في المواطنة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
العربي والوطن
رمضان عيسى -لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ يخطرعلى بالي سؤال: لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ وهل أصبح العربي يعيش في وطن بلا مواطن ؟ ان جدلية العلاقة بين المواطن والوطن تنطلق من الاخرون ، هل الآخرون هم الجحيم ، كما يقول سارتر ، فاٍذا كانوا كذلك يصبح المواطن بلا وطن !!! فاٍن الظلم ونكران الحقوق والانفراد بخيرات الوطن من قبل فئة أنانية ملكية أو ديكتاتورية أو حزب فئوي ، يشكل ظلما للآخرين ونكران لحقوقهم في خيرات وطنهم بسبب الاختلال في التوزيع ، ويتبع هذا نكران لحقهم في الأمن على أنفسهم وممتلكاتهم ، وهذالا يخلق أرضية لتكافؤ الفرص ، وبالتالي يصبح المواطن بلا وطن .ويصبح الوطن هو الجحيم . وفي هذه الحالة أي - الوطن هو الجحيم - يرى المواطن نفسه منعزلا ، مهضوم الحقوق ، مهمش كاٍنسان ، اجتماعيا : حركة وكلمة ، ونفسيا،الاهمال ، فيعتريه الشعور الذي لا مفر منه ، وهو عدم الاٍخلاص والانعزال والتقوقع والسلبية واللامبالاه . فهو ، باختصار : ميت , لا يستفاد منه أي شىء ، انتاجيا وفكريا . قيصبح الوطن في هذه الحالة بلا مواطن . هذه هي جدلية العلاقة بين الوطن والمواطن . وهذا هو ما وصل اليه المجتمع العربي للأسف . والحل في الديمقراطية والحرية والتتخلص من الميراث السلبي بالعلم ومحاكاة الآخرين .
العربي والوطن
رمضان عيسى -لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ يخطرعلى بالي سؤال: لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ وهل أصبح العربي يعيش في وطن بلا مواطن ؟ ان جدلية العلاقة بين المواطن والوطن تنطلق من الاخرون ، هل الآخرون هم الجحيم ، كما يقول سارتر ، فاٍذا كانوا كذلك يصبح المواطن بلا وطن !!! فاٍن الظلم ونكران الحقوق والانفراد بخيرات الوطن من قبل فئة أنانية ملكية أو ديكتاتورية أو حزب فئوي ، يشكل ظلما للآخرين ونكران لحقوقهم في خيرات وطنهم بسبب الاختلال في التوزيع ، ويتبع هذا نكران لحقهم في الأمن على أنفسهم وممتلكاتهم ، وهذالا يخلق أرضية لتكافؤ الفرص ، وبالتالي يصبح المواطن بلا وطن .ويصبح الوطن هو الجحيم . وفي هذه الحالة أي - الوطن هو الجحيم - يرى المواطن نفسه منعزلا ، مهضوم الحقوق ، مهمش كاٍنسان ، اجتماعيا : حركة وكلمة ، ونفسيا،الاهمال ، فيعتريه الشعور الذي لا مفر منه ، وهو عدم الاٍخلاص والانعزال والتقوقع والسلبية واللامبالاه . فهو ، باختصار : ميت , لا يستفاد منه أي شىء ، انتاجيا وفكريا . قيصبح الوطن في هذه الحالة بلا مواطن . هذه هي جدلية العلاقة بين الوطن والمواطن . وهذا هو ما وصل اليه المجتمع العربي للأسف . والحل في الديمقراطية والحرية والتتخلص من الميراث السلبي بالعلم ومحاكاة الآخرين .
العربي والوطن
رمضان عيسى -لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ يخطرعلى بالي سؤال: لماذا العربي مواطن بلا وطن ؟ وهل أصبح العربي يعيش في وطن بلا مواطن ؟ ان جدلية العلاقة بين المواطن والوطن تنطلق من الاخرون ، هل الآخرون هم الجحيم ، كما يقول سارتر ، فاٍذا كانوا كذلك يصبح المواطن بلا وطن !!! فاٍن الظلم ونكران الحقوق والانفراد بخيرات الوطن من قبل فئة أنانية ملكية أو ديكتاتورية أو حزب فئوي ، يشكل ظلما للآخرين ونكران لحقوقهم في خيرات وطنهم بسبب الاختلال في التوزيع ، ويتبع هذا نكران لحقهم في الأمن على أنفسهم وممتلكاتهم ، وهذالا يخلق أرضية لتكافؤ الفرص ، وبالتالي يصبح المواطن بلا وطن .ويصبح الوطن هو الجحيم . وفي هذه الحالة أي - الوطن هو الجحيم - يرى المواطن نفسه منعزلا ، مهضوم الحقوق ، مهمش كاٍنسان ، اجتماعيا : حركة وكلمة ، ونفسيا،الاهمال ، فيعتريه الشعور الذي لا مفر منه ، وهو عدم الاٍخلاص والانعزال والتقوقع والسلبية واللامبالاه . فهو ، باختصار : ميت , لا يستفاد منه أي شىء ، انتاجيا وفكريا . قيصبح الوطن في هذه الحالة بلا مواطن . هذه هي جدلية العلاقة بين الوطن والمواطن . وهذا هو ما وصل اليه المجتمع العربي للأسف . والحل في الديمقراطية والحرية والتتخلص من الميراث السلبي بالعلم ومحاكاة الآخرين .
ناقل غير فقيه
مواطن عربي -تدلني سيرة هذا الكاتب في مقالاته أنه ناقل غير متفقه. يذكرني أسلوب الكاتب بأسلوب تدريس المواد الاجتماعية لاسيما مادة التاريخ في المرحلة الإعدادية فترة الستينات. أسلوب النقل بلا فقه أسلوب الحشو بلا نوعية أسلوب الحفظ بلا تحليل أسلوب غلق العقل بلا انفتاح أسلوب تقبل المادة الملقنة بلا فرصة لإبداء رأي مخالف أو حتى البحث عن رأي مخالف من أصله. أعطيكم مثالا: كان علينا ونحن تلاميذ في السنة الثانية الإعدادية عام 1968 أن نحفظ في مادة التاريخ أسباب قيام ثورة القاهرة الأولى و ثورة القاهرة الثانية ضد الحملة الفرنسية كما وردت في كتاب الوزارة وياحبذا إن حفظناها بنفس الألفاظ الواردة في الكتاب وبنفس الترتيب فإن فعلنا ذلك نحصل على الدرجة النهائية. اكتشفت مثل كثير من أبناء جيلي بمرور الوقت وقراءة كتب أخرى أن الحقيقة لها أبعاد أخرى وزوايا متعددة أبعد ما تكون عن كتاب الوزارة. من الجليّ أن الكاتب هو نتاج نفس منهج التعليم السالف ذكره مع الفرق أنه لم ينتبه بعد أن الحقيقة ليست ما ينقله الكاتب عن نتشة وميكافيللي وكارل ماركس أو فلاسفة التنوير في القرن الثامن عشر مثلما سمّاهم. أنصح الكاتب أن يعمل عقله وتكون له مدرسته الخاصة في الفكر والتحليل فنحن القراء لا ننبهر (كما قد يتوهم الكاتب) بأسماء أوروبية يوردها الكاتب في مقالاته وإنما ننبهر بالفقه والعقل والتحليل التي خلت منها مقالات الكاتب.
ناقل غير فقيه
مواطن عربي -تدلني سيرة هذا الكاتب في مقالاته أنه ناقل غير متفقه. يذكرني أسلوب الكاتب بأسلوب تدريس المواد الاجتماعية لاسيما مادة التاريخ في المرحلة الإعدادية فترة الستينات. أسلوب النقل بلا فقه أسلوب الحشو بلا نوعية أسلوب الحفظ بلا تحليل أسلوب غلق العقل بلا انفتاح أسلوب تقبل المادة الملقنة بلا فرصة لإبداء رأي مخالف أو حتى البحث عن رأي مخالف من أصله. أعطيكم مثالا: كان علينا ونحن تلاميذ في السنة الثانية الإعدادية عام 1968 أن نحفظ في مادة التاريخ أسباب قيام ثورة القاهرة الأولى و ثورة القاهرة الثانية ضد الحملة الفرنسية كما وردت في كتاب الوزارة وياحبذا إن حفظناها بنفس الألفاظ الواردة في الكتاب وبنفس الترتيب فإن فعلنا ذلك نحصل على الدرجة النهائية. اكتشفت مثل كثير من أبناء جيلي بمرور الوقت وقراءة كتب أخرى أن الحقيقة لها أبعاد أخرى وزوايا متعددة أبعد ما تكون عن كتاب الوزارة. من الجليّ أن الكاتب هو نتاج نفس منهج التعليم السالف ذكره مع الفرق أنه لم ينتبه بعد أن الحقيقة ليست ما ينقله الكاتب عن نتشة وميكافيللي وكارل ماركس أو فلاسفة التنوير في القرن الثامن عشر مثلما سمّاهم. أنصح الكاتب أن يعمل عقله وتكون له مدرسته الخاصة في الفكر والتحليل فنحن القراء لا ننبهر (كما قد يتوهم الكاتب) بأسماء أوروبية يوردها الكاتب في مقالاته وإنما ننبهر بالفقه والعقل والتحليل التي خلت منها مقالات الكاتب.
ناقل غير فقيه
مواطن عربي -تدلني سيرة هذا الكاتب في مقالاته أنه ناقل غير متفقه. يذكرني أسلوب الكاتب بأسلوب تدريس المواد الاجتماعية لاسيما مادة التاريخ في المرحلة الإعدادية فترة الستينات. أسلوب النقل بلا فقه أسلوب الحشو بلا نوعية أسلوب الحفظ بلا تحليل أسلوب غلق العقل بلا انفتاح أسلوب تقبل المادة الملقنة بلا فرصة لإبداء رأي مخالف أو حتى البحث عن رأي مخالف من أصله. أعطيكم مثالا: كان علينا ونحن تلاميذ في السنة الثانية الإعدادية عام 1968 أن نحفظ في مادة التاريخ أسباب قيام ثورة القاهرة الأولى و ثورة القاهرة الثانية ضد الحملة الفرنسية كما وردت في كتاب الوزارة وياحبذا إن حفظناها بنفس الألفاظ الواردة في الكتاب وبنفس الترتيب فإن فعلنا ذلك نحصل على الدرجة النهائية. اكتشفت مثل كثير من أبناء جيلي بمرور الوقت وقراءة كتب أخرى أن الحقيقة لها أبعاد أخرى وزوايا متعددة أبعد ما تكون عن كتاب الوزارة. من الجليّ أن الكاتب هو نتاج نفس منهج التعليم السالف ذكره مع الفرق أنه لم ينتبه بعد أن الحقيقة ليست ما ينقله الكاتب عن نتشة وميكافيللي وكارل ماركس أو فلاسفة التنوير في القرن الثامن عشر مثلما سمّاهم. أنصح الكاتب أن يعمل عقله وتكون له مدرسته الخاصة في الفكر والتحليل فنحن القراء لا ننبهر (كما قد يتوهم الكاتب) بأسماء أوروبية يوردها الكاتب في مقالاته وإنما ننبهر بالفقه والعقل والتحليل التي خلت منها مقالات الكاتب.
تفقه انت .للمعلق 2
hamma -الكاتب كتب مقالا حسب اختياره وهو حر في اختياراته وفي منهجه و القارئ حر في قراءته . امامنا مقال قد يعجبنا وقد لا يعجبنا والمهم هو ان نعرف كيف نستفيد منه . فالكاتب قدم لك معلومة لتفكر فيها وتشحذ تفكيرك . ليس المطلوب من الكاتب ان يتفقه في ما يكتبه في مجال اختاره هو بل المطلوب من القارئ ان يفكر . فالتفكير ليس التفقه فالتفقه هو ادعاء التفكير وليس هو التفكير بدليل ان فقهاءنا وهم يتفقهون وكانهم يمتلكون الحقيقة بينما التفكير العقلاني لا يدعي انه يمتلكها . وعلى كل انت حر في ان تفكر او ان تتفقه . ونصيحتي اليك هو ان تمارس التفكير واترك التفقه لأصحابه حتى لا نزيد في مصابنا .
تفقه انت .للمعلق 2
hamma -الكاتب كتب مقالا حسب اختياره وهو حر في اختياراته وفي منهجه و القارئ حر في قراءته . امامنا مقال قد يعجبنا وقد لا يعجبنا والمهم هو ان نعرف كيف نستفيد منه . فالكاتب قدم لك معلومة لتفكر فيها وتشحذ تفكيرك . ليس المطلوب من الكاتب ان يتفقه في ما يكتبه في مجال اختاره هو بل المطلوب من القارئ ان يفكر . فالتفكير ليس التفقه فالتفقه هو ادعاء التفكير وليس هو التفكير بدليل ان فقهاءنا وهم يتفقهون وكانهم يمتلكون الحقيقة بينما التفكير العقلاني لا يدعي انه يمتلكها . وعلى كل انت حر في ان تفكر او ان تتفقه . ونصيحتي اليك هو ان تمارس التفكير واترك التفقه لأصحابه حتى لا نزيد في مصابنا .
تفقه انت .للمعلق 2
hamma -الكاتب كتب مقالا حسب اختياره وهو حر في اختياراته وفي منهجه و القارئ حر في قراءته . امامنا مقال قد يعجبنا وقد لا يعجبنا والمهم هو ان نعرف كيف نستفيد منه . فالكاتب قدم لك معلومة لتفكر فيها وتشحذ تفكيرك . ليس المطلوب من الكاتب ان يتفقه في ما يكتبه في مجال اختاره هو بل المطلوب من القارئ ان يفكر . فالتفكير ليس التفقه فالتفقه هو ادعاء التفكير وليس هو التفكير بدليل ان فقهاءنا وهم يتفقهون وكانهم يمتلكون الحقيقة بينما التفكير العقلاني لا يدعي انه يمتلكها . وعلى كل انت حر في ان تفكر او ان تتفقه . ونصيحتي اليك هو ان تمارس التفكير واترك التفقه لأصحابه حتى لا نزيد في مصابنا .
المواطنة في الغرب
!!!!!!! -من الخطأ أن نعتمد فقط على ماقاله الفلاسفة وعلماء الإجتماع لأنهم لم يضعوا قوانين المواطنة. من وضع هذه القوانين هو الحاكم. عند مرحلة تاريخية مهمة نجد أن الحاكم في أوروبا قد فقد هيبته تدريجياً وأصبح بحاجة إلى مواطني دولته ليركبو سفينته ويقرصنوا خيرات الشعوب التعيسة. أصبح من غير المهم أن يسلب ملك إنكلترا محصول البطاطا من ريفي إنجليزي مادام هذا الريفي قادر على الذهاب إلى عرض البحر وقرصنة ماسرقه الإسبان من ذهب من الإنكا مثلاً. بعدما كان الحاكم يلبس درعاً وينزل من قلعته على حصانه ليقنص أصبحت قرصنة الآخرين هي الجائزة الكبرى وأما عن الدين والأخلاق فلا تحدث هنا. بعد سرق خيرات العالم الآخر بمخترع واحد آلا وهو المدفع: أراد الحاكم الغربي الكثير من الجنود لسلب العالم الآخر. ساهمت الكنيسة الغنية مع الملوك والأمراء على إبقاء هذا الوضع مادامت الخيرات مستمرة في الوصول والشعب مستكين ومشارك في اللعبة مع تمكينه من وضع يده على ممتلكات أكبر من حقل البطاطا. دخول علي بابا إلى مغارة الآخرين غير الأخلاق وقوانين اللعبة. هنا أصبح الحاكم ومعه الكنيسة في حرج فالمواطن العادي المقموع من قبل الكنيسة والفارس/الملك قد خرج من قمقمه وأصبح من الصعب السيطرة عليه تدريجيا. هنا في هذه المرحلة التاريخية أيقن الحاكم أنه لامجال للسيطرة الكاملة وانهار تماماً في بعض البلدان كفرنسا التي شنق شعبها الجائع ملكهم بعد أن هربت الكنيسة إلى المجهول أو بريطانيا التي بقدرة قادر نفدت أسرتهم الملكية من الهلاك لتعيش في القرون الوسطى حتى الآن بقلاعهم وقصورهم المسروقة من مال أحد ما. الفلاسفة تفلسفوا فيما بعد عن هذا الحدث. هل تظن أن الملك أو الحاكم يقرأ فلسفة أو علم إجتماع؟ الصانع الحقيقي للحدث هو من بيده صك القوانين ومن لديه المل ليفرض التغيير ولاأعتقد بأن الفلاسفة المفلسين لديهم قدرة سوى على الكلام الكثير لأن الكلام ليس عليه تسعيرة ويمكن الحصول عليه أو إنتاجه من غير كلفة...
المواطنة في الغرب
!!!!!!! -من الخطأ أن نعتمد فقط على ماقاله الفلاسفة وعلماء الإجتماع لأنهم لم يضعوا قوانين المواطنة. من وضع هذه القوانين هو الحاكم. عند مرحلة تاريخية مهمة نجد أن الحاكم في أوروبا قد فقد هيبته تدريجياً وأصبح بحاجة إلى مواطني دولته ليركبو سفينته ويقرصنوا خيرات الشعوب التعيسة. أصبح من غير المهم أن يسلب ملك إنكلترا محصول البطاطا من ريفي إنجليزي مادام هذا الريفي قادر على الذهاب إلى عرض البحر وقرصنة ماسرقه الإسبان من ذهب من الإنكا مثلاً. بعدما كان الحاكم يلبس درعاً وينزل من قلعته على حصانه ليقنص أصبحت قرصنة الآخرين هي الجائزة الكبرى وأما عن الدين والأخلاق فلا تحدث هنا. بعد سرق خيرات العالم الآخر بمخترع واحد آلا وهو المدفع: أراد الحاكم الغربي الكثير من الجنود لسلب العالم الآخر. ساهمت الكنيسة الغنية مع الملوك والأمراء على إبقاء هذا الوضع مادامت الخيرات مستمرة في الوصول والشعب مستكين ومشارك في اللعبة مع تمكينه من وضع يده على ممتلكات أكبر من حقل البطاطا. دخول علي بابا إلى مغارة الآخرين غير الأخلاق وقوانين اللعبة. هنا أصبح الحاكم ومعه الكنيسة في حرج فالمواطن العادي المقموع من قبل الكنيسة والفارس/الملك قد خرج من قمقمه وأصبح من الصعب السيطرة عليه تدريجيا. هنا في هذه المرحلة التاريخية أيقن الحاكم أنه لامجال للسيطرة الكاملة وانهار تماماً في بعض البلدان كفرنسا التي شنق شعبها الجائع ملكهم بعد أن هربت الكنيسة إلى المجهول أو بريطانيا التي بقدرة قادر نفدت أسرتهم الملكية من الهلاك لتعيش في القرون الوسطى حتى الآن بقلاعهم وقصورهم المسروقة من مال أحد ما. الفلاسفة تفلسفوا فيما بعد عن هذا الحدث. هل تظن أن الملك أو الحاكم يقرأ فلسفة أو علم إجتماع؟ الصانع الحقيقي للحدث هو من بيده صك القوانين ومن لديه المل ليفرض التغيير ولاأعتقد بأن الفلاسفة المفلسين لديهم قدرة سوى على الكلام الكثير لأن الكلام ليس عليه تسعيرة ويمكن الحصول عليه أو إنتاجه من غير كلفة...
المواطنة في الغرب
!!!!!!! -من الخطأ أن نعتمد فقط على ماقاله الفلاسفة وعلماء الإجتماع لأنهم لم يضعوا قوانين المواطنة. من وضع هذه القوانين هو الحاكم. عند مرحلة تاريخية مهمة نجد أن الحاكم في أوروبا قد فقد هيبته تدريجياً وأصبح بحاجة إلى مواطني دولته ليركبو سفينته ويقرصنوا خيرات الشعوب التعيسة. أصبح من غير المهم أن يسلب ملك إنكلترا محصول البطاطا من ريفي إنجليزي مادام هذا الريفي قادر على الذهاب إلى عرض البحر وقرصنة ماسرقه الإسبان من ذهب من الإنكا مثلاً. بعدما كان الحاكم يلبس درعاً وينزل من قلعته على حصانه ليقنص أصبحت قرصنة الآخرين هي الجائزة الكبرى وأما عن الدين والأخلاق فلا تحدث هنا. بعد سرق خيرات العالم الآخر بمخترع واحد آلا وهو المدفع: أراد الحاكم الغربي الكثير من الجنود لسلب العالم الآخر. ساهمت الكنيسة الغنية مع الملوك والأمراء على إبقاء هذا الوضع مادامت الخيرات مستمرة في الوصول والشعب مستكين ومشارك في اللعبة مع تمكينه من وضع يده على ممتلكات أكبر من حقل البطاطا. دخول علي بابا إلى مغارة الآخرين غير الأخلاق وقوانين اللعبة. هنا أصبح الحاكم ومعه الكنيسة في حرج فالمواطن العادي المقموع من قبل الكنيسة والفارس/الملك قد خرج من قمقمه وأصبح من الصعب السيطرة عليه تدريجيا. هنا في هذه المرحلة التاريخية أيقن الحاكم أنه لامجال للسيطرة الكاملة وانهار تماماً في بعض البلدان كفرنسا التي شنق شعبها الجائع ملكهم بعد أن هربت الكنيسة إلى المجهول أو بريطانيا التي بقدرة قادر نفدت أسرتهم الملكية من الهلاك لتعيش في القرون الوسطى حتى الآن بقلاعهم وقصورهم المسروقة من مال أحد ما. الفلاسفة تفلسفوا فيما بعد عن هذا الحدث. هل تظن أن الملك أو الحاكم يقرأ فلسفة أو علم إجتماع؟ الصانع الحقيقي للحدث هو من بيده صك القوانين ومن لديه المل ليفرض التغيير ولاأعتقد بأن الفلاسفة المفلسين لديهم قدرة سوى على الكلام الكثير لأن الكلام ليس عليه تسعيرة ويمكن الحصول عليه أو إنتاجه من غير كلفة...
المواطنة بضاعتنا
سالمين -اصلا المواطنة بضاعة اسلامية عندما اقترب الغرب من الشرق اثناء غزوه للشرق الاسلامي اكتشف هذا التنوع الاثني والديني وهذا التناغم بين المجموعات البشرية في الشرق الامر الذي جعله يعيد النظر في كثير من مسلماته
المواطنة بضاعتنا
سالمين -اصلا المواطنة بضاعة اسلامية عندما اقترب الغرب من الشرق اثناء غزوه للشرق الاسلامي اكتشف هذا التنوع الاثني والديني وهذا التناغم بين المجموعات البشرية في الشرق الامر الذي جعله يعيد النظر في كثير من مسلماته
المواطنة بضاعتنا
سالمين -اصلا المواطنة بضاعة اسلامية عندما اقترب الغرب من الشرق اثناء غزوه للشرق الاسلامي اكتشف هذا التنوع الاثني والديني وهذا التناغم بين المجموعات البشرية في الشرق الامر الذي جعله يعيد النظر في كثير من مسلماته