كتَّاب إيلاف

العراق والمستقبل المجهول

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حين نتحدث أو نتساءل عن العراق وأحواله، حاضره ومستقبله، فإن هذا يتعدى حدود الاهتمام بشعب عانى أكثر من جميع شعوب المنطقة من الطغيان بوطأته الثقيلة الوبيلة.. يتعداه إلى مستقبل المنطقة المسماة حالياً بالشرق الكبير، تلك الصحراء القاحلة من الحضارة، المسكونة بأشباح الماضي ووحوشه الضارية، تلك التي تحاول اليوم الانبعاث من مجاهل التاريخ، لتحيل حاضر هذه الشعوب إلى جحيم، وتهدد أيضاً كل شعوب العالم وحضارته.. نعرف جميعاً أن البحث عن أسلحة صدام النووية كان مجرد تعلة لدخول التحالف الغربي العراق، لكننا بالطبع سنختلف على توصيف وتقييم الأهداف الحقيقية لغزو العراق أو بالأصح تحريره، وفقاً لوجهات نظر ومواقف عديدة ومتباينة أشد التباين.. منها ما يرى الأمر على أنه محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة.
كان هذا مطلوباً بإلحاح بعد أحداث 11 سبتمبر، والتي أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه.. في حين أن رأس الجسر الحضاري التقليدي وهو لبنان، كان قد تحول إلى مصب لكل إفرازات التخلف بالمنطقة، بدلاً من أن يكون مصدراً للحضارة، بل وربما تحول إلى نموذج لفشل استزراعها في صحارينا، بعدما عجز بنوه عن تخطي عقبة العنصرية الكأداء، ليتبنوا قيم الحرية والحداثة بوضوح وصفاء، وليس الاكتفاء برفع راياتها، للحصول على الدعم لمطالبهم الطائفية والعنصرية.
العراق الآن إلى أين؟
هذا السؤال الشامل يمكن إعادة صياغته، لنتساءل عن مدى قدرة الإنسان العراقي على اهتبال الفرصة الذهبية التي أتيحت له، وقد دفعت أطراف عديدة ثمنها دماء ومالاً.. هل الإنسان العراقي قابل لاستيعاب روح العصر، وقيم الإنسانية والديموقراطية والحداثة، ومؤهل لخلع عباءة القبلية والطائفية، وما يصاحبها من قيم وعادات وتقاليد تنتمي بالفعل إلى متحف التاريخ؟
بعد السؤال عن إمكانيات الإنسان العراقي وقابليته للتطور، نجد أنفسنا ننتقل تلقائياً إلى تساؤل منطقي، عما إذا كان هذا الإنسان سيجد بالفعل من يوفر له الظروف والمؤهلات لينتقل تلك النقلة أو القفزة الحضارية.. فالتحولات الخطيرة في مسار الشعوب لا تتم ببساطة نتيجة لخطبة حماسية من حاكم، أو قصيدة عصماء من شاعر، من هؤلاء الذين تحفل بهم مقاه بغداد ومنتدياتها.. يحتاج التحول إلى التنمية بمفهومها الشامل، والتي تفضي إلى تغيرات اقتصادية واجتماعية جذرية، تنتقل بالمجتمع العراقي من الاعتماد على الاقتصاد الريعي، الذي يكرس هيمنة القبيلة، أو استبداد الحاكم المانح المانع، إلى اقتصاد حديث وقادر، يحفز ويدعم الجهد والطموح الفردي، فيتجه الإنسان تلقائياً زحفاً خلف مصالحه ومطامحه، ليغادر رصيف القبلية الذي انطرح على أعتابها عصوراً، فيعتز بذاته وبحقوقه وحرياته الفردية، بمعزل عن القطيع، الذي كان الالتزام بسياجه هو الضمانة الوحيدة للبقاء.
وإذا كان من السهل البدء في تشييد المصانع واستيراد التكنولوجيا، دون انقسامات واعتراضات من كافة الغرماء والفرقاء الذين تغص بهم الساحة العراقية، فهل سيقبل هؤلاء على تحولات فكرية وثقافية وقيمية، تواكب التغيير المادي وتدعمه، ولا تعمل -كما هو حادث الآن في أغلب دول الشرق- في اتجاه مضاد لما يجري من تغيير مادي؟
هل سيجد العراق من يطور نظام تعليمه، مفارقاً للتلقين والاستظهار، الذي يؤهل لرواج الدوجماطيقية، وما يترتب عليها من الانقياد إلى المراجع والملالي وأصحاب الفتاوى، الذين يصبون الأسمنت والجبس والمتفجرات أيضاً، في عقول تم الحجر عليها، لتصلح كآنية تأخذ ولا تعطي، تبتلع ولا تمضغ أو تتذوق؟
إذا تركنا العموميات الحاكمة لمصير العراق، وبدأنا نتساءل عن الحال والمأمول في الساحة العراقية الآن، فسنجد الكثير من الأسئلة، والقليل النادر من الإجابات:
هل سيسير الأكراد في اتجاه تطوير العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بإقليمهم نحو الحداثة، أم سينكفئون على ذواتهم، مكتفين بالحصول على ما يتصورونه نصيبهم من كعكة الوطن أو خزانة البترول، لتظل العجلة تدور في بهم في ذات اتجاه دورانها الأبدي، محاصرين بهويتهم المحاطة بمحاولات انتهاكها التاريخية من الاتجاهات الجغرافية الأربع، لتكون النتيجة في النهاية انفصالاً سياسياً عن العراق الأم، أو البقاء مظهرياً تحت مظلة فيدرالية مهترئة، بدلاً من التطور الحداثي، الذي يمكن أن يتخذ من الإقليم الكردي نقطة انطلاق وإشعاع، يغمر منها كل أنحاء العراق؟
هل تتجه حكومة الأغلبية المسيطرة الآن على العراق، لتكون حكومة أغلبية سياسية عابرة للتصنيفات الطائفية، أم ستعجز عن تلك النقلة، وتظل أسيرة المحاصصة، مكررة وبصورة أبشع وأكثر دموية، ذلك الفشل المحقق في لبنان؟
هل التباطؤ في استيعاب رجال الصحوات في أجهزة الدولة، سواء في الأجهزة الأمنية، أو في وظائف مدنية، تحقق لهم الانتظام بين صفوف العراق الجديد، وترفع عنهم سيف العوز والحاجة.. هل هذا التباطؤ المقيت المرصود، ناتج فقط عن عجز إداري ومالي، لن يلبث أن يجد له معالجة مناسبة، ليستوعب النظام كل أبناء العراق؟
أم أن الأمر أمر تحزب وطائفية، تستهدف المكون السني، لنشهد حقبة طغيان طائفي شيعي، يعدها البعض تعويضاً وانتقاماً، من حقبة طغيان سني بائدة، رغم أن الطغيان الصدامي لم يستثن في الحقيقة أحداً من أهل العراق؟
هل الضغوط التي تمارسها السلطة العراقية على معسكر أشرف، الذي يضم ثلاثة آلاف ونصف إيراني لاجئ من منظمة مجاهدي خلق، ترجع إلى ما يتوجب من سيادة الدولة العراقية على مجمل أراضيها وسكانها، مع الأخذ في الاعتبار معايير حقوق الإنسان، بالإضافة إلى طمأنة الجارة إيران، لعدم اتخاذ أراض العراق مركزاً لانطلاق أنشطة معادية وتخريبة ضدها؟
أم أن التوصيف الحقيقي لتلك التوجهات الحكومية العراقية، ليس استعادة سيادة العراق، وإنما بيع هذه السيادة لإيران، التي هي مصدر الخطر الأكبر على حاضر العراق ومستقبله؟
هل تتجه أجهزة الدولة العراقية، بما فيها أجهزتها الأمنية، لتكون -توجهاً وتشكيلاً- مؤسسات قومية، ينصهر فيها جميع المختلفين قبلياً وطائفياً، أم تظل تلك المؤسسات مكونة من مزيج غير قابل للتفاعل والتمازج، بما ينعكس بالحتم على أدائها وتوجهاتها، ليكون لذلك صداه المميت لدى الجماهير، التي ستعتبر قوات الأمن مثلاً ليست أكثر من منظمة بدر، وإن تغيرت تسميتها ورايتها، بما يشكل فيروساً مدمراً، لكل أمل في تحقيق الأمن للمواطن العراقي، ويجهض كل محاولات سد الطريق في وجه محاولات تنظيم القاعدة وسائر التنظيمات الإرهابية البعثية والأصولية، لتقديم نفسها للمواطن السني، على أنها المدافعة عن كيانه ومصالحة ووجوده ذاته؟
هل ستتمكن الطائفة السنية من طرح الماضي خلف ظهورها، والتخلي عن ميراث الهيمنة القومية، بالكف عن الاستناد للأيديولوجية العروبية البعثية بتواجهاتها الفاشستية، وغلق كل الأبواب التي تأتي منها رياحها، وبالأخص السورية.. أيضاً الكف عن الهيمنة الدينية بمختلف درجاتها، بدءاً من تكفير أخوة الوطن من الشيعة، صعوداً نحو هاوية أيديولوجية القاعدة الاستئصالية والإرهابية.. واعتناق الحداثة والأخوة الوطنية والإنسانية؟
هل ستعتبر الطوائف المسيحية العراقية، بخبرة ما تعرضوا ويتعرضون له من استهداف ومذابح، رغم أن لا ناقة لهم ولا جمل في الصراع الطائفي الدائر، فيدركون أن مصيرهم مرتبط بمصير العراق ككل، وأنه من قبيل العبث تسول الأمان بالبقاء على الشطوط، بعيداً عما يموج بالوطن من تيارات، تحصناً في احتراف العلم والخبرات الإدارية والتكنولوجية.. وأن حصونهم هذه رغم احترامها وتوقيرها من جميع الفرقاء، لم تقيهم شرور الإرهاب والجنون الطائفي الذي داهم أرض الرافدين، وأن حق نفوسهم عليهم، كما حق وطنهم ومواطنيهم أيضاً، أن ينخرطوا في العمل السياسي والمدني، لإخراج العراق من وطأة التخلف والطائفية، إلى مشارف عصر جديد مختلف كل الاختلاف؟
هكذا لا نملك بالفعل عن العراق غير الأسئلة، ولا نظن أن أحداً بالعراق أو خارجه، يمكن أن يوافينا بإجابات يقينة، سواء عما هو قائم بالفعل، أو ما يمكن أن يكون في المستقبل.. لكن العثور على الأسئلة الصحيحة، هو بالتأكيد البوابة المفضية إلى العثور على الطرق الصحيحة، وإن لم توفر لنا الضمانة بأن تسير الأمور بالفعل على النحو المأمول.
Kghobrial@yahoo.com



التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
راي شخصي
ابو الرجالة -

في راي المتواضع ان الغزو الامريكي اضحي الان عاملا مساعدا كبيرا للتطرف الاسلامي فلم يكن الا تهريج وقد خان كل الفرقاء وحلفاء امريكا الامريكان وسياستهم ولهذا خضع الكل الي الارهاب وازداد التطرف قوة وما اشبة الليلة بالبارجة التدخل الامركي في العراق يشبة التدخل الامريكي الخائب جدا في لبنان وهروبهم من لبنان وتقليص دور المارون واندحار اسرائيل كان عاملا قويا من تقوية التطرف الاسلامي في لبنان بل قل اسلمة دولة عربية رئيسها الاسمي مسيحي وادي الي 11 سبتمبر ونفس السيناريو يعاد بصورة مملة علي اي حال الامريكان يسيروا من خيبة الي خيبة ومن كارثة الي اخري ولا تنسي ان انتخاب باراك اوباما هو رسالة امريكية للارهاب بالاستسلام ولا افاجاء ابدا ان طلب بعض الامريكان المدللين بارسال هدية الي بن لادن ربما يقصوا جزية او اعانة مقنعة اسمح لي ان الارهاب يتنصر وبقوة بل ان المسلم العادي والمعتدل يجد نفسة وحيدا وفي موجهه صعبة والسبب عدم فهم الامريكان والغرب لطبيعة الصراع الذي هو في الحقيقة صراع ثقافي وديني قبل ان يكون شئ اخر وربما كان وجود اسرائيل في المنطقة من الاسباب القوية لهذا الصراع

راي شخصي
ابو الرجالة -

في راي المتواضع ان الغزو الامريكي اضحي الان عاملا مساعدا كبيرا للتطرف الاسلامي فلم يكن الا تهريج وقد خان كل الفرقاء وحلفاء امريكا الامريكان وسياستهم ولهذا خضع الكل الي الارهاب وازداد التطرف قوة وما اشبة الليلة بالبارجة التدخل الامركي في العراق يشبة التدخل الامريكي الخائب جدا في لبنان وهروبهم من لبنان وتقليص دور المارون واندحار اسرائيل كان عاملا قويا من تقوية التطرف الاسلامي في لبنان بل قل اسلمة دولة عربية رئيسها الاسمي مسيحي وادي الي 11 سبتمبر ونفس السيناريو يعاد بصورة مملة علي اي حال الامريكان يسيروا من خيبة الي خيبة ومن كارثة الي اخري ولا تنسي ان انتخاب باراك اوباما هو رسالة امريكية للارهاب بالاستسلام ولا افاجاء ابدا ان طلب بعض الامريكان المدللين بارسال هدية الي بن لادن ربما يقصوا جزية او اعانة مقنعة اسمح لي ان الارهاب يتنصر وبقوة بل ان المسلم العادي والمعتدل يجد نفسة وحيدا وفي موجهه صعبة والسبب عدم فهم الامريكان والغرب لطبيعة الصراع الذي هو في الحقيقة صراع ثقافي وديني قبل ان يكون شئ اخر وربما كان وجود اسرائيل في المنطقة من الاسباب القوية لهذا الصراع

النقلة
خوليو -

النقلة النوعية في الحكم وفي جميع البلدان العربية لا تتم إلا بإزاحة هذا النوع من الإنسان المتحكم بالسلطة والذي يمكن وصفه بالإنسان الديني: يعتقد أنه عبد خُلق للعبادة، ويعتقد أن كل سرقاته هي رزقة ممنوحة له لأنه يصوم ويصلي ويحج ويزكي ويشهد على شيئ لم يراه، وبالشهادة بآخر لحظة تُغفر له كل خطاياه كما فعل صدام السفاح، ويجزم أنه ذاهب للجنة ويقتل أو يقصي كل من يخالفه، طالما هذا النوع من الإنسان الذي لايزال يسكن بكثرة في تلك المناطق و الذي لا يزال يتحكم بأخذ القرار، فلايمكن للعراق ولا لغير العراق الخلاص والتقدم، هذا هو رأينا بصراحة.

النقلة
خوليو -

النقلة النوعية في الحكم وفي جميع البلدان العربية لا تتم إلا بإزاحة هذا النوع من الإنسان المتحكم بالسلطة والذي يمكن وصفه بالإنسان الديني: يعتقد أنه عبد خُلق للعبادة، ويعتقد أن كل سرقاته هي رزقة ممنوحة له لأنه يصوم ويصلي ويحج ويزكي ويشهد على شيئ لم يراه، وبالشهادة بآخر لحظة تُغفر له كل خطاياه كما فعل صدام السفاح، ويجزم أنه ذاهب للجنة ويقتل أو يقصي كل من يخالفه، طالما هذا النوع من الإنسان الذي لايزال يسكن بكثرة في تلك المناطق و الذي لا يزال يتحكم بأخذ القرار، فلايمكن للعراق ولا لغير العراق الخلاص والتقدم، هذا هو رأينا بصراحة.

رد
د.سعد القطبي -

أخي الكاتب أن اهم مشكلة حاليا في العراق هي التركة الثقيلة جدا لنظام صدام حيث ترك صدام دولة خربة مقارنة حتى بأفقر الدول وترك جهل وتخلف وطائفية وعنصرية ودولة مديونة بمئات الميارات بسبب حروبه الرعناء وترك ملايين ألأرامل وألأيتام والعوانس والمعوقين وترك أزمات ومنها السكن والنقل وخرب التعليم والزراعة والصناعة والصحة وخرب النفوس حيث كان الموظف يتقاظى حوالي سبعة دولارات مما أظطر الجميع الى أخذ الرشاوي والمعروف ان ألأنسان اذا أنحرف بسبب ظرف معين فمن الصعوبة أرجاعه للطريق الصحيح حتى بعد زوال الضرف وهذا مايحدث ألأن فرواتبنا والحمد لله تظاعفت أكثر من مئتي ضعف وهذا بفظل أمريكا ودول التحالف جزاها الله كل خير ولكن أستمر معظم الموظفين بتقاظي الرشوة مع ألأسف ومما زاد الطين بلة أن السيد السيستاني أصدر فتوى بعد تحرير العراق سنة 2003 بعدم التحرش بالبعثية الا بالقانون وهو يعرف جيدا انهم أحرقوا كل مايدينهم أي انه نجاهم بفتواه الكارثية هذه وبهذا عادوا الى جرائمهم بقتل العراقيين مسنودين من حكومتي سورية وايران والحمد لله فقد عرف الشعب أنه لن يذوق الراحة ولن يعرف ألأمان مادام البعثيين على قيد الحياة لذلك ألأن العراق يتعافى وأنشاء الله يصبح جنة افظل من كل دول الخليج لأنه مادخلت أمريكا دولة الا وعملتها جنة .

رد
د.سعد القطبي -

أخي الكاتب أن اهم مشكلة حاليا في العراق هي التركة الثقيلة جدا لنظام صدام حيث ترك صدام دولة خربة مقارنة حتى بأفقر الدول وترك جهل وتخلف وطائفية وعنصرية ودولة مديونة بمئات الميارات بسبب حروبه الرعناء وترك ملايين ألأرامل وألأيتام والعوانس والمعوقين وترك أزمات ومنها السكن والنقل وخرب التعليم والزراعة والصناعة والصحة وخرب النفوس حيث كان الموظف يتقاظى حوالي سبعة دولارات مما أظطر الجميع الى أخذ الرشاوي والمعروف ان ألأنسان اذا أنحرف بسبب ظرف معين فمن الصعوبة أرجاعه للطريق الصحيح حتى بعد زوال الضرف وهذا مايحدث ألأن فرواتبنا والحمد لله تظاعفت أكثر من مئتي ضعف وهذا بفظل أمريكا ودول التحالف جزاها الله كل خير ولكن أستمر معظم الموظفين بتقاظي الرشوة مع ألأسف ومما زاد الطين بلة أن السيد السيستاني أصدر فتوى بعد تحرير العراق سنة 2003 بعدم التحرش بالبعثية الا بالقانون وهو يعرف جيدا انهم أحرقوا كل مايدينهم أي انه نجاهم بفتواه الكارثية هذه وبهذا عادوا الى جرائمهم بقتل العراقيين مسنودين من حكومتي سورية وايران والحمد لله فقد عرف الشعب أنه لن يذوق الراحة ولن يعرف ألأمان مادام البعثيين على قيد الحياة لذلك ألأن العراق يتعافى وأنشاء الله يصبح جنة افظل من كل دول الخليج لأنه مادخلت أمريكا دولة الا وعملتها جنة .

اسطوانة مشروخة
FOUAD FROM IRAQ -

لف الكاتب وأستدار وناور بالكلمات ثم عاد الى نفس الاسطوانة العربية المشروخة: تهميش اهل السنة وطغيان الشيعة ؟ أيها الكاتب الكريم أنت تعيد كتابة كلمات الارهابيين العرب ولكن بلغة صحفية. هل يمكن للعراقي أن يتهم مصر مثلا بتهميش الاقباط أم بتهميش الاخوان المسلمين؟ يبدو ان العراق مازال حائطا يسهل التسلل منه؟ حبذا لو قرأنا للكاتب الكريم مقالا عن معاناة الشيعة في العربية السعودية؟ هل يجرؤ الكاتب على ذلك؟

اسطوانة مشروخة
FOUAD FROM IRAQ -

لف الكاتب وأستدار وناور بالكلمات ثم عاد الى نفس الاسطوانة العربية المشروخة: تهميش اهل السنة وطغيان الشيعة ؟ أيها الكاتب الكريم أنت تعيد كتابة كلمات الارهابيين العرب ولكن بلغة صحفية. هل يمكن للعراقي أن يتهم مصر مثلا بتهميش الاقباط أم بتهميش الاخوان المسلمين؟ يبدو ان العراق مازال حائطا يسهل التسلل منه؟ حبذا لو قرأنا للكاتب الكريم مقالا عن معاناة الشيعة في العربية السعودية؟ هل يجرؤ الكاتب على ذلك؟

راي شخصي
ابو الرجالة -

في راي المتواضع ان الغزو الامريكي اضحي الان عاملا مساعدا كبيرا للتطرف الاسلامي فلم يكن الا تهريج وقد خان كل الفرقاء وحلفاء امريكا الامريكان وسياستهم ولهذا خضع الكل الي الارهاب وازداد التطرف قوة وما اشبة الليلة بالبارجة التدخل الامركي في العراق يشبة التدخل الامريكي الخائب جدا في لبنان وهروبهم من لبنان وتقليص دور المارون واندحار اسرائيل كان عاملا قويا من تقوية التطرف الاسلامي في لبنان بل قل اسلمة دولة عربية رئيسها الاسمي مسيحي وادي الي 11 سبتمبر ونفس السيناريو يعاد بصورة مملة علي اي حال الامريكان يسيروا من خيبة الي خيبة ومن كارثة الي اخري ولا تنسي ان انتخاب باراك اوباما هو رسالة امريكية للارهاب بالاستسلام ولا افاجاء ابدا ان طلب بعض الامريكان المدللين بارسال هدية الي بن لادن ربما يقصوا جزية او اعانة مقنعة اسمح لي ان الارهاب يتنصر وبقوة بل ان المسلم العادي والمعتدل يجد نفسة وحيدا وفي موجهه صعبة والسبب عدم فهم الامريكان والغرب لطبيعة الصراع الذي هو في الحقيقة صراع ثقافي وديني قبل ان يكون شئ اخر وربما كان وجود اسرائيل في المنطقة من الاسباب القوية لهذا الصراع

النقلة
خوليو -

النقلة النوعية في الحكم وفي جميع البلدان العربية لا تتم إلا بإزاحة هذا النوع من الإنسان المتحكم بالسلطة والذي يمكن وصفه بالإنسان الديني: يعتقد أنه عبد خُلق للعبادة، ويعتقد أن كل سرقاته هي رزقة ممنوحة له لأنه يصوم ويصلي ويحج ويزكي ويشهد على شيئ لم يراه، وبالشهادة بآخر لحظة تُغفر له كل خطاياه كما فعل صدام السفاح، ويجزم أنه ذاهب للجنة ويقتل أو يقصي كل من يخالفه، طالما هذا النوع من الإنسان الذي لايزال يسكن بكثرة في تلك المناطق و الذي لا يزال يتحكم بأخذ القرار، فلايمكن للعراق ولا لغير العراق الخلاص والتقدم، هذا هو رأينا بصراحة.

رد
د.سعد القطبي -

أخي الكاتب أن اهم مشكلة حاليا في العراق هي التركة الثقيلة جدا لنظام صدام حيث ترك صدام دولة خربة مقارنة حتى بأفقر الدول وترك جهل وتخلف وطائفية وعنصرية ودولة مديونة بمئات الميارات بسبب حروبه الرعناء وترك ملايين ألأرامل وألأيتام والعوانس والمعوقين وترك أزمات ومنها السكن والنقل وخرب التعليم والزراعة والصناعة والصحة وخرب النفوس حيث كان الموظف يتقاظى حوالي سبعة دولارات مما أظطر الجميع الى أخذ الرشاوي والمعروف ان ألأنسان اذا أنحرف بسبب ظرف معين فمن الصعوبة أرجاعه للطريق الصحيح حتى بعد زوال الضرف وهذا مايحدث ألأن فرواتبنا والحمد لله تظاعفت أكثر من مئتي ضعف وهذا بفظل أمريكا ودول التحالف جزاها الله كل خير ولكن أستمر معظم الموظفين بتقاظي الرشوة مع ألأسف ومما زاد الطين بلة أن السيد السيستاني أصدر فتوى بعد تحرير العراق سنة 2003 بعدم التحرش بالبعثية الا بالقانون وهو يعرف جيدا انهم أحرقوا كل مايدينهم أي انه نجاهم بفتواه الكارثية هذه وبهذا عادوا الى جرائمهم بقتل العراقيين مسنودين من حكومتي سورية وايران والحمد لله فقد عرف الشعب أنه لن يذوق الراحة ولن يعرف ألأمان مادام البعثيين على قيد الحياة لذلك ألأن العراق يتعافى وأنشاء الله يصبح جنة افظل من كل دول الخليج لأنه مادخلت أمريكا دولة الا وعملتها جنة .

اسطوانة مشروخة
FOUAD FROM IRAQ -

لف الكاتب وأستدار وناور بالكلمات ثم عاد الى نفس الاسطوانة العربية المشروخة: تهميش اهل السنة وطغيان الشيعة ؟ أيها الكاتب الكريم أنت تعيد كتابة كلمات الارهابيين العرب ولكن بلغة صحفية. هل يمكن للعراقي أن يتهم مصر مثلا بتهميش الاقباط أم بتهميش الاخوان المسلمين؟ يبدو ان العراق مازال حائطا يسهل التسلل منه؟ حبذا لو قرأنا للكاتب الكريم مقالا عن معاناة الشيعة في العربية السعودية؟ هل يجرؤ الكاتب على ذلك؟

أسئة كثيرة
سليم الراس -

طرح السيد غربال كثير من الاسئلةالتي تدل على حرصه ومعرفتة بالشأن العراقي, وفقط أود محاولة الاجابة عن السؤال فيما إذا كان من السهل البدء في تشييد المصانع واستيراد التكنولوجيا، دون انقسامات واعتراضات من كافة الغرماء والفرقاء الذين تغص بهم الساحة العراقية، فهل سيقبل هؤلاء على تحولات فكرية وثقافية وقيمية، مع علمي بأن السيد غربال يعرف ذلك وهو أن بناء البنية التحية للمجتمع وتطوره الاقتصادي كفيل بنزع كثير من فتائل الأزمات الاجتماعيةوالسياسية والدينية, وبناء الثقة بين مكوناته, فعملية تطور وعي الانسان مرهون كما هو معروف بتطور القيم الانتاجية, وببساطة , فالفرد عندما يكون مساهما في البناء يمتلك حينئذ حس المشاركة والمسؤولية. ومن الخطأ أنتظار عالم أجتماعي متوازن في العراق الان دون المرور بمراحل نمو البناء , فالديمقراطية هي كما يعرف الجميع ليست وصفة جاهزة, والمجتمع العراقي بأجياله الحالية لم تعيشها , لذا ليس غريبا أن نرى حتى القوى العلمانية في العراق , لا تملك ممارسة حقيقية في الديمقراطية, ولكن الامل أن الجيل الناشئ في العراق بعدما تعرف عليها الان ويمارسها بشكل أبتدائي سيصبح من الصعب مستقبلا التخلي عنها, وكما يقال الخطوة الاولى باتجاة الالف ميل, وها هو الشعب العراقي يقف على عتبة الديمقراطية التي يصح تسميتها بفوضى الديمقراطية.ودمت سيدي غربال.

أسئة كثيرة
سليم الراس -

طرح السيد غربال كثير من الاسئلةالتي تدل على حرصه ومعرفتة بالشأن العراقي, وفقط أود محاولة الاجابة عن السؤال فيما إذا كان من السهل البدء في تشييد المصانع واستيراد التكنولوجيا، دون انقسامات واعتراضات من كافة الغرماء والفرقاء الذين تغص بهم الساحة العراقية، فهل سيقبل هؤلاء على تحولات فكرية وثقافية وقيمية، مع علمي بأن السيد غربال يعرف ذلك وهو أن بناء البنية التحية للمجتمع وتطوره الاقتصادي كفيل بنزع كثير من فتائل الأزمات الاجتماعيةوالسياسية والدينية, وبناء الثقة بين مكوناته, فعملية تطور وعي الانسان مرهون كما هو معروف بتطور القيم الانتاجية, وببساطة , فالفرد عندما يكون مساهما في البناء يمتلك حينئذ حس المشاركة والمسؤولية. ومن الخطأ أنتظار عالم أجتماعي متوازن في العراق الان دون المرور بمراحل نمو البناء , فالديمقراطية هي كما يعرف الجميع ليست وصفة جاهزة, والمجتمع العراقي بأجياله الحالية لم تعيشها , لذا ليس غريبا أن نرى حتى القوى العلمانية في العراق , لا تملك ممارسة حقيقية في الديمقراطية, ولكن الامل أن الجيل الناشئ في العراق بعدما تعرف عليها الان ويمارسها بشكل أبتدائي سيصبح من الصعب مستقبلا التخلي عنها, وكما يقال الخطوة الاولى باتجاة الالف ميل, وها هو الشعب العراقي يقف على عتبة الديمقراطية التي يصح تسميتها بفوضى الديمقراطية.ودمت سيدي غربال.

أسئة كثيرة
سليم الراس -

طرح السيد غربال كثير من الاسئلةالتي تدل على حرصه ومعرفتة بالشأن العراقي, وفقط أود محاولة الاجابة عن السؤال فيما إذا كان من السهل البدء في تشييد المصانع واستيراد التكنولوجيا، دون انقسامات واعتراضات من كافة الغرماء والفرقاء الذين تغص بهم الساحة العراقية، فهل سيقبل هؤلاء على تحولات فكرية وثقافية وقيمية، مع علمي بأن السيد غربال يعرف ذلك وهو أن بناء البنية التحية للمجتمع وتطوره الاقتصادي كفيل بنزع كثير من فتائل الأزمات الاجتماعيةوالسياسية والدينية, وبناء الثقة بين مكوناته, فعملية تطور وعي الانسان مرهون كما هو معروف بتطور القيم الانتاجية, وببساطة , فالفرد عندما يكون مساهما في البناء يمتلك حينئذ حس المشاركة والمسؤولية. ومن الخطأ أنتظار عالم أجتماعي متوازن في العراق الان دون المرور بمراحل نمو البناء , فالديمقراطية هي كما يعرف الجميع ليست وصفة جاهزة, والمجتمع العراقي بأجياله الحالية لم تعيشها , لذا ليس غريبا أن نرى حتى القوى العلمانية في العراق , لا تملك ممارسة حقيقية في الديمقراطية, ولكن الامل أن الجيل الناشئ في العراق بعدما تعرف عليها الان ويمارسها بشكل أبتدائي سيصبح من الصعب مستقبلا التخلي عنها, وكما يقال الخطوة الاولى باتجاة الالف ميل, وها هو الشعب العراقي يقف على عتبة الديمقراطية التي يصح تسميتها بفوضى الديمقراطية.ودمت سيدي غربال.

القفزة الحضارية
أبو النور -

النقلة أو القفزة الحضارية التي يتحدث عنها السيد كمال غبريال موجودة أصلاً في الصعيد. أظن أن مستقبلك مجهول في عالم الصحافة السردية . أبو النور

القفزة الحضارية
أبو النور -

النقلة أو القفزة الحضارية التي يتحدث عنها السيد كمال غبريال موجودة أصلاً في الصعيد. أظن أن مستقبلك مجهول في عالم الصحافة السردية . أبو النور

القفزة الحضارية
أبو النور -

النقلة أو القفزة الحضارية التي يتحدث عنها السيد كمال غبريال موجودة أصلاً في الصعيد. أظن أن مستقبلك مجهول في عالم الصحافة السردية . أبو النور

في انتظار المعجزة
احمد مردوخي -

لم يجب السيد غبريال على اي من تساؤلاته، فهل كان ذلك لكونه واثقا من ان الاجابات كلها سلبية ولا تبعث على السرور لاحد ام لانه حاول ان يترك الباب مفتوحا امام الرحمة الالهية فيحدث ما هو خارج دائرة كل التوقعات؟

في انتظار المعجزة
احمد مردوخي -

لم يجب السيد غبريال على اي من تساؤلاته، فهل كان ذلك لكونه واثقا من ان الاجابات كلها سلبية ولا تبعث على السرور لاحد ام لانه حاول ان يترك الباب مفتوحا امام الرحمة الالهية فيحدث ما هو خارج دائرة كل التوقعات؟

في انتظار المعجزة
احمد مردوخي -

لم يجب السيد غبريال على اي من تساؤلاته، فهل كان ذلك لكونه واثقا من ان الاجابات كلها سلبية ولا تبعث على السرور لاحد ام لانه حاول ان يترك الباب مفتوحا امام الرحمة الالهية فيحدث ما هو خارج دائرة كل التوقعات؟

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

يصف الكاتب عملية غزو العراق واحتلاله بالتحرير، ويعتبرها ـ محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة* مضيفاأن هذا كان * مطلوباً بإلحاح بعد أحداث 11 سبتمبر، والتي أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه*، وسؤالي إلى الكاتب الذي أود أن يجيبني عليه هو التالي: هل يقبل أن يكون وطنه مصر رأس جسر للعالم المتحضر في المنطقة على الشكل والمحتوى الذي جرى في العراق؟ هل يقبل أن تخضع مصر لذات القصف والتدمير، وأن يطال إنسانها نفس القتل والتهجير والتعذيب الذي طال نظيره العراقي على أيدي المحررين الأمريكان؟ أرجو أن يجيبني الكاتب على هذه الأسئلة بنعم لأتأكد من أن قيمه كونية، ولا يمانع في تطبيقها على أبناء وطنه.

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

يصف الكاتب عملية غزو العراق واحتلاله بالتحرير، ويعتبرها ـ محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة* مضيفاأن هذا كان * مطلوباً بإلحاح بعد أحداث 11 سبتمبر، والتي أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه*، وسؤالي إلى الكاتب الذي أود أن يجيبني عليه هو التالي: هل يقبل أن يكون وطنه مصر رأس جسر للعالم المتحضر في المنطقة على الشكل والمحتوى الذي جرى في العراق؟ هل يقبل أن تخضع مصر لذات القصف والتدمير، وأن يطال إنسانها نفس القتل والتهجير والتعذيب الذي طال نظيره العراقي على أيدي المحررين الأمريكان؟ أرجو أن يجيبني الكاتب على هذه الأسئلة بنعم لأتأكد من أن قيمه كونية، ولا يمانع في تطبيقها على أبناء وطنه.

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

يصف الكاتب عملية غزو العراق واحتلاله بالتحرير، ويعتبرها ـ محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة* مضيفاأن هذا كان * مطلوباً بإلحاح بعد أحداث 11 سبتمبر، والتي أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه*، وسؤالي إلى الكاتب الذي أود أن يجيبني عليه هو التالي: هل يقبل أن يكون وطنه مصر رأس جسر للعالم المتحضر في المنطقة على الشكل والمحتوى الذي جرى في العراق؟ هل يقبل أن تخضع مصر لذات القصف والتدمير، وأن يطال إنسانها نفس القتل والتهجير والتعذيب الذي طال نظيره العراقي على أيدي المحررين الأمريكان؟ أرجو أن يجيبني الكاتب على هذه الأسئلة بنعم لأتأكد من أن قيمه كونية، ولا يمانع في تطبيقها على أبناء وطنه.

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

مكرر

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

مكرر

سؤال للكاتب
أحمد رامي -

مكرر

الحل النهائي للتقدم
عادل -

لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد وعليه لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني--- خليك ذكيالشكر للجميع

الحل النهائي للتقدم
عادل -

لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد وعليه لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني--- خليك ذكيالشكر للجميع

الحل النهائي للتقدم
عادل -

لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد وعليه لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني--- خليك ذكيالشكر للجميع

الحل النهائي للتقدم
عادل -

مكرر

الحل النهائي للتقدم
عادل -

مكرر

fact
adel -

لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني خليك ذكي

fact
adel -

لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني خليك ذكي

والمفخخات العربيه
احمد الفراتي -

لم يتحدث الكاتب عن تدخل دول الجوار في الفتاوى والاعلام والاموال لدعم العمليات الارهابيه التي تستهدف الشيعه بالذات ام الكاتب لايستطيع نقد اعراب التفخيخ والارهاب والنفاق

الحل النهائي للتقدم
عادل -

مكرر

والمفخخات العربيه
احمد الفراتي -

لم يتحدث الكاتب عن تدخل دول الجوار في الفتاوى والاعلام والاموال لدعم العمليات الارهابيه التي تستهدف الشيعه بالذات ام الكاتب لايستطيع نقد اعراب التفخيخ والارهاب والنفاق

رشيد راشدي -

كمال غبريال يناقض في هذا المقال نفسه بنفسسه، فهو يبرر غزو العراق واحتلاله ويعتبره; محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة" ويجعل الكاتب من أحداث 11 سبتمبر عكازا يتوكأ عليه، لأنها وفقا لمنطقه " أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه"، تناقض الكاتب مع نفسه يظهر من العنوان الذي وضعه للمقال والذي هو: " العراق المستقبل المجهول"، فأن يكون مستقبل العراق مجهولا بعد 7 سنوات من محاولة العالم الحر أن يجعل منه جسرا للتحضر في المنطقة، يدل على أن المحاولة قد فشلت، وأن البلد، بمجيء " المتحضرين" إليه لنقله إلى العالم المتحضر، ما زال، رغما عن أنفهم، أو برعاية منهم، يرزح تحت ثقل عدم تحضره، بل ازداد الوضع سوءا أكثر مما كان عليه الأمر قبل الغزو، وإذا كانت المحاولة قد فشلت بدليل أن الذين جاؤوا لحكم العراق على ظهر الدبابة الأمريكية يعيشون لحد الساعة مختبئين في المنطقة الخضراء، ولا يستطيعون مغادرتها إلا في الطوافات، وأنهم لا يقدرون على الالتحام بالناس والاتصال المباشر بهم في الشوارع وفي الأسواق، وإذا كان البلد قد تشظى وانشطر إلى دول طوائف، وصارت تتحكم فيه الميليشيات، وفرق الموت، والمجمعات الإرهابية، ومافيات الفساد ونهب الثروة الوطنية والسطو المسلح في وضح النهار على الأبناك، مما يبين بوضوح فشل محاولة جعله جسرا لحضارة الغرب في المنطقة، وإذا كان الكاتب مع ذلك، يتمسك برؤيته لكون المحاولة قد نجحت، وأن أحداث 11 شتنبر كانت محفزا موضوعيا لتلك المحاولة، فإن المرء لا يملك إلا أن يسأله عن من هو البلد الذي سيقترحه على أمريكا، لكي تغزوه وتدمر دولته، في حال ما إذا تعرضت، لا قدر الله، لأحداث شبيهة بأحداث 11 شتنبر، دون أن تجد أمريكا دليلا يشير لتورط جهة معينة؟ ربما قد يقترح غبريال على الأمريكيين القيام بقرعة لاختيار، من بين دول منطقتنا، الدولة التي ستكون هدفا للتدمير، ما دامت " عوامل التخلف تنهش في جميع بلدانه"، فهذا العنصر كاف، من وجهة نظر غبريال، لكي يكون أي بلد هدفا مباحا للقصف وللتدمير، وللغزو والاحتلال، أما القانون الدولي فمكانه سلة المهملات..

fact
adel -

لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايماني خليك ذكي

رشيد راشدي -

كمال غبريال يناقض في هذا المقال نفسه بنفسسه، فهو يبرر غزو العراق واحتلاله ويعتبره; محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة" ويجعل الكاتب من أحداث 11 سبتمبر عكازا يتوكأ عليه، لأنها وفقا لمنطقه " أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه"، تناقض الكاتب مع نفسه يظهر من العنوان الذي وضعه للمقال والذي هو: " العراق المستقبل المجهول"، فأن يكون مستقبل العراق مجهولا بعد 7 سنوات من محاولة العالم الحر أن يجعل منه جسرا للتحضر في المنطقة، يدل على أن المحاولة قد فشلت، وأن البلد، بمجيء " المتحضرين" إليه لنقله إلى العالم المتحضر، ما زال، رغما عن أنفهم، أو برعاية منهم، يرزح تحت ثقل عدم تحضره، بل ازداد الوضع سوءا أكثر مما كان عليه الأمر قبل الغزو، وإذا كانت المحاولة قد فشلت بدليل أن الذين جاؤوا لحكم العراق على ظهر الدبابة الأمريكية يعيشون لحد الساعة مختبئين في المنطقة الخضراء، ولا يستطيعون مغادرتها إلا في الطوافات، وأنهم لا يقدرون على الالتحام بالناس والاتصال المباشر بهم في الشوارع وفي الأسواق، وإذا كان البلد قد تشظى وانشطر إلى دول طوائف، وصارت تتحكم فيه الميليشيات، وفرق الموت، والمجمعات الإرهابية، ومافيات الفساد ونهب الثروة الوطنية والسطو المسلح في وضح النهار على الأبناك، مما يبين بوضوح فشل محاولة جعله جسرا لحضارة الغرب في المنطقة، وإذا كان الكاتب مع ذلك، يتمسك برؤيته لكون المحاولة قد نجحت، وأن أحداث 11 شتنبر كانت محفزا موضوعيا لتلك المحاولة، فإن المرء لا يملك إلا أن يسأله عن من هو البلد الذي سيقترحه على أمريكا، لكي تغزوه وتدمر دولته، في حال ما إذا تعرضت، لا قدر الله، لأحداث شبيهة بأحداث 11 شتنبر، دون أن تجد أمريكا دليلا يشير لتورط جهة معينة؟ ربما قد يقترح غبريال على الأمريكيين القيام بقرعة لاختيار، من بين دول منطقتنا، الدولة التي ستكون هدفا للتدمير، ما دامت " عوامل التخلف تنهش في جميع بلدانه"، فهذا العنصر كاف، من وجهة نظر غبريال، لكي يكون أي بلد هدفا مباحا للقصف وللتدمير، وللغزو والاحتلال، أما القانون الدولي فمكانه سلة المهملات..

والمفخخات العربيه
احمد الفراتي -

لم يتحدث الكاتب عن تدخل دول الجوار في الفتاوى والاعلام والاموال لدعم العمليات الارهابيه التي تستهدف الشيعه بالذات ام الكاتب لايستطيع نقد اعراب التفخيخ والارهاب والنفاق

رشيد راشدي -

كمال غبريال يناقض في هذا المقال نفسه بنفسسه، فهو يبرر غزو العراق واحتلاله ويعتبره; محاولة العالم المتحضر إنشاء رأس جسر له في محيط التخلف العربي، عله بعد ذلك يستطيع منه أن ينقل حضارة الألفية الثالثة، إلى سائر شعوب المنطقة" ويجعل الكاتب من أحداث 11 سبتمبر عكازا يتوكأ عليه، لأنها وفقا لمنطقه " أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك، أن العالم المتحضر لا يمكن أن يعيش في سلام، فيما عوامل التخلف تنهش في أحشاء بقعة تقع تماماً في القلب منه"، تناقض الكاتب مع نفسه يظهر من العنوان الذي وضعه للمقال والذي هو: " العراق المستقبل المجهول"، فأن يكون مستقبل العراق مجهولا بعد 7 سنوات من محاولة العالم الحر أن يجعل منه جسرا للتحضر في المنطقة، يدل على أن المحاولة قد فشلت، وأن البلد، بمجيء " المتحضرين" إليه لنقله إلى العالم المتحضر، ما زال، رغما عن أنفهم، أو برعاية منهم، يرزح تحت ثقل عدم تحضره، بل ازداد الوضع سوءا أكثر مما كان عليه الأمر قبل الغزو، وإذا كانت المحاولة قد فشلت بدليل أن الذين جاؤوا لحكم العراق على ظهر الدبابة الأمريكية يعيشون لحد الساعة مختبئين في المنطقة الخضراء، ولا يستطيعون مغادرتها إلا في الطوافات، وأنهم لا يقدرون على الالتحام بالناس والاتصال المباشر بهم في الشوارع وفي الأسواق، وإذا كان البلد قد تشظى وانشطر إلى دول طوائف، وصارت تتحكم فيه الميليشيات، وفرق الموت، والمجمعات الإرهابية، ومافيات الفساد ونهب الثروة الوطنية والسطو المسلح في وضح النهار على الأبناك، مما يبين بوضوح فشل محاولة جعله جسرا لحضارة الغرب في المنطقة، وإذا كان الكاتب مع ذلك، يتمسك برؤيته لكون المحاولة قد نجحت، وأن أحداث 11 شتنبر كانت محفزا موضوعيا لتلك المحاولة، فإن المرء لا يملك إلا أن يسأله عن من هو البلد الذي سيقترحه على أمريكا، لكي تغزوه وتدمر دولته، في حال ما إذا تعرضت، لا قدر الله، لأحداث شبيهة بأحداث 11 شتنبر، دون أن تجد أمريكا دليلا يشير لتورط جهة معينة؟ ربما قد يقترح غبريال على الأمريكيين القيام بقرعة لاختيار، من بين دول منطقتنا، الدولة التي ستكون هدفا للتدمير، ما دامت " عوامل التخلف تنهش في جميع بلدانه"، فهذا العنصر كاف، من وجهة نظر غبريال، لكي يكون أي بلد هدفا مباحا للقصف وللتدمير، وللغزو والاحتلال، أما القانون الدولي فمكانه سلة المهملات..

التقاليداللآدمية
ع/عطاالله -

فلن تجدللتقاليداللآدمية المتوارثة منذ البداية بدلا غيرالدين،سيرتوي ككل الشعوب السابقة من الدماءثم يتصالح مع الحقيقة كيفماكانت.ان الله غفوررحيم الاأن يشرك به.

التقاليداللآدمية
ع/عطاالله -

فلن تجدللتقاليداللآدمية المتوارثة منذ البداية بدلا غيرالدين،سيرتوي ككل الشعوب السابقة من الدماءثم يتصالح مع الحقيقة كيفماكانت.ان الله غفوررحيم الاأن يشرك به.

التقاليداللآدمية
ع/عطاالله -

فلن تجدللتقاليداللآدمية المتوارثة منذ البداية بدلا غيرالدين،سيرتوي ككل الشعوب السابقة من الدماءثم يتصالح مع الحقيقة كيفماكانت.ان الله غفوررحيم الاأن يشرك به.

اما للفارس ان يترجل
نخل السماوة -

لم يشهد العراق تعسفا دوليا قبل وبعد الحرب الاخيرة بسسب النفاق الدولي تجاه قضيه 25 مليون عراقي يعانون الويلات منذ الحصار الجائر على العراق ولعبة الموت التي لعبتها الامم المتحدة والاولايات المتحدة تحت ذريعة اسلحة الدمار الشامل وجلدو هذا الشعب المسكين بحصار اهلك الزرع والضرع , وحينما ضن اهل العراق الطيبين انهم سوف يرون الضوء في نهاية النفق حتى ترحمنا على الايام السالفه لشدة ماعانه العراقيون من قتل على الهويه وترهيب وقلة وانعدام ابسط الخدمات الانسانيه والطبيه ........... كل هذا والمجتمع الدولي يتفرج ولايحرك ساكن . اما دول الجوار فقد كانت حربا اشد حرب على العراق وشعبه متذذذرعين بخطورة النضام السابق على عروشهم وكراسيهم ولما ذهب النضام السابق مع الريح كنا نتمنى من دول الجوار ان تمد يد العون لنا او تكف شرها عنا باضعف الايمان , لكن الحقيقه المرة انها اصبحت اشد عدواة وضرواة على شعب العراق الجريح وهذه المرة الحجه هي ان الولايات المتحده قد خدعتهم بنضام جديد هو ( طائفي ) والبعض الاخر يريد ان يصفي حسابته مع العم سام على ارض العراق قبل ان ينتقل الحريق الى داره , اما الحكومه العراقيه والسياسييين الحالين فهم كم نام في العسل اي نوم ورجال الدين الذين لم يهبوا للدفاع عن بيضة الاسلام ايام الغزو واغمضوا الطرف عاى جرائم الاحتلال فنقول انا لله وانا اليه راجعون وانا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد

اما للفارس ان يترجل
نخل السماوة -

لم يشهد العراق تعسفا دوليا قبل وبعد الحرب الاخيرة بسسب النفاق الدولي تجاه قضيه 25 مليون عراقي يعانون الويلات منذ الحصار الجائر على العراق ولعبة الموت التي لعبتها الامم المتحدة والاولايات المتحدة تحت ذريعة اسلحة الدمار الشامل وجلدو هذا الشعب المسكين بحصار اهلك الزرع والضرع , وحينما ضن اهل العراق الطيبين انهم سوف يرون الضوء في نهاية النفق حتى ترحمنا على الايام السالفه لشدة ماعانه العراقيون من قتل على الهويه وترهيب وقلة وانعدام ابسط الخدمات الانسانيه والطبيه ........... كل هذا والمجتمع الدولي يتفرج ولايحرك ساكن . اما دول الجوار فقد كانت حربا اشد حرب على العراق وشعبه متذذذرعين بخطورة النضام السابق على عروشهم وكراسيهم ولما ذهب النضام السابق مع الريح كنا نتمنى من دول الجوار ان تمد يد العون لنا او تكف شرها عنا باضعف الايمان , لكن الحقيقه المرة انها اصبحت اشد عدواة وضرواة على شعب العراق الجريح وهذه المرة الحجه هي ان الولايات المتحده قد خدعتهم بنضام جديد هو ( طائفي ) والبعض الاخر يريد ان يصفي حسابته مع العم سام على ارض العراق قبل ان ينتقل الحريق الى داره , اما الحكومه العراقيه والسياسييين الحالين فهم كم نام في العسل اي نوم ورجال الدين الذين لم يهبوا للدفاع عن بيضة الاسلام ايام الغزو واغمضوا الطرف عاى جرائم الاحتلال فنقول انا لله وانا اليه راجعون وانا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد

اما للفارس ان يترجل
نخل السماوة -

لم يشهد العراق تعسفا دوليا قبل وبعد الحرب الاخيرة بسسب النفاق الدولي تجاه قضيه 25 مليون عراقي يعانون الويلات منذ الحصار الجائر على العراق ولعبة الموت التي لعبتها الامم المتحدة والاولايات المتحدة تحت ذريعة اسلحة الدمار الشامل وجلدو هذا الشعب المسكين بحصار اهلك الزرع والضرع , وحينما ضن اهل العراق الطيبين انهم سوف يرون الضوء في نهاية النفق حتى ترحمنا على الايام السالفه لشدة ماعانه العراقيون من قتل على الهويه وترهيب وقلة وانعدام ابسط الخدمات الانسانيه والطبيه ........... كل هذا والمجتمع الدولي يتفرج ولايحرك ساكن . اما دول الجوار فقد كانت حربا اشد حرب على العراق وشعبه متذذذرعين بخطورة النضام السابق على عروشهم وكراسيهم ولما ذهب النضام السابق مع الريح كنا نتمنى من دول الجوار ان تمد يد العون لنا او تكف شرها عنا باضعف الايمان , لكن الحقيقه المرة انها اصبحت اشد عدواة وضرواة على شعب العراق الجريح وهذه المرة الحجه هي ان الولايات المتحده قد خدعتهم بنضام جديد هو ( طائفي ) والبعض الاخر يريد ان يصفي حسابته مع العم سام على ارض العراق قبل ان ينتقل الحريق الى داره , اما الحكومه العراقيه والسياسييين الحالين فهم كم نام في العسل اي نوم ورجال الدين الذين لم يهبوا للدفاع عن بيضة الاسلام ايام الغزو واغمضوا الطرف عاى جرائم الاحتلال فنقول انا لله وانا اليه راجعون وانا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد

العراق
ابو ايمان -

قدر العراق اليوم وامس ومنذ مئات السنين ومنذالفتنه الكبرى في اختيار الخليفه وتفرق المسلمين بين سنه وشيعه وبين نواصب وروافض والعراق لم يهدأ وكان ساحة حرب بين الصفويين والقاجاريين من جهة والعثمانيين من جهة اخرى وعلى مدى مئات السنين زادت شعلة الطائفيه بينهما وتنفس العراق قليلا بدخول القىت البريطانيه والقضاء على الخلافه العثمانيه الا ان رجال الدين لم يتناسوا التاريخ واشعلوها بدخول القوات الامريكيه لتحريرهم من اشرس دكتاتوريه في العالم والتي لم تفرق بينهم فيالقتل والاضطهاد الا اننا ومع الاسف اخرجنا دفاترنا الطائفيه من جحورها وكفرنا بعضا البعضوسمحنا وتلقينا المساعدات من ايران ومن دول الجوار العربيه لسفك دمائنا بأيدينا فليس من المنظور الفريب ان نحجر على ذكور الدين يلعبون بنا لعبة الشطرنج فلن يتحرر العراقي من سطوتهم مازال المال هدفه . والصراع الشيعيالشيعي اليوم بين قادتهم هو صراع على الخمس والذي نأمل ان يكون فيه نهايتهم وفي نهاية قادة الطرف الثاني . رجل الدين حرفه يرتزق منها حرمها الاسلام وحرم الارتزاق من الدين وخطباء مساجدنا الذين يبدؤون خطبتهم من ان كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار وهم اول من ابتدعالارتزاق من الدين بقبضه رواتب شهريه من الحكومات ومصدر هذه الرواتب اليوم اشد ضلاله لانها من ضرائب الخمور .

العراق
ابو ايمان -

قدر العراق اليوم وامس ومنذ مئات السنين ومنذالفتنه الكبرى في اختيار الخليفه وتفرق المسلمين بين سنه وشيعه وبين نواصب وروافض والعراق لم يهدأ وكان ساحة حرب بين الصفويين والقاجاريين من جهة والعثمانيين من جهة اخرى وعلى مدى مئات السنين زادت شعلة الطائفيه بينهما وتنفس العراق قليلا بدخول القىت البريطانيه والقضاء على الخلافه العثمانيه الا ان رجال الدين لم يتناسوا التاريخ واشعلوها بدخول القوات الامريكيه لتحريرهم من اشرس دكتاتوريه في العالم والتي لم تفرق بينهم فيالقتل والاضطهاد الا اننا ومع الاسف اخرجنا دفاترنا الطائفيه من جحورها وكفرنا بعضا البعضوسمحنا وتلقينا المساعدات من ايران ومن دول الجوار العربيه لسفك دمائنا بأيدينا فليس من المنظور الفريب ان نحجر على ذكور الدين يلعبون بنا لعبة الشطرنج فلن يتحرر العراقي من سطوتهم مازال المال هدفه . والصراع الشيعيالشيعي اليوم بين قادتهم هو صراع على الخمس والذي نأمل ان يكون فيه نهايتهم وفي نهاية قادة الطرف الثاني . رجل الدين حرفه يرتزق منها حرمها الاسلام وحرم الارتزاق من الدين وخطباء مساجدنا الذين يبدؤون خطبتهم من ان كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار وهم اول من ابتدعالارتزاق من الدين بقبضه رواتب شهريه من الحكومات ومصدر هذه الرواتب اليوم اشد ضلاله لانها من ضرائب الخمور .

العراق
ابو ايمان -

قدر العراق اليوم وامس ومنذ مئات السنين ومنذالفتنه الكبرى في اختيار الخليفه وتفرق المسلمين بين سنه وشيعه وبين نواصب وروافض والعراق لم يهدأ وكان ساحة حرب بين الصفويين والقاجاريين من جهة والعثمانيين من جهة اخرى وعلى مدى مئات السنين زادت شعلة الطائفيه بينهما وتنفس العراق قليلا بدخول القىت البريطانيه والقضاء على الخلافه العثمانيه الا ان رجال الدين لم يتناسوا التاريخ واشعلوها بدخول القوات الامريكيه لتحريرهم من اشرس دكتاتوريه في العالم والتي لم تفرق بينهم فيالقتل والاضطهاد الا اننا ومع الاسف اخرجنا دفاترنا الطائفيه من جحورها وكفرنا بعضا البعضوسمحنا وتلقينا المساعدات من ايران ومن دول الجوار العربيه لسفك دمائنا بأيدينا فليس من المنظور الفريب ان نحجر على ذكور الدين يلعبون بنا لعبة الشطرنج فلن يتحرر العراقي من سطوتهم مازال المال هدفه . والصراع الشيعيالشيعي اليوم بين قادتهم هو صراع على الخمس والذي نأمل ان يكون فيه نهايتهم وفي نهاية قادة الطرف الثاني . رجل الدين حرفه يرتزق منها حرمها الاسلام وحرم الارتزاق من الدين وخطباء مساجدنا الذين يبدؤون خطبتهم من ان كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار وهم اول من ابتدعالارتزاق من الدين بقبضه رواتب شهريه من الحكومات ومصدر هذه الرواتب اليوم اشد ضلاله لانها من ضرائب الخمور .

لايوجد مستقبل
ابو عامر -

لايوجد مستقبل مع الملالي المنصبه لحكومه المالكي المنصبه الفاسده الدينيه لقد فاحت رائحة العمالة الصريحة لحكومة الملالي ونوابها إلى جارة الشر إيران في تنفيذ مخططاتها الخبيثة بلا هوادة أو استكانة. لماذا يحق للحوثيين فتح مكاتبهم في بغداد وبمساعدة حكومة الاحتلال المجرمه ونظامها الديني الفاسد , بينما الأمر محرم على مجاهدي خلق؟المعارضه البطله ...لايوجد مستقبل ابدا مع الحكومات المنصبه التابعه للاحتلال فالوضع المأساوي للعراق مع هذه الشله يجيبنا عن كل الاسئله فهذه الحكومه المنصبه التي اعادت العراق الف سنه للخلف وما يحدث الان في العراق هو خير دليل ..ان العراق سوف يذهب الى التقسيم والتشتيت مالم تقتلع الاحزاب الدينيه القذره والكرديه الصهيونيه

لايوجد مستقبل
ابو عامر -

لايوجد مستقبل مع الملالي المنصبه لحكومه المالكي المنصبه الفاسده الدينيه لقد فاحت رائحة العمالة الصريحة لحكومة الملالي ونوابها إلى جارة الشر إيران في تنفيذ مخططاتها الخبيثة بلا هوادة أو استكانة. لماذا يحق للحوثيين فتح مكاتبهم في بغداد وبمساعدة حكومة الاحتلال المجرمه ونظامها الديني الفاسد , بينما الأمر محرم على مجاهدي خلق؟المعارضه البطله ...لايوجد مستقبل ابدا مع الحكومات المنصبه التابعه للاحتلال فالوضع المأساوي للعراق مع هذه الشله يجيبنا عن كل الاسئله فهذه الحكومه المنصبه التي اعادت العراق الف سنه للخلف وما يحدث الان في العراق هو خير دليل ..ان العراق سوف يذهب الى التقسيم والتشتيت مالم تقتلع الاحزاب الدينيه القذره والكرديه الصهيونيه

لايوجد مستقبل
ابو عامر -

لايوجد مستقبل مع الملالي المنصبه لحكومه المالكي المنصبه الفاسده الدينيه لقد فاحت رائحة العمالة الصريحة لحكومة الملالي ونوابها إلى جارة الشر إيران في تنفيذ مخططاتها الخبيثة بلا هوادة أو استكانة. لماذا يحق للحوثيين فتح مكاتبهم في بغداد وبمساعدة حكومة الاحتلال المجرمه ونظامها الديني الفاسد , بينما الأمر محرم على مجاهدي خلق؟المعارضه البطله ...لايوجد مستقبل ابدا مع الحكومات المنصبه التابعه للاحتلال فالوضع المأساوي للعراق مع هذه الشله يجيبنا عن كل الاسئله فهذه الحكومه المنصبه التي اعادت العراق الف سنه للخلف وما يحدث الان في العراق هو خير دليل ..ان العراق سوف يذهب الى التقسيم والتشتيت مالم تقتلع الاحزاب الدينيه القذره والكرديه الصهيونيه

هكذا تثار المشاكل في
ابو وليد -

لا أريد ان أطيل في تعليقي، ولكن أريد أن أقول بأن مثل هذه المقالات ...هي التي تثير الطائفية في العراق أكثر من أي شيء آخر. كفى إثارة للنعرات الطائفية في مقالاتكم

هكذا تثار المشاكل في
ابو وليد -

لا أريد ان أطيل في تعليقي، ولكن أريد أن أقول بأن مثل هذه المقالات ...هي التي تثير الطائفية في العراق أكثر من أي شيء آخر. كفى إثارة للنعرات الطائفية في مقالاتكم

هكذا تثار المشاكل في
ابو وليد -

لا أريد ان أطيل في تعليقي، ولكن أريد أن أقول بأن مثل هذه المقالات ...هي التي تثير الطائفية في العراق أكثر من أي شيء آخر. كفى إثارة للنعرات الطائفية في مقالاتكم