تحرير جريدة الاهرام القاهرية و تمنياتنا للرؤساء والملوك العرب بدوام الصحة والجلسة المريحة على ظهور شعوبهم

ها يحصل يا نبيل
مصرى صريح -

هذه الخطوة يا صديقى الاستاذ نبيل سيتخذها باذن الله فخامة الرئيس هيثم بن وائل بن جمال مبارك مع الرئيس تاج السر بن الميرغنى بن حسن البشير فى القرن الثالث والعشرين و سيكتب عنها الصحفى الاستاذ سمير بن مجدى بن نبيل شرف الدين رئيس تحرير جريدة الاهرام القاهرية و تمنياتنا للرؤساء والملوك العرب بدوام الصحة والجلسة المريحة على ظهور شعوبهم

مقال جيد
عنان -

احسنت ايها الكاتب على خيالك الواسع الذي لو اصبح حقيقة لكان حالنا افضل مئات المرات بدون هؤلاء الطغاة من عينة البشير والاسد المتشدقون بالمقاومة ضد الامبريالية والصهيونية فقط من اجل كراسيهم ولا يهمهم شعبهم ابدا مادام قد وجدوا لانفسهم المبرر الزائف الاخلاقي او الوطني فليمت السودان وليمت شعبه مادام البشير يرى نفسه منتصرا بتحركاته هنا او هناك او بالجماهير التي تخرج لاستقباله بسبب عصا جلاديه وزبانيته السودان ارض غنية جدا ولكن شعبها فقير جدا سواء بالمال او بانه مغلوب على امره بسبب البشير وظلمه

مقال جيد
عنان -

احسنت ايها الكاتب على خيالك الواسع الذي لو اصبح حقيقة لكان حالنا افضل مئات المرات بدون هؤلاء الطغاة من عينة البشير والاسد المتشدقون بالمقاومة ضد الامبريالية والصهيونية فقط من اجل كراسيهم ولا يهمهم شعبهم ابدا مادام قد وجدوا لانفسهم المبرر الزائف الاخلاقي او الوطني فليمت السودان وليمت شعبه مادام البشير يرى نفسه منتصرا بتحركاته هنا او هناك او بالجماهير التي تخرج لاستقباله بسبب عصا جلاديه وزبانيته السودان ارض غنية جدا ولكن شعبها فقير جدا سواء بالمال او بانه مغلوب على امره بسبب البشير وظلمه

اطمئنوا على قادتنا
فتح الباب خليفة -

اعجبنى قوى تعليق للاخ اللى بيقول ان الغرب يتامر على تقسيم السودان-- السؤال ليه الغرب يتعب نفسه ويتامر مادام فيه ناس زى النميرى و المهدى و البشير و الترابى بموتوا و يغتصبوا و يقطعوا الايدي والرجلين من خلاف ؟؟ يا سيد اصحى انا استنكر واشجب محاولتك القاء اللوم على الغرب الكافر والصهيونية العالمية و بروتوكولات حكماء صهيون -- الحمد لله المؤامرة على تمزيق السودان وطنية مائة بالمائة و لا يستطيع ان يخترقها خائن ولا منافق غربى عميل للاستعمار و اطمئن يا شعب السودان المؤامرة يقودها نخبة طيبة ومخلصة من حكامنا الوطنيين والغيورين على مصلحة السودان وعلى اسلامه وشعبه و نحن المنتصرون و سنرقص بالعصا امام كل العالم و سنزور مصر والسعودية وقطر كل يوم وليخسأ الغرب واذنابه

اطمئنوا على قادتنا
فتح الباب خليفة -

اعجبنى قوى تعليق للاخ اللى بيقول ان الغرب يتامر على تقسيم السودان-- السؤال ليه الغرب يتعب نفسه ويتامر مادام فيه ناس زى النميرى و المهدى و البشير و الترابى بموتوا و يغتصبوا و يقطعوا الايدي والرجلين من خلاف ؟؟ يا سيد اصحى انا استنكر واشجب محاولتك القاء اللوم على الغرب الكافر والصهيونية العالمية و بروتوكولات حكماء صهيون -- الحمد لله المؤامرة على تمزيق السودان وطنية مائة بالمائة و لا يستطيع ان يخترقها خائن ولا منافق غربى عميل للاستعمار و اطمئن يا شعب السودان المؤامرة يقودها نخبة طيبة ومخلصة من حكامنا الوطنيين والغيورين على مصلحة السودان وعلى اسلامه وشعبه و نحن المنتصرون و سنرقص بالعصا امام كل العالم و سنزور مصر والسعودية وقطر كل يوم وليخسأ الغرب واذنابه

كفى هراء
سليم الليبي -

بصراحة أول مرة أشوف كاتب منتهيه صلاحيته ويعيش على الخيال يطبل ويزمر للغرب وهو لايدري أن من باع العرب والقضية العربية هو ( حسني مبارك ) وأخير ا أقول الله المستعان على مثل هالكتاب ....... وشكرا لكم

كفى هراء
سليم الليبي -

بصراحة أول مرة أشوف كاتب منتهيه صلاحيته ويعيش على الخيال يطبل ويزمر للغرب وهو لايدري أن من باع العرب والقضية العربية هو ( حسني مبارك ) وأخير ا أقول الله المستعان على مثل هالكتاب ....... وشكرا لكم

نبيل يانبيل...
مصرى وبس -

هو أنت يانبيل تقعد تقعد وبعدين تطلع لنا بمقال جبار زى ده... فيه طرق تانية كتير يانبيل مثل أن تفرقع طيارة البشير فى الجو أو يمنع من مغادرة مصر كما فعلوا مع النميرى وفيه طرق تانية كتير المهم الإرادة واللى ينصح بذكاء ودهاء مثلك فين؟

نبيل يانبيل...
مصرى وبس -

هو أنت يانبيل تقعد تقعد وبعدين تطلع لنا بمقال جبار زى ده... فيه طرق تانية كتير يانبيل مثل أن تفرقع طيارة البشير فى الجو أو يمنع من مغادرة مصر كما فعلوا مع النميرى وفيه طرق تانية كتير المهم الإرادة واللى ينصح بذكاء ودهاء مثلك فين؟

سذاجة الحملان !!!
Saadoush -

لست من هواة التعليق على كتابات الغير، إلا أن الأستاذ نبيل شرف الدين حاول أن يكسب مقاله قناع الصدقية والموضوعية، في الوقت الذي نسي أو تناسى وضع السودان قبل (دبابة البشير) المباركة، ليت كاتبنا تسلح بالشجاعة اللازمة ليدرس أحوال السودان السياسية والاقتصادية وينظر بعمق في مشكلة (دار فور) وفتيل اشتعالها وإمكانية حلها بدون أي تدخل خارجي، ودور الدكتور حسن الترابي في إثارة الفتنة، والصراع الدولي على مصادر الماء والنفط في السودان، ودخول الصين في حلبة المنافسة وإقصاء الشركات الأمريكية والفرنسية من (كيكة) النفط السوداني، هناك عشرات العناصر التي تشكل مجمل الصورة ومن السذاجة النظر إلى الموضوع من زاوية جور جزء من أبناء الوطن على أشقائهم، واستخدام بعض التعابير في غير سياقها للدلالة على عمق المعرفة، بينما تشير الدلائل إلى جهل الكاتب بمجمل الأحداث ومجرياتها على أرض الواقع.أتمنى أن يدرس الأستاذ شرف الدين الوضع بجميع أبعاده والمؤثرات الدولية التي تتفاعل معه.. وما محكمة الجنايات الدولية إلا وسيلة من ضمن وسائل الضغط التي تنتهجها بعض الدول التي تسعى للحصول على مصالحها.هل يعتقد الأستاذ شرف الدين أن أمريكا وفرنسا تفيض إنسانية وإخاء ومحبة لسواد عيون أهل دار فور؟ وإذا ذهب البشير _ وهو فرد زائل - هل ستحل مشاكل السودان إذا قرر عدم الخضوع للإملاءات الدولية ومصالح الدول التي تحاول النيل من استقراره؟المسألة ليست حب البشر وكراهته.. هناك أيها الحبيب مصالح دولية عليا.. من يقف في طريقها فهو منبوذ ومرفوض.. ومن يلين ويخضع لها فهو مرغوب وتحت الحماية والرعاية بغض النظر عن الشعوب التي تقبع في ذيل اهتمامات من ينادون بالحرية والديمقراطية والحياة الوردية.إن حل مشاكل السودان كافة يمكن أن يحدث بالضغط على زر واحد فقط وهو (التطبيع مع إسرائيل)، وقادة السودان يعلمون ذلك، وأؤكد للأستاذ شرف الدين أن مجرد التلويح بقبول هذا الحل السحري سوف يغير موازين اللعبة، وسوف تختفي مشكلة دار فور في لمح البصر، وتصبح المحكمة الدولية من ذكريات الماضي.. وليت كاتبنا المحترم يجد ما يقوله عندئذ.. المسألة أبسط مما تصور يا أستاذ شرف الدين.لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها.. ولكن أخلاق الرجال تضيق.

سذاجة الحملان !!!
Saadoush -

لست من هواة التعليق على كتابات الغير، إلا أن الأستاذ نبيل شرف الدين حاول أن يكسب مقاله قناع الصدقية والموضوعية، في الوقت الذي نسي أو تناسى وضع السودان قبل (دبابة البشير) المباركة، ليت كاتبنا تسلح بالشجاعة اللازمة ليدرس أحوال السودان السياسية والاقتصادية وينظر بعمق في مشكلة (دار فور) وفتيل اشتعالها وإمكانية حلها بدون أي تدخل خارجي، ودور الدكتور حسن الترابي في إثارة الفتنة، والصراع الدولي على مصادر الماء والنفط في السودان، ودخول الصين في حلبة المنافسة وإقصاء الشركات الأمريكية والفرنسية من (كيكة) النفط السوداني، هناك عشرات العناصر التي تشكل مجمل الصورة ومن السذاجة النظر إلى الموضوع من زاوية جور جزء من أبناء الوطن على أشقائهم، واستخدام بعض التعابير في غير سياقها للدلالة على عمق المعرفة، بينما تشير الدلائل إلى جهل الكاتب بمجمل الأحداث ومجرياتها على أرض الواقع.أتمنى أن يدرس الأستاذ شرف الدين الوضع بجميع أبعاده والمؤثرات الدولية التي تتفاعل معه.. وما محكمة الجنايات الدولية إلا وسيلة من ضمن وسائل الضغط التي تنتهجها بعض الدول التي تسعى للحصول على مصالحها.هل يعتقد الأستاذ شرف الدين أن أمريكا وفرنسا تفيض إنسانية وإخاء ومحبة لسواد عيون أهل دار فور؟ وإذا ذهب البشير _ وهو فرد زائل - هل ستحل مشاكل السودان إذا قرر عدم الخضوع للإملاءات الدولية ومصالح الدول التي تحاول النيل من استقراره؟المسألة ليست حب البشر وكراهته.. هناك أيها الحبيب مصالح دولية عليا.. من يقف في طريقها فهو منبوذ ومرفوض.. ومن يلين ويخضع لها فهو مرغوب وتحت الحماية والرعاية بغض النظر عن الشعوب التي تقبع في ذيل اهتمامات من ينادون بالحرية والديمقراطية والحياة الوردية.إن حل مشاكل السودان كافة يمكن أن يحدث بالضغط على زر واحد فقط وهو (التطبيع مع إسرائيل)، وقادة السودان يعلمون ذلك، وأؤكد للأستاذ شرف الدين أن مجرد التلويح بقبول هذا الحل السحري سوف يغير موازين اللعبة، وسوف تختفي مشكلة دار فور في لمح البصر، وتصبح المحكمة الدولية من ذكريات الماضي.. وليت كاتبنا المحترم يجد ما يقوله عندئذ.. المسألة أبسط مما تصور يا أستاذ شرف الدين.لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها.. ولكن أخلاق الرجال تضيق.

والله فكرة
رعد الحافظ -

تعجبني جدا هذه الاحلام التي يطرحها الكاتب , ربما لجوئنا للاحلام كتعويض عن الحقيقة والواقع المر ,أنا تخيلت مثل هذا السيناريو مع القذافي , عندما فقد السيطرة كعادته على لسانه فأنفلت يشتم تاج رأسه ويطلق على نفسه الالقاب فأسمى نفسه قائدا أمميا وملك ملوك الانس والجن,هل تعرف يا أخي نبيل شرف الدين , لو حدثت تلك العملية ,أقصد القبض على البشير والقذافي والاسد وتخييرهم بين تسليمهم للمحكمة الدولية أو الاقامة معا في شقة وسط البلد قرب رمسيس مثلابدون خدم وطباخ وسيارة وما شابه ,فسوف لن يفضل أي رئيس عربي البقاء في السلطة أكثر من فترة أو إثنتين حتى لا يتعرض للسكن في تلك الشقة , وسط البلد مع الزحام ودخان السيارات وصراخ المارة..والله فكرة ممتازة جدا , لكن شرط تطبيقها أولا توقف الشعوب المستضعفة عن نفاقها لقادتها الاشاوس كما طرح احد المعلقين , شكرا للكاتب

والله فكرة
رعد الحافظ -

تعجبني جدا هذه الاحلام التي يطرحها الكاتب , ربما لجوئنا للاحلام كتعويض عن الحقيقة والواقع المر ,أنا تخيلت مثل هذا السيناريو مع القذافي , عندما فقد السيطرة كعادته على لسانه فأنفلت يشتم تاج رأسه ويطلق على نفسه الالقاب فأسمى نفسه قائدا أمميا وملك ملوك الانس والجن,هل تعرف يا أخي نبيل شرف الدين , لو حدثت تلك العملية ,أقصد القبض على البشير والقذافي والاسد وتخييرهم بين تسليمهم للمحكمة الدولية أو الاقامة معا في شقة وسط البلد قرب رمسيس مثلابدون خدم وطباخ وسيارة وما شابه ,فسوف لن يفضل أي رئيس عربي البقاء في السلطة أكثر من فترة أو إثنتين حتى لا يتعرض للسكن في تلك الشقة , وسط البلد مع الزحام ودخان السيارات وصراخ المارة..والله فكرة ممتازة جدا , لكن شرط تطبيقها أولا توقف الشعوب المستضعفة عن نفاقها لقادتها الاشاوس كما طرح احد المعلقين , شكرا للكاتب

غربان ناعفة
رشيد_الجزئر العظمى -

خيب الله رجاءك يا نبيل أنت صحفي ومثقف... ( إن جاز لنا أن نحسبك منهم) متأمرك حتى لا أقول..... ألا قاتل الله كل من أراد بهذه الأمة شرا اللهم مزق الصهاينة ومن والاهم .ألا تكفون أيها الغربان الناعقة .بالتأكيد لن ينشر تعليقي أو أنه سيبتر ككل مرة ولكن عل وعسى أن يبلغ الكاتب

غربان ناعفة
رشيد_الجزئر العظمى -

خيب الله رجاءك يا نبيل أنت صحفي ومثقف... ( إن جاز لنا أن نحسبك منهم) متأمرك حتى لا أقول..... ألا قاتل الله كل من أراد بهذه الأمة شرا اللهم مزق الصهاينة ومن والاهم .ألا تكفون أيها الغربان الناعقة .بالتأكيد لن ينشر تعليقي أو أنه سيبتر ككل مرة ولكن عل وعسى أن يبلغ الكاتب

تربت يداك .
magnum -

البشير ...مسكين شعب السودان . أتمني أن يرحل غير مأسوف عليه .

تربت يداك .
magnum -

البشير ...مسكين شعب السودان . أتمني أن يرحل غير مأسوف عليه .

اختلاق السباب
أحمد رامي -

يعني المشكل اليوم يكمن في وجود البشير حاكما للسودان، وإذا تخلى عن الحكم ستحل كل مشاكل السودان.. قال لنا في وقت من الأوقات كل من رامسفيلد وزايد بن سلطان أن على صدام حسين التخلي عن حكم العراق ومغادرته إذا أراد تحاشي غزو العراق واحتلاله.. وقبل أيام من بدء عملية الغزو قال قائد القوات الأمريكية وقتها حتى لو تخلى صدام عن السلطة فإننا سندخل العراق وسنغزوه ونحتله.. وكان يا ما كان، وفي أواخر ايام عهد رئاسة ياسر عرفات للسلطة الفلسطينية قيل لنا إن ابا عمار هو الحجرة الواقفة في وجه إقامة الدولة الفلسطينية، وقاموا بتسميمه وجاؤوا بصديقهم محمود عباس بدلا عنه، وها نحن ما زلنا ننتظر قيام الدولة الفلسطينية، وكانوا يقولون لنا إن معمر القذافي دكتاتور وحامي حمى الإرهاب، ولا مجال للتعامل معه، ولما غير سياسته وأصبح يتصرف وفقا لهواهم، تحول في إعلامهم إلى عاقل ومعتدل، وصاروا يهرولون فرادى وجماعات صوب خيمته.. المشكل بالنسبة للغرب، ليس في الأشخاص، إنه في السياسات، حين يقررون لجهة ما، سياسة معينة، فإنهم يهيئون لها الأسباب والمبررات، ولديهم الأقلام التي يوظفونها في عالمنا العربي لترويج تلك المبررات وتبنيها والدفاع عنها، وكأنها حقائق مطلقة..

اختلاق السباب
أحمد رامي -

يعني المشكل اليوم يكمن في وجود البشير حاكما للسودان، وإذا تخلى عن الحكم ستحل كل مشاكل السودان.. قال لنا في وقت من الأوقات كل من رامسفيلد وزايد بن سلطان أن على صدام حسين التخلي عن حكم العراق ومغادرته إذا أراد تحاشي غزو العراق واحتلاله.. وقبل أيام من بدء عملية الغزو قال قائد القوات الأمريكية وقتها حتى لو تخلى صدام عن السلطة فإننا سندخل العراق وسنغزوه ونحتله.. وكان يا ما كان، وفي أواخر ايام عهد رئاسة ياسر عرفات للسلطة الفلسطينية قيل لنا إن ابا عمار هو الحجرة الواقفة في وجه إقامة الدولة الفلسطينية، وقاموا بتسميمه وجاؤوا بصديقهم محمود عباس بدلا عنه، وها نحن ما زلنا ننتظر قيام الدولة الفلسطينية، وكانوا يقولون لنا إن معمر القذافي دكتاتور وحامي حمى الإرهاب، ولا مجال للتعامل معه، ولما غير سياسته وأصبح يتصرف وفقا لهواهم، تحول في إعلامهم إلى عاقل ومعتدل، وصاروا يهرولون فرادى وجماعات صوب خيمته.. المشكل بالنسبة للغرب، ليس في الأشخاص، إنه في السياسات، حين يقررون لجهة ما، سياسة معينة، فإنهم يهيئون لها الأسباب والمبررات، ولديهم الأقلام التي يوظفونها في عالمنا العربي لترويج تلك المبررات وتبنيها والدفاع عنها، وكأنها حقائق مطلقة..

آخر نكتة...؟
س .السندي -

ان اول شى يوصى به القائد الضرورة قبل جلوسه على الكرسي هو السيكوتين (الصمغ الذي لاينفك منه ) الا بموت الاثنين ، امة لاتصحيها القنابل ...كيف ستصحيها العصافير والبلابل

آخر نكتة...؟
س .السندي -

ان اول شى يوصى به القائد الضرورة قبل جلوسه على الكرسي هو السيكوتين (الصمغ الذي لاينفك منه ) الا بموت الاثنين ، امة لاتصحيها القنابل ...كيف ستصحيها العصافير والبلابل

الحوذي
رشيد راشدي -

هل الأمر بيد القيادة المصرية لكي تتخلص أو لا تتخلص من عمر البشير؟ بالطبع الجواب لا، فالقيادة إياها ليست في الوقت الحاضر إلا حوذيا في عزبة المالك الذي في واشنطن..

الحوذي
رشيد راشدي -

هل الأمر بيد القيادة المصرية لكي تتخلص أو لا تتخلص من عمر البشير؟ بالطبع الجواب لا، فالقيادة إياها ليست في الوقت الحاضر إلا حوذيا في عزبة المالك الذي في واشنطن..

لو
محسن -

ماذا عن العالم العربي لو تخلّص من حكم مبارك

لو
محسن -

ماذا عن العالم العربي لو تخلّص من حكم مبارك

العقول
محمد -

ما نراه في التعليقالت و ليس في المقال فعضهم يطالب أن يكتب صاحب المقال عن هذا و ذاك تحت شعار أما التعليقاة فهي تلوم الحكام على أميريكا و أسرائيل و هذا يذكرني بحديث الرسول لولا حواء ما خانت أمراءة الدهر و لولا اليهود لما فسد اللحم ! حتى اللحم يفسد بسبب اليهود فلا غرابة حينما يرمي العرب على أمريكا و أسرائيل و عجبي

العقول
محمد -

ما نراه في التعليقالت و ليس في المقال فعضهم يطالب أن يكتب صاحب المقال عن هذا و ذاك تحت شعار أما التعليقاة فهي تلوم الحكام على أميريكا و أسرائيل و هذا يذكرني بحديث الرسول لولا حواء ما خانت أمراءة الدهر و لولا اليهود لما فسد اللحم ! حتى اللحم يفسد بسبب اليهود فلا غرابة حينما يرمي العرب على أمريكا و أسرائيل و عجبي

المعلق26
مفكر مشاغب -

ربما أنت تعرف سبب موت ياسر عرفات , لاتسميم ولا هم يحزنون , !

المعلق26
مفكر مشاغب -

ربما أنت تعرف سبب موت ياسر عرفات , لاتسميم ولا هم يحزنون , !

ليعوضك اللةاجراسمائي
Daoud -

ليعوضك اللةاجراسمائيا

ليعوضك اللةاجراسمائي
Daoud -

ليعوضك اللةاجراسمائيا

NOOOOO
A HANNA -

Albashir shouldn;t get asylum in any country including Egypt, he shoul be tried and sentenced for all what he has and still doing

NOOOOO
A HANNA -

Albashir shouldn;t get asylum in any country including Egypt, he shoul be tried and sentenced for all what he has and still doing

sudan or israel
emad -

مكتوب ادناه شروط النشر عدم الاساءة الى الكاتب , الكاتب نفسه يسئ الى رئيس دولة والى شعب دولة بكامله؛ ليس هذا المهم: اسرائيل وقادة اسرائيل قريبون جدا من مصر هلا تجرات مصر أن تفعل شيئا! بئست الصحافةوبئس الصحافيون الذين لا يراعون حقوق شعوبهم ويدافعون عنها. بالمناسبة لست من أناصر البشير او غيره لكن ان كان لمصر ان تفعل شيئا فامامها اسرائيل ولنرى بطولات مصر

sudan or israel
emad -

مكتوب ادناه شروط النشر عدم الاساءة الى الكاتب , الكاتب نفسه يسئ الى رئيس دولة والى شعب دولة بكامله؛ ليس هذا المهم: اسرائيل وقادة اسرائيل قريبون جدا من مصر هلا تجرات مصر أن تفعل شيئا! بئست الصحافةوبئس الصحافيون الذين لا يراعون حقوق شعوبهم ويدافعون عنها. بالمناسبة لست من أناصر البشير او غيره لكن ان كان لمصر ان تفعل شيئا فامامها اسرائيل ولنرى بطولات مصر

للجحيم
khairi -

الرد خالف شروط النشر

للجحيم
khairi -

الرد خالف شروط النشر

اضعت وقتنا
علي عبدالله -

تاسفت كثيرا بعدا انتهائي من المقال عن الوقت الذي اضعته في قراءاته المقال كتب بروح خبيثة وفكر خبيث يستبطن شيئا ويلبسه غير ثوبه في حيلة تفضح نفسها من غير ان يحترم البلد الذي يقيم فيه ولا الشعب السوداني الذي عبر وما زال يعبر عن حبه للبشير بالصورة وبالصوت على ملاء من الفضائيات.... يا عالم كفاكم خيالات تكذبون الواقع وتكذبون ما نراه معكم؟ من لا يعيش داخل السودان يعيش مع خيالاته في سودان يحلم به ينظر عليه من عدسة بقدر حجم فتحة ابرة الخياطة

اضعت وقتنا
علي عبدالله -

تاسفت كثيرا بعدا انتهائي من المقال عن الوقت الذي اضعته في قراءاته المقال كتب بروح خبيثة وفكر خبيث يستبطن شيئا ويلبسه غير ثوبه في حيلة تفضح نفسها من غير ان يحترم البلد الذي يقيم فيه ولا الشعب السوداني الذي عبر وما زال يعبر عن حبه للبشير بالصورة وبالصوت على ملاء من الفضائيات.... يا عالم كفاكم خيالات تكذبون الواقع وتكذبون ما نراه معكم؟ من لا يعيش داخل السودان يعيش مع خيالاته في سودان يحلم به ينظر عليه من عدسة بقدر حجم فتحة ابرة الخياطة

هو بشر
karwan kurdish -

بصراحة لأ أعرف عن ماذا تتحدثون و من هو بشر لا أعرف هذا الاسم من قبل وشكرأ

هو بشر
karwan kurdish -

بصراحة لأ أعرف عن ماذا تتحدثون و من هو بشر لا أعرف هذا الاسم من قبل وشكرأ