أيها المصريون: إعقلوا قليلاً!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
-1-
سررت جداً لخبر نيل المفكر المصري المتميز سيّد القمني جائزة الدولة التقديرية، في العلوم الاجتماعية، بالمشاركة مع آخرين، مع أنني كنت أتمنى لو نال المفكر القمني الجائزة وحده، فهو أكبر من يقتسم الجائزة مع آخرين، كما أنه أكبر من الجائزة نفسها.
وحزنت جداً من تصرف بعضهم في مصر المحروسة، ومنهم بعض العمائم الكاذبة، التي تلاحق المفكرين والشعراء والكتاب في كل شارع، وفي كل زقاق، وتجرجرهم إلى المحاكم، وتفرض عليهم غرامات مادية كبيرة. فقد نادى بعض المتخلفين من المصريين الصحافيين ورجال الدين المشعوذين بسحب جائزة القمني منه، ومحاكمة وزير الثقافة المصري، الذي وافق على منح القمني الجائزة.
-2-
ورغم اختلافي الفكري مع القمني، قبل أن يرضخ لتهديدات المنظمات الإرهابية لقطع لسانه ورمية للكلاب، وقبل أن أكتب ذلك المقال الشهير "سيد القمني: بئس المفكر الجبان أنت" هنا في إيلاف، في 14/7/2005. وللمقارنة والمقاربة السريعة لذلك، أرى أن القمني لا يرقى للقامة العلمية في الإسلاميات لمحمد أركون، أو عبد المجيد الشرفي، أو عزيز العظمة، أو نصر حامد أبو زيد، رغم أنه باحث دءوب وجاد ومجتهد من خلال كتبه التي أصدرها حتى الآن ككتاب "رب هذا الزمان"، و"الأسطورة والتراث"، و"حروب دولة الرسول"، و"موسى وآخر أيام تل العمارنة"، و"النبي إبراهيم والتاريخ المجهول"، و"الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية".
-3-
المطالبة الآن من قبل بعض الصحافيين المصريين، ورجال الدين، لسحب الجائزة من القمني، هو عار على مصر، وعلى الثقافة المصرية، في هذا الزمن المالح.
فكُتب القمني وآراؤه مثال حي ونابض للاجتهاد، وعلى أن في مصر ما زال هناك مفكرون ليبراليون، وما زالت هناك حرية فكر، ومساحة لرأي آخر.
كان الواجب على من ينادون بسحب جائزة القمني، أن يقوموا بالرد على أقواله في كتبه، رداً علمياً أكاديمياً، بدلاً من هذه البوليسية الحمقاء المتخلفة، التي لا تليق بمصر، ولا بالثقافة المصرية، ولا بتاريخ مصر الثقافي المجيد.
ولكن هذا حال مصر مع علي عبد الرازق، وطه حسين، وعبد العزيز فهمي، وأمين الخولي، وخالد محمد خالد، وخليل عبد الكريم، وغيرهم.
-4-
يعيش العرب، وتعيش مصر معهم الآن في القرن الثامن عشر، الذي عاشته أوروبا، ولكن بوجهه القبيح المظلم، وليس بوجهه الجميل المنير المشرق. فهذا القرن الذي كان عصر التنوير الأوروبي، لم يكُ طريقاً ثقافياً مفروشاً بالحرير والزهور، بل كان طريقاً شاقاً دفع فيه فلاسفته ومفكروه حياتهم ثمناً غالياً. ولا بُدَّ أن نعلم أن عدم استمرارية عصر السحرة والمشعوذين والدراويش وتكاياهم وزواياهم في أوروبا في القرن الثامن عشر - وهو العصر العربي الآن، حيث يصرف العرب مليارات الدولارات سنوياً على السحر والشعوذة - وسيادة عصر العلم والعقل، جاء نتيجة للتضحية الكبرى والمقاومة العنيفة التي أبداها رجال الفكر والعقل في عصر النهضة. فلم تكن أنوار عصر النهضة كلها أنواراً بهية مُرحباً بها. ولم تكن طرقات ومعارج هذه النهضة مفروشة بالحرير وفرو السمّور، الذي كان يتدثر به شيوخ الإسلام في العهد العثماني، بل تخلل عصر النهضة هذا، دماء أُريقت، ومجازر نُصبت، وأبرياء قُتلت، وفرسان فكر سُحقت، وكل هؤلاء كانوا فداءً لعصر العقل المنير.
-5-
صحيح أن الكنيسة في القرن الثامن عشر، كفّت يدها عن حرق المفكرين وشوائهم على السفود (السيخ) كما فعلت في الماضي مع جاليلو وسافونارلاو، إلا أنها لم تكُ متهاونة مع المفكرين والفلاسفة. فظلت تلاحقهم من حين لآخر (كما يفعل الأزهر الآن) وتقوم بحرق كتبهم ومصادرتها ومنع تداولها. فكانت كتب فولتير وروسو وديدرو وهلفتيوس ودولباخ وغيرهم، من أحرار الفكر في قائمة الكتب المحرمة التي لا يُسمح بقراءتها إلا بإذن من البابا نفسه. ولم يقتصر الاعتداء على حرية الفكر من قبل الكنيسة والدولة، ولكن تعداه إلى المجتمع نفسه الذي كانت بعض فئاته تناصب حرية الفكر والمفكرين الأحرار العداء. ففي انجلترا اشتد الهجوم على العالم بريستلي (1733-1804) لتأييده الثورة الفرنسية. فأحرق الرعاع الانجليز بيته في برمنجهام وكسّروا مختبره، وظلوا يجوبون الشوارع ثلاثة أيام، وهم يقسمون أنهم سيقتلونه، ويقتلوا كافة الفلاسفة. إلى درجة أن أهالي برمنجهام علقوا على أبواب بيوتهم خوفاً ورعباً من الإرهابيين لافتة تقول: "لا يوجد لدينا فلاسفة".
وكان ذلك في عهود الظلام التاريخية التي نستيعدها الآن ونعيش فيها.
-6-
لقد منحت لجنة تصويت هذه جائزة الدولة المصرية التقديرية (48عضواً)، أغلبية الأصوات (37 صوتاً) لصالح القمني، ومنحته تلك الجائزة. وكان من بين من صوّتوا لصالح القمني من يعارضوه، ولا يتفق معه في كثير من طروحاته الدينية والفكرية. ولكن الخلاف لا يفسد للود قضية. وأنا أختلف معك كليةً، ولكني أدافع عن حقك في الرأي المخالف. تلك هي الليبرالية وتلك هي ديمقراطية الرأي. والقمني رغم بعض آرائه المتطرفة - في رأي البعض - إلا أنه يبقى المفكر الذي اجتهد وربما أخطأ، ولكن له أجر عند الخاصة، وأجره هو التعظيم والتكريم. ولو أصاب لكان له أجران أجر العامة وأجر الخاصة.
-7-
وأخيراً، لقد كشفت حادثة المطالبة بسحب جائزة الدولة التقديرية من المفكر القمني عن الوجه الحقيقي لحركة الإخوان المسلمين المصرية، التي تصدت للقمني، وقامت بقيادة الحملة ضده، وضد منحه هذه الجائزة. وأثبتت هذه الحركة أنه عند جدِّ الجد، وتحديد المواقف بدقة، لا احترام للرأي والرأي الآخر. وأن الديمقراطية والحرية والتعددية في السياسة والفكر والثقافية وغيرها من الشعارات الثعلبية التي يطلقها زعماء حركة الإخوان المسلمين بين حين وآخر، ما هي إلا نوع من إذلال النفس والكذب عليها، الذي تمارسه هذه الحركة، لكي تتمكن من كرسي السلطة. وساعتها سترون جحيم الأرض وبؤس الدنيا.
السلام عليكم.
التعليقات
كفاك تهجما على مصر
درويش -كفاك يا سيد شاكر ان تهاجم مصر و باقي الدول العربية....و بسبب مقالك هدا فانني سوف أتوقف عن قراءة مقالاتك القادمة احتجاجا على الأساءة لمصر...على الرغم من حبي الشديد لمقالاتك يا سيد شاكر....و لكني لا أقبل الأساءة لأي دولة عربية....الدكتور درويش الخالدي-المصري
بلداننا المجيدة
رحمة -أرجو يا دكتور درويش أن توسع صدرك وبلاش تعصب وضيق أفق. الحكاية لا علاقة لها بأم الدنيا بل تقع في بلاد الواق واق العربية أما مصر بلدكم والمغرب بلدي وباقي البلدان العربية فلا تحصل فيها مثل هذه التصرفات الهوجاء المهم أن نتحد جميعا حتى نساعد بلاد الواق واق العربية وهي الدولة العربية الوحيدة التي لا زالت تتصرف ببوليسية مع مفكريها وأدبائها حتى تعود الى جادة الصواب وتصبح نموذجا للرفاه والازدهار كأخوتها أم الدنيا واليمن السعيد وبلد المليون شهيد وتونس الخضراء و ووو ولا متسع في هذه الصفحة لذكر كل البلدان العربية المجيدة من الخليج الثائر الى المحيط الهادر...
مفيش فايدة!
إبراهيم الجروانى -كلام جميل وماشى الحال نتفق ونختلف هنا وهناك ولكن العنوان غريب ولايعبر عن حقيقة! فلقد خاطبت المصريين كلهم وطالبتهم بالعقلانية والتفكر ... بينما كان مفروضا أن توجه خطابك الى بعض المصريين كالأخوان أو الاسلاميين أو اعداء التنوير - أختر أنت - ولكن لاتشمل كافة المصريين فى عنوان غير برئ كمن يدس السم فى العسل وللأسف يبدو أن هدا دأبك عندما تتناول مسألة مصرية!! وسؤالى المحير لى : لمادا؟
كلمه فى الهدف !
طـــــــــارق الوزير -مخالف لشروط النشر
معركة بدر والسوق ؟
نجم سهيل -تحيةللكاتب شاكر ,والمفكرالقمني يستحق الجائزة لما لة من اطروحات جرئية ومتميزة مع بعض التحفظات على ارائة , ولاكن لدي سؤال للكاتب ياريت انة يقراء الردود ويرد علينا لاني ارا اغلب الكتاب لايعتبرون لردود فهم يبثون افكارهم ولا يناقشونها ولو بعد حين .عندي سؤال هل ماقلتة في كتابك ( المال والهلال) عن معركة بدر وانة عند انتهائها فتح المسلمون سوق تجاري ؟ وان عثمان بن عفان كسب من السوق
بمحلها ..
عبد البا سط البيك -مين اللي بيشهد للعروسة ..؟ أمها و خالتها . هكذا يقول المثل المصري . و بالطبع لا يشهد بكفاءة و نبوغ سيد القمني مفكر النص كم الذي نراه ضيفا من حين لآخر على القنوات الفضائية إلا الخالة التي يلعب دورها في هذا المقام الدكتور شاكر النابلسي . سيد القمني شبه مهرج أكاديمي يصلح للعب دور في مسرحيات ....., و يسوقها له شلة الليبراليين الجدد و على رأسها الدكتور شاكر النابلسي . و أحمد الله و اشكره على أن الدكتور النابلسي أكد بأن مستوى سيد القمني الأكاديمي من صنف مش و لابد , لكن الآبهة التي حصل عليها هي من وراء قيامه بلعبة الطعن و الغمز و اللمز بالإسلام و تاريخه و الإكثار من تجريح و رجالاته و تفسير المفسر بطريقة تثير الإبتسامات في نفس الذين يقرأون كتاباته من العارفين فعلا بأمور الدين.وسيلة سيد القمني هي الأسرع ليقب على وجه الدنيا لأن جماعة الليبراليين سوف يحتضنوه كما تحتضن الفرخة بيضها لأن يمكن يفرخ ديك رومي أو أي ديك بيحب الروم و بيكره الفرس . يا سيدي مش مشكل أن سيد القمني يشترك بالجائزة مع حد غيره من عباقرة الفكر الحدائي , و لو أن الإشتراكية صارت سبه و عيبة و خاصة إذا كانت الجائزة هايفه من أصله . الدكتور شاكر يحث سيد القمني على الإجتهاد و المثابرة في مهمة التخريب الفكري و لخبطة عقول الشباب .... و ما تزعل يا دكتور شاكر إن شاء المرة المقبلة سوف يجتهد سيد القمني أكثر و يترشح لجائزة نوبل بس قول أنت للجماعة إياهم يبحبحوا إيدهم شوية و يشجعوه ...... أمام الكاميرات ..... و أخيرا خذ بالك يا دكتور شاكر لأن مصر برضه حتبقى مجنونة بس من وجهة نظرك وحدك و سوف تخيب أملك إن شاء الله .
سيد القمني أنت نجم
neutral -سواء قبلنا هذا أو رفضناه فنحن نعيش عصر التلفزيون وهذا الصندوق السحري هو أسرع وأنجح وسيلة لايصال رسالتك لأكبر عدد ممكن من الناس وتكوين قاعدة جماهيرية لها وساعة واحدة على شاشة التلفزيون أفضل ألف مرة من وجهة نظر العلاقات العامة من عشرات الكتب والمؤلفات كما أن الأمور التى يتناولها سيد القمنى ليست أمور تقنية متخصصة لاتهم أحد سوى المشتغلين بها ولكن أمور تخص الشأن العام ومن المعلوم أن هدف الأصوليين وجمهورهم الأساسى هو رجل الشارع العادي وهذا لا يجب تركه لهم ولا بد من منافستهم عليه والتأكد من وصول الرسالة له وأستلامها باليد وعلى يد محضر لو أمكن و في المناخ العام الموجود حاليا فنحن أحوج ما نكون لأناس يجيدوا لعبة العلاقات العامة وليس الفذلكة الأكاديمية . لو وصل سيد القمني لساعة تلفزيونيةاسبوعيا فسينجح جدا كونه إبن نكته و يجعل خصمه أضحوكه من أولدقيقة ، و لا يمكنهم مسك زلة عليه .
اتفق معك ولكن
مجدى حنا -نعم انا مع اعطاء الجائزه لمن يستحق وكثيرين من المصريين يوافقوا على منح الجائزه لكل صاحب جهد. ولكن ليكن كلامك محدد وموجه لمن يعارض محاوله لااقناعه. وتلك الجماعه مع اننى لااويدها وارفض سلوكها ولا اتفق معها من قريب او بعيد فى اى فكر لها ولكن طبفا لكلامك عليك ان تعطيها الحق فى ان تعارض وترفض ولن يضر مصر ذلك طالما اتخذت السبل الصحيحه طبقا للقانون الكاتب الفاضل مصر اكبر من تلك الجماعه كما هى اكبر من ان يقيمها فرد مهما كان حجمه. مبارك شعبى مصر
ياريت تعقل معنا
بلدوزر -ياليتك يا شاكر، تبطل قدح في د. سيد القمني عمال على بطال، حتى وأنت واقف في صفه، لا تفوت فرصة التقليل من شأنه.ياريت تقول لنا إيه إللي حارقك منه قوي بالشكل ده، يمكن لو عرفنا السبب نأيدك، ونسخف احنا كمان من الراجل عمال على بطال زيك.السلام عليكم
تعبئة الجوائز
إنجي -لو حقاً سيد القمني مفكراً حراً مجتهداً لكان رفض الجائزة وخاصة في هذا الوقت حيث أن الجهات المعنية حالياً تأنس بالضبابية !0 جان بول سارتر رفض جائزة نوبل وكان قوله :(هؤلاء الذين يقدمون التشريفات سواء إن كانت وسام شرف او جائزة نوبل لايملكون في الحقيقة تقديمها )0وفي رأيي الشخصي الجائزة ما هي إلا إحتكار للمطلق الفكري وإلتهاء الكفوف بالتصفيق والتلويح بالتحيات عوضاً عن إستخدامها في حرية الإبداع أو في الصفعات0 لا تسعفني الذاكرة وليس عمري كبيراً لأتذكر إن كان أحد من عباقرة زماننا رفض جائزة من جهة ليست أهل لتقديمها ؟!0 أما عن عنوان المقال وعقل المصريون المفقود ..فهم لن يستدلوا عليه بالإعتراف بأحقية كاتب أو مفكر لجائزة أو وسام !؟0 الحياة بلا عقل أفضل من الحياة بعقل أبوي نخبوي سلطوي 0
أيها المصريون أعقلوا
فايز الفلسطيني -كان من الأجدى أن يكون العنوان كما هو في التعليق... لأن هذه الأمة على الرغم من كثرتها الكاثرة إلا أنها غثاء كغثاء السيل...إنه البلد العربي الوحيد الذي لا يسمن ولا يغني من جوع. إنها المسؤول الأول عن كل هزائمنا وتراجعاتناوإنحطاطنا الذي نعيشه اليوم. ......... ولو كان لدينا كفلسطينيين قيادة واعية فعلاً لعملت بمقتضى هذه الرؤية، بدلاً من العبث السخيف الذي يسمى بعلاقات سياية مع مصر. قاطعوهم، وأقطعوهم، ولا تأسفوا عليهم لأنهم البلاء وأساس كل داء
الفرق
غيور -هناك فرق بين حرق شخص يقول ان الارض كروية وبين اشخاص يشككون في الله والقرآن شتان بين غاليليو و اللي عاملين فيها مفكرين كالليبراليون
العلم نورن
مصرى وبس -جاليليو لم يقتل حرقا ياحضرات المتعلمين جدا, أيضا المقال لا بأس به وفعلا القمنى أكبر من الجائزة يمكن ألف أو ألفين مرة, وفعلا عقبال نوبل ياسيد ياقمنى مع حجى والنجار.
التنوع سنة الخلق
سمير -نحن ناسف على كلى من حاول نزع الفكر الاخر وجعل الناس اكليشهات من اكلشية واحد حتى اللة خلق كل شى متنوع فى الالوان فى الانواع فى الاطوال وفى اللغات ولكن الوحيدين الذين يريدون الكل شكل واحد هم الفاشست والنازيين والشيوعيين والارهابيين
عدت من الاجازة
محمد ولد ازوين -اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلام لكل محبي ومتابعي ايلاف والسادة المعلقون , والسلام على من اتبع الهدى يا لبراليون الجدد , كعادته لا يمل شاكر النابلسي ولا يكل من القدح والذم لكل ما هو اسلامي وخاصة حربه التي يشنها على الاخوان المسلمون , فلو كتب عن الازمة الاقتصادية العالمية فلا بد أن يعرج ببعض النقد على تلك الحركة المباركة متهما اياها بالتسبب في تلك الازمة , واذا كتب عن انفلونزا الخنازير فسيكون اتهام شاكر للاخوان جاهزا , والسؤال هو ما الذي دعاك إلى الدفاع عن القمني وقد أمضيت سنوات من عمرك تناصبه العداء وتشتمه وتقدح فيه ؟ ) ........ لكن الغريب في الامر أننا لم نر محبي شاكر من المعلقين المصريين يتكلمون عن استهزائه بمصر وبعقلها , ....., لكن ايلاف معشوقة الجماهير .......... , لكننا نؤمن باختلاف الراي
نتفق و نختلف
سعد زغلول -نـــتــفـــق عــلــي .1-نادى بعض .... من المصريين الصحافيين ورجال الدين ...... بسحب جائزة القمني منه، ومحاكمة وزير الثقافة المصري، الذي على منح القمني الجائزة.2-المطالبة الآن من قبل بعض الصحافيين المصريين، ورجال الدين، لسحب الجائزة من القمني، .....3-كان الواجب على من ينادون بسحب جائزة القمني، أن يقوموا بالرد على أقواله في كتبه، رداً علمياً أكاديمياً، بدلاً من هذه البوليسية ..............................4-كشفت حادثة المطالبة بسحب جائزة الدولة التقديرية من المفكر القمني عن الوجه الحقيقي لحركة الإخوان المسلمين المصرية، التي تصدت للقمني، وقامت بقيادة الحملة ضده، وضد منحه هذه الجائزة. وأثبتت هذه الحركة أنه عند جدِّ الجد، وتحديد المواقف بدقة، لا احترام للرأي والرأي الآخر. وأن الديمقراطية والحرية والتعددية في السياسة والفكر والثقافية وغيرها من الشعارات الثعلبية التي يطلقها زعماء حركة الإخوان المسلمين بين حين وآخر، ما هي إلا نوع من إذلال النفس والكذب عليها، الذي تمارسه هذه الحركة، لكي تتمكن من كرسي السلطة. وساعتها سترون جحيم الأرض وبؤس الدنيا. و نختلف علي ......... 1 - يعيش العرب، وتعيش مصر معهم الآن في القرن الثامن عشر، الذي عاشته أوروبا، وضع مصر و اوربا في سله واحده هو جنايه علي العقل البشري الذي يري التنوير الفكري و التقني في اوربا و يرفضه عن سبق اصرار ليرتد الي الوراء من بعد عصور ليبراليه بالعهد الملكي من عهد محمد علي - ان اوربا لم تعش ارتداد - و لم يكن يجاورهم عوالم متقدمه و رفضوها بل كان الفكر المسيطر بالعالم و بأوربا خاصه فكر غير تنويري يخشي افكار هؤلاء المغامرون - من منظورهم - ذلكم لانها افكار حداثيه تنويريه - و لم يكن تطويع النصوص الدينيه لخدمه رجال الدين بمثل ما نراه الآن - مختصر القول ان حال مصر ابشع من حال اوربا حيث اننا علمنا باختراع العجله و لا نفكر باعاده اختراعها مجددا - بل عدنا الي عصر ما قبل الحفاء برغبتنا و بأيدينا عن سبق اصرار و تصميم و في ظل قياده مشايخ التنوير و العدم - تنوير في طريق الرجوع للقرون الاولي فقط - اما ان سرت مع البشر الي الحداثه عكس مايريد قاده الداخل فانهم يستخدمون احدث الات القهر و اكثرها تطورا لسحلك و قهرك للعدول عن شياطينك الحداثيه - ظلم كبير ان تضع غير المتشابهات في نسق واحد مصر ليست كاوربا بعصر ما قبل النهضه
الاستحقاق بجدارة
zonfol_10 -اولاً اود ان اشكر الدكتور شاكر على هذا المقال الرائع ، و الحيادية الفكرية ، ثانياً اشد على يد الدكتور سيد القمني و على اللجنة التي منحته تلك الجائزة مع اختلافي كثيراً مع كتابات سيد القمني و لكن لا احد ينكر انه باحث مجتهد يصيب احياناً و يخطئ كثيراً ولكن هذا هو حال الباحث المجتهد الذي يجب ان نشجع مجهوده و دأبه على البحث حتى يصل الى الحقيقة بدلاً من هؤلاء الذين يلعنوا الظلام دون ان يشعلوا شمعة واحدة .
جائزة سلطان العويس
رولا الزين -سلام يا صديقي ولد أزوين و حمدا لله على عودتك سالما . تعليقي اليوم هو استرجاع ذكرى الشاعر الراحل ورجل الاعمال الاماراتي الناجح سلطان العويس . وكان الراحل تاجر لؤلؤ ومحبا للشعر والادب . وهو بحسب علمي أول رجل اعمال عربي يمنح جوائز مالية كل سنتين قيمة الواحدة منها ماية الف دولار لاربع مؤلفين عرب في الادب والنقد والشعر والرواية وجائزة أخرى قيمتها مئتا الف دولار لشخصية عربية ذات ريادة فكرية مميزة . وقد نال الاخيرة ادوارد سعيد وأدونيس و محمود درويش والجواهري ونزار قباني ونال الجوائز الاربع كتاب مرموقون من امثال فؤاد التكرلي وفؤاد زكريا وسعدي يوسف وانطوان زحلان واحسان عباس وغيرهم . الملفت في جائزة العويس ان مؤسسها وقف لها مبنى خاصا مع ايرادته في دبي وجعل الجائزة كيانا اعتباريا مستقلا عن اي مؤسسة حكومية . وللجائزة لجنة تحكيم مؤلفة من اشخاص مشهود لهم باتساع الافق الثقافي والموضوعية وحسن تقدير الابداعات الفكرية . وللراحل ديوان شعر صدر في بيروت عن دار العودة . كما ان ثروة العويس من اللؤلؤ الطبيعي لا تزال معروضة للزائرين في مبنى بنك دبي الوطني .
مقام القمني
عبد البا سط البيك -مصر لسه بتدفع ثمن ترشيح الوزير المدلل فاروق حسني لمنصب دولي , و يبدو أن الثمن سيكون غاليا و أن الفاتورة مازالت طويلة بمافيها من شروط لضمان أهلية معالي الوزير المرشح فاروق حسني . الظاهر أن معالي الوزير المدلل أراد أن يثبت لأهل بره أنهم ظلموه في تقويم سلوكه , و ها هو يغمز برمش عينيه للجماعة التي تبت في منح جوائز الدولة التقديرية لأن يمرروا شخص من نوعية سيد القمني ليفوز و لو مشاركا آخرين بالجائزة . المهم أن يمر نموذج من أهل الفكر المرضي عنهم خارجا من الذين يحبون الهمز و اللمز و الإجتهاد فيما لا يجتهد به كما يفعل صاحبنا الذي فاز مشاركا بالجائزة . لما تصل الجوائز لمثل سيد القمني فإعرفوا بأن الموضوع مش نظيف , و أن ثمة قوى خارجية و أزلامها في الداخل ترفع و تخفض من يشاؤون من أنصاف الأكاديمين بحجة الإجتهاد . قضية فوز سيد القمني بجائزة تحتاج فعلا لمسائلة الجهة التي منحته إياها لتوضيح الأسباب الحقيقية التي كانت وراء ذلك التكريم غير المستحق . مهما كان نجاح سيد القمني بحركاته و تموجات جسده و علو و إنخفاض نبرات صوته عندما يتكلم فإن ذلك لا يمنحه الا جائزة الفوز كممثل مسرحي قدير غفل عنه المرحوم سعد أردش و المرحوم سعد وهبة . لكن في الفكر و الأدب لا مكان لتلك النوعية الفجة التي تتلاعب بالتاريخ و تتخيل أحداثا و تفسيرات لها من بنات أفكارها . يا ريت يشارك سيد القمني في كتابة سيناريوهات للسينما المصرية و يكتب مسلسلات تلفزيونية لأن له قدرة عجيبة على نسج الأوهام التي هو وحده مؤمن بصحتها . نؤكد نجاح سيد القمني بهذا المجال , و ننصحه بكم جلسة يجريها مع المبدع الكبير اسامة أنور عكاشة و بعدين شوفوا إبداعت سيد القمني و شوفوا الجوائز اللي حتدحدف عليه. جرب يا سيدنا و خصوصا و أن رمضان جاي قريب .
كفاك تهجما على مصر
درويش -كفاك يا سيد شاكر ان تهاجم مصر و باقي الدول العربية....و بسبب مقالك هدا فانني سوف أتوقف عن قراءة مقالاتك القادمة احتجاجا على الأساءة لمصر...على الرغم من حبي الشديد لمقالاتك يا سيد شاكر....و لكني لا أقبل الأساءة لأي دولة عربية....الدكتور درويش الخالدي-المصري
بلداننا المجيدة
رحمة -أرجو يا دكتور درويش أن توسع صدرك وبلاش تعصب وضيق أفق. الحكاية لا علاقة لها بأم الدنيا بل تقع في بلاد الواق واق العربية أما مصر بلدكم والمغرب بلدي وباقي البلدان العربية فلا تحصل فيها مثل هذه التصرفات الهوجاء المهم أن نتحد جميعا حتى نساعد بلاد الواق واق العربية وهي الدولة العربية الوحيدة التي لا زالت تتصرف ببوليسية مع مفكريها وأدبائها حتى تعود الى جادة الصواب وتصبح نموذجا للرفاه والازدهار كأخوتها أم الدنيا واليمن السعيد وبلد المليون شهيد وتونس الخضراء و ووو ولا متسع في هذه الصفحة لذكر كل البلدان العربية المجيدة من الخليج الثائر الى المحيط الهادر...
مفيش فايدة!
إبراهيم الجروانى -كلام جميل وماشى الحال نتفق ونختلف هنا وهناك ولكن العنوان غريب ولايعبر عن حقيقة! فلقد خاطبت المصريين كلهم وطالبتهم بالعقلانية والتفكر ... بينما كان مفروضا أن توجه خطابك الى بعض المصريين كالأخوان أو الاسلاميين أو اعداء التنوير - أختر أنت - ولكن لاتشمل كافة المصريين فى عنوان غير برئ كمن يدس السم فى العسل وللأسف يبدو أن هدا دأبك عندما تتناول مسألة مصرية!! وسؤالى المحير لى : لمادا؟
كلمه فى الهدف !
طـــــــــارق الوزير -مخالف لشروط النشر
معركة بدر والسوق ؟
نجم سهيل -تحيةللكاتب شاكر ,والمفكرالقمني يستحق الجائزة لما لة من اطروحات جرئية ومتميزة مع بعض التحفظات على ارائة , ولاكن لدي سؤال للكاتب ياريت انة يقراء الردود ويرد علينا لاني ارا اغلب الكتاب لايعتبرون لردود فهم يبثون افكارهم ولا يناقشونها ولو بعد حين .عندي سؤال هل ماقلتة في كتابك ( المال والهلال) عن معركة بدر وانة عند انتهائها فتح المسلمون سوق تجاري ؟ وان عثمان بن عفان كسب من السوق
بمحلها ..
عبد البا سط البيك -مين اللي بيشهد للعروسة ..؟ أمها و خالتها . هكذا يقول المثل المصري . و بالطبع لا يشهد بكفاءة و نبوغ سيد القمني مفكر النص كم الذي نراه ضيفا من حين لآخر على القنوات الفضائية إلا الخالة التي يلعب دورها في هذا المقام الدكتور شاكر النابلسي . سيد القمني شبه مهرج أكاديمي يصلح للعب دور في مسرحيات ....., و يسوقها له شلة الليبراليين الجدد و على رأسها الدكتور شاكر النابلسي . و أحمد الله و اشكره على أن الدكتور النابلسي أكد بأن مستوى سيد القمني الأكاديمي من صنف مش و لابد , لكن الآبهة التي حصل عليها هي من وراء قيامه بلعبة الطعن و الغمز و اللمز بالإسلام و تاريخه و الإكثار من تجريح و رجالاته و تفسير المفسر بطريقة تثير الإبتسامات في نفس الذين يقرأون كتاباته من العارفين فعلا بأمور الدين.وسيلة سيد القمني هي الأسرع ليقب على وجه الدنيا لأن جماعة الليبراليين سوف يحتضنوه كما تحتضن الفرخة بيضها لأن يمكن يفرخ ديك رومي أو أي ديك بيحب الروم و بيكره الفرس . يا سيدي مش مشكل أن سيد القمني يشترك بالجائزة مع حد غيره من عباقرة الفكر الحدائي , و لو أن الإشتراكية صارت سبه و عيبة و خاصة إذا كانت الجائزة هايفه من أصله . الدكتور شاكر يحث سيد القمني على الإجتهاد و المثابرة في مهمة التخريب الفكري و لخبطة عقول الشباب .... و ما تزعل يا دكتور شاكر إن شاء المرة المقبلة سوف يجتهد سيد القمني أكثر و يترشح لجائزة نوبل بس قول أنت للجماعة إياهم يبحبحوا إيدهم شوية و يشجعوه ...... أمام الكاميرات ..... و أخيرا خذ بالك يا دكتور شاكر لأن مصر برضه حتبقى مجنونة بس من وجهة نظرك وحدك و سوف تخيب أملك إن شاء الله .
سيد القمني أنت نجم
neutral -سواء قبلنا هذا أو رفضناه فنحن نعيش عصر التلفزيون وهذا الصندوق السحري هو أسرع وأنجح وسيلة لايصال رسالتك لأكبر عدد ممكن من الناس وتكوين قاعدة جماهيرية لها وساعة واحدة على شاشة التلفزيون أفضل ألف مرة من وجهة نظر العلاقات العامة من عشرات الكتب والمؤلفات كما أن الأمور التى يتناولها سيد القمنى ليست أمور تقنية متخصصة لاتهم أحد سوى المشتغلين بها ولكن أمور تخص الشأن العام ومن المعلوم أن هدف الأصوليين وجمهورهم الأساسى هو رجل الشارع العادي وهذا لا يجب تركه لهم ولا بد من منافستهم عليه والتأكد من وصول الرسالة له وأستلامها باليد وعلى يد محضر لو أمكن و في المناخ العام الموجود حاليا فنحن أحوج ما نكون لأناس يجيدوا لعبة العلاقات العامة وليس الفذلكة الأكاديمية . لو وصل سيد القمني لساعة تلفزيونيةاسبوعيا فسينجح جدا كونه إبن نكته و يجعل خصمه أضحوكه من أولدقيقة ، و لا يمكنهم مسك زلة عليه .
اتفق معك ولكن
مجدى حنا -نعم انا مع اعطاء الجائزه لمن يستحق وكثيرين من المصريين يوافقوا على منح الجائزه لكل صاحب جهد. ولكن ليكن كلامك محدد وموجه لمن يعارض محاوله لااقناعه. وتلك الجماعه مع اننى لااويدها وارفض سلوكها ولا اتفق معها من قريب او بعيد فى اى فكر لها ولكن طبفا لكلامك عليك ان تعطيها الحق فى ان تعارض وترفض ولن يضر مصر ذلك طالما اتخذت السبل الصحيحه طبقا للقانون الكاتب الفاضل مصر اكبر من تلك الجماعه كما هى اكبر من ان يقيمها فرد مهما كان حجمه. مبارك شعبى مصر
ياريت تعقل معنا
بلدوزر -ياليتك يا شاكر، تبطل قدح في د. سيد القمني عمال على بطال، حتى وأنت واقف في صفه، لا تفوت فرصة التقليل من شأنه.ياريت تقول لنا إيه إللي حارقك منه قوي بالشكل ده، يمكن لو عرفنا السبب نأيدك، ونسخف احنا كمان من الراجل عمال على بطال زيك.السلام عليكم
تعبئة الجوائز
إنجي -لو حقاً سيد القمني مفكراً حراً مجتهداً لكان رفض الجائزة وخاصة في هذا الوقت حيث أن الجهات المعنية حالياً تأنس بالضبابية !0 جان بول سارتر رفض جائزة نوبل وكان قوله :(هؤلاء الذين يقدمون التشريفات سواء إن كانت وسام شرف او جائزة نوبل لايملكون في الحقيقة تقديمها )0وفي رأيي الشخصي الجائزة ما هي إلا إحتكار للمطلق الفكري وإلتهاء الكفوف بالتصفيق والتلويح بالتحيات عوضاً عن إستخدامها في حرية الإبداع أو في الصفعات0 لا تسعفني الذاكرة وليس عمري كبيراً لأتذكر إن كان أحد من عباقرة زماننا رفض جائزة من جهة ليست أهل لتقديمها ؟!0 أما عن عنوان المقال وعقل المصريون المفقود ..فهم لن يستدلوا عليه بالإعتراف بأحقية كاتب أو مفكر لجائزة أو وسام !؟0 الحياة بلا عقل أفضل من الحياة بعقل أبوي نخبوي سلطوي 0
أيها المصريون أعقلوا
فايز الفلسطيني -كان من الأجدى أن يكون العنوان كما هو في التعليق... لأن هذه الأمة على الرغم من كثرتها الكاثرة إلا أنها غثاء كغثاء السيل...إنه البلد العربي الوحيد الذي لا يسمن ولا يغني من جوع. إنها المسؤول الأول عن كل هزائمنا وتراجعاتناوإنحطاطنا الذي نعيشه اليوم. ......... ولو كان لدينا كفلسطينيين قيادة واعية فعلاً لعملت بمقتضى هذه الرؤية، بدلاً من العبث السخيف الذي يسمى بعلاقات سياية مع مصر. قاطعوهم، وأقطعوهم، ولا تأسفوا عليهم لأنهم البلاء وأساس كل داء
الفرق
غيور -هناك فرق بين حرق شخص يقول ان الارض كروية وبين اشخاص يشككون في الله والقرآن شتان بين غاليليو و اللي عاملين فيها مفكرين كالليبراليون
العلم نورن
مصرى وبس -جاليليو لم يقتل حرقا ياحضرات المتعلمين جدا, أيضا المقال لا بأس به وفعلا القمنى أكبر من الجائزة يمكن ألف أو ألفين مرة, وفعلا عقبال نوبل ياسيد ياقمنى مع حجى والنجار.
التنوع سنة الخلق
سمير -نحن ناسف على كلى من حاول نزع الفكر الاخر وجعل الناس اكليشهات من اكلشية واحد حتى اللة خلق كل شى متنوع فى الالوان فى الانواع فى الاطوال وفى اللغات ولكن الوحيدين الذين يريدون الكل شكل واحد هم الفاشست والنازيين والشيوعيين والارهابيين
عدت من الاجازة
محمد ولد ازوين -اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلام لكل محبي ومتابعي ايلاف والسادة المعلقون , والسلام على من اتبع الهدى يا لبراليون الجدد , كعادته لا يمل شاكر النابلسي ولا يكل من القدح والذم لكل ما هو اسلامي وخاصة حربه التي يشنها على الاخوان المسلمون , فلو كتب عن الازمة الاقتصادية العالمية فلا بد أن يعرج ببعض النقد على تلك الحركة المباركة متهما اياها بالتسبب في تلك الازمة , واذا كتب عن انفلونزا الخنازير فسيكون اتهام شاكر للاخوان جاهزا , والسؤال هو ما الذي دعاك إلى الدفاع عن القمني وقد أمضيت سنوات من عمرك تناصبه العداء وتشتمه وتقدح فيه ؟ ) ........ لكن الغريب في الامر أننا لم نر محبي شاكر من المعلقين المصريين يتكلمون عن استهزائه بمصر وبعقلها , ....., لكن ايلاف معشوقة الجماهير .......... , لكننا نؤمن باختلاف الراي
نتفق و نختلف
سعد زغلول -نـــتــفـــق عــلــي .1-نادى بعض .... من المصريين الصحافيين ورجال الدين ...... بسحب جائزة القمني منه، ومحاكمة وزير الثقافة المصري، الذي على منح القمني الجائزة.2-المطالبة الآن من قبل بعض الصحافيين المصريين، ورجال الدين، لسحب الجائزة من القمني، .....3-كان الواجب على من ينادون بسحب جائزة القمني، أن يقوموا بالرد على أقواله في كتبه، رداً علمياً أكاديمياً، بدلاً من هذه البوليسية ..............................4-كشفت حادثة المطالبة بسحب جائزة الدولة التقديرية من المفكر القمني عن الوجه الحقيقي لحركة الإخوان المسلمين المصرية، التي تصدت للقمني، وقامت بقيادة الحملة ضده، وضد منحه هذه الجائزة. وأثبتت هذه الحركة أنه عند جدِّ الجد، وتحديد المواقف بدقة، لا احترام للرأي والرأي الآخر. وأن الديمقراطية والحرية والتعددية في السياسة والفكر والثقافية وغيرها من الشعارات الثعلبية التي يطلقها زعماء حركة الإخوان المسلمين بين حين وآخر، ما هي إلا نوع من إذلال النفس والكذب عليها، الذي تمارسه هذه الحركة، لكي تتمكن من كرسي السلطة. وساعتها سترون جحيم الأرض وبؤس الدنيا. و نختلف علي ......... 1 - يعيش العرب، وتعيش مصر معهم الآن في القرن الثامن عشر، الذي عاشته أوروبا، وضع مصر و اوربا في سله واحده هو جنايه علي العقل البشري الذي يري التنوير الفكري و التقني في اوربا و يرفضه عن سبق اصرار ليرتد الي الوراء من بعد عصور ليبراليه بالعهد الملكي من عهد محمد علي - ان اوربا لم تعش ارتداد - و لم يكن يجاورهم عوالم متقدمه و رفضوها بل كان الفكر المسيطر بالعالم و بأوربا خاصه فكر غير تنويري يخشي افكار هؤلاء المغامرون - من منظورهم - ذلكم لانها افكار حداثيه تنويريه - و لم يكن تطويع النصوص الدينيه لخدمه رجال الدين بمثل ما نراه الآن - مختصر القول ان حال مصر ابشع من حال اوربا حيث اننا علمنا باختراع العجله و لا نفكر باعاده اختراعها مجددا - بل عدنا الي عصر ما قبل الحفاء برغبتنا و بأيدينا عن سبق اصرار و تصميم و في ظل قياده مشايخ التنوير و العدم - تنوير في طريق الرجوع للقرون الاولي فقط - اما ان سرت مع البشر الي الحداثه عكس مايريد قاده الداخل فانهم يستخدمون احدث الات القهر و اكثرها تطورا لسحلك و قهرك للعدول عن شياطينك الحداثيه - ظلم كبير ان تضع غير المتشابهات في نسق واحد مصر ليست كاوربا بعصر ما قبل النهضه
الاستحقاق بجدارة
zonfol_10 -اولاً اود ان اشكر الدكتور شاكر على هذا المقال الرائع ، و الحيادية الفكرية ، ثانياً اشد على يد الدكتور سيد القمني و على اللجنة التي منحته تلك الجائزة مع اختلافي كثيراً مع كتابات سيد القمني و لكن لا احد ينكر انه باحث مجتهد يصيب احياناً و يخطئ كثيراً ولكن هذا هو حال الباحث المجتهد الذي يجب ان نشجع مجهوده و دأبه على البحث حتى يصل الى الحقيقة بدلاً من هؤلاء الذين يلعنوا الظلام دون ان يشعلوا شمعة واحدة .
جائزة سلطان العويس
رولا الزين -سلام يا صديقي ولد أزوين و حمدا لله على عودتك سالما . تعليقي اليوم هو استرجاع ذكرى الشاعر الراحل ورجل الاعمال الاماراتي الناجح سلطان العويس . وكان الراحل تاجر لؤلؤ ومحبا للشعر والادب . وهو بحسب علمي أول رجل اعمال عربي يمنح جوائز مالية كل سنتين قيمة الواحدة منها ماية الف دولار لاربع مؤلفين عرب في الادب والنقد والشعر والرواية وجائزة أخرى قيمتها مئتا الف دولار لشخصية عربية ذات ريادة فكرية مميزة . وقد نال الاخيرة ادوارد سعيد وأدونيس و محمود درويش والجواهري ونزار قباني ونال الجوائز الاربع كتاب مرموقون من امثال فؤاد التكرلي وفؤاد زكريا وسعدي يوسف وانطوان زحلان واحسان عباس وغيرهم . الملفت في جائزة العويس ان مؤسسها وقف لها مبنى خاصا مع ايرادته في دبي وجعل الجائزة كيانا اعتباريا مستقلا عن اي مؤسسة حكومية . وللجائزة لجنة تحكيم مؤلفة من اشخاص مشهود لهم باتساع الافق الثقافي والموضوعية وحسن تقدير الابداعات الفكرية . وللراحل ديوان شعر صدر في بيروت عن دار العودة . كما ان ثروة العويس من اللؤلؤ الطبيعي لا تزال معروضة للزائرين في مبنى بنك دبي الوطني .
مقام القمني
عبد البا سط البيك -مصر لسه بتدفع ثمن ترشيح الوزير المدلل فاروق حسني لمنصب دولي , و يبدو أن الثمن سيكون غاليا و أن الفاتورة مازالت طويلة بمافيها من شروط لضمان أهلية معالي الوزير المرشح فاروق حسني . الظاهر أن معالي الوزير المدلل أراد أن يثبت لأهل بره أنهم ظلموه في تقويم سلوكه , و ها هو يغمز برمش عينيه للجماعة التي تبت في منح جوائز الدولة التقديرية لأن يمرروا شخص من نوعية سيد القمني ليفوز و لو مشاركا آخرين بالجائزة . المهم أن يمر نموذج من أهل الفكر المرضي عنهم خارجا من الذين يحبون الهمز و اللمز و الإجتهاد فيما لا يجتهد به كما يفعل صاحبنا الذي فاز مشاركا بالجائزة . لما تصل الجوائز لمثل سيد القمني فإعرفوا بأن الموضوع مش نظيف , و أن ثمة قوى خارجية و أزلامها في الداخل ترفع و تخفض من يشاؤون من أنصاف الأكاديمين بحجة الإجتهاد . قضية فوز سيد القمني بجائزة تحتاج فعلا لمسائلة الجهة التي منحته إياها لتوضيح الأسباب الحقيقية التي كانت وراء ذلك التكريم غير المستحق . مهما كان نجاح سيد القمني بحركاته و تموجات جسده و علو و إنخفاض نبرات صوته عندما يتكلم فإن ذلك لا يمنحه الا جائزة الفوز كممثل مسرحي قدير غفل عنه المرحوم سعد أردش و المرحوم سعد وهبة . لكن في الفكر و الأدب لا مكان لتلك النوعية الفجة التي تتلاعب بالتاريخ و تتخيل أحداثا و تفسيرات لها من بنات أفكارها . يا ريت يشارك سيد القمني في كتابة سيناريوهات للسينما المصرية و يكتب مسلسلات تلفزيونية لأن له قدرة عجيبة على نسج الأوهام التي هو وحده مؤمن بصحتها . نؤكد نجاح سيد القمني بهذا المجال , و ننصحه بكم جلسة يجريها مع المبدع الكبير اسامة أنور عكاشة و بعدين شوفوا إبداعت سيد القمني و شوفوا الجوائز اللي حتدحدف عليه. جرب يا سيدنا و خصوصا و أن رمضان جاي قريب .
i am surprise
nadia abd alqader -i am surprise because today you doing violence .and mr.DR. saied alkamny is a good man. and if somebody are hating him buy our god is loving him. thanks the great ELAPH
i am surprise
nadia abd alqader -i am surprise because today you doing violence .and mr.DR. saied alkamny is a good man. and if somebody are hating him buy our god is loving him. thanks the great ELAPH
الاخوان الى اين؟؟؟؟؟
د.درويش الخالدي -شكرا للكاتب الكبير الاستاذ النابلسي. حقيقة ان هؤلاء الذين يسمون اسمائهم ب الاخوان المسلمين سوف يأخذون البسطاء من الناس الى المجهول والدمار الفكري والجسدي ناهيك عن التخلف الا محدود! وبطريقة او اخرى يريدون ان يوهموا الناس انهم المدافعون عن الدين الاسلامي!والعكس اصح وكذا انهم معارضون على كل شيئ جميل والغريب انهم لا يستطيعون الرد بالثقافه او العلم وذلك لفقدانهم وفقرهم لها. ايها القراء من اراد ان يعرف حقيقة هؤلاء الاخوان فاليذهب الى العراق وهناك سوف يكتشف حقيقتهم!؟! د.دروشس الخالدي العراقي.
الاخوان الى اين؟؟؟؟؟
د.درويش الخالدي -شكرا للكاتب الكبير الاستاذ النابلسي. حقيقة ان هؤلاء الذين يسمون اسمائهم ب الاخوان المسلمين سوف يأخذون البسطاء من الناس الى المجهول والدمار الفكري والجسدي ناهيك عن التخلف الا محدود! وبطريقة او اخرى يريدون ان يوهموا الناس انهم المدافعون عن الدين الاسلامي!والعكس اصح وكذا انهم معارضون على كل شيئ جميل والغريب انهم لا يستطيعون الرد بالثقافه او العلم وذلك لفقدانهم وفقرهم لها. ايها القراء من اراد ان يعرف حقيقة هؤلاء الاخوان فاليذهب الى العراق وهناك سوف يكتشف حقيقتهم!؟! د.دروشس الخالدي العراقي.
رئعة انت يا رولا
محمد ولد ازوين -الله اسلمك يا صديقتي الغالية رولا الزين والحمد لله على سلامتك انت وأتمنى أن تكوني دائما في موفور الصحة والسعادة لك الف الف الف شكر , اصيلة انت يا رولا
رئعة انت يا رولا
محمد ولد ازوين -الله اسلمك يا صديقتي الغالية رولا الزين والحمد لله على سلامتك انت وأتمنى أن تكوني دائما في موفور الصحة والسعادة لك الف الف الف شكر , اصيلة انت يا رولا
ردود القراء
ساهرة المغربي -موضة ردود القراء التي فتحت أبوابها بعض الصحف الورقية والاليكترونية كشفت المستور والمخبأ في العقلية العربية. فبرزت تفاهات ما بعدها من تفاهات من بعض القراء وأبرزت أن القاريء العربي الجاد لا يرد ولا يعلق.
ردود القراء
ساهرة المغربي -موضة ردود القراء التي فتحت أبوابها بعض الصحف الورقية والاليكترونية كشفت المستور والمخبأ في العقلية العربية. فبرزت تفاهات ما بعدها من تفاهات من بعض القراء وأبرزت أن القاريء العربي الجاد لا يرد ولا يعلق.
هههههههههههههههههههه
مش فاكر -زعلانين ليه؟ حاجة غريبة حاجة غريبة
هههههههههههههههههههه
مش فاكر -زعلانين ليه؟ حاجة غريبة حاجة غريبة
ارهناب الفكر
محمد السكري -بغض النظر عن الدولة, سواء كانت مصر ام اي بلد عربي, لا تجد فيها مكانا لمناقشة الافكار بطريقة هادئة بناءة. ما اسهل سلطان التكفير واتهام اي واحد مخالف معنا في الرأي بالكفر, هذا مع العلم اننا لو دققنا فيما يقوله قد نجده هو نفسه ما نردده نحن. اننا شعوب لا تعرف غالبتنا اداب الحوار وحدوده. نثور اذا حرضنا احدوتجدنا دائما منقادين بل واكثر من هذا نعشق جلادينا ودائما جاهزين لنردد بالروح بالدم نفديك يازعيم. كما قال استاذنا الفاضل الدكتو النابولسي لقد مر الغرب بتلك الفترة التي كفرت فيها الكنيسة الكثير من الناس, ليس حبا في الله ولكن لكي ما يحافظوا علي كراسيهم وسلطاتهم. واليوم نجد نفس القصة تتكرر ولكن هذه المرة من بعض مشايخنا الافاضل الذين لم يتعظوا من اخطاء الكنيسة في عصور الظلام. المشكلة في رأييي تقبع في الفارق بين الفكر الغربي والفكر الشرقي. ان الغربي لا يتهاون في حريته ولا يريد اي انسان نتقض منها شيئا, ام نحن الشرقيين فلم نتعود معني الحرية ولم نتذوق طعمها ولهذا تجدنا دائما واقعين تحت سطوة اما الحكام او رجال الدين. يجب ان تتحرر مناهجنا التعليمية الي تطوير وتنمية القدرة علي التفكير في اولادنا وبناتنا. ان هناك شئ اسمه اللون الرمادي لان كل شئ ليس ابيض او اسود. يجب ان نتعلم ان نعيش مع بعضنا البعض علي الرغم من اي خلافات بيننا. يجب ان ننصر الحق للحق وليس لاجل اي اعتبارات اخري. يجب ان نتعلم ان الاستاذ الدكتور سيد القمني كاتب له مكانه وله فكر, وان مقاومة فكرة لا تكون بالتفكير ولكن بتفنيد اراءه بطريقة مهذبة وليس بالتهديد بقتله او قتل ابناءه, هذه اساليب العصابات وليست اساليب الناس المتمدينة. كل هذه الدوشة علي وزير الثقافة ود. قمني كان يمكن ان تتم بأساليب مهذبة لا تجريح فيها ولا تطاولا علي اشخاص فمن حق الكل ان يقول رأيه سواء متفقين ام مختلفين. ان الارهاب الفكري اسوأ من الارهاب الجسدي لاننا بهذا العمل نقطع شريان الحياة عن المجتمع متمثلا في مثقفيه.
ارهناب الفكر
محمد السكري -بغض النظر عن الدولة, سواء كانت مصر ام اي بلد عربي, لا تجد فيها مكانا لمناقشة الافكار بطريقة هادئة بناءة. ما اسهل سلطان التكفير واتهام اي واحد مخالف معنا في الرأي بالكفر, هذا مع العلم اننا لو دققنا فيما يقوله قد نجده هو نفسه ما نردده نحن. اننا شعوب لا تعرف غالبتنا اداب الحوار وحدوده. نثور اذا حرضنا احدوتجدنا دائما منقادين بل واكثر من هذا نعشق جلادينا ودائما جاهزين لنردد بالروح بالدم نفديك يازعيم. كما قال استاذنا الفاضل الدكتو النابولسي لقد مر الغرب بتلك الفترة التي كفرت فيها الكنيسة الكثير من الناس, ليس حبا في الله ولكن لكي ما يحافظوا علي كراسيهم وسلطاتهم. واليوم نجد نفس القصة تتكرر ولكن هذه المرة من بعض مشايخنا الافاضل الذين لم يتعظوا من اخطاء الكنيسة في عصور الظلام. المشكلة في رأييي تقبع في الفارق بين الفكر الغربي والفكر الشرقي. ان الغربي لا يتهاون في حريته ولا يريد اي انسان نتقض منها شيئا, ام نحن الشرقيين فلم نتعود معني الحرية ولم نتذوق طعمها ولهذا تجدنا دائما واقعين تحت سطوة اما الحكام او رجال الدين. يجب ان تتحرر مناهجنا التعليمية الي تطوير وتنمية القدرة علي التفكير في اولادنا وبناتنا. ان هناك شئ اسمه اللون الرمادي لان كل شئ ليس ابيض او اسود. يجب ان نتعلم ان نعيش مع بعضنا البعض علي الرغم من اي خلافات بيننا. يجب ان ننصر الحق للحق وليس لاجل اي اعتبارات اخري. يجب ان نتعلم ان الاستاذ الدكتور سيد القمني كاتب له مكانه وله فكر, وان مقاومة فكرة لا تكون بالتفكير ولكن بتفنيد اراءه بطريقة مهذبة وليس بالتهديد بقتله او قتل ابناءه, هذه اساليب العصابات وليست اساليب الناس المتمدينة. كل هذه الدوشة علي وزير الثقافة ود. قمني كان يمكن ان تتم بأساليب مهذبة لا تجريح فيها ولا تطاولا علي اشخاص فمن حق الكل ان يقول رأيه سواء متفقين ام مختلفين. ان الارهاب الفكري اسوأ من الارهاب الجسدي لاننا بهذا العمل نقطع شريان الحياة عن المجتمع متمثلا في مثقفيه.
عابد المال كالضب تاه
انا المسلم -انا اسمي المسلممسيد القمني رجل يؤمن بفشل الاسلام فى السياسةبل الاسلام عنده فاشل جله كثيرا يقول لك افغانستان و السودان والصومالهؤلا هم عنده المسلمين وتجاربهمو النجاح هو الغرب والصين اليابانقياسات ل معاير لها اساسافييقارن الضعيف بالقويفصفق له المجانين او الشواذ يصورالغرب ملائكة ......انا المسلم علي حسن بن حاجي عليمسلم بحريني
عابد المال كالضب تاه
انا المسلم -انا اسمي المسلممسيد القمني رجل يؤمن بفشل الاسلام فى السياسةبل الاسلام عنده فاشل جله كثيرا يقول لك افغانستان و السودان والصومالهؤلا هم عنده المسلمين وتجاربهمو النجاح هو الغرب والصين اليابانقياسات ل معاير لها اساسافييقارن الضعيف بالقويفصفق له المجانين او الشواذ يصورالغرب ملائكة ......انا المسلم علي حسن بن حاجي عليمسلم بحريني
شكرا على النصيحه ولك
د/ محمود حسن -أنا مصرى من دافعى الضرائب التى أخذ منها القمنى جائزته واوافق تماما على حرية الرأى والرد على الاراء المخالفه بالرأى أيضا ولكننى ضد أن تقوم الدوله بأعطاء أموالنا إلى من ينهشون سيرة النبى صلى الله عليه وسلم بالباطل ويقولون فى كتاباتهم أن دين الدوله الرسمى وهو الاسلام ماهو الا اختراع من عبد المطلب جد الرسول ليتمكن من سيطرة بنى هاشم على مكه ( راجع كتاب الحزب الهاشمى )والذين اعطوه الجائزه ماهم الا ثله لهم اراؤهم الخاصه المعاديه لهذا الدين قام بتعيينهم وزير الثقافه الذى هاجم الحجاب ولم يعتذر عن ذلك حتى الان ولكن اعتذر لاسرائيل من اجل كرسى اليونسكو
شكرا على النصيحه ولك
د/ محمود حسن -أنا مصرى من دافعى الضرائب التى أخذ منها القمنى جائزته واوافق تماما على حرية الرأى والرد على الاراء المخالفه بالرأى أيضا ولكننى ضد أن تقوم الدوله بأعطاء أموالنا إلى من ينهشون سيرة النبى صلى الله عليه وسلم بالباطل ويقولون فى كتاباتهم أن دين الدوله الرسمى وهو الاسلام ماهو الا اختراع من عبد المطلب جد الرسول ليتمكن من سيطرة بنى هاشم على مكه ( راجع كتاب الحزب الهاشمى )والذين اعطوه الجائزه ماهم الا ثله لهم اراؤهم الخاصه المعاديه لهذا الدين قام بتعيينهم وزير الثقافه الذى هاجم الحجاب ولم يعتذر عن ذلك حتى الان ولكن اعتذر لاسرائيل من اجل كرسى اليونسكو
ابداع وتكريم ومال
رولا الزين -تكريم المفكرين والادباء والشعراء هو سمة من سمات رقي الشعوب . ولا ضير مطلقا في ان يمنح المبدعون جوائز مالية تعينهم على الاستمتاع بعيش لا شظف فيه ولا عوز . وانا سعيدة جدا ان ارى ازديادا في عدد المؤسسات العربية الساعية لاسعاد أهل الفكر والادب والشعر . جائزة العويس والبابطين وجائزة الشيخ زايد للكتاب التي استحدثت منذ عهد قريب . و في تأبين الشاعر العراقي بدر شاكر السياب تمنى أحد المشاركين لو ان التكريم تم في حياة الشاعر وليس بعد موته . وهذا الاتجاه الايجابي تجاه المبدعين يقابله سلوك سلبي ظلامي فاشي من مثال هدر الخوميني لدم الكاتب سلمان رشدي . وكان أولى به حث الكتاب ممن أيدوا فتواه ان يؤلفوا ما يدحض ما اورده رشدي في كتابه (آيات شيطانية) كما فعل كتاب غربيون دحضوا ما ورد في كتاب ( شفرة دافنتشي ) للكاتب دان براون . وألفت العزيزة أنجي الى ان جان بول سارتر رفض استلام جائزة نوبل ثم عاد فطالب بها فمنعت عنه. والعلماء والادباء الامريكيون حصدوا وحدهم 34 في المئة من جوائز نوبل في فروعها كافة منذ انشائها حتى يومنا هذا .
ابداع وتكريم ومال
رولا الزين -تكريم المفكرين والادباء والشعراء هو سمة من سمات رقي الشعوب . ولا ضير مطلقا في ان يمنح المبدعون جوائز مالية تعينهم على الاستمتاع بعيش لا شظف فيه ولا عوز . وانا سعيدة جدا ان ارى ازديادا في عدد المؤسسات العربية الساعية لاسعاد أهل الفكر والادب والشعر . جائزة العويس والبابطين وجائزة الشيخ زايد للكتاب التي استحدثت منذ عهد قريب . و في تأبين الشاعر العراقي بدر شاكر السياب تمنى أحد المشاركين لو ان التكريم تم في حياة الشاعر وليس بعد موته . وهذا الاتجاه الايجابي تجاه المبدعين يقابله سلوك سلبي ظلامي فاشي من مثال هدر الخوميني لدم الكاتب سلمان رشدي . وكان أولى به حث الكتاب ممن أيدوا فتواه ان يؤلفوا ما يدحض ما اورده رشدي في كتابه (آيات شيطانية) كما فعل كتاب غربيون دحضوا ما ورد في كتاب ( شفرة دافنتشي ) للكاتب دان براون . وألفت العزيزة أنجي الى ان جان بول سارتر رفض استلام جائزة نوبل ثم عاد فطالب بها فمنعت عنه. والعلماء والادباء الامريكيون حصدوا وحدهم 34 في المئة من جوائز نوبل في فروعها كافة منذ انشائها حتى يومنا هذا .
مصر المفارقات !
سليم العبيدي -يقف الراصد المحايد مندهشاً أمام مفارقات مصر !مصر التي أنجبت أم كلثوم و عبد الوهاب و أحمد شوقي و طه حسين و نجيب محفوظ و أحمد زويل و سيد القمني وووو.......و القائمة تطول هي نفس مصر التي ترعرع فيها حزب الإخوان المسلمين الأعوج صنيعة بريطانيا ! و كذلك أنجبت من ساؤا و يسيؤا لمصر من أمثال أبو أيوب المصري الذي يطلق على نفسه أحياناً أبو حمزه المهاجر صنيعة الإرهابي أيمن الظواهري ولا يفوتني أن أذكر من يسيؤا جداً الى سمعة مصر من أمثال القومجي مصطفى بكري و الإرهابي أبو حمزة المصري حتى صح إستذكار وصف المتنبي لمصر حيث قال : و ماذا بمصر من المضحكات و لكنه ضحكٌ كالبكا !إن سيد القمني هو نفحة زكية الطعم أمام اخرين مثل المحامي عثمان الذي يريد أن يقيم الدنيا حول خطر المد الشيعي في مصر و كأن المذهب الشيعي وباء متناسياً أنه مذهب آل بيت رسول الله صلى الله عليه و على آله.
مصر المفارقات !
سليم العبيدي -يقف الراصد المحايد مندهشاً أمام مفارقات مصر !مصر التي أنجبت أم كلثوم و عبد الوهاب و أحمد شوقي و طه حسين و نجيب محفوظ و أحمد زويل و سيد القمني وووو.......و القائمة تطول هي نفس مصر التي ترعرع فيها حزب الإخوان المسلمين الأعوج صنيعة بريطانيا ! و كذلك أنجبت من ساؤا و يسيؤا لمصر من أمثال أبو أيوب المصري الذي يطلق على نفسه أحياناً أبو حمزه المهاجر صنيعة الإرهابي أيمن الظواهري ولا يفوتني أن أذكر من يسيؤا جداً الى سمعة مصر من أمثال القومجي مصطفى بكري و الإرهابي أبو حمزة المصري حتى صح إستذكار وصف المتنبي لمصر حيث قال : و ماذا بمصر من المضحكات و لكنه ضحكٌ كالبكا !إن سيد القمني هو نفحة زكية الطعم أمام اخرين مثل المحامي عثمان الذي يريد أن يقيم الدنيا حول خطر المد الشيعي في مصر و كأن المذهب الشيعي وباء متناسياً أنه مذهب آل بيت رسول الله صلى الله عليه و على آله.
مصر
مصري شريف -هذا الهجوم على المصريين غير مقبول فمصر كانت ولا زالت أحد أكبر وأعظم أعمدة الحضارة
مصر
مصري شريف -هذا الهجوم على المصريين غير مقبول فمصر كانت ولا زالت أحد أكبر وأعظم أعمدة الحضارة
سيد القمنى الى اين..
م.محمد -العلماء لايكفرون احد ولاكن لقد كفرةالله فى كتابه فالذى يكفر بحرف من القرآن كفربية كلهفهو يلجأ لذللك ليكون طوعا للدوله ولوزير الثقافة والجمعيات القبطية ارجع الى الله د سيد
سيد القمنى الى اين..
م.محمد -العلماء لايكفرون احد ولاكن لقد كفرةالله فى كتابه فالذى يكفر بحرف من القرآن كفربية كلهفهو يلجأ لذللك ليكون طوعا للدوله ولوزير الثقافة والجمعيات القبطية ارجع الى الله د سيد
المصريون عقلاء
محمود -عندما يطالب الشعب المصري بسحب جائزة من مفكر ما فهذا حق أصلي للشعب ولا يمكن القول بأنهم غير عقلاء بل ان مصر هي ام الجوائز وام النخب وام الفكر والحضارة
المصريون عقلاء
محمود -عندما يطالب الشعب المصري بسحب جائزة من مفكر ما فهذا حق أصلي للشعب ولا يمكن القول بأنهم غير عقلاء بل ان مصر هي ام الجوائز وام النخب وام الفكر والحضارة
الدين وأعداءه
عيسى -سيدي أن الهجوم على السيد القمني هو بسبب الخوف من أفكاره العلمية و دفاعه عن الدين المحمدي بالعلم و المنطق و بألأخص هجومه المسبب على الفكر الصهيوني و الكذب اليهودي.و هذا ألأخير هو الدافع الأساس للعمائم و حملتهم على القمني و كل من يعادي و يفضح كذب اليهود و تزويرهم التاريخ
الدين وأعداءه
عيسى -سيدي أن الهجوم على السيد القمني هو بسبب الخوف من أفكاره العلمية و دفاعه عن الدين المحمدي بالعلم و المنطق و بألأخص هجومه المسبب على الفكر الصهيوني و الكذب اليهودي.و هذا ألأخير هو الدافع الأساس للعمائم و حملتهم على القمني و كل من يعادي و يفضح كذب اليهود و تزويرهم التاريخ
حراك ثقافي وزخم تاري
أحمد صلاح -الأستاذ شاكر النابلسي اتابع مقالاته منذ مدة واجده دوما يهاجم مصر ولا يخلو مقالا له الا ويهاجم بسبب او بدون سبب . مقاله الذي قراناه منذ لحظات به أخطاء تاريخية فادحة لا تصدر من مثقف بدرجة قارئ كما ان به بعض السفسطة واستعراض للعضلات يستطيع أن ياتي بها من خلال الانترنت وليس من خلال ذاكرته القرائية . يا شاكر باشا . سيد القمني الخلاف معه فكري بحت وليس بوليسي واذا كنت تحب ان اذكر لك دولا عربية تعمل باسلوب محاكم التفتيش فارجوك جهز جعبتك ولكننا في مصر نتختلف ونتشاجر فكريا ويبدو أنك مهووس بالتجربة الغربية تلك التجربة التي حاولت منع كتاب شيفرة دافنشي وكتبت تسئ عن السيدة عائشة وغيرها من الأفكار التي لا يقبلها اي مسلم أو مسيحي عربي أما القمني فهو مجرد كاتب مجتهد يعشق الاضواء وفقط أما انت فمازلت مجهولا
حراك ثقافي وزخم تاري
أحمد صلاح -الأستاذ شاكر النابلسي اتابع مقالاته منذ مدة واجده دوما يهاجم مصر ولا يخلو مقالا له الا ويهاجم بسبب او بدون سبب . مقاله الذي قراناه منذ لحظات به أخطاء تاريخية فادحة لا تصدر من مثقف بدرجة قارئ كما ان به بعض السفسطة واستعراض للعضلات يستطيع أن ياتي بها من خلال الانترنت وليس من خلال ذاكرته القرائية . يا شاكر باشا . سيد القمني الخلاف معه فكري بحت وليس بوليسي واذا كنت تحب ان اذكر لك دولا عربية تعمل باسلوب محاكم التفتيش فارجوك جهز جعبتك ولكننا في مصر نتختلف ونتشاجر فكريا ويبدو أنك مهووس بالتجربة الغربية تلك التجربة التي حاولت منع كتاب شيفرة دافنشي وكتبت تسئ عن السيدة عائشة وغيرها من الأفكار التي لا يقبلها اي مسلم أو مسيحي عربي أما القمني فهو مجرد كاتب مجتهد يعشق الاضواء وفقط أما انت فمازلت مجهولا
الدين وأعداءه
عيسى -الرد مكرر
الدين وأعداءه
عيسى -الرد مكرر
هل هناك اضافة
منير محمد صلاح الدين -نعم اني أنتمي الي التيار الليبرالي كما يدعي أخرون فأعتراضي علي ترشيح د/ سيد القمني لجائزة الدولة لكونة لم يضف شىء يحتذي بة فهو ليس الشيخ الجليل علي عبد الرازق ولا هو طة حسين أو من علي شاكلتهم الذين اثرو الحياة الثقافية والدينيةفى مصر بتفكير مختلف وحقائق مدونةأما (القمني)فحكمي علية من خلال قرأتي لكتبة وليس من تأثير اصحاب الهوس الديني فهو منكر النبوة ومؤلف من عندياتة (موسى وآخر ملوك تل العمارنة)ضاربابعرض الحائط المدونات المكتوبة وكثيرا من كتاباتة لا ترقي الي الأدب أو الفكر المستنير بل تشكيك فى كل شىء حتي فى الخالق فكيف يكون لدية حس أو فكر ينطوي علي أضافة للبشرية طبعا لا شء وهذا ليس راي فقط بل راي معظم الليبراليين والعلمانيين
هل هناك اضافة
منير محمد صلاح الدين -نعم اني أنتمي الي التيار الليبرالي كما يدعي أخرون فأعتراضي علي ترشيح د/ سيد القمني لجائزة الدولة لكونة لم يضف شىء يحتذي بة فهو ليس الشيخ الجليل علي عبد الرازق ولا هو طة حسين أو من علي شاكلتهم الذين اثرو الحياة الثقافية والدينيةفى مصر بتفكير مختلف وحقائق مدونةأما (القمني)فحكمي علية من خلال قرأتي لكتبة وليس من تأثير اصحاب الهوس الديني فهو منكر النبوة ومؤلف من عندياتة (موسى وآخر ملوك تل العمارنة)ضاربابعرض الحائط المدونات المكتوبة وكثيرا من كتاباتة لا ترقي الي الأدب أو الفكر المستنير بل تشكيك فى كل شىء حتي فى الخالق فكيف يكون لدية حس أو فكر ينطوي علي أضافة للبشرية طبعا لا شء وهذا ليس راي فقط بل راي معظم الليبراليين والعلمانيين
أين الخطأ
رولا الزين -اتمنى على من يستهجن قناعات سيد القمني ان يجادله في آرائه علانية فوق صفحات المجلات المتخصصة او على موقع ايلاف ان هي سمحت بذلك . والامام الشافعي نفسه لم يزعم امتلاك الحقيقة كاملة بل قال ( رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ) .وقد جادلت السيدة عائشة النبي في حقه في الزواج من زينب بنت جحش بجرأة كبيرة .والامام ابو حامد الغزالي حجة الاسلام أخطأ حين سفه آراء الشيعة نزولا عند رغبة الحاكم فأنبه ضميره بعد ذلك وعاقب نفسه بتنظيف الجامع الاموي مدة طويلة . و لا اريد بذلك ان اعلن ان آراء سيد القمني صحيحة او باطلة . المهم ان يجاز للناس عرض الاشكاليات الدينية على عقولهم المتحررة من الموانع المستحدثة وان يباح لهم ابداء آرائهم واجتهاداتهم . وللشيعة الاسماعيليين افضال كبيرة على مصر فهم من بنوا الازهر ولم يكرهوا المصريين على اعتناق مذهبهم و أثروا الفكر الاسلامي باجتهادات قيمة ورفيعة المستوى كما جلبوا لمصر ازدهارا اقتصاديا غير مسبوق في تاريخها .
أين الخطأ
رولا الزين -اتمنى على من يستهجن قناعات سيد القمني ان يجادله في آرائه علانية فوق صفحات المجلات المتخصصة او على موقع ايلاف ان هي سمحت بذلك . والامام الشافعي نفسه لم يزعم امتلاك الحقيقة كاملة بل قال ( رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ) .وقد جادلت السيدة عائشة النبي في حقه في الزواج من زينب بنت جحش بجرأة كبيرة .والامام ابو حامد الغزالي حجة الاسلام أخطأ حين سفه آراء الشيعة نزولا عند رغبة الحاكم فأنبه ضميره بعد ذلك وعاقب نفسه بتنظيف الجامع الاموي مدة طويلة . و لا اريد بذلك ان اعلن ان آراء سيد القمني صحيحة او باطلة . المهم ان يجاز للناس عرض الاشكاليات الدينية على عقولهم المتحررة من الموانع المستحدثة وان يباح لهم ابداء آرائهم واجتهاداتهم . وللشيعة الاسماعيليين افضال كبيرة على مصر فهم من بنوا الازهر ولم يكرهوا المصريين على اعتناق مذهبهم و أثروا الفكر الاسلامي باجتهادات قيمة ورفيعة المستوى كما جلبوا لمصر ازدهارا اقتصاديا غير مسبوق في تاريخها .
دي مصر ياللي بتكتب
مصراوي -انا بتكلم وبقول للي مش عاجبه المصريين ..... مصر دي ام الدنيا وشعبها بيعرف يميز بين اللي بيخدموا الدين وبين اللي بيسيؤا للدين .... وبقول للي بيقول غير كده انت اللي مش عاقل وانت اللي ما تعرفش قيمة مصر ....... بس الحق مش عليك الحق عللي بينشر لك كتاباتك اللي بتسيء لمصر وأهلها
دي مصر ياللي بتكتب
مصراوي -انا بتكلم وبقول للي مش عاجبه المصريين ..... مصر دي ام الدنيا وشعبها بيعرف يميز بين اللي بيخدموا الدين وبين اللي بيسيؤا للدين .... وبقول للي بيقول غير كده انت اللي مش عاقل وانت اللي ما تعرفش قيمة مصر ....... بس الحق مش عليك الحق عللي بينشر لك كتاباتك اللي بتسيء لمصر وأهلها
to 11: Fayez
Ralf the Egyptian -Once a loser is always a loser
to 11: Fayez
Ralf the Egyptian -Once a loser is always a loser
مناخ عن مناخ يختلف
إنجي -العزيزة رولا الزين: أعلم بجائزة سلطان بن علي العويس وقبل وفاته شرفت يوماً بلقائه في دبي وهو شخصية فريدة من نوعها كان الراحل( تاجر ماهر أحبته الثقافة) وكرأي شخصي أحترم جائزته الثقافية وأقدر جائزة (هؤلاء أسعدوا الناس) والتي تعتبر خارج إطار الجائزة الثقافية رغم خضوعها للنسبية وما قصدت التقليل من شأن الجوائز أو ممن نالها ولكن ما قصدته هو المناخ الثقافي النخبوي الحالي في مصر ليس أهلاً لتقديم الجوائز في الوقت الحاضر فما خلف الكواليس لهو أعظم كذلك فإننا كشعوب عربية منا من إعتاد صنع الآلهه والكبار وإحتكار المطلق الثقافي ومن ثم ما ينطق عن هواهم فهو مُقدس لديهم مما يمنع حرية الحوار ومنهجية البحث لهذا أقول وربما لست على صواب حينما نتحرر من العبودية النخبوية الأبوية بعدها نستطيع أن نقدم الجوائز ونتفهمها ولا تنعكس سلباً علينا ملاحظة : في يوم ما إنتقدت القمني فظن أني ممن ينقدهم في كتاباته ؟! في حين أن القمة المثقفة أحق بالنقد قبل القاعدة(كلاهما شربا من ماء نيل واحد) أعني كلاهما نتاج لثقافة تتحسس خطاها في الظلام فعلى المثقف طرح السؤال وليس على المُتلقي سوى البحث وليس عليه الإجابة في الحال كما ليس دائما كل ما يلمع ذهباً فهناك أبعاد كما هناك فرق بين (نوبل السادات) - ونوبل أحمد زويل)
مناخ عن مناخ يختلف
إنجي -العزيزة رولا الزين: أعلم بجائزة سلطان بن علي العويس وقبل وفاته شرفت يوماً بلقائه في دبي وهو شخصية فريدة من نوعها كان الراحل( تاجر ماهر أحبته الثقافة) وكرأي شخصي أحترم جائزته الثقافية وأقدر جائزة (هؤلاء أسعدوا الناس) والتي تعتبر خارج إطار الجائزة الثقافية رغم خضوعها للنسبية وما قصدت التقليل من شأن الجوائز أو ممن نالها ولكن ما قصدته هو المناخ الثقافي النخبوي الحالي في مصر ليس أهلاً لتقديم الجوائز في الوقت الحاضر فما خلف الكواليس لهو أعظم كذلك فإننا كشعوب عربية منا من إعتاد صنع الآلهه والكبار وإحتكار المطلق الثقافي ومن ثم ما ينطق عن هواهم فهو مُقدس لديهم مما يمنع حرية الحوار ومنهجية البحث لهذا أقول وربما لست على صواب حينما نتحرر من العبودية النخبوية الأبوية بعدها نستطيع أن نقدم الجوائز ونتفهمها ولا تنعكس سلباً علينا ملاحظة : في يوم ما إنتقدت القمني فظن أني ممن ينقدهم في كتاباته ؟! في حين أن القمة المثقفة أحق بالنقد قبل القاعدة(كلاهما شربا من ماء نيل واحد) أعني كلاهما نتاج لثقافة تتحسس خطاها في الظلام فعلى المثقف طرح السؤال وليس على المُتلقي سوى البحث وليس عليه الإجابة في الحال كما ليس دائما كل ما يلمع ذهباً فهناك أبعاد كما هناك فرق بين (نوبل السادات) - ونوبل أحمد زويل)
الى رولا الزين
محمد منصور -اقد حاول احد الارهابيين الهاربين من حكم قضائى جنائى صدر ضده فى مصر وهرب الى لندن بلد الحرية وافتتح كيانا هلاميا يسمى;مركز المقريزى للدراسات ; ويمكن مشاهدة هذا المدعو بهشام السباعى فيما يشبه المناظرة مع الدكتور سيد القمنى على موقع اليوتيوب واعتقد انها كانت اجزاء من حلقة عرضت فى قناة ا القطرية و كالعادة حاول مقدم البرناج مقاطعة د. القمنى ولكن رسالته كانت قد وصلت ،لا تفوتك .نقطة اخيرة الى الى الاخ عبد الباسط افندى والآخر المدعو الوزير انتو مبتزهقوش يعنى هى دى ارائكم فعلا ولا انتم بتحاولو تستفزو الناس بس ، اصل مش معقول انكم تكونو بتتكلمو جد والا بقى ربنا يعينكم ويعيننا
الى رولا الزين
محمد منصور -اقد حاول احد الارهابيين الهاربين من حكم قضائى جنائى صدر ضده فى مصر وهرب الى لندن بلد الحرية وافتتح كيانا هلاميا يسمى;مركز المقريزى للدراسات ; ويمكن مشاهدة هذا المدعو بهشام السباعى فيما يشبه المناظرة مع الدكتور سيد القمنى على موقع اليوتيوب واعتقد انها كانت اجزاء من حلقة عرضت فى قناة ا القطرية و كالعادة حاول مقدم البرناج مقاطعة د. القمنى ولكن رسالته كانت قد وصلت ،لا تفوتك .نقطة اخيرة الى الى الاخ عبد الباسط افندى والآخر المدعو الوزير انتو مبتزهقوش يعنى هى دى ارائكم فعلا ولا انتم بتحاولو تستفزو الناس بس ، اصل مش معقول انكم تكونو بتتكلمو جد والا بقى ربنا يعينكم ويعيننا
الى رولا الزين
محمد منصور -اقد حاول احد الارهابيين الهاربين من حكم قضائى جنائى صدر ضده فى مصر وهرب الى لندن بلد الحرية وافتتح كيانا هلاميا يسمى;مركز المقريزى للدراسات ; ويمكن مشاهدة هذا المدعو بهشام السباعى فيما يشبه المناظرة مع الدكتور سيد القمنى على موقع اليوتيوب واعتقد انها كانت اجزاء من حلقة عرضت فى قناة ا القطرية و كالعادة حاول مقدم البرناج مقاطعة د. القمنى ولكن رسالته كانت قد وصلت ،لا تفوتك .نقطة اخيرة الى الى الاخ عبد الباسط افندى والآخر المدعو الوزير انتو مبتزهقوش يعنى هى دى ارائكم فعلا ولا انتم بتحاولو تستفزو الناس بس ، اصل مش معقول انكم تكونو بتتكلمو جد والا بقى ربنا يعينكم ويعيننا
الى رولا الزين
محمد منصور -اقد حاول احد الارهابيين الهاربين من حكم قضائى جنائى صدر ضده فى مصر وهرب الى لندن بلد الحرية وافتتح كيانا هلاميا يسمى;مركز المقريزى للدراسات ; ويمكن مشاهدة هذا المدعو بهشام السباعى فيما يشبه المناظرة مع الدكتور سيد القمنى على موقع اليوتيوب واعتقد انها كانت اجزاء من حلقة عرضت فى قناة ا القطرية و كالعادة حاول مقدم البرناج مقاطعة د. القمنى ولكن رسالته كانت قد وصلت ،لا تفوتك .نقطة اخيرة الى الى الاخ عبد الباسط افندى والآخر المدعو الوزير انتو مبتزهقوش يعنى هى دى ارائكم فعلا ولا انتم بتحاولو تستفزو الناس بس ، اصل مش معقول انكم تكونو بتتكلمو جد والا بقى ربنا يعينكم ويعيننا
قال بيكتبوا قال
داليا -مصر حتبقى غصبن عنكو هيه الحضارة ... ولو حكيتو عنا متشددين أو أصوليين نقول احنا اللي بنشد على الحضارة واحنا الأصليين ومصر للي ميعرفهاش وميستاهلش يدوس على أرضها هيه ام الدنيا وشعبها احسن ناس والقمني والكيلاني دول بيحاولوا يسيئوا لدينا وحضارتنا وبيعملوا نفسهم منفتحين وهما قد ما انفتحوا فقدوا كل الأبواب وصاروا بدون هوية... واحنا دينا الاسلام وهويتنا مصر وشعارنا الاسلام وحيبقى كده
قال بيكتبوا قال
داليا -مصر حتبقى غصبن عنكو هيه الحضارة ... ولو حكيتو عنا متشددين أو أصوليين نقول احنا اللي بنشد على الحضارة واحنا الأصليين ومصر للي ميعرفهاش وميستاهلش يدوس على أرضها هيه ام الدنيا وشعبها احسن ناس والقمني والكيلاني دول بيحاولوا يسيئوا لدينا وحضارتنا وبيعملوا نفسهم منفتحين وهما قد ما انفتحوا فقدوا كل الأبواب وصاروا بدون هوية... واحنا دينا الاسلام وهويتنا مصر وشعارنا الاسلام وحيبقى كده
قال بيكتبوا قال
داليا -مصر حتبقى غصبن عنكو هيه الحضارة ... ولو حكيتو عنا متشددين أو أصوليين نقول احنا اللي بنشد على الحضارة واحنا الأصليين ومصر للي ميعرفهاش وميستاهلش يدوس على أرضها هيه ام الدنيا وشعبها احسن ناس والقمني والكيلاني دول بيحاولوا يسيئوا لدينا وحضارتنا وبيعملوا نفسهم منفتحين وهما قد ما انفتحوا فقدوا كل الأبواب وصاروا بدون هوية... واحنا دينا الاسلام وهويتنا مصر وشعارنا الاسلام وحيبقى كده
قال بيكتبوا قال
داليا -مصر حتبقى غصبن عنكو هيه الحضارة ... ولو حكيتو عنا متشددين أو أصوليين نقول احنا اللي بنشد على الحضارة واحنا الأصليين ومصر للي ميعرفهاش وميستاهلش يدوس على أرضها هيه ام الدنيا وشعبها احسن ناس والقمني والكيلاني دول بيحاولوا يسيئوا لدينا وحضارتنا وبيعملوا نفسهم منفتحين وهما قد ما انفتحوا فقدوا كل الأبواب وصاروا بدون هوية... واحنا دينا الاسلام وهويتنا مصر وشعارنا الاسلام وحيبقى كده
لم يقصد الأساءة
منال حسين -كلامك صح ميه فى الميه يا استاذ شاكر ان مصر حاليا بتعيش عصر الظلمة الفكرية حتى الأخر لم نعد نتقبله . بنحرق بيوت البهائيين ولا نتقبل حقوق المسيحيين .البلد فى حالة انحدار فكرى رهيب .. بالرغم من انك لم تقصد الأساءة لمصر الا ان الأخرين لم يتقبلوا مجرد وصفك للحقيقة ومجرد رأيك
لم يقصد الأساءة
منال حسين -كلامك صح ميه فى الميه يا استاذ شاكر ان مصر حاليا بتعيش عصر الظلمة الفكرية حتى الأخر لم نعد نتقبله . بنحرق بيوت البهائيين ولا نتقبل حقوق المسيحيين .البلد فى حالة انحدار فكرى رهيب .. بالرغم من انك لم تقصد الأساءة لمصر الا ان الأخرين لم يتقبلوا مجرد وصفك للحقيقة ومجرد رأيك
لم يقصد الأساءة
منال حسين -كلامك صح ميه فى الميه يا استاذ شاكر ان مصر حاليا بتعيش عصر الظلمة الفكرية حتى الأخر لم نعد نتقبله . بنحرق بيوت البهائيين ولا نتقبل حقوق المسيحيين .البلد فى حالة انحدار فكرى رهيب .. بالرغم من انك لم تقصد الأساءة لمصر الا ان الأخرين لم يتقبلوا مجرد وصفك للحقيقة ومجرد رأيك
لم يقصد الأساءة
منال حسين -كلامك صح ميه فى الميه يا استاذ شاكر ان مصر حاليا بتعيش عصر الظلمة الفكرية حتى الأخر لم نعد نتقبله . بنحرق بيوت البهائيين ولا نتقبل حقوق المسيحيين .البلد فى حالة انحدار فكرى رهيب .. بالرغم من انك لم تقصد الأساءة لمصر الا ان الأخرين لم يتقبلوا مجرد وصفك للحقيقة ومجرد رأيك
مصركانت والعراق ولكن
س . السندي -لنتأمل مصر الحضارة وعراق الحضارات بالعودة إلى الوراء ، والواقع ألمزري اليوم اللذي يعيشه هذان البلدان ، فمصر عاشت وعيشت ماحولها في السنوات السبع العجاف ، والعراق إذا تمرد نهراه لأغرقت الجبال ، وسؤالي لماذا كل هذا ومن السبب ، واللبيب سيجد السبب ، وعندها يبطل العجب ، فلي كل الدول والحضارات فصول سود ، أما أن تمتد تلك الفصول السود بنا إلى ما لانهاية ، فلابد من البحث عن السبب ، بعقلية المواطن الباحث المخلص
مصركانت والعراق ولكن
س . السندي -لنتأمل مصر الحضارة وعراق الحضارات بالعودة إلى الوراء ، والواقع ألمزري اليوم اللذي يعيشه هذان البلدان ، فمصر عاشت وعيشت ماحولها في السنوات السبع العجاف ، والعراق إذا تمرد نهراه لأغرقت الجبال ، وسؤالي لماذا كل هذا ومن السبب ، واللبيب سيجد السبب ، وعندها يبطل العجب ، فلي كل الدول والحضارات فصول سود ، أما أن تمتد تلك الفصول السود بنا إلى ما لانهاية ، فلابد من البحث عن السبب ، بعقلية المواطن الباحث المخلص
مصركانت والعراق ولكن
س . السندي -لنتأمل مصر الحضارة وعراق الحضارات بالعودة إلى الوراء ، والواقع ألمزري اليوم اللذي يعيشه هذان البلدان ، فمصر عاشت وعيشت ماحولها في السنوات السبع العجاف ، والعراق إذا تمرد نهراه لأغرقت الجبال ، وسؤالي لماذا كل هذا ومن السبب ، واللبيب سيجد السبب ، وعندها يبطل العجب ، فلي كل الدول والحضارات فصول سود ، أما أن تمتد تلك الفصول السود بنا إلى ما لانهاية ، فلابد من البحث عن السبب ، بعقلية المواطن الباحث المخلص
مصركانت والعراق ولكن
س . السندي -لنتأمل مصر الحضارة وعراق الحضارات بالعودة إلى الوراء ، والواقع ألمزري اليوم اللذي يعيشه هذان البلدان ، فمصر عاشت وعيشت ماحولها في السنوات السبع العجاف ، والعراق إذا تمرد نهراه لأغرقت الجبال ، وسؤالي لماذا كل هذا ومن السبب ، واللبيب سيجد السبب ، وعندها يبطل العجب ، فلي كل الدول والحضارات فصول سود ، أما أن تمتد تلك الفصول السود بنا إلى ما لانهاية ، فلابد من البحث عن السبب ، بعقلية المواطن الباحث المخلص
موقف نبيل وشفاف
مصطفى القاضي -هذا المقال يدل دلالة واضحة على نبل الكاتب وشفافيته. فبالرغم من اختلاف النابلسي مع القمني فكرياً إلا أنه في هذا المقال يدافع عن حق القمني في إبدأء آرائه في مختلف الموضوعات. نحن بحاجة شديدة الى مثل هذه القيم النبيلة والأخلاق الكريمة لمثقفينا الذين لا يترددون في استعمال سكاكينهم عندما يبرك الجمل!!!
موقف نبيل وشفاف
مصطفى القاضي -هذا المقال يدل دلالة واضحة على نبل الكاتب وشفافيته. فبالرغم من اختلاف النابلسي مع القمني فكرياً إلا أنه في هذا المقال يدافع عن حق القمني في إبدأء آرائه في مختلف الموضوعات. نحن بحاجة شديدة الى مثل هذه القيم النبيلة والأخلاق الكريمة لمثقفينا الذين لا يترددون في استعمال سكاكينهم عندما يبرك الجمل!!!
موقف نبيل وشفاف
مصطفى القاضي -هذا المقال يدل دلالة واضحة على نبل الكاتب وشفافيته. فبالرغم من اختلاف النابلسي مع القمني فكرياً إلا أنه في هذا المقال يدافع عن حق القمني في إبدأء آرائه في مختلف الموضوعات. نحن بحاجة شديدة الى مثل هذه القيم النبيلة والأخلاق الكريمة لمثقفينا الذين لا يترددون في استعمال سكاكينهم عندما يبرك الجمل!!!
موقف نبيل وشفاف
مصطفى القاضي -هذا المقال يدل دلالة واضحة على نبل الكاتب وشفافيته. فبالرغم من اختلاف النابلسي مع القمني فكرياً إلا أنه في هذا المقال يدافع عن حق القمني في إبدأء آرائه في مختلف الموضوعات. نحن بحاجة شديدة الى مثل هذه القيم النبيلة والأخلاق الكريمة لمثقفينا الذين لا يترددون في استعمال سكاكينهم عندما يبرك الجمل!!!
مؤسف يا مصر الاسلام
الايلافي -كيف تمنح دولة مصر الاسلامية الجائزة لمن يطعن في دين محمد صلى الله عليه وسلم ويدعي انه ليس نبيا مرسلا من الله عزو جل ولكنه من صنع عمه ابي طالب ؟!! كيف تمنح مصر الاسلام الجائزة لمن يقول ان القرآن العظيم الموحى به من لدن رب العالمين على قلب محمد سيد المرسلين هو منتج ثقافي ؟!! وهو بعد ذلك يشكك في السنة القولية والفعلية للرسول الكريم ويشوه التاريخ الاسلامي ويسخر من ائمة المسلمين ودعاتهم وقضاتهم ؟!! هل هذا معقول يامصر العروبة والاسلام ؟!!!
مؤسف يا مصر الاسلام
الايلافي -كيف تمنح دولة مصر الاسلامية الجائزة لمن يطعن في دين محمد صلى الله عليه وسلم ويدعي انه ليس نبيا مرسلا من الله عزو جل ولكنه من صنع عمه ابي طالب ؟!! كيف تمنح مصر الاسلام الجائزة لمن يقول ان القرآن العظيم الموحى به من لدن رب العالمين على قلب محمد سيد المرسلين هو منتج ثقافي ؟!! وهو بعد ذلك يشكك في السنة القولية والفعلية للرسول الكريم ويشوه التاريخ الاسلامي ويسخر من ائمة المسلمين ودعاتهم وقضاتهم ؟!! هل هذا معقول يامصر العروبة والاسلام ؟!!!
مؤسف يا مصر الاسلام
الايلافي -كيف تمنح دولة مصر الاسلامية الجائزة لمن يطعن في دين محمد صلى الله عليه وسلم ويدعي انه ليس نبيا مرسلا من الله عزو جل ولكنه من صنع عمه ابي طالب ؟!! كيف تمنح مصر الاسلام الجائزة لمن يقول ان القرآن العظيم الموحى به من لدن رب العالمين على قلب محمد سيد المرسلين هو منتج ثقافي ؟!! وهو بعد ذلك يشكك في السنة القولية والفعلية للرسول الكريم ويشوه التاريخ الاسلامي ويسخر من ائمة المسلمين ودعاتهم وقضاتهم ؟!! هل هذا معقول يامصر العروبة والاسلام ؟!!!
مؤسف يا مصر الاسلام
الايلافي -كيف تمنح دولة مصر الاسلامية الجائزة لمن يطعن في دين محمد صلى الله عليه وسلم ويدعي انه ليس نبيا مرسلا من الله عزو جل ولكنه من صنع عمه ابي طالب ؟!! كيف تمنح مصر الاسلام الجائزة لمن يقول ان القرآن العظيم الموحى به من لدن رب العالمين على قلب محمد سيد المرسلين هو منتج ثقافي ؟!! وهو بعد ذلك يشكك في السنة القولية والفعلية للرسول الكريم ويشوه التاريخ الاسلامي ويسخر من ائمة المسلمين ودعاتهم وقضاتهم ؟!! هل هذا معقول يامصر العروبة والاسلام ؟!!!
الى س.السندي (44).
الحكيم البابلي . -قولي لهم السبب سيدتي ، إرفعي صوتك وإلسعي به عقولهم المتكلسة ، فالرمزية ليست سهلة على من يفكر بعقل غيره . نعم سيدتي .. فقد كانت أول الحضارات في العراق ومصر ، إلى أن جاء غول الديانات الذي إبتلعنا وحضاراتنا ، ولا زلنا ننسحق في أمعائه مع حوامض المقدس ، وقريباً ما نُلفَضُ كنجس متحلل على قارعة رصيف الحياة . تحياتي .
الى س.السندي (44).
الحكيم البابلي . -قولي لهم السبب سيدتي ، إرفعي صوتك وإلسعي به عقولهم المتكلسة ، فالرمزية ليست سهلة على من يفكر بعقل غيره . نعم سيدتي .. فقد كانت أول الحضارات في العراق ومصر ، إلى أن جاء غول الديانات الذي إبتلعنا وحضاراتنا ، ولا زلنا ننسحق في أمعائه مع حوامض المقدس ، وقريباً ما نُلفَضُ كنجس متحلل على قارعة رصيف الحياة . تحياتي .
الى س.السندي (44).
الحكيم البابلي . -قولي لهم السبب سيدتي ، إرفعي صوتك وإلسعي به عقولهم المتكلسة ، فالرمزية ليست سهلة على من يفكر بعقل غيره . نعم سيدتي .. فقد كانت أول الحضارات في العراق ومصر ، إلى أن جاء غول الديانات الذي إبتلعنا وحضاراتنا ، ولا زلنا ننسحق في أمعائه مع حوامض المقدس ، وقريباً ما نُلفَضُ كنجس متحلل على قارعة رصيف الحياة . تحياتي .
الى س.السندي (44).
الحكيم البابلي . -قولي لهم السبب سيدتي ، إرفعي صوتك وإلسعي به عقولهم المتكلسة ، فالرمزية ليست سهلة على من يفكر بعقل غيره . نعم سيدتي .. فقد كانت أول الحضارات في العراق ومصر ، إلى أن جاء غول الديانات الذي إبتلعنا وحضاراتنا ، ولا زلنا ننسحق في أمعائه مع حوامض المقدس ، وقريباً ما نُلفَضُ كنجس متحلل على قارعة رصيف الحياة . تحياتي .
المعلم مجدي
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ، كل إنسان حر بإعتناق اي دين، او عقيده ، يؤمن بها بعقله ، وقلبه ، وروحه، بلاإكراه ، ولافرض ، ولا تهديد ولا قوه ، ولا خداع، ولا إستغلال، وبكامل إرادته ،وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه:(لا إكراه في الدين)،(لكم دينكم ولي دين)،(من يهتدي فلنفسه،ومن يضل فعليها)،(إنما انت مبشر،لست عليهم بمسيطر)،(إنما عليك البلاغ)، فكل إنسان سيسأل عن إختياره، وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل المشكله تكمن في بعض الناس، أصحاب النفوس المريضه، والذين لا يحركهم الا الحقد والكراهيه والعنصريه، والذين يتخفون تحت ستار...حرية الرأي...الديمقراطيه...حقوق الانسان....قبول الاخر...وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامر لا يؤمنون بها، إلا في حالات إنتقائيه، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم، وعقولهم المريضه، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه، والمشبوهه.إن ما قلناه سابقا، ينطبق بدقه على كاتب المقال، (المعلم مجدي) ، الذي يهلل فرحا وإبتهاجا وطربا لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء، ويدافع عنه بشراسه، وإستبسال مستخدما كافة الشعارات، والحجج لكيل المديح، والاشاده والتطبيل والتزمير لهم.إما إذا ذكر البابا شنوده، المعلم يعقوب، برسوم المحروقي، فضائح الكنائس الماليه، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا، والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها الله وغيرها الكثيرين،و تحريف وتزوير وتزييف الكتاب المقدس وتناقضاته اللامحدوده، التاريخ العنصري الدموي الاسود للكنيسه على مدى اكثر من ألفي عام مثلا، فترى الرجل يتحول 180 درجه ويتلون، ولا يعود يتحدث عن الحريه، والابداع، وقبول الاخر، والديمقراطيه والانفتاح.إن الكاتب يفتقد الى المهنيه، والحياد، والتوازن، والمصداقيه، والدقه،والموضوعيه، ومن الواضح في كل كتاباته الطائفيه ،التطرف، الجهل، والتعميم، والعداء الشديد، والكراهيه (لكل) ما هو عربي، ومسلم بلا إستثناء.فالعربي والمسلم (الجيد) الوحيد من وجهة نظره، هو العربي الذي يسب، ويتبرأ، ويشتم، ويشكك، ويحتقر، كل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب، والمسلمين، بلا إستثناء ، كدين ، وحضاره ، وتاريخ، وتراث، وقيم، واسلوب حياه، وشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه، فهو في الحقيقه يدعو بكل وقاحه، الى الاسئصال الكلي لكل ما هو عر
المعلم مجدي
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ، كل إنسان حر بإعتناق اي دين، او عقيده ، يؤمن بها بعقله ، وقلبه ، وروحه، بلاإكراه ، ولافرض ، ولا تهديد ولا قوه ، ولا خداع، ولا إستغلال، وبكامل إرادته ،وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه:(لا إكراه في الدين)،(لكم دينكم ولي دين)،(من يهتدي فلنفسه،ومن يضل فعليها)،(إنما انت مبشر،لست عليهم بمسيطر)،(إنما عليك البلاغ)، فكل إنسان سيسأل عن إختياره، وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل المشكله تكمن في بعض الناس، أصحاب النفوس المريضه، والذين لا يحركهم الا الحقد والكراهيه والعنصريه، والذين يتخفون تحت ستار...حرية الرأي...الديمقراطيه...حقوق الانسان....قبول الاخر...وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامر لا يؤمنون بها، إلا في حالات إنتقائيه، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم، وعقولهم المريضه، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه، والمشبوهه.إن ما قلناه سابقا، ينطبق بدقه على كاتب المقال، (المعلم مجدي) ، الذي يهلل فرحا وإبتهاجا وطربا لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء، ويدافع عنه بشراسه، وإستبسال مستخدما كافة الشعارات، والحجج لكيل المديح، والاشاده والتطبيل والتزمير لهم.إما إذا ذكر البابا شنوده، المعلم يعقوب، برسوم المحروقي، فضائح الكنائس الماليه، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا، والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها الله وغيرها الكثيرين،و تحريف وتزوير وتزييف الكتاب المقدس وتناقضاته اللامحدوده، التاريخ العنصري الدموي الاسود للكنيسه على مدى اكثر من ألفي عام مثلا، فترى الرجل يتحول 180 درجه ويتلون، ولا يعود يتحدث عن الحريه، والابداع، وقبول الاخر، والديمقراطيه والانفتاح.إن الكاتب يفتقد الى المهنيه، والحياد، والتوازن، والمصداقيه، والدقه،والموضوعيه، ومن الواضح في كل كتاباته الطائفيه ،التطرف، الجهل، والتعميم، والعداء الشديد، والكراهيه (لكل) ما هو عربي، ومسلم بلا إستثناء.فالعربي والمسلم (الجيد) الوحيد من وجهة نظره، هو العربي الذي يسب، ويتبرأ، ويشتم، ويشكك، ويحتقر، كل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب، والمسلمين، بلا إستثناء ، كدين ، وحضاره ، وتاريخ، وتراث، وقيم، واسلوب حياه، وشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه، فهو في الحقيقه يدعو بكل وقاحه، الى الاسئصال الكلي لكل ما هو عر
المعلم مجدي
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ، كل إنسان حر بإعتناق اي دين، او عقيده ، يؤمن بها بعقله ، وقلبه ، وروحه، بلاإكراه ، ولافرض ، ولا تهديد ولا قوه ، ولا خداع، ولا إستغلال، وبكامل إرادته ،وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه:(لا إكراه في الدين)،(لكم دينكم ولي دين)،(من يهتدي فلنفسه،ومن يضل فعليها)،(إنما انت مبشر،لست عليهم بمسيطر)،(إنما عليك البلاغ)، فكل إنسان سيسأل عن إختياره، وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل المشكله تكمن في بعض الناس، أصحاب النفوس المريضه، والذين لا يحركهم الا الحقد والكراهيه والعنصريه، والذين يتخفون تحت ستار...حرية الرأي...الديمقراطيه...حقوق الانسان....قبول الاخر...وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامر لا يؤمنون بها، إلا في حالات إنتقائيه، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم، وعقولهم المريضه، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه، والمشبوهه.إن ما قلناه سابقا، ينطبق بدقه على كاتب المقال، (المعلم مجدي) ، الذي يهلل فرحا وإبتهاجا وطربا لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء، ويدافع عنه بشراسه، وإستبسال مستخدما كافة الشعارات، والحجج لكيل المديح، والاشاده والتطبيل والتزمير لهم.إما إذا ذكر البابا شنوده، المعلم يعقوب، برسوم المحروقي، فضائح الكنائس الماليه، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا، والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها الله وغيرها الكثيرين،و تحريف وتزوير وتزييف الكتاب المقدس وتناقضاته اللامحدوده، التاريخ العنصري الدموي الاسود للكنيسه على مدى اكثر من ألفي عام مثلا، فترى الرجل يتحول 180 درجه ويتلون، ولا يعود يتحدث عن الحريه، والابداع، وقبول الاخر، والديمقراطيه والانفتاح.إن الكاتب يفتقد الى المهنيه، والحياد، والتوازن، والمصداقيه، والدقه،والموضوعيه، ومن الواضح في كل كتاباته الطائفيه ،التطرف، الجهل، والتعميم، والعداء الشديد، والكراهيه (لكل) ما هو عربي، ومسلم بلا إستثناء.فالعربي والمسلم (الجيد) الوحيد من وجهة نظره، هو العربي الذي يسب، ويتبرأ، ويشتم، ويشكك، ويحتقر، كل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب، والمسلمين، بلا إستثناء ، كدين ، وحضاره ، وتاريخ، وتراث، وقيم، واسلوب حياه، وشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه، فهو في الحقيقه يدعو بكل وقاحه، الى الاسئصال الكلي لكل ما هو عر
المعلم مجدي
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ، كل إنسان حر بإعتناق اي دين، او عقيده ، يؤمن بها بعقله ، وقلبه ، وروحه، بلاإكراه ، ولافرض ، ولا تهديد ولا قوه ، ولا خداع، ولا إستغلال، وبكامل إرادته ،وإختياره إنطلاقا من القواعد القرآنيه:(لا إكراه في الدين)،(لكم دينكم ولي دين)،(من يهتدي فلنفسه،ومن يضل فعليها)،(إنما انت مبشر،لست عليهم بمسيطر)،(إنما عليك البلاغ)، فكل إنسان سيسأل عن إختياره، وما قدمت يداه يوم القيامه من قبل الخالق عز وجل المشكله تكمن في بعض الناس، أصحاب النفوس المريضه، والذين لا يحركهم الا الحقد والكراهيه والعنصريه، والذين يتخفون تحت ستار...حرية الرأي...الديمقراطيه...حقوق الانسان....قبول الاخر...وغيرها من الشعارات التي هم في واقع الامر لا يؤمنون بها، إلا في حالات إنتقائيه، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم، وعقولهم المريضه، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه، والمشبوهه.إن ما قلناه سابقا، ينطبق بدقه على كاتب المقال، (المعلم مجدي) ، الذي يهلل فرحا وإبتهاجا وطربا لكل من يذكر الاسلام والمسلمين بسوء، ويدافع عنه بشراسه، وإستبسال مستخدما كافة الشعارات، والحجج لكيل المديح، والاشاده والتطبيل والتزمير لهم.إما إذا ذكر البابا شنوده، المعلم يعقوب، برسوم المحروقي، فضائح الكنائس الماليه، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا، والاعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف وقتل وفاء قسطنطين رحمها الله وغيرها الكثيرين،و تحريف وتزوير وتزييف الكتاب المقدس وتناقضاته اللامحدوده، التاريخ العنصري الدموي الاسود للكنيسه على مدى اكثر من ألفي عام مثلا، فترى الرجل يتحول 180 درجه ويتلون، ولا يعود يتحدث عن الحريه، والابداع، وقبول الاخر، والديمقراطيه والانفتاح.إن الكاتب يفتقد الى المهنيه، والحياد، والتوازن، والمصداقيه، والدقه،والموضوعيه، ومن الواضح في كل كتاباته الطائفيه ،التطرف، الجهل، والتعميم، والعداء الشديد، والكراهيه (لكل) ما هو عربي، ومسلم بلا إستثناء.فالعربي والمسلم (الجيد) الوحيد من وجهة نظره، هو العربي الذي يسب، ويتبرأ، ويشتم، ويشكك، ويحتقر، كل ما له علاقه من قريب او بعيد بالعرب، والمسلمين، بلا إستثناء ، كدين ، وحضاره ، وتاريخ، وتراث، وقيم، واسلوب حياه، وشطب أكثر من 1400 عام من التاريخ لانها لا تعجب نفسه المريضه، فهو في الحقيقه يدعو بكل وقاحه، الى الاسئصال الكلي لكل ما هو عر
نوبة صحيان
طيار/حورس الشمسي -يقول فولتير انني لا أؤمن بما تقول لكني على أستعداد أن أموت في سبيل ان تقوله, عندما يسعد المصريون بنيل من يختلفون معه جائزة الدولة سنكون قد بدأنا في طريق عودتنا للتحضر وأحترام العالم , فلنا أن نتخيل أذا كان العالم كله يتبع نفس منطقنا فيرفض دافع الضرائب الأمريكي دفع المعونات للبلاد التي تخالفه فكريا أو رفض أوربا أعطاء جوائز نوبل للمسلمين لأنهم أرهابيين . أما بخصوص حجة هدم المقدسات وخلافه فهي في عين الرائي فنحن نرتكب نفس الخطأ الذي نتهم الغرب بأرتكابه عندما نمارس القراءة الأنتقائية للنصوص وأقتطاع العبارات من السياق فنختار أضربوا فوق الرقاب دون وضعها في سياقها التاريخي ونتجاهل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.أو حتى الأخذ بما رآه وفسره شخص آخر فأنا أزعم أن كل من يسبون القمني لم يقرؤا حرفا واحد مما كتب انما هم يلغون عقولهم ويقولون يكفي ان الشيخ فلان قرأ وكان الشيخ فلان مقدسا . أن العمائم يهاجمون القمني لأنه يحرمهم من المصدر الرئيسي لدخلهم وهو تصعيب الدين على الجموع ليلجأوا اليهم في كل صغيرة وكبيرة , وشكرا.
نوبة صحيان
طيار/حورس الشمسي -يقول فولتير انني لا أؤمن بما تقول لكني على أستعداد أن أموت في سبيل ان تقوله, عندما يسعد المصريون بنيل من يختلفون معه جائزة الدولة سنكون قد بدأنا في طريق عودتنا للتحضر وأحترام العالم , فلنا أن نتخيل أذا كان العالم كله يتبع نفس منطقنا فيرفض دافع الضرائب الأمريكي دفع المعونات للبلاد التي تخالفه فكريا أو رفض أوربا أعطاء جوائز نوبل للمسلمين لأنهم أرهابيين . أما بخصوص حجة هدم المقدسات وخلافه فهي في عين الرائي فنحن نرتكب نفس الخطأ الذي نتهم الغرب بأرتكابه عندما نمارس القراءة الأنتقائية للنصوص وأقتطاع العبارات من السياق فنختار أضربوا فوق الرقاب دون وضعها في سياقها التاريخي ونتجاهل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.أو حتى الأخذ بما رآه وفسره شخص آخر فأنا أزعم أن كل من يسبون القمني لم يقرؤا حرفا واحد مما كتب انما هم يلغون عقولهم ويقولون يكفي ان الشيخ فلان قرأ وكان الشيخ فلان مقدسا . أن العمائم يهاجمون القمني لأنه يحرمهم من المصدر الرئيسي لدخلهم وهو تصعيب الدين على الجموع ليلجأوا اليهم في كل صغيرة وكبيرة , وشكرا.
نوبة صحيان
طيار/حورس الشمسي -يقول فولتير انني لا أؤمن بما تقول لكني على أستعداد أن أموت في سبيل ان تقوله, عندما يسعد المصريون بنيل من يختلفون معه جائزة الدولة سنكون قد بدأنا في طريق عودتنا للتحضر وأحترام العالم , فلنا أن نتخيل أذا كان العالم كله يتبع نفس منطقنا فيرفض دافع الضرائب الأمريكي دفع المعونات للبلاد التي تخالفه فكريا أو رفض أوربا أعطاء جوائز نوبل للمسلمين لأنهم أرهابيين . أما بخصوص حجة هدم المقدسات وخلافه فهي في عين الرائي فنحن نرتكب نفس الخطأ الذي نتهم الغرب بأرتكابه عندما نمارس القراءة الأنتقائية للنصوص وأقتطاع العبارات من السياق فنختار أضربوا فوق الرقاب دون وضعها في سياقها التاريخي ونتجاهل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.أو حتى الأخذ بما رآه وفسره شخص آخر فأنا أزعم أن كل من يسبون القمني لم يقرؤا حرفا واحد مما كتب انما هم يلغون عقولهم ويقولون يكفي ان الشيخ فلان قرأ وكان الشيخ فلان مقدسا . أن العمائم يهاجمون القمني لأنه يحرمهم من المصدر الرئيسي لدخلهم وهو تصعيب الدين على الجموع ليلجأوا اليهم في كل صغيرة وكبيرة , وشكرا.
نسر مصر
محمود عباس -فرق كبير بين حرية الفكر والتطاول علي الآخريينتلك من بديهيات الحوار المتحضروالشعب المصر ليس بجاهل ليوجه الجهلاء بطبيعتهومفتي الديار المصرية ليس إلا رجل يدري خطورة تكريم الجهلاءولدى مصر الكثير من العلماء ويستطيع أن يكرمهم وأن تحتفي بهم بلدهملكن الطيور علي أشكالها تقع
نسر مصر
محمود عباس -فرق كبير بين حرية الفكر والتطاول علي الآخريينتلك من بديهيات الحوار المتحضروالشعب المصر ليس بجاهل ليوجه الجهلاء بطبيعتهومفتي الديار المصرية ليس إلا رجل يدري خطورة تكريم الجهلاءولدى مصر الكثير من العلماء ويستطيع أن يكرمهم وأن تحتفي بهم بلدهملكن الطيور علي أشكالها تقع
نسر مصر
محمود عباس -فرق كبير بين حرية الفكر والتطاول علي الآخريينتلك من بديهيات الحوار المتحضروالشعب المصر ليس بجاهل ليوجه الجهلاء بطبيعتهومفتي الديار المصرية ليس إلا رجل يدري خطورة تكريم الجهلاءولدى مصر الكثير من العلماء ويستطيع أن يكرمهم وأن تحتفي بهم بلدهملكن الطيور علي أشكالها تقع