كتَّاب إيلاف

(هبات) سياسية أميركية كبرى في غير محلها!!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كان أوباما خلال حملته الانتخابية قد وصف سياسة إدارة بوش كالتالي:
" إنها سياسة سيئة ولا يمكن تجميلها مهما صبغت بمساحيق التجميل.. الخنزير يبقى خنزيرا حتى لو لونت وجهه بأحمر الشفاه" [ في غمز لسارة بيلن]. أما في تركيا فقد وعد بتغيير كامل للسياسة الأميركية ولكنه أكد على بطء العملية، قائلا " تغيير سياسة أميركا يشبه تغيير اتجاه ناقلة عملاقة ويحتاج لوقت."
هذا الهوس بالانقلاب على كل سياسات بوش محفوف بالأخطار، برغم كل النوايا الطيبة للرئيس أوباما، وقدراته القيادية، ونزاهته، ونبل مقاصده. فالعالم ممتلئ بكبريات الأزمات والمشاكل، وبؤر التوترات لحد التساؤل المشروع عما إذا كان لا يسير نحو الجنون العام، وبالتالي، فإن كل هذه التحديات تستلزم التحليل الواقعي، ونبذ الأوهام، واتخاذ القرارات الجريئة التي تلجم التطرف والإرهاب، من قاعدة وطالبان، والتي تجبر الأنظمة المتمردة على القانون الدولي، مثل إيران وكوريا الشمالية، على احترام القرارات الدولية تحت طائلة عقوبات دولية مشددة، أي العودة لسياسات بوش.
إن معظم "الهبات" التي نتحدث عنها موجهة لترضية العالم الإسلامي، في حين أن المستفيدين الحقيقيين منها، وبرغم قصد أوباما وملائكيته، هي الجهات المذكورة، كما نرى من ازدياد انفلاتها ونشاطها، وشعورها بالقوة، مقرونا بتصورها بأن أميركا في حالة ضعف.
لقد كان أول قرارات الرئيس الجديد قرار غلق معتقل غوانتانامو خلال عام، وإطلاق سراح بعض المعتقلين الذين اعتقلوا لمشاركتهم بطريقة أو أخرى في جرائم 11 سبتمبر والتحضير لها، من قاعديين وطالبان - هذا إن كان ثمة فرق بين طالبان والقاعدة؟! وعند إعلان القرار رأينا بعض أقارب ضحايا 11 سبتمبر يعلنون أمام الشاشة الصغيرة مشاعر الغضب، ويتساءلون هل نُسي الضحايا بهذه السرعة. إن إعادة بث صور تلك الأحداث مرة بعد مرة بات ضروريا لكيلا تُنسى الظروف التي تطلبت فتح معتقل للإرهابيين بعيد ومعزول، مع ضمان كامل حقوقهم الإنسانية، وكمسلمين يمارسون كل طقوس العبادة بحرية، ويوزع عليهم القرآن، وينالون الطعام الجيد والعلاج الطبي. لقد ثبت أن ما لا يقل عن 61 إرهابيا ممن أطلق سراحهم من المعتقل، أي حوالي الخمس تقريبا، قد عادوا للإرهاب، ومنهم من قتلوا أو أسروا في العراق وأفغانستان، ومنهم من يمارسون قيادة تنظيمات الإرهاب في اليمن وغير اليمن، وهذا هو ما يفسر امتناع دول الاتحاد الأوروبي عن قبول معتقلين من غوانتانامو، باستثناء فرنسا، التي ستستقبل جزائريا واحدا منهم، وقد تندم!! وآخر مثل عن وجوب عزل هؤلاء أن أحدهم طلب منذ أيام رخصة المحادثة بالتلفون مع عمه ولكنه غافل الحارس ليتصل بقناة الجزيرة ويختلق لها قصص التعذيب المزعوم.
إن الهبة أو العطية السمينة الكبرى هي الموقف من إيران. لقد كان اوباما، خلال حملته الانتخابية، قد دعا للحوار مع إيران بلا شروط، ولكنه استدرك عشية انتخابه، فقال بأن على إيران الاختيار بين الرضوخ للقرارات الدولية حول وقف التخصيب أو العقوبات والعزلة. أما هيلاري كلينتون، فكانت أكثر وضوحا وحزما، وكذلك دينيس روس، صاحب شعار "الجزرة والعصا الغليظة"، وهو قريب من نهج بوش. ترى ماذا يحدث اليوم؟
إننا نرى تدرجا مستمرا في التنازلات من الجانب الأميركي، فقد عاد التأكيد على الحوار بلا أية شروط،، وهيلاري كلينتون تتحدث عن "التزامات" لا شروط، والكلام يدور عن "مناقشات" تؤدي إلى "مفاوضات جادة" تؤدي في النهاية لمطلب وقف التخصيب، فإن صحيفة نيويورك تايمس تؤكد على أن أميركا ومجموعة 5+ ا قد تقبل باستمرار التخصيب مدة المفاوضات المفتوحة زمنا، وهذه الصحيفة قريبة من دوائر قرار الإدارة الأميركية. كل هذا يجري بينما الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، يكرر أن أي حديث عن وقف التخصيب هراء، وكذلك المرشح مير حسين موسوي، قد أكد على وجوب استمرار التخصيب. إذن، فعلام كل هذه "النقاشات" المؤدية إلى "مفاوضات جادة؟!!" وهل صحيح أن واشنطن قد تنجر أخيرا للقبول بإيران ذات القنبلة النووية، ولكن مقابل ماذا؟! هذا في حين أن نظام الملالي يصول ويجول في المنطقة، ويتدخل في الشئون العربية، ويحرك أدواته لتخريب امن الدول المعتدلة كمصر والأردن، فضلا عن لبنان والعراق واليمن والبحرين، وتسعى جاهدة لتعطيل أي فرصة للحل السلمي للصراع الفلسطيني - العربي، ولعل حماس ابتهجت فعلا لفوز نتناياهو لأن التطرف لا يعيش بغير تطرف مقابل، وكلاهما ضد حل الدولتين. هنا نذكر كيف أن عمليات إرهابية وقعت عشية الانتخابات الإسرائيلية في النصف الثاني من التسعينات، وكان مرشح حزب العمل مرجحا نجاحه، فأدى الإرهاب، الذي طال المدنيين، لانعطاف الرأي العام الإسرائيلي نحو الليكود، وهذا ما حدث هذه المرة أيضا حين تمت عشية الانتخابات عدة عمليات إرهابية ساهمت في نجاح نتنياهو وأقصى اليمين معه.
لم نعد نسمع من كبار المسئولين في الإدارة الأميركية تصريحات عن هذه الممارسات الإيرانية عدا قول السفير الأميركي الجديد في العراق:" إن مشكلة العراق جارته إيران"، وعدا تصريح بترايوس، قائد القيادة المركزية الأميركية، بأن "الخوف من إيران يدفع دولا عربية إلى طلب مساعدتنا."؛ فهل سيطالب الجانب الأميركي في الاجتماعات من إيران بوقف هذه الممارسات والكف عن التدخل في شئون الدول العربية وابتزازها؟! أما وزير الدفاع غيتس، فراح الآن يستبعد كل خيار عسكري حول النووي الإيراني مع أن البرادعي نفسه أشار لمثل هذا الاحتمال.
جديد اوباما أيضا مشروع الحوار مع "معتدلي طالبان"، وهو مشروع قائم على مجرد وهم، وسبق أن تعرضنا لذلك، كما تناوله مؤخرا الكتّاب، عبد الحميد الأنصاري والراشد وآخرون من كتابنا الموضوعيين.
أما الهبة الكبرى الأخرى، فهي عالمية، ونعني مشروع أوباما لإلغاء الأسلحة النووية في العالم، ومن مقاصده تشجيع دول كإيران وكوريا الشمالية على وقف التسلح النووي، وهما من الدول المتمردة أصلا على القرارات الدولية. لو كان المشروع خاصا بالدولتين الكبريين، روسيا وأميركا، حول تجديد اتفاقية "سالت" التي ستنتهي في ديسمبر القادم، فالأمر يكون مشروعا تماما، أما هدف الإلغاء الشامل للأسلحة النووية، بدأ بالولايات المتحدة، أي جعلها خارج القانون، فإن الدول المستفيدة ستكون حتما تلك الخارجة على القانون، كما علقت صحيفة فيجارو الفرنسية، فالردع النووي برهن على جدواه، ولا يزال ضروريا لأمد بعيد قادم رغم انتهاء الحرب الباردة، وذلك تحوطا لضربات نووية من إيران أو كوريا أو حتى الإرهابيين.
إن مشروع اوباما هذا، الطوباوي، غير العملي، يمكن أن يستغل، ومنذ اليوم، ضد أميركا نفسها، فها هو وزير الخارجية الألماني الاشتراكي يقتنص حديث أوباما عن عالم بلا سلاح نووي ليطالب أميركا بسحب صواريخها النووية من القاعدة الأميركية في ألمانيا، وهو طلب تعارضه ميركل.
أخيرا، وليس آخرا، فيما يخص أوباما والعالم الإسلامي، نشير، وعدا انحنائته التاريخية أمام العاهل السعودي، إلى الصمت عن قرار المحكمة الجزائية الدولية عن البشير، بينما جون كيري يواصل جولته في السودان، ويتصل بمسئولين رسميين. لقد كان اوباما على الدوام من أنصار حقوق الإنسان وحق التدخل الإنساني الخارجي، فهل السكوت اليوم عن قرار المحكمة صدفة محض أم موقف؟؟
إننا نتفق مع ما قاله الأستاذ عبد الرحمن الراشد مؤخرا:
" أوباما سيتوصل إلى نفس النتيجة التي توصلت إليها الإدارة السابقة، أي أنه لا يمكن التفاوض مع الإرهاب، ولامع نظام سياسي يعتبر مشروعه الوحيد فرض نفوذه على الغير وإقامة نظام مهيمن." هذا أيضا ما يتوصل له الأنصاري إذ يكتب:
" أخشى أن يجد الرئيس الأميركي نفسه - في النهاية - في طريق مسدود، ولن يجد أمامه خيارا آخر غير خيار الإدارة السابقة، وهو المواجهة الشاملة والتدخل العسكري والسياسي."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

صحيح تماما
خليل -

تحليل دقيق وكلام صائب تماما. تهنئة للكاتب. ربما من الواجب ان نضيف ان هذا الكرم الامريكي يتم تقديمه من بيت او بيوت مال الاخرين. امريكا بعيدة جدا جغرافيا ومن نواحي التفكير والعقلية والثقافة عن ايران والشرق التعس، وبالتالي مايهمها ببساطة شديدة هو بضعة مصالح اقتصادية هنا وهناك وربما ايضا مصلة امن اسرائيل وبالتالي لامانع يذكر من ترتيب الامور مع ايران واقتسام الكعكة الشرق اوسطية معها في حدود واطر معينة. يبقى اصحاب وشعوب هذه المنطقة البائسة الذين سيدفع الاثمان الباهظة لتخلي امريكا وغيرها في الغرب الكاذب المنافق عن التزاماته وبيع الاخرين، كما كان عليه الامر منذ الازل تقريبا، بيعهم بثمن بخس..لعمري ان الامريكيين والغرب يقولون في نفوسهم شيئا اشبه بما يلي: دعونا نحصل من الشرق كذا وكذا وبعدئذ فليذهب هذا الشرق واهله الى جحيم الجحيم... بل دعونا نجهز صناديق الجعة ونسكر من الان فصاعدا على متابعة ورؤية مجازرهم وتهجيرهم وتخويناتهم وتكفيراتهم بحق بعضهم بعضا ...فخار يكسر بعضه... هنا فقط الحاجة لرجال دولة حقيقيون في الشرق ممن يستطيعون رؤية الامور ومواجهة كل المخططات عبر السعي الجاد والمخلص لتغيير كل مساوىء وعقد وامراض الشرق وتحييده عن عهر الاخرين... وعلى راسهم الغرب...لكن ومن دون ادنى شك لاحياة لمن تنادي وهيهات هيهات هيهات. يبقى على من يستطيع منا حزم حقائبه في اسرع وقت والهروب الى اي مكان اخر في هذا العالم يكون اكثر امنا واكثر تحضرا وحرية وليبرالية من الشرق الاوسط...

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

فن الجلطة
باسل حسين -

و الله إنك فنان بقهر الناس و التسبب بالجلطات، يعني مقالة أسوء من اللي قبلها. هلا اسرائيل المسكينة اللي طول عمرها تنشد السلام، و إرهاب الفلسطينيين هو الذي وجه الناخب الإسرائيلي نحو التطرف !... و اسرائيل تتفانى في العيش بسلام و لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك ؟!... و أمريكا المظلومة التي تقف دائما بجانب الحق و لم تدعم طوال تاريخها الحركة الأصولية الجهادية ضد الإتحاد السوفياتي، ثم أصبح لاحقا إرهابا، بعد أن تحققت أهداف أمريكا ... و تخشى عليها التساهل معهم يا حنون... و ليس مستغربا أن تتفق مع أستاذك عبد الرحمن الراشد ... فالطيور على أشكالها تقع. حسبنا الله و نعم الوكيل في كل قطرة دم طاهرة من أطفال فلسطين و العراق و أفغانستان، حسبنا الله على كل مجرم و كل من زين أو ساند الظالم

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

تجارب سابقة
مصرى بجد -

احييك استاذى عزيز الحاج على هذا المقالة وخلاصتها انة لا حوار مع الارهاب لان الارهابى عندما تتحاور معة يعتقد بل يؤمن انك اضعف منة فتعود ريما الى عادتها القديمة وفة التاريخ امثلة كثير تثبت صحت كلامك اولها الرئيس كارتر الذى سمح بالثورة الايرانية فتم احتجاز امريكيين فى ايران واضاع هيبة امريكا ثانيا الرئيس انور السادات اخرجهم من المعتقلات وسمح لهم بالعمل السياسى فكانوا اول من قتلوة ثالثا اكبرعدد من العمليات الارهابية تمت فى مصر كانت فى عهد وزير الداخلية المصرى عبد الحليم موسى الذى فتح باب الحوار مع الارهابيين واشتهر بشيخ العرب ورغم الحوار كثر القتل والحرق والسرقة فنصيحة اوجها لاوباما انك ماشى فى طريق مسدود ولو عينت اسامة بلادن نائب لك مافى فائدة فانت فى نظرهم كافر ومرتد وزنديق ولابد من قتلك انت والغرب كلة فلا تضيع وقت وواحههم كما فعل بوش

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

خسارة
زعرورة -

أقباط مصر مرعوبون ومحبطون,لأنهم طالما ألبوا الادارة الأمريكية على المسلمين لكنهم اليوم يشعرون أن جهودهم كلها راحت هباء والرئيس الأمريكي الجديد نزيه لدرجة ازعاجهم .

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس

المادة الثانية
عادل جورجي -

الأقباط والدستور المصريعادل جورجيالمادة الثانية من الدستور المصري عبارة عن نص دستوري يتضمن إشارات وتوصيات تكرس العنصرية والتمييز بين مواطني مصر، فهي نص صريح يوصي بتخليق كيان عنصري ديني يعمق الشرخ الطائفي المتعاظم حالياً على أرض الواقع داخل الكيان المصري. خاصة بين الأقباط كأقلية عددية والمسلمين كأكثرية عددية. المادة الثانية من الدستور المصري تستند بالحتمية على مرجعيات من الثوابت الدينية الدائرة في فلك النص المقدس في مفهومه المطلق، وهو ما قد يقود الحراك الجمعي المصري في رهانه وتقنينه للمشروع الديني بثوابته كمبدأ أساسي للتشريع يقوده بالضرورة إلى حتمية الصدام مع آليات عمل الظرف التاريخي المعاصر... المتحرك بدالة متغيرة، هذا الظرف التاريخي حامل مخاض تحولات التجارب الإنسانية في المواجهة مع الذات وجرأة إعادة قراءة الموروث قراءة نقدية واعية تحليلية.

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس

تحليل الحاج
أسماء -

والله هذه امنيات وليست تحليلا ، يتمنى الحاج المواجهة الشاملة للاميركان ضد دول يكرهها ، ونتذكر جميعا ان الحاج نفسه كان مدافع شرس عن انظمة اكثر خطورة من سوريا وايران مثل نظام صدام حسين ، مع ذلك من حقه ان يتمنى ونحن ايضا نتمنى له الموفقية والمزيد من الاحلام وان لاتتحول هذه الاحلام الى كوابيس