سيقول لكم أوباما غداً: أخرجوا من كهوفكم!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
-1-
يوم الخميس 4/6/2009 سيلقى أوباما خطابه التاريخي الموجه إلى العالم الإسلامي من جامعة القاهرة.
فما الذي يجري ؟
فقبل أيام وجه وزير الخارجية البريطاني ديفيد مليباند كلمة أكد فيها على ضرورة إعادة صياغة العلاقات مع العالم الإسلامي، في سعي واضح للتقرب مع العالم الإسلامي، في نفس التوقيت الذي يوجه الرئيس أوباما الكلمة الثالثة للعالم الإسلامي. ومن الواضح أن هناك ارتباطاً بين توجه إدارة أوباما و بين كلمة مليباند، وأن هذا الأمر يدخل في إطار إستراتيجية جديدة للتحالف الأمريكي البريطاني تجاه العالم الإسلامي. فلا لا شك أن الغرب كله الآن مشغول بحل القضية الفلسطينية، لا حباً بالفلسطينيين، ولا حباً باليهود، ولكن تأميناً لمصالحه في هذه البقعة الحيوية من العالم، حيث مصادر الطاقة المهمة لصناعاته، وتقدمه الاقتصادي، وحيث الممرات المائية والطرق البحرية لتصدير هذه الطاقة. ولكن، علينا أن لا ننكر أن الدور الأمريكي بقيادة أوباما، وتعهده أثناء حملته الانتخابية على حلِّ القضية الفلسطينية، بإقامة دولتين متجاورتين: فلسطينية وإسرائيلية، وإصراره ومثابرته على السير في هذا الطريق في المائة يوم الأولى والثانية من ولايته، رغم المشاكل الداخلية الضخمة والمصيرية التي تعاني منها أمريكا، دليل واضح على أن هناك نية حقيقية لإنهاء هذا الصراع. ولا شك، أن هذا يدخل في إطار التحالف الأمريكي - البريطاني القائم منذ الحرب العالمية الثانية حتى الآن والذي ازدهر وتقدم في عهد ريجان- تاتشر. ولكن هل تكفي النوايا الصادقة لحل هذه القضية المعقدة جداً؟
-2-
ولو سألنا ما هي ملامح السياسة الأمريكية الجديدة تجاه العالم الإسلامي؟ لكانت أجابتنا تتلخص فيما يلي:
1-السعي لحل القضية الفلسطينية بإقامة الدولتين الجارتين الفلسطينية والإسرائيلية. فالنزاع العربي - الإسرائيلي منذ أكثر من ستين عاماً إلى الآن، كان سبب كل الفوضى والمشاكل التي حدثت وتحدث في الشرق الأوسط.
2-مساعدة أمريكا على محاربة الإرهاب، وجعل منطقة الشرق الأوسط أكثر استقراراً وأمناً.
3-ضبط أسعار البترول بضبط الإنتاج، لكي يستطيع الاقتصاد العالمي التعافي والخروج من الأزمة التي تخنقه الآن.
4-علينا ألا ننسى أن الانسحاب الإسرائيلي من الجولان ومن جنوب لبنان هو من ضمن الجهود الدبلوماسية الأمريكية والغربية، وهذا يعتمد على موقف سوريا و"حزب الله" من التسوية السلمية.
5- دعوة أمريكا للعالم الإسلامي لكي يخرج من الكهوف التي بناها بنفسه وبأفكار بعض الفقهاء الجهلة، وراح منها يحارب العالم بأكمله، ويرميه بالجاهلية والكفر.
-3-
إن التوجه الجديد للسياسة الأمريكية تجاه العالم الإسلامي، يرتكز على الدبلوماسية، والحوار السياسي، والإقناع بالجدل، هو الطريق الأمثل الذي يمكن لدولة عظمى كأمريكا أن تتبناه. ولكن نجاح هذه الجهود كلها، لن تؤتي أُكلها إلا إذا كان لدى العالم الإسلامي الاستعداد الكافي والكامل لمثل هذه الجهود. واعتقد شخصياً - وآمل أن أكون مخطئناً - أن العالم الإسلامي الآن بتنوعه، وتباينه، وتنازعه، وكثرة مشاكله، ونخر الأصولية المتشددة والمتعصبة في عظامه، يصعب عليه الاستجابة لمثل هذه الفرصة الذهبية، التي أعتقد بأنها لن تتكرر. فأنا أعتقد بأن التطبيع مع إسرائيل يجب أن يسبق السلام! وأعنى بالتطبيع هنا- كما قال العفيف الأخضر في رسالته إلى أوباما- فتح المجال أمام السائحين اليهود والإسرائيليين لزيارة العالم الإسلامي، والسماح لطائرات شركة "العال"، بعبور الأجواء الدول الإسلامية واستخدام مطارات هذه الدول، والسماح للطلبة العرب والمسلمين واليهود بالدراسة في الجامعات العربية والإسلامية والإسرائيلية. فأزمة العالم العربي والإسلامي ليست افتقاد السلام، ولكن افتقاد التطبيع مع الآخر الغربي والإسرائيلي. وبدون ذلك سيكون العالم الإسلامي قد فوّت على نفسه - كما فوّت في السابق - الفرصة الذهبية النادرة، لكي ينتقل برمته من مجتمعات القرون الوسطى إلى المجتمعات الحديثة.
-4-
وهناك سؤال مقلق يدور في العالم العربي وهو:
هل تتخلى الولايات المتحدة عن دعم التغير في العالم العربي والإسلامي لصالح مصالحها؟
علينا أن نُعرِّف أولاً ما هو المقصود بالتغيير؟
هل هو تغيير الأنظمة السياسية القائمة؟
أم هو تغيير المجتمع، وتحويل المجتمع الإسلامي - كما هو المجتمع المسيحي الآن - إلى مجتمع حداثة، ونقل العالم الإسلامي من القدامة إلى الحداثة. فبعد تجربة العراق، تبيَّن أن تغيير الأنظمة لا يُغير المجتمع، بل يمكن أن يزيد الأمور سوءاً وتعقيداً، كما هو الحال في العراق وأفغانستان الآن. على أمريكا أن تبذل جهودها في التعليم والثقافة في العالم الإسلامي، وتستعمل قوتها الناعمة Soft Power (العلم والثقافة والفن والاقتصاد) لتحويل العالم الإسلامي من مجتمع القرون الوسطى إلى مجتمع القرن الحادي والعشرين.
-5-
الحكم الاستبدادي في العالم الإسلامي، سببه الشعوب غالباً، وليس الحكّام.
لذلك على أمريكا الآن أن تركز على تغيير الشعوب، وليس تغيير الحكّام لأن تغيير الحكّام. وإبقاء الشعوب على ما هي عليه بجهلها، وتخلفها، وبثقافة القرون الوسطى، سيأتي بحكام أسوأ من الحاليين. فقيم التغيير والديمقراطية يجب أن يبدأ بناؤها من القاعدة، وليس من الرأس أو من الأعلى. وهنا تتحقق المصالح الأمريكية، ويتم الزواج المتكافيء بين الفرقاء؛ أي بين اليهود والعرب، والغرب والمسلمين، وأمريكا والمسلمين. وبدون ذلك فسيظل الزواج القسري، وغير المتكافيء، معرضاً للانفصال والطلاق في أي وقت.
السلام عليكم.
التعليقات
من الوضع n
جاك عطاللة -مصر هى قائدة التغيير بالعالم العربى المبتلى بالتعليم الهابط لوجود نخب ليبرالية وحداثية بها و التغيير بمصر يبدأ من الغاء الدستور الحالى وحل مجلس الشعب الحالى وتجريم استخدام الدين بالسياسة تجريما مطلقا و تحقيق المواطنة عمليا باعتماد التمييز الايجابى للاقباط مثلما تم مع المرأة الاسبوع الماضى --اى تغيير بالتعليم سيكون ناقصا ومفرغا من محتواه لانه يجب ان يسبقه اختيار قيادة تؤمن بالتغيير لان الحكام الحاليين بالمنطقة هم من كرس هذا التخلف التعليمى والثقافى ليحكموا شعوبا تزحف على نصفها الاسفل فقط و تركع ليحكمها من الوضع راكبا حكامها وشيوخها وشكرا للاستاذ نابلسى وايلاف لفتح هذه المواضيع الممتازة والرائدة والتى تصب لصالح التنوير والتغيير لمستقبل افضل لهذه المنطقة المنكوبة
من الوضع n
جاك عطاللة -مصر هى قائدة التغيير بالعالم العربى المبتلى بالتعليم الهابط لوجود نخب ليبرالية وحداثية بها و التغيير بمصر يبدأ من الغاء الدستور الحالى وحل مجلس الشعب الحالى وتجريم استخدام الدين بالسياسة تجريما مطلقا و تحقيق المواطنة عمليا باعتماد التمييز الايجابى للاقباط مثلما تم مع المرأة الاسبوع الماضى --اى تغيير بالتعليم سيكون ناقصا ومفرغا من محتواه لانه يجب ان يسبقه اختيار قيادة تؤمن بالتغيير لان الحكام الحاليين بالمنطقة هم من كرس هذا التخلف التعليمى والثقافى ليحكموا شعوبا تزحف على نصفها الاسفل فقط و تركع ليحكمها من الوضع راكبا حكامها وشيوخها وشكرا للاستاذ نابلسى وايلاف لفتح هذه المواضيع الممتازة والرائدة والتى تصب لصالح التنوير والتغيير لمستقبل افضل لهذه المنطقة المنكوبة
السلام لأهل السلام
ربيع -القوه الناعمه تحتاج الى تغيير أولويات أقتصاديه وتحتاج الى ضخ أموال. فالفن والثقافه لن يملوا فم الجائعيين .فهل تستطيع الولايات المتحده فى هذه الظروف الاقتصاديه وحليفتها بريطانيا وغيرهم ان ينجحوا فى أستخدام القوه الناعمه بدون ضخ أستثمارات كبيره فى مصر واليمن والمغرب والجزائر والسودان والأردن وسوريا والعراق وتركيا والمغرب لتخف حده التطرف فيها وينتعش الأمل فى الرخاء لكى تستطيع القوه الناعمه ان تؤتى أكلها؟؟.وهل سيرضى هذا المملكه السعوديه ؟؟وهل ستعمل على تأييده وتشجيعه ام على عرقلته؟؟ ناهيك عن توقع نبره اللهفه على الديمقراطيه لدى الشعوب ((( حين يأتى الرخاء))) فهل سيعمل الديكتاتوريون العرب وغيرهم على تأييد القوه الناعمه ام سيورطوه فى ارهاب أكبر كما حدث فى العراق من حسنى مبارك وعبد الله والاسد والملالى أيضا؟؟؟أم سيكون كل هذا طحن فى الماء. أعتقد أن هذه الشعوب لن ترضى بغير الحرب...ولم تعرف غيرها.
السلام لأهل السلام
ربيع -القوه الناعمه تحتاج الى تغيير أولويات أقتصاديه وتحتاج الى ضخ أموال. فالفن والثقافه لن يملوا فم الجائعيين .فهل تستطيع الولايات المتحده فى هذه الظروف الاقتصاديه وحليفتها بريطانيا وغيرهم ان ينجحوا فى أستخدام القوه الناعمه بدون ضخ أستثمارات كبيره فى مصر واليمن والمغرب والجزائر والسودان والأردن وسوريا والعراق وتركيا والمغرب لتخف حده التطرف فيها وينتعش الأمل فى الرخاء لكى تستطيع القوه الناعمه ان تؤتى أكلها؟؟.وهل سيرضى هذا المملكه السعوديه ؟؟وهل ستعمل على تأييده وتشجيعه ام على عرقلته؟؟ ناهيك عن توقع نبره اللهفه على الديمقراطيه لدى الشعوب ((( حين يأتى الرخاء))) فهل سيعمل الديكتاتوريون العرب وغيرهم على تأييد القوه الناعمه ام سيورطوه فى ارهاب أكبر كما حدث فى العراق من حسنى مبارك وعبد الله والاسد والملالى أيضا؟؟؟أم سيكون كل هذا طحن فى الماء. أعتقد أن هذه الشعوب لن ترضى بغير الحرب...ولم تعرف غيرها.
هل أنت من محبي الكرة
جمال -إسمح لي يا أستاذ شاكر، وأنا المعجب بكتاباتك، أن أقول بأنك لم تكن موفقاً في النصف الثاني من مقالك على الأقل، ونظرتك إلى موضوع التطبيع والسلام تغلب عليها البارانويا الثقافية إذا جاز التعبير. إذ كيف يمكن أن يحدث تطبيع وتبادل علمي وثقافي وسياحي قبل أن تقر إسرائيل بحل إقامة الدولتين كحد أدنى. وهل ينبغي أن يكون العرب بهذا الكرم الحاتمي مع جهة محتلة ومغتصبة للأرض العربية. ثم هل ستقوم إسرائيل من تلقاء نفسها وعن طيب خاطر بالتخلي عن الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد هكذا تطبيع وهي التي ترفض أن تقوم بذلك حتى مع الضربات التي تتلقاها من الفصائل الفلسطينية والفاتورة الباهظة التي تنفقها على أمنها. ثم أن تشخيصك لعلاج الأوضاع العربية جانبه الصواب ولربما كان مستنداً إلى ثقافتك في كرة القدم (هل أنت من محبي الكرة) التي توصي بالإهتمام بالقواعد الشابة والنشئ الجديد وصولاً إلى منتخبات قوية تقارع المنتخبات العالمية، وإذا ماطبقنا هذا على الشعوب والحكام، لكان على الشعوب العربية أن تنتظر بضعة عقود أخرى كي تتمتع بنعم الديمقراطية (وهذا لابأس به بالنسبة لك طالما أنك تعيش حالياً في أحضان الغرب وتتمتع أنت بديمقراطيته). وكأني أسمع هذا الكللام من أحد المسؤولين العرب الذين كثيراً مايتشدقون بأن الشعب العربي لم ينضج بعد لتلقي مفهوم الديمقراطية، ملمحين إلى أنهم (أي المسؤولين) يسهرون ليل نهار على إنضاج هذه الديمقراطية لامحاربتها. ثم كيف تستطيع أن تغير الشعوب قبل أن تغير الحكام، أليس الحاكم هو الذي بيده الحل والربط وهو الذي يدير دفة أمور البلاد من ألفها إلى يائها. وهل يصلح الذيل دون صلاح الرأس. ثم ماهذه المفاجأة والتحول الكبير في الآراء التي كنت تتبناها، ألم تكن تعتبر أن غزو العراق كان تحريراً وبشرت به وبالآمال المعقودة على هذا الغزو، ودعيت سراً أو جهراً إلى تطبيقه على الآخرين.فأصبحت الآن تريد قوة ناعمة كنعومة السكين الذي يذبح بها الشعب العربي من الوريد إلى الوريد. لاشك أن للشعوب دور في ما يحصل، لكن لايمكن تحميلها كل المسؤولية وهي التي تخضع إلى القبضة الحديدية والعصا الغليظة بفعل عوامل تعرفهاأنت أكثر مني (لربما كان من بينها هذا الغرب الذي تطبل له أنت ليل نهار، وهو الذي يتحمل الجزء الأكبر من مآسينا ونكباتنا من خلال دعمه غير المشروط لهذه الأنظمة البائدة وإستقطابه من خلال ملاذاته الضريبية لأموال الشعوب العر
هل أنت من محبي الكرة
جمال -إسمح لي يا أستاذ شاكر، وأنا المعجب بكتاباتك، أن أقول بأنك لم تكن موفقاً في النصف الثاني من مقالك على الأقل، ونظرتك إلى موضوع التطبيع والسلام تغلب عليها البارانويا الثقافية إذا جاز التعبير. إذ كيف يمكن أن يحدث تطبيع وتبادل علمي وثقافي وسياحي قبل أن تقر إسرائيل بحل إقامة الدولتين كحد أدنى. وهل ينبغي أن يكون العرب بهذا الكرم الحاتمي مع جهة محتلة ومغتصبة للأرض العربية. ثم هل ستقوم إسرائيل من تلقاء نفسها وعن طيب خاطر بالتخلي عن الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد هكذا تطبيع وهي التي ترفض أن تقوم بذلك حتى مع الضربات التي تتلقاها من الفصائل الفلسطينية والفاتورة الباهظة التي تنفقها على أمنها. ثم أن تشخيصك لعلاج الأوضاع العربية جانبه الصواب ولربما كان مستنداً إلى ثقافتك في كرة القدم (هل أنت من محبي الكرة) التي توصي بالإهتمام بالقواعد الشابة والنشئ الجديد وصولاً إلى منتخبات قوية تقارع المنتخبات العالمية، وإذا ماطبقنا هذا على الشعوب والحكام، لكان على الشعوب العربية أن تنتظر بضعة عقود أخرى كي تتمتع بنعم الديمقراطية (وهذا لابأس به بالنسبة لك طالما أنك تعيش حالياً في أحضان الغرب وتتمتع أنت بديمقراطيته). وكأني أسمع هذا الكللام من أحد المسؤولين العرب الذين كثيراً مايتشدقون بأن الشعب العربي لم ينضج بعد لتلقي مفهوم الديمقراطية، ملمحين إلى أنهم (أي المسؤولين) يسهرون ليل نهار على إنضاج هذه الديمقراطية لامحاربتها. ثم كيف تستطيع أن تغير الشعوب قبل أن تغير الحكام، أليس الحاكم هو الذي بيده الحل والربط وهو الذي يدير دفة أمور البلاد من ألفها إلى يائها. وهل يصلح الذيل دون صلاح الرأس. ثم ماهذه المفاجأة والتحول الكبير في الآراء التي كنت تتبناها، ألم تكن تعتبر أن غزو العراق كان تحريراً وبشرت به وبالآمال المعقودة على هذا الغزو، ودعيت سراً أو جهراً إلى تطبيقه على الآخرين.فأصبحت الآن تريد قوة ناعمة كنعومة السكين الذي يذبح بها الشعب العربي من الوريد إلى الوريد. لاشك أن للشعوب دور في ما يحصل، لكن لايمكن تحميلها كل المسؤولية وهي التي تخضع إلى القبضة الحديدية والعصا الغليظة بفعل عوامل تعرفهاأنت أكثر مني (لربما كان من بينها هذا الغرب الذي تطبل له أنت ليل نهار، وهو الذي يتحمل الجزء الأكبر من مآسينا ونكباتنا من خلال دعمه غير المشروط لهذه الأنظمة البائدة وإستقطابه من خلال ملاذاته الضريبية لأموال الشعوب العر
هل انت عربي مسلم
احمد ,,, -على هذا الكلام المفروض على الاداره الامريكيه ان تقوم بتعيينك مستشار سياسي لانك تنعت العرب والمسلمين بالتخلف والعصابه المحتله لفلسطين ان تعلق لك نيشانا..أوليس انت من هذه الشعوب لتصفها بالمتخلفه ...كل اليهود اصبحو متطرفين محتلين لان العرب استكانوا واصبحوا متفرجين وانت من هولاء المتفرجين ولا انت يا نابلسي ما الك دخلاما اليهود القتله والامريكان علينا التطبيع معهم بدون ثمن فهذه اراء الارتماء باحضان الغير..لعلني اوصلت الرساله...ام انك بيوم ما ستغير اللهجه لسبب ما...لكن الله لن ينسى المظلومين اصحاب الحق الذي لن يضيع لان المطالبين كثر وهم كل من عرف المستعمر والمحتل والظالم الذي بقوة السلاح سرق الارض والحجر والشجر وقتل الانسان في عقر دارهوالله لا يضيع اجر المؤمنين......اشك انك تقتنع باي كلام بان الله ناصر عباده المؤمنين ولو كره الكافرونلانك تفصل الدين كليا عن الحياه واليهود وحدهم يضعون خزعبلاتهم وتزويرهم في دينهم وعملهم لاضفاء نوع من الشرعيه الغير اخلاقيه لجميع الديانات السماويه
هل انت عربي مسلم
احمد ,,, -على هذا الكلام المفروض على الاداره الامريكيه ان تقوم بتعيينك مستشار سياسي لانك تنعت العرب والمسلمين بالتخلف والعصابه المحتله لفلسطين ان تعلق لك نيشانا..أوليس انت من هذه الشعوب لتصفها بالمتخلفه ...كل اليهود اصبحو متطرفين محتلين لان العرب استكانوا واصبحوا متفرجين وانت من هولاء المتفرجين ولا انت يا نابلسي ما الك دخلاما اليهود القتله والامريكان علينا التطبيع معهم بدون ثمن فهذه اراء الارتماء باحضان الغير..لعلني اوصلت الرساله...ام انك بيوم ما ستغير اللهجه لسبب ما...لكن الله لن ينسى المظلومين اصحاب الحق الذي لن يضيع لان المطالبين كثر وهم كل من عرف المستعمر والمحتل والظالم الذي بقوة السلاح سرق الارض والحجر والشجر وقتل الانسان في عقر دارهوالله لا يضيع اجر المؤمنين......اشك انك تقتنع باي كلام بان الله ناصر عباده المؤمنين ولو كره الكافرونلانك تفصل الدين كليا عن الحياه واليهود وحدهم يضعون خزعبلاتهم وتزويرهم في دينهم وعملهم لاضفاء نوع من الشرعيه الغير اخلاقيه لجميع الديانات السماويه
متفائل جداااااا
درويش -يبدو ان السيد شاكر النابلسي متفائل زيادة عن اللزوم....و بانتظار تحويل العالم الإسلامي من مجتمع القرون الوسطى إلى مجتمع القرن الحادي والعشرين....ليس هدا المطلوب يا سيد....المطلوب ازالة الظلم و الأحتلال عن فلسطين و العراق و غيرهم....كان المفروض ان تسأل مادا يتوقع المسلمون من خطاب اوباما و ليس العكس....
متفائل جداااااا
درويش -يبدو ان السيد شاكر النابلسي متفائل زيادة عن اللزوم....و بانتظار تحويل العالم الإسلامي من مجتمع القرون الوسطى إلى مجتمع القرن الحادي والعشرين....ليس هدا المطلوب يا سيد....المطلوب ازالة الظلم و الأحتلال عن فلسطين و العراق و غيرهم....كان المفروض ان تسأل مادا يتوقع المسلمون من خطاب اوباما و ليس العكس....
سيتحدث ولكن هل سنفهم
Amir Baky -الذى يرتدى نظارة سوداء سيرى الدنيا سوداء. المشكلة طريقة تفكير الغرب مختلفة عن طريقة تفكيرنا. فالغرب لا يفهم سوى لغة السعى لمصالحة حتى ولو على حساب أى شعب سواء كان مسلما أو غير مسلما. ونحن نترجم ضغوط الغرب على إنه حرب على المسلمين لأننا نحن من إخترع فكر الحروب الدينية و نشر الدين بالفتوحات. فأوباما يجب أن يفهم كيف يفكر العرب و المسلمين. فنحن نصر أن نجعل الإسلام حركة سياسية و بالتالى نعرضه لسلبيات السياسة. نبرر لمظالمنا السياسية بكلام فى الدين و نتحدث بلغة لا يفهمها أحد سوانا. فإسرائيل قامت على أسس دينية و لكنها تحدث العالم بلغة السياسة ونحن نتعرض لمظالم كثيرة و نعرض مشاكلنا بطريقة غير مفهومة. وإحقاقا للحق تطور إعلامنا نسبيا و عرض مآسى غزة بطريقة إحترافية ليتنا نستمر بأن نحدث أمريكا و الغرب بلغة القانون و التوثيق بدلا من لغة محلية هدفها إثارة الداخل وعلى حساب حقوقنا المنهوبة.
سيتحدث ولكن هل سنفهم
Amir Baky -الذى يرتدى نظارة سوداء سيرى الدنيا سوداء. المشكلة طريقة تفكير الغرب مختلفة عن طريقة تفكيرنا. فالغرب لا يفهم سوى لغة السعى لمصالحة حتى ولو على حساب أى شعب سواء كان مسلما أو غير مسلما. ونحن نترجم ضغوط الغرب على إنه حرب على المسلمين لأننا نحن من إخترع فكر الحروب الدينية و نشر الدين بالفتوحات. فأوباما يجب أن يفهم كيف يفكر العرب و المسلمين. فنحن نصر أن نجعل الإسلام حركة سياسية و بالتالى نعرضه لسلبيات السياسة. نبرر لمظالمنا السياسية بكلام فى الدين و نتحدث بلغة لا يفهمها أحد سوانا. فإسرائيل قامت على أسس دينية و لكنها تحدث العالم بلغة السياسة ونحن نتعرض لمظالم كثيرة و نعرض مشاكلنا بطريقة غير مفهومة. وإحقاقا للحق تطور إعلامنا نسبيا و عرض مآسى غزة بطريقة إحترافية ليتنا نستمر بأن نحدث أمريكا و الغرب بلغة القانون و التوثيق بدلا من لغة محلية هدفها إثارة الداخل وعلى حساب حقوقنا المنهوبة.
كهوف الشرق
رولا الزين -ثلاث مسائل يتوجب على الولايات المتحدة مساعدة العرب في حلها لكي لا يبقى العالم العربي غارقا في التخلف والرجعية والتطرف الديني .الاولى ايجاد حل عادل للنزاع العربي الاسرائيلي والثانية المساهمة في تطوير برامج التعليم باتجاه التركيز على القيم الاخلاقية والمهارات العلمية والتقنية واخيرا اشراك الولايات المتحدة في تطوير قطاع صناعي انتاجي واسع يحول المواطنين العرب من جماعات متناحرة بسبب الهويات الدينية والاثنية والطائفية الى عمال وخبراء ومهندسين يتنافسون فيما بينهم على الترقي المهني والاجتماعي . وبوجود جامعات ومعاهد تعليم راقية ومتوائمة في مخرجاتها مع احتياجات مؤسسات القطاع الخاص الصناعي تتطهر المجتمعات العربية الى حد كبير من مخلفات الاحتراب الاهلي . ( يعبرون الجسر في الصبح خفافا-اضلعي امتد لهم جسر وطيد- من كهوف الشرق من مستنقع الشرق الى الشرق الجديد- ابيات للشاعر اللبناني الراحل خليل حاوي) .
كهوف الشرق
رولا الزين -ثلاث مسائل يتوجب على الولايات المتحدة مساعدة العرب في حلها لكي لا يبقى العالم العربي غارقا في التخلف والرجعية والتطرف الديني .الاولى ايجاد حل عادل للنزاع العربي الاسرائيلي والثانية المساهمة في تطوير برامج التعليم باتجاه التركيز على القيم الاخلاقية والمهارات العلمية والتقنية واخيرا اشراك الولايات المتحدة في تطوير قطاع صناعي انتاجي واسع يحول المواطنين العرب من جماعات متناحرة بسبب الهويات الدينية والاثنية والطائفية الى عمال وخبراء ومهندسين يتنافسون فيما بينهم على الترقي المهني والاجتماعي . وبوجود جامعات ومعاهد تعليم راقية ومتوائمة في مخرجاتها مع احتياجات مؤسسات القطاع الخاص الصناعي تتطهر المجتمعات العربية الى حد كبير من مخلفات الاحتراب الاهلي . ( يعبرون الجسر في الصبح خفافا-اضلعي امتد لهم جسر وطيد- من كهوف الشرق من مستنقع الشرق الى الشرق الجديد- ابيات للشاعر اللبناني الراحل خليل حاوي) .
لا حل
د محمود قاسم -سوف يفشل حل الدولتين لسببين الأول التعنت الاسرائيلي والثاني دور حماس التخريبي نيابة عن ايران التي ليس من مصلحتها التوصل لحل سلمي بين اسرائيل والفلسطينيين.
لا حل
د محمود قاسم -سوف يفشل حل الدولتين لسببين الأول التعنت الاسرائيلي والثاني دور حماس التخريبي نيابة عن ايران التي ليس من مصلحتها التوصل لحل سلمي بين اسرائيل والفلسطينيين.
مصارعة الثيران
الوليد -كلامك عين القعل أستاذ شاكر, لكن العرب -مع الإعتذار للتشبيه- كالثيران وإسرائيل تلوح باللون الأحمر وتطعنا بالرماح في كل جولة ونحن لم نتعب بعد, ولن تنتهي اللعبة حتى يموت الثور.
مصارعة الثيران
الوليد -كلامك عين القعل أستاذ شاكر, لكن العرب -مع الإعتذار للتشبيه- كالثيران وإسرائيل تلوح باللون الأحمر وتطعنا بالرماح في كل جولة ونحن لم نتعب بعد, ولن تنتهي اللعبة حتى يموت الثور.
السعار الديني
نديم الريماوي -مازال الوقت مبكرا للعرب للاستيقاظ من سباتهم الظلامي ! ما زلنا قابعيين في القرن الخامس عشر من سيطرة رجال الدين والتخلف ومحاكم التفتيش المنتشرة في ازقة الطرقات وفي منازلنا وحالات الاكتئاب الجماعي المصحوبة بعوارض دينية .. ولكن لاضير من وخز العقول الاحفورية لعل الطبيعة تبعث فيها الحياة من جديد ..
السعار الديني
نديم الريماوي -مازال الوقت مبكرا للعرب للاستيقاظ من سباتهم الظلامي ! ما زلنا قابعيين في القرن الخامس عشر من سيطرة رجال الدين والتخلف ومحاكم التفتيش المنتشرة في ازقة الطرقات وفي منازلنا وحالات الاكتئاب الجماعي المصحوبة بعوارض دينية .. ولكن لاضير من وخز العقول الاحفورية لعل الطبيعة تبعث فيها الحياة من جديد ..
ياترى مين الى يخرج؟
عمر على -"الحكم الاستبدادي في العالم الإسلامي، سببه الشعوب غالباً، وليس الحكّام" اكيد وبدون شك فالشعوب العربيه جمعاء هى التى انتخبت رؤسائها وملوكها وحكوماتها, وهى شعوب سيدة قرارها فى المقام الأول ومن ثم فهى مسؤله عن كل شئ!!! اما حكامها فكان الله فى عونهم, مشغولون بتأمين الملك وكراسى الرئاسه للأولاد والأحفاد من بعدهم!!! سؤال: هو ممكن نستورد شعوب تانيه تكون ديمقراطيه وليبراليه وحلوه؟ وياريت تكون مقاس امريكى ولا صهيونى لارج.
ياترى مين الى يخرج؟
عمر على -"الحكم الاستبدادي في العالم الإسلامي، سببه الشعوب غالباً، وليس الحكّام" اكيد وبدون شك فالشعوب العربيه جمعاء هى التى انتخبت رؤسائها وملوكها وحكوماتها, وهى شعوب سيدة قرارها فى المقام الأول ومن ثم فهى مسؤله عن كل شئ!!! اما حكامها فكان الله فى عونهم, مشغولون بتأمين الملك وكراسى الرئاسه للأولاد والأحفاد من بعدهم!!! سؤال: هو ممكن نستورد شعوب تانيه تكون ديمقراطيه وليبراليه وحلوه؟ وياريت تكون مقاس امريكى ولا صهيونى لارج.
الوجه الآخر للحقيقة
يوحنا الشهيد -يقول سيادتكم: (وهنا تتحقق المصالح الأمريكية، ويتم الزواج المتكافيء بين الفرقاء؛ أي بين اليهود والعرب، والغرب والمسلمين، وأمريكا والمسلمين. وبدون ذلك فسيظل الزواج القسري، وغير المتكافيء، معرضاً للانفصال والطلاق في أي وقت).... من فضلك راجع التاريخ الحديث جداً للولايات المتحدة ، تحديداً إنشاء ماكان يُسمى بـ (School of the Americas) التي كانت مؤسسة تعمل تحت إشراف الـ CIA والتي أغلقت في 1986 وكان غرضها هو تدريب ودعم – مادياً وعسكرياً - كوادر عسكرية من جنوب أميريكا للقيام بإنقلابات عسكرية في بلدانهم وتغيير الأنظمة السياسية التي قامت حينئذٍ بطريقة ديموقراطية شرعية ولكن كان يـُشك في ولائها للإتحاد السوفييتي السابق ، الدكتاتور التشيلي السابق (بينوشيه) وقصة إطاحته بالرئيس سلفادور الليندي وإغتياله خير مثال لذلك أيضاً راجع تاريخ دعم الولايات المتحدة لأنظمة دكتتاتورية فاسدة كانت تقمع شعوبها وتسمح للولايات المتحدة بالهيمنة على ثروات بلادها: شاه إيران ، سموزا ، ماركوس ....إلخ الولايات المتحدة كما هو معلوم للقاصي والداني لاتهتم سياستها الخارجية بدمقرطة العالم بقدر ماتهتم بالهيمنه على ثروات شعوب العالم وإن إقتضى ذلك تقويض نظام ديموقراطي ودعم لدكتاتور دموي وقمع شعب بأكمله بالحديد والنار. ومن ناحية أ ُخرى ، ليس للولايات المتحدة قدرة ولارغبة في تغيير الأوضاع السياسية في العالم العربي طالما أن أمريكا مُسيطر عليها من اللوبي الصهيوني/الإسرائيلي ، ولماذا يسعون لتغيير وضع يصب قيامه في بحر مصالحهم؟ من فضلك راجع كتب بروفسورز: وولت ، ميرشماير ، ونعوم تشوميسكي ، الشعوب العربية مغلوبة على أمرها بين مطرقة حكامها وسندان دعم الولايات المتحدة (مدفوعة هي الأخرى بالسياسة الإسرائيلية) لهؤلاء الحكام. أما عن تنويهك للزواج الإسرائيلي/العربي فدعني أسألك: كيف يتزوج المُغتصِب مُغتصَبه؟
الوجه الآخر للحقيقة
يوحنا الشهيد -يقول سيادتكم: (وهنا تتحقق المصالح الأمريكية، ويتم الزواج المتكافيء بين الفرقاء؛ أي بين اليهود والعرب، والغرب والمسلمين، وأمريكا والمسلمين. وبدون ذلك فسيظل الزواج القسري، وغير المتكافيء، معرضاً للانفصال والطلاق في أي وقت).... من فضلك راجع التاريخ الحديث جداً للولايات المتحدة ، تحديداً إنشاء ماكان يُسمى بـ (School of the Americas) التي كانت مؤسسة تعمل تحت إشراف الـ CIA والتي أغلقت في 1986 وكان غرضها هو تدريب ودعم – مادياً وعسكرياً - كوادر عسكرية من جنوب أميريكا للقيام بإنقلابات عسكرية في بلدانهم وتغيير الأنظمة السياسية التي قامت حينئذٍ بطريقة ديموقراطية شرعية ولكن كان يـُشك في ولائها للإتحاد السوفييتي السابق ، الدكتاتور التشيلي السابق (بينوشيه) وقصة إطاحته بالرئيس سلفادور الليندي وإغتياله خير مثال لذلك أيضاً راجع تاريخ دعم الولايات المتحدة لأنظمة دكتتاتورية فاسدة كانت تقمع شعوبها وتسمح للولايات المتحدة بالهيمنة على ثروات بلادها: شاه إيران ، سموزا ، ماركوس ....إلخ الولايات المتحدة كما هو معلوم للقاصي والداني لاتهتم سياستها الخارجية بدمقرطة العالم بقدر ماتهتم بالهيمنه على ثروات شعوب العالم وإن إقتضى ذلك تقويض نظام ديموقراطي ودعم لدكتاتور دموي وقمع شعب بأكمله بالحديد والنار. ومن ناحية أ ُخرى ، ليس للولايات المتحدة قدرة ولارغبة في تغيير الأوضاع السياسية في العالم العربي طالما أن أمريكا مُسيطر عليها من اللوبي الصهيوني/الإسرائيلي ، ولماذا يسعون لتغيير وضع يصب قيامه في بحر مصالحهم؟ من فضلك راجع كتب بروفسورز: وولت ، ميرشماير ، ونعوم تشوميسكي ، الشعوب العربية مغلوبة على أمرها بين مطرقة حكامها وسندان دعم الولايات المتحدة (مدفوعة هي الأخرى بالسياسة الإسرائيلية) لهؤلاء الحكام. أما عن تنويهك للزواج الإسرائيلي/العربي فدعني أسألك: كيف يتزوج المُغتصِب مُغتصَبه؟
اهل الكهف
someone -بلا يا سيدي العديد من الدول العربيه و الشرق اوسطيه مشكلتها الحقيقيه هي الانغلاق الشديد و العقيم و قد توازي ذلك الامر مع الفوران النفطي بحقبه السبعيات و ظهور الثروات بيد ممن هم غير مؤهلين حضاريا لاقتنائها فكانت وبالا عليهم و علينا من قبلهم
اهل الكهف
someone -بلا يا سيدي العديد من الدول العربيه و الشرق اوسطيه مشكلتها الحقيقيه هي الانغلاق الشديد و العقيم و قد توازي ذلك الامر مع الفوران النفطي بحقبه السبعيات و ظهور الثروات بيد ممن هم غير مؤهلين حضاريا لاقتنائها فكانت وبالا عليهم و علينا من قبلهم
الى افضل كاتب
عاش قلمك الطاهر -رغم واقعية رايك و توقعاتك الصادقة فانى استغرب من العالم الغربى و امريكا تحديدا لانهم رغم انهم فى قرارة نفسهم متاكدون ان الارهابيين فى ايران و القاعدة و افغانستان و حزب الله و حماس و الاخوان و سوريا و قطر و غيرها كلهم تفكيرهم مشوه و مشوش و فاقدين الاهلية فى التفاهم و المثل يقول لا تجادل الاحمق بالمنطق لئلا يعتقد انك جاهل و احمق بمعنى الارهابيين لديهم هلاوس و اوهام فى عقولهم بفعل فاعل انه لابد ان يقتلوا فلان و يقتلوا فلان و لديهم مبرر لكل شىء و دافع لكل شىء و يتمسحون فى الدين بصورة مشوهة بينما تحاول امريكا و العالم الغربى ان يتفاهم معهم كعقلاء و هذا يشبه مجنونا هاربا من مستشفى الامراض العقلية معه سكين و مسدس و يضرب و يقتل و بدلا من ان يقوم البوليس بقتله عن بعد لاتقاء الناس و الابرياء شره يظل الضابط تكلم معه و يتفاوض معه كانه عاقل الى ان يقتل كل من حوله و يقتل نفسه فى النهاية!
الاصلاح اولا
ضياء -العالم العربي ما زال يحبو وغير ناضج كفايه ليتحول الى الحداثه وما لم تتحول اهتماماتنا الى العلم والابحاث والتلاحم بدل الفرقه التي نعيشها والاختلافات الازليه والنفاق الذى نمارسه على جميع الصعد لن تقوم لنا قائمه ولو بعد مثات السنين والخطوه الاولى هي نقد الذات ومحاسبة انفسنا واصلاحها والقضاء على العادات والتقاليد الباليه التي طغت في بعض المجتمعات العربيه على الدين بل اصبح هناك خلط بين هذا الشيء هل هو من الدين ام عاده وتقليد
الاصلاح اولا
ضياء -العالم العربي ما زال يحبو وغير ناضج كفايه ليتحول الى الحداثه وما لم تتحول اهتماماتنا الى العلم والابحاث والتلاحم بدل الفرقه التي نعيشها والاختلافات الازليه والنفاق الذى نمارسه على جميع الصعد لن تقوم لنا قائمه ولو بعد مثات السنين والخطوه الاولى هي نقد الذات ومحاسبة انفسنا واصلاحها والقضاء على العادات والتقاليد الباليه التي طغت في بعض المجتمعات العربيه على الدين بل اصبح هناك خلط بين هذا الشيء هل هو من الدين ام عاده وتقليد
مقال عميق
ياسر الاسكندرانى -مقال عميق، ولكن ايقاظ وتوعية واعادة تعليم وتثقيف الشعوب عملية تتطلب مجهود ووقت.
الحل في قنبلة ذرية
أحمد رامي -يقول شاكر النابلسي " بعد تجربة العراق، تبيَّن أن تغيير الأنظمة لا يُغير المجتمع، بل يمكن أن يزيد الأمور سوءاً وتعقيداً، كما هو الحال في العراق وأفغانستان الآن"، وأخيرا اعترف شاكر بالحقيقة وتفوه بالكلمة السحرية التي ظل يكابر لإنكارها على امتداد الست سنوات التي هي سنوات احتلال العراق، فهاهو يؤكد أن غزو هذا البلد قد زاد الأمور سوءا وتعقيدا وفقا لتعبيره، فلقد توقفت الأسطوانة المشروخة التي ظل يرددها على مسامعنا طوال المدة السابقة حول كون يوم 9 أبريل 2003 يوم تحرير للعراق، لو أن هذا البلد كان قد تحرر في ذلك التاريخ، لما كان شاكر ينبهنا اليوم، ومعنا الرئيس أوباما إلى أن المغامرة الأمريكية في العراق وفي أفغانستان قد فشلت، ولكان يستحثه على إعادة إنتاج ذات المغامرة مع دول عربية وإسلامية أخرى..أما قوله " إن الحكم الاستبدادي في العالم الإسلامي، سببه الشعوب غالباً، وليس الحكّام"، فهذا قول لا نعلم كيف يمكن إنتاج نظرية علمية لتجاوزه كواقع، لم يوضح لنا شاكر ما هي وصيته لأوباما لكي ينجح في " تغيير الشعوب" لينتشلها من " جهلها وتخلفها"، فإذا فشلت كل محاولات أوباما بالطرق السلمية، هل يوصيه النابلسي مثلا باستعمال القوة لتغيير تلك الشعوب؟ هل الحل يكمن في رميها بقنبلة ذرية لإفنائها واستئصالها من الوجود لاستنبات شعوب أخرى محلها تكون على هوى ومزاج السيد النابلسي؟
التطبيع يعطي شرعية ل
د . ابـو عـلي عــلاّري -التطبيع يعطي شرعية للأحتلال .ولكن اذا صدقت النوايا ألأسرائيلية وانسحبت من ألأراضي العربية المحتلة وأقامت العلاقات الدبلوماسية ، فإن مرحلة التطبيع تأتي بعدها لا محالة . ولكن الموقف الأسرائيلي الرافض للموقف ألأمريكي الحالي والموقف الأوروبي ومن ثم عدم التعاطي مع المبادرة العربيةوالتي تـُعني مد يد العرب للسلام بعد ألأنسحاب ، هذا كله مؤشر على أن اسرائيل تتلاعب بعامل الزمن في الوقت الذي تماطل وتناور به مع كل المبادرات والخطط حتى تملأ الضفة بالمستوطنات وتطبق سياسة ألأمر الواقع ، تماما كما تلاعبت في القرار ألأممي رقم 194 الصادر عام 48 الذي تتنصل منه وتسكت على تنصلها المنظومة الدولية ومنها الولايات المتحدة ألأمريكية وأوروبا الموحدة .أما موضوع التطبيع العربي والأسلامي ، أعتقد أن كبرى الدول ألأسلامية تعترف بأسرائل وأن نصف العالم العربي معترف بأسرائيل بالسر والعلن ، بينما اسرائيل تتجاهل كل هذا ، لأن سياستها واستراتيجيتها قائمة على التوسع والعدوان .
الي رولا
محمد ولد ازوين -اضم صوتي لرولا الزين , فقد شخصت المرض وعرضت وصفة الدواء , فهل سيأخذ أوبما بهذه النصيحة , أم أن شاكر النابلسي قد أعطاه إحدى وصفاته المنتهية الصلاحية؟
صدى على صخر
عبد البا سط البيك -لا نستغرب أن يكون الدكتور شاكر النابلسي من المؤمنين جدا بداعية السلام و راعيه الرئيس أوباما . و ليس بدعة أن يكتب مقالا يناشدنا فيه أن نكون هذه المرة أكثر عقلانية و إنفتاحا أمام المد الفكري الأمريكي الذي يفرض علينا بأساليب مختلفة على أيادي حواري ذلك النظام المرفوض بقيمة و مفاهيمه . الدكتور النابلسي يتحرق لتسجيل بعض نقاط التفوق على معارضيه و يستعين بقوى خارجية صديقة لإخراجنا من النور الى الظلامات . قد يستغرب كاتب المقال إذا دخل علينا أباحسين أوباما الكهف و صار منا و فينا , و ليس ذلك على الله بعزيز. كل ما أورده الدكتور شاكر في هذا المقال مردود عليه , و لكن تبقى الفقرتين الثانية و الثالثة من مقال اليوم هي الأكثر جدلا حيث أجمل لنا ملامح السياسة الأمريكية الجديدة في الشرق الأوسط حسب تقديره و جعلها أساسا لا رجعة عنه , و كأن هناك ما يؤكد تثبيتها و قبولها بداية عند أهل واشنطن و تل أبيب . يتحدث الدكتور شاكر عن قيام دولتين و لكننا لا نعرف حدود اي واحدة منهما , هل لك يا دكتور شاكر أن تعلمنا أين تقع حدود دولة إسرائيل أولا ثم تتفضل علينا بتحديد معالم الدولة الفلسطينية ..؟ هل ستشمل أراضي أردنية مثلا كما تريد تل أبيب و كنيستها و يمينها المتطرف..؟ و نوافقك الرأي بأن واشنطن تريد مكافحة الإرهاب الذي يريد رد الصاع الأمريكي بصاعين بعد أن شعر البعض منا بأنه لا مجال للإعتماد على الأنظمة في رد الهجمة الأمريكية و صدها .و نوافق الدكتور شاكر النابلسي بأن أحد ملامح السياسة الجديدة هو تحديد قيمة النفط و كسر القاعدة الأساسية في النظام الإقتصادي الرأسمالي حيث يتحدد قيمة أي بضاعة بموجب قاعدة العرض و الطلب . الدكتور النابلسي لا يشرح لنا لماذا على المنتجين العرب أن يشلوا هذه القاعدة الإقتصادية في مادة واحده فقط و لماذا لا يتم تثبيت اسعار المواد الغذائية و الصناعية ..؟ و لماذا لا تساهم واشنطن بوقف تقلب سعر دولارها المتذبذب الذي يسبب الكثير من الأضرار في التجارة الدولية ..؟ و من طرائف الدكتور شاكر أنه صور سلوك سورية و حزب الله كعقبتين في قضية الجولان و الجيب اللبناني المحتل , و يبدو أن الدكتور شاكر في قمة حماسة للدفاع عن الدور الأمريكي نسي بأن الجولان أرض سورية محتلة من طرف إسرائيل ,التي عليها أن تعيدها كاملة دون شروط حسب القوانين الدولية. و لا ندري كيف يعتمد قيام السلام على عدم عودة أرض
صدى على صخر
عبد البا سط البيك -لا نستغرب أن يكون الدكتور شاكر النابلسي من المؤمنين جدا بداعية السلام و راعيه الرئيس أوباما . و ليس بدعة أن يكتب مقالا يناشدنا فيه أن نكون هذه المرة أكثر عقلانية و إنفتاحا أمام المد الفكري الأمريكي الذي يفرض علينا بأساليب مختلفة على أيادي حواري ذلك النظام المرفوض بقيمة و مفاهيمه . الدكتور النابلسي يتحرق لتسجيل بعض نقاط التفوق على معارضيه و يستعين بقوى خارجية صديقة لإخراجنا من النور الى الظلامات . قد يستغرب كاتب المقال إذا دخل علينا أباحسين أوباما الكهف و صار منا و فينا , و ليس ذلك على الله بعزيز. كل ما أورده الدكتور شاكر في هذا المقال مردود عليه , و لكن تبقى الفقرتين الثانية و الثالثة من مقال اليوم هي الأكثر جدلا حيث أجمل لنا ملامح السياسة الأمريكية الجديدة في الشرق الأوسط حسب تقديره و جعلها أساسا لا رجعة عنه , و كأن هناك ما يؤكد تثبيتها و قبولها بداية عند أهل واشنطن و تل أبيب . يتحدث الدكتور شاكر عن قيام دولتين و لكننا لا نعرف حدود اي واحدة منهما , هل لك يا دكتور شاكر أن تعلمنا أين تقع حدود دولة إسرائيل أولا ثم تتفضل علينا بتحديد معالم الدولة الفلسطينية ..؟ هل ستشمل أراضي أردنية مثلا كما تريد تل أبيب و كنيستها و يمينها المتطرف..؟ و نوافقك الرأي بأن واشنطن تريد مكافحة الإرهاب الذي يريد رد الصاع الأمريكي بصاعين بعد أن شعر البعض منا بأنه لا مجال للإعتماد على الأنظمة في رد الهجمة الأمريكية و صدها .و نوافق الدكتور شاكر النابلسي بأن أحد ملامح السياسة الجديدة هو تحديد قيمة النفط و كسر القاعدة الأساسية في النظام الإقتصادي الرأسمالي حيث يتحدد قيمة أي بضاعة بموجب قاعدة العرض و الطلب . الدكتور النابلسي لا يشرح لنا لماذا على المنتجين العرب أن يشلوا هذه القاعدة الإقتصادية في مادة واحده فقط و لماذا لا يتم تثبيت اسعار المواد الغذائية و الصناعية ..؟ و لماذا لا تساهم واشنطن بوقف تقلب سعر دولارها المتذبذب الذي يسبب الكثير من الأضرار في التجارة الدولية ..؟ و من طرائف الدكتور شاكر أنه صور سلوك سورية و حزب الله كعقبتين في قضية الجولان و الجيب اللبناني المحتل , و يبدو أن الدكتور شاكر في قمة حماسة للدفاع عن الدور الأمريكي نسي بأن الجولان أرض سورية محتلة من طرف إسرائيل ,التي عليها أن تعيدها كاملة دون شروط حسب القوانين الدولية. و لا ندري كيف يعتمد قيام السلام على عدم عودة أرض
المصالح لاتقير
نا صر الطا هري -المشكلة هي بالدرجة الأولى ثقافيةومن المستبعد التأثير المباشر للولايات المتحدة الأمريكية فيها .لا يمكن التغيير الا في حالة واحدة هي ان يكون هناك أصلاح شامل للمعاني والقيم الدينية من قبل بعضرجال الدين المتنورين والمنفتحين على الأخر .الحكامالعرب يستخدمون كل الوسائل لمنع التغيير خوفا على مصالحهم ومن تلك الوسائل الدين وخاصة عندمايكون الطرف المتقدم بطلب التغيير هو الغرب او الولايات المتحدة الأمريكية .انهم يستخدمون الورقةالدينية حتى في خلافاتهم السياسية معى المعارضة الداخلية فكيف بالتغيير الأتي من الدول الحرة والديمقراطية.
عمل هام
عادل -مكرر
عمل هام
عادل -مكرر
اسرائيل لن تقبل
سارة -اسرائيل لن تتنازل لحماس لو كانت فتح فيه امل في تقدم عملية السلاماما بعد ظهور حماس الطلبانية فان اسرائيل تحسب لها الف حساب
مقالة قيمة
زكريا -تحية - أشاطر الكاتب معظم ما ورد في المقالة - و علينا عربا و مسلمين أن نحسن استغلال هذة الفرصة التاريخية - امريكا و الغرب يريدون مصالحهم و لتكن مصالحنا متوازية مع مصالحهم لا متقاطعة - و بهذا بامكاننا تضييع الفرصة على اسرائيل من ايجاد المبررات للتهرب - و لا ننسى بأن المستفيدين من الوضع القائم كثر و حل القضية الفلسطينية يتعارض مع مصالحهم و يتسترون بالدين و و الجمل الجوفاء - زكريا
مقالة قيمة
زكريا -تحية - أشاطر الكاتب معظم ما ورد في المقالة - و علينا عربا و مسلمين أن نحسن استغلال هذة الفرصة التاريخية - امريكا و الغرب يريدون مصالحهم و لتكن مصالحنا متوازية مع مصالحهم لا متقاطعة - و بهذا بامكاننا تضييع الفرصة على اسرائيل من ايجاد المبررات للتهرب - و لا ننسى بأن المستفيدين من الوضع القائم كثر و حل القضية الفلسطينية يتعارض مع مصالحهم و يتسترون بالدين و و الجمل الجوفاء - زكريا
اوافقك تماما و شكرا
ليبي -كانك كتبت المقال من قلبي يا سيد شاكر لكن المهم ان يستغل العرب هذه الفرصه و التي اعتقد انهم سيضيعوها على مستقبلهم.
الى المعلق 2
رولا الزين -المقصود بالمساعدة الامريكية والغربية في دفع النمو الاقتصادي العربي لا يعني بالضرورة ضخ اموال في الاقتصادات العربية بل الافادة من الخبرات الغربية المتقدمة وبخاصة الامريكية في التكنولوجيا الرفيعة وادارة المشاريع الكبرى ومهارات التمويل والتسويق وادارة الموارد البشرية والتخطيط الاستراتيجي للمدن ونموها وانشاء مركز البحوث والتطوير . والمال المطلوب للتمويل هو مال عربي من الحكومات والقطاع الخاص وهو متوافر -تمتلك الصناديق السيادية العربية وحدها نحو 1.5 تريليون دولار - بخلاف القدرات المالية الكبيرة للشركات الخاصة العربية . ولا ارى مبررا مفنعا لاتهام الرئيس حسني مبارك والملك عبد الله بانهما يورطان شعبيهما في الارهاب بل ان العكس هو الصحيح فمصر تعرضت للارهاب الذي قلص فرصها في تدفق الاستثمارات الاجنبية المباشرة عليها و منعها من تحقيق عائدات اكبر من السياحة . فاذا كانت جزيرة قبرص الصغيرة تربح 8 مليارات دولار سنويا من السياحة فان مصر بتراثها وآثارها العريقة لديها الامكانات الكامنة لتحقيق عشر اضعاف ما تحققه قبرص . والاردن في عهد الملك عبد الله بنت المناطق الحرة وطورتها وعززت مداخيل السياحة وكذلك عائدات قطاع السياحة العلاجية ورحلات الاستجمام .اما عن الارهاب في العراق فيسأل عنه تنظيم القاعدة والزرقاويين وفلول البعث وبعض المليشيات الشيعية ومموليها ( لعلمك سحل الجثث في العراق والاعدامات الفورية والاغتيالات موجودة فيه من ايام عبد الكريم قاسم حتى عهد الطاغية صدام اي قبل دخول الامريكيين بغداد بأربعين سنة ) .
الى المعلق 2
رولا الزين -المقصود بالمساعدة الامريكية والغربية في دفع النمو الاقتصادي العربي لا يعني بالضرورة ضخ اموال في الاقتصادات العربية بل الافادة من الخبرات الغربية المتقدمة وبخاصة الامريكية في التكنولوجيا الرفيعة وادارة المشاريع الكبرى ومهارات التمويل والتسويق وادارة الموارد البشرية والتخطيط الاستراتيجي للمدن ونموها وانشاء مركز البحوث والتطوير . والمال المطلوب للتمويل هو مال عربي من الحكومات والقطاع الخاص وهو متوافر -تمتلك الصناديق السيادية العربية وحدها نحو 1.5 تريليون دولار - بخلاف القدرات المالية الكبيرة للشركات الخاصة العربية . ولا ارى مبررا مفنعا لاتهام الرئيس حسني مبارك والملك عبد الله بانهما يورطان شعبيهما في الارهاب بل ان العكس هو الصحيح فمصر تعرضت للارهاب الذي قلص فرصها في تدفق الاستثمارات الاجنبية المباشرة عليها و منعها من تحقيق عائدات اكبر من السياحة . فاذا كانت جزيرة قبرص الصغيرة تربح 8 مليارات دولار سنويا من السياحة فان مصر بتراثها وآثارها العريقة لديها الامكانات الكامنة لتحقيق عشر اضعاف ما تحققه قبرص . والاردن في عهد الملك عبد الله بنت المناطق الحرة وطورتها وعززت مداخيل السياحة وكذلك عائدات قطاع السياحة العلاجية ورحلات الاستجمام .اما عن الارهاب في العراق فيسأل عنه تنظيم القاعدة والزرقاويين وفلول البعث وبعض المليشيات الشيعية ومموليها ( لعلمك سحل الجثث في العراق والاعدامات الفورية والاغتيالات موجودة فيه من ايام عبد الكريم قاسم حتى عهد الطاغية صدام اي قبل دخول الامريكيين بغداد بأربعين سنة ) .
الى المنتحل رقم 5
د.درويش الخالدي -لا اعرف لماذا يستغل المعلق رقم 5 اسمي بالتعليق وخصوصا في مقالات السيد النابلسي وما هو الغرض من ذلك؟ ولقد ناشدت ايلاف العزيزه من قبل ولم تبالي بشيء! واناشد(ايلاف) مرة اخرى ان اسم الدكتور درويش الخالدي هو اسمي الذي اكتب فيه بموقعكم الموقر والدليل هو ايميلي المثبت عندكم والذي ادخل فيه بالتعليقات. واقول للمعلق رقم 5 ان ما تقوم به هو حالة غير حضاريه ابدا وارجوا مراجعة نفسك والكف عن ذلك. وتحية والف تحيه للاستاذ الكريم شاكر النابلسي على ابداعه المتواصل ضد التخلف والرجعيه التي نعيشها اليوم في عالمنا العربي والاسلامي..
الى المنتحل رقم 5
د.درويش الخالدي -لا اعرف لماذا يستغل المعلق رقم 5 اسمي بالتعليق وخصوصا في مقالات السيد النابلسي وما هو الغرض من ذلك؟ ولقد ناشدت ايلاف العزيزه من قبل ولم تبالي بشيء! واناشد(ايلاف) مرة اخرى ان اسم الدكتور درويش الخالدي هو اسمي الذي اكتب فيه بموقعكم الموقر والدليل هو ايميلي المثبت عندكم والذي ادخل فيه بالتعليقات. واقول للمعلق رقم 5 ان ما تقوم به هو حالة غير حضاريه ابدا وارجوا مراجعة نفسك والكف عن ذلك. وتحية والف تحيه للاستاذ الكريم شاكر النابلسي على ابداعه المتواصل ضد التخلف والرجعيه التي نعيشها اليوم في عالمنا العربي والاسلامي..
نعرف المستقبل تماما
ابو الرجالة -يصر البعض علي التفاوض من منطلق الخداع العكسري وكسب هدنة تلو الهدنة الي ان يتمكن طرف من القضاء علي الاخر ولا اري ابدا اي امل في سلام فلسطيني واسرائيلي فلن تتلاقي ابدا الايدبولو جيات فالاسلاميين المتطرفين سيطروا علي الشارع تماما ولا يقدر ابدا اي حاكم ان يعيد ما فعلة السادات بل ان الكل يزايد علي القضية الفلسطنية للاكثر تشددا والفكر الصهيوني المتطرف والذي يشبة الي حد كبير فكرة الجنس الاسمي يكسي يوميا ارضا وها انا اقول للجميع السلام في الشرق الاوسط فاشل فاشل فاشل ولن يتحقق ولا حل ابدا الا العودة للمسيحية فربما يكون هناك امل والايام بيننا
بئس النسل
بني حسن -ياريت يخرج الفلسطينية والهاشميين من الاردن ونخلص منكوا كلكوا
اختيار خاطئ
بهاء -علقت آمال وما زلت على أوباما، لكن زيارته للعرب هذه مخيبة للآمال. لأنه اختار محطتيه في منشأ جماعات الإسلام العنيف والإرهابي، وكلا النظامين بالتعاون مع الحكومات الأمريكية السابقة رعوا ونشطوا الفكر المتطرف وكل لغايته. ونظام مصر الآن يزيد بالنار اشتعالا من خلال إيقاد أتون الطائفية ليضمن مكانه على رقاب المصريين، أما محطته الأولى فقد باركت منبع الإرهاب المتأسلم حيث لا يستطيع النظام إلا محاباة هذا الفكر الإرهابي ليضمن العرش تحت شعارات الدين. لكن القلم يكتب بما يهوى السادة كعادة شعراء العرب يميلون حيث تميل الرياح.
بئس النسل
بني حسن -ياريت يخرج الفلسطينية والهاشميين من الاردن ونخلص منكوا كلكوا
حكم الفرد فی الشرق
کامه ران -متی یتم عدم خلط الدین بالسیاسة والحكم، ومتی قاموا فی الدول الاسلامیة والعربیة بالتحدید بتغیر أنظمة الحکم من الرئاسة الوراثیة*المرض الخبیث* الی أنظمة دیمقراطیة منوعة وقابلة للتغیر عن طرق التصویت والانتخاب، سنتعلم أشیاءا جدیدة عن العلاقات والتعایش والتغیر الایجابی وسنكون مقبولین عند العالم ولا ینظروننا بعین الارهابی والمتخلف والازدواجی.
حكم الفرد فی الشرق
کامه ران -متی یتم عدم خلط الدین بالسیاسة والحكم، ومتی قاموا فی الدول الاسلامیة والعربیة بالتحدید بتغیر أنظمة الحکم من الرئاسة الوراثیة*المرض الخبیث* الی أنظمة دیمقراطیة منوعة وقابلة للتغیر عن طرق التصویت والانتخاب، سنتعلم أشیاءا جدیدة عن العلاقات والتعایش والتغیر الایجابی وسنكون مقبولین عند العالم ولا ینظروننا بعین الارهابی والمتخلف والازدواجی.
أوباما إنما بشروط
إنجي -تحياتي ..إسمح لي أختلف معك هذه المرة أستاذ بهاء..فلأوباما هذا الشاب الوسيم الذي سبقنا بوردة تحمل الأمل في خطاب تنصيبه..سيكولوجية تزاوجت مع الحمل السياسي الذي يحمل! فإختياره للسعودية كان بإعتبارها منشأ الدين الإسلامي وإختيار مصر لكونها قلب العروبة ! وإن كان هذا رأيك في هاتين البلدين فلأوباما رأي آخر فهو يبدأ صفحة بيضاء جديدة ومن يعلم فربما يخجل كلتيهما؟ إن أوباما جاء للسعودية ومصر وزيارته لأماكن بعينها ليتطلع للبشر من خلف الأثر أوباما وهذا الخليط اللوني والجغرافي والديني هو رسالة إنسانية بليغة يريد أن نقرأ بها أن كلنا بشر! كما إنه يعلم جيداً أي رداء أسود أصبحت تتلحفه أمريكا! فهاهو يرغب بنزعه عنها 0ولكي لا نكون مفرطين في التفاؤل فعلينا أن نعلم أن خطابه سيلقيه من القاهرة (والقاهرة تحديداً)(وبالتأكيد ستسمعه إسرائيل!!) لكـــــن المهم هل سنخيب أمله ونرفض تسامحه (المشروط)؟ ونعيد الفارس ونبدل جواده بآخر خشبي؟ هذا الفارس المغامر الذي إمتطى جواد التحديات أرجو سلامته ولا يتحول لحكاية من حكايات ألف ليلة وليلة(كان يا مكان يا شعب يا غلبان في شاب أسمه أوباما..!!)ولنزيد حكاوينا ورواياتنا رواية!ولتزداد براعتنا كرواه وقصصه! ..إنجي0
د.درويش الخالدي
سالم -يعني مين فيكم درويش الخالدي الأصلي؟؟ رقم 5 ولا 27؟؟؟....او انك نفس الشخص و حابب تشتهر؟؟؟
.....
المعتصم -والله حاجة تضحك أكتر من مسرحية العيال كبرت . فعلا النابلسى ينفع ممثل كوميدى بامتياز . اللى ربنا أبتلاهم وقراوا لهذا الشخص من قبل يعرفوا أنه بدأ تجهيز حقائبه لينتقل لحقبة جديدة ومائدة جديدة فذلك الرجل ظل يمجد ويهلل للغزو العراقى ويبرر أحوال العراق المتردية ويقلل من شأن مئات الألاف من القتلى ويعتبر بوش محرر ولسه لحد قريب كاتب مقالة أحتفال بيوم تحرير العراق على حد وصفالان يقول أن أحوال العراق مش ولا بد ويشكك فى النتائج وجدوى الأحتلال !!!!
د.درويش الخالدي
سالم -يعني مين فيكم درويش الخالدي الأصلي؟؟ رقم 5 ولا 27؟؟؟....او انك نفس الشخص و حابب تشتهر؟؟؟
الى المعلق عدد 4
hamma -شكرا جزيلا لك يا أخ أحمد فقد نبهتني الي شيء هام جدا كان غائبا عني وهو قولك : ( بأن الله ناصر عباده المؤمنين و لو كره الكافرون ). نعم أيها الأخ والدليل على صدق ما تقول وصدق مرجعيتك هذه الإنتصارات العظميمة التي يحققها المسلمون كل يوم وكل ساعة على الكفار في العالم . انتصارات على كل الجبهات : على الغرب الكافر المادي الذي يعيش الجاهلية ، إنتصارات على دولة أسرائيل اليهودية التي يذيقها المسلمون كل يوم مرارة الهزيمة و الإستسلام . إنتصارات على الجهل و التخلف المتفشي في ربوع المسلمين ، إنتصارات على الأمراض والفقر و الأمية ، على الفكر الخرافي و الشعوذة المنتشرة في بلاد المسلمين ، الخ الخ الخ . هذه الإنتصارات التي لا يمكن أن ينكرها إلا جاحد وناكر للحقيقة و للواقع. فشكرا لك يا أخ أحمد على هذه الحقائق التي نورتنا و أخرجتنا من عمانا و ظلالنا ، فزدنا زاد الله في علمك .
الى المنتحل رقم 27
د. درويش الخالدي -ادعوك الى مراجعة نفسك و عدم استخدام اسمي في تعليقاتك....تلك الطريقة غير حضارية و غير مقبولة....
أمير المؤمنين سام
بهاء -عزيزتي أنجي، لقد قلت أني أحتج على اختياره لنظامي الحكم وليس البلدين، واضطررت للاختصار كي لا يحذف تعليقي. فكلا البلدين يرزخان تحت حكم ديكتاتوري لا يقيم وزنا لحقوق الإنسان، وبالواقع فمحطته الأولى أكبر منتهك لحقوق الإنسان والمرأة وللحريات العقائدية، ومحطته الثانية تستغل بشكل بشع الطائفية والفكر الديني لضمان بقائها. وزيارة أوباما هي دعم لهاذين النظامين شاء أم أبى. وقد أضاف بخطابه الآن خيبة أخرى عندما طالب الفلسطنيين بنبذ العنف -وأنا معه تماما بذلك- لكنه لم يطالب إسرائيل المدللة بنبذ العنف أيضا، وإلا هل يريدنا أن نكون مثل كاتب المقال شاعرا عربيا يصدق كل ما يقوله أمير المؤمنين الأمريكي من أن عنف الفلسطنيين إرهاب وعنف الإسرائيليين محبة وسلام!!!
لا تنابذو بالألقاب
Jamal -يجب مقارعة الفكرة بالفكرة. وعدم التهجم الشخصي هذا مبدأ بسيط بالحوار.الحمد لله على توفر هذا الحوار والذي يسيء استخدامه البعض منا.هذا منبر لتبادل الأفكار وليس من هنا طريق الجنة.شكرا للكاتب
الحل المرفوض للأسف !
الحكيم البابلي -ينتظر العالم كله خطاب اُوباما ، كأنتظارهم للمسيح المخلص أو المهدي المنتظر !، وكأن اُباما ساحر سيقول للعالم العربي الأسلامي " كُن " فيكون !. اُوباما سيقترح على العرب والمسلمين أن يتغيروا ويتبدلوا ، وهو لا يدري بأن ربهم قد إقترح عليهم ذلك قبل 1400 سنة ( لا يغير الله ما بقومٍ إن لم يغيروا ما بأنفسهم ) ، لكنهم لم يسمعوا ولم يفقهوا !!. فكيف سيسمعون من اُوباما ؟!. نحنُ بحاجة الى معجزة ، وللمرة المليون نقول " الحل في الدولة العلمانية " ، لأننا في زمنٍ يخلو من المعجزات السماوية التي حدثتنا بها الكتب القديمة ، فلنصنع معجزتنا البشرية إذن ، قبل أن نصبح في خبر كان ، لأن العالم قد بدأ يفقد صبره معنا . تحياتي . الحكيم البابلي .
واحد
RMS -جاء خطاب اوباما بمثابة اعتذار نيابة عن امريكا التي اهانت العرب والمسلمين فنتجت الكراهية بين الشعوب والتخلف والخسارة لكل الاطراف ولم يقل اخرجوا من الكهوف كما قال الكاتب الذي لم يحسبها صح كالعادة, الرجل يريد الاصلاح لكل الاطراف واستغل شعبيته في ترميم ما هدمته الادارات الفتاكة التي سبقته. شكرا لاوباما لانه عاقل ويريد ان يعيد لامريكا هيبتها الدستورية والعالمية على اساس التقارب هو الذي يريد أن يخرج امريكا من كهف العنجهية و الافتراء بعد ان خسرت امريكا سمعتها وموقعها كدولة عظمى في سبيل تحقيق مصالح شلة بعينها.اما الذين ينتظرون من امريكا ان تحل مشاكل المسلمين بسبب الزيارة فهم ضحايا
Alkhaif
Majida katela -بل كاد أن يقرأ سورة الكهف!! وعليك السلام أوباما....