هل نخشى الليبرالية كخشيتنا من (حمار إبليس)؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
-1-
من خلال معظم التعليقات على كتابات الدعوة الليبرالية، نرى أنها كانت تنمُّ عن جزع وخوف من الليبرالية. وأن هذه الليبرالية شر مستطير، وكارثة عظيمة، يريد الغرب والمستغربون أن يفرضوها على بعض بقاع العالم العربي، لهدم القيم الأخلاقية القائمة، واستبدالها بقيم الغرب الاجتماعية والأخلاقية. وكما نرى، فإن الناحية الأخلاقية والعلاقات الاجتماعية هي ما يهمُّ الحضور العربي، وهو ما يدور النقاش حولها في معظم المجتمعات العربية، وينتهي هذا النقاش إلى رفض القيم الأخلاقية والعلاقات الاجتماعية بين الرجل المرأة الغربيين. وكما هو معروف أيضاً وكما سبق ولاحظ المفكر السعودي إبراهيم البليهي، فإننا معشر العرب والمسلمين، ننسى دائماً القيم الأخلاقية الغربية الأخرى، كالحفاظ على المواعيد، وعيار الزمن بمعيار الذهب. فالوقت لديهم من ذهب فعلاً وليس قولاً. ومن قيمهم الأخلاقية كذلك الأمانة، والجدية، والاجتهاد في العمل. فالحضارة الغربية عامة هي نتاج عمل بشري جاد ودءوب ومخلص. وكذلك ننسى قيم أخلاقية واجتماعية أخرى كالنظافة والنظام.. الخ. أما نحن فنركُّز دائماً وفقط على علاقة الرجل بالمرأة، وعلى تموضع المرأة في المجتمع الغربي، هذا التموضع الذي هو نتيجة عدة عوامل اقتصادية، وبيئية، وسياسية، ودينية، وثقافية، مختلفة عما لدينا من هذه العوامل.
-2-
والجمهور السعودي المذعور والخائف والمتردد من الليبرالية كمفهوم عام، معه الحق كل الحق. فهو من أكثر المواطنين العرب خوفاً وذعراً من كل جديد، في المأكل، والملبس، وأدوات الحياة المعاصرة. فالإنسان بطبعه يرفض ويخشى كل جديد. ولكن الجمهور السعودي أشد رفضاً وأكثر خشية من كل جديد، نتيجة أن الجديد في حياة هذا الجمهور في مختلف مناحي الحياة كان قليلاً، إن لم يكن نادراً منذ القرن السادس عشر وحتى مطلع الستينات من القرن العشرين، وربما بعدها بقليل.
-3-
إن هذا الرفض وهذا الخوف من كل جديد، كان نتيجة عوامل جغرافية وسياسية وثقافية كثيرة منها:
1- أن الموقع الجغرافي الصحراوي للمملكة العربية السعودية، أبعدها وعزلها عن كل تيارات الفكر والثقافة العالمية.
2- أن الموقع الديني المميز للمملكة العربية السعودية، جعل الجمهور المتلقي لكل جديد متحفظاً وخائفاً ورافضاً لكل جديد. وهو حال العرب في الجزيرة العربية في بدء الدعوة الإسلامية، ورفض العرب للدين الجديد. كذلك، فإن الأمم ذات التراث العريق، تغدو بنكوصها إلى ماضيها المجيد عاجزة عن قبول التجديد. وقد مرّت السعودية بتجارب كثيرة في رفض الجديد، كرفض استعمال البرق، والهاتف، والسيارة، وجهاز التلفزيون، والصحن اللاقط (الدش)، وغير ذلك. ويقال أن من كان يركب الدراجة الهوائية، التي كان يطلق عليها في بريدة (حمار إبليس)، وتتغطى عنه النساء، ويتعوذ منه الرجال، يعاقب بخمس جلدات ويصادر "السيكل"، وأن مبرر الجلد والمصادرة والمنع، كان من باب رفض الجديد. ويقول عبد الله ناصر العتيبي: "لذلك كانت السعودية حريصة طوال السنوات الماضية على عملية التدرج في عمليات الإصلاح، لضمان تغلغلها بشكل كامل في وجدان المجتمع، خصوصاً أن بعضها يتماس بشكل مباشر مع موروثات خاطئة، كنا نتوارثها كهوية كابراً عن كابر. فالتدرج في التغيير مهم جداً مع الحالة السعودية، فالبيئة المنغلقة التي كانت تضمنا لعقود طويلة، والخصوصية التي نتمتع بها دون سوانا، جعلتا من أمر التغيير المتدرج ضرورة ملحة، وليست ترفاً زمنياً." ويضيف العتيبي قائلاً: "إن رفض الجديد طبيعة من طبائعنا الكثيرة. ورفض التخلي عن القديم أمر مزروع في لاوعينا، والشك والتوجس من كل دخيل جبلة جبلنا عليها." (جريدة "الحياة"، 18/2/2009).
طبعاً، هذا الرفض وهذا الجزع، في تلك الحقبة الزمنية، كان سلوكاً طبيعياً. أما اليوم فهو سلوك مضحك، وباعث على السخرية كذلك. كذلك الحال بالنسبة لليبرالية والحداثة. فما نخشى منه اليوم ونعوذ بالله منه، سوف يصبح غداً من السلوكيات المضحكة، التي تبعث على السخرية. ولنعلم علم اليقين، أننا لن نستطيع الانتقال من خشيتنا ورفضنا لبعض السلوكيات والأفكار، إلى السخرية من هذه الخشية وهذا الرفض، إلا بالمرور بمرحلة الرفض والنبذ والخشية. فالتحقيق شرط شارط للتجاوز. ولكي نتجاوز مرحلة الخشية والرفض، علينا أن نمرَّ بهذه المرحلة لكي نتجاوزها.
إن رفض كل جديد ليس مقصوراً على شعب من الشعوب، أو زمن من الأزمنة. فمعظم شعوب الأرض مرت بهذه المرحلة.. مرحلة رفض كل جديد. ولنا من تاريخنا القديم المثال الحي. فكان الخوف والرفض لكل جديد من طبيعة قريش. فقد رفضت قريش قبل الإسلام الحنيفية، واضطهدتها، ونفت أحد زعمائها من مكة، وهو الشاعر زيد بن نفيل، وذلك حفاظاً على الوثنية وما توفره من ازدهار اقتصادي في ذلك الوقت. كذلك رفضت قريش الدين الجديد حين دُعيت إلى الإسلام خوفاً من فقدان وطنها بسبب الدين الجديد ﴿وقالوا أن نتبع الهدى معك نُتخطَّفُ من أرضنا﴾ (القصص:57).
3- إن التركيب الاجتماعي لسكان المملكة العربية السعودية، قد دفع بالمواطن السعودي في نجد المنعزلة في الماضي البعيد والماضي القريب لأسباب كثيرة، ودفع بالمواطنين في الحجاز الذين جاء معظمهم من جنوب شرق آسيا ومن تركيا وغيرها من البلاد الإسلامية والعربية بقصد الحج أو العمرة، وبقوا في المملكة وتمتعوا بحق المواطنة السعودية بعد ذلك، جعل الجميع في نجد والحجاز يخاف ويرفض كل جديد. ففي نجد كان الخوف من كل جديد، مبعثه ديني- تراثي- اجتماعي. وفي الحجاز كان الخوف من كل جديد مبعثه تجاري- منفعي - ديني. ولكن بعد أن اطمأن الجميع، بدأ الاقتراب والقبول للمرفوض الذي كان يخيف، وكانت الليبرالية مثالاً. فبدأ هذا الاقتراب من الليبرالية الاقتصادية حصراً، والقبول بها. فأنشأ المواطنون، وساهموا بأموالهم في البنوك والبيوتات المالية التي تعمل بالنظام الاقتصادي والمالي الليبرالي الغربي، وحيث لا مفر.
التعليقات
الحريه=التحضر
adel-gulf -لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايمانيخليك ذكي
التفكير (لا) التكفير
عادل -لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد
مقال 100%
adel -تحليل جيد وواقعي
مصيرها الى الزوال
لاجئ -مصير الليبراليه الى الزوال,, لايوجد شئ اسمه لببراليه لانها عديمة الاخلاق واذا كانت الاخلاق والعادات الاجتماعيه لا تهمك فما الذي يهمك تحديدا.الا يوجد اخلاق وعادات اجتماعيه حيت انت الان وهل لاتهمك تلك العادات والاخلاق الاجتماعيه???
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أستميح الكاتب والقرّاء عذراً وأقول أنَّ المدعو الحكيم البابلي قد أساء لي في ردٍ له على تعليقي المنشور في مقالة شاكر النابلسي السابقة: ((هل يُصلح العطار ما أفسده الدهر)) إذ هو لم يدخر شتيمة إلا ووجهها لي، ولا صفة ذميمة إلا وألصقها بي ولو أني وقعت في قبضته حينها لأشبعني ضرباً. كنت أظنُّ أن المرء لا يستطيع أن يكره شخصاً أو شيئاً لا يعرفه!! إن التطرف الحاد في الاسلوب والهجوم اللاذع غير المبرّر هو سمة من سمات الشخصية العربية الشيزوفرينية، الأمر الذي يستوجب التوقف والمعاينة سيما وأنه جزء من تراثها الروحي ومكونها الثقافي. يبدو لي أنه كمن فقد صوابه ..... إنه سيء المزاج . .... أراه مثقلٌ بموروث اجتماعي لا يتناغم مع انسانية الانسان ولا مع روح العصر. ترى هل هو سوء طالع القرّاء الذي حذف به إليهم كيما يفسد عليهم متعة القراءة والحوار الحضاري؟ أم هو سوء طالع جريدة إيلاف التي أرادت أن تمنحه هامشاً من الحرية وإذا به يستغله أبشع استغلال، لا بل يكفر به؟ أخيراً أتساءل: هل يعيش هذا الكائن في وفاق مع ضميره؟ وهل سيدرك يوماً أنّ الحرية والأخلاق مفهومان مترادفان؟ وكيف يفسّر لنا جمعه بين تغييب الآخر، بنعته بكل الصفات السيئة، واحترام حقوق الانسان في آن واحد؟ أظنُّ أنَّ كلماته الملوثة التي وردت في تعليقه المرقم 32 منحته شهادة كفاءة عالية في مجال الاستهانة المتطرفة بالانسان.
الحريه=التحضر
adel-gulf -لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايمانيخليك ذكي
الحريه=التحضر
adel-gulf -لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايمانيخليك ذكي
الحريه=التحضر
adel-gulf -لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايمانيخليك ذكي
الحريه=التحضر
adel-gulf -لاحل مهما عملنا للتوجه نحو التقدم الحريه التنوير ما دامت هناك احزاب دينيه ذات فكر ارهابي تتدخل في السياسه والحياه المدنيه --لابد من ابعادهم والا سياتي يوم فيه تكون الحياه في الدول العربيه يتمنى الانسان الهروب الى اي مكان ولن يعيش الا اصحاب الفكر الرجعي الظلامي حيث سينشقون الى فرق متناحره الى ما لا نهايه-- اذا الدين مكانه دور العبادات -لماذا لانه امر اعتقادي فردي ايمانيخليك ذكي
النقاب هو الحل
فايزة -لا ليبرالية ولا كلام فارغ النقاب هو الحل لجميع المشاكل.
النقاب هو الحل
فايزة -لا ليبرالية ولا كلام فارغ النقاب هو الحل لجميع المشاكل.
يا شاكر
حازم -اللبيرالية الامريكية يا اخوان تطلب تخلي الانسان العربي عن الاسلام وانا اقول انه يوجد هنالك ممارسات عديدة خاطئة في تطبيق الاسلام وذلك كله من نتاج تفكير فكر معين ظهر في بيئة صحراوية وبمساعدة الاستعمار البريطاني انتشر بقوة بعد القضاء المبرم على ثورة العرب التواقة الى الحرية والوحدة والحياة الافضل في هذة الجزيرة وبعدها جاء الدعم الامريكي المستمر الى يومنا هذا لاجل ضمان تدفق النفط الرخيص الى الاسواق الامريكية تحت حجة الامن والمنطقة الحيوية لامريكا واوروبا .
يا شاكر
حازم -اللبيرالية الامريكية يا اخوان تطلب تخلي الانسان العربي عن الاسلام وانا اقول انه يوجد هنالك ممارسات عديدة خاطئة في تطبيق الاسلام وذلك كله من نتاج تفكير فكر معين ظهر في بيئة صحراوية وبمساعدة الاستعمار البريطاني انتشر بقوة بعد القضاء المبرم على ثورة العرب التواقة الى الحرية والوحدة والحياة الافضل في هذة الجزيرة وبعدها جاء الدعم الامريكي المستمر الى يومنا هذا لاجل ضمان تدفق النفط الرخيص الى الاسواق الامريكية تحت حجة الامن والمنطقة الحيوية لامريكا واوروبا .
to number 5
Dr SAAD JASEM -Well let me say , I love the writer and read all his article , but I love more read some comments from ALHAKIM , JULIO and others , trust me most of my friends like it also , you started attacking them by telling them you will face trouble sooner or later , ,well excuse me if I say who gave you the right to threat , ,,,,,,,,,Finally best wishes to everyone
to number 5
Dr SAAD JASEM -Well let me say , I love the writer and read all his article , but I love more read some comments from ALHAKIM , JULIO and others , trust me most of my friends like it also , you started attacking them by telling them you will face trouble sooner or later , ,well excuse me if I say who gave you the right to threat , ,,,,,,,,,Finally best wishes to everyone
معايا ليبرالية مشوية
عصفور كناري -يخلط الكاتب عامدا متعمدا بين (قيم الليبرالية) و بين (القيم الانسانية السائدة في المجتمع الغربي اكثر من سواه) ... ما هو الرابط المنطقي بين تبني الليبرالية و بين (احترام الوقت) ؟ أو بين (تبني الليبرالية) و بين (الامانة و الجدية و الاجتهاد في العمل)؟ ان رفضنالليبرالية (لقيمها الاجتماعية و الاخلاقية بالتحديد) لا يعني الادانة الكاملة لقيم المجتمعات التي تتبنى الليبرالية, فتلك القيم ليست حكرا على مجتمع دون آخر بل هي قيم انسانية اصيلة وجدت و مورست قبل ان تتبلور الليبرالية كمبدأ و كنظام بمئات السنين . و كل القيم التي ذكرها الكاتب موجودة في موروثنا الاسلامي بل هي جزء لا يتجزأ من المنظومة الاخلاقية في الاسلام. الكاتب يحاول باستماتة ان يسوق لليبرالية بزعم انها تحتكر القيم الانسانية الاصيلة و ان تلك القيم لن تنمو و تترعرع الا تحت سماء الليبرالية و على ارضيتها الخصبة!! مشكلة الكاتب و امثاله هي انهم يريدون وضع العربة امام الحصان, يريدون لبرلة الفرد قبل لبرلة النظام , يريدون من المجتمعات الرازحة تحت القمع السياسي و التخلف الاقتصادي و العلمي ان تتبنى القيم الاجتماعية للمجتمعات الليبرالية كخطوة اولى على طريق التحرر الكامل من مظاهر التخلف!! و هم هنا كمن يربط بين السلوكيات الشاذة لبعض عباقرة الفن و الرياضة و بين منجزاتهم في حقولهم, فمن يريد ان يصبح لاعبا عبقريا ك(ماراردونا) فعليه ان يرتدي الحلق و يتعاطى المخدرات, و من طمح لأن يصبح فان غوغ فلا بد ان يقطع اذنه و يرسلها الى حبيبته , و من اراد ان يصبح ملاكما قويا ك(مايك تايسون) فعليه ان يكون همجيا و متوحشا !! ما يجعل القيم الانسانية الاصيلة متواجدة بقوة في المجتمعات الليبرالية ليس لأن تلك القيم هي من صميم الليبرالية , بل لان تلك القيم توفرت لها مناخات الحرية و احترام الانسان فنمت و ترعرعت, فاهلا بالليبرالية اذا كانت تعني الحرية المسؤولة و احترام حق الفرد في النقد و الاعتراض و الانتخاب السياسي , و يفتح الله اذاكانت تعني نسخ صورة المجتمعات الغربية بغثها و سمينها . و حري بالكاتب و امثاله ان يحاربوا من اجل تحرير الانسان العربي من القمع و التخلف العلمي و الفقر و المرض قبل ان يتهافتوا لتحريره من قيمه و اخلاقه و دينه ! هذا اذا كانوا شطار !
معايا ليبرالية مشوية
عصفور كناري -يخلط الكاتب عامدا متعمدا بين (قيم الليبرالية) و بين (القيم الانسانية السائدة في المجتمع الغربي اكثر من سواه) ... ما هو الرابط المنطقي بين تبني الليبرالية و بين (احترام الوقت) ؟ أو بين (تبني الليبرالية) و بين (الامانة و الجدية و الاجتهاد في العمل)؟ ان رفضنالليبرالية (لقيمها الاجتماعية و الاخلاقية بالتحديد) لا يعني الادانة الكاملة لقيم المجتمعات التي تتبنى الليبرالية, فتلك القيم ليست حكرا على مجتمع دون آخر بل هي قيم انسانية اصيلة وجدت و مورست قبل ان تتبلور الليبرالية كمبدأ و كنظام بمئات السنين . و كل القيم التي ذكرها الكاتب موجودة في موروثنا الاسلامي بل هي جزء لا يتجزأ من المنظومة الاخلاقية في الاسلام. الكاتب يحاول باستماتة ان يسوق لليبرالية بزعم انها تحتكر القيم الانسانية الاصيلة و ان تلك القيم لن تنمو و تترعرع الا تحت سماء الليبرالية و على ارضيتها الخصبة!! مشكلة الكاتب و امثاله هي انهم يريدون وضع العربة امام الحصان, يريدون لبرلة الفرد قبل لبرلة النظام , يريدون من المجتمعات الرازحة تحت القمع السياسي و التخلف الاقتصادي و العلمي ان تتبنى القيم الاجتماعية للمجتمعات الليبرالية كخطوة اولى على طريق التحرر الكامل من مظاهر التخلف!! و هم هنا كمن يربط بين السلوكيات الشاذة لبعض عباقرة الفن و الرياضة و بين منجزاتهم في حقولهم, فمن يريد ان يصبح لاعبا عبقريا ك(ماراردونا) فعليه ان يرتدي الحلق و يتعاطى المخدرات, و من طمح لأن يصبح فان غوغ فلا بد ان يقطع اذنه و يرسلها الى حبيبته , و من اراد ان يصبح ملاكما قويا ك(مايك تايسون) فعليه ان يكون همجيا و متوحشا !! ما يجعل القيم الانسانية الاصيلة متواجدة بقوة في المجتمعات الليبرالية ليس لأن تلك القيم هي من صميم الليبرالية , بل لان تلك القيم توفرت لها مناخات الحرية و احترام الانسان فنمت و ترعرعت, فاهلا بالليبرالية اذا كانت تعني الحرية المسؤولة و احترام حق الفرد في النقد و الاعتراض و الانتخاب السياسي , و يفتح الله اذاكانت تعني نسخ صورة المجتمعات الغربية بغثها و سمينها . و حري بالكاتب و امثاله ان يحاربوا من اجل تحرير الانسان العربي من القمع و التخلف العلمي و الفقر و المرض قبل ان يتهافتوا لتحريره من قيمه و اخلاقه و دينه ! هذا اذا كانوا شطار !
Saudi big country
Wonderer -As a Saudi, I believe that we live in a huge country that consists of many tripes, geogrifical areas. We, Saudis, are very different in many ways. We are NOT all conservatives. The issue is that a group of people are given the COMPLETE right to impose their religious and social believes on all of us.
Saudi big country
Wonderer -As a Saudi, I believe that we live in a huge country that consists of many tripes, geogrifical areas. We, Saudis, are very different in many ways. We are NOT all conservatives. The issue is that a group of people are given the COMPLETE right to impose their religious and social believes on all of us.
لماذا الانتقائية
محمد لافي -لقد أرسلت تعليقي على مقالة النابلسي أعلاه ولكن للأسف الشديد لم ينشر وأنا لا أرى سببا مقنعا لعدم النشر؟!أعتبر هذا نقطة سوداء للشفافية في إيلاف وشكرا
لماذا الانتقائية
محمد لافي -لقد أرسلت تعليقي على مقالة النابلسي أعلاه ولكن للأسف الشديد لم ينشر وأنا لا أرى سببا مقنعا لعدم النشر؟!أعتبر هذا نقطة سوداء للشفافية في إيلاف وشكرا
المحرقة اليهودية
هندي احمر -نريد منك يا شاكر مقال عن كذبة المحرقة اليهودية إذا كنت تؤمن باللبيرالية الامريكية لا اعتقد انك تملك الجرأه على مثل هذة الكتابة .
المحرقة اليهودية
هندي احمر -نريد منك يا شاكر مقال عن كذبة المحرقة اليهودية إذا كنت تؤمن باللبيرالية الامريكية لا اعتقد انك تملك الجرأه على مثل هذة الكتابة .
احنا اشترينا تروماى
جاك عطاللة -قد يكون التشبيه بعيدا نوعا ما لكنه صادق و يعبر عن الواقع الاليم والتخلف الذى نعيشه --اولا بعد تقديم التعازى للشعب الكويتى الكريم على احتراق خيمة الافراح بفعل فاعل او فاعلة --اشبه السلفية الحالية و الفكر الرجعى الموجود بالكثير من الدول العربية بخيمة الافراح هذه المنعزلة و التى ليس بها اى وسيلة للامان تحمى من بداخلها-- السلفيين يلهون داخل خيمة افراحهم المنعزلة عن العالم ولا يهمهم وضع اى وسائل امان بها لدرجةان عود كبريت وزجاجة بنزين قد يحرق خيمتهم بالكامل فى دقائق مثلما حدث بالكويت لان افكارهم ووسائلهم قديمة ومتهالكة لا تصمد امام الواقع الحالى ولهذا فهم منعزلون مثل امريكا و قد جربت وسائلهم وافكارهم دول عديدة امام اعينهم فتفككت وخربت مثل الصومال وافغانستان والسودان و فى الطريق مصر -- الافراح لاتقام بخيام و الانعزال بدون وسائل امان وضوابط ادى لتفحم ستون امراة وطفل بمأساة نتالم جميعا من اجلها-- السلفية للاسف هى خيمة افراح الكويت -- وعلى العالم ان يمنع وجود هذ الخيام والجزر المنعزلة والتى تنعدم فيها وسائل الامان الحضارى مثل الديموقراطية والعلمانية والاختلاط الصحى و الحرية الفردية والمواطنة الكاملة للجميع والانفتاح على خلاصة التجارب الانسانية و تفهمها وتطبيقها-- اشكر ايلاف على النشر وكذلك الدكتور نابلسى على المقال --
احنا اشترينا تروماى
جاك عطاللة -قد يكون التشبيه بعيدا نوعا ما لكنه صادق و يعبر عن الواقع الاليم والتخلف الذى نعيشه --اولا بعد تقديم التعازى للشعب الكويتى الكريم على احتراق خيمة الافراح بفعل فاعل او فاعلة --اشبه السلفية الحالية و الفكر الرجعى الموجود بالكثير من الدول العربية بخيمة الافراح هذه المنعزلة و التى ليس بها اى وسيلة للامان تحمى من بداخلها-- السلفيين يلهون داخل خيمة افراحهم المنعزلة عن العالم ولا يهمهم وضع اى وسائل امان بها لدرجةان عود كبريت وزجاجة بنزين قد يحرق خيمتهم بالكامل فى دقائق مثلما حدث بالكويت لان افكارهم ووسائلهم قديمة ومتهالكة لا تصمد امام الواقع الحالى ولهذا فهم منعزلون مثل امريكا و قد جربت وسائلهم وافكارهم دول عديدة امام اعينهم فتفككت وخربت مثل الصومال وافغانستان والسودان و فى الطريق مصر -- الافراح لاتقام بخيام و الانعزال بدون وسائل امان وضوابط ادى لتفحم ستون امراة وطفل بمأساة نتالم جميعا من اجلها-- السلفية للاسف هى خيمة افراح الكويت -- وعلى العالم ان يمنع وجود هذ الخيام والجزر المنعزلة والتى تنعدم فيها وسائل الامان الحضارى مثل الديموقراطية والعلمانية والاختلاط الصحى و الحرية الفردية والمواطنة الكاملة للجميع والانفتاح على خلاصة التجارب الانسانية و تفهمها وتطبيقها-- اشكر ايلاف على النشر وكذلك الدكتور نابلسى على المقال --
مزبلة التاريخ
حازم -اللبيراليون في السعودية يعتبرون ان آل البيت طبقة رجعية وابن جبرين يشكك في النسب الشريف اليس هذا غريبا التوافق ما بين النواصب من الوهابية المحمية من امريكا واللبيرالية الامريكية والتي يدعو اليها هذا الكاتب الفلسطيني الاصل والامريكي الجنسية يعني بكل صراحة ان هذا الكاتب يطلب بطريقة غير مباشرة التخلي عن الاسلام واعتبار اللبيرالية الامريكية دين جديد يلائم هذا الزمان وان مايكل جاكسون مثال صغير على ذلك . المهم ان هذا الكاتب يدعو الى عبادة الدولار الامريكي لا عبادة الله عزوجل لان الدولار في نظره هو القوة وعصب الحياة رغم ان بشائر الانهيار تلوح في افق امريكا والتي سوف تدخل مزبلة التاريخ عما قريب .
مزبلة التاريخ
حازم -اللبيراليون في السعودية يعتبرون ان آل البيت طبقة رجعية وابن جبرين يشكك في النسب الشريف اليس هذا غريبا التوافق ما بين النواصب من الوهابية المحمية من امريكا واللبيرالية الامريكية والتي يدعو اليها هذا الكاتب الفلسطيني الاصل والامريكي الجنسية يعني بكل صراحة ان هذا الكاتب يطلب بطريقة غير مباشرة التخلي عن الاسلام واعتبار اللبيرالية الامريكية دين جديد يلائم هذا الزمان وان مايكل جاكسون مثال صغير على ذلك . المهم ان هذا الكاتب يدعو الى عبادة الدولار الامريكي لا عبادة الله عزوجل لان الدولار في نظره هو القوة وعصب الحياة رغم ان بشائر الانهيار تلوح في افق امريكا والتي سوف تدخل مزبلة التاريخ عما قريب .
من يشوه الليبرالية؟
رشيد راشدي -أول من يسيء إلى الليبيرالية ويشوهها في عالمنا العربي هم الكتاب الليبراليون العرب الجدد. فإذا كانت الليبرالية في الغرب ثورة على الإقطاع، وتحد لاستثمار الدين لاستغلال الإنسان وقهره، وفرض العبودية عليه، وإذا كان الهدف الأسمى لليبرالية الغربية هو خدمة الفرد بتمتيعه بحريته في ممارسة نشاطه الاقتصادي، والسياسي، والثقافي.. في إطار قانوني لا يميز بين الأفراد، والجماعات، والدول.. فإن الليبرالية، عند ليراليينا العرب، تمارس على نحو مقلوب، وبشكل انتقائي لا مثيل له. إننا نقرأ لليبراليين العرب مقالات تدافع عن غياب الدمقراطية، وانعدام حرية الإنسان، وانتهاك حقوقه في بعض دول المنطقة، مثل إيران، وسوريا، وليبيا، والسودان، والعراق سابقا، وقطاع غزة حاليا، وهذا شيء لا اعتراض عليه، لكننا للأسف لا نقرأ أي شيء من هذا القبيل عن دول عربية أخرى لا تتوفر فيها الشروط الدنيا مما تنص عليه حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، بل نجد دفاعا مبطنا من هؤلاء الكتاب عن أنظمة حكم تلك الدول، وتبريرات متعددة لانتهاكاتها الفظيعة لحقوق الإنسان العربي، لا لشيء إلا لكونها دولا تملك ما يكفي من الكلأ الأخضر.. وهذا عنصر يضرب في الصميم مصداقية هؤلاء الكتاب، ويبين للملأ أنهم يكيلون بمكيالين، بخصوص تعاملهم مع ملف حقوق الإنسان العربي، ونتيجة لذلك، تبدو ليبرليتهم التي يبشروننا بها، في صورة مشوهة، ولا علاقة لها بالليبرالية كما مورست وتمارس في أروربا. كما أن الليبراليين العرب رحبوا بعودة الاحتلال إلى العراق، وصفقوا لتدمير دولته، وتهجير الملايين من أبنائه، ووجدناهم في صف يهود أولمرت وتسيبي ليفني في عدوانهما على لبنان وعل قطاع غزة، وكانوا يشمتون ويتشفون في المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء، وهم يتلقون أطنانا من قنابل الفوسفور الأبيض، وتدك منازلهم فوق رؤوسهم.. ففي الوقت الذي خرج فيه سكان العالم أجمع يتظاهرون في الشوارع ضد العدوانين الإسرائيلين على لبنان وغزة، كان الليبراليون العرب يشدون على أزر أعضاء جيش الدفاع الإسرائيلي، ويحثونهم على استكمال مهمتهم المتمثلة في سحق المقاومة في لبنان وفي فلسطين. ولذلك أصبحت كلمة الليبرالية في العالم العربي، بسبب هؤلاء، مرادفة لدعم العدوان على العرب، ولمباركة عودة الاحتلال لأوطانهم. فإذن الليبراليون العرب هم لا غيرهم، الذين يشوهون الليبرالية، ويستعدون الناس عليها بمواقفهم المتناقضة والمخزية
من يشوه الليبرالية؟
رشيد راشدي -أول من يسيء إلى الليبيرالية ويشوهها في عالمنا العربي هم الكتاب الليبراليون العرب الجدد. فإذا كانت الليبرالية في الغرب ثورة على الإقطاع، وتحد لاستثمار الدين لاستغلال الإنسان وقهره، وفرض العبودية عليه، وإذا كان الهدف الأسمى لليبرالية الغربية هو خدمة الفرد بتمتيعه بحريته في ممارسة نشاطه الاقتصادي، والسياسي، والثقافي.. في إطار قانوني لا يميز بين الأفراد، والجماعات، والدول.. فإن الليبرالية، عند ليراليينا العرب، تمارس على نحو مقلوب، وبشكل انتقائي لا مثيل له. إننا نقرأ لليبراليين العرب مقالات تدافع عن غياب الدمقراطية، وانعدام حرية الإنسان، وانتهاك حقوقه في بعض دول المنطقة، مثل إيران، وسوريا، وليبيا، والسودان، والعراق سابقا، وقطاع غزة حاليا، وهذا شيء لا اعتراض عليه، لكننا للأسف لا نقرأ أي شيء من هذا القبيل عن دول عربية أخرى لا تتوفر فيها الشروط الدنيا مما تنص عليه حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، بل نجد دفاعا مبطنا من هؤلاء الكتاب عن أنظمة حكم تلك الدول، وتبريرات متعددة لانتهاكاتها الفظيعة لحقوق الإنسان العربي، لا لشيء إلا لكونها دولا تملك ما يكفي من الكلأ الأخضر.. وهذا عنصر يضرب في الصميم مصداقية هؤلاء الكتاب، ويبين للملأ أنهم يكيلون بمكيالين، بخصوص تعاملهم مع ملف حقوق الإنسان العربي، ونتيجة لذلك، تبدو ليبرليتهم التي يبشروننا بها، في صورة مشوهة، ولا علاقة لها بالليبرالية كما مورست وتمارس في أروربا. كما أن الليبراليين العرب رحبوا بعودة الاحتلال إلى العراق، وصفقوا لتدمير دولته، وتهجير الملايين من أبنائه، ووجدناهم في صف يهود أولمرت وتسيبي ليفني في عدوانهما على لبنان وعل قطاع غزة، وكانوا يشمتون ويتشفون في المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء، وهم يتلقون أطنانا من قنابل الفوسفور الأبيض، وتدك منازلهم فوق رؤوسهم.. ففي الوقت الذي خرج فيه سكان العالم أجمع يتظاهرون في الشوارع ضد العدوانين الإسرائيلين على لبنان وغزة، كان الليبراليون العرب يشدون على أزر أعضاء جيش الدفاع الإسرائيلي، ويحثونهم على استكمال مهمتهم المتمثلة في سحق المقاومة في لبنان وفي فلسطين. ولذلك أصبحت كلمة الليبرالية في العالم العربي، بسبب هؤلاء، مرادفة لدعم العدوان على العرب، ولمباركة عودة الاحتلال لأوطانهم. فإذن الليبراليون العرب هم لا غيرهم، الذين يشوهون الليبرالية، ويستعدون الناس عليها بمواقفهم المتناقضة والمخزية
الليراليه
ابو ايمان -لو رجعنا الى انسان العصر الحجري وانسان اليوملوجدنا من ان الليبراليه او العلمانيه مىزمه للانسان وتطورا جنب الى جنب فغايتهما ايجاد الوسائل لخدمة البشريه واي مجتمع في هذا الكون تطور بشكل ايجابي فلو اعدنا انسانا ما قبل 100 سنه لصعق وجن لما يراه الان وبالمناسبهفأن اول ليبرالي او علماني في صدر الاسلام كانعمر بن الخطاب رضي الله عنه فهو قد اوقف حد السرقه بقطع اليد في عام المجاعه والذي اوقفمساعدة المؤتلفه قلوبهم واخر تعزير الجند في شربهم الخمر عند قتالهم وهي حالات نصت عليها ايات بينات . فهل اخطأ الفاروق ؟ ام كان منصفا وعادلا في علمانيته؟
الليراليه
ابو ايمان -لو رجعنا الى انسان العصر الحجري وانسان اليوملوجدنا من ان الليبراليه او العلمانيه مىزمه للانسان وتطورا جنب الى جنب فغايتهما ايجاد الوسائل لخدمة البشريه واي مجتمع في هذا الكون تطور بشكل ايجابي فلو اعدنا انسانا ما قبل 100 سنه لصعق وجن لما يراه الان وبالمناسبهفأن اول ليبرالي او علماني في صدر الاسلام كانعمر بن الخطاب رضي الله عنه فهو قد اوقف حد السرقه بقطع اليد في عام المجاعه والذي اوقفمساعدة المؤتلفه قلوبهم واخر تعزير الجند في شربهم الخمر عند قتالهم وهي حالات نصت عليها ايات بينات . فهل اخطأ الفاروق ؟ ام كان منصفا وعادلا في علمانيته؟
عذرا يا شاكر
محمد ولد ازوين -نحن يا شاكر النابلسي لا نرفض اللبرالية كنمذج للحاية المعاصرة ولا نرفض الاستفادة منها مطلقا , وتلك القيم التي حاولت التوقف عندها هي قيم إنسانية مشتركة أول دين حض عليها وأشبعها بحثا هو الاسلام سواء أكان ذالك عبر القرءان الكريم أو أحاديث وحياة النبي صلي الله عليه وسلم , لكن تركيزك على موضوع الرجل والمراة لدي الغرب هو ما حيرنا, صحيح نحن نرفض الجانب السئ من تلك العلاقة لكن جوانبها الأخرى لا نرفضها , وكأن ليبرالية الغرب ليس فيها من سيءمقيت سوى علاقة الرجل بالمراة, وإليك بعض ما فيها لأن القائمة طويلة , نرفض احتكار الغرب للعلوم التطبيقية ومنع العالم الاسلامي من الاستفادة منها , وهو عكس ما فعله المسلمون للغرب أيام ظلامه, وما قصة الطاقة النووية عنا ببعيد , ونرفض الحملات الصليبية الدموية التي يقوم بها الغرب بين الحين والآخر ضدنا وحرب العراق خير مثال , ونرفض جشع ليبرالية الغرب وحبها للذات والتي لا تعترف إلا بمصالحها ومصالح شعوبها حتى ولو كانت على حساب باقي البشرية , ونرفض دعم الغرب الليبرالي للحكام المستبدين الظلاميين الذين لا يريدون خيرا لشعوبهم , ونكره ونرفض ونمقت أشباه الليبراليين العرب لأنهم وببساطة لا تهمهم مصلحة الشعوب العربية بقدر ما يهمهم شتمها وشتم دينها والمحاولة لتصويره على أنه دين رجعي ودين إرهاب يجب على من يريد التقدم أن يخرج منه , فأمثال هؤلاء لا يمكن أن نصنفهم كلبراليين بل كمنافقين جدد , فقد تقدمت اليابان والشعوب الصفراء عموما مع المحافظة على ديانتها وعاداتها وتقاليدها , ذالك لأن الغرب لم يبخل عليها بالوسائل التكنلوجية لأنها ليست مسلمة , أما أن يسمح لأي دولة إسلامية بالنهوض فهذا من باب المحرمات التي يكون الغرب الليبرالي دائما مستعدا للحرب من أجل منع تقدم تلك الدولة , وأضم صوتي للمعلق الذي طلب منك إذا كنت حداثيا تؤمن بالليبرالية والحداثة أن تكتب يوما واحدا عن المحرقة اليهودية أو تكتب ضد إسرائيل وتفضحها وتقول للعالم أنها دولة فاشية قمعية نازية وأنت أول من اكتوى بنار إسرائيل , لكن هيهات فقلمك يا شاكر مهمته محددة سلفا من معاهد التنظير الصهيو امريكية , مهمة قلمك ببساطة هي محاربة كل ما يمت للاسلام والمسلمين بصلة وكل ما يمت للعرب ومصالحهم بصلة,فكتاباتك اليويمةضد من تسول له نفسه الوقوف في وجه إسرائيل أو امريكا وظلمهما معلومة ومعروفة وهي في الإرشيف لمن يريد الرجوع إليها
عذرا يا شاكر
محمد ولد ازوين -نحن يا شاكر النابلسي لا نرفض اللبرالية كنمذج للحاية المعاصرة ولا نرفض الاستفادة منها مطلقا , وتلك القيم التي حاولت التوقف عندها هي قيم إنسانية مشتركة أول دين حض عليها وأشبعها بحثا هو الاسلام سواء أكان ذالك عبر القرءان الكريم أو أحاديث وحياة النبي صلي الله عليه وسلم , لكن تركيزك على موضوع الرجل والمراة لدي الغرب هو ما حيرنا, صحيح نحن نرفض الجانب السئ من تلك العلاقة لكن جوانبها الأخرى لا نرفضها , وكأن ليبرالية الغرب ليس فيها من سيءمقيت سوى علاقة الرجل بالمراة, وإليك بعض ما فيها لأن القائمة طويلة , نرفض احتكار الغرب للعلوم التطبيقية ومنع العالم الاسلامي من الاستفادة منها , وهو عكس ما فعله المسلمون للغرب أيام ظلامه, وما قصة الطاقة النووية عنا ببعيد , ونرفض الحملات الصليبية الدموية التي يقوم بها الغرب بين الحين والآخر ضدنا وحرب العراق خير مثال , ونرفض جشع ليبرالية الغرب وحبها للذات والتي لا تعترف إلا بمصالحها ومصالح شعوبها حتى ولو كانت على حساب باقي البشرية , ونرفض دعم الغرب الليبرالي للحكام المستبدين الظلاميين الذين لا يريدون خيرا لشعوبهم , ونكره ونرفض ونمقت أشباه الليبراليين العرب لأنهم وببساطة لا تهمهم مصلحة الشعوب العربية بقدر ما يهمهم شتمها وشتم دينها والمحاولة لتصويره على أنه دين رجعي ودين إرهاب يجب على من يريد التقدم أن يخرج منه , فأمثال هؤلاء لا يمكن أن نصنفهم كلبراليين بل كمنافقين جدد , فقد تقدمت اليابان والشعوب الصفراء عموما مع المحافظة على ديانتها وعاداتها وتقاليدها , ذالك لأن الغرب لم يبخل عليها بالوسائل التكنلوجية لأنها ليست مسلمة , أما أن يسمح لأي دولة إسلامية بالنهوض فهذا من باب المحرمات التي يكون الغرب الليبرالي دائما مستعدا للحرب من أجل منع تقدم تلك الدولة , وأضم صوتي للمعلق الذي طلب منك إذا كنت حداثيا تؤمن بالليبرالية والحداثة أن تكتب يوما واحدا عن المحرقة اليهودية أو تكتب ضد إسرائيل وتفضحها وتقول للعالم أنها دولة فاشية قمعية نازية وأنت أول من اكتوى بنار إسرائيل , لكن هيهات فقلمك يا شاكر مهمته محددة سلفا من معاهد التنظير الصهيو امريكية , مهمة قلمك ببساطة هي محاربة كل ما يمت للاسلام والمسلمين بصلة وكل ما يمت للعرب ومصالحهم بصلة,فكتاباتك اليويمةضد من تسول له نفسه الوقوف في وجه إسرائيل أو امريكا وظلمهما معلومة ومعروفة وهي في الإرشيف لمن يريد الرجوع إليها
لاليبرالية ولاهم يحز
سامي -الدي أعرفه أن الكثير من الليبراليون العرب الجدد يدافعون عن بعض الديكتاتوريات العربية التي لاتعرف أصلا لا صناديق الاقتراع ولا اقامة الحريات وتدافع عن رؤساء عرب يحكمون شعوبهم مايزيد عن عشرين أو ثلاثين سنة.
لاليبرالية ولاهم يحز
سامي -الدي أعرفه أن الكثير من الليبراليون العرب الجدد يدافعون عن بعض الديكتاتوريات العربية التي لاتعرف أصلا لا صناديق الاقتراع ولا اقامة الحريات وتدافع عن رؤساء عرب يحكمون شعوبهم مايزيد عن عشرين أو ثلاثين سنة.
المحرقه
يوسف -في المحرقه أبيد 6 مليون من يهود اوربا ومن لا يصدّق ذلك فهو يجهل التأريخ
المحرقه
يوسف -في المحرقه أبيد 6 مليون من يهود اوربا ومن لا يصدّق ذلك فهو يجهل التأريخ
بوصلة الليبرالية
بن ناصرالبلوشي -الليبرالية هي جسرودرب ومعبرلتخطي الصخورو الاشواك حتى نصل الى برالامان,ولايؤمن بهاالاالعقلاءوالمبصرين.
بوصلة الليبرالية
بن ناصرالبلوشي -الليبرالية هي جسرودرب ومعبرلتخطي الصخورو الاشواك حتى نصل الى برالامان,ولايؤمن بهاالاالعقلاءوالمبصرين.
جمال نابلسي ..
مراد العتيبي -كنت أتمنى لو كانت هناك دراسة اجتماعية للفتاوى الشرعية التي صدمت بالمستجدات وقد جمعت بعضها ولكني أراك ماشاء الله عليك جمعت أكثر مما جمعت ، لأني أظن أن تركيز الدراسة على خط السير التاريخي لتلك الفتاوى ومتابعة تحولات المفتين عمل جليل ومفيد مستقبلا وهذا يحتاج لرجل موسوعي عميق الفكر واسع المعرفة ..
جمال نابلسي ..
مراد العتيبي -كنت أتمنى لو كانت هناك دراسة اجتماعية للفتاوى الشرعية التي صدمت بالمستجدات وقد جمعت بعضها ولكني أراك ماشاء الله عليك جمعت أكثر مما جمعت ، لأني أظن أن تركيز الدراسة على خط السير التاريخي لتلك الفتاوى ومتابعة تحولات المفتين عمل جليل ومفيد مستقبلا وهذا يحتاج لرجل موسوعي عميق الفكر واسع المعرفة ..
خوف أم وعي.
محمد الأمين -يمكن أن نعرف الليبرالية بأنها: حرية الأقوياء في أن يفعلوا ما يشاؤون على حساب الضعفاء ومصالحهم. والعالم الليبرالي يعني العالم الذي يحكم بشريعة الغاب. وأنا أختلف مع الدكتور في هذا الطرح، فالإنسان المسلم والعربي بالخصوص يرفض القيم الغربية لأنه أصبح أكثر وعيا من ذي قبل، كما في ستينيات وسبعيتيات القرن الماضي أين كان العالم الغربي متسترا بستار الحرية والعدل والمساواة،أما الآن فقد عاين هذا الغرب وعرفه على حقيقته، وعرف قيمه وأخلاقه، وعرف التفكك الذي يعيش فيه مجتمعه، وعرف التحلل الذي يحياه أفراده، وأدرك التعالي والغروروالحقد على الإسلام الذي يملأه،وأما الكيل بمكيالين فهو سياسته ومنهجه.فهو ليس خوفا بقدر ما هو إدراك و إحاطة، ولا خشية بقدر ما هوتعلم وثقافة. والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين.
خوف أم وعي.
محمد الأمين -يمكن أن نعرف الليبرالية بأنها: حرية الأقوياء في أن يفعلوا ما يشاؤون على حساب الضعفاء ومصالحهم. والعالم الليبرالي يعني العالم الذي يحكم بشريعة الغاب. وأنا أختلف مع الدكتور في هذا الطرح، فالإنسان المسلم والعربي بالخصوص يرفض القيم الغربية لأنه أصبح أكثر وعيا من ذي قبل، كما في ستينيات وسبعيتيات القرن الماضي أين كان العالم الغربي متسترا بستار الحرية والعدل والمساواة،أما الآن فقد عاين هذا الغرب وعرفه على حقيقته، وعرف قيمه وأخلاقه، وعرف التفكك الذي يعيش فيه مجتمعه، وعرف التحلل الذي يحياه أفراده، وأدرك التعالي والغروروالحقد على الإسلام الذي يملأه،وأما الكيل بمكيالين فهو سياسته ومنهجه.فهو ليس خوفا بقدر ما هو إدراك و إحاطة، ولا خشية بقدر ما هوتعلم وثقافة. والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين.
ليبراليتان
!!!!!!! -ليبرالية الغرب تعطي المرأة عمل وحقوق وتعطي العامل حقه وتنظمه وتعارض الحلول العسكرية وتنادي بحقوق الإنسان والكلمة وتحترم البيئة وتحاول حماية الحيوانات. أما من أطلق على نفسه لقب ليبرالي في العالم العربي فهو مساند للحروب وضد البيئة ومع أنظمة ديكتاتورية ضد أنظمة ديكتاتوية أبوية أخرى وطائفي في معظم الأحيان ومتخبط. .
ليبراليتان
!!!!!!! -ليبرالية الغرب تعطي المرأة عمل وحقوق وتعطي العامل حقه وتنظمه وتعارض الحلول العسكرية وتنادي بحقوق الإنسان والكلمة وتحترم البيئة وتحاول حماية الحيوانات. أما من أطلق على نفسه لقب ليبرالي في العالم العربي فهو مساند للحروب وضد البيئة ومع أنظمة ديكتاتورية ضد أنظمة ديكتاتوية أبوية أخرى وطائفي في معظم الأحيان ومتخبط. .
لانخشى الليبراليه
نضال -الحقيقه الدامغه هي ان الاسلاميين او السعوديين لا يخشون الليبراليه وإنهم يُشفقون على هؤلاء الليبراليين الذين للاسف لا هم لهم إلا محاربة كل من يدعو للإسلام ويطبلون ويزمرون ويصفقون للطغاة مادام انهم يحاربون كل ماهو إسلامي . إنني ارى هؤلاء وهم يستموتون في حرب الاسلام الصحيح ويدعون لاسلام يبتدعونه هم على مقاسهم
لانخشى الليبراليه
نضال -الحقيقه الدامغه هي ان الاسلاميين او السعوديين لا يخشون الليبراليه وإنهم يُشفقون على هؤلاء الليبراليين الذين للاسف لا هم لهم إلا محاربة كل من يدعو للإسلام ويطبلون ويزمرون ويصفقون للطغاة مادام انهم يحاربون كل ماهو إسلامي . إنني ارى هؤلاء وهم يستموتون في حرب الاسلام الصحيح ويدعون لاسلام يبتدعونه هم على مقاسهم
الى د.سعد جاسم ( 8 )
الحكيم البابلي . -السيد سعد جاسم المحترم . ألف شكر لدفاعك عني في تعليقك رقم 8 . كُنتُ في رحلة عائلية ولم يتسنى لي قراءة مقال السيد النابلسي وتعليق السيد ن.ف ، وأرجو من السيد النابلسي المعذرة لأشغال المساحة المخصصة للتعليق على مقاله في الرد على أشياء خصوصية يبتدؤها البعض ونُجبر على إعادتهم لمواقعهم بطرق لا يفهموا غيرها . السيد ن.ف إستفزني مرتين ، ونصب نفسه مُحكماً ومعلماً ومُرشداً لي ولبعض الأخوة الأخرين ، ولا أعرف من خوله هذه المسؤولية التي ليست بحجمه؟!!، لأن حجمه واضح جداً ( لا يصل الحرفُ إلا وصاحبه معه) ، وقد كُنتُ قد ردعته في المرة الأولى ولم يرتدع ، لا بل أعاد الكرة !!. ولا أعرف من أين جاء بعض السادة بمفهوم أن العلماني يجب أن يكون خروفاً مسالماً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ؟!!. أو أن عليه أن يعطيهم الخد الأخر ؟!!. وهذه ليست صفات العلماني . والشيئ المُحَير لهذا ال ن.ف هي الأدعاء بالعلمانية ، وبنفس الوقت تراه يثور كلما حاولنا نقد الدين ، أزدواجية أخرى بائسة ومُضحكة ، علمانية ( بابا غنوج ) ، يمعودين ذبحوهة على قبلة ، شنو هية خان جغان ؟!!. شكراً مرة أخرى عزيزي دكتور سعد ، كنتُ أتمنى لو كان عندي وسيلة للتعرف على شخصكم الكريم ، ودمتَ بخير . تحياتي .
الى د.سعد جاسم ( 8 )
الحكيم البابلي . -السيد سعد جاسم المحترم . ألف شكر لدفاعك عني في تعليقك رقم 8 . كُنتُ في رحلة عائلية ولم يتسنى لي قراءة مقال السيد النابلسي وتعليق السيد ن.ف ، وأرجو من السيد النابلسي المعذرة لأشغال المساحة المخصصة للتعليق على مقاله في الرد على أشياء خصوصية يبتدؤها البعض ونُجبر على إعادتهم لمواقعهم بطرق لا يفهموا غيرها . السيد ن.ف إستفزني مرتين ، ونصب نفسه مُحكماً ومعلماً ومُرشداً لي ولبعض الأخوة الأخرين ، ولا أعرف من خوله هذه المسؤولية التي ليست بحجمه؟!!، لأن حجمه واضح جداً ( لا يصل الحرفُ إلا وصاحبه معه) ، وقد كُنتُ قد ردعته في المرة الأولى ولم يرتدع ، لا بل أعاد الكرة !!. ولا أعرف من أين جاء بعض السادة بمفهوم أن العلماني يجب أن يكون خروفاً مسالماً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ؟!!. أو أن عليه أن يعطيهم الخد الأخر ؟!!. وهذه ليست صفات العلماني . والشيئ المُحَير لهذا ال ن.ف هي الأدعاء بالعلمانية ، وبنفس الوقت تراه يثور كلما حاولنا نقد الدين ، أزدواجية أخرى بائسة ومُضحكة ، علمانية ( بابا غنوج ) ، يمعودين ذبحوهة على قبلة ، شنو هية خان جغان ؟!!. شكراً مرة أخرى عزيزي دكتور سعد ، كنتُ أتمنى لو كان عندي وسيلة للتعرف على شخصكم الكريم ، ودمتَ بخير . تحياتي .
كناري وحسن اجيبونا !
فائز -لتفهم المسيحية عليك ان تفهم الفلسفة, بما انك مبدع في الارهاب فلا تعرف الفلسفة ولن تستطيع فهم الثالوث المقدس ابدا لانها لا تمثل الارهاب الذي انت حائز على درجة الدكتوراه فيه, المشلكة ليست في التثليث, المشكلة في الذين يدعون التوحيد ثم يتميزون بالقتل والاجرام والارهاب, فايهما احسن تثليث يحترم الانسان وإختياره ويؤمن بالتطور ويعترف بالاخطاء ويعالجها, قدر الامكان ولا يدعي الكمال والعفة, ام توحيد اساسه ذم وتحقير الانسان وحتى إن كان على دينهم ولكن على مذهب اخر؟و كم نسخة كانت موجودة من القران حين حرقها عثمان وابقى على واحدة؟ وكيف تعرفون ان الذي ابقى عليها عثمان هي الاصلية؟ لماذا اغلب الايات القرانية هي لتحديد العلاقة الجنسية بين الرجل والمراة, كيف يمارسونها, متى, انواعها, ثم لماذا لا يوجد فيها ايةواحدة تنهر عن الاجرام والقتل والارهاب, بل جلها تدعوا الى القتال والعدة والحرب؟ ثم تذكرون ان المسيحيين واليهود من من اهل الكتاب!!!! ومع هذا تطلقون عليهم كل الالقاب قردة و خنازير!!!!, فمن منكم الصحيح, الذين ذكرهم الكتاب ام القردة والخنازير؟ كيف تعرفون ما حدث قبل سبعة قرون من ظهور الاسلام وتريدون إرغام الناس على الاعتراف بصحتها بينما كل الوثائق التي تدينكم تريدون وسمها بالكاذبة؟ ثم كيف كنتم تعرفون ما يحث في دول العالم وانتم تقولون انكم كنتم مظطهدين؟ وكيف نجوتم من بطش وإرهاب الاساقفة ومحاكم التفتيش وهم كانوا على تلك القسوة والباس؟ وكيف وصلتم الى افغانستان وباكستان, والبانيا ويوغوسلافيا وهي بعيدة في ذلك الزمان من المسافة بين امريكا والعراق وافغانستان؟ وهل كانت افغانستان والعراق والشام وشمال افريقيا, دول مسلمة ام تم اسلمتها بالقوة وبالسيف وبالقتل ام بتوزيع الشكولاتة عليهم؟ وإن كنتم قبل قرون عديدة وقبل إختراع القنابل الذكية والحارقة والنووية والنيوترونية وكل وسائل الحرب الحديثة, لكم ضحايا بالملايين لا تعد ولا تحصى, فكم كان سيكون عدد ضحاياكم, إن لا سمح الله, كنتم تملكون سلاحا واحدا من هذه الاسلحة الحديثة؟ وفسر لنا لماذا تم قتل كل الخلفاء إبتداءا من عمر بن الخطاب والى نهاية الدولة العثمانية, و لا زالت الدول الاسلامية على العموم, يندر فيها وجود رئيس سابق إلا تلك التي على نهج الدول الحديثة, وإلا فحدث و لاحرج. و لماذا تهدرون دم من غير دينه, لا بل يفكر في تغيير دينه, بينما (يهيده الله الى الاسلام
كناري وحسن اجيبونا !
فائز -لتفهم المسيحية عليك ان تفهم الفلسفة, بما انك مبدع في الارهاب فلا تعرف الفلسفة ولن تستطيع فهم الثالوث المقدس ابدا لانها لا تمثل الارهاب الذي انت حائز على درجة الدكتوراه فيه, المشلكة ليست في التثليث, المشكلة في الذين يدعون التوحيد ثم يتميزون بالقتل والاجرام والارهاب, فايهما احسن تثليث يحترم الانسان وإختياره ويؤمن بالتطور ويعترف بالاخطاء ويعالجها, قدر الامكان ولا يدعي الكمال والعفة, ام توحيد اساسه ذم وتحقير الانسان وحتى إن كان على دينهم ولكن على مذهب اخر؟و كم نسخة كانت موجودة من القران حين حرقها عثمان وابقى على واحدة؟ وكيف تعرفون ان الذي ابقى عليها عثمان هي الاصلية؟ لماذا اغلب الايات القرانية هي لتحديد العلاقة الجنسية بين الرجل والمراة, كيف يمارسونها, متى, انواعها, ثم لماذا لا يوجد فيها ايةواحدة تنهر عن الاجرام والقتل والارهاب, بل جلها تدعوا الى القتال والعدة والحرب؟ ثم تذكرون ان المسيحيين واليهود من من اهل الكتاب!!!! ومع هذا تطلقون عليهم كل الالقاب قردة و خنازير!!!!, فمن منكم الصحيح, الذين ذكرهم الكتاب ام القردة والخنازير؟ كيف تعرفون ما حدث قبل سبعة قرون من ظهور الاسلام وتريدون إرغام الناس على الاعتراف بصحتها بينما كل الوثائق التي تدينكم تريدون وسمها بالكاذبة؟ ثم كيف كنتم تعرفون ما يحث في دول العالم وانتم تقولون انكم كنتم مظطهدين؟ وكيف نجوتم من بطش وإرهاب الاساقفة ومحاكم التفتيش وهم كانوا على تلك القسوة والباس؟ وكيف وصلتم الى افغانستان وباكستان, والبانيا ويوغوسلافيا وهي بعيدة في ذلك الزمان من المسافة بين امريكا والعراق وافغانستان؟ وهل كانت افغانستان والعراق والشام وشمال افريقيا, دول مسلمة ام تم اسلمتها بالقوة وبالسيف وبالقتل ام بتوزيع الشكولاتة عليهم؟ وإن كنتم قبل قرون عديدة وقبل إختراع القنابل الذكية والحارقة والنووية والنيوترونية وكل وسائل الحرب الحديثة, لكم ضحايا بالملايين لا تعد ولا تحصى, فكم كان سيكون عدد ضحاياكم, إن لا سمح الله, كنتم تملكون سلاحا واحدا من هذه الاسلحة الحديثة؟ وفسر لنا لماذا تم قتل كل الخلفاء إبتداءا من عمر بن الخطاب والى نهاية الدولة العثمانية, و لا زالت الدول الاسلامية على العموم, يندر فيها وجود رئيس سابق إلا تلك التي على نهج الدول الحديثة, وإلا فحدث و لاحرج. و لماذا تهدرون دم من غير دينه, لا بل يفكر في تغيير دينه, بينما (يهيده الله الى الاسلام
الى فائز (26)
حسن -لماذا اللف والدوران ؟ ممارسات بعض المسلمين أو مدعى الإسلام ليست هى الإسلام وليست حجه على الإسلام – فانا أناقش العقيدة لأنها هي الأساس فان صلحت صلح الدين وان أساء إليه بعض أتباعه. الأمر واضح و بسيط : اله واحد ويجب أن يكون دين واحد – الله أرسل الرسل لهداية البشر- وكل رسول كان يأمر أتباعه بتصديق الرسول الذي يليه ولكن إتباع الناس لأهوائهم ورجال الدين لمصالحهم جعل اليهود لايؤمنون بعيسى عليه السلام وكذلك المسيحيون لم يؤمنوا بخاتم الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام . والمشكلة أن الناس يقلدون آبائهم فى أمور الدين دون إعمال للعقل (إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون). السؤال هو :ما هو الدين الحق ؟ فكل إنسان مسئول عن خياراته فى حدود علمه وأنتم المسيحيون العرب لا عذر لكم بالجهل تستطيعون أن تقرءوا عن الإسلام وتبحثوا عن الحقيقة فالله سبحانه ليس فى حاجه ليتجسد أو يرسل ابنه (حتى فى هذه اختلفتم)ولماذا إرسال الرسل من الأساس ؟ ولماذا لم يرسل ابنه او أبناءه في كل مره؟ قال تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا (1)الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، الذي تفضَّل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن، ولم يجعل فيه شيئًا من الميل عن الحق. قَيِّماً لِيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3)جعله الله كتابًا مستقيمًا، لا اختلاف فيه ولا تناقض؛ لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات، بأن لهم ثوابًا جزيلا هو الجنة، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبدًا. وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً (4)وينذر به المشركين الذين قالوا: اتخذ الله ولدا. مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (5)ليس عند هؤلاء المشركين شيء من العلم على ما يَدَّعونه لله من اتخاذ الولد، كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلَّدوهم، عَظُمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم، ما يقولون إلا قولا كاذبًا. فَلَعَلَّك
الى فائز (26)
حسن -لماذا اللف والدوران ؟ ممارسات بعض المسلمين أو مدعى الإسلام ليست هى الإسلام وليست حجه على الإسلام – فانا أناقش العقيدة لأنها هي الأساس فان صلحت صلح الدين وان أساء إليه بعض أتباعه. الأمر واضح و بسيط : اله واحد ويجب أن يكون دين واحد – الله أرسل الرسل لهداية البشر- وكل رسول كان يأمر أتباعه بتصديق الرسول الذي يليه ولكن إتباع الناس لأهوائهم ورجال الدين لمصالحهم جعل اليهود لايؤمنون بعيسى عليه السلام وكذلك المسيحيون لم يؤمنوا بخاتم الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام . والمشكلة أن الناس يقلدون آبائهم فى أمور الدين دون إعمال للعقل (إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون). السؤال هو :ما هو الدين الحق ؟ فكل إنسان مسئول عن خياراته فى حدود علمه وأنتم المسيحيون العرب لا عذر لكم بالجهل تستطيعون أن تقرءوا عن الإسلام وتبحثوا عن الحقيقة فالله سبحانه ليس فى حاجه ليتجسد أو يرسل ابنه (حتى فى هذه اختلفتم)ولماذا إرسال الرسل من الأساس ؟ ولماذا لم يرسل ابنه او أبناءه في كل مره؟ قال تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا (1)الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، الذي تفضَّل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن، ولم يجعل فيه شيئًا من الميل عن الحق. قَيِّماً لِيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3)جعله الله كتابًا مستقيمًا، لا اختلاف فيه ولا تناقض؛ لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات، بأن لهم ثوابًا جزيلا هو الجنة، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبدًا. وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً (4)وينذر به المشركين الذين قالوا: اتخذ الله ولدا. مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (5)ليس عند هؤلاء المشركين شيء من العلم على ما يَدَّعونه لله من اتخاذ الولد، كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلَّدوهم، عَظُمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم، ما يقولون إلا قولا كاذبًا. فَلَعَلَّك
الى يوسف
حسن -و من الذى اباد 6 مليون من يهود اوربا؟أين مبادئ المسيحية فى هكذافعل ؟أم تؤمنون بالمسيحية نظريا فقط؟ كما قال صاحب كتاب أعظم مائة شخصيه فى التاريخ وقد اختار النبى محمد صلى الله عليه و سلم أعظم شخصيه فى التاريخ لهذا السبب وهو أن المسلمين يحاولون تطبيق الإسلام فى كل أمور الدنيا والدين لان الإسلام وسط بين الماديات والروحانيات عكس المسيحية التي أغفلت الماديات تماما فأصبحت صعبة التطبيق فى الحياة العمليه
الى يوسف
حسن -و من الذى اباد 6 مليون من يهود اوربا؟أين مبادئ المسيحية فى هكذافعل ؟أم تؤمنون بالمسيحية نظريا فقط؟ كما قال صاحب كتاب أعظم مائة شخصيه فى التاريخ وقد اختار النبى محمد صلى الله عليه و سلم أعظم شخصيه فى التاريخ لهذا السبب وهو أن المسلمين يحاولون تطبيق الإسلام فى كل أمور الدنيا والدين لان الإسلام وسط بين الماديات والروحانيات عكس المسيحية التي أغفلت الماديات تماما فأصبحت صعبة التطبيق فى الحياة العمليه
حسن التائه
فائز -لم تجب على اي سؤال من اسئلتي, بل اللف والدوران هي من مميزاتك, ثم طرح عدد من المعلقين سؤلا مهما لم تحيبوا عليه انت واصحابك, ما موقفكم من حزب الله العملاء ومجرمي القاعدة الذين تامؤوا مع الاجنبي لزعزعة امن وإستقرار مصر, فعهلاء مسلمين ومؤمنين ومع هذا خانوا الارض التي شربوا من مياها واكلوا من خيراتها, لم نقرا لكم ولا ردا واحدا حول موقفكم من هذه الزمرة الخائنة. والان من الذي يلف ويدور ان صفات هؤلاء هي نفس صفاتكم بالصبط, الكذب والخيانة والتزوير فهل تستطيع ان تنكر انهم مسلمين وخونة وعملاء, حالهم حالك, ودعك من الايات القرانية, كما نصحك احد المعلقين,فهي تدينك ولا تبرر لكم, اياتكم تؤكد إدانتكم بالارهاب والاجرام والتخلف, كن شجاعا وإعترف بانكم خنتم ملتكم للقرون الاربعة عشرة وكذبتم عليهم اكبر كذبة في التريخ, ولا تكن مرعوبا كالمسلمين الذين يخابون كلمات الحق حين ينطقها احد, ام انك لست برجل؟
حسن التائه
فائز -لم تجب على اي سؤال من اسئلتي, بل اللف والدوران هي من مميزاتك, ثم طرح عدد من المعلقين سؤلا مهما لم تحيبوا عليه انت واصحابك, ما موقفكم من حزب الله العملاء ومجرمي القاعدة الذين تامؤوا مع الاجنبي لزعزعة امن وإستقرار مصر, فعهلاء مسلمين ومؤمنين ومع هذا خانوا الارض التي شربوا من مياها واكلوا من خيراتها, لم نقرا لكم ولا ردا واحدا حول موقفكم من هذه الزمرة الخائنة. والان من الذي يلف ويدور ان صفات هؤلاء هي نفس صفاتكم بالصبط, الكذب والخيانة والتزوير فهل تستطيع ان تنكر انهم مسلمين وخونة وعملاء, حالهم حالك, ودعك من الايات القرانية, كما نصحك احد المعلقين,فهي تدينك ولا تبرر لكم, اياتكم تؤكد إدانتكم بالارهاب والاجرام والتخلف, كن شجاعا وإعترف بانكم خنتم ملتكم للقرون الاربعة عشرة وكذبتم عليهم اكبر كذبة في التريخ, ولا تكن مرعوبا كالمسلمين الذين يخابون كلمات الحق حين ينطقها احد, ام انك لست برجل؟
التفكير (لا) التكفير
عادل -لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد
التفكير (لا) التكفير
عادل -لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد
مقال 100%
adel -تحليل جيد وواقعي
مصيرها الى الزوال
لاجئ -مصير الليبراليه الى الزوال,, لايوجد شئ اسمه لببراليه لانها عديمة الاخلاق واذا كانت الاخلاق والعادات الاجتماعيه لا تهمك فما الذي يهمك تحديدا.الا يوجد اخلاق وعادات اجتماعيه حيت انت الان وهل لاتهمك تلك العادات والاخلاق الاجتماعيه???
مقال 100%
adel -تحليل جيد وواقعي
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أستميح الكاتب والقرّاء عذراً وأقول أنَّ المدعو الحكيم البابلي قد أساء لي في ردٍ له على تعليقي المنشور في مقالة شاكر النابلسي السابقة: ((هل يُصلح العطار ما أفسده الدهر)) إذ هو لم يدخر شتيمة إلا ووجهها لي، ولا صفة ذميمة إلا وألصقها بي ولو أني وقعت في قبضته حينها لأشبعني ضرباً. كنت أظنُّ أن المرء لا يستطيع أن يكره شخصاً أو شيئاً لا يعرفه!! إن التطرف الحاد في الاسلوب والهجوم اللاذع غير المبرّر هو سمة من سمات الشخصية العربية الشيزوفرينية، الأمر الذي يستوجب التوقف والمعاينة سيما وأنه جزء من تراثها الروحي ومكونها الثقافي. يبدو لي أنه كمن فقد صوابه ..... إنه سيء المزاج . .... أراه مثقلٌ بموروث اجتماعي لا يتناغم مع انسانية الانسان ولا مع روح العصر. ترى هل هو سوء طالع القرّاء الذي حذف به إليهم كيما يفسد عليهم متعة القراءة والحوار الحضاري؟ أم هو سوء طالع جريدة إيلاف التي أرادت أن تمنحه هامشاً من الحرية وإذا به يستغله أبشع استغلال، لا بل يكفر به؟ أخيراً أتساءل: هل يعيش هذا الكائن في وفاق مع ضميره؟ وهل سيدرك يوماً أنّ الحرية والأخلاق مفهومان مترادفان؟ وكيف يفسّر لنا جمعه بين تغييب الآخر، بنعته بكل الصفات السيئة، واحترام حقوق الانسان في آن واحد؟ أظنُّ أنَّ كلماته الملوثة التي وردت في تعليقه المرقم 32 منحته شهادة كفاءة عالية في مجال الاستهانة المتطرفة بالانسان.
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أستميح الكاتب والقرّاء عذراً وأقول أنَّ المدعو الحكيم البابلي قد أساء لي في ردٍ له على تعليقي المنشور في مقالة شاكر النابلسي السابقة: ((هل يُصلح العطار ما أفسده الدهر)) إذ هو لم يدخر شتيمة إلا ووجهها لي، ولا صفة ذميمة إلا وألصقها بي ولو أني وقعت في قبضته حينها لأشبعني ضرباً. كنت أظنُّ أن المرء لا يستطيع أن يكره شخصاً أو شيئاً لا يعرفه!! إن التطرف الحاد في الاسلوب والهجوم اللاذع غير المبرّر هو سمة من سمات الشخصية العربية الشيزوفرينية، الأمر الذي يستوجب التوقف والمعاينة سيما وأنه جزء من تراثها الروحي ومكونها الثقافي. يبدو لي أنه كمن فقد صوابه ..... إنه سيء المزاج . .... أراه مثقلٌ بموروث اجتماعي لا يتناغم مع انسانية الانسان ولا مع روح العصر. ترى هل هو سوء طالع القرّاء الذي حذف به إليهم كيما يفسد عليهم متعة القراءة والحوار الحضاري؟ أم هو سوء طالع جريدة إيلاف التي أرادت أن تمنحه هامشاً من الحرية وإذا به يستغله أبشع استغلال، لا بل يكفر به؟ أخيراً أتساءل: هل يعيش هذا الكائن في وفاق مع ضميره؟ وهل سيدرك يوماً أنّ الحرية والأخلاق مفهومان مترادفان؟ وكيف يفسّر لنا جمعه بين تغييب الآخر، بنعته بكل الصفات السيئة، واحترام حقوق الانسان في آن واحد؟ أظنُّ أنَّ كلماته الملوثة التي وردت في تعليقه المرقم 32 منحته شهادة كفاءة عالية في مجال الاستهانة المتطرفة بالانسان.
التفكير (لا) التكفير
عادل -لا اعرف لماذا يضطهد انسان بسبب انه عنده اعتقاد يختلف عن الاخر اننا بشر نعيش على كوكب معلق في الفضاء الذي لانهايه له ويحوي ارقام يصعب ذكرها اعتقد ان لو فكر الانسان بكلمه من نحن لصدم من هول الفكره ونحن لانشكل نقطه لاقيمه لها في هذا الوجود-وهنا احب ان اقول ان قضيه الايمان الناتج من الاعتقاد انما هي قضيه احاسيس وفكر وفلسفه ذاتيه لكل فرد الحق بما يؤمن-اما الحياه الانسانيه والاعمال المدنيه فهي حراك لاجل خدمه الفرد لكي لا يهلك -حيث لاعلاقه الايمان مقارنه بالانتاج الذاتي في امر الحياه -حيث الجميع يستفيد
مقال 100%
adel -تحليل جيد وواقعي
مقال 100%
adel -تحليل جيد وواقعي
مصيرها الى الزوال
لاجئ -مصير الليبراليه الى الزوال,, لايوجد شئ اسمه لببراليه لانها عديمة الاخلاق واذا كانت الاخلاق والعادات الاجتماعيه لا تهمك فما الذي يهمك تحديدا.الا يوجد اخلاق وعادات اجتماعيه حيت انت الان وهل لاتهمك تلك العادات والاخلاق الاجتماعيه???
النقاب هو الحل
فايزة -لا ليبرالية ولا كلام فارغ النقاب هو الحل لجميع المشاكل.
النقاب هو الحل
فايزة -لا ليبرالية ولا كلام فارغ النقاب هو الحل لجميع المشاكل.
يا شاكر
حازم -اللبيرالية الامريكية يا اخوان تطلب تخلي الانسان العربي عن الاسلام وانا اقول انه يوجد هنالك ممارسات عديدة خاطئة في تطبيق الاسلام وذلك كله من نتاج تفكير فكر معين ظهر في بيئة صحراوية وبمساعدة الاستعمار البريطاني انتشر بقوة بعد القضاء المبرم على ثورة العرب التواقة الى الحرية والوحدة والحياة الافضل في هذة الجزيرة وبعدها جاء الدعم الامريكي المستمر الى يومنا هذا لاجل ضمان تدفق النفط الرخيص الى الاسواق الامريكية تحت حجة الامن والمنطقة الحيوية لامريكا واوروبا .
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أستميح الكاتب والقرّاء عذراً وأقول أنَّ المدعو الحكيم البابلي قد أساء لي في ردٍ له على تعليقي المنشور في مقالة شاكر النابلسي السابقة: ((هل يُصلح العطار ما أفسده الدهر)) إذ هو لم يدخر شتيمة إلا ووجهها لي، ولا صفة ذميمة إلا وألصقها بي ولو أني وقعت في قبضته حينها لأشبعني ضرباً. كنت أظنُّ أن المرء لا يستطيع أن يكره شخصاً أو شيئاً لا يعرفه!! إن التطرف الحاد في الاسلوب والهجوم اللاذع غير المبرّر هو سمة من سمات الشخصية العربية الشيزوفرينية، الأمر الذي يستوجب التوقف والمعاينة سيما وأنه جزء من تراثها الروحي ومكونها الثقافي. يبدو لي أنه كمن فقد صوابه ..... إنه سيء المزاج . .... أراه مثقلٌ بموروث اجتماعي لا يتناغم مع انسانية الانسان ولا مع روح العصر. ترى هل هو سوء طالع القرّاء الذي حذف به إليهم كيما يفسد عليهم متعة القراءة والحوار الحضاري؟ أم هو سوء طالع جريدة إيلاف التي أرادت أن تمنحه هامشاً من الحرية وإذا به يستغله أبشع استغلال، لا بل يكفر به؟ أخيراً أتساءل: هل يعيش هذا الكائن في وفاق مع ضميره؟ وهل سيدرك يوماً أنّ الحرية والأخلاق مفهومان مترادفان؟ وكيف يفسّر لنا جمعه بين تغييب الآخر، بنعته بكل الصفات السيئة، واحترام حقوق الانسان في آن واحد؟ أظنُّ أنَّ كلماته الملوثة التي وردت في تعليقه المرقم 32 منحته شهادة كفاءة عالية في مجال الاستهانة المتطرفة بالانسان.
إلى من يهمه الأمر
ن ف -أستميح الكاتب والقرّاء عذراً وأقول أنَّ المدعو الحكيم البابلي قد أساء لي في ردٍ له على تعليقي المنشور في مقالة شاكر النابلسي السابقة: ((هل يُصلح العطار ما أفسده الدهر)) إذ هو لم يدخر شتيمة إلا ووجهها لي، ولا صفة ذميمة إلا وألصقها بي ولو أني وقعت في قبضته حينها لأشبعني ضرباً. كنت أظنُّ أن المرء لا يستطيع أن يكره شخصاً أو شيئاً لا يعرفه!! إن التطرف الحاد في الاسلوب والهجوم اللاذع غير المبرّر هو سمة من سمات الشخصية العربية الشيزوفرينية، الأمر الذي يستوجب التوقف والمعاينة سيما وأنه جزء من تراثها الروحي ومكونها الثقافي. يبدو لي أنه كمن فقد صوابه ..... إنه سيء المزاج . .... أراه مثقلٌ بموروث اجتماعي لا يتناغم مع انسانية الانسان ولا مع روح العصر. ترى هل هو سوء طالع القرّاء الذي حذف به إليهم كيما يفسد عليهم متعة القراءة والحوار الحضاري؟ أم هو سوء طالع جريدة إيلاف التي أرادت أن تمنحه هامشاً من الحرية وإذا به يستغله أبشع استغلال، لا بل يكفر به؟ أخيراً أتساءل: هل يعيش هذا الكائن في وفاق مع ضميره؟ وهل سيدرك يوماً أنّ الحرية والأخلاق مفهومان مترادفان؟ وكيف يفسّر لنا جمعه بين تغييب الآخر، بنعته بكل الصفات السيئة، واحترام حقوق الانسان في آن واحد؟ أظنُّ أنَّ كلماته الملوثة التي وردت في تعليقه المرقم 32 منحته شهادة كفاءة عالية في مجال الاستهانة المتطرفة بالانسان.
to number 5
Dr SAAD JASEM -Well let me say , I love the writer and read all his article , but I love more read some comments from ALHAKIM , JULIO and others , trust me most of my friends like it also , you started attacking them by telling them you will face trouble sooner or later , ,well excuse me if I say who gave you the right to threat , ,,,,,,,,,Finally best wishes to everyone
to number 5
Dr SAAD JASEM -Well let me say , I love the writer and read all his article , but I love more read some comments from ALHAKIM , JULIO and others , trust me most of my friends like it also , you started attacking them by telling them you will face trouble sooner or later , ,well excuse me if I say who gave you the right to threat , ,,,,,,,,,Finally best wishes to everyone
معايا ليبرالية مشوية
عصفور كناري -يخلط الكاتب عامدا متعمدا بين (قيم الليبرالية) و بين (القيم الانسانية السائدة في المجتمع الغربي اكثر من سواه) ... ما هو الرابط المنطقي بين تبني الليبرالية و بين (احترام الوقت) ؟ أو بين (تبني الليبرالية) و بين (الامانة و الجدية و الاجتهاد في العمل)؟ ان رفضنالليبرالية (لقيمها الاجتماعية و الاخلاقية بالتحديد) لا يعني الادانة الكاملة لقيم المجتمعات التي تتبنى الليبرالية, فتلك القيم ليست حكرا على مجتمع دون آخر بل هي قيم انسانية اصيلة وجدت و مورست قبل ان تتبلور الليبرالية كمبدأ و كنظام بمئات السنين . و كل القيم التي ذكرها الكاتب موجودة في موروثنا الاسلامي بل هي جزء لا يتجزأ من المنظومة الاخلاقية في الاسلام. الكاتب يحاول باستماتة ان يسوق لليبرالية بزعم انها تحتكر القيم الانسانية الاصيلة و ان تلك القيم لن تنمو و تترعرع الا تحت سماء الليبرالية و على ارضيتها الخصبة!! مشكلة الكاتب و امثاله هي انهم يريدون وضع العربة امام الحصان, يريدون لبرلة الفرد قبل لبرلة النظام , يريدون من المجتمعات الرازحة تحت القمع السياسي و التخلف الاقتصادي و العلمي ان تتبنى القيم الاجتماعية للمجتمعات الليبرالية كخطوة اولى على طريق التحرر الكامل من مظاهر التخلف!! و هم هنا كمن يربط بين السلوكيات الشاذة لبعض عباقرة الفن و الرياضة و بين منجزاتهم في حقولهم, فمن يريد ان يصبح لاعبا عبقريا ك(ماراردونا) فعليه ان يرتدي الحلق و يتعاطى المخدرات, و من طمح لأن يصبح فان غوغ فلا بد ان يقطع اذنه و يرسلها الى حبيبته , و من اراد ان يصبح ملاكما قويا ك(مايك تايسون) فعليه ان يكون همجيا و متوحشا !! ما يجعل القيم الانسانية الاصيلة متواجدة بقوة في المجتمعات الليبرالية ليس لأن تلك القيم هي من صميم الليبرالية , بل لان تلك القيم توفرت لها مناخات الحرية و احترام الانسان فنمت و ترعرعت, فاهلا بالليبرالية اذا كانت تعني الحرية المسؤولة و احترام حق الفرد في النقد و الاعتراض و الانتخاب السياسي , و يفتح الله اذاكانت تعني نسخ صورة المجتمعات الغربية بغثها و سمينها . و حري بالكاتب و امثاله ان يحاربوا من اجل تحرير الانسان العربي من القمع و التخلف العلمي و الفقر و المرض قبل ان يتهافتوا لتحريره من قيمه و اخلاقه و دينه ! هذا اذا كانوا شطار !
معايا ليبرالية مشوية
عصفور كناري -يخلط الكاتب عامدا متعمدا بين (قيم الليبرالية) و بين (القيم الانسانية السائدة في المجتمع الغربي اكثر من سواه) ... ما هو الرابط المنطقي بين تبني الليبرالية و بين (احترام الوقت) ؟ أو بين (تبني الليبرالية) و بين (الامانة و الجدية و الاجتهاد في العمل)؟ ان رفضنالليبرالية (لقيمها الاجتماعية و الاخلاقية بالتحديد) لا يعني الادانة الكاملة لقيم المجتمعات التي تتبنى الليبرالية, فتلك القيم ليست حكرا على مجتمع دون آخر بل هي قيم انسانية اصيلة وجدت و مورست قبل ان تتبلور الليبرالية كمبدأ و كنظام بمئات السنين . و كل القيم التي ذكرها الكاتب موجودة في موروثنا الاسلامي بل هي جزء لا يتجزأ من المنظومة الاخلاقية في الاسلام. الكاتب يحاول باستماتة ان يسوق لليبرالية بزعم انها تحتكر القيم الانسانية الاصيلة و ان تلك القيم لن تنمو و تترعرع الا تحت سماء الليبرالية و على ارضيتها الخصبة!! مشكلة الكاتب و امثاله هي انهم يريدون وضع العربة امام الحصان, يريدون لبرلة الفرد قبل لبرلة النظام , يريدون من المجتمعات الرازحة تحت القمع السياسي و التخلف الاقتصادي و العلمي ان تتبنى القيم الاجتماعية للمجتمعات الليبرالية كخطوة اولى على طريق التحرر الكامل من مظاهر التخلف!! و هم هنا كمن يربط بين السلوكيات الشاذة لبعض عباقرة الفن و الرياضة و بين منجزاتهم في حقولهم, فمن يريد ان يصبح لاعبا عبقريا ك(ماراردونا) فعليه ان يرتدي الحلق و يتعاطى المخدرات, و من طمح لأن يصبح فان غوغ فلا بد ان يقطع اذنه و يرسلها الى حبيبته , و من اراد ان يصبح ملاكما قويا ك(مايك تايسون) فعليه ان يكون همجيا و متوحشا !! ما يجعل القيم الانسانية الاصيلة متواجدة بقوة في المجتمعات الليبرالية ليس لأن تلك القيم هي من صميم الليبرالية , بل لان تلك القيم توفرت لها مناخات الحرية و احترام الانسان فنمت و ترعرعت, فاهلا بالليبرالية اذا كانت تعني الحرية المسؤولة و احترام حق الفرد في النقد و الاعتراض و الانتخاب السياسي , و يفتح الله اذاكانت تعني نسخ صورة المجتمعات الغربية بغثها و سمينها . و حري بالكاتب و امثاله ان يحاربوا من اجل تحرير الانسان العربي من القمع و التخلف العلمي و الفقر و المرض قبل ان يتهافتوا لتحريره من قيمه و اخلاقه و دينه ! هذا اذا كانوا شطار !
Saudi big country
Wonderer -As a Saudi, I believe that we live in a huge country that consists of many tripes, geogrifical areas. We, Saudis, are very different in many ways. We are NOT all conservatives. The issue is that a group of people are given the COMPLETE right to impose their religious and social believes on all of us.
Saudi big country
Wonderer -As a Saudi, I believe that we live in a huge country that consists of many tripes, geogrifical areas. We, Saudis, are very different in many ways. We are NOT all conservatives. The issue is that a group of people are given the COMPLETE right to impose their religious and social believes on all of us.
لماذا الانتقائية
محمد لافي -لقد أرسلت تعليقي على مقالة النابلسي أعلاه ولكن للأسف الشديد لم ينشر وأنا لا أرى سببا مقنعا لعدم النشر؟!أعتبر هذا نقطة سوداء للشفافية في إيلاف وشكرا
المحرقة اليهودية
هندي احمر -نريد منك يا شاكر مقال عن كذبة المحرقة اليهودية إذا كنت تؤمن باللبيرالية الامريكية لا اعتقد انك تملك الجرأه على مثل هذة الكتابة .
المحرقة اليهودية
هندي احمر -نريد منك يا شاكر مقال عن كذبة المحرقة اليهودية إذا كنت تؤمن باللبيرالية الامريكية لا اعتقد انك تملك الجرأه على مثل هذة الكتابة .
احنا اشترينا تروماى
جاك عطاللة -قد يكون التشبيه بعيدا نوعا ما لكنه صادق و يعبر عن الواقع الاليم والتخلف الذى نعيشه --اولا بعد تقديم التعازى للشعب الكويتى الكريم على احتراق خيمة الافراح بفعل فاعل او فاعلة --اشبه السلفية الحالية و الفكر الرجعى الموجود بالكثير من الدول العربية بخيمة الافراح هذه المنعزلة و التى ليس بها اى وسيلة للامان تحمى من بداخلها-- السلفيين يلهون داخل خيمة افراحهم المنعزلة عن العالم ولا يهمهم وضع اى وسائل امان بها لدرجةان عود كبريت وزجاجة بنزين قد يحرق خيمتهم بالكامل فى دقائق مثلما حدث بالكويت لان افكارهم ووسائلهم قديمة ومتهالكة لا تصمد امام الواقع الحالى ولهذا فهم منعزلون مثل امريكا و قد جربت وسائلهم وافكارهم دول عديدة امام اعينهم فتفككت وخربت مثل الصومال وافغانستان والسودان و فى الطريق مصر -- الافراح لاتقام بخيام و الانعزال بدون وسائل امان وضوابط ادى لتفحم ستون امراة وطفل بمأساة نتالم جميعا من اجلها-- السلفية للاسف هى خيمة افراح الكويت -- وعلى العالم ان يمنع وجود هذ الخيام والجزر المنعزلة والتى تنعدم فيها وسائل الامان الحضارى مثل الديموقراطية والعلمانية والاختلاط الصحى و الحرية الفردية والمواطنة الكاملة للجميع والانفتاح على خلاصة التجارب الانسانية و تفهمها وتطبيقها-- اشكر ايلاف على النشر وكذلك الدكتور نابلسى على المقال --
مزبلة التاريخ
حازم -اللبيراليون في السعودية يعتبرون ان آل البيت طبقة رجعية وابن جبرين يشكك في النسب الشريف اليس هذا غريبا التوافق ما بين النواصب من الوهابية المحمية من امريكا واللبيرالية الامريكية والتي يدعو اليها هذا الكاتب الفلسطيني الاصل والامريكي الجنسية يعني بكل صراحة ان هذا الكاتب يطلب بطريقة غير مباشرة التخلي عن الاسلام واعتبار اللبيرالية الامريكية دين جديد يلائم هذا الزمان وان مايكل جاكسون مثال صغير على ذلك . المهم ان هذا الكاتب يدعو الى عبادة الدولار الامريكي لا عبادة الله عزوجل لان الدولار في نظره هو القوة وعصب الحياة رغم ان بشائر الانهيار تلوح في افق امريكا والتي سوف تدخل مزبلة التاريخ عما قريب .
من يشوه الليبرالية؟
رشيد راشدي -أول من يسيء إلى الليبيرالية ويشوهها في عالمنا العربي هم الكتاب الليبراليون العرب الجدد. فإذا كانت الليبرالية في الغرب ثورة على الإقطاع، وتحد لاستثمار الدين لاستغلال الإنسان وقهره، وفرض العبودية عليه، وإذا كان الهدف الأسمى لليبرالية الغربية هو خدمة الفرد بتمتيعه بحريته في ممارسة نشاطه الاقتصادي، والسياسي، والثقافي.. في إطار قانوني لا يميز بين الأفراد، والجماعات، والدول.. فإن الليبرالية، عند ليراليينا العرب، تمارس على نحو مقلوب، وبشكل انتقائي لا مثيل له. إننا نقرأ لليبراليين العرب مقالات تدافع عن غياب الدمقراطية، وانعدام حرية الإنسان، وانتهاك حقوقه في بعض دول المنطقة، مثل إيران، وسوريا، وليبيا، والسودان، والعراق سابقا، وقطاع غزة حاليا، وهذا شيء لا اعتراض عليه، لكننا للأسف لا نقرأ أي شيء من هذا القبيل عن دول عربية أخرى لا تتوفر فيها الشروط الدنيا مما تنص عليه حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، بل نجد دفاعا مبطنا من هؤلاء الكتاب عن أنظمة حكم تلك الدول، وتبريرات متعددة لانتهاكاتها الفظيعة لحقوق الإنسان العربي، لا لشيء إلا لكونها دولا تملك ما يكفي من الكلأ الأخضر.. وهذا عنصر يضرب في الصميم مصداقية هؤلاء الكتاب، ويبين للملأ أنهم يكيلون بمكيالين، بخصوص تعاملهم مع ملف حقوق الإنسان العربي، ونتيجة لذلك، تبدو ليبرليتهم التي يبشروننا بها، في صورة مشوهة، ولا علاقة لها بالليبرالية كما مورست وتمارس في أروربا. كما أن الليبراليين العرب رحبوا بعودة الاحتلال إلى العراق، وصفقوا لتدمير دولته، وتهجير الملايين من أبنائه، ووجدناهم في صف يهود أولمرت وتسيبي ليفني في عدوانهما على لبنان وعل قطاع غزة، وكانوا يشمتون ويتشفون في المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء، وهم يتلقون أطنانا من قنابل الفوسفور الأبيض، وتدك منازلهم فوق رؤوسهم.. ففي الوقت الذي خرج فيه سكان العالم أجمع يتظاهرون في الشوارع ضد العدوانين الإسرائيلين على لبنان وغزة، كان الليبراليون العرب يشدون على أزر أعضاء جيش الدفاع الإسرائيلي، ويحثونهم على استكمال مهمتهم المتمثلة في سحق المقاومة في لبنان وفي فلسطين. ولذلك أصبحت كلمة الليبرالية في العالم العربي، بسبب هؤلاء، مرادفة لدعم العدوان على العرب، ولمباركة عودة الاحتلال لأوطانهم. فإذن الليبراليون العرب هم لا غيرهم، الذين يشوهون الليبرالية، ويستعدون الناس عليها بمواقفهم المتناقضة والمخزية
الليراليه
ابو ايمان -لو رجعنا الى انسان العصر الحجري وانسان اليوملوجدنا من ان الليبراليه او العلمانيه مىزمه للانسان وتطورا جنب الى جنب فغايتهما ايجاد الوسائل لخدمة البشريه واي مجتمع في هذا الكون تطور بشكل ايجابي فلو اعدنا انسانا ما قبل 100 سنه لصعق وجن لما يراه الان وبالمناسبهفأن اول ليبرالي او علماني في صدر الاسلام كانعمر بن الخطاب رضي الله عنه فهو قد اوقف حد السرقه بقطع اليد في عام المجاعه والذي اوقفمساعدة المؤتلفه قلوبهم واخر تعزير الجند في شربهم الخمر عند قتالهم وهي حالات نصت عليها ايات بينات . فهل اخطأ الفاروق ؟ ام كان منصفا وعادلا في علمانيته؟
عذرا يا شاكر
محمد ولد ازوين -نحن يا شاكر النابلسي لا نرفض اللبرالية كنمذج للحاية المعاصرة ولا نرفض الاستفادة منها مطلقا , وتلك القيم التي حاولت التوقف عندها هي قيم إنسانية مشتركة أول دين حض عليها وأشبعها بحثا هو الاسلام سواء أكان ذالك عبر القرءان الكريم أو أحاديث وحياة النبي صلي الله عليه وسلم , لكن تركيزك على موضوع الرجل والمراة لدي الغرب هو ما حيرنا, صحيح نحن نرفض الجانب السئ من تلك العلاقة لكن جوانبها الأخرى لا نرفضها , وكأن ليبرالية الغرب ليس فيها من سيءمقيت سوى علاقة الرجل بالمراة, وإليك بعض ما فيها لأن القائمة طويلة , نرفض احتكار الغرب للعلوم التطبيقية ومنع العالم الاسلامي من الاستفادة منها , وهو عكس ما فعله المسلمون للغرب أيام ظلامه, وما قصة الطاقة النووية عنا ببعيد , ونرفض الحملات الصليبية الدموية التي يقوم بها الغرب بين الحين والآخر ضدنا وحرب العراق خير مثال , ونرفض جشع ليبرالية الغرب وحبها للذات والتي لا تعترف إلا بمصالحها ومصالح شعوبها حتى ولو كانت على حساب باقي البشرية , ونرفض دعم الغرب الليبرالي للحكام المستبدين الظلاميين الذين لا يريدون خيرا لشعوبهم , ونكره ونرفض ونمقت أشباه الليبراليين العرب لأنهم وببساطة لا تهمهم مصلحة الشعوب العربية بقدر ما يهمهم شتمها وشتم دينها والمحاولة لتصويره على أنه دين رجعي ودين إرهاب يجب على من يريد التقدم أن يخرج منه , فأمثال هؤلاء لا يمكن أن نصنفهم كلبراليين بل كمنافقين جدد , فقد تقدمت اليابان والشعوب الصفراء عموما مع المحافظة على ديانتها وعاداتها وتقاليدها , ذالك لأن الغرب لم يبخل عليها بالوسائل التكنلوجية لأنها ليست مسلمة , أما أن يسمح لأي دولة إسلامية بالنهوض فهذا من باب المحرمات التي يكون الغرب الليبرالي دائما مستعدا للحرب من أجل منع تقدم تلك الدولة , وأضم صوتي للمعلق الذي طلب منك إذا كنت حداثيا تؤمن بالليبرالية والحداثة أن تكتب يوما واحدا عن المحرقة اليهودية أو تكتب ضد إسرائيل وتفضحها وتقول للعالم أنها دولة فاشية قمعية نازية وأنت أول من اكتوى بنار إسرائيل , لكن هيهات فقلمك يا شاكر مهمته محددة سلفا من معاهد التنظير الصهيو امريكية , مهمة قلمك ببساطة هي محاربة كل ما يمت للاسلام والمسلمين بصلة وكل ما يمت للعرب ومصالحهم بصلة,فكتاباتك اليويمةضد من تسول له نفسه الوقوف في وجه إسرائيل أو امريكا وظلمهما معلومة ومعروفة وهي في الإرشيف لمن يريد الرجوع إليها
لاليبرالية ولاهم يحز
سامي -الدي أعرفه أن الكثير من الليبراليون العرب الجدد يدافعون عن بعض الديكتاتوريات العربية التي لاتعرف أصلا لا صناديق الاقتراع ولا اقامة الحريات وتدافع عن رؤساء عرب يحكمون شعوبهم مايزيد عن عشرين أو ثلاثين سنة.
المحرقه
يوسف -في المحرقه أبيد 6 مليون من يهود اوربا ومن لا يصدّق ذلك فهو يجهل التأريخ
بوصلة الليبرالية
بن ناصرالبلوشي -الليبرالية هي جسرودرب ومعبرلتخطي الصخورو الاشواك حتى نصل الى برالامان,ولايؤمن بهاالاالعقلاءوالمبصرين.
جمال نابلسي ..
مراد العتيبي -كنت أتمنى لو كانت هناك دراسة اجتماعية للفتاوى الشرعية التي صدمت بالمستجدات وقد جمعت بعضها ولكني أراك ماشاء الله عليك جمعت أكثر مما جمعت ، لأني أظن أن تركيز الدراسة على خط السير التاريخي لتلك الفتاوى ومتابعة تحولات المفتين عمل جليل ومفيد مستقبلا وهذا يحتاج لرجل موسوعي عميق الفكر واسع المعرفة ..
النقاب هو الحل
فايزة -لا ليبرالية ولا كلام فارغ النقاب هو الحل لجميع المشاكل.
يا شاكر
حازم -اللبيرالية الامريكية يا اخوان تطلب تخلي الانسان العربي عن الاسلام وانا اقول انه يوجد هنالك ممارسات عديدة خاطئة في تطبيق الاسلام وذلك كله من نتاج تفكير فكر معين ظهر في بيئة صحراوية وبمساعدة الاستعمار البريطاني انتشر بقوة بعد القضاء المبرم على ثورة العرب التواقة الى الحرية والوحدة والحياة الافضل في هذة الجزيرة وبعدها جاء الدعم الامريكي المستمر الى يومنا هذا لاجل ضمان تدفق النفط الرخيص الى الاسواق الامريكية تحت حجة الامن والمنطقة الحيوية لامريكا واوروبا .
خوف أم وعي.
محمد الأمين -يمكن أن نعرف الليبرالية بأنها: حرية الأقوياء في أن يفعلوا ما يشاؤون على حساب الضعفاء ومصالحهم. والعالم الليبرالي يعني العالم الذي يحكم بشريعة الغاب. وأنا أختلف مع الدكتور في هذا الطرح، فالإنسان المسلم والعربي بالخصوص يرفض القيم الغربية لأنه أصبح أكثر وعيا من ذي قبل، كما في ستينيات وسبعيتيات القرن الماضي أين كان العالم الغربي متسترا بستار الحرية والعدل والمساواة،أما الآن فقد عاين هذا الغرب وعرفه على حقيقته، وعرف قيمه وأخلاقه، وعرف التفكك الذي يعيش فيه مجتمعه، وعرف التحلل الذي يحياه أفراده، وأدرك التعالي والغروروالحقد على الإسلام الذي يملأه،وأما الكيل بمكيالين فهو سياسته ومنهجه.فهو ليس خوفا بقدر ما هو إدراك و إحاطة، ولا خشية بقدر ما هوتعلم وثقافة. والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين.
to number 5
Dr SAAD JASEM -Well let me say , I love the writer and read all his article , but I love more read some comments from ALHAKIM , JULIO and others , trust me most of my friends like it also , you started attacking them by telling them you will face trouble sooner or later , ,well excuse me if I say who gave you the right to threat , ,,,,,,,,,Finally best wishes to everyone
ليبراليتان
!!!!!!! -ليبرالية الغرب تعطي المرأة عمل وحقوق وتعطي العامل حقه وتنظمه وتعارض الحلول العسكرية وتنادي بحقوق الإنسان والكلمة وتحترم البيئة وتحاول حماية الحيوانات. أما من أطلق على نفسه لقب ليبرالي في العالم العربي فهو مساند للحروب وضد البيئة ومع أنظمة ديكتاتورية ضد أنظمة ديكتاتوية أبوية أخرى وطائفي في معظم الأحيان ومتخبط. .
معايا ليبرالية مشوية
عصفور كناري -يخلط الكاتب عامدا متعمدا بين (قيم الليبرالية) و بين (القيم الانسانية السائدة في المجتمع الغربي اكثر من سواه) ... ما هو الرابط المنطقي بين تبني الليبرالية و بين (احترام الوقت) ؟ أو بين (تبني الليبرالية) و بين (الامانة و الجدية و الاجتهاد في العمل)؟ ان رفضنالليبرالية (لقيمها الاجتماعية و الاخلاقية بالتحديد) لا يعني الادانة الكاملة لقيم المجتمعات التي تتبنى الليبرالية, فتلك القيم ليست حكرا على مجتمع دون آخر بل هي قيم انسانية اصيلة وجدت و مورست قبل ان تتبلور الليبرالية كمبدأ و كنظام بمئات السنين . و كل القيم التي ذكرها الكاتب موجودة في موروثنا الاسلامي بل هي جزء لا يتجزأ من المنظومة الاخلاقية في الاسلام. الكاتب يحاول باستماتة ان يسوق لليبرالية بزعم انها تحتكر القيم الانسانية الاصيلة و ان تلك القيم لن تنمو و تترعرع الا تحت سماء الليبرالية و على ارضيتها الخصبة!! مشكلة الكاتب و امثاله هي انهم يريدون وضع العربة امام الحصان, يريدون لبرلة الفرد قبل لبرلة النظام , يريدون من المجتمعات الرازحة تحت القمع السياسي و التخلف الاقتصادي و العلمي ان تتبنى القيم الاجتماعية للمجتمعات الليبرالية كخطوة اولى على طريق التحرر الكامل من مظاهر التخلف!! و هم هنا كمن يربط بين السلوكيات الشاذة لبعض عباقرة الفن و الرياضة و بين منجزاتهم في حقولهم, فمن يريد ان يصبح لاعبا عبقريا ك(ماراردونا) فعليه ان يرتدي الحلق و يتعاطى المخدرات, و من طمح لأن يصبح فان غوغ فلا بد ان يقطع اذنه و يرسلها الى حبيبته , و من اراد ان يصبح ملاكما قويا ك(مايك تايسون) فعليه ان يكون همجيا و متوحشا !! ما يجعل القيم الانسانية الاصيلة متواجدة بقوة في المجتمعات الليبرالية ليس لأن تلك القيم هي من صميم الليبرالية , بل لان تلك القيم توفرت لها مناخات الحرية و احترام الانسان فنمت و ترعرعت, فاهلا بالليبرالية اذا كانت تعني الحرية المسؤولة و احترام حق الفرد في النقد و الاعتراض و الانتخاب السياسي , و يفتح الله اذاكانت تعني نسخ صورة المجتمعات الغربية بغثها و سمينها . و حري بالكاتب و امثاله ان يحاربوا من اجل تحرير الانسان العربي من القمع و التخلف العلمي و الفقر و المرض قبل ان يتهافتوا لتحريره من قيمه و اخلاقه و دينه ! هذا اذا كانوا شطار !
لانخشى الليبراليه
نضال -الحقيقه الدامغه هي ان الاسلاميين او السعوديين لا يخشون الليبراليه وإنهم يُشفقون على هؤلاء الليبراليين الذين للاسف لا هم لهم إلا محاربة كل من يدعو للإسلام ويطبلون ويزمرون ويصفقون للطغاة مادام انهم يحاربون كل ماهو إسلامي . إنني ارى هؤلاء وهم يستموتون في حرب الاسلام الصحيح ويدعون لاسلام يبتدعونه هم على مقاسهم
Saudi big country
Wonderer -As a Saudi, I believe that we live in a huge country that consists of many tripes, geogrifical areas. We, Saudis, are very different in many ways. We are NOT all conservatives. The issue is that a group of people are given the COMPLETE right to impose their religious and social believes on all of us.
لماذا الانتقائية
محمد لافي -لقد أرسلت تعليقي على مقالة النابلسي أعلاه ولكن للأسف الشديد لم ينشر وأنا لا أرى سببا مقنعا لعدم النشر؟!أعتبر هذا نقطة سوداء للشفافية في إيلاف وشكرا
الى د.سعد جاسم ( 8 )
الحكيم البابلي . -السيد سعد جاسم المحترم . ألف شكر لدفاعك عني في تعليقك رقم 8 . كُنتُ في رحلة عائلية ولم يتسنى لي قراءة مقال السيد النابلسي وتعليق السيد ن.ف ، وأرجو من السيد النابلسي المعذرة لأشغال المساحة المخصصة للتعليق على مقاله في الرد على أشياء خصوصية يبتدؤها البعض ونُجبر على إعادتهم لمواقعهم بطرق لا يفهموا غيرها . السيد ن.ف إستفزني مرتين ، ونصب نفسه مُحكماً ومعلماً ومُرشداً لي ولبعض الأخوة الأخرين ، ولا أعرف من خوله هذه المسؤولية التي ليست بحجمه؟!!، لأن حجمه واضح جداً ( لا يصل الحرفُ إلا وصاحبه معه) ، وقد كُنتُ قد ردعته في المرة الأولى ولم يرتدع ، لا بل أعاد الكرة !!. ولا أعرف من أين جاء بعض السادة بمفهوم أن العلماني يجب أن يكون خروفاً مسالماً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ؟!!. أو أن عليه أن يعطيهم الخد الأخر ؟!!. وهذه ليست صفات العلماني . والشيئ المُحَير لهذا ال ن.ف هي الأدعاء بالعلمانية ، وبنفس الوقت تراه يثور كلما حاولنا نقد الدين ، أزدواجية أخرى بائسة ومُضحكة ، علمانية ( بابا غنوج ) ، يمعودين ذبحوهة على قبلة ، شنو هية خان جغان ؟!!. شكراً مرة أخرى عزيزي دكتور سعد ، كنتُ أتمنى لو كان عندي وسيلة للتعرف على شخصكم الكريم ، ودمتَ بخير . تحياتي .
المحرقة اليهودية
هندي احمر -نريد منك يا شاكر مقال عن كذبة المحرقة اليهودية إذا كنت تؤمن باللبيرالية الامريكية لا اعتقد انك تملك الجرأه على مثل هذة الكتابة .
كناري وحسن اجيبونا !
فائز -لتفهم المسيحية عليك ان تفهم الفلسفة, بما انك مبدع في الارهاب فلا تعرف الفلسفة ولن تستطيع فهم الثالوث المقدس ابدا لانها لا تمثل الارهاب الذي انت حائز على درجة الدكتوراه فيه, المشلكة ليست في التثليث, المشكلة في الذين يدعون التوحيد ثم يتميزون بالقتل والاجرام والارهاب, فايهما احسن تثليث يحترم الانسان وإختياره ويؤمن بالتطور ويعترف بالاخطاء ويعالجها, قدر الامكان ولا يدعي الكمال والعفة, ام توحيد اساسه ذم وتحقير الانسان وحتى إن كان على دينهم ولكن على مذهب اخر؟و كم نسخة كانت موجودة من القران حين حرقها عثمان وابقى على واحدة؟ وكيف تعرفون ان الذي ابقى عليها عثمان هي الاصلية؟ لماذا اغلب الايات القرانية هي لتحديد العلاقة الجنسية بين الرجل والمراة, كيف يمارسونها, متى, انواعها, ثم لماذا لا يوجد فيها ايةواحدة تنهر عن الاجرام والقتل والارهاب, بل جلها تدعوا الى القتال والعدة والحرب؟ ثم تذكرون ان المسيحيين واليهود من من اهل الكتاب!!!! ومع هذا تطلقون عليهم كل الالقاب قردة و خنازير!!!!, فمن منكم الصحيح, الذين ذكرهم الكتاب ام القردة والخنازير؟ كيف تعرفون ما حدث قبل سبعة قرون من ظهور الاسلام وتريدون إرغام الناس على الاعتراف بصحتها بينما كل الوثائق التي تدينكم تريدون وسمها بالكاذبة؟ ثم كيف كنتم تعرفون ما يحث في دول العالم وانتم تقولون انكم كنتم مظطهدين؟ وكيف نجوتم من بطش وإرهاب الاساقفة ومحاكم التفتيش وهم كانوا على تلك القسوة والباس؟ وكيف وصلتم الى افغانستان وباكستان, والبانيا ويوغوسلافيا وهي بعيدة في ذلك الزمان من المسافة بين امريكا والعراق وافغانستان؟ وهل كانت افغانستان والعراق والشام وشمال افريقيا, دول مسلمة ام تم اسلمتها بالقوة وبالسيف وبالقتل ام بتوزيع الشكولاتة عليهم؟ وإن كنتم قبل قرون عديدة وقبل إختراع القنابل الذكية والحارقة والنووية والنيوترونية وكل وسائل الحرب الحديثة, لكم ضحايا بالملايين لا تعد ولا تحصى, فكم كان سيكون عدد ضحاياكم, إن لا سمح الله, كنتم تملكون سلاحا واحدا من هذه الاسلحة الحديثة؟ وفسر لنا لماذا تم قتل كل الخلفاء إبتداءا من عمر بن الخطاب والى نهاية الدولة العثمانية, و لا زالت الدول الاسلامية على العموم, يندر فيها وجود رئيس سابق إلا تلك التي على نهج الدول الحديثة, وإلا فحدث و لاحرج. و لماذا تهدرون دم من غير دينه, لا بل يفكر في تغيير دينه, بينما (يهيده الله الى الاسلام
احنا اشترينا تروماى
جاك عطاللة -قد يكون التشبيه بعيدا نوعا ما لكنه صادق و يعبر عن الواقع الاليم والتخلف الذى نعيشه --اولا بعد تقديم التعازى للشعب الكويتى الكريم على احتراق خيمة الافراح بفعل فاعل او فاعلة --اشبه السلفية الحالية و الفكر الرجعى الموجود بالكثير من الدول العربية بخيمة الافراح هذه المنعزلة و التى ليس بها اى وسيلة للامان تحمى من بداخلها-- السلفيين يلهون داخل خيمة افراحهم المنعزلة عن العالم ولا يهمهم وضع اى وسائل امان بها لدرجةان عود كبريت وزجاجة بنزين قد يحرق خيمتهم بالكامل فى دقائق مثلما حدث بالكويت لان افكارهم ووسائلهم قديمة ومتهالكة لا تصمد امام الواقع الحالى ولهذا فهم منعزلون مثل امريكا و قد جربت وسائلهم وافكارهم دول عديدة امام اعينهم فتفككت وخربت مثل الصومال وافغانستان والسودان و فى الطريق مصر -- الافراح لاتقام بخيام و الانعزال بدون وسائل امان وضوابط ادى لتفحم ستون امراة وطفل بمأساة نتالم جميعا من اجلها-- السلفية للاسف هى خيمة افراح الكويت -- وعلى العالم ان يمنع وجود هذ الخيام والجزر المنعزلة والتى تنعدم فيها وسائل الامان الحضارى مثل الديموقراطية والعلمانية والاختلاط الصحى و الحرية الفردية والمواطنة الكاملة للجميع والانفتاح على خلاصة التجارب الانسانية و تفهمها وتطبيقها-- اشكر ايلاف على النشر وكذلك الدكتور نابلسى على المقال --
الى فائز (26)
حسن -لماذا اللف والدوران ؟ ممارسات بعض المسلمين أو مدعى الإسلام ليست هى الإسلام وليست حجه على الإسلام – فانا أناقش العقيدة لأنها هي الأساس فان صلحت صلح الدين وان أساء إليه بعض أتباعه. الأمر واضح و بسيط : اله واحد ويجب أن يكون دين واحد – الله أرسل الرسل لهداية البشر- وكل رسول كان يأمر أتباعه بتصديق الرسول الذي يليه ولكن إتباع الناس لأهوائهم ورجال الدين لمصالحهم جعل اليهود لايؤمنون بعيسى عليه السلام وكذلك المسيحيون لم يؤمنوا بخاتم الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام . والمشكلة أن الناس يقلدون آبائهم فى أمور الدين دون إعمال للعقل (إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون). السؤال هو :ما هو الدين الحق ؟ فكل إنسان مسئول عن خياراته فى حدود علمه وأنتم المسيحيون العرب لا عذر لكم بالجهل تستطيعون أن تقرءوا عن الإسلام وتبحثوا عن الحقيقة فالله سبحانه ليس فى حاجه ليتجسد أو يرسل ابنه (حتى فى هذه اختلفتم)ولماذا إرسال الرسل من الأساس ؟ ولماذا لم يرسل ابنه او أبناءه في كل مره؟ قال تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا (1)الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، الذي تفضَّل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن، ولم يجعل فيه شيئًا من الميل عن الحق. قَيِّماً لِيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3)جعله الله كتابًا مستقيمًا، لا اختلاف فيه ولا تناقض؛ لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات، بأن لهم ثوابًا جزيلا هو الجنة، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبدًا. وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً (4)وينذر به المشركين الذين قالوا: اتخذ الله ولدا. مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (5)ليس عند هؤلاء المشركين شيء من العلم على ما يَدَّعونه لله من اتخاذ الولد، كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلَّدوهم، عَظُمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم، ما يقولون إلا قولا كاذبًا. فَلَعَلَّك
الى يوسف
حسن -و من الذى اباد 6 مليون من يهود اوربا؟أين مبادئ المسيحية فى هكذافعل ؟أم تؤمنون بالمسيحية نظريا فقط؟ كما قال صاحب كتاب أعظم مائة شخصيه فى التاريخ وقد اختار النبى محمد صلى الله عليه و سلم أعظم شخصيه فى التاريخ لهذا السبب وهو أن المسلمين يحاولون تطبيق الإسلام فى كل أمور الدنيا والدين لان الإسلام وسط بين الماديات والروحانيات عكس المسيحية التي أغفلت الماديات تماما فأصبحت صعبة التطبيق فى الحياة العمليه
مزبلة التاريخ
حازم -اللبيراليون في السعودية يعتبرون ان آل البيت طبقة رجعية وابن جبرين يشكك في النسب الشريف اليس هذا غريبا التوافق ما بين النواصب من الوهابية المحمية من امريكا واللبيرالية الامريكية والتي يدعو اليها هذا الكاتب الفلسطيني الاصل والامريكي الجنسية يعني بكل صراحة ان هذا الكاتب يطلب بطريقة غير مباشرة التخلي عن الاسلام واعتبار اللبيرالية الامريكية دين جديد يلائم هذا الزمان وان مايكل جاكسون مثال صغير على ذلك . المهم ان هذا الكاتب يدعو الى عبادة الدولار الامريكي لا عبادة الله عزوجل لان الدولار في نظره هو القوة وعصب الحياة رغم ان بشائر الانهيار تلوح في افق امريكا والتي سوف تدخل مزبلة التاريخ عما قريب .
حسن التائه
فائز -لم تجب على اي سؤال من اسئلتي, بل اللف والدوران هي من مميزاتك, ثم طرح عدد من المعلقين سؤلا مهما لم تحيبوا عليه انت واصحابك, ما موقفكم من حزب الله العملاء ومجرمي القاعدة الذين تامؤوا مع الاجنبي لزعزعة امن وإستقرار مصر, فعهلاء مسلمين ومؤمنين ومع هذا خانوا الارض التي شربوا من مياها واكلوا من خيراتها, لم نقرا لكم ولا ردا واحدا حول موقفكم من هذه الزمرة الخائنة. والان من الذي يلف ويدور ان صفات هؤلاء هي نفس صفاتكم بالصبط, الكذب والخيانة والتزوير فهل تستطيع ان تنكر انهم مسلمين وخونة وعملاء, حالهم حالك, ودعك من الايات القرانية, كما نصحك احد المعلقين,فهي تدينك ولا تبرر لكم, اياتكم تؤكد إدانتكم بالارهاب والاجرام والتخلف, كن شجاعا وإعترف بانكم خنتم ملتكم للقرون الاربعة عشرة وكذبتم عليهم اكبر كذبة في التريخ, ولا تكن مرعوبا كالمسلمين الذين يخابون كلمات الحق حين ينطقها احد, ام انك لست برجل؟
من يشوه الليبرالية؟
رشيد راشدي -أول من يسيء إلى الليبيرالية ويشوهها في عالمنا العربي هم الكتاب الليبراليون العرب الجدد. فإذا كانت الليبرالية في الغرب ثورة على الإقطاع، وتحد لاستثمار الدين لاستغلال الإنسان وقهره، وفرض العبودية عليه، وإذا كان الهدف الأسمى لليبرالية الغربية هو خدمة الفرد بتمتيعه بحريته في ممارسة نشاطه الاقتصادي، والسياسي، والثقافي.. في إطار قانوني لا يميز بين الأفراد، والجماعات، والدول.. فإن الليبرالية، عند ليراليينا العرب، تمارس على نحو مقلوب، وبشكل انتقائي لا مثيل له. إننا نقرأ لليبراليين العرب مقالات تدافع عن غياب الدمقراطية، وانعدام حرية الإنسان، وانتهاك حقوقه في بعض دول المنطقة، مثل إيران، وسوريا، وليبيا، والسودان، والعراق سابقا، وقطاع غزة حاليا، وهذا شيء لا اعتراض عليه، لكننا للأسف لا نقرأ أي شيء من هذا القبيل عن دول عربية أخرى لا تتوفر فيها الشروط الدنيا مما تنص عليه حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، بل نجد دفاعا مبطنا من هؤلاء الكتاب عن أنظمة حكم تلك الدول، وتبريرات متعددة لانتهاكاتها الفظيعة لحقوق الإنسان العربي، لا لشيء إلا لكونها دولا تملك ما يكفي من الكلأ الأخضر.. وهذا عنصر يضرب في الصميم مصداقية هؤلاء الكتاب، ويبين للملأ أنهم يكيلون بمكيالين، بخصوص تعاملهم مع ملف حقوق الإنسان العربي، ونتيجة لذلك، تبدو ليبرليتهم التي يبشروننا بها، في صورة مشوهة، ولا علاقة لها بالليبرالية كما مورست وتمارس في أروربا. كما أن الليبراليين العرب رحبوا بعودة الاحتلال إلى العراق، وصفقوا لتدمير دولته، وتهجير الملايين من أبنائه، ووجدناهم في صف يهود أولمرت وتسيبي ليفني في عدوانهما على لبنان وعل قطاع غزة، وكانوا يشمتون ويتشفون في المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء، وهم يتلقون أطنانا من قنابل الفوسفور الأبيض، وتدك منازلهم فوق رؤوسهم.. ففي الوقت الذي خرج فيه سكان العالم أجمع يتظاهرون في الشوارع ضد العدوانين الإسرائيلين على لبنان وغزة، كان الليبراليون العرب يشدون على أزر أعضاء جيش الدفاع الإسرائيلي، ويحثونهم على استكمال مهمتهم المتمثلة في سحق المقاومة في لبنان وفي فلسطين. ولذلك أصبحت كلمة الليبرالية في العالم العربي، بسبب هؤلاء، مرادفة لدعم العدوان على العرب، ولمباركة عودة الاحتلال لأوطانهم. فإذن الليبراليون العرب هم لا غيرهم، الذين يشوهون الليبرالية، ويستعدون الناس عليها بمواقفهم المتناقضة والمخزية
الليراليه
ابو ايمان -لو رجعنا الى انسان العصر الحجري وانسان اليوملوجدنا من ان الليبراليه او العلمانيه مىزمه للانسان وتطورا جنب الى جنب فغايتهما ايجاد الوسائل لخدمة البشريه واي مجتمع في هذا الكون تطور بشكل ايجابي فلو اعدنا انسانا ما قبل 100 سنه لصعق وجن لما يراه الان وبالمناسبهفأن اول ليبرالي او علماني في صدر الاسلام كانعمر بن الخطاب رضي الله عنه فهو قد اوقف حد السرقه بقطع اليد في عام المجاعه والذي اوقفمساعدة المؤتلفه قلوبهم واخر تعزير الجند في شربهم الخمر عند قتالهم وهي حالات نصت عليها ايات بينات . فهل اخطأ الفاروق ؟ ام كان منصفا وعادلا في علمانيته؟
عذرا يا شاكر
محمد ولد ازوين -نحن يا شاكر النابلسي لا نرفض اللبرالية كنمذج للحاية المعاصرة ولا نرفض الاستفادة منها مطلقا , وتلك القيم التي حاولت التوقف عندها هي قيم إنسانية مشتركة أول دين حض عليها وأشبعها بحثا هو الاسلام سواء أكان ذالك عبر القرءان الكريم أو أحاديث وحياة النبي صلي الله عليه وسلم , لكن تركيزك على موضوع الرجل والمراة لدي الغرب هو ما حيرنا, صحيح نحن نرفض الجانب السئ من تلك العلاقة لكن جوانبها الأخرى لا نرفضها , وكأن ليبرالية الغرب ليس فيها من سيءمقيت سوى علاقة الرجل بالمراة, وإليك بعض ما فيها لأن القائمة طويلة , نرفض احتكار الغرب للعلوم التطبيقية ومنع العالم الاسلامي من الاستفادة منها , وهو عكس ما فعله المسلمون للغرب أيام ظلامه, وما قصة الطاقة النووية عنا ببعيد , ونرفض الحملات الصليبية الدموية التي يقوم بها الغرب بين الحين والآخر ضدنا وحرب العراق خير مثال , ونرفض جشع ليبرالية الغرب وحبها للذات والتي لا تعترف إلا بمصالحها ومصالح شعوبها حتى ولو كانت على حساب باقي البشرية , ونرفض دعم الغرب الليبرالي للحكام المستبدين الظلاميين الذين لا يريدون خيرا لشعوبهم , ونكره ونرفض ونمقت أشباه الليبراليين العرب لأنهم وببساطة لا تهمهم مصلحة الشعوب العربية بقدر ما يهمهم شتمها وشتم دينها والمحاولة لتصويره على أنه دين رجعي ودين إرهاب يجب على من يريد التقدم أن يخرج منه , فأمثال هؤلاء لا يمكن أن نصنفهم كلبراليين بل كمنافقين جدد , فقد تقدمت اليابان والشعوب الصفراء عموما مع المحافظة على ديانتها وعاداتها وتقاليدها , ذالك لأن الغرب لم يبخل عليها بالوسائل التكنلوجية لأنها ليست مسلمة , أما أن يسمح لأي دولة إسلامية بالنهوض فهذا من باب المحرمات التي يكون الغرب الليبرالي دائما مستعدا للحرب من أجل منع تقدم تلك الدولة , وأضم صوتي للمعلق الذي طلب منك إذا كنت حداثيا تؤمن بالليبرالية والحداثة أن تكتب يوما واحدا عن المحرقة اليهودية أو تكتب ضد إسرائيل وتفضحها وتقول للعالم أنها دولة فاشية قمعية نازية وأنت أول من اكتوى بنار إسرائيل , لكن هيهات فقلمك يا شاكر مهمته محددة سلفا من معاهد التنظير الصهيو امريكية , مهمة قلمك ببساطة هي محاربة كل ما يمت للاسلام والمسلمين بصلة وكل ما يمت للعرب ومصالحهم بصلة,فكتاباتك اليويمةضد من تسول له نفسه الوقوف في وجه إسرائيل أو امريكا وظلمهما معلومة ومعروفة وهي في الإرشيف لمن يريد الرجوع إليها
لاليبرالية ولاهم يحز
سامي -الدي أعرفه أن الكثير من الليبراليون العرب الجدد يدافعون عن بعض الديكتاتوريات العربية التي لاتعرف أصلا لا صناديق الاقتراع ولا اقامة الحريات وتدافع عن رؤساء عرب يحكمون شعوبهم مايزيد عن عشرين أو ثلاثين سنة.
المحرقه
يوسف -في المحرقه أبيد 6 مليون من يهود اوربا ومن لا يصدّق ذلك فهو يجهل التأريخ
بوصلة الليبرالية
بن ناصرالبلوشي -الليبرالية هي جسرودرب ومعبرلتخطي الصخورو الاشواك حتى نصل الى برالامان,ولايؤمن بهاالاالعقلاءوالمبصرين.
جمال نابلسي ..
مراد العتيبي -كنت أتمنى لو كانت هناك دراسة اجتماعية للفتاوى الشرعية التي صدمت بالمستجدات وقد جمعت بعضها ولكني أراك ماشاء الله عليك جمعت أكثر مما جمعت ، لأني أظن أن تركيز الدراسة على خط السير التاريخي لتلك الفتاوى ومتابعة تحولات المفتين عمل جليل ومفيد مستقبلا وهذا يحتاج لرجل موسوعي عميق الفكر واسع المعرفة ..
خوف أم وعي.
محمد الأمين -يمكن أن نعرف الليبرالية بأنها: حرية الأقوياء في أن يفعلوا ما يشاؤون على حساب الضعفاء ومصالحهم. والعالم الليبرالي يعني العالم الذي يحكم بشريعة الغاب. وأنا أختلف مع الدكتور في هذا الطرح، فالإنسان المسلم والعربي بالخصوص يرفض القيم الغربية لأنه أصبح أكثر وعيا من ذي قبل، كما في ستينيات وسبعيتيات القرن الماضي أين كان العالم الغربي متسترا بستار الحرية والعدل والمساواة،أما الآن فقد عاين هذا الغرب وعرفه على حقيقته، وعرف قيمه وأخلاقه، وعرف التفكك الذي يعيش فيه مجتمعه، وعرف التحلل الذي يحياه أفراده، وأدرك التعالي والغروروالحقد على الإسلام الذي يملأه،وأما الكيل بمكيالين فهو سياسته ومنهجه.فهو ليس خوفا بقدر ما هو إدراك و إحاطة، ولا خشية بقدر ما هوتعلم وثقافة. والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين.
ليبراليتان
!!!!!!! -ليبرالية الغرب تعطي المرأة عمل وحقوق وتعطي العامل حقه وتنظمه وتعارض الحلول العسكرية وتنادي بحقوق الإنسان والكلمة وتحترم البيئة وتحاول حماية الحيوانات. أما من أطلق على نفسه لقب ليبرالي في العالم العربي فهو مساند للحروب وضد البيئة ومع أنظمة ديكتاتورية ضد أنظمة ديكتاتوية أبوية أخرى وطائفي في معظم الأحيان ومتخبط. .
لانخشى الليبراليه
نضال -الحقيقه الدامغه هي ان الاسلاميين او السعوديين لا يخشون الليبراليه وإنهم يُشفقون على هؤلاء الليبراليين الذين للاسف لا هم لهم إلا محاربة كل من يدعو للإسلام ويطبلون ويزمرون ويصفقون للطغاة مادام انهم يحاربون كل ماهو إسلامي . إنني ارى هؤلاء وهم يستموتون في حرب الاسلام الصحيح ويدعون لاسلام يبتدعونه هم على مقاسهم
الى د.سعد جاسم ( 8 )
الحكيم البابلي . -السيد سعد جاسم المحترم . ألف شكر لدفاعك عني في تعليقك رقم 8 . كُنتُ في رحلة عائلية ولم يتسنى لي قراءة مقال السيد النابلسي وتعليق السيد ن.ف ، وأرجو من السيد النابلسي المعذرة لأشغال المساحة المخصصة للتعليق على مقاله في الرد على أشياء خصوصية يبتدؤها البعض ونُجبر على إعادتهم لمواقعهم بطرق لا يفهموا غيرها . السيد ن.ف إستفزني مرتين ، ونصب نفسه مُحكماً ومعلماً ومُرشداً لي ولبعض الأخوة الأخرين ، ولا أعرف من خوله هذه المسؤولية التي ليست بحجمه؟!!، لأن حجمه واضح جداً ( لا يصل الحرفُ إلا وصاحبه معه) ، وقد كُنتُ قد ردعته في المرة الأولى ولم يرتدع ، لا بل أعاد الكرة !!. ولا أعرف من أين جاء بعض السادة بمفهوم أن العلماني يجب أن يكون خروفاً مسالماً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ؟!!. أو أن عليه أن يعطيهم الخد الأخر ؟!!. وهذه ليست صفات العلماني . والشيئ المُحَير لهذا ال ن.ف هي الأدعاء بالعلمانية ، وبنفس الوقت تراه يثور كلما حاولنا نقد الدين ، أزدواجية أخرى بائسة ومُضحكة ، علمانية ( بابا غنوج ) ، يمعودين ذبحوهة على قبلة ، شنو هية خان جغان ؟!!. شكراً مرة أخرى عزيزي دكتور سعد ، كنتُ أتمنى لو كان عندي وسيلة للتعرف على شخصكم الكريم ، ودمتَ بخير . تحياتي .
كناري وحسن اجيبونا !
فائز -لتفهم المسيحية عليك ان تفهم الفلسفة, بما انك مبدع في الارهاب فلا تعرف الفلسفة ولن تستطيع فهم الثالوث المقدس ابدا لانها لا تمثل الارهاب الذي انت حائز على درجة الدكتوراه فيه, المشلكة ليست في التثليث, المشكلة في الذين يدعون التوحيد ثم يتميزون بالقتل والاجرام والارهاب, فايهما احسن تثليث يحترم الانسان وإختياره ويؤمن بالتطور ويعترف بالاخطاء ويعالجها, قدر الامكان ولا يدعي الكمال والعفة, ام توحيد اساسه ذم وتحقير الانسان وحتى إن كان على دينهم ولكن على مذهب اخر؟و كم نسخة كانت موجودة من القران حين حرقها عثمان وابقى على واحدة؟ وكيف تعرفون ان الذي ابقى عليها عثمان هي الاصلية؟ لماذا اغلب الايات القرانية هي لتحديد العلاقة الجنسية بين الرجل والمراة, كيف يمارسونها, متى, انواعها, ثم لماذا لا يوجد فيها ايةواحدة تنهر عن الاجرام والقتل والارهاب, بل جلها تدعوا الى القتال والعدة والحرب؟ ثم تذكرون ان المسيحيين واليهود من من اهل الكتاب!!!! ومع هذا تطلقون عليهم كل الالقاب قردة و خنازير!!!!, فمن منكم الصحيح, الذين ذكرهم الكتاب ام القردة والخنازير؟ كيف تعرفون ما حدث قبل سبعة قرون من ظهور الاسلام وتريدون إرغام الناس على الاعتراف بصحتها بينما كل الوثائق التي تدينكم تريدون وسمها بالكاذبة؟ ثم كيف كنتم تعرفون ما يحث في دول العالم وانتم تقولون انكم كنتم مظطهدين؟ وكيف نجوتم من بطش وإرهاب الاساقفة ومحاكم التفتيش وهم كانوا على تلك القسوة والباس؟ وكيف وصلتم الى افغانستان وباكستان, والبانيا ويوغوسلافيا وهي بعيدة في ذلك الزمان من المسافة بين امريكا والعراق وافغانستان؟ وهل كانت افغانستان والعراق والشام وشمال افريقيا, دول مسلمة ام تم اسلمتها بالقوة وبالسيف وبالقتل ام بتوزيع الشكولاتة عليهم؟ وإن كنتم قبل قرون عديدة وقبل إختراع القنابل الذكية والحارقة والنووية والنيوترونية وكل وسائل الحرب الحديثة, لكم ضحايا بالملايين لا تعد ولا تحصى, فكم كان سيكون عدد ضحاياكم, إن لا سمح الله, كنتم تملكون سلاحا واحدا من هذه الاسلحة الحديثة؟ وفسر لنا لماذا تم قتل كل الخلفاء إبتداءا من عمر بن الخطاب والى نهاية الدولة العثمانية, و لا زالت الدول الاسلامية على العموم, يندر فيها وجود رئيس سابق إلا تلك التي على نهج الدول الحديثة, وإلا فحدث و لاحرج. و لماذا تهدرون دم من غير دينه, لا بل يفكر في تغيير دينه, بينما (يهيده الله الى الاسلام
الى فائز (26)
حسن -لماذا اللف والدوران ؟ ممارسات بعض المسلمين أو مدعى الإسلام ليست هى الإسلام وليست حجه على الإسلام – فانا أناقش العقيدة لأنها هي الأساس فان صلحت صلح الدين وان أساء إليه بعض أتباعه. الأمر واضح و بسيط : اله واحد ويجب أن يكون دين واحد – الله أرسل الرسل لهداية البشر- وكل رسول كان يأمر أتباعه بتصديق الرسول الذي يليه ولكن إتباع الناس لأهوائهم ورجال الدين لمصالحهم جعل اليهود لايؤمنون بعيسى عليه السلام وكذلك المسيحيون لم يؤمنوا بخاتم الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام . والمشكلة أن الناس يقلدون آبائهم فى أمور الدين دون إعمال للعقل (إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون). السؤال هو :ما هو الدين الحق ؟ فكل إنسان مسئول عن خياراته فى حدود علمه وأنتم المسيحيون العرب لا عذر لكم بالجهل تستطيعون أن تقرءوا عن الإسلام وتبحثوا عن الحقيقة فالله سبحانه ليس فى حاجه ليتجسد أو يرسل ابنه (حتى فى هذه اختلفتم)ولماذا إرسال الرسل من الأساس ؟ ولماذا لم يرسل ابنه او أبناءه في كل مره؟ قال تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا (1)الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، الذي تفضَّل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن، ولم يجعل فيه شيئًا من الميل عن الحق. قَيِّماً لِيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً (3)جعله الله كتابًا مستقيمًا، لا اختلاف فيه ولا تناقض؛ لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات، بأن لهم ثوابًا جزيلا هو الجنة، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبدًا. وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً (4)وينذر به المشركين الذين قالوا: اتخذ الله ولدا. مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (5)ليس عند هؤلاء المشركين شيء من العلم على ما يَدَّعونه لله من اتخاذ الولد، كما لم يكن عند أسلافهم الذين قلَّدوهم، عَظُمت هذه المقالة الشنيعة التي تخرج من أفواههم، ما يقولون إلا قولا كاذبًا. فَلَعَلَّك
الى يوسف
حسن -و من الذى اباد 6 مليون من يهود اوربا؟أين مبادئ المسيحية فى هكذافعل ؟أم تؤمنون بالمسيحية نظريا فقط؟ كما قال صاحب كتاب أعظم مائة شخصيه فى التاريخ وقد اختار النبى محمد صلى الله عليه و سلم أعظم شخصيه فى التاريخ لهذا السبب وهو أن المسلمين يحاولون تطبيق الإسلام فى كل أمور الدنيا والدين لان الإسلام وسط بين الماديات والروحانيات عكس المسيحية التي أغفلت الماديات تماما فأصبحت صعبة التطبيق فى الحياة العمليه
حسن التائه
فائز -لم تجب على اي سؤال من اسئلتي, بل اللف والدوران هي من مميزاتك, ثم طرح عدد من المعلقين سؤلا مهما لم تحيبوا عليه انت واصحابك, ما موقفكم من حزب الله العملاء ومجرمي القاعدة الذين تامؤوا مع الاجنبي لزعزعة امن وإستقرار مصر, فعهلاء مسلمين ومؤمنين ومع هذا خانوا الارض التي شربوا من مياها واكلوا من خيراتها, لم نقرا لكم ولا ردا واحدا حول موقفكم من هذه الزمرة الخائنة. والان من الذي يلف ويدور ان صفات هؤلاء هي نفس صفاتكم بالصبط, الكذب والخيانة والتزوير فهل تستطيع ان تنكر انهم مسلمين وخونة وعملاء, حالهم حالك, ودعك من الايات القرانية, كما نصحك احد المعلقين,فهي تدينك ولا تبرر لكم, اياتكم تؤكد إدانتكم بالارهاب والاجرام والتخلف, كن شجاعا وإعترف بانكم خنتم ملتكم للقرون الاربعة عشرة وكذبتم عليهم اكبر كذبة في التريخ, ولا تكن مرعوبا كالمسلمين الذين يخابون كلمات الحق حين ينطقها احد, ام انك لست برجل؟