كتَّاب إيلاف

فقهاء الأنوار وفقهاء الاجترار

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

-1-
في كل شهر رمضان من كل عام، وفي المناسبات الدينية الأخرى خلال العام، يظهر لنا الكثير من الفقهاء المسلمين على شاشات الفضائيات، يكررون على مسامعنا كلاماً معاداً لا جديد فيه. وهو ما نطلق عليهم اجترار التاريخ، واجترار التراث الديني والاجتماعي، دون الإتيان بتفسير جديد وإيجابي لوقائع التاريخ، ودون النظر في هذه الوقائع من داخلها، وليس من خارجها، أو من فوقها.
وفي الفترة الأخيرة ظهرت لنا مجموعة من الدعاة الدينيين الشباب - خاصة في مصر - وظيفتهم إبكاء الحضور، وإشعارهم بأنهم قد ارتكبوا ذنوباً لا تقدر على حملها حتى الجبال الرواسي. فعليهم أن يستغفروا، وأن يتوبوا، وأن يبكوا بحرقة على ما اقترفوه من ذنوب وآثام. ومثل هذه الدعوات من شأنها أن تُبعد الشباب عن الاجتهاد والخلق والإبداع الجديد، وترمي بهم في مهاوي اليأس والإحباط السحيقة. ومثل هذه التيارات ليست قاصرة على العرب والمسلمين، ولكنها تنساق أيضاً على المسيحية واليهودية. ففي أمريكا - مثالاً لا حصراً - أصبح بعض الدعاة الدينيين الأمريكيين من أصحاب الملايين من وراء المتاجرة بالدين، واستعمال بعض النصوص الدينية لشفاء المرضى من أمراض مستعصية، وكأن الأديان أصبحت عيادات طبية متخصصة، لأشهر أطباء العالم المتخصصين!

-2-
في العالم العربي، لم تُعد المعاهد الدينية المتخصصة تُخرّج لنا علماء وفقهاء من وزن جمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، والطاهر حداد، والطاهر عاشور، ومحمد الفاضل عاشور، وعلي ومصطفى عبد الرازق، وأمين الخولي، وعائشة عبد الرحمن، وغيرهم. والسبب واضح في ذلك، وهو تغيير المناهج الدينية المنفتحة إلى مناهج دينية متشددة ومؤدلجة، وهذه التي تُدرَّس هذه الأيام. فهي شبيهة بالغذاء، الذي ينمو عليه الأطفال وينشئون.
فكما نتعلَّم نُعلِّم.


-3-
من ناحية أخرى، قام معظم فقهائنا وخاصة فقهاء الخليج ومصر، بإصدار و(فرقعة) كمٍ هائل من الفتاوى الدينية الشخصية، التي لا تلزم غير صغار العقول والدهماء من سواد الناس، من ذوي التدين الشعبي المكوَّن من الصوفية الطرقية الشعبية، وبعض الخرافات والأساطير والعادات والتقاليد المتوارثة، والغرض منها:
1- اظهار العداوة الشرسة للغرب وقيمه الثقافية والسياسية.
2- إثبات عدم الحاجة لهذه المفاهيم. فالإسلام - كما يقولون - يجُبُّ ما قبله وما بعده. والإسلام فيه كل ما يحتاجه الإنسان من قوانين وتشريعات كما يقول الأصوليون.
3- لفت الأنظار إليهم، وجلب الشهرة والنجومية. فالشيخ فركوس الجزائري الذي حرّم أكل "الزلابيا" في رمضان الفائت، أصبح أكثر شهرة من "الشاب خالد" أو أحمد بن بيلا. والشيخ المصري عزت عطية، رئيس قسم الحديث بالجامع الأزهر، حين أفتى بإرضاع الكبير، أصبح أكثرة شهرة من أم كلثوم وعادل إمام ومنصور فهمي. والشيخ السعودي فوزان الفوزان حين حرّم المظاهرات والانتخابات كآليتين من آليات الديمقراطية، أصبح أكثر شهرة من جان جاك روسو وتوم بين. وفي عام 2006، وفي معرض الكتاب الدولي بالقاهرة، تمَّ بيع بول البعير بتسعة جنيهات في زجاجات، من إنتاج شركة استثمارية مصرية - سعودية في مصر، تبيع بول البعير كعلاج للسرطان والالتهاب الكبدى، وأُضيف أخيراً أن بول البعير يقي من إنفلونزا الطيور. كل هذا وغيره حصل، بدل أن ينشغل معظم فقهائنا بالمسائل الكبرى كالليبرالية والعَْلمانية والحداثة والعولمة وغيرها من مفاهيم العصر الحديث، ويرفعوا من قدر الإنسان ودوره في بناء الحضارة، ويضعوا عقل الإنسان في المرتبة الأولى في الحكم على الوقائع والحقائق، والفصل فيها، كما فعل مفكرو الأنوار في أوروبا، وحاولوا التقريب بين هذه المفاهيم وبين الإسلام، كما فعلت المسيحية في القرن التاسع عشر والقرن العشرين، وحتى اليوم. كما لم يحاولوا استيعاب الإسلام لهذه المفاهيم الجديدة، وتجديد الإسلام على ضوء هذه المفاهيم الحديثة.
4- الاسترزاق والتجارة بالدين. فبعض الفقهاء في منطقة الخليج، يتقاضون الملايين سنوياً مقابل تقديمهم برامج دينية مكررة ورتيبة في رمضان، أو المصادقة على بعض ميزانيات البنوك الإسلامية، وختمها بخاتم الشرعية الإسلامية. أو العمل في الدعوة الإسلامية. فقد علمتُ أن بعض الدعاة الشباب من مصر يتقاضون في الليلة الدعوية الواحدة في الخليج مائة ألف ريال، وهو المبلغ نفسه الذي كان يتقاضاه المطرب السعودي طلال المداح، أو محمد عبده. كما يتلقى بعض الفقهاء الكثير من الهدايا والعطايا والمطايا والرعاية الصحية والاجتماعية في مناسبات دينية مختلفة، من رجال المال والأعمال والسياسة في الخليج خاصة.
5- الانتفاع من الدين في اكتساب سلطة سياسية. ففي كثير من الأحيان وخاصة منذ 1990 بعد أزمة الخليج العراقية - الكويتية، أصبح كثير من فقهاء الخليج والجامع الأزهر في مصر من نجوم السياسة العربية. وبعد كارثة التاسع من سبتمبر 2001 وبروز الجماعات الإسلامية ذات المليشيات المسلحة، أصبح فقهاء الدين أكثر سطوعاً سياسياً خاصة عندما أصدروا الفتاوى الدينية الشخصية في تحليل أو تحريم الجهاد ضد القوات الأجنبية في العراق وأفغانستان. فقد حرّم - مثالاً لا حصراً - الشيخ جمال البنا عام 2003 مقاومة القوات الأجنبية التي جاءت إلى العراق لتحرير الشعب العراقي من الطغيان والديكتاتورية، وقال إن الكافر العادل خير من المسلم الظالم. وأن العدل يُفضَّلُ على التدين في هذه الحالة. واعتُبر البنا من فقهاء الأنوار علماً بأنه لم يدرس في الأزهر، ولم يتخرّج منه. في حين حلّلَ الشيخ يوسف القرضاوي الجهاد، ضد هذه القوات ودعا إلى تدفق المجاهدين بغض النظر عن سبب مجيء هذه القوات وهدفها. وقال بفتاواه الكثير من فقهاء الخليج وخاصة من فقهاء السعودية. وهذا هو ما أطلقت عليه السلطات الأمنية السعودية، الإرهاب المُحرِّض. وقالت بثلاثة أنواع من الإرهاب:
1- الإرهاب القاتل، وهو ما يقوم به الانتحاريون.
2- الإرهاب المُحرِّض، وهو ما يقوم به فقهاء الاجترار.
3- الإرهاب المُثبِّت، وهو أخطر أنواع الإرهاب، حيث يقوم بعض الفقهاء والدعاة بمتابعة من قرر الإرهاب، ويدفعونه، ويشجعونه، ويتلون عليهم الأحاديث النبوية المُلفَّقة، ويحثُّونه ويستعجلونه للسفر إلى أرض الجهاد، التي أصبحت مُشاعة للجهاد في معظم البلدان العربية، في مطلع القرن الحادي والعشرين.

-4-
ليس بمستغرب أن يصبح فقهاء الاجترار، سبباً من أسباب:
1- ارتفاع نسبة البطالة في العالم العربي نتيجة لمخرجات العدد الكبير من الكليات والمعاهد الدينية. وهؤلاء الخريجون لا يجدون وظائف كافية، وإن كان يعمل معظمهم في الإرهاب التحريضي والإرهاب التثبيتي كما سبق وشرحنا. وهم يتقاضون رواتبهم ليس من الدولة، ولكن من بعض رجال المال والأعمال والجمعيات الإرهابية، التي تعمل تحت غطاء "الجمعيات الخيرية".
2- زيادة نسبة الفقراء وزيادة نسبة الفقر في العالم العربي، نتيجة التركيز على التعليم الديني، وتخريج أكبر عدد من الفقهاء وليس الخبراء والعلماء (علماء العلوم الطبيعية، التي اعتبرت قبل قرن من الزمان علوماً دخيلة!) الذين ينتجون الصناعة والتكنولوجيا. فكل بلد يزيد فيها عدد الفقهاء على عدد علماء الطبيعة - في السعودية يُطلق على رجال الدين العلماء، حيث لا علماء هناك غير فقهاء الدين- بلد متخلف وفقير، ولن يصمد في وجه تحديات العصر الحديث، خاصة عندما يُرفع عنه غطاء الثروة البترولية، ويصبح بحاجة إلى الغرب، لكي يعرف كيف يزرع غذاءه، وينسج ثوبه، ويُشفي أمراضه.
3- زيادة كراهية الآخرين وعدائهم للإسلام من جرَّاء تلك الفتاوى الشخصية الحمقاء، التي يطلقها فقهاء الاجترار، والتي ألّبت الآخرين في الغرب والشرق على الإسلام، ودعتهم للسخرية الحمقاء من الإسلام. واعتبرت هذه الفتاوى الحمقاء من صُلب الإسلام، ومن محتوى دعوته.
4- تحوّل الشارع العربي إلى شارع ديني لا يسمع ولا يقتنع ولا ينقاد إلا لبعض الفقهاء، وبمساعدة الأحزاب الدينية - السياسية، وعلى رأسها "جماعة الإخوان المسلمين"، و"حزب الله"، و"حماس"، وغيرها. وأصبح هذا الشارع سنداً وسلاحاً فعالاً بيد الأحزاب الدينية - السياسية تحركه متى شاءت، ومتى رأت في ذلك منفعتها. وقد بدا هذا واضحاً في الشارع المصري خاصة.
5- زيادة نسبة الدعارة، والاعتداء على النساء في الأسواق التجارية والمدارس، نتيجة للتشدد والتطرف الديني لعزل الذكور عن الإناث بدءاًٍ من مرحلة الطفولة، واعتبار النساء من التابوهات المحرمة التي لا يجوز للرجال الاقتراب منها، وتضييق سبل العمل والزواج الشرعي. وقد تمثلت زيادة نسبة الدعارة هذه، في تشريع "زواج المسيار" و"زواج الاصطياف" و"زواج البيزنس" و"زواج الفرندز" وغيرها من طرق الزواج التي شرّعها بعض الأصوليين، والتي تهدف التخفيف من حدة الحرمان الجنسي، وقضاء المتعة الجنسية للجنسين فقط. وهي عين الدعارة وجوهرها. فالزواج هو بناء العائلة، وليس قضاء المتعة الجنسية فقط. وهذه الطرق الجديدة - القديمة من الزواج لم يظهر مشرِّعوها إلا بعد أن تزايدت حوادث العنف في العالم العربي ضد المرأة، بغية الاعتداء عليها واغتصابها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفتاوي
خوليو -

كل مانرى من هذا الكم الهائل من الفتاوي والدروس الدينية والسيطرة على معظم القنوات الفضائية والأرضية، إلا رد فعل على العلمنة والحداثة التي بدأت تدخل بيوتهم مع العلم أن الأبواب موصدة،هناك صراع حقيقي مع العلمنة واللبيرالية والحداثة، ولاسلاح لديهم غير العودة للتراث لما لهذا التراث من احترام وتقديس من قبل الجماهير التائهة، كل الفتاوي لها سند تراثي من حديث أو آية،والسؤال الأصعب الآن هو: هل يصلح هذا التراث المقدس ليومنا هذا؟ معظم أصحاب اللحى من علماء الدين(لاعلم غيره بالنسبة لهم) يقولون أنه صالح لكل زمان ومكان،.. في الساعة والدقيقة والثانية التي يكتشفون أنه غير صالح لهذا العصر، أي عصر الحقوق، تبدأ بالاختفاء تلك الفتاوي.

كيف
حمورابي -

مقالة في الصميم احيي الاخ الكاتب . ولكن كيف حدث ذلك وهم خير امة اخرجت للناس .

تعليق
عصام -

ان تخلّف المجتمعات الأسلاميه وانتشار الأميه بشكل كبير في هذه المجتمعات وعدم وجود تفسير واضح ورسمي للقرآن بالأضافه الى صعوبة فهم القرآن حتى بالنسبه للمتكلمين بالعربيه وسبب آخر هو كون الأسلام حمال اوجه فله اراء مختلفه لأمر معين كل هذه الأسباب ادت الى ظهور هؤلأ

يا شيخنا
Ana -

المجتمعات التي ذكرتها يا شيخنا هي مجتمعات متخلفة من جميع النواحي تقريبا ،فلهذا يصدقون فتاوى الشيوخ.هل المسلمين كانوا متطورين اكثر في عهد الشيوخ االلذين ذكرتهم امثال جمال الدين الأفغاني ومحمد عبدو .. و ..؟؟

بل علماء العلم
بهاء -

منذ فترة شاهدت لقاء مع فقيه جليل على احدى الفضائيات المصريةا، وكان الموضوع أن البنا اعتبر الدخان غير مفطر برمضان. وطبعا الشيخ الجليل كان مدافعا شرسا عن دين الله ضد الجهلة والكفار فالتدخين مفطر ب (إجماع) علماء الأمة لأن: مجرى الأكل غير مجرى الشرب في جسم الإنسان!!! (سبحاااان الله) وبما أن الدخان يقال له (شرب دخانا) فالدخان مفطر مفطر!! وتنكر عليهم يا نابلسي لقب علماء!!!!!!!!!!!!

محنة تُسفر عن حيرة
إنجي -

إجمالاً المقال مهم,وإنما...من منصور فهمي؟..حدثنا الأستاذ النابلسي عن الشيخ جمال البنا وفتوته في تحريم مقاومة القوات الأجنبية,والتي أتت في رأيي لتحرير العراق من شعبه ليس إلا(فلشرقنا شعوباً من ذوي الكروم المسلوبة والبساتين المحروقة)فاحترنا من الليبرالية العربية هل تؤيد تدخل الدين في السياسة أم ترفضه,وهل ترحب باقتحام الفتاوي في عقول الشعوب وإنما بشروط؟؟,كما ربط البطالة بخريجي المعاهد الدينية منفصلاً عن الواقع لا يوضح فشل المنظومة ككل,كذلك التجييش للإرهاب ليس في حاجة لمعهد ديني,بل في حاجة لمن لديه شيئاً من الغضب وكثيراً من الشر, ثم ماذا قدمت الليبرالية العربية بالفعل؟,فإن كانت الليبرالية تعيب اجترار التاريخ وهذا حق لها ولنا,فيُعاب عليها جلب الحداثة كما هي دون نقد الواقع في اطاره,حقاً المعاناة كبيرة من الفتاوى الدينية , ولكن لماذا اللوم العميق عليها,فالمحنة تطال رجال الدين ومعهم أقوام الليبرالية العربية أو العلمانية أو العولمة أيضاً,فكثير منهم يهرولون حفاة فوق الأرض الملتهبة,ويوم حدس خائب أرتؤا السقوط في ساقية جافة مياهها.أظن أن الثقافات المختلفة بالشرق كل منها على حدة عاكفة على نفسها,لتكتب سيرة ذاتية وانما ناقصة. ما يُقرأ في الكتب ليس إلا لوحة شهيرة جذابة يؤتى إليها ويقفون عندها ثم يرحلون لواقعهم.

حصاد مازرعته ايديهم
الناجي -

في وقت تشكو بعض الدول العربية وخاصة الخليجية من تبعات التطرف الديني والأجرام وفتاوى قطع الرؤوس فأنها تكون قد جنت مازرعته يديها ..فقد شجعوا التطرف وتبنوا الأيديولوجية التكفيرية وانفقوا عليها المليارات واطلقوا العنان للفتاوى المعلبة الجاهزة التي تصدر عن فقهائهم ..فهؤلاء من فقهاء الضلال تخرجوا من معاهد وجامعات تديرها وتنفق عليها تلك الدول وتشرف على المناهج الدراسية المليئة بالكراهية بين المسلمين واباحة دماء واموال واعراض ملايين من المسلمين من المذاهب الأخرى هذا طبعا يضاف الى الموقف البشع من اصحاب الكتاب ..آفة التكفير والحقد والنزعة الثأرية واباحة سفك الدماء وقتل الأإبرياء حطمت المسلمين وجعلت موقعهم في ذيل قائمة الأمم وصار المسلمون ثلة محتقرة مذلون ومهانون بسبب اولئك المشايخ الذين طبقوا نظرياتهم الوحشية من خلال ارسال الاف الشباب المغرر بهم من الأنتحاريين لقتل الأبرياء في الأسواق والمدارس ..وتخريب باقي الدول العربية والأسلامية ..بينما مازالت تلك الدول العربية الخليجية خاصة تنتج المزيد والمزيد من مشاريع القتلة والسفاحين والمنحرفية المتسترين بستار الأسلام والأسلام منهم براء ..فهو دين الرحمة والسلام والأمان ..وليس المظاهر الفولكلورية في ارتداء الأزياء المقرفة والوجوه الكريهة والفتاوى المليئة بالكراهية والأمراض النفسية والعقلية المستعصية ..وتشكل البيئات القبلية المتخلفة المناخ المثالي لهذا السعار ..

شكراً شاكر النابلسي
عابرسبيل -

في هذا المقال بالذات ,اكتشفت ان سعادة الكاتب النابلسي ,بدأ اليأس يتسرب الى نفسه ,وأفرز الضيق والملل لديه ذلك الهجوم القاسي ضد مشايخ الخليج ,وهذا بطبيعة الحال يؤكد أمرين لاثالث لهما :1- الأحباط من ضعف تأثير كتاباته ومنهم على شاكلته في ثوابت وقيم الدين الأسلامي المغروسه في نفوس ابناء الخليج رغم الزخم الهائل من البث الأعلامي الكبير الموجه الى تلك المجتمعات !2- يبدو ان السحر انقلب على الساحر ,ويبدو ان حالة الضيق المبكر تسربت الى نفسه من قدوم رمضان ,ومعه برامج وفتاوى اسلاميه ,مضطر لمتابعتها (بحكم المهنه)الموكله اليه ,وهي التي تسببت له في تقريع ذاته ونفسه ,لأنه في كل مره يكتشف ذاته وماهو عليه من حال ضد الدين وقيمه وأهله!نصيحتي للكاتب شاكر النابلسي ان يكون جريئاً ويتطرق الى السبب الحقيقي للأرهاب وكراهية الغرب بكل حياديه - لكنه لايستطيع - وهو ان فلسطين والمسجد الأقصى تحديداً سبباً رئيسياً لبروز الأرهاب والكراهيه التي نعيشها ضد الغرب وليس ضد المسيحيه !قد ضاعت اجيال وأجيال,وتريليونات وترليونات ,بسبب الغرب وغرسه لذلك (السرطان الخبيث) المسمى اسرائيل ,ولولا هذا الدعم من امريكا وأوربا لما كرهناهم ,ولما شاهدت تحفيز العلماء الدينيين ضدهم !اسألك :لم نسمع فتوى ضد الفلبين او كوريا وهم مسيحيون وبوذيون ؟؟؟الفارق انه ليس لنا حق ضائع عندهم ,كما هو حال فلسطين عند امريكا وأوربا الذين نصبوا لنا العداء دون وجه حق وبالرغم من ان مصالحهم عندنا وليست عند اسرائيل ,وهذا يؤكد ان الحرب دينيه وليست دنيويه سياسيه!صدقني انت تحاول ان تقفز على اهم الأسباب لغاية واحده :حب امريكا وقيمها الفاسده ,لهذا اؤكد لك ان الأحباط الذي تعيشه من بطء التغيير ,سيتحول الى اكتئاب بأذن الله !اسأل الله لنا ولك الهدايه ولكل ضال !

حاقد ومسكين هذا الكاتب
مسلم +سعودي -

قال تعالى;يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون;سوف يظل دين الإسلام باقي إلى قيام الساعه لن توقف الدعوه ;لأن القرأن صالح لكل زمان ومكان; وسوف تبقى الجمعيات كما هي.في السعودية يُطلق على رجال الدين العلماء، حيث لا علماء هناك غير فقهاء الدين- بلد متخلف وفقير، ولن يصمد في وجه تحديات العصر الحديث، خاصة عندما يُرفع عنه غطاء الثروة البترولية، ويصبح بحاجة إلى الغرب، لكي يعرف كيف يزرع غذاءه، وينسج ثوبه، ويُشفي أمراضه.هذا لأنك حاقد على الإسلام ,للمعلوميه الجامعات السعوديه من أفضل 200 جامعة .المستشفيات يوجد بها أفضل الأطباء السسسسسعوووديييين نملك أكبر إحتياطي للنفط . وقبل كل شي نحن مسلمييييييين يامن إذاسمعت كلمة مسلم تسكت ولا تتكلم.أرض الحرمين حفظها الله لنا ولجميع المسلمين الصادقين.

حاقد على الاسلام
مراقب -

هذا الكاتب حاقد على الاسلام .... ماسوني

ياريت تركز شوية !
عبدالكريم حشيش -

الاخ النابولسى لو يركز شوية يمكن ربنا يفتح الله ، فالمعنى الذى يتحدث به هو نفس المعنى الذى ينتقده ، فهو ينتقد السلفية ثم يستند فى معجمه على شيوخ بحكم الزمن اصبحوا سلفيين فالشيخ عبده والشيخ الافغانى عليهما رحمة الله كانا متطورين فى عصرهما شوف سيادتك العصر ده كان من اكثر من 100 سنة واليوم يحاول النابلسى ان يجعلهم تنويرين بالله عليك مش مكسوف على الدال اللى بتحطها امام اسمك ثم تكتب بكل هذه السرعة والتسطيح .

الرجاء يا ابنائي
يزيد بن شهاب -

الرجاء من ابنائي حدوقة ومرتاد ايلاف وامير الحكمة وبقية احبائي ان لا يغالو في ردهم على المدعو خوليو ويجادلو بالحسنى.يا ابنائي وقرة عيني جادلوا وبشروا ولكن لا تنفروا ان الله لايحب المنفرين.

تحية للكاتب
احمد -

الكاتب الكبير شاكر النابلسي هو المثقف العربي الوحيد الذي وقف الى جانب الشعب العراقي و عرف تطلعات و امال العراقيين نحو الحرية و الديمقراطية فتحية الى مثقفنا الشجاع و اتمنى لك دوام الموفقية

مقال معقول ولكن
ام محمد -

مقال معقول في معظمه ولكن يا دكتور نابلسي الرجاء التوقف عن ترداد اسطوانتك المشروخه بان امريكا اتت لتحرير العراق من الديكتاتوريه فهو ليس صحيحا وانت تعلم انه ليس صحيحا فالذي حصل ليس تحريرا ولكنه تدمير لبلد قتل مئات الالاف وشرد ملايين من شعبه من جراء هذا التحرير المزعوم فالذي يحدث بالعراق الان هو افظع بكثير من ايام الديكتاتوريه السابقه كما تصفها.

بل دعاة ظلام
بهاء -

أولا أوضح أني أتفق مع كثير مما ذكره النابلسي بمقاله، رغم أني أختلف معه بمعظم الأحيان وأرفض تصنيفه كليبرالي علماني. لكن لفت نظري تعليق عابر السبيل، وأقول له نعم صوت الليبراليين وصوت دعاة حقوق الإنسان والمدافعين كرامة وعقل الإنسان غير مسموع ببلاد الشرق الحزين، لأنهم لا يملكون إمكانيات وأموال فقهاء العصر الحديث، فها هو القمني يصدر رأيا بصحيفة أو كتاب فنرى عشرات البرامج تستضيف شيوخ الظلام ليوسعوه شتما وتجهيلا وحتى تكفيرا ولا نرى إلا محطة واحدة تستضيفه لنصف ساعة لتبيان رأيه، الإعلام مملوك إما للنظم الحاكمة المتسلطة، أو لتجار مال يبيعون الدين والفتاوى أو يبيعون التسلية والترفيه. لذلك فعلو صوت شيوخ الظلام ليس دليل صحة وخير بل دليل الدكتاتورية وامتهان حقوق وحرية الإنسان.

comment 13
Diaa Askari -

I don''t agree that Dr Shaker is the only writer to stand by the Iraqi people and their fight for freedom from Saddam dictatorship. I name a few who supported the Iraqi people Khair allah Khair allahsaleh al-QallabNasr Al-MajaliAhmad Abu MatarNehad IsmailAbdul Rahman Al-RashedSaad Eddin Ibrahimand others.

مثال على تخبط الشيوخ
أبو مجاهد -

يدور جدل في مصر بسبب فتوى أطلقها الرئيس السابق للجنة الفتوى بالازهر الشيخ جمال قطب حول عدم جواز تشغيل القرآن الكريم في أجهزة الكاسيت و;الدي في دي; في المواصلات العامة والمحلات لمراعات قدسية القرآن، واعتبار من يفعل هذه الامور بمثابة من ينتهك حرمة القرآن الكريم. واستنكر عدد من علماء الازهر الفتوى، وأعادت دار الافتاء المصرية نشر فتوى قديمة وأرسلتها الى الصحف ووضعتها على موقعها الالكتروني على الانترنت في محاولة منها لنفي فتوى قطب، مؤكدة أنه لا مانع شرعاً في سماع القرآن الكريم في اماكن العمل. وكان قطب قد نشر في جريدة ;; مصرية فتوى مثيرة للجدل رداً على سؤال من أحد القراء عن تشغيل القرآن في أماكن العمل ووسائل المواصلات، فقال قطب ان ;تشغيل شرائط القرآن الكريم في مكاتب العمل ووسائل المواصلات يدخل في فوضى التعامل مع القرآن الكريم;. وقد أحدثت الفتوى ضجة كبيرة وسط علماء الازهر، حيث أكد الدكتور أحمد السايح استاذ العقيدة الاسلامية بجامعة الأزهر أن كلام قطب جانبه الصواب، ;فالسماع للقرآن يمكن أن يكون في أي وقت سواء في الطرق أو المواصلات أو أماكن العمل ولا يمكن أن يقال ان من يسمع القرآن في العمل يتعامل بفوضوية مع القرآن الكريم، بل بالعكس إن ما يجعله يفعل ذلك هو حبة وتقديسه للقرآن الكريم الذي يجعله يقبل على القرآن الكريم ويسمعه في كل الاوقات

الجمود
بهاء -

على فكرة أتابع على الإنترنت مسلسلا عربيا حول تاريخ دمشق أيام إبراهيم باشا أي حوالي 1830 الحصرم الشامي، وهو من أجرأ وأفضل المسلسلات التي شاهدتها من حيث دقته التاريخية وشجاعته بطرح الصورة الحقيقية (للتاريخ المجيد) للخليفة العثماني ولتغلغل بذور التخلف والجهل منذ مئات السنين، فيذكر أن أحد عطاءات الباشا أن سمح للمسيحي أن يركب حصانا لا حمارا كما فرض عليه، ويظهر (الفقيه الشيخ ) الذي يقود جهلاء الناس كالعميان، وتطرف بعض شيوخ المسلمين ضد المسيحيين وتطرف بعض أباء الكنيسة ضد المسلمين بشكل قصصي رائع. تذكرت ذلك وأنا أقرأ المقال وأقول فعلا ما أشبه اليوم بالبارحة.

no 13 and 16
jamal -

Also Dawood Albasri

ربنا يهديك
حدوقه -

انته بس استمع اليهم يمكن ربنا يهديك ؟!

ومن نتائجهم
مراقب -

ومن نتائجهم قتل الابرياء من العراقيين من المسلمين والمسيحيين والاقليات الاخرى وتهجيرهم وانتهاك اعراضهم بحجة الروافض والنواصب ومن نتائجهم الله ينتقم منهم شق صفوف المجتمع بحجج دينية .... (لا على طريقة الاسد)ومن نتائجهم قتل المسلمين في كل بلدان العالم من الهند الى الباكستان وافغانستان الى العراق .... ومن نتائجهم البغيضة انتشار الفضائيات بكثرة ... ...حتى ان القرضاوي ناقش نظرية دارون في اصل الانواع باسلوب سخيف ووجاهة وزعامة يسعى اليها حتى في العلم وهكذا هي من نتائج اللحى ومنها اخيرا انحياز الشباب الى هذه الافكار .... بدلا من التنوير والفكر العلمي والفكرالعقلاني

مصر اختلفت
kareem naser -

ان تأثير الافكار الدينيه الظلاميهفي حياة المصريين ادى ان معظهم ابتعدعن التنوير والحداثه وغياب التسامحوهو الشي المعروف عنهم قبل سيطرهالافكار الرجعيه-مصر كان كل مافيها جميلاما الان-يكفي ان تقارن الحياة قبا 30 سنهوما يحصل حاليا

اللبرالية المتوحشة
محمد الأمين -

إن الكاتب وأمثاله يريدون للأمة أن تفكر بعقل واحد هو العقل اللبرالي العلماني، فكل من وافقهم على طرحهم ومشى معهم فهو من فقهاء الأنوار وكل من خالفهم فهو من فقهاء الاجترار، فهم فقط الذين يملكون الحقيقة المطلقة والصواب الذي لا شك فيه، كما أنهم هم فقط أصحاب العقول النيرة المتفتحة وكل من سواهم من أغلبية الشعب العربي والإسلامي جهلاء ومتخلفين. إن العلمانيين قد تحكموا في رقابنا أكثر من نصف قرن ولم نر منهم إلا صراخا وعويلا واجترارا لأسطوانة أكل عليها الدهر وشرب وهي أن الإسلام هو سبب مآسينا، أن الغرب هو مخلصنا، أننا أميون ومتخلفون وعاجزون ولا يمكن أن نتقدم ولا أن نتطور، منذ أكثر من نصف قرن وهي تنظر إلينا هذه النظرة السوداوية القاتمة وتميت فينا كل طاقة أو إبداع، فما زادت الأمة إلا تخلفا وتدهورا. لكن الأمة المسلمة أصبحت أكثر وعيا من ذي قبل وعلمت أنه قد آن الأوان للفظ ذلك الديكتاتور الذي أوهمنا أننا لا نفهم، وأننا صغار العقول ودهماء،ومفروض علينا أن نكون تابعين ومتلقين لا ملقين، لأن هؤلاء هم المثقفون ونحن المتخلفون. فالشيوخ والدعاة لو لم يفعلوا شيئا إلاّ أنهم أعادوا للأمة هويتها وعزتها وكرامتها وأشعروها بنفسها وأنها موجودة وقادرة على الإبداع لكان ذلك كافيا، كيف وأنه حددوا لها طريقها وغايتها وقربوها من ربها. وبإلقاء نظرة سريعة على قناة اسلامية وقناة ليبرالية تجد الفرق واضحا، فبينما تجد في الأولى سموا ورقيا بالإنسان تجد في الأخرى هبوطا به إلى أسفل سافلين، ولتعرفوا الفرق فليق أحدكم نظرة على برنامج أسرة ناجحة على قناة المجد الإسلامية، ويلقي نظرة على أي برنامج تلفزيوني في قناة ليبرالية أخرى.

أ\بهاء:قناة ليبرالية
إنجي -

أهلاً أستاذ بهاء:اسمحلي أتدخل فإن السماوات الفضائية الخاصة مفتوحة لمن أراد أن يصدح ويشدو بل ويصم الأذن إن شاء ولمن يشاء. كما أن الأموال موجودة بوفرة فمن يمول جمعيات حقوقية تحت يافطات من كل أسم ولون تستطيع أن تمول فضائية ليبرالية.(وللعلم فهي لا تكلف ويكفي أن تكون على علاقة بشركة إتصالات وإعلانات!!!) أما عن الشهرة والصوت العالي والحضور الغير مكثف للأستاذ القمني كل هذا لا علاقة له بالمباشرية والعمق الملموس لمعاناة الشعوب. فأي شخص يستطيع الوقوف أعلى برج في وطنه ويدعي محاولة الإنتحار فيجلب أبعد كاميرات العالم إليه. لكن السؤال هـــــو هل عند إنشاء قناة ليبرالية هل ستكون ليبرالية مسلمة أم ليبرالية مسيحية(أرجو ألا تنسى أنها ستصدر من الشرق وللشرق)أو ممكن أن تصدر من خارج الشرق وإنما ستصدر له.وهل ستسمح المحطة الليبرالية بظهور رجال الدين على شاشتها أم لا؟. المسألة معقدة وإن كانت النوايا طيبة.وفي رأيي لن تكون معقدة إن تمكنت ثقافات النخبة(الممثلة عن الشعوب)الجلوس على الطاولة المستديرة معاً وليس كل ٌمنهم الوقوف على لوح الحائط ويعتبر نفسه أستاذاً والبقية تلامذة.

Reform
magic -

What we need in the Arab and Islamic nations and the fanatic Christians in USA is a revolution against all these factions and reform the whole religious structure which is producing hatered and hostilities among all nations. Free yourself from this cancer and be productive and useful for the global unity and love.

To # 12
Iraqi American -

Shaker Al-Nabulsi is one of the best writers on Elaph, and Khulio is one of the best commentators. They are both practical and render judgments devoid of emotions.

فضحتنا ياستاذ
صلاح الدبن -

اجمل ماقرات للاستاذ النابلسي هي هذه المقالة حتى وان كانت هذه المقالة في تشريحها لواقعنا قد عرت واقعنا ولو تدبر كل منا هذا الواقع لخجل من نفسه لكن مع الاسف سوف يستعمل التكفير والليبرالية الغربية وغيرها من التهم الجاهزة ونبقى في نفس سياسة الهروب الى الامام..

إلى العزيزة إنجي
بهاء -

هل يمكن يا إنجي أن تذكري لي ما هي المحطة الليبرالية العربية؟ وأقصد أنها تفتح فعلا نافذة الحرية لكل رأي حتى لو خالف ما يسمى (شرع الله)! لأن هناك قنوات نسمح بمهاجمة السلاطين وحاشيتهم، لكن هل هناك قناة تسمح لمفكر ين ليبراليين بنشر أفكارهم بالحوار، هل تخلو أي محطة عربية من ساعة أسبوعية إسلامية على الأقل؟ هل يوجد محطة عربية تسمح بساعة أسبوعية للحديث عن فصل الدين عن الدولة ؟؟الفضائيات ليست مفتوحة يا صديقتي، لقد صدمني مرة عمر أديب عل قناة أوربت وهو يناقش قضية البهائيين، مقدما لكلامه (دعونا من شعارات الليبرالية دي... ) وبالنهاية لم يجرؤ لا هو ولا ممثل البهائيين على إيقاف الفقيه الشيخ عن غلوائه وغروره (ليس من حق أي إنسان أن يمنع إنسان من التدين كما أراد، ولا حق لك يا شيخ بإصدار الأحكام واحتكار تعريف الأديان، وليس لك أي سلطة على عقول الناس، دمروا الكهنوت المتأسلم فهو مثل أخيه الكهنوت المسيحي واليهودي شر على العباد والمعبود) وهذه محطة يفترض أنها ليبرالية. أخيرا لبعض المعلقين، نظم الحكم التي سمت نفسها جمهورية ليست أقل شرا من ممالك العربان ولم يصل العلمانيون يوما لمنصب حكم بين قبائل العرب، الليبرالية والعلمانية أثبتت نجاحها بالغرب والآن بالشرق الآسيوي (إلا ماليزيا فشيوخها بدؤوا بتدميرها) وبأوروبة الشرقية، ولا تخلطوا بين الليبرالية العلمانية والإمبريالية المتوحشة فهذان ضدان وستنتصر بالنهاية العلمانية لأنها مع الإنسان لا ضده لذلك قلتها سابقا، لا أرى بالكاتب ممثلا لليبرالية بل متعاطفا مع الإمبريالية.

no hope
fwz -

العرب والمسلمين منذ اكثر من 1000 سنة وهم يتجادلون في تغطية وجه المرأة وخلفيتها وحلال وحرام المنتجات التقنية والعلمية ودوران الأرض وكرويتها ثم تقدموا الى مناقشة رضاعة الزميل في العمل لزميلته وقتل الميكي ماوس وتحريم استخدام الكحول في السيارات بدل البنزين لأن الكحول خمر وحرام. اريد شخص منصف يكتب مقارنة بين ما انتجت اليابان من علم وتقنية لخدمة خلق الله في ال 50 سنه الماضية والعرب والمسلمين في ال 500 سنه الماضية؟.

زمرة ميكروسكوبية
الايلافي -

ياجماعة الخير هؤلاء ممن يتسمون باللبراليين ليسوا ليبراليين وليسوا تنوريين هؤلاء فلول اليسار العربي الفاشل الدعي المتسلق خدام الانظمة الشمولية من عشائرية وحزبية وعسكرية وفي الزمن الامريكي الصهيوني تحولوا الى التبشير بالديمقراطية واللبرالية انهم زمرة ميكروسكوبية لا قيمة لهم ....يمارسون الشغب الفكري ومعتاشون على ....الفكر الغربي الذي رفضه اهله ورموه واصبح سكراب لا يصلح حتى لاعادة التصنيع ؟!! وقد اقترحنا ان ندفع لهم من سهم المؤلفة قلوبهم من الزكاة ليكفوا بلاهم عن الاسلام والعروبة والاوطان والفقهاء مادامت الشغلة شغلة قبض لا مسألة مباديء

الحياة صنوان لما يجد
إنجي -

عفواً: ما قصدت أن الفضايات الحالية برامجها مفتوحة بالكامل لليبرالية أو للعلمانية. فكنت أعني أن هناك إمكانية إنشاء محطة لكل من شاء.وإن كنت سأبعد عن الموضوع الأصلي إلا أن ((العلمانية كما جاءت في القاموس هي العقيدة التي تذهب إلى أن الأخلاق لابد أن تكون لصالح البشر في هذه الحياة أي الدنيا,واستبعاد كل الاعتبارات الأخرى المستمدة من الإيمان بالإله ومن ضمنها الحياة الأخرى أي ((الآخرة))والسؤال هو من الذي سيحدد ما هو صالح للبشر أي من سيحدد ما هية الخير والشر؟؟بل ووضع الأخلاق على أسس نفعية بمعنى علمية مادية. فهل هذا يصلح المؤمنين بالدنيا وبالآخرة))؟فالعلماني يؤمن بشيء يكفر به الآخر والعكس صحيح؟ الأمر معقد فوجبت الحكمة.فالعدل أساس السلام وقبل منه.أستاذ بهاء عد بذكرى عاصرتها أو قرأت عنها, وتأمل كيف كانت الحياة منذ سنوات, فإن الحياة ما هي إلا صنوان لما يجد عليها من أحداث معلومة ولا علاقة لها بـــ1400 سنة أو حتى 7000سنة.

انتاجنا وانتاجهم
a ahmadi -

تعليق 29 ممتاز-وهنا الفرق1- التطور والاختراعات للجميع(انتاجهم) 2-التكفير الارهاب وعدم احترام دين الاخرين(انتاجنا----

انتاجنا وانتاجهم
a ahmadi -

مكرر

The truth
Sam -

وهذه الطرق الجديدة - القديمة من الزواج لم يظهر مشرِّعوها إلا بعد أن تزايدت حوادث العنف في العالم العربي ضد المرأة، بغية الاعتداء عليها واغتصابها.Dear Mr NabolisyWe can understand that the new ways of the marriage came from ‘EL Fatawi ‘ of undesired ‘Shekhs’ but can you pleaseexplain to me and the readers where the old ways came from. And if these ways came from the Islamic Heritageswhy you blame these people. You have to look to the reason not to the results.

للأسف الشديد
حامد العلي -

يا خسارة هذا المجهود الكبير يا أستاذ شاكر. فالقراء للأسف الشديد لا يأتون إلا بالتعليقات التافهة والسخيفة في معظمها دون أية إضافة تذكر لهذا المقال أو غيره من المقالات. يخيل الي أن جهدك ضائع يا استاذ شاكر مع مثل هؤلاء القراء. فهذه المقالات تحتاج الى قراء من نفس مستوى المقالات ولكن هذا غير متوفر، وكأنك يا استاذ تنفخ في رماد وتصرخ في واد. فرأفة بهولاء الكتاب أيها المعلقون.واتقوا الله.

شكرا
زكريا -

تحية - شكرا للكاتب - المقالة صادقة و حللت حقيقة المتاجرين بالدين و الكاتب نجح في التحليل - زكريا

شكرا لكن
بهاء -

شكرا أنجي لكن ومع كل احترامي لعقيدة أي إنسان، إلا أن العدل ليس أساس الإسلام ولا أي دين نظريا وعمليا: فأساس كل الأديان الثلاثة قام على تكفير (خطية) آدم وحواء التي لا هلاقة لأبنائهم بها كما تزعم القصة، وكل دين يحتكر الجنة لأتباعه أي يقوم على أساس التمييز الديني، ويضع الرجل درجة أعلى من المرأة. ببساطة أي عدل أن تخلد بجهنم لألف سنة مقابل (ذنب) اقترفته خلال 60 سنة من الحياة؟ وعمليا، فتاريخ المسلمين ليس مبنيا على العدل، فلماذا يكون جزاء بن قينقاع القتل الجماعي (لخيانتهم المواثيق) كما يدعي المسلمون ويكون جزاء قريش (الكافرة) العفو والسماح رغم أنهم نكلوا بنبي الإسلام وأتباعه بما لا يقارن بما فعله اليهود؟ لماذا تحتكر قريش الخلافة لألف سنة؟ لماذا يحق للرجل الزواج من أربعة؟ لماذا تقطع يد السارق؟ لماذا تقطع أطراف المجرمين من خلاف؟ العقوبة الشديدة ليست عدلا بل ردعا، لأن المنحرف أخلاقيا ليس وليد ذاته بل وليد مجتمعه وأبويه... العلماني يا أنجي لا يحتكر تعريف الأخلاق والصالح والطالح للبشر، العلماني يسعى لتفعيل العقد الاجتماعي لإفراز القانون الحامي لحقوق كل فرد، العلماني يفتح أبواب الجنة أمام كل الناس مهما كان لونهم أو جنسهم أو دينهم، العلماني يضع مصلحة وكرامة الإنسان أولا، العلماني يؤمن بالخلاف ويعتبر سيادة فكر واحد دليل خطأ وعطب. العلمانية أنقذت الغرب وتنقذ آسيا وأوروبة الشرقية الآن بما تؤسسه من قيم إنسانية راقية لا تميز بين الناس ولا آلهتهم.

أ\ بهاء
إنجي -

عفواً مرة أخرى: ما كتبت الإسلام وإنما كتبت ( السلام )أي تحقيق التوافق النسبي( وليس الكامل )بين البشر.فالحياة للأسف هي حديقة شر.أما نحن فنتصارع لكي نجعل منها جنات على الأرض, إذن لكي يتحقق هذا النعيم فلابد لنا أن نتصارع أيضاً مع الأسف الشديد.أما عن حواء فكان لي في جهة ما موضوع بأسم(حواء حين كتبها آدم).على أرض الواقع هناك دول أسلامية لا تطبق قطع يد السارق وللمرأة الحق في تحقيق الذات والحق في رفض إقتران زوجها بأخرى بالطلاق, أما ما أتى عليها من ظلم فهو يعود للتنشئة والتكوين الذاتي والشخصي للتعامل مع الأمور ولثقافة الآخر عنها حتى لو إمرأة أخرى.والإتطلاع على أوضاع المرأة يوضح أنها أوجاع مفخخة (بالطبع دون تعميم على المرأة أو الرجل)أخيراً أنا لا أجتر الماضي يا أستاذ بهاء كي أناقشك في بني قينقاع.فقراءة الماضي ليست قراءة عادلة دائماً.أي ليس بها ميزان قراءة أو عين واسعة تشمل ما حدث هنا مثلما حدث هناك.ومحاولات إنغماسي في نقد الحاضر تلهيني عن التاريخ(ثم إن كان الحاضر مليء بالكذب فمابالك بتاريخ أمم خلت؟.هل تعرف أستاذ بهاء أني إن تفوهت بأن الإسلام دين يحتوي العلمانية لكنت نلت من السادة شطايا كلماتهم. إذن عندما نصل لمرحلة الهدوء عند سماع الآخر, حينها نستطيع أن نقول بإمكان العلمانية أن تتحقق على الأراضي العربية بالفعل. لا أعرف هل أنا محتاجة لأن أعرض كشف هيئة إنسانية كي أقول أني لا أكره أحد ولا أعتدي على أي دين أو فكر؟.شكراً.وأعتذر للكاتب .

الى بهاء
حسن -

تعليقك رقم 37 اكبر دليل على ان الكفار يتخبطون فى الظلمات فكل ما ذكرته عن الاسلام خطأ إما عن جهل او عن هوى ولن تفيدك هذه التأويلات في شيء فإنكارك للشمس لا يضيرها ولا ينكر الشمس الا أعمى او مخبول. والسؤال لك و لأمثالك : هل تعتقد أنك بتعليقاتك السطحية هذه سوف تنجح فيما فشل فيه أبو جهل و ابو لهب و مشركو العرب والفرس والروم و التتار والصليبيون و بوش والمستشرقون و المنافقون مثل ابن سلول و فرج فوده و القمنى ؟ قال تعالى : يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) يريد هؤلاء الظالمون أن يبطلوا الحق الذي بُعِثَ به محمد صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن- بأقوالهم الكاذبة, والله مظهر الحق بإتمام دينه ولو كره الجاحدون المكذِّبون. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9) الله هو الذي أرسل رسوله محمدًا بالقرآن ودين الإسلام؛ ليعليه على كل الأديان المخالفة له, ولو كره المشركون ذلك

الى المفتي النابلسي
عابرسبيل -

يبدو ان النابلسي هو (منظر)الجماعه الليبراليه في العالم العربي وبخاصه (الخليج) !!!ولذلك فهو يحظى بأتباع يتلقون (فتاويه)دون بحث او تفكير !المفتي النابلسي ,عاب على بعض العلماء بعض الفتاوى ,وتناسى انه يمارس نفس الدور ,بكل بجاحه !!!نص فتوى النابلسي :(حرب امريكا على العراق حرب تحرير )!تحرير ,اي تحرير ؟عاوز هيك فتاوي وترضى على علماؤنا ,وبعدها تعتبرنا (متنورين)؟؟؟والمشكله ,في انك في (تدمير)العراق وانتهاك محارمه ونساءه وثرواته ومقدراته وقتل اكثر من مليون انسان (حلال)!وفي فتوى زواج قد لاتضر عدد اصابع اليد الواحده (حرام)!!!شيء مضحك يافضيلة الشيخ /النابلسي !لكن مع هذا اكثر مالفت نظري هي قولك :ليس بمستغرب أن يصبح فقهاء الاجترار، سبباً من أسباب:1- ارتفاع نسبة البطالة في العالم العربي نتيجة لمخرجات العدد الكبير من الكليات والمعاهد الدينية. اضحكتنا ياشيخ نابلسي ,لأنك تدعو للتحرر ,وفي ذات الوقت تطالب بالأقصائيه والألغاء ,لرغبات من يدخلون تلك التخصصات الدينيه بمحض ارادتهم ,وقد دلست معلومه على القارىء اوحيت فيها الى عدم وجود فرضص لتعليم العلوم الأخرى وهذا مخالف للواقع وياليتك وضعت احصائيات دقيقه لما ذكرت ,بالرغم من ان السعوديه الآن افتتحت عدد جديد وكبير من الجامعات العلميه التي يرتادها الكثير من خريجي الثانويات العامه بسهوله ,ولكن يبدو ان اياً من اتباع (فضيلتك) لم يزودك بتلك المعلومات التي تنسف ادعاءك !ثم تقول :2- زيادة نسبة الفقراء وزيادة نسبة الفقر في العالم العربي، نتيجة التركيز على التعليم الديني، وتخريج أكبر عدد من الفقهاء وليس الخبراء والعلماء (علماء العلوم الطبيعية، التي اعتبرت قبل قرن من الزمان علوماً دخيلة!) الذين ينتجون الصناعة والتكنولوجيا. فكل بلد يزيد فيها عدد الفقهاء على عدد علماء الطبيعة - في السعودية يُطلق على رجال الدين العلماء، حيث لا علماء هناك غير فقهاء الدين- بلد متخلف وفقير، -انتهى !لاتعليق وهذا ضحك على الذقون لغرض في نفس يعقوب ,وردي في الفقره الأولى يفند ادعاءك المضحك !ثم تقول :3- زيادة كراهية الآخرين وعدائهم للإسلام من جرَّاء تلك الفتاوى الشخصية الحمقاء، التي يطلقها فقهاء الاجترار، والتي ألّبت الآخرين في الغرب والشرق على الإسلام !ونقول لك :بسم الله على قلبك (الحنين)على الأسلام والمسلمين ,وقد نسيت ان الغزوات الصليبيه وقتل المسلمين واستعمار ب

بلاء الصحاري
يرفائيل زياده -

على الأستاذ شاكرأن لاينسى العوامل الصحراويه المؤثرة على العقائد التي أوجدها إنسان هذه الصحاري هذه الجغرافيا الفقيرة القاحلة علّمت إنسانها الكسل اليدوي ونشاط لسانه لقلة الموارد الطبيعية ذات الحصول المباشر والتي تحرك اليد لذلك شعوب خاملة لولا طريق الحرير لبقى بدو أشوريا وجزيرة العرب بدو إلى اليوم بدو آرام وبابل وجزيرة العرب جزئياً تحرّروا من البداوة بفضل طريق الحرير والطرق التجارية الأخرى أما بدو سيناء لهم وضع آخر هذا التراكم التاريخي للكسل والفقر خلق لنا مشعوزين سمْوا أنفسهم رجال دين لهذه الأديان الصحراوية البدوية والذين ينافسون رجال السياسة وحتى اليوم لأن ذلك التنافس قابع وعميق بالتاريخ المصيبة أن هذة الأديان الصحراوية أشغلت العالم الشمالي الغني جغرافياً ويده تتحرك أكثر من لسانه هذه اليد الشمالية الراقية صنعت وطورت كل شئ وبفضلها نملك المدَنيةَ الحديثة بينما صحاري أشور وأرام وسيناء وجزيرة العرب وشمال أفريقيا وَلَدَتْ إنسان نشيط بلسانه ومنهم الشعراء ودواونينهم الكثيرة رومانسيات وآساطير غير ملموسة على جغرافيا فقيرة بسطح أرضها للموارد الإقتصاديةوكما قال ميكيافيلي حاول أن ترى الأشخاص كما هم وليس كما يجب أن يكونوا. هذا هو كون الشعوب الصحراوية وقدرٍِها الفقر الجهل الكسل الكذب الخداع السريع وحرامية حتى وهم نائيمون يوجد لهم وكلاء تسرق بإسمهم لذلك الفقر كبير ومخيف والغزو حتى على جرة ماء وإلا مات من العطش هذه هي المصيبة الأولى الفقر الجغرافي لأن هذا الفقر صنع إنسان سيئ عجزت كل إنواع أساليب التربوية السماوية والأرضية من تربيتة حتى جبريل ورجاله بالإرض فشلوا بتربية أولاد الشعوب المختارة لذلك هربَ وكذلك فيصل القاسم ودريد اللحام وعادل إمام البابا أوربان وصدام وناصر والأسد وشارون وعرفات وبوش والإتحاد الأوروبي سوف يفشل لأن أجداهم الرومان فشلوا هذه الصحاري وما عليها الوحيدة غير هادئة عالمنا اليومي فشل حتى نار هتلر أرادت أن تلغي الغزو الصحراوي البدوي وسرقة أموال الناس عن طريق سرقة البنوك هتلر وناره فشلوا بنك بادوف و المصرف الأمريكي ;ليمان يعلن إفلاسه تحدوا نار جهنم وسرقوا الستة مليار حمار

الى الواد المسقف اوي
الايلافي -

ههههه خطية مين يا ابني ؟!! هو الانسان اللى لسه مولود طازه متى ارتكب خطية والا المسألة مسالة تجارة وبزنس للقساوسة وبيع للماء المقدس وضرورة توصيل الماء للمضايق والتأكد من ذلك خاصة لمن يتعمدن وهن كبيرات ؟!! يبدو ان معلوماتك عن الاسلام قد استسقيتها من .....؟!! يا ابني اقرأ عن الاسلام في مصادره الصحيحة ولا تقرأ عنه في اسفار الكارهين له من العلمانيين والكنسيين والملاحدة ان العدل مشتق من صفات الله العلى العادل والدنيا لم تعرف العدل الا مع المسلمين اذهب واسأل التاريخ يا ابني وبلاش فذلكه وتثاقف على الناس يا مسقف ؟!!

نكتة بالمناسبة
ابو ياسر -

وحدة محجبة لبست تنورة قصيرة فاستغرب البعض وسألوها عن السبب فقالت حتى ارضي الله وعباده

اين يكمن الخلل.؟
ابو ياسر -

نعم كل رمضان ونحن نزداد تخلفا ..فاليوم واثناء صلاة التراويح القى الامام خطبة عن عتقاء شهر رمضان واستشهد بحديث نبوي يقول فيه ان الله تعالى يعتق 60 الف رقبة من النار في اول يوم من رمضان ويتضاعف في اليوم الثاني وهكذا الى يوم العيد فيعتق بقدر ما عتق في رمضان فقلت له ياشيخ العدد سيبلغ مليارات فهز راسه وابتسم راضيا على النتيجة .. وعدت الحساب ثانية بيني وبين نفسي فوجدت ان الرقم لربما يزيد على عددسكان الكرة الاضية منذ ان خلق الله آدم فرجعت الى البيت ودققت في الاحاديث فوجدت ان الحديث يقول ان لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في شهر رمضان..لذلك انا معك يا استاذ فيما وصلنا اليه من حال يرثى لها ولكن اين الخلل ..؟ هل هو في ديننا الحنيف الذي يدعو الى العلم والتعلم والرقي والتطور ام في العقول المتحجرة التي استلمت القيادة سواء كانت دينية او سياسية وادخلتنا في دياجير الظلام وسراديب التخلف.؟

To # 25
Iraqi American -

The so called ;fanatic Christians; in America don''t wear bomb belts and don''t kill those who don''t agree with them!!!!

respond to # 25
magic -

words are sharper than bombs and spreading hatred against Moslems is unjustified.

بين أنوار واختها!
أبو فراس المصرى -

بين أنوار واختها اجترار العاقل يحتار!فما هو مقياس السيد النابلسى _الذى لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه_للحكم على هذه بأنها (انوار)وتلك بانها (اجترار)؟وهذه قضيه مهمة للغايه فبينما يتحفنا الكاتب عن الليبراليه الجديده والحداثه والمقاييس والموازين..لاتستطيع أن تمسك بأى منهج علمى للقياس والتحليل فى مقالاته!والأمر كله لايعدو القاعده:إن أريكم إلا ماأريد!!فاذا كنت ضد احتلال العراق فانت من بتوع الأخت(اجترار)وربما الإخت ارهاب,اما اذا اكرمك فهمك الرائع لتسمية ماحدث فى العراق ب(الإحلال)وكانت أصوات القنابل فوق بغداد كسيمفونيه بتهوفن الناقصه(ناقصه فقط السلاح النووى)فأنت من اتباع الآنسه (أنوار)!!؟ماهذا .... والله انه أمر يدعو لعجب: ).

لأنجي
بهاء -

آسف وأعتذر على خطأ القراءة!سامحي تسرعي. وأعرف من خلال تعليقاتك أنك لا تكرهين أحدا ولا تعتدين على أحد، وهذا جوهر الإنسان النقي الذي يشمل معظم بني البشر. لكن يأتي دائما زعماء الشر ليحرفوا الإنسان عن طبيعته المسالمة، مستغلين فقره وجهله، باسم الدين أحيانا وباسم الحرية أو اسم الوطن أحيانا. أخيرا لمن لا حجة لديه سوى الشتم والتكفير والتخوين، أنا لست نصرانيا وأرفض أن أتبع أي نبي أو كاهن يبيعني مفاتيح الجنة كصكوك غفران أو يفتح لي أبواب الجنة على دماء الأبرياء بحجة الجهاد. التكفير والشتم وربما القتل هو حجة من لا حجة له يا سادة. نعم الإسلام يعتبر أن الله غفر خطية آدم ولم يحمل وزرها أولاده! إذا لماذا لم يعد أبناء آدم للجنة ليتجنبوا كل هذا الشقاء منذ آلاف السنين؟ يا صديقي الإنسان، ليس من يخالفك الرأي عدوك ولا تلزم كراهية من لم يؤمن بما تؤمن. أكرر لمن يهاجمون الليبرالية فرقوا بين الكاتب الذي يمثل النيوليبرال بأمريكا والذين كادوا يدمروا العالم بحروبهم وكوارثهم الإقتصادية وبين الليبرالية التي تجعل بلد كسويسرا والنمسا وهولندا أهم من نصف دول العالم من حيث التقدم العلمي والإقتصادي والحقوقي. وشكرا لإيلاف ولمن يقرأ بعقل وقلب مفتوح.

الى الإيلافي وغيره
حسين علي حسين -

إلى الإيلافي وعابر سبيل وغيرهما من المعلقين الذين يكررون الهجوم على شخصية الكاتب.. كل كاتب، وليس على ما يكتب، لذلك نراهم يعيدون نفس الأفكار والآراء تعليقاً على كل مقال. فعلى المعلق الإيلافي وعابر سبيل أن يحذرا من هذه التعليقات الساخرة من شخصيات الكتاب وعليهم التركيز على محتوى ومضمون المقال حتى لا يصبح مصيرهم كمصير طارق الوزير الذي غالى في الشتم والسب فكان مصيره ما انتهى اليه. إن إيلاف بسعة صدرها تسمح للجميع بالتعبير. ولكن للصبر حدود يا أعزائي. ولا تطمعوا كثيراً بكرم تحرير إيلاف وسماحه للجميع بالتعبير عن آرائهم.

نغم هذه حقيقه
kareem naser -

كيف لاي امه ان تنهض ومواطينيها بينهم تفرقه الشيء الذي محتار فيه ان هناك من اصحاب الفكر الظلامي الديني الي يعتبر المواطن الذي على غير دينه تجب معاملة بقوانين عنصريه مثل الجزيه اوعدم منحهم مناصب رفيعه والعجيب ان مصر مثلا المستهدفون (مصريين اصلاء)اي الاقباط وهم ليسوا اقليه صغيره(8-12 مليون) لا يكون هناك اي اهتمام في الحقوق وا الواجبات ولا الكفاءه -انما فقط ماهو دينك حتى لو كان من تنابله السلطان

لا فض فوهك
محسن عبد القدوس -

اصبت كبد الحقيقة ـ

الى أم محمد (14)
عمار العراقي -

نعم ياأم محمد لقد تحررنا من أبشع دكتاتورية عرفتها المنطقة بل العالم ,اما ما حدث بعد التحرير فله اسباب عديده على رأسها فتاوى((فقهاء الاجترار))..اخيرا بوركت يا أستاذ شاكر لم تترك لنا شيئا للتعليق.

.................
عدو بني غبيون -

ما تسببت به فتاوى من سموا أنفسهم بالعلماء من قتل ودمار لبلاد إسلامية أدمت قلوبنا في العراق حتى لم نعد ندعوا بالويل والثبور الا عليهم. باتت عنجهيتهم وتسلط شياطين إبليس عليهم واضحاً حتى باتوا لا يتوانوا عن إصدار فتاوى بتكفير 90% من الشعب العراقي لكي يتم قتلهم بتلك الوحشية التي رأيناها على شاشة التلفاز, فما بالكم بالواقع الذي تعيشه الامهات الثكلى والارامل والايتام في بلد أكلته فتاوى ;الجهاد ضد المسلمين; . الا لعنة الله على كل من يصدر فتوى تضر من قريب أو بعيد بشعب العراق وله جهنم وبئس المصير كائناً من كان.............

الى أم محمد
عراقي غيور -

هل تفضلين يا أختي العودة الى زمان القهر وأكل الحقوق والاعتداء على الاعراض؟؟؟ هل تفضلين العودة الى نظام البعث الذي لا يحوي قاموسه الا عبارات القتل والسجن والسحل؟؟ هل تفضلين العودة الى زمن كان فيه راتب الطبيب 3 دولار امريكي؟؟؟ هل تفضلين العودة الى زمن الزي الزيتوني وأنت تعلمين ما معنى هذا؟؟ أعتقد انك من المغرر بهم الذين يريدون من الديمقراطية أن تعمل لصالحهم في نفس اليوم الذي أقرت فيه ولا تعلم أن الديمقراطية هي عملية تتواصل لأجيال وتخلق شعباً لايعيش الا بها ويكفينا فخراً اننا أول دولة عربية عملت بالديمقراطية الحقة.

لاحياة لمن تنادي
محمد الرميثي -

الخطير في الموضوع هو أن بعض هؤلاء ممن يسمون بالعلماء وصلوا الى مرحلة من اليأس بدءوا فيها يحرفون ويضعون أحاديث عن الرسول ألآعظم (ص) فقط لاثبات وجهة نظر خاصة بهم أو بشيوخهم وأنا أتفق مع الاخ أبو ياسر فخاصة في شهر رمضان يأتي بعض الشيوخ بأحاديث غريبة عجيبة تحط من مكانة ديننا الحنيف. وعتبي على بعض الجهلة الذين اعتبروا أن مقالتك تهاجم الاسلام بينما هي تهاجم من يريد هدم قواعد الدين السميح.

كن شجاع
مصطفى -

يانابلسي اتمنا لوكنت شجاعاً وتكلمت بي الحقيقة وعرفت وعرًفًت بي السبب الرئيسي في تخلف الامة أو الدوال العربية الم يكون الحكام المستبدين لشعوبهم قل الحقيقة ولا تسيئ للمشائخ والعلاماء

غيران
عبد الله محمود -

غيران من المشايخ .. من بغيظك .. أنت سلكت الطريق المخالف لطريقهم .. طريق أبو رغال .. الذي دل الأحباش على الكعبة ..

مت غيظاً
عبد الله محمود -

خالف شروط النشر