كتَّاب إيلاف

هل كانت أميركا في حرب على العالم الإسلامي؟!!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
خطاب أوباما في تركيا عن تقدير الإسلام والصداقة مع العالم الإسلامي قد أثار تعليقات عربية وإسلامية كثيرة، يزعم معظمها بأن أميركا كانت في حالة حرب على العالم الإسلامي قبل أوباما وجاء الأخير لتغيير الخط رأسا على عقب. ولا شك في أن أسلوب ونبرة الخطاب قد شجعا على هذا التفسير الذي لا تسنده الحقائق، القريبة منها والبعيدة. لقد أكثر الخطاب من عبارات التودد والمديح والتقرب بحيث كادت تضيع الكلمات الهامة الخاصة برفض الأيديولوجية الدينية المتطرفة التي تتخذ من الإسلام راية وعنوانا.
إن المحاولات المستمرة لإدارة أوباما للغمز من إدارة بوش وسياساتها، وكثرة الحديث عن التغيير الجذري في المواقف والسياسات، موقف غير موضوعي، ولن يخدم المصالح الأميركية ولا شخص الرئيس الجديد، خصوصا وإن الإدارة الجديدة مضطرة مستقبلا لاتخاذ مواقف لن تبتعد في القضايا الدولية الساخنة عن سياسات بوش، وإن بعد ضياع وقت ثمين جدا، كالحالة مع إيران مثلا.
إن أمريكا لم تشن حربا ضد العالم الإسلامي، سواء في عهود الإدارات الديمقراطية أو مع الجمهوريين، وليس صحيحا بالمرة هذا النمط من التعليقات التي تنشر، والتي تتحدث عن "وجود نظرة جديدة للإدارة الأميركية الجديدة نحو الإسلام والعالم الإسلامي، بعيدة كل البعد عن التعصب والحقد اللذين ميزا المرحلة السابقة، لذا فإن الدعوة المتسامحة الصادقة التي أطلقها أوباما تمثل نقلة نوعية في السياسة الأميركية، من شأنها أن تمحو من ذهن الأميركيين ذلك الربط الظالم بين الإسلام والإرهاب." هذا واحد من بين عشرات التعليقات والمقالات بنفس الروح والمنحى.
لقد كانت واشنطن بوست محقة حين تحدثت عن عودة أوباما من زياراته بسلة من الشعور بخطايا أميركا، وعقدة الذنب، والحرص على التكفير عن الخطأ، ودون أن يحصل أي شيء في المقابل. ما هي الحقائق والوقائع؟
منذ الثمانينات والتسعينات والإرهاب الإسلامي يوجه للولايات المتحدة ضربة بعد أخرى في تفجيرات متتالية بضحاياها الذين وصل عددهم في 11 سبتمبر وحده إلى 3000: تفجير مقر المارينز في بيروت في بداية الثمانينات، تفجير المدمرة كول في خليج عدن، خطة تفجير المركز التجاري لعام 1993، وكثير غيرها من عمليات الإرهاب التي قام بها مسلمون يقتلون الناس بالجملة باسم القرآن والإسلام، ولذا يصح وصفه بالإرهاب الإسلامي. إن هذا الإرهاب ضرب كل دول الغرب، لا أميركا وحدها، وخصوصا في تفجيرات لندن ومدريد، وإن التطرف الإسلامي يحارب حرية الرأي والنشر في الدول الغربية، ويمارس عمليات الاغتيال وإشعاال الاضطرابات، مرة باسم إدانة رسوم كاريكاتورية قصد الرسام بها الإرهابيين المسلمين وليس الإسلام، ومرة لفرض الحجاب في المدارس الفرنسية العلمانية خلافا لقانون 1905 الذي يحظر حمل الطلبة لإشارات دينية مهما كان الدين. لم تصدر عن دولة أو مؤسسة دينية غربية فتوى بتكفير المسلم ولكن ترسانة المتطرفين مليئة بتكفير غير المسلمين والدعوة "للجهاد" لأسلمتهم، فمن المعتدي يا ترى؟!!.
نقول إنه إذا لم تكن كل هذه العمليات والممارسات والدعوات حربا على الغرب، وأميركا خاصة، فماذا تكون الحرب؟! وهل تقابل حرب الإرهاب المستمرة والشاملة بغير "الحرب الشاملة"، وهي العبارة التي أدين بسببها بوش وكيل المديح لأوباما لكونه لا يستخدمها؟!
إن القضايا التي تثار دوما لتبرير الحكم بعداء أميركا للإسلام في مقدمتها حربا أفغانستان والعراق، وكل منهما كانت مبررة كما سبق وعالجناهما أكثر من مرة، وحرب أفغانستان مستمرة مع اوباما. إننا نسأل: هل حقا أن إدارة بوش بعد 11 سبتمبر وصمت الإسلام بالإرهاب، أم إنها بذلت كل الجهود لتشرح للمواطنين وجوب التمييز بين الإسلام وجمهرة المسلمين، وبين حملة أيديولوجيا التطرف والإرهاب الذين يستغلون ورقة الدين؟ كانت الجهود بهذا الاتجاه كبيرة وذلك لإقناع المواطن الأميركي بذلك وتهدئة الأجواء بعد الصدمة الكبرى. إن الإدارة السابقة لم تتخذ من جرائم القاعدة منطلقا للحكم على الإسلام وجمهرة المسلمين.
في أميركا ودول الغرب الأخرى عشرات الآلاف من المساجد، وحرية العبادة مكفولة، بل أكثر مما في دول إسلامية عديدة، ولكن ما يوتِر الجو ويسئ لسمعة المسلمين هي عمليات الإرهاب والخطط المستمرة لتنفيذها، كما حصل أخيرا في حالة الباكستانيين الذين اعتقلوا للتو في بريطانيا.
إن التطرف الإسلامي والإرهاب باسم الإسلام يهددان العالم الإسلامي نفسه، فكم دولة عربية ومسلمة لم تقع فيها تفجيرات وعمليات قتل باسم الإسلام؟؟
الصحيح أن الإرهاب الإسلامي هي أيضا حرب على شعوب العالم الإسلامي نفسها، سواء جرائم الإرهاب الإسلامي في العراق، أو اليمن، أو باكستان، أو المغرب، أو مصر، أو الجزائر، أو تونس، وفي دول كثيرة أخرى، عدا دول الغرب. إنه إرهاب مسلمين، من سنة وشيعة، يحملون عقلية احتقار الإنسان والحضارة وحرية المعتقد والفكر. إنهم متطرفون مؤدلجون يحلمون بقيام الإمبراطورية أو الخلافة الإسلامية الدولية.
إن كراهية أميركا في العالم الإسلامي متأصلة قبل بوش وفي عهود الرؤساء المتعاقبين، وسوف تستمر إلى أجل غير معلوم، وهذه الكراهية هي جذر أبلسة بوش وسياساته، وأما "شهر العسل" مع أوباما فلنر كم سيدوم!
هذه كلمة موجزة، ولنا عودة فالموضوع يستدعي وقفات أخرى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله يهدينا جميعا
باسل حسين -

لا أعلم كيف يتمكن الكاتب من إختصار مشاكل أميركا مع العرب و المسلمين في العراق و أفغانستان فقط، و إن كان يبرر حرب افغانستان لارتباط موضوعها بأحداث 2001، فكيف يبرر حرب تدمير العراق، ثم أين دور أميركا بأحداث الشرق الأوسط، و انحيازها للدولة الوحيدة الخارجة عن القانون منذ تأسيسها، و قبل أن يسمع العالم بالإرهاب الإسلامي، و عدد أوراق الفيتو التي استخدمتها أميركا لصالح إسرائيل و ما نسبتها إلى إجمالي أوراق الفيتو المستخدمة، أعجب لمن يحلل النتائج و يهمل الأسباب أو يقلبها فتصبح النتيجة سببا لمن أنتجها. بمنطقك، أقول أن إسرائيل تحتل غزة -منذ 1967- لتحمي نفسها من إرهاب و صواريخ حماس في التسعينيات

الله يهدينا جميعا
باسل حسين -

لا أعلم كيف يتمكن الكاتب من إختصار مشاكل أميركا مع العرب و المسلمين في العراق و أفغانستان فقط، و إن كان يبرر حرب افغانستان لارتباط موضوعها بأحداث 2001، فكيف يبرر حرب تدمير العراق، ثم أين دور أميركا بأحداث الشرق الأوسط، و انحيازها للدولة الوحيدة الخارجة عن القانون منذ تأسيسها، و قبل أن يسمع العالم بالإرهاب الإسلامي، و عدد أوراق الفيتو التي استخدمتها أميركا لصالح إسرائيل و ما نسبتها إلى إجمالي أوراق الفيتو المستخدمة، أعجب لمن يحلل النتائج و يهمل الأسباب أو يقلبها فتصبح النتيجة سببا لمن أنتجها. بمنطقك، أقول أن إسرائيل تحتل غزة -منذ 1967- لتحمي نفسها من إرهاب و صواريخ حماس في التسعينيات

الله يهدينا جميعا
باسل حسين -

لا أعلم كيف يتمكن الكاتب من إختصار مشاكل أميركا مع العرب و المسلمين في العراق و أفغانستان فقط، و إن كان يبرر حرب افغانستان لارتباط موضوعها بأحداث 2001، فكيف يبرر حرب تدمير العراق، ثم أين دور أميركا بأحداث الشرق الأوسط، و انحيازها للدولة الوحيدة الخارجة عن القانون منذ تأسيسها، و قبل أن يسمع العالم بالإرهاب الإسلامي، و عدد أوراق الفيتو التي استخدمتها أميركا لصالح إسرائيل و ما نسبتها إلى إجمالي أوراق الفيتو المستخدمة، أعجب لمن يحلل النتائج و يهمل الأسباب أو يقلبها فتصبح النتيجة سببا لمن أنتجها. بمنطقك، أقول أن إسرائيل تحتل غزة -منذ 1967- لتحمي نفسها من إرهاب و صواريخ حماس في التسعينيات

الله يهدينا جميعا
باسل حسين -

لا أعلم كيف يتمكن الكاتب من إختصار مشاكل أميركا مع العرب و المسلمين في العراق و أفغانستان فقط، و إن كان يبرر حرب افغانستان لارتباط موضوعها بأحداث 2001، فكيف يبرر حرب تدمير العراق، ثم أين دور أميركا بأحداث الشرق الأوسط، و انحيازها للدولة الوحيدة الخارجة عن القانون منذ تأسيسها، و قبل أن يسمع العالم بالإرهاب الإسلامي، و عدد أوراق الفيتو التي استخدمتها أميركا لصالح إسرائيل و ما نسبتها إلى إجمالي أوراق الفيتو المستخدمة، أعجب لمن يحلل النتائج و يهمل الأسباب أو يقلبها فتصبح النتيجة سببا لمن أنتجها. بمنطقك، أقول أن إسرائيل تحتل غزة -منذ 1967- لتحمي نفسها من إرهاب و صواريخ حماس في التسعينيات

لا صراعا دينيا
بهاء -

لم يحصل بالتاريخ صراع لأسباب دينية، بل كانت دائما صراع القوة والمال. لكن الدين كان الغطاء والحافز الأيدلوجي لتحريك الفقراء ليقتلوا بعضهم بعضا. والآن القاعدة هي نفسها، الصراع صراع قوة ومال. لكن ياسيد عزيز أنت تغالط الحقائق، لأن بوش والمحافظين الجدد أرادوا ونجحوا لحد كبير في إعادة إنعاش الحروب تحت شعارات دينية وارجع لكتاب الصحفي الفرنسي الفرنسي كلود موريس (لو كررت ذلك على مسامعى فلن اصدقه)الذي وثق محادثة بوش مع شيراك حول وجوب قتال ياجوج وماجوج القادمين من العراق كما كلفه الله!!! يا سيد عزيز أي حرب مدانة وجريمة بحق البشرية، وعلى هذا القياس ما زالت الولايات المتحدة تتربع على عرش الإرهاب العالمي، وهذا ليس تبريرا للإرهابيين المتأسلمين لكن مقالك يظهر أمريكا كبلد آمن مسالم تكرهه الناس بدون سبب!! أخيرا أحد أهم المقولات المجرمة التي أثارتها إدارة بوش على شكل سؤال بريء: لماذا يكرهون أمريكا؟ ! البشر لا تكره بشرا والشعوب لا تكره شعوبا، البشر يكرهون الظلم ولذلك يكرهون الحكومات والشركات الأمريكية التي فرخت القتل والظلم من أمريكا اللاتينية إلى الفيلبين. لذلك فسؤال وجواب المقال تشويه للقيم الإنسانية الراقية.

لا صراعا دينيا
بهاء -

لم يحصل بالتاريخ صراع لأسباب دينية، بل كانت دائما صراع القوة والمال. لكن الدين كان الغطاء والحافز الأيدلوجي لتحريك الفقراء ليقتلوا بعضهم بعضا. والآن القاعدة هي نفسها، الصراع صراع قوة ومال. لكن ياسيد عزيز أنت تغالط الحقائق، لأن بوش والمحافظين الجدد أرادوا ونجحوا لحد كبير في إعادة إنعاش الحروب تحت شعارات دينية وارجع لكتاب الصحفي الفرنسي الفرنسي كلود موريس (لو كررت ذلك على مسامعى فلن اصدقه)الذي وثق محادثة بوش مع شيراك حول وجوب قتال ياجوج وماجوج القادمين من العراق كما كلفه الله!!! يا سيد عزيز أي حرب مدانة وجريمة بحق البشرية، وعلى هذا القياس ما زالت الولايات المتحدة تتربع على عرش الإرهاب العالمي، وهذا ليس تبريرا للإرهابيين المتأسلمين لكن مقالك يظهر أمريكا كبلد آمن مسالم تكرهه الناس بدون سبب!! أخيرا أحد أهم المقولات المجرمة التي أثارتها إدارة بوش على شكل سؤال بريء: لماذا يكرهون أمريكا؟ ! البشر لا تكره بشرا والشعوب لا تكره شعوبا، البشر يكرهون الظلم ولذلك يكرهون الحكومات والشركات الأمريكية التي فرخت القتل والظلم من أمريكا اللاتينية إلى الفيلبين. لذلك فسؤال وجواب المقال تشويه للقيم الإنسانية الراقية.

لا صراعا دينيا
بهاء -

لم يحصل بالتاريخ صراع لأسباب دينية، بل كانت دائما صراع القوة والمال. لكن الدين كان الغطاء والحافز الأيدلوجي لتحريك الفقراء ليقتلوا بعضهم بعضا. والآن القاعدة هي نفسها، الصراع صراع قوة ومال. لكن ياسيد عزيز أنت تغالط الحقائق، لأن بوش والمحافظين الجدد أرادوا ونجحوا لحد كبير في إعادة إنعاش الحروب تحت شعارات دينية وارجع لكتاب الصحفي الفرنسي الفرنسي كلود موريس (لو كررت ذلك على مسامعى فلن اصدقه)الذي وثق محادثة بوش مع شيراك حول وجوب قتال ياجوج وماجوج القادمين من العراق كما كلفه الله!!! يا سيد عزيز أي حرب مدانة وجريمة بحق البشرية، وعلى هذا القياس ما زالت الولايات المتحدة تتربع على عرش الإرهاب العالمي، وهذا ليس تبريرا للإرهابيين المتأسلمين لكن مقالك يظهر أمريكا كبلد آمن مسالم تكرهه الناس بدون سبب!! أخيرا أحد أهم المقولات المجرمة التي أثارتها إدارة بوش على شكل سؤال بريء: لماذا يكرهون أمريكا؟ ! البشر لا تكره بشرا والشعوب لا تكره شعوبا، البشر يكرهون الظلم ولذلك يكرهون الحكومات والشركات الأمريكية التي فرخت القتل والظلم من أمريكا اللاتينية إلى الفيلبين. لذلك فسؤال وجواب المقال تشويه للقيم الإنسانية الراقية.

لا صراعا دينيا
بهاء -

لم يحصل بالتاريخ صراع لأسباب دينية، بل كانت دائما صراع القوة والمال. لكن الدين كان الغطاء والحافز الأيدلوجي لتحريك الفقراء ليقتلوا بعضهم بعضا. والآن القاعدة هي نفسها، الصراع صراع قوة ومال. لكن ياسيد عزيز أنت تغالط الحقائق، لأن بوش والمحافظين الجدد أرادوا ونجحوا لحد كبير في إعادة إنعاش الحروب تحت شعارات دينية وارجع لكتاب الصحفي الفرنسي الفرنسي كلود موريس (لو كررت ذلك على مسامعى فلن اصدقه)الذي وثق محادثة بوش مع شيراك حول وجوب قتال ياجوج وماجوج القادمين من العراق كما كلفه الله!!! يا سيد عزيز أي حرب مدانة وجريمة بحق البشرية، وعلى هذا القياس ما زالت الولايات المتحدة تتربع على عرش الإرهاب العالمي، وهذا ليس تبريرا للإرهابيين المتأسلمين لكن مقالك يظهر أمريكا كبلد آمن مسالم تكرهه الناس بدون سبب!! أخيرا أحد أهم المقولات المجرمة التي أثارتها إدارة بوش على شكل سؤال بريء: لماذا يكرهون أمريكا؟ ! البشر لا تكره بشرا والشعوب لا تكره شعوبا، البشر يكرهون الظلم ولذلك يكرهون الحكومات والشركات الأمريكية التي فرخت القتل والظلم من أمريكا اللاتينية إلى الفيلبين. لذلك فسؤال وجواب المقال تشويه للقيم الإنسانية الراقية.

الرحمة
باسم احمد -

اللهم احمينا

الرحمة
باسم احمد -

اللهم احمينا

خليك محضر خير؟!!
اوس العربي -

اذا كان على الارهاب فكل الاديان وكل النظريات السياسية تحتوي على ارهاب لنتذكر هنا ان الحضارة الغربية الديمقراطية الانسانية الحداثية بشقيها الشيوعي والرأسمالي مسؤولة عن مزاولة الارهاب الحكومي ـ ارهاب الدولةـ ضد مواطنيها ومواطني الدول الاخرى بالطبع لا ننسى الارهاب المستمر لحد الان وان اعداد ضحايا هذا الارهاب يقدرون بمئات الملايين وليس بالالاف ان العلمانية بشكليها الشيوعي والراسمالي قتلت من البشر اكثر مما فعلت الاديان الثلاثة مجتمعة في تاريخها ان العلمانية مسئولة عن مقتل مائتين وخمسين مليون انسان بعد الحرب العالمية الثانية فقط هذا غيرا لجرحى والمعاقين وخراب المدن والاقتصاد وانتشار المجاعات والاوبئة والذهاب بالحروب الى اشواط غير مسبوقة في تاريخ الانسانية واستخدمت الاسلحة الفتاكة من نووية وجرثومية وكيميائية . نأمل من الكاتب ان يكون محضر خير ويسعى الى الخير يكفينا ثمان سنوات من الهوس الديني في البيت الابيض ولدى حاخامات المحافظين الجدد وفرسان الصليب في البنتاغون الامريكي .

خليك محضر خير؟!!
اوس العربي -

اذا كان على الارهاب فكل الاديان وكل النظريات السياسية تحتوي على ارهاب لنتذكر هنا ان الحضارة الغربية الديمقراطية الانسانية الحداثية بشقيها الشيوعي والرأسمالي مسؤولة عن مزاولة الارهاب الحكومي ـ ارهاب الدولةـ ضد مواطنيها ومواطني الدول الاخرى بالطبع لا ننسى الارهاب المستمر لحد الان وان اعداد ضحايا هذا الارهاب يقدرون بمئات الملايين وليس بالالاف ان العلمانية بشكليها الشيوعي والراسمالي قتلت من البشر اكثر مما فعلت الاديان الثلاثة مجتمعة في تاريخها ان العلمانية مسئولة عن مقتل مائتين وخمسين مليون انسان بعد الحرب العالمية الثانية فقط هذا غيرا لجرحى والمعاقين وخراب المدن والاقتصاد وانتشار المجاعات والاوبئة والذهاب بالحروب الى اشواط غير مسبوقة في تاريخ الانسانية واستخدمت الاسلحة الفتاكة من نووية وجرثومية وكيميائية . نأمل من الكاتب ان يكون محضر خير ويسعى الى الخير يكفينا ثمان سنوات من الهوس الديني في البيت الابيض ولدى حاخامات المحافظين الجدد وفرسان الصليب في البنتاغون الامريكي .

مين بيحب امريكا؟
رائد جبر -

الحقيقة ان كراهية امريكا ليست قصرا على المسلمين ولكنها مكروهة لسياساتها في كثير من دول العالم بما في ذلك كراهية مواطنيها لسياسات حكومتهم خمسة بالمائة من الصناعيين والعسكريين والراسماليين يتحكمون في امريكا ويستخدمون مواطنيهم وقودا لحروب اقتصادية واستعمارية لماذا يموت مثلا الاف الامريكان المسيحيين من اجل ان يبقى كيان بني صهيون ؟!!!

مين بيحب امريكا؟
رائد جبر -

الحقيقة ان كراهية امريكا ليست قصرا على المسلمين ولكنها مكروهة لسياساتها في كثير من دول العالم بما في ذلك كراهية مواطنيها لسياسات حكومتهم خمسة بالمائة من الصناعيين والعسكريين والراسماليين يتحكمون في امريكا ويستخدمون مواطنيهم وقودا لحروب اقتصادية واستعمارية لماذا يموت مثلا الاف الامريكان المسيحيين من اجل ان يبقى كيان بني صهيون ؟!!!

الرحمة
باسم احمد -

اللهم احمينا

الرحمة
باسم احمد -

اللهم احمينا

خليك محضر خير؟!!
اوس العربي -

اذا كان على الارهاب فكل الاديان وكل النظريات السياسية تحتوي على ارهاب لنتذكر هنا ان الحضارة الغربية الديمقراطية الانسانية الحداثية بشقيها الشيوعي والرأسمالي مسؤولة عن مزاولة الارهاب الحكومي ـ ارهاب الدولةـ ضد مواطنيها ومواطني الدول الاخرى بالطبع لا ننسى الارهاب المستمر لحد الان وان اعداد ضحايا هذا الارهاب يقدرون بمئات الملايين وليس بالالاف ان العلمانية بشكليها الشيوعي والراسمالي قتلت من البشر اكثر مما فعلت الاديان الثلاثة مجتمعة في تاريخها ان العلمانية مسئولة عن مقتل مائتين وخمسين مليون انسان بعد الحرب العالمية الثانية فقط هذا غيرا لجرحى والمعاقين وخراب المدن والاقتصاد وانتشار المجاعات والاوبئة والذهاب بالحروب الى اشواط غير مسبوقة في تاريخ الانسانية واستخدمت الاسلحة الفتاكة من نووية وجرثومية وكيميائية . نأمل من الكاتب ان يكون محضر خير ويسعى الى الخير يكفينا ثمان سنوات من الهوس الديني في البيت الابيض ولدى حاخامات المحافظين الجدد وفرسان الصليب في البنتاغون الامريكي .

خليك محضر خير؟!!
اوس العربي -

اذا كان على الارهاب فكل الاديان وكل النظريات السياسية تحتوي على ارهاب لنتذكر هنا ان الحضارة الغربية الديمقراطية الانسانية الحداثية بشقيها الشيوعي والرأسمالي مسؤولة عن مزاولة الارهاب الحكومي ـ ارهاب الدولةـ ضد مواطنيها ومواطني الدول الاخرى بالطبع لا ننسى الارهاب المستمر لحد الان وان اعداد ضحايا هذا الارهاب يقدرون بمئات الملايين وليس بالالاف ان العلمانية بشكليها الشيوعي والراسمالي قتلت من البشر اكثر مما فعلت الاديان الثلاثة مجتمعة في تاريخها ان العلمانية مسئولة عن مقتل مائتين وخمسين مليون انسان بعد الحرب العالمية الثانية فقط هذا غيرا لجرحى والمعاقين وخراب المدن والاقتصاد وانتشار المجاعات والاوبئة والذهاب بالحروب الى اشواط غير مسبوقة في تاريخ الانسانية واستخدمت الاسلحة الفتاكة من نووية وجرثومية وكيميائية . نأمل من الكاتب ان يكون محضر خير ويسعى الى الخير يكفينا ثمان سنوات من الهوس الديني في البيت الابيض ولدى حاخامات المحافظين الجدد وفرسان الصليب في البنتاغون الامريكي .

مين بيحب امريكا؟
رائد جبر -

الحقيقة ان كراهية امريكا ليست قصرا على المسلمين ولكنها مكروهة لسياساتها في كثير من دول العالم بما في ذلك كراهية مواطنيها لسياسات حكومتهم خمسة بالمائة من الصناعيين والعسكريين والراسماليين يتحكمون في امريكا ويستخدمون مواطنيهم وقودا لحروب اقتصادية واستعمارية لماذا يموت مثلا الاف الامريكان المسيحيين من اجل ان يبقى كيان بني صهيون ؟!!!

روح وراه
حدوقه -

بوش راح مودعا بالحذائين انته كمان روح على رأي المصريين قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ؟!!

روح وراه
حدوقه -

بوش راح مودعا بالحذائين انته كمان روح على رأي المصريين قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا ؟!!

To # 1,2,3,4,5,6
Iraqi American -

Is that why everybody is lining up in front of the American Embassies? How many people are trying to get approval from Pakistan, Afghanistan, Egypt, Iran...etc. to enter these countries?

جذور الصراع
عابد حميان -

إن مقولة أمريكا ليست في حرب مع الإسلام، ولن تكون في حرب معه التي قالها أوباما أمام البرلمان التركي، لاتعدو أن تكون مغالطة يحاول من خلالها أوباما إيهام الشعوب العربية والإسلامية بهذه العبارة، وإن بدى الفارق بين بوش الي يعلن المواقف بصراحة دونما مواربة، في حين سلفة يكون قد تعلم فقه النفاق والذي يراوغ به أصحاب لعقول الضحلة هذا امر والأمر الذي اريد ان اقوله هو ان حقيقة الصراع لا يبدأ كما جاء في المقال مع الإحترام لذلك، وحسب ما أعلم أن أدبيات الصراع بين الإسلام أعني المسلمين بدأ مع الأمركان أنفسهم بشكل أحادي وهجومي على الإسلام وثراث الإسلام، وكان وراء هذه العملية نخب بارزة في الفكر والإعلام والمؤسسات الأكاديمية من جامعات ومعاهد، وعلى سبيل المثال لا الحصر عندما نطالع بشيء من الدراسة المعمقة في كتابات برنارد لويس وبالمناسبة هو مستشرق بريطاني تأمرك لاحقا والذي يعتبر المنظر الإيديولوجي لجماعة المحافظين الجدد في و م أ وقد كتب العديد من الكتب ذات المغزى والدلالة الواضحة في التهجم على الإسلام ويرى أنه حان الوقت لدمقرطة المجتمعات العربية الإسلامية والتخلي عن كل تصور يعود الىالعصور التي كانت تمثل عزة وشموخ المسلمين وقد نجد الى جانب برنارد لويس كل من دانيال بيبس وفوكو ياماوهاتنجتون وكتاباتهم النتي تتمحور حول تقويض العالم الإسلامي وضرب الفكر العربي الإسلامي النير والمقاوم لهذه الطروحات هذه بعض الملاحظات التي تبين الى أي مدى الصراع بين الجانين وأن أوباما كان بإمكانه أن يوجه هذه العبارة الى أولائك الغلاة من المنظرين الذي أضر بأمريكا أكثر مما أضر بغيرها وهنا رأي آخر هو أن الإسلام بدروه لن يكون وسوف لن يكون في حرب مع أمريكا أو غير أمريكا طالما أن أمريكا يقيت محترمة لدولتها ومؤسساتها وقوانينها وأن تبادا العالم الإسلامي نفس الثعور الذي يبادلها

To # 1,2,3,4,5,6
Iraqi American -

Is that why everybody is lining up in front of the American Embassies? How many people are trying to get approval from Pakistan, Afghanistan, Egypt, Iran...etc. to enter these countries?

جذور الصراع
عابد حميان -

إن مقولة أمريكا ليست في حرب مع الإسلام، ولن تكون في حرب معه التي قالها أوباما أمام البرلمان التركي، لاتعدو أن تكون مغالطة يحاول من خلالها أوباما إيهام الشعوب العربية والإسلامية بهذه العبارة، وإن بدى الفارق بين بوش الي يعلن المواقف بصراحة دونما مواربة، في حين سلفة يكون قد تعلم فقه النفاق والذي يراوغ به أصحاب لعقول الضحلة هذا امر والأمر الذي اريد ان اقوله هو ان حقيقة الصراع لا يبدأ كما جاء في المقال مع الإحترام لذلك، وحسب ما أعلم أن أدبيات الصراع بين الإسلام أعني المسلمين بدأ مع الأمركان أنفسهم بشكل أحادي وهجومي على الإسلام وثراث الإسلام، وكان وراء هذه العملية نخب بارزة في الفكر والإعلام والمؤسسات الأكاديمية من جامعات ومعاهد، وعلى سبيل المثال لا الحصر عندما نطالع بشيء من الدراسة المعمقة في كتابات برنارد لويس وبالمناسبة هو مستشرق بريطاني تأمرك لاحقا والذي يعتبر المنظر الإيديولوجي لجماعة المحافظين الجدد في و م أ وقد كتب العديد من الكتب ذات المغزى والدلالة الواضحة في التهجم على الإسلام ويرى أنه حان الوقت لدمقرطة المجتمعات العربية الإسلامية والتخلي عن كل تصور يعود الىالعصور التي كانت تمثل عزة وشموخ المسلمين وقد نجد الى جانب برنارد لويس كل من دانيال بيبس وفوكو ياماوهاتنجتون وكتاباتهم النتي تتمحور حول تقويض العالم الإسلامي وضرب الفكر العربي الإسلامي النير والمقاوم لهذه الطروحات هذه بعض الملاحظات التي تبين الى أي مدى الصراع بين الجانين وأن أوباما كان بإمكانه أن يوجه هذه العبارة الى أولائك الغلاة من المنظرين الذي أضر بأمريكا أكثر مما أضر بغيرها وهنا رأي آخر هو أن الإسلام بدروه لن يكون وسوف لن يكون في حرب مع أمريكا أو غير أمريكا طالما أن أمريكا يقيت محترمة لدولتها ومؤسساتها وقوانينها وأن تبادا العالم الإسلامي نفس الثعور الذي يبادلها

عجيب غريب
معتصم -

هل اصبح ضرب المارينز الذين جاءوا الى لبنان ليكملوا ما عجزت عنه اسرائيل في اجتياحها عام 82 الا و هو ايجاد نظام لبناني راضخ للشروط الاسرائيلية و موقع لاتفاقية سلام مهينة للبنان حضرة كاتب المقال لسنا هنا في صدد قراءة خواطر و افكار ادبية ابداعية , التاريخ هو التاريخ

عجيب غريب
معتصم -

هل اصبح ضرب المارينز الذين جاءوا الى لبنان ليكملوا ما عجزت عنه اسرائيل في اجتياحها عام 82 الا و هو ايجاد نظام لبناني راضخ للشروط الاسرائيلية و موقع لاتفاقية سلام مهينة للبنان حضرة كاتب المقال لسنا هنا في صدد قراءة خواطر و افكار ادبية ابداعية , التاريخ هو التاريخ

الفكر الوهابي
Neeran -

إنه إسلام في تفجيرات بالي ومدريد ولندن و في نسف المدارس، وتفجير الأطفال،وترويع السكان الآمنين وسياسات التجهيل،ومسح الأدمغة،وختم العقول بفكر السلفي الوهابي الخطير و في أسماء جميع المنظمات التي تقطع الرؤوس بسكيّن يقدس بالفاتحة قبل الذبح.الضحايا يذبحون على الطريقةالإسلامية, المسيحي منهم والبوذي واليهودي,فإذابهم مجرّد كفار,وقود للنار,مجرّد أعداءأوأو أصدقاءأعداء, وإذا بالأرواح لا قيمة لها.ما يورث هو عقيدة جهادية تستسهل سفك دم الآخر,ما يورث هو عقيدة تتسع لفتاوى تحرم العقل وتبيح القتل.نحن,بصفتنا مسلمين, ننتج اليوم الإرهاب ونرعى الإرهاب ونمجّد الإرهاب.الإصلاح يكون بأشخاص يجرؤون على رؤيه أنفسهم على حقيقتها مع كل ما فيها من فظاعة وبشاعة ورياء ويجرؤون على إعادة النظر فيما ورثوه من قراءات للمقدس ومن تعاليم وفي يقينياتهم,أشخاص يعيدون الاعتبار لعقولهم,قادرين على الاعتراف دون وجل بأن (نعم,يعشش الإرهاب فينا,بصفتنا مسلمين),أشخاص ينظرون إلى وجوههم في المرآة برجولة تكفيهم لتمييز ملامح الوحش المستترة خلف قناع يتجمّلون به.

الفكر الوهابي
Neeran -

إنه إسلام في تفجيرات بالي ومدريد ولندن و في نسف المدارس، وتفجير الأطفال،وترويع السكان الآمنين وسياسات التجهيل،ومسح الأدمغة،وختم العقول بفكر السلفي الوهابي الخطير و في أسماء جميع المنظمات التي تقطع الرؤوس بسكيّن يقدس بالفاتحة قبل الذبح.الضحايا يذبحون على الطريقةالإسلامية, المسيحي منهم والبوذي واليهودي,فإذابهم مجرّد كفار,وقود للنار,مجرّد أعداءأوأو أصدقاءأعداء, وإذا بالأرواح لا قيمة لها.ما يورث هو عقيدة جهادية تستسهل سفك دم الآخر,ما يورث هو عقيدة تتسع لفتاوى تحرم العقل وتبيح القتل.نحن,بصفتنا مسلمين, ننتج اليوم الإرهاب ونرعى الإرهاب ونمجّد الإرهاب.الإصلاح يكون بأشخاص يجرؤون على رؤيه أنفسهم على حقيقتها مع كل ما فيها من فظاعة وبشاعة ورياء ويجرؤون على إعادة النظر فيما ورثوه من قراءات للمقدس ومن تعاليم وفي يقينياتهم,أشخاص يعيدون الاعتبار لعقولهم,قادرين على الاعتراف دون وجل بأن (نعم,يعشش الإرهاب فينا,بصفتنا مسلمين),أشخاص ينظرون إلى وجوههم في المرآة برجولة تكفيهم لتمييز ملامح الوحش المستترة خلف قناع يتجمّلون به.

الفكر الوهابي
Neeran -

المشكلة ليست بين الإسلام والغرب،إنها بين الإسلام والعالم.الآيات القرآنية مثل التوبه والعمران وسورة محمد والبقره وغيرها وهي التي تدعو بشكل لا لبس فيه على ابادة غير المسلمين من على الارض ويجب على الارض ان يعيش فقط المسلمين قمة العنصريه والكراهيه مقابل تسامح الغرب العلماني ذو الجذور المسيحيه وقمة التسامح الياباني والصيني ذو الجذور البوذيه وقمة التسامح من الهند او تايلند مع المسلمين الذين يضمرون الكراهيه والحقد ضد غير المسلمين.إن الإسلاميين يشيعون شكاوى مستمرة من حرب وهمية تشن ضد الإسلام والمسلمين في الغرب بينما هم الذين ينشرون ثقافة كراهية الآخر وتبريرالعنف ضده.يعتقد المسلمين انه يحق لهم ما لا يحق لغيرهم ابدا!فغزواتهم للبلاد وسلبها وتقتيلهم لاهلها وسبيهم لنسائها،وعمليات الاغتصاب بالجملة باسم غنائم;هو فتوحات مباركه.يطلبون من الناس احترام دينهم وكتابهم لكنهم لا يحترمون دين الاخرين ولا كتبهم!يبنون المساجد في كل بلادالعالم لينشرون ثقافة كراهية الآخر وتبرير العنف ضده لكنهم لا يسمحون ببناءمعابدالاخرين في البلادالمسلمه.هل تضحكون على عقولنا؟

الفكر الوهابي
Neeran -

المشكلة ليست بين الإسلام والغرب،إنها بين الإسلام والعالم.الآيات القرآنية مثل التوبه والعمران وسورة محمد والبقره وغيرها وهي التي تدعو بشكل لا لبس فيه على ابادة غير المسلمين من على الارض ويجب على الارض ان يعيش فقط المسلمين قمة العنصريه والكراهيه مقابل تسامح الغرب العلماني ذو الجذور المسيحيه وقمة التسامح الياباني والصيني ذو الجذور البوذيه وقمة التسامح من الهند او تايلند مع المسلمين الذين يضمرون الكراهيه والحقد ضد غير المسلمين.إن الإسلاميين يشيعون شكاوى مستمرة من حرب وهمية تشن ضد الإسلام والمسلمين في الغرب بينما هم الذين ينشرون ثقافة كراهية الآخر وتبريرالعنف ضده.يعتقد المسلمين انه يحق لهم ما لا يحق لغيرهم ابدا!فغزواتهم للبلاد وسلبها وتقتيلهم لاهلها وسبيهم لنسائها،وعمليات الاغتصاب بالجملة باسم غنائم;هو فتوحات مباركه.يطلبون من الناس احترام دينهم وكتابهم لكنهم لا يحترمون دين الاخرين ولا كتبهم!يبنون المساجد في كل بلادالعالم لينشرون ثقافة كراهية الآخر وتبرير العنف ضده لكنهم لا يسمحون ببناءمعابدالاخرين في البلادالمسلمه.هل تضحكون على عقولنا؟

No!
Nuha Saoud -

No, America was and is not at war with Muslims.Militant Muslims are at war with America!

No!
Nuha Saoud -

No, America was and is not at war with Muslims.Militant Muslims are at war with America!

كلمة
هاني -

نعم التاريخ هو التاريخ والحقيقة تفرض نفسها أما العاطفة فليس لها محل من الأعراب يستطيع الأنسان أن يستنتج الواقع من سؤال بسيط ماهي الدول التي أستهدفتها أمريكا أهي مسلمة أم لا وهنا يظهر لك الجواب ليجيبك عن نفسه نعم كلها إسلامية وقد قالها بلير على المباشر ;سنعلن حرب صليبية ضد المسلمين رغم إعتداره إلى إلى أن النية هي حقيقة

كلمة
هاني -

نعم التاريخ هو التاريخ والحقيقة تفرض نفسها أما العاطفة فليس لها محل من الأعراب يستطيع الأنسان أن يستنتج الواقع من سؤال بسيط ماهي الدول التي أستهدفتها أمريكا أهي مسلمة أم لا وهنا يظهر لك الجواب ليجيبك عن نفسه نعم كلها إسلامية وقد قالها بلير على المباشر ;سنعلن حرب صليبية ضد المسلمين رغم إعتداره إلى إلى أن النية هي حقيقة

الفشل
ماسي.... -

الغريب ليس فيما يقول أوباما بل فيما يقول العرب هل لهم من عقول سبحان الله لقد نطق الأبكم صراخا في وجه مافعلته أمريكا ثم يأتي أناس يقولون لم تحارب أمريكا المسلمين ولم تكن في حرب معهم فمن كانت تحارب إذا وفيما كانت غارقة إذا كنت أتساءل يوما كيف بأناس لايؤمنون بالله وبالغيب ؟ فهم اليوم لايؤمنون حتى بالواقع فسبحان الله شيء عجاب

الفشل
ماسي.... -

الغريب ليس فيما يقول أوباما بل فيما يقول العرب هل لهم من عقول سبحان الله لقد نطق الأبكم صراخا في وجه مافعلته أمريكا ثم يأتي أناس يقولون لم تحارب أمريكا المسلمين ولم تكن في حرب معهم فمن كانت تحارب إذا وفيما كانت غارقة إذا كنت أتساءل يوما كيف بأناس لايؤمنون بالله وبالغيب ؟ فهم اليوم لايؤمنون حتى بالواقع فسبحان الله شيء عجاب

To # 13
Iraqi American -

Neither Blair nor Bush mentioned ;harb Saleebiya American and British leaders don''t talk like that. That kind of language comes from ..... like Qaddafy, Bashir and other dictators.

To # 13
Iraqi American -

Neither Blair nor Bush mentioned ;harb Saleebiya American and British leaders don''t talk like that. That kind of language comes from ..... like Qaddafy, Bashir and other dictators.

غريب
الحر -

من المستغرب هذه المقاله من الكاتب وكانه لا يرى ما يجري من احداث اشعلها بوش في فترة رئاسته 1- هجوم كاسح على افغانستان ( المسلمه )2- هجوم على العراق (المسلم )3- هجوم دبلوماسي وحصار على ايران ( المسلمه )4- هجوم دبلوماسي وحصار على سوريا ( المسلمه )5- هجوم دبلوماسي متكرر على الجزء المسلم من السودان لحماية الجزء المسيحي منه .6- وصف بوش بنفسه ان حربه حرب صليبيه .7- المعتقلين في اعتى سجن امريكي في غوانتنامو والذين وصفوا بانهم اعداء ( مسلمين ) كل هذا لم يجعلك تشعر ان هناك هجوم على المسلمين .

غريب
الحر -

من المستغرب هذه المقاله من الكاتب وكانه لا يرى ما يجري من احداث اشعلها بوش في فترة رئاسته 1- هجوم كاسح على افغانستان ( المسلمه )2- هجوم على العراق (المسلم )3- هجوم دبلوماسي وحصار على ايران ( المسلمه )4- هجوم دبلوماسي وحصار على سوريا ( المسلمه )5- هجوم دبلوماسي متكرر على الجزء المسلم من السودان لحماية الجزء المسيحي منه .6- وصف بوش بنفسه ان حربه حرب صليبيه .7- المعتقلين في اعتى سجن امريكي في غوانتنامو والذين وصفوا بانهم اعداء ( مسلمين ) كل هذا لم يجعلك تشعر ان هناك هجوم على المسلمين .

شيطنة الاسلام
صلاح الدين المصري -

يبدو ان هنا اتجاه نحو شيطنة الاسلام المسلمين ورميهم بكل تهمة ؟!! يا جماعة النصرانية الغربية مسؤولة عن ابادة ملايين ملايين البشر في الشرق الاوسط في الامريكتين واستراليا وافريقيا ان جرائم النصرانية مثبتة بالوثائق التي لا تقبل الدحض لقد ازيلت حضارات سامقه وابيدت شعوب ونهبت خزائن يكفي ان هناك في وارسو كنيسة كاملة من عظام وجماجم البشر ؟!!!! بالطبع يا جماعة من ارتكب هذه الفضاعات بحق البشرية ليس المسيحيون المشارقة الذين حقا على تعاليم السيد المسيح عليه السلام ولكن من فعل هذا المسيحية الغربية ذات المواريث الوثنية المتوحشة ارجو ان لا يتورط المسيحيون المشارقة في الاساءة الى الاسلام تعصبا وتطرفا ان نواقيس واجراس كنائسكم تضرب من الف واربعمائة عام ولكم حرية العبادة وفي الامور الشخصية وهي حرية محروم منها كثير من المسلمين في ديار الاسلام والغرب ؟!!!!

شيطنة الاسلام
صلاح الدين المصري -

يبدو ان هنا اتجاه نحو شيطنة الاسلام المسلمين ورميهم بكل تهمة ؟!! يا جماعة النصرانية الغربية مسؤولة عن ابادة ملايين ملايين البشر في الشرق الاوسط في الامريكتين واستراليا وافريقيا ان جرائم النصرانية مثبتة بالوثائق التي لا تقبل الدحض لقد ازيلت حضارات سامقه وابيدت شعوب ونهبت خزائن يكفي ان هناك في وارسو كنيسة كاملة من عظام وجماجم البشر ؟!!!! بالطبع يا جماعة من ارتكب هذه الفضاعات بحق البشرية ليس المسيحيون المشارقة الذين حقا على تعاليم السيد المسيح عليه السلام ولكن من فعل هذا المسيحية الغربية ذات المواريث الوثنية المتوحشة ارجو ان لا يتورط المسيحيون المشارقة في الاساءة الى الاسلام تعصبا وتطرفا ان نواقيس واجراس كنائسكم تضرب من الف واربعمائة عام ولكم حرية العبادة وفي الامور الشخصية وهي حرية محروم منها كثير من المسلمين في ديار الاسلام والغرب ؟!!!!

الارهاب الغربي
صلاح الدين المصري -

هل نفهم من ذلك انه قبل 11 ايلول سبتمبر لم يكن هناك ارهاب ؟!! امال السيارات المفخخة التي كانت تنفجر بشكل متسلسل في عواصم اوروبا الغربية كانت ايه ؟!! واختطاف كبار السياسيين و الصناعيين هم واسرهم وقتلهم ماذا تسميه ؟!! والجرائم التي يرتكبها الصهاينة ضد المدنيين والجرائم التي ارتكبتها امريكا في فيتنام وفي حديقتها الخلفية امريكا اللاتينية كان ايه ؟!! ربنا امر بالعدل وما امرش بالكيل بمكيالين مش كده يا دكتور ولا ايه ؟!!

الارهاب الغربي
صلاح الدين المصري -

هل نفهم من ذلك انه قبل 11 ايلول سبتمبر لم يكن هناك ارهاب ؟!! امال السيارات المفخخة التي كانت تنفجر بشكل متسلسل في عواصم اوروبا الغربية كانت ايه ؟!! واختطاف كبار السياسيين و الصناعيين هم واسرهم وقتلهم ماذا تسميه ؟!! والجرائم التي يرتكبها الصهاينة ضد المدنيين والجرائم التي ارتكبتها امريكا في فيتنام وفي حديقتها الخلفية امريكا اللاتينية كان ايه ؟!! ربنا امر بالعدل وما امرش بالكيل بمكيالين مش كده يا دكتور ولا ايه ؟!!

الارهاب الداخلي
مرتاد ايلاف -

تنامي التشدد اليميني في الولايات المتحدة واشنطن: حذر تقرير لوزارة الأمن الداخلي الأميركية من أن المجموعات اليمينية المسيحية البيضاء المتشددة في الولايات المتحدة قد تتوسل الركود الاقتصادي وانتخاب أول رئيس أميركي أسود لتجنيد المزيد من العناصر في صفوفها. ونقلت شبكة;سي أن أن الإخبارية الأميركية عن التقرير، الذي يقع في تسع صفحات، نفيه ;لأية معلومات محددة تشير إلى ان الإرهابيين اليمينيين المحليين يخططون حالياً لأي شكل من أشكال العنف غير انه حذر من أن أزمة الرهن العقاري والائتمان والبطالة ;قد تهيئ المناخ المناسب والخصب للمتشددين لتجنيد المزيد من العناصر ما قد يتمخّص عنه مواجهات بين تلك المجموعات والسلطات الحكومية وتم تعميم التقرير، الذي أعدته وزارة الأمن الداخلي بالتنسيق مع مكتب التحقيقات الفيدرالية ;أف بي آي ونشر في السابع من الشهر الجاري، على كافة الأجهزة الأمنية الأميركية تحت عنوان ;المناخ الاقتصادي والسياسي الراهن يؤججان ارتفاع الأصولية والتجنيد وقارن التقرير بين المناخ السائد حالياً والمناخ الذي ساد في الولايات المتحدة في فترة التسعينيات من القرن الماضي عندما شهد التشدد اليميني نهضة كبيرة ساهم فيها الركود الاقتصادي والانتقادات للسلطات على خلفية شح الوظائف وتهديدات قوى أجنبية للولايات المتحدة ورجح التقرير أن يساهم فرض قيود على حيازة الأسلحة في انضمام المزيد من العناصر إلى تلك المجموعات المتشددة، فيما أعربت وزارة الأمن الداخلي عن مخاوفها من توجه تلك الحركات لتجنيد قدامى المحاربين. وأشار تقرير الوزارة الأميركية إلى مخاوف حيال تنامي مشاعر العداء للسامية، إذ تحمّل بعض تلك المجموعات الأصولية ;نخبة اقتصادية يهودية; مسؤولية الأزمة الحادة في سوق الوظائف والرهن العقاري في الولايات المتحدة، وذلك بغية تجنيد المزيد من العناصر المتشددة. وبحسب التقرير فإن انتخاب الرئيس باراك أوباما، كأول رئيس أميركي أسود هو الدافع الأبرز لتزايد التشدد إذ قال ان;العديد من متشددي جناح اليمين معادون للإدارة الأميركية الجديدة ومواقفها المتخذة بشأن عدد من القضايا منها الهجرة والجنسية، وتوسيع برامج الخدمات الاجتماعية للأقليات إلى جانب فرض قيود على حيازة الأسلحة واستخدامها وذكر أن السلطات الأمنية الأميركية أحبطت مرتين ما بدت أنها المراحل الأولى لعمليات تخطيط قامت بها

الارهاب الداخلي
مرتاد ايلاف -

تنامي التشدد اليميني في الولايات المتحدة واشنطن: حذر تقرير لوزارة الأمن الداخلي الأميركية من أن المجموعات اليمينية المسيحية البيضاء المتشددة في الولايات المتحدة قد تتوسل الركود الاقتصادي وانتخاب أول رئيس أميركي أسود لتجنيد المزيد من العناصر في صفوفها. ونقلت شبكة;سي أن أن الإخبارية الأميركية عن التقرير، الذي يقع في تسع صفحات، نفيه ;لأية معلومات محددة تشير إلى ان الإرهابيين اليمينيين المحليين يخططون حالياً لأي شكل من أشكال العنف غير انه حذر من أن أزمة الرهن العقاري والائتمان والبطالة ;قد تهيئ المناخ المناسب والخصب للمتشددين لتجنيد المزيد من العناصر ما قد يتمخّص عنه مواجهات بين تلك المجموعات والسلطات الحكومية وتم تعميم التقرير، الذي أعدته وزارة الأمن الداخلي بالتنسيق مع مكتب التحقيقات الفيدرالية ;أف بي آي ونشر في السابع من الشهر الجاري، على كافة الأجهزة الأمنية الأميركية تحت عنوان ;المناخ الاقتصادي والسياسي الراهن يؤججان ارتفاع الأصولية والتجنيد وقارن التقرير بين المناخ السائد حالياً والمناخ الذي ساد في الولايات المتحدة في فترة التسعينيات من القرن الماضي عندما شهد التشدد اليميني نهضة كبيرة ساهم فيها الركود الاقتصادي والانتقادات للسلطات على خلفية شح الوظائف وتهديدات قوى أجنبية للولايات المتحدة ورجح التقرير أن يساهم فرض قيود على حيازة الأسلحة في انضمام المزيد من العناصر إلى تلك المجموعات المتشددة، فيما أعربت وزارة الأمن الداخلي عن مخاوفها من توجه تلك الحركات لتجنيد قدامى المحاربين. وأشار تقرير الوزارة الأميركية إلى مخاوف حيال تنامي مشاعر العداء للسامية، إذ تحمّل بعض تلك المجموعات الأصولية ;نخبة اقتصادية يهودية; مسؤولية الأزمة الحادة في سوق الوظائف والرهن العقاري في الولايات المتحدة، وذلك بغية تجنيد المزيد من العناصر المتشددة. وبحسب التقرير فإن انتخاب الرئيس باراك أوباما، كأول رئيس أميركي أسود هو الدافع الأبرز لتزايد التشدد إذ قال ان;العديد من متشددي جناح اليمين معادون للإدارة الأميركية الجديدة ومواقفها المتخذة بشأن عدد من القضايا منها الهجرة والجنسية، وتوسيع برامج الخدمات الاجتماعية للأقليات إلى جانب فرض قيود على حيازة الأسلحة واستخدامها وذكر أن السلطات الأمنية الأميركية أحبطت مرتين ما بدت أنها المراحل الأولى لعمليات تخطيط قامت بها

الحقونا بدكتور
الوجع العربي -

اني اوجه نداء عاجل للاطباء النفسيين في العالم - باستثناء العالم العربي -لان كتاب عندهم عقده نفسيه من اي شيئ عربي لذا نناشد الاطباء الغير عرب الاسراع في نجده هولاء المساكين و لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم وربنا يشفيكم

الحقونا بدكتور
الوجع العربي -

اني اوجه نداء عاجل للاطباء النفسيين في العالم - باستثناء العالم العربي -لان كتاب عندهم عقده نفسيه من اي شيئ عربي لذا نناشد الاطباء الغير عرب الاسراع في نجده هولاء المساكين و لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم وربنا يشفيكم

اين المضمون
الوجع العربي -

شكرا على حريه الراي التي اختصرت نصف ردي بعد ان افرغته من مضمونه حتى ما عاد يفهم منه شيئ على الاطلاق

اين المضمون
الوجع العربي -

شكرا على حريه الراي التي اختصرت نصف ردي بعد ان افرغته من مضمونه حتى ما عاد يفهم منه شيئ على الاطلاق