تجارة غوغائية وتحريضية بمأساة ضحية..
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لا شك في أن القتل الفظيع والمأساوي للضحية المصرية، مروة الشربيني، هي واحدة من بين الجرائم المروعة التي اقترفت جراء كراهية الآخر، والاعتداء على حريته الشخصية.
المأساة كان لا بد أن تهز ضمائر المصريين، ولكنها هزت الضمائر الألمانية كذلك، بل وكل الضمائر الحية - هي جريمة كانت تستحق كل إدانة، وتستوجب القصاص العادل.
هذا كله صحيح، ولكن ردود الفعل المصرية، على مختلف المستويات، تثير أكثر من تساؤل وعلامات استفهام عما وراء محاولات توجيه التهمة لألمانيا، بل للغرب كله، وكأن كل ألمانيا مسئولة عن جريمة شخص فرد، وهو أصلا روسي لا ألماني. إن تشييع الراحلة بهتافات "الموت لألمانيا"، وشعارات التحريض والكراهية الأخرى، واستغلال المشاعر الطيبة لعامة الناس استغلالا غوغائيا مشحونا، لا يمكن تفسيره بغير وجود جماعات ومؤسسات، منها خاصة الإخوان المسلمون، تسعى للمزايدة بدماء الضحية لأغراض سياسية، وللنفخ في بوق التطرف الديني الموجه ضد الغرب، بل وحتى ضد أقباط مصر بوصفهم مسيحيين.
إن كان مجرم ضال قد أثاره الحجاب لحد اقتراف جريمته البربرية، فهل تجهل تلك الجهات أن مئات الآلاف من المحجبات المسلمات يسرحن ويسرن في شوارع الغرب بكل حرية، وأن آلاف المساجد قائمة في ألمانيا، ودول الغرب الأخرى، حيث يمارس المسلمون فيها فروضهم بمنتهى الحرية؟؟ هل حقا لا يعرفون ذلك، لاسيما ولهم هم تنظيمات واتحادات في قلب الغرب تنشر الأصولية المتطرفة؟؟!! أكثر من ذلك، إن هذه الأوساط،، التي تستغل المشاعر الطيبة والتلقائية لجماهير مصر لغرض إثارتها ضد الآخر، تعرف جيدا أن المتطرفين المسلمين في الغرب قد اقترفوا آلاف الجرائم المروعة، ومنها تفجيرات 11 سبتمبر وتفجيرات مدريد ولندن، وذلك دون أن توجه الدول الغربية أصابع الاتهام للدول التي اقترف مواطنوها تلك الجرائم الجماعية، أو اتهام شعوبهم والتحريض على كراهيتهم.
لقد تناولنا في عشرات من المقالات السابقة كيفية استغلال المتطرفين الإسلاميين للحرية والخدمات التي تمنحها لهم الدول الغربية، وكيف يحاولون فرض ممارساتهم المبرقعة بالدين، كالبرقع والنقاب. بل إن من المسلمين، من راحوا يقتلون بناتهم أو أخواتهم باسم غسل العار، وكأنهم في البوادي والصحارى العربية والإسلامية.
من المؤسف أن بعض السلطات المحلية المصرية والصحف قد شاركت وتشارك في التأجيج، والإثارة، بدلا من توضيح الأمور كما هي.
إن التطرف والتعصب الدينيين موجودان في الغرب بين بعض الأفراد والجماعات، ولكن الحكومات الغربية تلاحقهم كلما أرادوا التعبير الاستفزازي عن تلك الميول. غير أنه، ومهما كان عدد هؤلاء، فالتطرف منتشر بين المسلمين في بلدانهم أضعافا مضاعفة، بل إن التطرف الديني في بلداننا يلاحق ويقتل ويفجر حتى غير المسلمين من مواطنيهم، ولننظر مثلا لأحوال الأقباط ومسيحيي العراق، والصابئة المندائيين عندنا، وغيرهم من أبناء الأقليات الدينية والمذهبية في العديد من الدول الإسلامية، التي لا نجد في العديد منها ولا كنيسة واحدة، وإذا وجدت، فهم يضيقون عليها.
كراهية الآخر في الدول العربية والإسلامية منتشرة على نطاق واسع، وتغذيها تنظيمات وأحزاب وأنظمة الإسلام السياسي بمذهبيه، السني والشيعي، من إيران، وإلى السودان، والعديد من الدول الأخرى، ومن المضحك حقا أن الرئيس الإيراني قد استدعى السفير الألماني حول حادث الراحلة المصرية مروة الشربيني! فأي نفاق، وأي ضحك على الذقون، إذ من لا يعرف ما تتعرض له الأقليات الدينية والمذهبية والعرقية من تمييز واضطهاد في إيران.
نعتقد أن من واجب حكومة مصر، والصحافة المصرية الموضوعية، وممثلي المجتمع المدني المصري، أن يقوموا بحملات توعية مقنعة لمنع استغلال الإسلاميين للموضوع، ولوقف التشجيع على الكراهية، ومحاولات تخريب العلاقات مع ألمانيا ودول الغرب الأخرى. وبهذه المناسبة، لابد من تثمين مقال الأستاذ عبد المنعم سعيد بهذا الشأن، والمنشور في الشرق الأوسط، عدد 17 تموز - يوليو- الجاري.
التعليقات
ثقافة السؤدين
نديم الريماوي -لا تنه عن خلق وتأتي مثله ,عار عليك اذا فعلت عظيم .. , يتحفنا كتابنا العرب يوميا بمقال عن (شهيدة الحجاب) وينسون او يتناسون اضهاد الوافدين العرب وغيرهم في دول الخليج .. وكم مروة عراقية تقتل كل يوم خلال تسوقها او صلاتها او قداسها .ما يثير للاشمئزاز ما تحويه دساتيرنا العربية في طياتها من انتهاكات صارخة بحق الانسانية ولا تسمع كتابنا الاعزاء ينطقون بحرف . ثقافة السردين .. ان تقول رغم انفك آمين ..
ثقافة السؤدين
نديم الريماوي -لا تنه عن خلق وتأتي مثله ,عار عليك اذا فعلت عظيم .. , يتحفنا كتابنا العرب يوميا بمقال عن (شهيدة الحجاب) وينسون او يتناسون اضهاد الوافدين العرب وغيرهم في دول الخليج .. وكم مروة عراقية تقتل كل يوم خلال تسوقها او صلاتها او قداسها .ما يثير للاشمئزاز ما تحويه دساتيرنا العربية في طياتها من انتهاكات صارخة بحق الانسانية ولا تسمع كتابنا الاعزاء ينطقون بحرف . ثقافة السردين .. ان تقول رغم انفك آمين ..
ثقافة السؤدين
نديم الريماوي -repeated
بدون
مدحت - القاهرة -عزيزي لن تجد من يعلق علي مقالك لآنك كما يقولون تغرد خارج سرب الغوغاء (حكومة وشعب) - يا خسارة عليك يامصر
بدون
مدحت - القاهرة -عزيزي لن تجد من يعلق علي مقالك لآنك كما يقولون تغرد خارج سرب الغوغاء (حكومة وشعب) - يا خسارة عليك يامصر
اضحك!
عبدالله -لا تنه عن خلق وتأتي مثله ، عار عليك اذا فعلت عظيم . يتحفنا كتابنا العرب واسيادهم بالغرب يوميا بمقالات تتحدث عن المدنية والرقي في الغرب والتخلف والجهل في العالم العربي . بامكان الكاتب ان يذر الرماد بالعيون كما يريد بشأن ان القاتل روسي اصلا لا الماني . الجريمة يا سيدي ارتكبت في المانيا ، من مواطن الماني بحمل الجنسية الالمانية( اصله وفصله لا معنى له هنا وهو لا يعدو كونه محاولة مستميته مثيرة للشفقه لابعاد التهمه عن الغربيين ) في داخل قاعة محكمة المانية وامام قاضي الماني وعلى مشهد من الشرطة الالمانية التي لم تتدخل طوال اكثر من عشرين طعنه !! وحين تدخل اطلق النار على الضحية الاخرى ،لا لسبب سوى ان الذهنية العنصرية دائما تفترض ان الاذى يصدر من ذو البشرة الداكنه .العنصرية هنا لم تصدر فقط من الجاني المجرم ، بل من الشرطة الالمانية التي تحمل نفس العقلية العنصرية التي يحملها الجاني . تلك الذهنية التي سمحت للجاني وداخل قاعة المحكمة بتوجيه اكثر من عشرين طعنه قبل ان تتدخل ، وحين تدخلت اطلقت النار على الضحية بسبب لونه الداكن . العنصرية لا تتوقف هنا فقط . بل تمتد الى الاعلام الالماني الذي تجاهل القصة رغم غرابتها وامتلائها بكل مقومات القصة الاعلامية المتكاملة الناجحه، الا ان تجاهل الاعلام الالماني للموضوع باكمله وطوال عشرة ايام امر يثير العجب ودلالة على وجود نفس عنصري ايضا في التعاطي الاعلامي مع القضية . ذلك الاعلام الذي يحرض صبح مساء على العرب والمسلمين بسبب العنف الذي يرتكبونه هو اعلام ساقط بامتياز مهنيا واخلاقيا . اذن تسطيح القصة بهذا المنطق الذي تعودناه من هذا الكاتب هو سخف تعمد الكاتب اتحافنا به حتى يبرر عنصرية اسياده. التفكير السطحي والساذج للكاتب هنا الذي لم يستطع ان يبرر عنصرية اسياده في الغرب الا بالهجوم على غيرهم هو اسلوب قديم تقليدي مثير للشفقه . اذ من المعروف ان المجتمعات العربية متخلفة ثيوقراطية بشكل عام وبالتالي من الطبيعي والمفهوم ان تنتشر العنصرية والطائفية فيها . لكنه لم ولن يستطيع ان يخبرنا لماذا تزداد في الاونه الاخيرة العنصرية في المجتمعات العلمانية المتقدمة الانموذج في الغرب في ظل الحضاره والتمدن والتطور الاخلاقي ؟!المظاهرات التي خرجت والتي لم تعجبك لولاها لما عرف احد حتى الان بما حصل ، ولما نشر الاعلام الغربي الرديئ مهنيا واخلاقيا شيئا عن القضية ولما علقت
مقالة للقراءة
على شكشك -مخالف لشروط النشر
مقالة للقراءة
على شكشك -مخالف لشروط النشر
نحن مشعوذون
مصرى وبس -هل رأيت يوما حلقة ذكر فى مصر يااستاذ عزيز الحاج؟ فى حلقات الذكر يصطف ,,,,,,صفين ويتمايلون بطريقة فلوكلورية جميلة وهم يذكرن إسم الجلالة ومن بعد ساعتين او ثلاث ينصرفون لمنازلهم وقد أفرغوا شحنات عاطفية وعصبية مؤلمة كبيرة ويحسون براحة نفسية عميقة حتى وهم يسكنون فى المقابر وأكشاك الصفيح ويكملون عشائهم ويمكن غدائهم أيضا نوما... لاحظ بقى سيادتك كيف يتصرف المصريون والعرب عموما فى كل مناسبة مثل الرسوم الكارتونية أو تصريحات البابا او قرار فرنسا عدم لبس القناع فى المدارس والجهات الحكومية أو أخير مقتل السيدة مروة الشربينى وتأمل ثقافة الشعوذة التى شرحتها لك وأحكم إن كانا مختلفين؟
أين المقالة؟
ن ف -التعليق غير واضح
أين المقالة؟
ن ف -التعليق غير واضح
الجهل
عواد -أنهم يصتادون في الماء العكر ويستغلون مشاعر الناس البسطاء وكأن الغرب عالم مغلق مثل بلدانهم المنغلقة على نفسها ,نسأل كم من الناس السياح الفربين قتلوا من قبل المتطرفين العرب وأخرهم السائحين الألمان في اليمن ولم يعثر على جثث بعضهم حد هذه الساعة ولم نسمع تنديد من رجال الدين ولا من الكتاب ولامن الناس بشكل عام ,المسألة الردح على مصائب الأخرين!وأذا الأسلامين بهذه الحنية والتقوى ماذا عن قتل العراقين ّ!من قبل الأسلامين أنفسهم ويعتبرونها مقاومة بأساً لكم ولمقاومتكم ولنفاقكم .
الجهل
عواد -أنهم يصتادون في الماء العكر ويستغلون مشاعر الناس البسطاء وكأن الغرب عالم مغلق مثل بلدانهم المنغلقة على نفسها ,نسأل كم من الناس السياح الفربين قتلوا من قبل المتطرفين العرب وأخرهم السائحين الألمان في اليمن ولم يعثر على جثث بعضهم حد هذه الساعة ولم نسمع تنديد من رجال الدين ولا من الكتاب ولامن الناس بشكل عام ,المسألة الردح على مصائب الأخرين!وأذا الأسلامين بهذه الحنية والتقوى ماذا عن قتل العراقين ّ!من قبل الأسلامين أنفسهم ويعتبرونها مقاومة بأساً لكم ولمقاومتكم ولنفاقكم .
بشر لا ملائكه ولا ش
عراقي كندا -للاسف الحقيقيه ضائعه، العنصريه طبيعه بشريه وهي حالها حال كل الغرائز ممكن تظهر في لحظه وممكن السيطره عليها ومثلها مثل التطرف ، واذا اسسنا على هذا الافتراض فيجب ان تحارب من جذورها يعني من التثقيف للقوانيين مثل الحرب على الارها ب لكن المشكله الان قوانيين محاربه الارهاب فعاله وليس محاربه العنصريه يعني بمعنى اخر يجب على الدول الغربيه ان تعتبر العنصريه جريمه ارهابيه بكل العقوبات المطلوبه للارهاب السبب انه الكره للمسلمين منتشر والبعض يعبر عنه بطرق مختلفه ومن تشدد العقوبه تصبح عمليه التثقيف اسهل خصوصا اذا كان تصرف المسلمين في الغرب بصوره خاصه عقلاني وهذا الحاصل الان واعطيك مثل في كندا حيث يعيش 150 جنسيه مختلفه تتعجب حين تجد عنصريه لكنها موجوده حيث انتقلت للعمل في مدينه صغيره واسكن حاليا فيها جاري وهو ابيض مولود في كندا عرف اني مسلم حيث انا قلت له من لحظه تعارفنا وبدا يسالني عن الاسلام عنما اخبرته تعجب وقال انه من صغره ولحد الان يقولون له ان المسلمين غير جيدين وعندما قلت انه اننا نومن 99% بما تومنون عدا ان المسيح ابن الله تعجب وذهب للكنيسه وقال لهم ماقلته تعرفون ماذا قالوا له ان المسلمين كفره وعندما قارن بيني والشخص الساكن قبلي الذي كان ابيض ومسيحي بالولاده ولايومن بالمسيح ولاحتى بالله ويضحك على جاري الذي يذهب للكنيسه فانهم راوا ان المسيحي الكافر افضل من المسلم تخيل لو كان جاري صغيرفي العمر لاصبحت انا مثل مروه مقتولاالكاتب المحترم في الغرب يعيش بشر لا ملائكه ولا شياطين وبدون عقوبات رادعه حنشاهد 100 مروه وهذه حتولد مليون متطرف وارهابي ومانتهي الصراع
بشر لا ملائكه ولا ش
عراقي كندا -للاسف الحقيقيه ضائعه، العنصريه طبيعه بشريه وهي حالها حال كل الغرائز ممكن تظهر في لحظه وممكن السيطره عليها ومثلها مثل التطرف ، واذا اسسنا على هذا الافتراض فيجب ان تحارب من جذورها يعني من التثقيف للقوانيين مثل الحرب على الارها ب لكن المشكله الان قوانيين محاربه الارهاب فعاله وليس محاربه العنصريه يعني بمعنى اخر يجب على الدول الغربيه ان تعتبر العنصريه جريمه ارهابيه بكل العقوبات المطلوبه للارهاب السبب انه الكره للمسلمين منتشر والبعض يعبر عنه بطرق مختلفه ومن تشدد العقوبه تصبح عمليه التثقيف اسهل خصوصا اذا كان تصرف المسلمين في الغرب بصوره خاصه عقلاني وهذا الحاصل الان واعطيك مثل في كندا حيث يعيش 150 جنسيه مختلفه تتعجب حين تجد عنصريه لكنها موجوده حيث انتقلت للعمل في مدينه صغيره واسكن حاليا فيها جاري وهو ابيض مولود في كندا عرف اني مسلم حيث انا قلت له من لحظه تعارفنا وبدا يسالني عن الاسلام عنما اخبرته تعجب وقال انه من صغره ولحد الان يقولون له ان المسلمين غير جيدين وعندما قلت انه اننا نومن 99% بما تومنون عدا ان المسيح ابن الله تعجب وذهب للكنيسه وقال لهم ماقلته تعرفون ماذا قالوا له ان المسلمين كفره وعندما قارن بيني والشخص الساكن قبلي الذي كان ابيض ومسيحي بالولاده ولايومن بالمسيح ولاحتى بالله ويضحك على جاري الذي يذهب للكنيسه فانهم راوا ان المسيحي الكافر افضل من المسلم تخيل لو كان جاري صغيرفي العمر لاصبحت انا مثل مروه مقتولاالكاتب المحترم في الغرب يعيش بشر لا ملائكه ولا شياطين وبدون عقوبات رادعه حنشاهد 100 مروه وهذه حتولد مليون متطرف وارهابي ومانتهي الصراع
الى العراقي الكندي 9
الحكيم البابلي . -يا صاحبي ليس المهم أن تكون يهودياً أو مسيحياً أو مسلماً أو أي شيئ آخر . المهم أن تحترم حقوق الأنسان ، ولا تفرض نفسك ومفاهيمك ودينك على الأخرين ، وأن لا تكون إعتدائياً ، وإذا كُنتَ في مجتمع غير مجتمعك فعليك أحترام أعرافهم . وعندما قال لك جارك بأن أعضاء كنيسته يكرهون المسلمين ، لم يجهد نفسه ويفسر لك بأنهم لا يكرهون المسلمين لأنهم مسلمين ، بل لأن تصرفاتهم وأعمالهم وأفكارهم وطريقة تعاملهم مع الأخرين كمسلمين تختلف عن بقية البشر ،وأفترض أنك تدرك بأن ما قلته ليس تعميما على كل المسلمين . لقد رسم المسلمون لأنفسهم صورة لا يحسدون عليها في الواجهة العالمية لبقية الشعوب ، وهم يصرون على إدامتها وتحديث قُبحها في كل مناسبة وفرصة ، فهل يُلام الغربي أو الصيني أو الياباني في كراهيتهم ؟!. المسلم الأصولي لا يستطيع التعايش مع بقية المسلمين ، ويحاول أن يفرض عليهم كل ما يستطيع من فروض ، فكيف سيتعامل مع من أبناء الأديان والقوميات الأخرى ؟!. أنا شخصياً أفضل أن أتعامل مع ألف ملحد مسالم ، على أن أتعامل مع يهودي أو مسيحي أو مسلم إعتدائي ظالم . تحياتي .
الى العراقي الكندي
متابع -و ليه كده تخدعه و تقوله بإنكم تؤمنوا ب 99% بما يؤمنون به؟ هذا غير صحيح على الإطلاق.
الى العراقي الكندي
متابع -و ليه كده تخدعه و تقوله بإنكم تؤمنوا ب 99% بما يؤمنون به؟ هذا غير صحيح على الإطلاق.