الروح الإمبراطورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
فليس من قوة محصنة ضد الزوال.
وهذا يذكرني بنبوءة (الخميني) و(هنري سيلارد) الهنغاري، فأما الأول فقد تنبأ بسقوط الاتحاد السوفيتي في عشر سنين عجافا وكان..
أما الثاني فقد توقع بعد انهيار الاتحاد السوفيتي انهيار أمريكا لتساند النظامين بشكل خفي.
وهو نفس رأي توينبي عن زوال روما بعد زوال قرطاج، وكان هناك من العقلاء من الرومان من رأى الإبقاء على قرطاجنة كمعدل للنهم الاستعماري، ولكن هنيبال لعب دوره العجيب على نحو مقلوب ليس في إبادة روما بل في خلق الوحش الروماني، الذي التهم قرطاج وروما معا، فزالت الجمهورية، وولدت الإمبراطورية الاستعمارية التوسعية..
وأرسل لي غاضب من القصيم في السعودية حزين على زوال أمريكا، فقال إنه هراء وأنها آراء تدعو للتقزز، وكان جوابي إن التاريخ هو الذي سيحكم على الآراء فيمحي أو يثبت..
وروى (توماس فريدمان) الصحفي الأمريكي أنه عرف في حياته أربع أيام نحسات، دفعته للرعب الأكبر؛ حصار كوبا والتهديد بحرب نووية، ومقتل كينيدي، وأحداث سبتمبر، ثم الزلزال الاقتصادي في خريف 2008 م، بحيث عنون مقالته إن خطة إنقاذ الاقتصاد (بتريليون دولار) تحتاج لإنقاذ؟؟
هذه الروح التوسعية النهمة لا تعرف الحدود، سواء كانت عند العباسيين والأمويين، أو شارون وبوش، أو السلاطين من بني عثمان، أو أباطرة الفاشيين والنازيين، وديكتاتوري جمهوريات الخوف والبطالة.
فأما تاريخنا فيروى عن (هارون الرشيد) أن غمامة مرت فوق رأسه فخاطبها قائلا؛ اذهبي حيث شئت فخراجك سيأتينني؟!
إنها قصة ممتعة تدخل نشوة فائقة إلى نفوسنا، ولكن لا نسأل من الذي سيدفع الخراج وكيف؟
وعندما نكون في صف من سيأخذ (الخراج) لا يخطر في بالنا عذابات الأقوام وذلهم، كي يدفعوا المال للإمبراطور. أما إن كنا من الدافعين الكادحين فالقصة مختلفة!
وبالمقابل فإن طرق إنفاق المال الإمبراطوري تذكرها كتب تاريخنا أنها مفخرة، فعندما تزوج ابن هارون الرشيد (المأمون) من (بوران) أنفق من خزائن أبيه (هارون) كل الخراج الذي سحت به مياه السحابة التي رآها أبوه يوماً.
وكان هذا الاحتفال الإمبراطوري للمأمون بعد أن خرَّب بغداد في حرب أهلية دامت 14 شهرا، ثم احتزت رقبة أخيه الأمين بالبلطة، وجئ بالرأس المقطوع على طبق صلصة حمراء فقدم لصاحب (دار الحكمة)، كما فعل من قبل مع رأس الحسين ليزيد، ورأس يوحنا للراقصة سالومي.
فأما صاحب دار الحكمة فقد دشن اضطهادا عقليا بفرض فكر المعتزلة بقوة السلاح, فكان العلماء يحملون إليه أذلاء معتقلين؛ فمن قبل بفكرة خلق القرآن خلوا سبيله، ومن رفض كان مصيره النطع والجلاد.
وجرت قوانين التاريخ أن كل فكر فرض بالإكراه كان مصيره الفناء.
ولا إكراه في الدين خروجا ودخولا! ولكن الفقهاء لا يعلمون! ومن مال السحت يأكلون، وعلى منصته يعظون، وللرهبان والأحبار يقلدون.
هكذا اختفى فكر المعتزلة، واندثر تراثهم، بسبب حماقة المأمون، ولم يكن بحاجة للخناجر، وهو المشهور بحلمه وعقله، ولكن كما يقول ديكارت إن أعظم النفوس عنها استعداد لارتكاب أفظع الرذائل.
وتم اغتيال العقل على نحو منظم على يد الاتجاه النقلي تحت عيون جواسيس السلطان، لينتهي بثلاث كوارث متتابعة:
ـ الاستبداد الديني الذي قاد إلى الاستبداد السياسي.
ـ والذي قضى بدوره على جهاز المناعة في جسم الأمة؛ فانسحبت من التاريخ.
ـ وانقلبت محاور الأرض، وحبس العرب في زنزانة البحر المتوسط، وظهرت حضارة الأطلنطي، وهي تملك الديمقراطية، ومؤسسات البحث العلمي، ومصارف المال، والقوة الحربية.
إن قصة هارون الرشيد ليست الوحيدة، بل هي قانون متتابع للقوى العظمى، حينما تسكر بخمر القوة، قبل أن تفاجئ بالسقوط بغير استعداد.
وكما يقول روبرت غرين في كتاب القوة: إياك أن تدير رأسك الانتصارات ويجب أن تعرف أين تقف، إنها صفة نصف إلهية.
وعندما كان السلطان العثماني ينبهه من حوله؛ أن هناك تطورات هامة تحدث في الغرب كان جوابه: سلطان المسلمين لا يزور بلاد الكفار إلا فاتحا!!
إنها جملة إشرا وبطرا ورئاء الناس قد تنفع في كل مكان إلا هنا، ومنها سوء المنقلب والمآل.
في الوقت الذي كان اسحق نيوتن يكتشف قانون الجاذبية، ويضع كتابه في الأسس الرياضية لمنطق الطبيعة، ويكتشف طيف النور بموشور زجاجي، ويحدد قوانين الميكانيكا الثلاث،ومد الجزر وحركة القمر وحضيض عطارد.
ونفس هذا المنطق ظهر في الرسالة التي وجهها سفير الملكة فيكتوريا لسيدته، وهو يصف الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس.
واليوم تقلصت الإمبراطورية العثمانية إلى تركيا صغيرة. تطلب من الاتحاد الأوربي فتح ما تبقى من الإمبراطورية سلما.
وانحجبت كل أشعة الشمس عن بريطانيا العظمى؛ لتعيش في الضباب، في حرب داخلية بين الكاثوليك والبروتستانت بالكاد انتهت منه رهقا.
وهذا المرض إنساني يمكن أن يصيب أي طاغية.
تعرض لهذا الوباء (نابليون) فحمل مدفعيته بنصف مليون جندي إلى حواف روسيا، ولم يرجع منهم سوى خمسة بالمائة 5% ومات هو في النهاية مسموما بالزرنيخ في جزيرة تذكر بجهنم.
وأصيب به (هتلر) فهلكت عساكره على ضفاف الفولجا عند ستالينغراد، ومات هو وعشيقته (إيفا براون) في النهاية منتحرا بالرصاص والسيانيد مضاعفاً.
واستولى هذا الحلم (الإمبراطوري) على مخيلة جندي ألباني مغامر، وضع يده على مقدرات مصر بالخناجر والطبنجات والاغتيالات، عرف في التاريخ بـ (محمد علي) الذي تلقب (بالباشا)؟!! بكل جدارة بعد مذبحة المماليك؟
وما أكثر الباشوات في الشرق الأوسط المنكوب.
ثم حمل أي العسكري محمد علي جنوده حتى الجزيرة العربية؛ فدفن الحركة الوهابية، ثم زحف حتى حافة الأستانة فخاب وندم، لأن بريطانيا كانت له بالمرصاد، فلم تسمح له بالتمدد إلا بالقدر المسموح به.
وحلم بهذا (شارون) ملك إسبارطة الجديد، الذي ما زال يسبح في سكرات الموت، بعد دخوله حالة السبات والموت الدماغي، في دولة ترفض أن يكون لها حدود إلا حيث امتدت قوة السلاح.
ووقف (بوش) مترنحا بخمر للقوة لا يقاوم إغراءه، وهو يستعرض 65 قاعدة عسكرية له في العالم مثل روما، وكان يتأمل جهنم أرضية في (جنين) وبعدها (غزة) وقودها الناس والحجارة بدون أن يطرف له جفن، مذكرا بمذبحة الماسادا اليهودية التي نفذها تيطس عام 71 م.
هذه المرة على العرب! وسبحان من يدول الدول ويزيل الحضارات ويقضم الأمم والشعوب.
إنها سخرية التاريخ مع القوى العظمى، كيف تقوم؟ وكيف تنهار؟ وهي في أوج قوتها وعظيم عسكرها وتسلحها.
يقول توينبي المؤرخ البريطاني عن علة انهيار الحضارات؛ إن دولة آشور "ماتت مختنقة في الدرع" فلم يكن ينقصها سلاح، وكانت تطور آلتها الحربية باستمرار وإتقان، وأخضعت شعوب المنطقة بذراع عسكرية بطّاشة، وسوت العديد من المدن بالأرض، وعندما استنزفت بما فيه الكفاية تحولت إلى جثة في درع ميت.
ثم دفنها التاريخ في سلة المهملات غير مأسوف عليها..
وبعد قرنين من اختفاءها مر (كسينوفون) المؤرخ اليوناني مع فرقة عسكرية فهالته فخامة التحصينات، ولم يكن هناك شيء اسمه آشور؟! والذي نبش هذه الدولة الرهيبة من مرقدها للمرة الأولى في التاريخ كان (هنري لايارد) في منتصف القرن التاسع عشر.
إن علة اختفاء هذه الإمبراطوريات من التاريخ هي نفس علة اختفاء الديناصورات، التي حكمها عقل قاصر مع جبروت مذهل من قوة العضلات، فاختفت من وجه البسيطة، وبقيت عظامها العملاقة تدل على مرورها في الزمن السحيق قبل 65 مليون سنة.
وهذا الاصطدام مع قانون التاريخ ساحق ماحق وارتدادي، ولكن يبدو أن الديناصورات عديمة الفهم فلا تتعظ بما يحدث؛ فبقدر ضخامتها أبدانها بقدر ضآلة عقولها.
وأمريكا اليوم باعتبارها الديناصور اللاحم الأكبر، لم تتعظ بحادث البرجين، فلم تراجع نفسها لم حدث ما حدث؟ بل فتحت السجون وأقبية المخابرات وأدوات التعذيب البعثية، مسترشدة بعظيم قسوتهم وفجورهم،
وعندما تفقد آلية النقد الذاتي تتوقف آلية التصحيح والنمو.
وهناك ارتباط عضوي ما بين قدرة مراجعة النفس والتوبة وتصحيح المسار في الاتجاه السليم، ولكن قدرة النقد الذاتي هي قدرة أخلاقية وليست تكنولوجية.
قد تستطيع التقنية تركيب كمبيوتر بتريليون عملية في الثانية، لكنها لا تستطيع رفع المستوى الأخلاقي نصف درجة.
وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم.
وعندما انتقل التحدي في وجه الحضارة الفرعونية من (البيئة) إلى (النفس) كما يقول المؤرخ توينبي، قصّرت عندها الطاقة الإبداعية، ووضع الموت يده الباردة عليها.
ولعل هذه المرحلة هي التي واجهها موسى عليه السلام، حيث انقلبت الحضارة الفرعونية من حضارة (حياة) إلى ثقافة (موت)؛ فكان الشعب كله يسخر لإقامة قبر هائل لشخص واحد فان؟!!
فصب عليهم ربك سوط عذاب.
هارون الرشيد والملكة فيكتوريا وجنكيز خان والجندي المغامر محمد علي الذي تلقب بالباشا وشارون وبوش كلهم يرضعون من نفس الثدي الملعون من ثقافة الإمبراطورية والاستعلاء..
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين.
وحين تتحرك مظاهرات في العالم العربي، فأول شيء تفعله هو تكسير المرافق العامة، وإشعال الحرائق في الدوائر الحكومية، وتتلمظ للفتك بالحكام جلاديها.
لكن التظاهرات هي حالة إعلان الوعي أكثر من الانزلاق للفوضى. والجماهير مع الحكام لا يؤمنون سوى بالثقافة الإمبراطورية؛ فإذا صار الأمر إليهم تحولوا إلى جبارين.
ولذا يخافون في كثير من مناطق العالم العربي من اندلاع المظاهرات مثل حرائق الغابات في الصيف فيعتقلون احترازيا عشوائيا ويفكونهم بعد توقيع أكبر رأس في السلطة!
فهذه هي فلسفة التظاهر والمظاهرات في العالم العربي في عمومه.
إن الداء الدوي الخفي هو وضع القوة فوق العقل، ومع أن اليابان تشبه آية الشمس حينما تحررت من القوة، فصعدت بدون سلاح لكن (السوبرنوفا) مع كل استعارها الأعظم لا يراها من كان أعشى يمشى بعصا وكلب.
والثورة الفرنسية لم تحل المشكلة، كونها جاءت بالقوة، ورجعت الملكية بعد الإمبراطورية، ولم تولد الديمقراطية في فرنسا إلا بعد هزيمة نابليون الثالث عام 1870م، أي بعد قرن من احتلال الباستيل.
والديمقراطية لا تولد مرة واحدة بل هي شجرة تكبر مع الزمن، وتؤتي أكلها كل حيث بإذن ربها.
وإذا صارت لنا القوة مثل هارون الرشيد، فلسوف تسيطر علينا (ذهانات) القوة للسيطرة على العالم.
والقضية الفلسطينية لا تخرج عن هذا التصور.
كما أن تركيبة العالم السياسية هي ضمن هذه المنظومة، فنحن واليهود نؤمن بالقوة سبيلا للخلاص.
وأفغانستان نموذج فاقع لونه لا يسر الناظرين. والعراق والصومال والجزائر نثارات وحطامات وفرقعات وفقاعات هذا المستنقع الآسن.
ولم يستطع الأفغان حل مشكلة بلادهم بأيديهم، وتم حل المشكلة (مؤقتا) بقانون الديناصورات، أي أن من يعتمد على القوة، يأت من هو أشد منه بأسا فيقضي عليه، ويتم تبادل الأدوار وفق قانون العضلات وتغييب الوعي.
أما الصومال فبدون دولة، وسيبقى هو والعراق والجزائر ومعظم العالم العربي على شكل أشباح دول، حتى يأذن الله بالتحول الثقافي الجذري، في عقلية المواطن قبل الحاكم.
وقانون الأنبياء يسلك طريقا مختلفا بتحرير الإنسان، ليس بالقتل، بل بالحياة، لذا اعتبر القرآن الشهادة نوعا من الحياة.
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون؟؟ والشهادة معنى ضخم، فيها يموت الإنسان من أجل أفكاره؛ فيدفن صاحبها في التراب مثل البذرة لتنمو الفكرة.
أما القتل فلا يأتي إلا بالقتل.
ومن أعجب ما جاء في القرآن أن كلمة شهيد وشهادة لم تأت في أي موضع بمعنى القتل والمقتول!!
بل بمعنى التصريح والاعتراف والإقرار والإعلان والحضور. وربك على كل شيء شهيد. لتكونوا شهداء على الناس. قل لا أشهد!
والحضارة الغربية اليوم عجزت عن صنع (كلمة السواء)، لأن العالم مبنى على (الشرك) أي حق (الفيتو) وما لم يتشكل برلمان عالمي يوافق بأغلبية الأصوات على قرارات قابلة للتنفيذ، فسوف تبقى إرادة العالم مسلوبة مسحورة مصادرة بيد ديناصورات القوة.
وطالما كان العقل مغيبا، فإن العالم سيعيش حالة الغابة، وسوف يدفع الثمن في صورة حروب أهلية وعالمية وعرقية ودينية، وربما نووية حتى يرجع، بعد أن يعبر جسراً من المعاناة فوق نهر من الدموع.
ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون.
التعليقات
القوة ظلم
بهاء -شكرا د. خالص على هذه الأفكار المنسابة بسلاسة وحيادية مشكورة، فلم يستثني الدكتور خالص أباطرة العرب من أباطرة العالم فكلهم بجنون القوة سببوا كوارث إنسانية لا تحصى. لكني أختلف مع الكاتب بنقطتين: سقوط أمريكا ليس حتمي، فتشخيص الكاتب لجنون بوش ومن يمثلهم صحيح، لكن أمريكا دولة مبنية على أساس مؤسساتي علمي يضمن لحد كبير الشجاعة الكافية لمواجهة الأخطاء والتصحيح، لا أجزم أنها لن تنهار لكني أستبعد ذلك وعلى الأقل على المدى القريب. وأختلف مع الكاتب بخاتمة المقال، فتكريم مفهوم الشهادة على إطلاقه هو أحد أهم مصادر العنف الإسلامي الذي سيضع الحجر الأخير بنعش هذه الشعوب، لذلك أقول أن الخلاص للبشر وللعرب هو بتقديس مبدأ السلام ورفض أي قوة مهما كان مبررها.
القوة ظلم
بهاء -شكرا د. خالص على هذه الأفكار المنسابة بسلاسة وحيادية مشكورة، فلم يستثني الدكتور خالص أباطرة العرب من أباطرة العالم فكلهم بجنون القوة سببوا كوارث إنسانية لا تحصى. لكني أختلف مع الكاتب بنقطتين: سقوط أمريكا ليس حتمي، فتشخيص الكاتب لجنون بوش ومن يمثلهم صحيح، لكن أمريكا دولة مبنية على أساس مؤسساتي علمي يضمن لحد كبير الشجاعة الكافية لمواجهة الأخطاء والتصحيح، لا أجزم أنها لن تنهار لكني أستبعد ذلك وعلى الأقل على المدى القريب. وأختلف مع الكاتب بخاتمة المقال، فتكريم مفهوم الشهادة على إطلاقه هو أحد أهم مصادر العنف الإسلامي الذي سيضع الحجر الأخير بنعش هذه الشعوب، لذلك أقول أن الخلاص للبشر وللعرب هو بتقديس مبدأ السلام ورفض أي قوة مهما كان مبررها.
القوة ظلم
بهاء -شكرا د. خالص على هذه الأفكار المنسابة بسلاسة وحيادية مشكورة، فلم يستثني الدكتور خالص أباطرة العرب من أباطرة العالم فكلهم بجنون القوة سببوا كوارث إنسانية لا تحصى. لكني أختلف مع الكاتب بنقطتين: سقوط أمريكا ليس حتمي، فتشخيص الكاتب لجنون بوش ومن يمثلهم صحيح، لكن أمريكا دولة مبنية على أساس مؤسساتي علمي يضمن لحد كبير الشجاعة الكافية لمواجهة الأخطاء والتصحيح، لا أجزم أنها لن تنهار لكني أستبعد ذلك وعلى الأقل على المدى القريب. وأختلف مع الكاتب بخاتمة المقال، فتكريم مفهوم الشهادة على إطلاقه هو أحد أهم مصادر العنف الإسلامي الذي سيضع الحجر الأخير بنعش هذه الشعوب، لذلك أقول أن الخلاص للبشر وللعرب هو بتقديس مبدأ السلام ورفض أي قوة مهما كان مبررها.
Comment
Mohammad -Its a a great article except the few paragraphs that discussing prophets and martyrdom. I agree with Baha''a that the so called "martyrdom" is the biggest threat to the future of our people, and the author has not been neutral by differentiating it from other types of violence
Comment
Mohammad -Its a a great article except the few paragraphs that discussing prophets and martyrdom. I agree with Baha''a that the so called "martyrdom" is the biggest threat to the future of our people, and the author has not been neutral by differentiating it from other types of violence
Comment
Mohammad -Its a a great article except the few paragraphs that discussing prophets and martyrdom. I agree with Baha''a that the so called "martyrdom" is the biggest threat to the future of our people, and the author has not been neutral by differentiating it from other types of violence
منزلة الشهداء
الايلافي -اقول للاخ بهاء ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا "ويتّخذ منكم شُهداء" !! تعبير عجيب عن معنى عميق - أن الشهداء لمختارون . يختارهم الله من بين المجاهدين ، ويتخذهم لنفسه - سبحانه - فما هي رزية إذن ولا خسارة أن يستشهد في سبيل الله من يستشهد . إنما هو اختيار وانتقاء ، وتكريم واختصاص .. إن هؤلاء هم الذين اختصهم الله ورزقهم الشهادة ، ليستخلصهم لنفسه - سبحانه - ويخصهم بقربه . ثم هم شهداء يتخذهم الله ، ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس . يستشهدهم فيؤدون الشهادة . يؤدونها أداء لا شبهة فيه ، ولا مطعن عليه ، ولا جدال حوله . يؤدونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق ، وتقريره في دنيا الناس . يطلب الله - سبحانه - منهم أداء هذه الشهادة ، على أن ما جاءهم من عنده الحق ؛ وعلى أنهم آمنوا به ، وتجردوا له ، وأعزوه حتى أرخصوا كل شيء دونه ؛ وعلى أن حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق ؛ وعلى أنهم هم استيقنوا هذا ، فلم يألوا جهدا في كفاح الباطل وطرده من حياة الناس ، وإقرار هذا الحق في عالمهم وتحقيق منهج الله في حكم الناس .. يستشهدهم الله على هذا كله فيشهدون . وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت . وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال ! وكل من ينطق بالشهادتين : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . لا يقال له أنه شهِد ، إلا أن يؤدي مدلول هذه الشهادة ومقتضاها . ومدلولها هو ألا يتخذ إلا الله إلها . ومن ثم لا يتلقى الشريعة إلا من الله . فأخص خصائص الألوهية التشريع للعباد ؛ وأخص خصائص العبودية التلقي من الله .. ومدلولها كذلك ألا يتلقى من الله إلا عن محمد بما أنه رسول الله . ولا يعتمد مصدرا آخر للتلقي إلا هذا المصدر .. ومقتضى هذه الشهادة أن يجاهد إذن لتصبح الألوهية لله وحده في الأرض ، كما بلغها محمد صلى الله عليه وسلم فيصبح المنهج الذي أراده الله للناس ، والذي بلغه عنه محمد صلى الله عليه وسلم هو المنهج السائد والغالب والمطاع ، وهو النظام الذي يصرف حياة الناس كلها بلا استثاء . فإذا اقتضى هذا الأمر أن يموت في سبيله ، فهو إذن شهيد . أي شاهد طلب الله إليه أداء هذه الشهادة فأداها . واتخذه
منزلة الشهداء
الايلافي -اقول للاخ بهاء ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا "ويتّخذ منكم شُهداء" !! تعبير عجيب عن معنى عميق - أن الشهداء لمختارون . يختارهم الله من بين المجاهدين ، ويتخذهم لنفسه - سبحانه - فما هي رزية إذن ولا خسارة أن يستشهد في سبيل الله من يستشهد . إنما هو اختيار وانتقاء ، وتكريم واختصاص .. إن هؤلاء هم الذين اختصهم الله ورزقهم الشهادة ، ليستخلصهم لنفسه - سبحانه - ويخصهم بقربه . ثم هم شهداء يتخذهم الله ، ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس . يستشهدهم فيؤدون الشهادة . يؤدونها أداء لا شبهة فيه ، ولا مطعن عليه ، ولا جدال حوله . يؤدونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق ، وتقريره في دنيا الناس . يطلب الله - سبحانه - منهم أداء هذه الشهادة ، على أن ما جاءهم من عنده الحق ؛ وعلى أنهم آمنوا به ، وتجردوا له ، وأعزوه حتى أرخصوا كل شيء دونه ؛ وعلى أن حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق ؛ وعلى أنهم هم استيقنوا هذا ، فلم يألوا جهدا في كفاح الباطل وطرده من حياة الناس ، وإقرار هذا الحق في عالمهم وتحقيق منهج الله في حكم الناس .. يستشهدهم الله على هذا كله فيشهدون . وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت . وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال ! وكل من ينطق بالشهادتين : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . لا يقال له أنه شهِد ، إلا أن يؤدي مدلول هذه الشهادة ومقتضاها . ومدلولها هو ألا يتخذ إلا الله إلها . ومن ثم لا يتلقى الشريعة إلا من الله . فأخص خصائص الألوهية التشريع للعباد ؛ وأخص خصائص العبودية التلقي من الله .. ومدلولها كذلك ألا يتلقى من الله إلا عن محمد بما أنه رسول الله . ولا يعتمد مصدرا آخر للتلقي إلا هذا المصدر .. ومقتضى هذه الشهادة أن يجاهد إذن لتصبح الألوهية لله وحده في الأرض ، كما بلغها محمد صلى الله عليه وسلم فيصبح المنهج الذي أراده الله للناس ، والذي بلغه عنه محمد صلى الله عليه وسلم هو المنهج السائد والغالب والمطاع ، وهو النظام الذي يصرف حياة الناس كلها بلا استثاء . فإذا اقتضى هذا الأمر أن يموت في سبيله ، فهو إذن شهيد . أي شاهد طلب الله إليه أداء هذه الشهادة فأداها . واتخذه
منزلة الشهداء
الايلافي -اقول للاخ بهاء ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا "ويتّخذ منكم شُهداء" !! تعبير عجيب عن معنى عميق - أن الشهداء لمختارون . يختارهم الله من بين المجاهدين ، ويتخذهم لنفسه - سبحانه - فما هي رزية إذن ولا خسارة أن يستشهد في سبيل الله من يستشهد . إنما هو اختيار وانتقاء ، وتكريم واختصاص .. إن هؤلاء هم الذين اختصهم الله ورزقهم الشهادة ، ليستخلصهم لنفسه - سبحانه - ويخصهم بقربه . ثم هم شهداء يتخذهم الله ، ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس . يستشهدهم فيؤدون الشهادة . يؤدونها أداء لا شبهة فيه ، ولا مطعن عليه ، ولا جدال حوله . يؤدونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق ، وتقريره في دنيا الناس . يطلب الله - سبحانه - منهم أداء هذه الشهادة ، على أن ما جاءهم من عنده الحق ؛ وعلى أنهم آمنوا به ، وتجردوا له ، وأعزوه حتى أرخصوا كل شيء دونه ؛ وعلى أن حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق ؛ وعلى أنهم هم استيقنوا هذا ، فلم يألوا جهدا في كفاح الباطل وطرده من حياة الناس ، وإقرار هذا الحق في عالمهم وتحقيق منهج الله في حكم الناس .. يستشهدهم الله على هذا كله فيشهدون . وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت . وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال ! وكل من ينطق بالشهادتين : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . لا يقال له أنه شهِد ، إلا أن يؤدي مدلول هذه الشهادة ومقتضاها . ومدلولها هو ألا يتخذ إلا الله إلها . ومن ثم لا يتلقى الشريعة إلا من الله . فأخص خصائص الألوهية التشريع للعباد ؛ وأخص خصائص العبودية التلقي من الله .. ومدلولها كذلك ألا يتلقى من الله إلا عن محمد بما أنه رسول الله . ولا يعتمد مصدرا آخر للتلقي إلا هذا المصدر .. ومقتضى هذه الشهادة أن يجاهد إذن لتصبح الألوهية لله وحده في الأرض ، كما بلغها محمد صلى الله عليه وسلم فيصبح المنهج الذي أراده الله للناس ، والذي بلغه عنه محمد صلى الله عليه وسلم هو المنهج السائد والغالب والمطاع ، وهو النظام الذي يصرف حياة الناس كلها بلا استثاء . فإذا اقتضى هذا الأمر أن يموت في سبيله ، فهو إذن شهيد . أي شاهد طلب الله إليه أداء هذه الشهادة فأداها . واتخذه
من زاوية اُخرى .
...... -هارون الرشيد والملكة فكتوريا وجنكيز خان ومحمد علي باشا ونابليون وستالين وهتلر وصدام وغيرهم الكثير ، سقطوا لأنهم كانوا فرديين في أحكامهم وقراراتهم وخططهم . ولا أتصور أنه من الصحيح تصنيف بوش الى هذه المجموعة ، كون الدولة الأميركية لا تسير بمشيئة الدكتاتور الفردي الذي يملي إرادته على دولته . ولهذا بأميركا قد تمر بمطبات ، وتضعف ، لكنها لن تسقط ، لأن القرار النهائي فيها لا يعود لأرادة شخص واحد . كذلك يقول الكاتب ، بأن المأمون فرض على الناس فكر المعتزلة ، وإستعمل الخنجر ، ونبذ فكرة ( لا إكراه في الدين ، خروجاً أو دخولاً ) ، وكأني بألكاتب قد تناسى بأن كل هذا يحدث ومنذ عدة قرون في منطقتنا الشرقية ، ولم يكن تهمةً أو إستثناءً للمأمون فقط . وبدل الخنجر اُستعمل السيف ، وبدل المعتزلة كانت هناك تسميات اُخرى ، وتم إستعمال صيغ ومفاهيم الشهادة والجهاد في جبر وقسر ودحر الأخرين . فكيف فاتك هذا سيدي الكاتب ؟!. تحياتي .
من زاوية اُخرى .
...... -هارون الرشيد والملكة فكتوريا وجنكيز خان ومحمد علي باشا ونابليون وستالين وهتلر وصدام وغيرهم الكثير ، سقطوا لأنهم كانوا فرديين في أحكامهم وقراراتهم وخططهم . ولا أتصور أنه من الصحيح تصنيف بوش الى هذه المجموعة ، كون الدولة الأميركية لا تسير بمشيئة الدكتاتور الفردي الذي يملي إرادته على دولته . ولهذا بأميركا قد تمر بمطبات ، وتضعف ، لكنها لن تسقط ، لأن القرار النهائي فيها لا يعود لأرادة شخص واحد . كذلك يقول الكاتب ، بأن المأمون فرض على الناس فكر المعتزلة ، وإستعمل الخنجر ، ونبذ فكرة ( لا إكراه في الدين ، خروجاً أو دخولاً ) ، وكأني بألكاتب قد تناسى بأن كل هذا يحدث ومنذ عدة قرون في منطقتنا الشرقية ، ولم يكن تهمةً أو إستثناءً للمأمون فقط . وبدل الخنجر اُستعمل السيف ، وبدل المعتزلة كانت هناك تسميات اُخرى ، وتم إستعمال صيغ ومفاهيم الشهادة والجهاد في جبر وقسر ودحر الأخرين . فكيف فاتك هذا سيدي الكاتب ؟!. تحياتي .
من زاوية اُخرى .
...... -هارون الرشيد والملكة فكتوريا وجنكيز خان ومحمد علي باشا ونابليون وستالين وهتلر وصدام وغيرهم الكثير ، سقطوا لأنهم كانوا فرديين في أحكامهم وقراراتهم وخططهم . ولا أتصور أنه من الصحيح تصنيف بوش الى هذه المجموعة ، كون الدولة الأميركية لا تسير بمشيئة الدكتاتور الفردي الذي يملي إرادته على دولته . ولهذا بأميركا قد تمر بمطبات ، وتضعف ، لكنها لن تسقط ، لأن القرار النهائي فيها لا يعود لأرادة شخص واحد . كذلك يقول الكاتب ، بأن المأمون فرض على الناس فكر المعتزلة ، وإستعمل الخنجر ، ونبذ فكرة ( لا إكراه في الدين ، خروجاً أو دخولاً ) ، وكأني بألكاتب قد تناسى بأن كل هذا يحدث ومنذ عدة قرون في منطقتنا الشرقية ، ولم يكن تهمةً أو إستثناءً للمأمون فقط . وبدل الخنجر اُستعمل السيف ، وبدل المعتزلة كانت هناك تسميات اُخرى ، وتم إستعمال صيغ ومفاهيم الشهادة والجهاد في جبر وقسر ودحر الأخرين . فكيف فاتك هذا سيدي الكاتب ؟!. تحياتي .
هدم وبناء(خوليو)
..... -سرد صحيح،حب التسلط وفتح العالم بالبطش والسيف أدى للظهور امبرطوريات صعدت واختفت، مقابل ذلك شيدت ثقافة انسانية لم يعرف خطها البياني سوى الصعود، وقد ساهم الجميع في بناءها: سومر وبابل وآشور والجيران مصر الفرعونية، وضعوا حجر الأساس للثقافة الإنسانية، وكل شعب من بعدهم ساهم في وضع لبنة ثقافية إضافية فوق حجر الأساس بما فيها اللبنات الدينية( الغيبية وغير الثقافية)،الذي زالت هو الإمبراطورية السياسية البطشية، مقابل هذا الهدم كان الضد،أي البناء الثقافي الحضاري،المأمون أدخل الفكر المعتزلي بالقوة والبطش ،ومقابل ذلك نهضت حضارة اسلامية بسبب عقلنة الدين في تلك الفترة، صحيح زال الاتحاد السوفيتي ولكن صعود أول إنسان للفضاء مع الكلبة لايكا باقي لايزول، وهو لبنة كانت ضرورية لتطأ قدم الإنسان الأميركي سطح القمر, امبراطورية أميركا قد تزول ولكن الكمبيوتر الذي يعمل مليون عملية بثواني باقي لمن سيأتي بعد، العقل المدمر المتمثل بمقولة اقتلوا وقاتلوا يقابله عقل يقول انهضوا وشيدوا، هذه المعادلة هي التي حافظت على ديمومة البشرية وستستمر لحين انطفاء الشمس. ولحسن حظ البشرية أن اللبنات الثقافية عصية على التكسير ودائماً تجد من يخفيها عن عين الجلاد.
هدم وبناء(خوليو)
..... -سرد صحيح،حب التسلط وفتح العالم بالبطش والسيف أدى للظهور امبرطوريات صعدت واختفت، مقابل ذلك شيدت ثقافة انسانية لم يعرف خطها البياني سوى الصعود، وقد ساهم الجميع في بناءها: سومر وبابل وآشور والجيران مصر الفرعونية، وضعوا حجر الأساس للثقافة الإنسانية، وكل شعب من بعدهم ساهم في وضع لبنة ثقافية إضافية فوق حجر الأساس بما فيها اللبنات الدينية( الغيبية وغير الثقافية)،الذي زالت هو الإمبراطورية السياسية البطشية، مقابل هذا الهدم كان الضد،أي البناء الثقافي الحضاري،المأمون أدخل الفكر المعتزلي بالقوة والبطش ،ومقابل ذلك نهضت حضارة اسلامية بسبب عقلنة الدين في تلك الفترة، صحيح زال الاتحاد السوفيتي ولكن صعود أول إنسان للفضاء مع الكلبة لايكا باقي لايزول، وهو لبنة كانت ضرورية لتطأ قدم الإنسان الأميركي سطح القمر, امبراطورية أميركا قد تزول ولكن الكمبيوتر الذي يعمل مليون عملية بثواني باقي لمن سيأتي بعد، العقل المدمر المتمثل بمقولة اقتلوا وقاتلوا يقابله عقل يقول انهضوا وشيدوا، هذه المعادلة هي التي حافظت على ديمومة البشرية وستستمر لحين انطفاء الشمس. ولحسن حظ البشرية أن اللبنات الثقافية عصية على التكسير ودائماً تجد من يخفيها عن عين الجلاد.
هدم وبناء(خوليو)
..... -سرد صحيح،حب التسلط وفتح العالم بالبطش والسيف أدى للظهور امبرطوريات صعدت واختفت، مقابل ذلك شيدت ثقافة انسانية لم يعرف خطها البياني سوى الصعود، وقد ساهم الجميع في بناءها: سومر وبابل وآشور والجيران مصر الفرعونية، وضعوا حجر الأساس للثقافة الإنسانية، وكل شعب من بعدهم ساهم في وضع لبنة ثقافية إضافية فوق حجر الأساس بما فيها اللبنات الدينية( الغيبية وغير الثقافية)،الذي زالت هو الإمبراطورية السياسية البطشية، مقابل هذا الهدم كان الضد،أي البناء الثقافي الحضاري،المأمون أدخل الفكر المعتزلي بالقوة والبطش ،ومقابل ذلك نهضت حضارة اسلامية بسبب عقلنة الدين في تلك الفترة، صحيح زال الاتحاد السوفيتي ولكن صعود أول إنسان للفضاء مع الكلبة لايكا باقي لايزول، وهو لبنة كانت ضرورية لتطأ قدم الإنسان الأميركي سطح القمر, امبراطورية أميركا قد تزول ولكن الكمبيوتر الذي يعمل مليون عملية بثواني باقي لمن سيأتي بعد، العقل المدمر المتمثل بمقولة اقتلوا وقاتلوا يقابله عقل يقول انهضوا وشيدوا، هذه المعادلة هي التي حافظت على ديمومة البشرية وستستمر لحين انطفاء الشمس. ولحسن حظ البشرية أن اللبنات الثقافية عصية على التكسير ودائماً تجد من يخفيها عن عين الجلاد.
رائع أنت يا خوليو
مصباح الحق -لا فض فوك.
رائع أنت يا خوليو
مصباح الحق -لا فض فوك.
رائع أنت يا خوليو
مصباح الحق -لا فض فوك.
رائع أنت يا خوليو
مصباح الحق -لا فض فوك.
الشهادة - القتل
بهاء -الشهيد عند طرف هو قتيل عند الآخر، والقاتل هنا بطل هناك!! ولنبقى مع المتأسلمين، من هم الشهداء في معارك الصومال الأخيرة بين طرفين مسلمين يدعوان (لإعلاء كلمة الله)؟ ومن التاريخ البعيد من هم الشهداء عند ربهم بمعركة الجمل؟ وكي لا يغضب بعض الأخوة القراء من هم الشهداء بمعارك نابليون بأوروبا؟ ومعارك البروتسانت والكاثوليك؟ ومن أعطى الحق للمسلمين بأن يفرضوا بالقوة إيمانهم؟ ربهم الذين يؤمنون به؟ ولكن أربعة أخماس البشر لا يؤمنون بهذا الإله! فكيف يتكلم المتأسلمون عن الرحمة والسلام؟ باختصار البشر بحاجة لتقديس السلام والعدالة فقط وليس لتقديس إله وملك وأمير، وليقدس كل إنسان ربه ببيته ومعبده. نحن لسنا بحاجة لنبي أو إمبراطور بل بحاجة للإنسان.
الشهادة - القتل
بهاء -الشهيد عند طرف هو قتيل عند الآخر، والقاتل هنا بطل هناك!! ولنبقى مع المتأسلمين، من هم الشهداء في معارك الصومال الأخيرة بين طرفين مسلمين يدعوان (لإعلاء كلمة الله)؟ ومن التاريخ البعيد من هم الشهداء عند ربهم بمعركة الجمل؟ وكي لا يغضب بعض الأخوة القراء من هم الشهداء بمعارك نابليون بأوروبا؟ ومعارك البروتسانت والكاثوليك؟ ومن أعطى الحق للمسلمين بأن يفرضوا بالقوة إيمانهم؟ ربهم الذين يؤمنون به؟ ولكن أربعة أخماس البشر لا يؤمنون بهذا الإله! فكيف يتكلم المتأسلمون عن الرحمة والسلام؟ باختصار البشر بحاجة لتقديس السلام والعدالة فقط وليس لتقديس إله وملك وأمير، وليقدس كل إنسان ربه ببيته ومعبده. نحن لسنا بحاجة لنبي أو إمبراطور بل بحاجة للإنسان.
الشهادة - القتل
بهاء -الشهيد عند طرف هو قتيل عند الآخر، والقاتل هنا بطل هناك!! ولنبقى مع المتأسلمين، من هم الشهداء في معارك الصومال الأخيرة بين طرفين مسلمين يدعوان (لإعلاء كلمة الله)؟ ومن التاريخ البعيد من هم الشهداء عند ربهم بمعركة الجمل؟ وكي لا يغضب بعض الأخوة القراء من هم الشهداء بمعارك نابليون بأوروبا؟ ومعارك البروتسانت والكاثوليك؟ ومن أعطى الحق للمسلمين بأن يفرضوا بالقوة إيمانهم؟ ربهم الذين يؤمنون به؟ ولكن أربعة أخماس البشر لا يؤمنون بهذا الإله! فكيف يتكلم المتأسلمون عن الرحمة والسلام؟ باختصار البشر بحاجة لتقديس السلام والعدالة فقط وليس لتقديس إله وملك وأمير، وليقدس كل إنسان ربه ببيته ومعبده. نحن لسنا بحاجة لنبي أو إمبراطور بل بحاجة للإنسان.
الشهادة - القتل
بهاء -الشهيد عند طرف هو قتيل عند الآخر، والقاتل هنا بطل هناك!! ولنبقى مع المتأسلمين، من هم الشهداء في معارك الصومال الأخيرة بين طرفين مسلمين يدعوان (لإعلاء كلمة الله)؟ ومن التاريخ البعيد من هم الشهداء عند ربهم بمعركة الجمل؟ وكي لا يغضب بعض الأخوة القراء من هم الشهداء بمعارك نابليون بأوروبا؟ ومعارك البروتسانت والكاثوليك؟ ومن أعطى الحق للمسلمين بأن يفرضوا بالقوة إيمانهم؟ ربهم الذين يؤمنون به؟ ولكن أربعة أخماس البشر لا يؤمنون بهذا الإله! فكيف يتكلم المتأسلمون عن الرحمة والسلام؟ باختصار البشر بحاجة لتقديس السلام والعدالة فقط وليس لتقديس إله وملك وأمير، وليقدس كل إنسان ربه ببيته ومعبده. نحن لسنا بحاجة لنبي أو إمبراطور بل بحاجة للإنسان.
الكاتب دوغماتي
د.محمد فاصل -الحضارة الغربية حضارة استثنائية وهي الوحيدة التي تملك مقومات الصعود الدائم بأساسهاالفلسفي وتكوينهاالعلمي المدهش وهي تملك آليات النقد والحفز والمراجعة والاعتراف بعدم الاكتمال
الكاتب دوغماتي
د.محمد فاصل -الحضارة الغربية حضارة استثنائية وهي الوحيدة التي تملك مقومات الصعود الدائم بأساسهاالفلسفي وتكوينهاالعلمي المدهش وهي تملك آليات النقد والحفز والمراجعة والاعتراف بعدم الاكتمال
الكاتب دوغماتي
د.محمد فاصل -الحضارة الغربية حضارة استثنائية وهي الوحيدة التي تملك مقومات الصعود الدائم بأساسهاالفلسفي وتكوينهاالعلمي المدهش وهي تملك آليات النقد والحفز والمراجعة والاعتراف بعدم الاكتمال
الكاتب دوغماتي
د.محمد فاصل -الحضارة الغربية حضارة استثنائية وهي الوحيدة التي تملك مقومات الصعود الدائم بأساسهاالفلسفي وتكوينهاالعلمي المدهش وهي تملك آليات النقد والحفز والمراجعة والاعتراف بعدم الاكتمال
تفكيك المقال
-مقال طموح ولكن للأسف لايكمن لطبيب أن يؤرخ لنا بدقة ومنهجية فعالة. من البداية أسقط الكاتب الأسماء الغير مهمة والغير معروفة لبرهنة نقطة ما. فجلب بفرنسي إسمه تود وهنغاري سيلارد للقول بأن أمريكا ستسقط بعد سقوط الإتحاد السوفيتي. كان بإمكانه قول ذلك بشكل مباشر ومن دون هذه الأسماء. الواقع الحالي يدحض تلك النقطة. أمريكا وبعد حوالي عشرين عاماً على سقوط الإتحاد السوفيتي أصبحت سيدة العالم ولم تنهار بل على العكس قويت والأزمة الإقتصادية أتت من سياسات خاطئة تصحح حاليا ولم تأتي من ضعف بنيوي مثل ماأصاب الإتحاد السوفيتي. لننتقل لمثل هانيبعل شخصيتي المحببة فقد قال الكاتب أن سبب نمو روما الإمبراطوري كان بسبب قرطاجة. هل تناسى أم لايدري الكاتب أن الحرب البونية الأولى والثانية كانت بسبب التوسع الإستعماري وطرق التجارة في العالم القديم، أي أن روما كانت متوسعة وستتوسع لأن الحال كانت كذلك في تلك الفترة من التاريخ: يتوسع القوي. ثم يأتي الكاتب إلى توماس فريدمان المعروف بشطحاته والذي هو بالطبع غير مختص بما يتكلم عنه والذي قال بأن خطة إنقاذ الإقتصاد الأمريكي بحاجة إلى إنقاذ. برأي الشخصي هذا كلام غير مسؤول لأن مستر فريدمان ليس بإقتصادي ولايدري مايتكلم عنه إلا من مبدأ خالف تعرف. ثم نأتي إلى شارون وبوش وبالطبع هما مثالان ليسا بصحيحان لأن بوش كان رئيس بلد ديموقراطي والآن في منزله ولاعلاقة له بسياسة أمريكا الحالية وشارون الجنرال الدموي المشغول بمشاكل مباشرة وليس بإمبراطوريات توسعية وإنما سرقة آراض هنا وهناك من الفلسطينين الفقراء لإقامة مستعمرات هنا وهناك بمساحة يمكنك قطعها بساعات قليلة. أي أن الأرض المتنازع عليها صغيرة وليست برقعة إستعمارية مما يجلبنا للمثال التالي آلا وهو مثال هارون الرشيد والسحابة والخراج. وعندما قال الرشيد للسحابة إذهبي وخراجك سيأتي ففي المنطق هذا يعني أن لديه دولة مترامية الأطراف بنظام قوي لجمع الخراج. بالطبع لانعرف إذا كان هارون الرشيد قد قال هذا الكلام بالفعل أم لا.....وللكلام بقية
تفكيك المقال
-مقال طموح ولكن للأسف لايكمن لطبيب أن يؤرخ لنا بدقة ومنهجية فعالة. من البداية أسقط الكاتب الأسماء الغير مهمة والغير معروفة لبرهنة نقطة ما. فجلب بفرنسي إسمه تود وهنغاري سيلارد للقول بأن أمريكا ستسقط بعد سقوط الإتحاد السوفيتي. كان بإمكانه قول ذلك بشكل مباشر ومن دون هذه الأسماء. الواقع الحالي يدحض تلك النقطة. أمريكا وبعد حوالي عشرين عاماً على سقوط الإتحاد السوفيتي أصبحت سيدة العالم ولم تنهار بل على العكس قويت والأزمة الإقتصادية أتت من سياسات خاطئة تصحح حاليا ولم تأتي من ضعف بنيوي مثل ماأصاب الإتحاد السوفيتي. لننتقل لمثل هانيبعل شخصيتي المحببة فقد قال الكاتب أن سبب نمو روما الإمبراطوري كان بسبب قرطاجة. هل تناسى أم لايدري الكاتب أن الحرب البونية الأولى والثانية كانت بسبب التوسع الإستعماري وطرق التجارة في العالم القديم، أي أن روما كانت متوسعة وستتوسع لأن الحال كانت كذلك في تلك الفترة من التاريخ: يتوسع القوي. ثم يأتي الكاتب إلى توماس فريدمان المعروف بشطحاته والذي هو بالطبع غير مختص بما يتكلم عنه والذي قال بأن خطة إنقاذ الإقتصاد الأمريكي بحاجة إلى إنقاذ. برأي الشخصي هذا كلام غير مسؤول لأن مستر فريدمان ليس بإقتصادي ولايدري مايتكلم عنه إلا من مبدأ خالف تعرف. ثم نأتي إلى شارون وبوش وبالطبع هما مثالان ليسا بصحيحان لأن بوش كان رئيس بلد ديموقراطي والآن في منزله ولاعلاقة له بسياسة أمريكا الحالية وشارون الجنرال الدموي المشغول بمشاكل مباشرة وليس بإمبراطوريات توسعية وإنما سرقة آراض هنا وهناك من الفلسطينين الفقراء لإقامة مستعمرات هنا وهناك بمساحة يمكنك قطعها بساعات قليلة. أي أن الأرض المتنازع عليها صغيرة وليست برقعة إستعمارية مما يجلبنا للمثال التالي آلا وهو مثال هارون الرشيد والسحابة والخراج. وعندما قال الرشيد للسحابة إذهبي وخراجك سيأتي ففي المنطق هذا يعني أن لديه دولة مترامية الأطراف بنظام قوي لجمع الخراج. بالطبع لانعرف إذا كان هارون الرشيد قد قال هذا الكلام بالفعل أم لا.....وللكلام بقية
تفكيك المقال
-مقال طموح ولكن للأسف لايكمن لطبيب أن يؤرخ لنا بدقة ومنهجية فعالة. من البداية أسقط الكاتب الأسماء الغير مهمة والغير معروفة لبرهنة نقطة ما. فجلب بفرنسي إسمه تود وهنغاري سيلارد للقول بأن أمريكا ستسقط بعد سقوط الإتحاد السوفيتي. كان بإمكانه قول ذلك بشكل مباشر ومن دون هذه الأسماء. الواقع الحالي يدحض تلك النقطة. أمريكا وبعد حوالي عشرين عاماً على سقوط الإتحاد السوفيتي أصبحت سيدة العالم ولم تنهار بل على العكس قويت والأزمة الإقتصادية أتت من سياسات خاطئة تصحح حاليا ولم تأتي من ضعف بنيوي مثل ماأصاب الإتحاد السوفيتي. لننتقل لمثل هانيبعل شخصيتي المحببة فقد قال الكاتب أن سبب نمو روما الإمبراطوري كان بسبب قرطاجة. هل تناسى أم لايدري الكاتب أن الحرب البونية الأولى والثانية كانت بسبب التوسع الإستعماري وطرق التجارة في العالم القديم، أي أن روما كانت متوسعة وستتوسع لأن الحال كانت كذلك في تلك الفترة من التاريخ: يتوسع القوي. ثم يأتي الكاتب إلى توماس فريدمان المعروف بشطحاته والذي هو بالطبع غير مختص بما يتكلم عنه والذي قال بأن خطة إنقاذ الإقتصاد الأمريكي بحاجة إلى إنقاذ. برأي الشخصي هذا كلام غير مسؤول لأن مستر فريدمان ليس بإقتصادي ولايدري مايتكلم عنه إلا من مبدأ خالف تعرف. ثم نأتي إلى شارون وبوش وبالطبع هما مثالان ليسا بصحيحان لأن بوش كان رئيس بلد ديموقراطي والآن في منزله ولاعلاقة له بسياسة أمريكا الحالية وشارون الجنرال الدموي المشغول بمشاكل مباشرة وليس بإمبراطوريات توسعية وإنما سرقة آراض هنا وهناك من الفلسطينين الفقراء لإقامة مستعمرات هنا وهناك بمساحة يمكنك قطعها بساعات قليلة. أي أن الأرض المتنازع عليها صغيرة وليست برقعة إستعمارية مما يجلبنا للمثال التالي آلا وهو مثال هارون الرشيد والسحابة والخراج. وعندما قال الرشيد للسحابة إذهبي وخراجك سيأتي ففي المنطق هذا يعني أن لديه دولة مترامية الأطراف بنظام قوي لجمع الخراج. بالطبع لانعرف إذا كان هارون الرشيد قد قال هذا الكلام بالفعل أم لا.....وللكلام بقية
تفكيك المقال
-مقال طموح ولكن للأسف لايكمن لطبيب أن يؤرخ لنا بدقة ومنهجية فعالة. من البداية أسقط الكاتب الأسماء الغير مهمة والغير معروفة لبرهنة نقطة ما. فجلب بفرنسي إسمه تود وهنغاري سيلارد للقول بأن أمريكا ستسقط بعد سقوط الإتحاد السوفيتي. كان بإمكانه قول ذلك بشكل مباشر ومن دون هذه الأسماء. الواقع الحالي يدحض تلك النقطة. أمريكا وبعد حوالي عشرين عاماً على سقوط الإتحاد السوفيتي أصبحت سيدة العالم ولم تنهار بل على العكس قويت والأزمة الإقتصادية أتت من سياسات خاطئة تصحح حاليا ولم تأتي من ضعف بنيوي مثل ماأصاب الإتحاد السوفيتي. لننتقل لمثل هانيبعل شخصيتي المحببة فقد قال الكاتب أن سبب نمو روما الإمبراطوري كان بسبب قرطاجة. هل تناسى أم لايدري الكاتب أن الحرب البونية الأولى والثانية كانت بسبب التوسع الإستعماري وطرق التجارة في العالم القديم، أي أن روما كانت متوسعة وستتوسع لأن الحال كانت كذلك في تلك الفترة من التاريخ: يتوسع القوي. ثم يأتي الكاتب إلى توماس فريدمان المعروف بشطحاته والذي هو بالطبع غير مختص بما يتكلم عنه والذي قال بأن خطة إنقاذ الإقتصاد الأمريكي بحاجة إلى إنقاذ. برأي الشخصي هذا كلام غير مسؤول لأن مستر فريدمان ليس بإقتصادي ولايدري مايتكلم عنه إلا من مبدأ خالف تعرف. ثم نأتي إلى شارون وبوش وبالطبع هما مثالان ليسا بصحيحان لأن بوش كان رئيس بلد ديموقراطي والآن في منزله ولاعلاقة له بسياسة أمريكا الحالية وشارون الجنرال الدموي المشغول بمشاكل مباشرة وليس بإمبراطوريات توسعية وإنما سرقة آراض هنا وهناك من الفلسطينين الفقراء لإقامة مستعمرات هنا وهناك بمساحة يمكنك قطعها بساعات قليلة. أي أن الأرض المتنازع عليها صغيرة وليست برقعة إستعمارية مما يجلبنا للمثال التالي آلا وهو مثال هارون الرشيد والسحابة والخراج. وعندما قال الرشيد للسحابة إذهبي وخراجك سيأتي ففي المنطق هذا يعني أن لديه دولة مترامية الأطراف بنظام قوي لجمع الخراج. بالطبع لانعرف إذا كان هارون الرشيد قد قال هذا الكلام بالفعل أم لا.....وللكلام بقية
بين امبراطورية صدام
و امبراطورية خامئنى و شركاه -ليس خافيا على احد تأثر العرب فقط بشكل كبير بالافلام و الدراما التاريخية التى كانوا يشاهدونها فى الطفولة و بناء عليه صارت هاجسا يؤرقهم فى نوهم و طيفا جميلا يغزو عقولهم فى اليقظة و هو التشبه بنابليون بونابرت و كليبر و امبراطورية الفرس و الروم و غيرها و هم لا يقدرون ان يستوعبوا ان ما كان مقبولا فى الازمنه الغابرة لم يعد ممكنا و لا حتى فى الخيال حاليا و بينما الاتحاد السوفيتى اعطى العتق لدوله و جمهورياته يتجع العرب و المسلمين الى العكس الى الخلف در و بينما امريكا و بريطانيا و فرنسا تركتا مستعمراتهما يحاول العرب اعادة الاستعمار مرة اخرى و الاقربون اولى بالغزو و الاقربون اولى بالحتلال و بينما توجد مئات الدول الاسلامية فى العالم الا انه توجد 3 دول تعد نعقل الارهاب تصنعه و تصدره و من حكمة لا نعلمها جعلت ثلاثتهم 3 دول متلاصقة جنبا الى جنب جغرافيا ثم اقربهم جغرافيا دولة فارسية مجوسية اسمها ايران قال خومينى مؤسس ثورتها ان قد حان الوقت للشيعة ان يحكموا العرب و المسلمين بعد عقود طويلة من حكم السنة للمسلمين و بعدما انهار حلم صدام حسين فى ان يصبح مثل صلاح الدين الايوبى و ان يعزل حكام العرب و يصير وحده امبراطورا عليهم جاءت ايران و انتعشت بعد اعدام صدام و ارادت ان تجعل هذا الحلم ملكا لها فى امبراطورية شيعية شيدت لها امارات فى غزة و جنوب لبنان و فاس بالمغرب و فى احياء شعبية فقيرة فى مصر و غيرها
بين امبراطورية صدام
و امبراطورية خامئنى و شركاه -ليس خافيا على احد تأثر العرب فقط بشكل كبير بالافلام و الدراما التاريخية التى كانوا يشاهدونها فى الطفولة و بناء عليه صارت هاجسا يؤرقهم فى نوهم و طيفا جميلا يغزو عقولهم فى اليقظة و هو التشبه بنابليون بونابرت و كليبر و امبراطورية الفرس و الروم و غيرها و هم لا يقدرون ان يستوعبوا ان ما كان مقبولا فى الازمنه الغابرة لم يعد ممكنا و لا حتى فى الخيال حاليا و بينما الاتحاد السوفيتى اعطى العتق لدوله و جمهورياته يتجع العرب و المسلمين الى العكس الى الخلف در و بينما امريكا و بريطانيا و فرنسا تركتا مستعمراتهما يحاول العرب اعادة الاستعمار مرة اخرى و الاقربون اولى بالغزو و الاقربون اولى بالحتلال و بينما توجد مئات الدول الاسلامية فى العالم الا انه توجد 3 دول تعد نعقل الارهاب تصنعه و تصدره و من حكمة لا نعلمها جعلت ثلاثتهم 3 دول متلاصقة جنبا الى جنب جغرافيا ثم اقربهم جغرافيا دولة فارسية مجوسية اسمها ايران قال خومينى مؤسس ثورتها ان قد حان الوقت للشيعة ان يحكموا العرب و المسلمين بعد عقود طويلة من حكم السنة للمسلمين و بعدما انهار حلم صدام حسين فى ان يصبح مثل صلاح الدين الايوبى و ان يعزل حكام العرب و يصير وحده امبراطورا عليهم جاءت ايران و انتعشت بعد اعدام صدام و ارادت ان تجعل هذا الحلم ملكا لها فى امبراطورية شيعية شيدت لها امارات فى غزة و جنوب لبنان و فاس بالمغرب و فى احياء شعبية فقيرة فى مصر و غيرها
بين امبراطورية صدام
و امبراطورية خامئنى و شركاه -ليس خافيا على احد تأثر العرب فقط بشكل كبير بالافلام و الدراما التاريخية التى كانوا يشاهدونها فى الطفولة و بناء عليه صارت هاجسا يؤرقهم فى نوهم و طيفا جميلا يغزو عقولهم فى اليقظة و هو التشبه بنابليون بونابرت و كليبر و امبراطورية الفرس و الروم و غيرها و هم لا يقدرون ان يستوعبوا ان ما كان مقبولا فى الازمنه الغابرة لم يعد ممكنا و لا حتى فى الخيال حاليا و بينما الاتحاد السوفيتى اعطى العتق لدوله و جمهورياته يتجع العرب و المسلمين الى العكس الى الخلف در و بينما امريكا و بريطانيا و فرنسا تركتا مستعمراتهما يحاول العرب اعادة الاستعمار مرة اخرى و الاقربون اولى بالغزو و الاقربون اولى بالحتلال و بينما توجد مئات الدول الاسلامية فى العالم الا انه توجد 3 دول تعد نعقل الارهاب تصنعه و تصدره و من حكمة لا نعلمها جعلت ثلاثتهم 3 دول متلاصقة جنبا الى جنب جغرافيا ثم اقربهم جغرافيا دولة فارسية مجوسية اسمها ايران قال خومينى مؤسس ثورتها ان قد حان الوقت للشيعة ان يحكموا العرب و المسلمين بعد عقود طويلة من حكم السنة للمسلمين و بعدما انهار حلم صدام حسين فى ان يصبح مثل صلاح الدين الايوبى و ان يعزل حكام العرب و يصير وحده امبراطورا عليهم جاءت ايران و انتعشت بعد اعدام صدام و ارادت ان تجعل هذا الحلم ملكا لها فى امبراطورية شيعية شيدت لها امارات فى غزة و جنوب لبنان و فاس بالمغرب و فى احياء شعبية فقيرة فى مصر و غيرها
بين امبراطورية صدام
و امبراطورية خامئنى و شركاه -ليس خافيا على احد تأثر العرب فقط بشكل كبير بالافلام و الدراما التاريخية التى كانوا يشاهدونها فى الطفولة و بناء عليه صارت هاجسا يؤرقهم فى نوهم و طيفا جميلا يغزو عقولهم فى اليقظة و هو التشبه بنابليون بونابرت و كليبر و امبراطورية الفرس و الروم و غيرها و هم لا يقدرون ان يستوعبوا ان ما كان مقبولا فى الازمنه الغابرة لم يعد ممكنا و لا حتى فى الخيال حاليا و بينما الاتحاد السوفيتى اعطى العتق لدوله و جمهورياته يتجع العرب و المسلمين الى العكس الى الخلف در و بينما امريكا و بريطانيا و فرنسا تركتا مستعمراتهما يحاول العرب اعادة الاستعمار مرة اخرى و الاقربون اولى بالغزو و الاقربون اولى بالحتلال و بينما توجد مئات الدول الاسلامية فى العالم الا انه توجد 3 دول تعد نعقل الارهاب تصنعه و تصدره و من حكمة لا نعلمها جعلت ثلاثتهم 3 دول متلاصقة جنبا الى جنب جغرافيا ثم اقربهم جغرافيا دولة فارسية مجوسية اسمها ايران قال خومينى مؤسس ثورتها ان قد حان الوقت للشيعة ان يحكموا العرب و المسلمين بعد عقود طويلة من حكم السنة للمسلمين و بعدما انهار حلم صدام حسين فى ان يصبح مثل صلاح الدين الايوبى و ان يعزل حكام العرب و يصير وحده امبراطورا عليهم جاءت ايران و انتعشت بعد اعدام صدام و ارادت ان تجعل هذا الحلم ملكا لها فى امبراطورية شيعية شيدت لها امارات فى غزة و جنوب لبنان و فاس بالمغرب و فى احياء شعبية فقيرة فى مصر و غيرها
انظروا الى نهاياتهم
و اعتبروا -مثل الفيلم العربى الذى دائما يبدأ بقصة حب مزورة يخدع فيها البطل البطلة ثم ينال مراده منها فيقتلها اهلها هكذا كل الطغاة و لكن مثلما الفتيات ابدا لا ياخذن عظة و فقط ينظرن الى البداية الوريدة و يقنعن انفسهن انهن مختلفات و ان نهايتهن ستكون افضل ثم يفاجان انها نفس النهاية البشعة فنهاية هتلر كانت الموت و نيرون و صدام و بونابرت و بريطانيا العظمى و الاتحاد السوفيتى كل امبراطورية تطاولت على غيرها و قامت بالسيف انتهت و اضمحلت باسرع مما تتوقع و كذلك الطغاة يحفرون قبورهم بيديهم فلا ياسف عليهم احد عندما ينالون جزائهم
انظروا الى نهاياتهم
و اعتبروا -مثل الفيلم العربى الذى دائما يبدأ بقصة حب مزورة يخدع فيها البطل البطلة ثم ينال مراده منها فيقتلها اهلها هكذا كل الطغاة و لكن مثلما الفتيات ابدا لا ياخذن عظة و فقط ينظرن الى البداية الوريدة و يقنعن انفسهن انهن مختلفات و ان نهايتهن ستكون افضل ثم يفاجان انها نفس النهاية البشعة فنهاية هتلر كانت الموت و نيرون و صدام و بونابرت و بريطانيا العظمى و الاتحاد السوفيتى كل امبراطورية تطاولت على غيرها و قامت بالسيف انتهت و اضمحلت باسرع مما تتوقع و كذلك الطغاة يحفرون قبورهم بيديهم فلا ياسف عليهم احد عندما ينالون جزائهم
انظروا الى نهاياتهم
و اعتبروا -مثل الفيلم العربى الذى دائما يبدأ بقصة حب مزورة يخدع فيها البطل البطلة ثم ينال مراده منها فيقتلها اهلها هكذا كل الطغاة و لكن مثلما الفتيات ابدا لا ياخذن عظة و فقط ينظرن الى البداية الوريدة و يقنعن انفسهن انهن مختلفات و ان نهايتهن ستكون افضل ثم يفاجان انها نفس النهاية البشعة فنهاية هتلر كانت الموت و نيرون و صدام و بونابرت و بريطانيا العظمى و الاتحاد السوفيتى كل امبراطورية تطاولت على غيرها و قامت بالسيف انتهت و اضمحلت باسرع مما تتوقع و كذلك الطغاة يحفرون قبورهم بيديهم فلا ياسف عليهم احد عندما ينالون جزائهم
انظروا الى نهاياتهم
و اعتبروا -مثل الفيلم العربى الذى دائما يبدأ بقصة حب مزورة يخدع فيها البطل البطلة ثم ينال مراده منها فيقتلها اهلها هكذا كل الطغاة و لكن مثلما الفتيات ابدا لا ياخذن عظة و فقط ينظرن الى البداية الوريدة و يقنعن انفسهن انهن مختلفات و ان نهايتهن ستكون افضل ثم يفاجان انها نفس النهاية البشعة فنهاية هتلر كانت الموت و نيرون و صدام و بونابرت و بريطانيا العظمى و الاتحاد السوفيتى كل امبراطورية تطاولت على غيرها و قامت بالسيف انتهت و اضمحلت باسرع مما تتوقع و كذلك الطغاة يحفرون قبورهم بيديهم فلا ياسف عليهم احد عندما ينالون جزائهم
Great Article
Zengo -Dr. Jalabi:I really enjoy your aticles.Thank you
Great Article
Zengo -Dr. Jalabi:I really enjoy your aticles.Thank you
Great Article
Zengo -Dr. Jalabi:I really enjoy your aticles.Thank you
Great Article
Zengo -Dr. Jalabi:I really enjoy your aticles.Thank you
الى الأيلافي (3).
الحكيم البابلي -إذا كانت الشهادة ( إختيار وإنتقاء ) ، وإن الله ( يستخلصهم لنفسه ، ويخصهم بقربه ) كما تقول ، فلماذا لا تذهب وتستشهد اليوم يا سيدي ، وتكون جالساً عن يمين الله غداً ؟!. ماذا تنتظر ؟!. أم إنك تحرض بسطاء الناس على أمرٍ لا تؤمن به ، أو لا تجرأ عليه ؟!. تحياتي .
الى الأيلافي (3).
الحكيم البابلي -إذا كانت الشهادة ( إختيار وإنتقاء ) ، وإن الله ( يستخلصهم لنفسه ، ويخصهم بقربه ) كما تقول ، فلماذا لا تذهب وتستشهد اليوم يا سيدي ، وتكون جالساً عن يمين الله غداً ؟!. ماذا تنتظر ؟!. أم إنك تحرض بسطاء الناس على أمرٍ لا تؤمن به ، أو لا تجرأ عليه ؟!. تحياتي .
الى الأيلافي (3).
الحكيم البابلي -إذا كانت الشهادة ( إختيار وإنتقاء ) ، وإن الله ( يستخلصهم لنفسه ، ويخصهم بقربه ) كما تقول ، فلماذا لا تذهب وتستشهد اليوم يا سيدي ، وتكون جالساً عن يمين الله غداً ؟!. ماذا تنتظر ؟!. أم إنك تحرض بسطاء الناس على أمرٍ لا تؤمن به ، أو لا تجرأ عليه ؟!. تحياتي .
الى الأيلافي (3).
الحكيم البابلي -إذا كانت الشهادة ( إختيار وإنتقاء ) ، وإن الله ( يستخلصهم لنفسه ، ويخصهم بقربه ) كما تقول ، فلماذا لا تذهب وتستشهد اليوم يا سيدي ، وتكون جالساً عن يمين الله غداً ؟!. ماذا تنتظر ؟!. أم إنك تحرض بسطاء الناس على أمرٍ لا تؤمن به ، أو لا تجرأ عليه ؟!. تحياتي .
كل من عليها فان
و لا دايم الا وجه ربك -يعتقد البعض انهم امتلكوا الارض و من عليها يظنون ان الله خلقهم لكى يهدموا له الارض التى خلقها و المخلوقات التى خلقها سبحانه من بشر و ارض و ماء و حياة و نماء و ابداع ان يقتلوا كل شىء تحت ستار الدين اعرف ان الذكاء يختلف بين البشر بعضهم عن بعض لكن ان نترك الحمقى يقودون ارضنا اى كوكب الارض للخراب فهو مشاركة لهم فى الجريمة لان ردعهم واجب على العقلاء و الحكماء و المعتدلين و الاسلام دين الاعتدال و الوسطية و ليس التطرف او العنف من الدين فى شىء العنف هو عنف و يجب ان يعاقب فاعله بالعقوبات المفروضة ايا كان مسمى ما يرتكبه من عنف فهو جريمة و هو مجرم
كل من عليها فان
و لا دايم الا وجه ربك -يعتقد البعض انهم امتلكوا الارض و من عليها يظنون ان الله خلقهم لكى يهدموا له الارض التى خلقها و المخلوقات التى خلقها سبحانه من بشر و ارض و ماء و حياة و نماء و ابداع ان يقتلوا كل شىء تحت ستار الدين اعرف ان الذكاء يختلف بين البشر بعضهم عن بعض لكن ان نترك الحمقى يقودون ارضنا اى كوكب الارض للخراب فهو مشاركة لهم فى الجريمة لان ردعهم واجب على العقلاء و الحكماء و المعتدلين و الاسلام دين الاعتدال و الوسطية و ليس التطرف او العنف من الدين فى شىء العنف هو عنف و يجب ان يعاقب فاعله بالعقوبات المفروضة ايا كان مسمى ما يرتكبه من عنف فهو جريمة و هو مجرم
كل من عليها فان
و لا دايم الا وجه ربك -يعتقد البعض انهم امتلكوا الارض و من عليها يظنون ان الله خلقهم لكى يهدموا له الارض التى خلقها و المخلوقات التى خلقها سبحانه من بشر و ارض و ماء و حياة و نماء و ابداع ان يقتلوا كل شىء تحت ستار الدين اعرف ان الذكاء يختلف بين البشر بعضهم عن بعض لكن ان نترك الحمقى يقودون ارضنا اى كوكب الارض للخراب فهو مشاركة لهم فى الجريمة لان ردعهم واجب على العقلاء و الحكماء و المعتدلين و الاسلام دين الاعتدال و الوسطية و ليس التطرف او العنف من الدين فى شىء العنف هو عنف و يجب ان يعاقب فاعله بالعقوبات المفروضة ايا كان مسمى ما يرتكبه من عنف فهو جريمة و هو مجرم
كل من عليها فان
و لا دايم الا وجه ربك -يعتقد البعض انهم امتلكوا الارض و من عليها يظنون ان الله خلقهم لكى يهدموا له الارض التى خلقها و المخلوقات التى خلقها سبحانه من بشر و ارض و ماء و حياة و نماء و ابداع ان يقتلوا كل شىء تحت ستار الدين اعرف ان الذكاء يختلف بين البشر بعضهم عن بعض لكن ان نترك الحمقى يقودون ارضنا اى كوكب الارض للخراب فهو مشاركة لهم فى الجريمة لان ردعهم واجب على العقلاء و الحكماء و المعتدلين و الاسلام دين الاعتدال و الوسطية و ليس التطرف او العنف من الدين فى شىء العنف هو عنف و يجب ان يعاقب فاعله بالعقوبات المفروضة ايا كان مسمى ما يرتكبه من عنف فهو جريمة و هو مجرم
قوانين الجدل وأمريكا
رمضان عيسى -حاول شخص أن ينقل عددا من الأسماك في صندوق زجاجي من اليابان الى أوروبا ولما وصل هناك وجدها ميته ، فانشغل في معرفة السبب ، لماذا وكيف السبيل الى نقل الأسماك حية ، فأشار عليه شخص يعرف أثر التضاد والصراع في الحياة _ أشار عليه ـ ان يضع مع الأسماك سمكة أخرى تتغذى على تلك الأسماك، وبالتالي ستبقى الأسماك في حالة خوف وحركة دائمة ، أي لقد ماتت لأنها سكنت وهدأت ،وفعلا وصلت الأسماك الى المكان المطلوب حية . وهكذا الدول في التاريخ ، بدون أعداء ، بدون مصارعة ، بدون منافسة ، تهدأ وتميل الى السكينة ، وتصاب بالتخمة فتترهل وتذوي وتموت .وهذا يكشف عن قانون وحدة وصراع الأضداد وأثره في التاريخ ، ولكن ، من يأتي بدل من ؟ ان من يأتي لا بد وأن يملك الامكانيات والمميزات الأفضل والتي أعطته القوة لدفع السابق والاحلال محله ، وهذا تطبيقا لقانون نفي النفي ،وهذه القوانين هي قوانين الجدل والتي تفعل فعلها في الطبيعة والمجتمع والتاريخ والفكر الانساني ،حيث الامبراطوريات تنهار لعدم قدرتها على النمو والتطور ، ويحل محلها من هو أقدر على ذلك ، ولكن قد يعلو شأن الظالم أحيانا وينتصر ويسود ، ولكن هذا الوضع مؤقت ، وهذا يعتبر ردة في التاريخ ، وأمريكا الآن تعيش هذا الوضع ، فخوفا من الهدوء والسكينة والتي هي مقدمة للاٍنهيار والتفكك ، فنراها تبحث عن عدو ، ووجدت ضالتها في صدام ، والقاعدة والاٍرهاب، والذي هو عدو غير منظور ، ومتقوقع ، ولا تعرف متى يتململ والى أين يتجه ، وهذا يجعل أمريكا في حالة قلق دائم ، وهذا مما يطيل عمرها ،
قوانين الجدل وأمريكا
رمضان عيسى -حاول شخص أن ينقل عددا من الأسماك في صندوق زجاجي من اليابان الى أوروبا ولما وصل هناك وجدها ميته ، فانشغل في معرفة السبب ، لماذا وكيف السبيل الى نقل الأسماك حية ، فأشار عليه شخص يعرف أثر التضاد والصراع في الحياة _ أشار عليه ـ ان يضع مع الأسماك سمكة أخرى تتغذى على تلك الأسماك، وبالتالي ستبقى الأسماك في حالة خوف وحركة دائمة ، أي لقد ماتت لأنها سكنت وهدأت ،وفعلا وصلت الأسماك الى المكان المطلوب حية . وهكذا الدول في التاريخ ، بدون أعداء ، بدون مصارعة ، بدون منافسة ، تهدأ وتميل الى السكينة ، وتصاب بالتخمة فتترهل وتذوي وتموت .وهذا يكشف عن قانون وحدة وصراع الأضداد وأثره في التاريخ ، ولكن ، من يأتي بدل من ؟ ان من يأتي لا بد وأن يملك الامكانيات والمميزات الأفضل والتي أعطته القوة لدفع السابق والاحلال محله ، وهذا تطبيقا لقانون نفي النفي ،وهذه القوانين هي قوانين الجدل والتي تفعل فعلها في الطبيعة والمجتمع والتاريخ والفكر الانساني ،حيث الامبراطوريات تنهار لعدم قدرتها على النمو والتطور ، ويحل محلها من هو أقدر على ذلك ، ولكن قد يعلو شأن الظالم أحيانا وينتصر ويسود ، ولكن هذا الوضع مؤقت ، وهذا يعتبر ردة في التاريخ ، وأمريكا الآن تعيش هذا الوضع ، فخوفا من الهدوء والسكينة والتي هي مقدمة للاٍنهيار والتفكك ، فنراها تبحث عن عدو ، ووجدت ضالتها في صدام ، والقاعدة والاٍرهاب، والذي هو عدو غير منظور ، ومتقوقع ، ولا تعرف متى يتململ والى أين يتجه ، وهذا يجعل أمريكا في حالة قلق دائم ، وهذا مما يطيل عمرها ،
قوانين الجدل وأمريكا
رمضان عيسى -حاول شخص أن ينقل عددا من الأسماك في صندوق زجاجي من اليابان الى أوروبا ولما وصل هناك وجدها ميته ، فانشغل في معرفة السبب ، لماذا وكيف السبيل الى نقل الأسماك حية ، فأشار عليه شخص يعرف أثر التضاد والصراع في الحياة _ أشار عليه ـ ان يضع مع الأسماك سمكة أخرى تتغذى على تلك الأسماك، وبالتالي ستبقى الأسماك في حالة خوف وحركة دائمة ، أي لقد ماتت لأنها سكنت وهدأت ،وفعلا وصلت الأسماك الى المكان المطلوب حية . وهكذا الدول في التاريخ ، بدون أعداء ، بدون مصارعة ، بدون منافسة ، تهدأ وتميل الى السكينة ، وتصاب بالتخمة فتترهل وتذوي وتموت .وهذا يكشف عن قانون وحدة وصراع الأضداد وأثره في التاريخ ، ولكن ، من يأتي بدل من ؟ ان من يأتي لا بد وأن يملك الامكانيات والمميزات الأفضل والتي أعطته القوة لدفع السابق والاحلال محله ، وهذا تطبيقا لقانون نفي النفي ،وهذه القوانين هي قوانين الجدل والتي تفعل فعلها في الطبيعة والمجتمع والتاريخ والفكر الانساني ،حيث الامبراطوريات تنهار لعدم قدرتها على النمو والتطور ، ويحل محلها من هو أقدر على ذلك ، ولكن قد يعلو شأن الظالم أحيانا وينتصر ويسود ، ولكن هذا الوضع مؤقت ، وهذا يعتبر ردة في التاريخ ، وأمريكا الآن تعيش هذا الوضع ، فخوفا من الهدوء والسكينة والتي هي مقدمة للاٍنهيار والتفكك ، فنراها تبحث عن عدو ، ووجدت ضالتها في صدام ، والقاعدة والاٍرهاب، والذي هو عدو غير منظور ، ومتقوقع ، ولا تعرف متى يتململ والى أين يتجه ، وهذا يجعل أمريكا في حالة قلق دائم ، وهذا مما يطيل عمرها ،
قوانين الجدل وأمريكا
رمضان عيسى -حاول شخص أن ينقل عددا من الأسماك في صندوق زجاجي من اليابان الى أوروبا ولما وصل هناك وجدها ميته ، فانشغل في معرفة السبب ، لماذا وكيف السبيل الى نقل الأسماك حية ، فأشار عليه شخص يعرف أثر التضاد والصراع في الحياة _ أشار عليه ـ ان يضع مع الأسماك سمكة أخرى تتغذى على تلك الأسماك، وبالتالي ستبقى الأسماك في حالة خوف وحركة دائمة ، أي لقد ماتت لأنها سكنت وهدأت ،وفعلا وصلت الأسماك الى المكان المطلوب حية . وهكذا الدول في التاريخ ، بدون أعداء ، بدون مصارعة ، بدون منافسة ، تهدأ وتميل الى السكينة ، وتصاب بالتخمة فتترهل وتذوي وتموت .وهذا يكشف عن قانون وحدة وصراع الأضداد وأثره في التاريخ ، ولكن ، من يأتي بدل من ؟ ان من يأتي لا بد وأن يملك الامكانيات والمميزات الأفضل والتي أعطته القوة لدفع السابق والاحلال محله ، وهذا تطبيقا لقانون نفي النفي ،وهذه القوانين هي قوانين الجدل والتي تفعل فعلها في الطبيعة والمجتمع والتاريخ والفكر الانساني ،حيث الامبراطوريات تنهار لعدم قدرتها على النمو والتطور ، ويحل محلها من هو أقدر على ذلك ، ولكن قد يعلو شأن الظالم أحيانا وينتصر ويسود ، ولكن هذا الوضع مؤقت ، وهذا يعتبر ردة في التاريخ ، وأمريكا الآن تعيش هذا الوضع ، فخوفا من الهدوء والسكينة والتي هي مقدمة للاٍنهيار والتفكك ، فنراها تبحث عن عدو ، ووجدت ضالتها في صدام ، والقاعدة والاٍرهاب، والذي هو عدو غير منظور ، ومتقوقع ، ولا تعرف متى يتململ والى أين يتجه ، وهذا يجعل أمريكا في حالة قلق دائم ، وهذا مما يطيل عمرها ،
السيف ازال النظم فقط
الايلافي -اسأل الله العلي القدير ان يرزقني مرتبة الشهداء وان يحشرني معهم اقول ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا واقول ان سيف الجهاد شرع لرد العدوان من قبل الكفار والمشركين وشرع من اجل رفع الظلم والحيف عن المستضعفين وازالة النظم التي تقف امام حرية الاعتقاد لماذا تقبلون من الغرب وامريكا التدخل بالقتال من اجل ازالة انظمة ونشر الديمقراطية بالتوماهوك والبي ففتي تو ولا تقبلون من الاسلام ان يشهر سيفا ضد معتد وطاغية ؟!! انها الكراهية يا اهل المحبة والسماحة ؟!!!!
السيف ازال النظم فقط
الايلافي -اسأل الله العلي القدير ان يرزقني مرتبة الشهداء وان يحشرني معهم اقول ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا واقول ان سيف الجهاد شرع لرد العدوان من قبل الكفار والمشركين وشرع من اجل رفع الظلم والحيف عن المستضعفين وازالة النظم التي تقف امام حرية الاعتقاد لماذا تقبلون من الغرب وامريكا التدخل بالقتال من اجل ازالة انظمة ونشر الديمقراطية بالتوماهوك والبي ففتي تو ولا تقبلون من الاسلام ان يشهر سيفا ضد معتد وطاغية ؟!! انها الكراهية يا اهل المحبة والسماحة ؟!!!!
السيف ازال النظم فقط
الايلافي -اسأل الله العلي القدير ان يرزقني مرتبة الشهداء وان يحشرني معهم اقول ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا واقول ان سيف الجهاد شرع لرد العدوان من قبل الكفار والمشركين وشرع من اجل رفع الظلم والحيف عن المستضعفين وازالة النظم التي تقف امام حرية الاعتقاد لماذا تقبلون من الغرب وامريكا التدخل بالقتال من اجل ازالة انظمة ونشر الديمقراطية بالتوماهوك والبي ففتي تو ولا تقبلون من الاسلام ان يشهر سيفا ضد معتد وطاغية ؟!! انها الكراهية يا اهل المحبة والسماحة ؟!!!!
السيف ازال النظم فقط
الايلافي -اسأل الله العلي القدير ان يرزقني مرتبة الشهداء وان يحشرني معهم اقول ان مفهوم الشهادة مقدر ومحترم لدى كل الشعوب ولدى كل الثقافات والاديان وهو ليس من مصادر العنف الاسلامي كما يزعم بل هو صمام ردع الاخر وهو سلاح الفقراء ضد عنجهية المحتل الامريكي والصهيوني الذي لا يستطيعون حياله امرا واقول ان سيف الجهاد شرع لرد العدوان من قبل الكفار والمشركين وشرع من اجل رفع الظلم والحيف عن المستضعفين وازالة النظم التي تقف امام حرية الاعتقاد لماذا تقبلون من الغرب وامريكا التدخل بالقتال من اجل ازالة انظمة ونشر الديمقراطية بالتوماهوك والبي ففتي تو ولا تقبلون من الاسلام ان يشهر سيفا ضد معتد وطاغية ؟!! انها الكراهية يا اهل المحبة والسماحة ؟!!!!
حيرتنا
عواد -الدكتور الفاضل ,حضلرتك دئماَ تدعو للعلم ,وأنت من الأخوان المسلمين وتقيم في بلد يعتمد على النقل وليس العقل .وتدعو الناس للأستشهاد يعني للموت في سبيل اللة!وهل أللة يحتاج للشهداء,اللة واهب الحياة,سؤال لماذا لم تذكر طاغية الزمان صدام,وأذا أنهارت أمركا من يحل محلها.
حيرتنا
عواد -الدكتور الفاضل ,حضلرتك دئماَ تدعو للعلم ,وأنت من الأخوان المسلمين وتقيم في بلد يعتمد على النقل وليس العقل .وتدعو الناس للأستشهاد يعني للموت في سبيل اللة!وهل أللة يحتاج للشهداء,اللة واهب الحياة,سؤال لماذا لم تذكر طاغية الزمان صدام,وأذا أنهارت أمركا من يحل محلها.
حيرتنا
عواد -الدكتور الفاضل ,حضلرتك دئماَ تدعو للعلم ,وأنت من الأخوان المسلمين وتقيم في بلد يعتمد على النقل وليس العقل .وتدعو الناس للأستشهاد يعني للموت في سبيل اللة!وهل أللة يحتاج للشهداء,اللة واهب الحياة,سؤال لماذا لم تذكر طاغية الزمان صدام,وأذا أنهارت أمركا من يحل محلها.
حيرتنا
عواد -الدكتور الفاضل ,حضلرتك دئماَ تدعو للعلم ,وأنت من الأخوان المسلمين وتقيم في بلد يعتمد على النقل وليس العقل .وتدعو الناس للأستشهاد يعني للموت في سبيل اللة!وهل أللة يحتاج للشهداء,اللة واهب الحياة,سؤال لماذا لم تذكر طاغية الزمان صدام,وأذا أنهارت أمركا من يحل محلها.
الجهاد والاستعمار
بهاء -يستنكر المسلمون أن يأتي اليهود ويدعوا أن الله منحهم أرض الميعاد فلسطين ويقولون أنتم كاذبون لم يعدكم الله بشيء وهذه أرض من عاش عليها منذ آلاف السنين (وأنا أوافق تماما). لكن لا يستطيع المسلم أن يضع نفسه بالجانب الآخر ويتسائل: المسلمون احتلوا بلاد شاسعة بحجة أن الله أمرهم وأباحها لهم، فلماذا نبرر لنفسنا ما ننكره على الآخرين؟ فنحن فقط من نصدق إلهنا وغيرنا لا يصدقه!! ثانيا، لقد كرر الكاتب والمعلقون رفض الإجرام الأمريكي بحق الإنسان، لكن حجة مقاومة المعتدي بتحليل الشهادة والجهاد على المطلق أدى لأن يقتل المتأسلمون آلاف الأبرياء من نيويورك إلى أفغانستان مرورا بالعراق والصومال وبهذا لا تفريق بين إجرامهم وإجرام المعتدي. إن مبدأ العنف هو مبدأ خاطئ تماما سواء استخدمه إمبريالي يريد السيطرة والمال أو استخدمه متدين يريد ايضا السيطرة والمال، لن يكون نجاة للبشرية إلا بوضع السيف جانبا والاحتكام لمبادئ حقوق الإنسان والحرية والعدالة التي يقرها البشر وليس آلهتهم !!
الجهاد والاستعمار
بهاء -يستنكر المسلمون أن يأتي اليهود ويدعوا أن الله منحهم أرض الميعاد فلسطين ويقولون أنتم كاذبون لم يعدكم الله بشيء وهذه أرض من عاش عليها منذ آلاف السنين (وأنا أوافق تماما). لكن لا يستطيع المسلم أن يضع نفسه بالجانب الآخر ويتسائل: المسلمون احتلوا بلاد شاسعة بحجة أن الله أمرهم وأباحها لهم، فلماذا نبرر لنفسنا ما ننكره على الآخرين؟ فنحن فقط من نصدق إلهنا وغيرنا لا يصدقه!! ثانيا، لقد كرر الكاتب والمعلقون رفض الإجرام الأمريكي بحق الإنسان، لكن حجة مقاومة المعتدي بتحليل الشهادة والجهاد على المطلق أدى لأن يقتل المتأسلمون آلاف الأبرياء من نيويورك إلى أفغانستان مرورا بالعراق والصومال وبهذا لا تفريق بين إجرامهم وإجرام المعتدي. إن مبدأ العنف هو مبدأ خاطئ تماما سواء استخدمه إمبريالي يريد السيطرة والمال أو استخدمه متدين يريد ايضا السيطرة والمال، لن يكون نجاة للبشرية إلا بوضع السيف جانبا والاحتكام لمبادئ حقوق الإنسان والحرية والعدالة التي يقرها البشر وليس آلهتهم !!
الجهاد والاستعمار
بهاء -يستنكر المسلمون أن يأتي اليهود ويدعوا أن الله منحهم أرض الميعاد فلسطين ويقولون أنتم كاذبون لم يعدكم الله بشيء وهذه أرض من عاش عليها منذ آلاف السنين (وأنا أوافق تماما). لكن لا يستطيع المسلم أن يضع نفسه بالجانب الآخر ويتسائل: المسلمون احتلوا بلاد شاسعة بحجة أن الله أمرهم وأباحها لهم، فلماذا نبرر لنفسنا ما ننكره على الآخرين؟ فنحن فقط من نصدق إلهنا وغيرنا لا يصدقه!! ثانيا، لقد كرر الكاتب والمعلقون رفض الإجرام الأمريكي بحق الإنسان، لكن حجة مقاومة المعتدي بتحليل الشهادة والجهاد على المطلق أدى لأن يقتل المتأسلمون آلاف الأبرياء من نيويورك إلى أفغانستان مرورا بالعراق والصومال وبهذا لا تفريق بين إجرامهم وإجرام المعتدي. إن مبدأ العنف هو مبدأ خاطئ تماما سواء استخدمه إمبريالي يريد السيطرة والمال أو استخدمه متدين يريد ايضا السيطرة والمال، لن يكون نجاة للبشرية إلا بوضع السيف جانبا والاحتكام لمبادئ حقوق الإنسان والحرية والعدالة التي يقرها البشر وليس آلهتهم !!
الجهاد والاستعمار
بهاء -يستنكر المسلمون أن يأتي اليهود ويدعوا أن الله منحهم أرض الميعاد فلسطين ويقولون أنتم كاذبون لم يعدكم الله بشيء وهذه أرض من عاش عليها منذ آلاف السنين (وأنا أوافق تماما). لكن لا يستطيع المسلم أن يضع نفسه بالجانب الآخر ويتسائل: المسلمون احتلوا بلاد شاسعة بحجة أن الله أمرهم وأباحها لهم، فلماذا نبرر لنفسنا ما ننكره على الآخرين؟ فنحن فقط من نصدق إلهنا وغيرنا لا يصدقه!! ثانيا، لقد كرر الكاتب والمعلقون رفض الإجرام الأمريكي بحق الإنسان، لكن حجة مقاومة المعتدي بتحليل الشهادة والجهاد على المطلق أدى لأن يقتل المتأسلمون آلاف الأبرياء من نيويورك إلى أفغانستان مرورا بالعراق والصومال وبهذا لا تفريق بين إجرامهم وإجرام المعتدي. إن مبدأ العنف هو مبدأ خاطئ تماما سواء استخدمه إمبريالي يريد السيطرة والمال أو استخدمه متدين يريد ايضا السيطرة والمال، لن يكون نجاة للبشرية إلا بوضع السيف جانبا والاحتكام لمبادئ حقوق الإنسان والحرية والعدالة التي يقرها البشر وليس آلهتهم !!
هناك حتما فرق
الايلافي -انتم تحلقون في عالم الاحلام والافلام ، لابد للحق من قوة ، لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين لييهود اروباا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود موااطنين اوربيين ولتنصصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها لا مقارنة بين الاحتلال الصهيوني لفلسطين وفتح الاسلام للبلدان ففي الاول يقمع سكان الارض ويقتلون فيما ينعم سكان البلاد المفتوحة بالحرية الاعتقاد والامن والمواطنة االحقيقية
هناك حتما فرق
الايلافي -انتم تحلقون في عالم الاحلام والافلام ، لابد للحق من قوة ، لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين لييهود اروباا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود موااطنين اوربيين ولتنصصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها لا مقارنة بين الاحتلال الصهيوني لفلسطين وفتح الاسلام للبلدان ففي الاول يقمع سكان الارض ويقتلون فيما ينعم سكان البلاد المفتوحة بالحرية الاعتقاد والامن والمواطنة االحقيقية
هناك حتما فرق
الايلافي -انتم تحلقون في عالم الاحلام والافلام ، لابد للحق من قوة ، لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين لييهود اروباا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود موااطنين اوربيين ولتنصصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها لا مقارنة بين الاحتلال الصهيوني لفلسطين وفتح الاسلام للبلدان ففي الاول يقمع سكان الارض ويقتلون فيما ينعم سكان البلاد المفتوحة بالحرية الاعتقاد والامن والمواطنة االحقيقية
هناك حتما فرق
الايلافي -انتم تحلقون في عالم الاحلام والافلام ، لابد للحق من قوة ، لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين لييهود اروباا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود موااطنين اوربيين ولتنصصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها لا مقارنة بين الاحتلال الصهيوني لفلسطين وفتح الاسلام للبلدان ففي الاول يقمع سكان الارض ويقتلون فيما ينعم سكان البلاد المفتوحة بالحرية الاعتقاد والامن والمواطنة االحقيقية