وهم "الشعب اليهودي" حسب مؤرخ إسرائيلي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الوهم المؤسس لدولة إسرائيل
وبالنسبة لوهم "الشعب اليهودي"، قام شلومو ساند، وهو أستاذ التاريخ في جامعة تل أبيب منذ أكثر من عشرين عاماً، بدراسة وتمحيص الكتب التاريخية الصهيونية ومقارنتها بمصادر التاريخ العام حول موضوعات اليهود في التاريخ وأثبت في أبحاثه أن فكرة "الشعب اليهودي" قائمة على أوهام أكثر منها حقائق تاريخية. وقد ثبّت هذه النتائج في كتاب صدر له في فرنسا بعنوان "كيف تم اختراع الشعب اليهودي" (دار فايارد 2008) ويعبر هذا العنوان، بجرأة واضحة، عن النتائج التي توصل إليها. وقد نشرت صحيفة اللوموند (عدد 5-6/4/2009) مقالاً له يؤكد فيه أنه لم يأت بجديد، إنما قام بتمحيص المصادر للتحقق من الوقائع التاريخية وتنظيمها وفضح الأوهام التي ارتبطت ضمن عملية سياسية تهدف إلى تزييف الوعي وتحريك الناس في اتجاهات معينة. وذكر كمثل على ذلك أن كل كتب التاريخ في إسرائيل تبين أن "الشعب اليهودي" هاجر من وطنه بعد هدم المعبد، في القرن الأول الميلادي، "بينما لا يوجد مصدر علمي واحد يبحث في هذه الهجرة"، نعم لقد قام الرومان بأسر المتمردين عليهم وأبعادهم "ولكن لم يهجروا واحداً من شعوب الشرق الأوسط وهذا ما يعرفه المؤرخون المتخصصون ويجهله عامة الناس". وبيّن الكاتب، من جهة أخرى، أن النصوص المقدسة "لا تخلق شعوباً بل أديان وأن الكتاب المقدس لم يكوّن شعباً يهودياً كما أن تعميد كلوفيس [نهاية القرن الخامس] لم يخلق شعباً فرنسياً" لأن الشعب يعني مجموعة من الناس يتكلمون نفس اللغة وثقافة مدنية مشتركة. وأشار الى أن المفكر الفرنسي ريمون آرون أكد في مذكراته (ص 502 الطبعة الفرنسية) أنه "إذا كان من الممكن الكلام عن شعب يهودي فيجب أن يقتصر هذا المفهوم [أي الشعب] عليه وحسب". وفي رده على الناقد الفرنسي الذي اتهمه "بمعاداة السامية"، ذكر المؤرخ الإسرائيلي أن الكتاب سجل مبيعات قياسية في إسرائيل وأثار نقاشات صاخبة ولكن لم يجرؤ أحد على اتهامه هناك بشي من هذا القبيل. مشيراً إلى أن باريس ليست تل أبيب لا للمزايدة على الفرنسيين بل للتذكير بأن عقدة معاداة السامية، كما المذبحة، إنما هي أداة سياسية يستخدمها الديماغوجيون، وتساءل في آخر رده الى متى يتم تبديد آلام اليهود الماضية، أي باستخدامها لهذا الغرض أو ذاك بدل الاستفادة من دروسها، مضيفاً "هنا يكمن، في نهاية التحليل، الخطر الحقيقي". وفي هذا المجال، ينبغي التذكير بكتاب مهم للفيلسوف الفرنسي المعروف روجيه غارودي (الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية، باريس، 1966. 277 ص)، حيث ذكر فيه أمثلة أخرى مثل الوعد الإلهي، الشعب المختار، الخ. وقد تلقى هجمة شرسة من قبل أوساط ثقافية وسياسية عديدة في المجتمع الفرنسي، ولكن الذي يهمنا أكثر هو أنه خصص ملحقاً لاتجاه "المؤرخين الجدد" في إسرائيل ومنهم الأستاذ موشيه زيمرمان، رئيس قسم الدراسات الألمانية في الجامعة العبرية في القدس (الغربية) ومتخصص باليهود الألمان والرايخ الثالث (فترة هتلر)، وقد أثار جدلا كبيرا بسبب تشبيهه الجنود الإسرائيليين المتطوعين للعمل في الضفة العربية بنظرائهم الألمان. وللعلم فان اتجاه المؤرخين الجدد تشكل في إسرائيل سنوات الثمانين بعد فتح الأرشيف، حسب قواعد الدولة الديمقراطية التي تطبق في هذا البلد مع مواطنيها اليهود وبالحدود التي نعرفها بالنسبة لعرب الداخل.
وأخيراُ، فان هذه الوقائع تفرض علينا الأسئلة التالية: 1/ تشكل هذه الدراسات في إسرائيل، دليلاً آخر على ما أود التنبيه إليه من أن البحث العلمي بمساهمته في كشف الحقائق الموضوعية يلعب دوراً في التقريب بين الأطراف المتنازعة. 2/ وفيما يخص البلاد العربية، هل سنستمر في محاصرتنا للبحث العلمي والفكر النقدي؟ أم سنسمح أخيراً لباحثينا العلميين والمختصين بممارسة دورهم في معالجة مثل هذه المواضيع وتفكيك العقلية السائدة بفحص عناصرها وعرضها في إطار عقلاني لا يُلغي النقاش إنما يسمح باغنائه على أسس عملية وعقلانية، وهل سنظل نرحب بالبحوث والحقائق فقط عندما تتعلق بالآخرين لكي نتفرج على "عوراتهم" ونظل فرحين "بصحة" قناعاتنا ومواقفنا رغم الخراب الذي نعيشه؟ 3/ هل يمكن للبلدان العربية أن تتجاوز محنتها بالحصول على أفضل حل ممكن لشعبنا في فلسطين بدل التباكي على مآسي الماضي الذي لن ينفعنا بشيء؟ وسيسمح لنا مثل هذا الحل بالتضامن في عملية البناء الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للتقدم نحو تقوية مجتمعاتنا ودولنا؟ 4/ ألم يحن الوقت للتخلي عن الجدل المضلل والتذبذب بين موقف تبسيطي يختزل الغرب في مآسي الفترات الماضية كأنه الشر المطلق أو سلوك منبهر بالمجتمعات الغربية يتناسى عناصرها السلبية وظواهرها الخطيرة ليطرحها للتطبيق، كنموذج مثالي، للتنظيم الناجح والعقلانية والإنسانية، الخ؟ بينما يفرض الموقف العقلاني تشخيص عناصر القوة والضعف في مجتمعاتنا والاستفادة من تجارب المجتمعات الغربية بحس نقدي ونظر موضوعي وعلاقة إنسانية دون التخندق في مواقع مزيّفة للحقائق كالتهجم والتجريح أو التقليد والانبهار. sahibsd@yahoo.com
التعليقات
ليت نتعلم منهم
Amir Baky -الصهاينة تجار إرهابيين. يتاجرون بقضية المحرقة و يرهبون حتى من ينتقد عدد القتلى. فهذا الإرهاب يؤكد إنهم يكذبون فى عدد الذين قتلوا فى هذه المحرقة ولا يريدون من أحد أن يكشف الحقيقة التى تاجروا بها. كما أن ذكاؤهم شديد فى إستعطاف الغرب و للأسف صدق الغرب خداعهم. هم لا يتحركون على محور واحد بل يتحركون على المحاور السياسية و الإقتصادية و الإعلامية و يتألقون فى جميع البلاد صاحبة النفوذ فى العالم. والآن هم يخترقون المجتمع الصينى لقناعتهم بقوة الصين مستقبليا. ولا عزاء للعرب الذين يتحركون بردود الأفعال ولا يفقهون فى علم السياسة شيئا. فالسياسة لديهم هى الحروب الدينية و محاولة إستعادة عجلة التاريخ فى الخلافة الإسلامية ووضعوا نفسهم فى هذا القالب و تركوا الساحة كلها لكهن اليهود. والنتيجة كما نراها الآن. وبدون كلام عاطفى نحن فى ذيل دول العالم.
ليت نتعلم منهم
Amir Baky -الصهاينة تجار إرهابيين. يتاجرون بقضية المحرقة و يرهبون حتى من ينتقد عدد القتلى. فهذا الإرهاب يؤكد إنهم يكذبون فى عدد الذين قتلوا فى هذه المحرقة ولا يريدون من أحد أن يكشف الحقيقة التى تاجروا بها. كما أن ذكاؤهم شديد فى إستعطاف الغرب و للأسف صدق الغرب خداعهم. هم لا يتحركون على محور واحد بل يتحركون على المحاور السياسية و الإقتصادية و الإعلامية و يتألقون فى جميع البلاد صاحبة النفوذ فى العالم. والآن هم يخترقون المجتمع الصينى لقناعتهم بقوة الصين مستقبليا. ولا عزاء للعرب الذين يتحركون بردود الأفعال ولا يفقهون فى علم السياسة شيئا. فالسياسة لديهم هى الحروب الدينية و محاولة إستعادة عجلة التاريخ فى الخلافة الإسلامية ووضعوا نفسهم فى هذا القالب و تركوا الساحة كلها لكهن اليهود. والنتيجة كما نراها الآن. وبدون كلام عاطفى نحن فى ذيل دول العالم.
ليت نتعلم منهم
Amir Baky -الصهاينة تجار إرهابيين. يتاجرون بقضية المحرقة و يرهبون حتى من ينتقد عدد القتلى. فهذا الإرهاب يؤكد إنهم يكذبون فى عدد الذين قتلوا فى هذه المحرقة ولا يريدون من أحد أن يكشف الحقيقة التى تاجروا بها. كما أن ذكاؤهم شديد فى إستعطاف الغرب و للأسف صدق الغرب خداعهم. هم لا يتحركون على محور واحد بل يتحركون على المحاور السياسية و الإقتصادية و الإعلامية و يتألقون فى جميع البلاد صاحبة النفوذ فى العالم. والآن هم يخترقون المجتمع الصينى لقناعتهم بقوة الصين مستقبليا. ولا عزاء للعرب الذين يتحركون بردود الأفعال ولا يفقهون فى علم السياسة شيئا. فالسياسة لديهم هى الحروب الدينية و محاولة إستعادة عجلة التاريخ فى الخلافة الإسلامية ووضعوا نفسهم فى هذا القالب و تركوا الساحة كلها لكهن اليهود. والنتيجة كما نراها الآن. وبدون كلام عاطفى نحن فى ذيل دول العالم.
ليت نتعلم منهم
Amir Baky -الصهاينة تجار إرهابيين. يتاجرون بقضية المحرقة و يرهبون حتى من ينتقد عدد القتلى. فهذا الإرهاب يؤكد إنهم يكذبون فى عدد الذين قتلوا فى هذه المحرقة ولا يريدون من أحد أن يكشف الحقيقة التى تاجروا بها. كما أن ذكاؤهم شديد فى إستعطاف الغرب و للأسف صدق الغرب خداعهم. هم لا يتحركون على محور واحد بل يتحركون على المحاور السياسية و الإقتصادية و الإعلامية و يتألقون فى جميع البلاد صاحبة النفوذ فى العالم. والآن هم يخترقون المجتمع الصينى لقناعتهم بقوة الصين مستقبليا. ولا عزاء للعرب الذين يتحركون بردود الأفعال ولا يفقهون فى علم السياسة شيئا. فالسياسة لديهم هى الحروب الدينية و محاولة إستعادة عجلة التاريخ فى الخلافة الإسلامية ووضعوا نفسهم فى هذا القالب و تركوا الساحة كلها لكهن اليهود. والنتيجة كما نراها الآن. وبدون كلام عاطفى نحن فى ذيل دول العالم.
النقد (خوليو)
khalil -عندما نبدأ بعملية النقد لإظهار عوراتنا الكثيرة والكبيرة، نكون قد بدأنا في الخطوة الأولى في سلم التطور والعصرنة الحديثة، مايعيق ذلك هي مايسمونها ثوابت دينية، فقد وضعوها وجلسوا معها في كيسة لامسامات لجدرانها، فتكلست وتكلسوا معها وكل ما مر الزمن على الكيسة ازداد تكلسها ويصعب فتحها للتشميس والتهوية ، مفتاحها هو النقد وقد ألقوه في البحر والكلس مستمر في التراكم، وكل ماظهر كتاب ناقد قتلوا مؤلفه.
النقد (خوليو)
khalil -عندما نبدأ بعملية النقد لإظهار عوراتنا الكثيرة والكبيرة، نكون قد بدأنا في الخطوة الأولى في سلم التطور والعصرنة الحديثة، مايعيق ذلك هي مايسمونها ثوابت دينية، فقد وضعوها وجلسوا معها في كيسة لامسامات لجدرانها، فتكلست وتكلسوا معها وكل ما مر الزمن على الكيسة ازداد تكلسها ويصعب فتحها للتشميس والتهوية ، مفتاحها هو النقد وقد ألقوه في البحر والكلس مستمر في التراكم، وكل ماظهر كتاب ناقد قتلوا مؤلفه.
النقد (خوليو)
khalil -عندما نبدأ بعملية النقد لإظهار عوراتنا الكثيرة والكبيرة، نكون قد بدأنا في الخطوة الأولى في سلم التطور والعصرنة الحديثة، مايعيق ذلك هي مايسمونها ثوابت دينية، فقد وضعوها وجلسوا معها في كيسة لامسامات لجدرانها، فتكلست وتكلسوا معها وكل ما مر الزمن على الكيسة ازداد تكلسها ويصعب فتحها للتشميس والتهوية ، مفتاحها هو النقد وقد ألقوه في البحر والكلس مستمر في التراكم، وكل ماظهر كتاب ناقد قتلوا مؤلفه.
النقد (خوليو)
khalil -عندما نبدأ بعملية النقد لإظهار عوراتنا الكثيرة والكبيرة، نكون قد بدأنا في الخطوة الأولى في سلم التطور والعصرنة الحديثة، مايعيق ذلك هي مايسمونها ثوابت دينية، فقد وضعوها وجلسوا معها في كيسة لامسامات لجدرانها، فتكلست وتكلسوا معها وكل ما مر الزمن على الكيسة ازداد تكلسها ويصعب فتحها للتشميس والتهوية ، مفتاحها هو النقد وقد ألقوه في البحر والكلس مستمر في التراكم، وكل ماظهر كتاب ناقد قتلوا مؤلفه.
السلام
منيرو -يمكن العراق بلد اجداد شعب الاسرائيليون اليهود يمكن الله عمل مملكة او دولة اسرائيل على فلسطين ارض الفلسطينيون سكانها الاصليون ليس الاسرائيليون فيجب قائمتي حلول للسلام
السلام
منيرو -يمكن العراق بلد اجداد شعب الاسرائيليون اليهود يمكن الله عمل مملكة او دولة اسرائيل على فلسطين ارض الفلسطينيون سكانها الاصليون ليس الاسرائيليون فيجب قائمتي حلول للسلام
السلام
منيرو -يمكن العراق بلد اجداد شعب الاسرائيليون اليهود يمكن الله عمل مملكة او دولة اسرائيل على فلسطين ارض الفلسطينيون سكانها الاصليون ليس الاسرائيليون فيجب قائمتي حلول للسلام
السلام
منيرو -يمكن العراق بلد اجداد شعب الاسرائيليون اليهود يمكن الله عمل مملكة او دولة اسرائيل على فلسطين ارض الفلسطينيون سكانها الاصليون ليس الاسرائيليون فيجب قائمتي حلول للسلام
جرائم العرب والمسلمي
شكري فهمي -الجرائم التي يتحدث عنها المقال هي قطرة في محيط مقارنة بالجرائم التي إرتكبها العرب والمسلمون طوال تاريخهم.. وما حدث في الماضي، ويحدث الآن في العراق من جرائم وتطهير وإبادة ضد اليهود والمسيحيين واليزيدين والصائبة، خير مثال على ذلك.. وأخيراً، نأمل أن يأتي اليوم الذي يصحى فيه ضمير العربي بحيث يبدأ بالشعور بالذنب والحديث عن جرائم العرب بنفس الحماسة التي يتم الحديث فيها عن جرائم الآخرين.
جرائم العرب والمسلمي
شكري فهمي -الجرائم التي يتحدث عنها المقال هي قطرة في محيط مقارنة بالجرائم التي إرتكبها العرب والمسلمون طوال تاريخهم.. وما حدث في الماضي، ويحدث الآن في العراق من جرائم وتطهير وإبادة ضد اليهود والمسيحيين واليزيدين والصائبة، خير مثال على ذلك.. وأخيراً، نأمل أن يأتي اليوم الذي يصحى فيه ضمير العربي بحيث يبدأ بالشعور بالذنب والحديث عن جرائم العرب بنفس الحماسة التي يتم الحديث فيها عن جرائم الآخرين.
هبوط العِجل مبكراً
أبو العينين شعيشع -لايخرج كاتب المقال عن نظرية تدمير الكرة الأرضية على رؤوس أصحابها حتى وأن كانوا من الهنود قبل اليهود. وباعتبار المقال دعوة يحمل في طياته مشروع صليبى آخر في تفريق الشعوب وليس جمعها على أرض السلام. من هنا لا بد من العودة للصورة الإستعراضية لكاتب المقال الشكرجي، خاصة وهو يلوح في فضائه الواسعة وكأنه كيم آل سونغ بعد تحرير كوريا شمالاً، وإبقاء الجنوب في جيب علي خان، والأربعين حرامي.المهم لا أزيد في تعريف العِجل الذي فرّ من التجنيد الإجباري في زمن النكبة
هبوط العِجل مبكراً
أبو العينين شعيشع -لايخرج كاتب المقال عن نظرية تدمير الكرة الأرضية على رؤوس أصحابها حتى وأن كانوا من الهنود قبل اليهود. وباعتبار المقال دعوة يحمل في طياته مشروع صليبى آخر في تفريق الشعوب وليس جمعها على أرض السلام. من هنا لا بد من العودة للصورة الإستعراضية لكاتب المقال الشكرجي، خاصة وهو يلوح في فضائه الواسعة وكأنه كيم آل سونغ بعد تحرير كوريا شمالاً، وإبقاء الجنوب في جيب علي خان، والأربعين حرامي.المهم لا أزيد في تعريف العِجل الذي فرّ من التجنيد الإجباري في زمن النكبة
عقبال العرب
لما يعترفوا بجرائمهم -العرب عندهم اوهام و الفرس عندهم اوهام و القاعدة و طالبان عندهم اوهام كلها تقوم على القتل و الاستيلاء على ممتكلات الغير و الجرائم المنظمة تحت شعارات و تسميات متنوعه
عقبال العرب
لما يعترفوا بجرائمهم -العرب عندهم اوهام و الفرس عندهم اوهام و القاعدة و طالبان عندهم اوهام كلها تقوم على القتل و الاستيلاء على ممتكلات الغير و الجرائم المنظمة تحت شعارات و تسميات متنوعه
زوال كيانهم حتمي
الايلافي -لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين ليهود اروبا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود مواطنين اوروبيين ولتصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها ان الكيان الصهيوني الى زوال حتمي وقد قدرت المخابرات الامريكية في تقرير لها انهيار هذا الكيان في غضون العشرين سنة القادمة وهناك هجرة معاكسة للصهاينة من فلسطين ومتهودة الصهاينة يستخرجون الجوازات ويشترون العقارات في المانيا خاصة بعد عدوان تموز 2006 والتهديد الوجودي للصهاينة لقد فقد هذا الكيان العنصري قدرته على الحسم والردع ولولا هذا التواطؤ الدولي الدنيء والخذلان من الانظمة العربية المريع لانتهى منذ زمن بعيد
زوال كيانهم حتمي
الايلافي -لا وعد الهي لليهود في فلسطين لان ذلك ضد عدالة الله سبحانه وتعالى قال تعالى لا ينال عهدي الظالمون الا ان يكون هذا الاله يهوه التلمودي الاله الخاص باليهود ، الذين يغتصبون فلسطين اليوم هم من صهاينة متهودة الاوربيين وليس لهم علاقة بفلسطين لا من قريب ولا من بعيد فقد كنس اليهود التاريخيون عن ارض فلسطين مرتين مرة على يد نبوخذ نصر ومرة اخرى على يد الامبراطور الروماني وبعد الفين وسبعمائة عام ساهمت المسيحية المتصهينة والمسيحية الا ستعمارية في التمكين ليهود اروبا من الخزر احتلال فلسطين لانها لم تقبل اليهود مواطنين اوروبيين ولتصنع منهم حاجزا بين جناحي الامة الاسلامية مشرقها بمغربها ان الكيان الصهيوني الى زوال حتمي وقد قدرت المخابرات الامريكية في تقرير لها انهيار هذا الكيان في غضون العشرين سنة القادمة وهناك هجرة معاكسة للصهاينة من فلسطين ومتهودة الصهاينة يستخرجون الجوازات ويشترون العقارات في المانيا خاصة بعد عدوان تموز 2006 والتهديد الوجودي للصهاينة لقد فقد هذا الكيان العنصري قدرته على الحسم والردع ولولا هذا التواطؤ الدولي الدنيء والخذلان من الانظمة العربية المريع لانتهى منذ زمن بعيد
Jewish Christians
مرزوق -هذا الفكر هو المسيطر هذه الايام خاصة عندما يتحدثون عن عودة اليهود الى ارض الميعاد ويشاركهم المسيحيين في الفكر أن هذا امر الله بان يعودوا ويجتمعوا في انتظار منقذ العالم المسيح بما ان المسيحي يقراء التوراة كجزء من الانجيل the bible ومغلف في غلاف واحد بأسم الأنجيل، فلن تزال فكرة السيطرة على اراضي فلسطين الى انهار بابل قائمة، فلا سلام بين الديانات السماوية في هذه التركيبة الحالية.
Jewish Christians
مرزوق -هذا الفكر هو المسيطر هذه الايام خاصة عندما يتحدثون عن عودة اليهود الى ارض الميعاد ويشاركهم المسيحيين في الفكر أن هذا امر الله بان يعودوا ويجتمعوا في انتظار منقذ العالم المسيح بما ان المسيحي يقراء التوراة كجزء من الانجيل the bible ومغلف في غلاف واحد بأسم الأنجيل، فلن تزال فكرة السيطرة على اراضي فلسطين الى انهار بابل قائمة، فلا سلام بين الديانات السماوية في هذه التركيبة الحالية.
شمشون وأعدائه .
,,,,,, -قانون الحياة والطبيعة يقول لنا دائماً بأن الحياة والبقاء للأقوى ، وإن الممالك قامت على نهايات ممالك اُخرى ، وإن نهاية كل شيئ هي بداية لشيئ آخر . وإن كان اليهود شعباً بالمواصفات الكلاسيكية ، ام لم يكونوا ، فالواقع يقول لنا بأن هناك دولة جديدة قوية إسمها إسرائيل . وإن هذه الدولة جائت لتبقى ، وفي حال محاولة خنقها ( إن أمكن ) فليس لديها أي مانع من تطبيق قول شمشون الجبار ( عليَ وعلى قومي يا رب ) . وهي متفوقة بالسلاح النووي والتقليدي لدرجة الأفراط . لذا بالعرب إنما يضيعون وقتهم في محاربتها ، وما عليهم إلا محاورتها والخروج بأحسن نتيجة سلمية ، تصان فيها حياة وسلامة وكرامة الطرفين . وإن لم يقتنع العرب اليوم ، فسيقتنعون غداً ، وبسعر أقل للأسف . وعسى أن لا اُتهم بالصهينة . تحياتي .
شمشون وأعدائه .
,,,,,, -قانون الحياة والطبيعة يقول لنا دائماً بأن الحياة والبقاء للأقوى ، وإن الممالك قامت على نهايات ممالك اُخرى ، وإن نهاية كل شيئ هي بداية لشيئ آخر . وإن كان اليهود شعباً بالمواصفات الكلاسيكية ، ام لم يكونوا ، فالواقع يقول لنا بأن هناك دولة جديدة قوية إسمها إسرائيل . وإن هذه الدولة جائت لتبقى ، وفي حال محاولة خنقها ( إن أمكن ) فليس لديها أي مانع من تطبيق قول شمشون الجبار ( عليَ وعلى قومي يا رب ) . وهي متفوقة بالسلاح النووي والتقليدي لدرجة الأفراط . لذا بالعرب إنما يضيعون وقتهم في محاربتها ، وما عليهم إلا محاورتها والخروج بأحسن نتيجة سلمية ، تصان فيها حياة وسلامة وكرامة الطرفين . وإن لم يقتنع العرب اليوم ، فسيقتنعون غداً ، وبسعر أقل للأسف . وعسى أن لا اُتهم بالصهينة . تحياتي .
لا فهم ولا شكر
جوليان -يقول شكري فهمي الجرائم التي يتحدث عنها المقال هي قطرة في محيط مقارنة بالجرائم التي إرتكبها العرب والمسلمون طوال تاريخهم.. ,عجيب مدى الجهل للتاريخ الذي يظهر على لسان بعض الناس، وكأنهم يعيشون في غيبوبة دائمة
لا فهم ولا شكر
جوليان -يقول شكري فهمي الجرائم التي يتحدث عنها المقال هي قطرة في محيط مقارنة بالجرائم التي إرتكبها العرب والمسلمون طوال تاريخهم.. ,عجيب مدى الجهل للتاريخ الذي يظهر على لسان بعض الناس، وكأنهم يعيشون في غيبوبة دائمة