كتَّاب إيلاف

إضراب الأقباط

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

هي ولاشك خطوة ابتدائية على طريق الألف ميل كما يقولون.. حوالي ألف وخمسمائة شاب مصري في مجموعة على الفيسبوك، يدعون لإضراب يوم رأس السنة القبطية، الموافق الجمعة 11 سبتمبر، وقد أصدروا بيانا مبدئياً هذا نصه:
"تعلن مجموعة "أقباط من أجل مصر" عن عميق أسفه للأحداث المتلاحقة التي تحدث ضد مسيحيي مصر والتي تقابل من الدولة باستهانة شديدة وعدم إنصاف وتحيز واضح. في شكل جلسات صلح عرفيه رغم وجود الشبهة الجنائية مما يحفز الجاني على تكرار جريمته طالما لا يحاكم على فعلته.
وتدعو مجموعة "أقباط من أجل مصر" لإضراب عام لأقباط مصر يوم الجمعة 11 سبتمبر القادم "عيد رأس السنة المصرية (القبطية)" وذلك تعبيرا عن استياء كل الأقباط من موقف الدولة المخزي تجاه هذه الأحداث ويتمثل إضرابنا في:
1.التزام الجميع منازلهم.
2. فى حالة الاضطرار للخروج من المنزل علينا ان نحرص على لبس ملابس سوداء.
ونناشد كل المنابر الحرة والمؤسسات الحقوقية والقوى الوطنية المصرية المستنيرة وأصحاب الأقلام الجريئة والشريفة مشاركتنا في إضرابنا المشروع ومؤازرنا في مطالبنا العادلة وهى:
1.إقرار قانون موحد لبناء دور العبادة.
2.إلغاء جلسات الصلح العرفية وتقديم الجناة الفعليين إلى المحاكمات العادلة.
وفى حالة عدم الاستجابة إلى مطالبنا الشرعية فسوف لا نرضخ للاساليب المستخدمة حاليا وسنستخدم كل حقوقنا في التعبير عن رأينا بكل الطرق المشروعة.
ليست المطالبة بالحق كفرا وبهتانا
بل هي من الحق حقيقة وبيانا
أقباط من أجل مصر"
لاشك أن أهم ملامح التقدم المصري في الفترة الأخيرة، هي تصاعد الاحتجاجات المدنية السلمية، لمختلف فئات المجتمع المصري، ذلك المجتمع المسجل عليه عبر التاريخ خنوعه وتواكليته، وسهولة انقياده واستسلامه لقدره، مهما كان ظالماً ومتعسفاً، وقد قطع الشعب المصري بالفعل بعض الخطوات المهمة على طريق التأهل للنضال المدني الحضاري، لكن بالطبع مازال الطريق أمامه طويلاً، فتحول مجتمع مستكين إلى مجتمع نشط وفعال لابد وأن يمر بالعديد من الخطوات:
bull;لابد أولاً أن يستشعر الأفراد ومن ثم المجتمع الظلم الواقع عليهم، والمصريون فيما نزعم لا يستشعرون الظلم إلا فيما يتعلق بانخفاض مستوى المعيشة، ولا يترتب على هذا الشعور لديهم غير التبرم والنقمة الصامتة، التي يمتص الخطاب الديني الرسمي جزءاً كبيراً منها، بحثه على الرضى بالقسمة والنصيب، وبوعود التعويض في جنة الخلد أو ملكوت السماوات (في الخطاب المسيحي).. أما الظلم والتدني فيما يعرفه العالم بحقوق الإنسان، وإهدار شخصية المواطن وكرامته، وسلبه حقوقه الفردية، لصالح جماعية مهيمنة ومنافقة، بالإضافة بالطبع إلى العسف بالحقوق السياسية، كل هذا لا يستشعره المصري، وبالأخص المكون المسيحي (القبطي) في هذا الشعب. . فالجهل بهذه الحقوق يلعب هنا دوراً أساسياً، علاوة على اعتياد الإنسان المصري، والقبطي بالأخص على هذا الهوان، باعتباره أمراً طبيعياً، أو حتى كما لو كان ظاهرة كونية طبيعية، لا يحق لأحد التساؤل عنها أو التبرم منها.
bull;المرحلة الثانية بعد الشعور بالظلم، هي مرحلة الاقتناع بضرورة السعي لتغييره بالعمل الدؤوب، وليس بالاكتفاء بالدعاء إلى الله، أو بالتماس تكرم الحاكم وتفضله، والاكتفاء بالتلقي السلبي الشاكر أو المتبرم. . الأقباط على وجه الخصوص، قد تمرسوا وفق تربيتهم الكنسية عبر عشرات القرون، على ترك شئونهم بيد البطريرك، فهو المنوط به التفاهم مع الحاكم ومداراته، حتى يتحنن قلبه عليهم، ويأمر بتخفيف بعض ما يثقل كاهلهم. . كان هذا التوجه هو السائد طوال أربعة عشر قرناً من الحكم الإسلامي لمصر، ومازال هو ذات التوجه القبطي في الألفية الثالثة، التي تخرج فيها الشعوب للمطالبة بحقوقها، ومازال الأقباط هانئين مسترخيين تحت عباءة سيدهم البطريرك، متبعين قاعدة أن كل ما يتمكن من الحصول لهم عليه نعمة، وما لم يحصل عليه سيكون مدخراً لحسابهم في ملكوت السماوات.
bull;المرحلة الثالثة والهامة نحو الفاعلية المدنية، هي تعلم مفاهيم وأساليب النضال المدني السلمي، وفقاً لمفهوم العمل من داخل النظام السائد، كجماعة ضغط على الحاكم، إن لم يكن عبر المؤسسات الرسمية، فباللجوء إلى الشارع بالمظاهرات والاعتصامات. . فمفهوم العمل من داخل النظام باحترام قوانينه ونظمه، يختلف جذرياً عن العمل الجماهيري من خارج النظام، والذي يظهر في تحول التحركات الجماهيرية إلى فعاليات مدمرة وعدائية للنظام وللمجتمع، ولابد في هذه الحالة أن يصاحبها تدمير وتخريب، وعنف مضاد من قبل الحاكم، فيتحول الأمر إلى صراع بين الدولة أو المجتمع، وبين تلك الجماعات الرافضة للوضع القائم. . تدلنا تحركات مختلف فئات الشعب المصري الميدانية في الفترة الأخيرة، علي وعي جدير بالتقدير في هذا الاتجاه، لكن الأقباط كعادتهم بقيوا متخلفين عما يحدث من تطورات بالعالم وبالمجتمع، ونحن نرجع ذلك إلى ميراث القرون الطويلة من القهر، ومن الخوف المبرر تماماً من بطش الحاكم أو بطش الأغلبية، كما يرجع وبنفس القدر وربما أزيد، إلى تلك العزلة داخل الكنيسة القبطية وخطابها التخديري، والمفارق لكل مافي هذه الحياة الدنيا، التي ينظر لها ذلك الخطاب نظرة استعلائية، باعتبار المسيحي هو ابن للسماء، وليس ابناً لهذا العالم الذي وضع في الشرير!!
bull;المرحلة الرابعة (وربما الأخيرة) في مراحل تفعيل الحراك المدني، هي مرحلة إدراك أهمية عنصر المثابرة (وليس الصبر السلبي)، فالتحرك المدني لا يؤتي أي ثمار من تحرك واحد مهما كان قوته، والعمل في فورات عاطفية متقطعة وفق المناسبات، يعد وعياً جنينياً، يحتاج إلى النمو ليكتمل، ليكون العمل الجماهيري منظماً ومستمراً، دون كلل أو ملل أو تقاعس. . هكذا يمكن أن تتحقق الأهداف المرجوة تباعاً، كنتيجة لنضال طويل، وليس لهبات عاطفية مفاجئة، يعقبها خمود قد يطول.
يرجع ترحيبنا بالتحرك القبطي الداعي لذلك الإضراب الهادئ واللطيف إلى درجة طريفه، إلى أن الأقباط أبعد فئات المجتمع المصري عن أن تكون مؤهلة للدفاع والمطالبة بحقوقها المهدرة بالفعل في هذا العصر السعيد. . وأن يبدأ الأقباط في الحركة، يعني أن يلحق بهم ويقف بجانبهم جميع المستنيرين من أبناء هذا الوطن باختلاف دياناتهم، لمساندتهم في مطالباتهم العادلة، وهذا بالطبع يختلف جذرياً عن السائد حالياً، حيث ينشط المستنيرون من المسلمين في الدفاع عن حقوق مواطنيهم الأقباط، ولا يلتحق بهؤلاء إلا القلة من مثقفي الأقباط، كما نرى من نموذج مجموعة "مصريون ضد التمييز الديني"، فالنشطاء المسلمون في مجال حقوق الإنسان المصري محبطون ولا شك من سلبية الجماهير القبطية وتقوقعها داخل الكنيسة، أو احتشادها كقطيع خنوع تحت أقدام قداسة البابا المعظم، متعلقة عيونه بإشارات عصا رعايته المقدسة.
يحرضنا على التفاؤل الحذر، بدء الأقباط في التحرك ضد ما يمكن تسميته باستبداد قيادات الكنيسة، فلقد صار من الظواهر المتكررة، قيام الجماهير بالدفاع عن كاهن أو مطران، تتصور أنه قد تعرض للظلم وإهدار الكرامة من قبل القائمين على أمور الكنيسة، بغض النظر عن مدى عدالة ما يطالبون به. . ويساعد على تكرار تلك الحالات، ما تفرضه الكنيسة من تكتم على أسباب ما تتخذ من إجراءات ضد هذا الكاهن أو ذالك، متعللة بأنها تفعل ذلك حفاظاً على كرامتهم وسمعتهم، رغم أن ما يحدث بالفعل هو العكس، إذ تهدر كرامة هؤلاء، ويهدر أيضاً حق الأقباط في أن يعرفوا ما يحدث، وفي أن يمارسوا حقهم في تقيم قياداتهم بمختلف مستوياتها، وذلك على أسس عملية حقيقية، وليس على أساس أوهام خطاب مفارق، يمنح للكهنة قداسة لا تمتلكها إلا الملائكة.
فلنأمل أن تكون استجابة الأقباط لدعوة إضراب رأس السنة القبطية هذا محرضة على التفاؤل بقدرة الأقباط والمجتمع المصري عموماً، على التحرك المدني الفعال والمتحضر.. لا أن تضاف إلى قائمة الإحباطات المصرية المكتظة بمحتوياتها.
كما نأمل في تنامي وعي الأقباط بجذور قضيتهم، باعتبارها قضية وطنية بالدرجة الأولى، وليست قضية طائفية منعزلة عما يواجهه المجتمع من إشكاليات، وأن مطالبهم التي صارت معلنة ومحددة بدقة، لا مجال لتحقيقها في ظل أوضاع وطنية متردية في أغلب جوانب الحياة، وأن الطريق للقضاء على معاناة الأقباط هو مجرد رافد من روافد الإصلاح والتحديث لمجمل الحياة المصرية، وإلا فعبث ما تسعى إليه أي فئة أو طائفة منفردة ومنعزلة.
kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
توضيح معنى القبطى
لبو عماد -

اتمنى من كل كاتب مسلم او مسيحى --مصرى او عربى --او اى فرد من الشعب المصرى او العربى له وجهة نظر ويريد ان يكتب --مسيحى كان او مسلم عندما يكتب مقالا او بحثا او اى تعليق عن الاخوة المسيحيين --او اى رد على اى مقال بان يستخدم كلمة المسيحيين --او النصارى --بدلا من القبط او الاقباط--- لان معنى كلمة القبطى او الاقباط -تعنى المصرى القديم --او المصريين القدماء والمسيحيين ---او النصارى ---هم اهل الكتاب --الانجيل---نرجو التوضيح فى المعنى ------------وشكرا

توضيح معنى القبطى
لبو عماد -

اتمنى من كل كاتب مسلم او مسيحى --مصرى او عربى --او اى فرد من الشعب المصرى او العربى له وجهة نظر ويريد ان يكتب --مسيحى كان او مسلم عندما يكتب مقالا او بحثا او اى تعليق عن الاخوة المسيحيين --او اى رد على اى مقال بان يستخدم كلمة المسيحيين --او النصارى --بدلا من القبط او الاقباط--- لان معنى كلمة القبطى او الاقباط -تعنى المصرى القديم --او المصريين القدماء والمسيحيين ---او النصارى ---هم اهل الكتاب --الانجيل---نرجو التوضيح فى المعنى ------------وشكرا

ما المطلوب بالضبط
Amir Baky -

إن تحرك البطريك لصالح رعيته يقال أنه يتدخل فى السياسة و إن طالب أقباط المهجر التى يتمتعون بثقافة الحرية بتحريك ورفع الظلم عن أقباط الداخل يتهموا بأنهم خونة و عملاء للغرب. فالمطلوب أن تهدم و تحرق منازل الأقباط فى صعيد و نجوع مصر ولا أحد يتحدث. مطلوب أن يصمت المجنى علية و لا يحق أن يقول آه. مطلوب أن يسمع السباب فى عقيدته أسبوعيا فى خطب الجمعة و إن فتح فمه ليوضع هذه المغالطات يتهم بالتبشير. لا يحق للأقباط أن يبنوا كنائس كسائر البشر على هذا الكوكب إلا بتصريح أمنى و بموافقة المحافظ عكس بناء الجوامع التى تقدم الكراهية لهم تبنى بدون أى إشتراطات. فالغرب لا يمانع فى بناء المساجد للوافدين اليه من المسلمين ولكن الأقباط الغير وافدين و المصريين أبا عن جد لا يتمتعون بحرية بناء كنائس.

هذا هو اصلهم
مرتاد ايلاف -

ومن الحق كذلك أن نقرر، أنه طرأ على مصر جماعات من جنس أبيض غير عربي، من طريق البحر المتوسط، ونعني بهم اليونانيين، ومن إليهم، من سكان شواطئ أوروبا الجنوبية، جزر هذا البحر. ولكن ذلك إنما بدأ يحدث في عهد متأخر، أي قبل الميلاد المسيحي بنحو ألف وثلاثمائة سنة، ولم يكن الطارئون مع ذلك جماعات كثيفة، من شأنها أن تغمر مصر، فضلاً عن أن المصريين لم يأنسوا بهم، وكانوا ينظرون إليهم بعين المقت، ويعتبرونهم أنجاساً، ويتجنبون معاشرتهم على ذكره المؤرخون، استناداً إلى الروايات والمدونات القديمة. ولقد لبثت مصر تحت حكم اليونان والرومان نحو ألف سنة، 331 ق.م. – 640 ب. م.، حتى حررهاالفتح الاسلامي من الاحتلال الاجنبي وقدم إليها منهم، خاصة من اليونانيين، الآلاف المؤلفة، وتوطنوا فيها، ونشروا لغتهم وثقافتهم. وقد جمع بينهم وبين المصريين الدين النصراني نحو أربعة قرون، وترجمت كتبه المقدسة إلى اليونانية، وصارت لغة عبادة وطقوس، ومع ذلك لم يستطيعوا أن يفرضوا طابعهم على مصر، بل ظل المصريون، كما ذكرنا آنفاً، منقبضين عنهم، يتحرجون من معاشرتهم، فضلاً عن الامتزاج أو الاندماج فيهم، في حين أنه لم يمض على قدوم موجة الفتح العربية الكبرى، وما بعدها، تحت راية الإسلام، إلا بضعة أجيال، حتى أخذ الطابع العربي الصريح يطبع مصر وأهلها، إلى أن تمت له السيادة الخالدة المقدسة، وليس من تفسير معقول لهذه الظاهرة، إلا وحدة الأرومة والروح والدم والجنس والمنبت التي تجمع بين هذه الموجة، وما بعدها، وبين معظم سكان مصر القدماء.

الاقباط واسرائيل!!
مستر بيف السعودي -

هههههههههههه ماموقع الاقباط من الاعراب وماثقلهم في جمهورية مصر(الاسلامية)....لااعتقد ان هذة الاضطرابات الاكترونية السخيفة سوف تلقى لها صدى من المصريين المسلميين الاحرار وقادتهم....الاخطر على مصر هو المليشيات الارهابية القبطية التي تدربها الموساد في بولندا لقتل المصريين والانفصال...وخصوصا في دمياط...حفض اللة جمهورية مصر (الاسلامية)ورئيسها من شر الحاسدين الحاقدين عملاء اسرائيل...والصهيونية العالمية؟!!

هذا هو اصلهم
مرتاد ايلاف -

ومن الحق كذلك أن نقرر، أنه طرأ على مصر جماعات من جنس أبيض غير عربي، من طريق البحر المتوسط، ونعني بهم اليونانيين، ومن إليهم، من سكان شواطئ أوروبا الجنوبية، جزر هذا البحر. ولكن ذلك إنما بدأ يحدث في عهد متأخر، أي قبل الميلاد المسيحي بنحو ألف وثلاثمائة سنة، ولم يكن الطارئون مع ذلك جماعات كثيفة، من شأنها أن تغمر مصر، فضلاً عن أن المصريين لم يأنسوا بهم، وكانوا ينظرون إليهم بعين المقت، ويعتبرونهم أنجاساً، ويتجنبون معاشرتهم على ذكره المؤرخون، استناداً إلى الروايات والمدونات القديمة. ولقد لبثت مصر تحت حكم اليونان والرومان نحو ألف سنة، 331 ق.م. – 640 ب. م.، حتى حررهاالفتح الاسلامي من الاحتلال الاجنبي وقدم إليها منهم، خاصة من اليونانيين، الآلاف المؤلفة، وتوطنوا فيها، ونشروا لغتهم وثقافتهم. وقد جمع بينهم وبين المصريين الدين النصراني نحو أربعة قرون، وترجمت كتبه المقدسة إلى اليونانية، وصارت لغة عبادة وطقوس، ومع ذلك لم يستطيعوا أن يفرضوا طابعهم على مصر، بل ظل المصريون، كما ذكرنا آنفاً، منقبضين عنهم، يتحرجون من معاشرتهم، فضلاً عن الامتزاج أو الاندماج فيهم، في حين أنه لم يمض على قدوم موجة الفتح العربية الكبرى، وما بعدها، تحت راية الإسلام، إلا بضعة أجيال، حتى أخذ الطابع العربي الصريح يطبع مصر وأهلها، إلى أن تمت له السيادة الخالدة المقدسة، وليس من تفسير معقول لهذه الظاهرة، إلا وحدة الأرومة والروح والدم والجنس والمنبت التي تجمع بين هذه الموجة، وما بعدها، وبين معظم سكان مصر القدماء.

شهاده وفاه للاضراب
المصري -

ما اتوقعه يا استاذ كمال ان تجري احدي الصحف الامنيه لقاءا صحفيا مع البابا وتسأله عن رأيه في الاضراب فيكون رد البابا هو رفض الكنيسه للاضراب، وهذا يعني كتابه شهاده وفاه للاضراب من قبل ان يبدأ.

شهاده وفاه للاضراب
المصري -

ما اتوقعه يا استاذ كمال ان تجري احدي الصحف الامنيه لقاءا صحفيا مع البابا وتسأله عن رأيه في الاضراب فيكون رد البابا هو رفض الكنيسه للاضراب، وهذا يعني كتابه شهاده وفاه للاضراب من قبل ان يبدأ.

فضح كذب مرتاد ايلاف
واحد مصري -

الاخ مرتاد ايلاف فضح كذبه و كشف تدليسه بنفسه. في تعليقاته علي مقال مدحت قلادة (رسالة صباحية جميلة) ظل يرغي ويزبد ويدلس ويؤلف عن ان الاقباط ليسوا من اصول مصريه بل من اصول يونانيه واصول اخري ( تعليقات 4 حتي 9). ولأن الكذب مالوش رجلين، ففي تعليقه علي مقال كمال غبريال ( إضراب الأقباط تعليق رقم 3) قال عكس ما قاله سابقا وعلي خط مستقيم واليكم الاقتباس من تعليقه: (ومن الحق كذلك أن نقرر، أنه طرأ على مصر جماعات من جنس أبيض غير عربي، من طريق البحر المتوسط، ونعني بهم اليونانيين، ومن إليهم، من سكان شواطئ أوروبا الجنوبية، جزر هذا البحر. ولكن ذلك إنما بدأ يحدث في عهد متأخر، أي قبل الميلاد المسيحي بنحو ألف وثلاثمائة سنة، ولم يكن الطارئون مع ذلك جماعات كثيفة، من شأنها أن تغمر مصر، فضلاً عن أن المصريين لم يأنسوا بهم، وكانوا ينظرون إليهم بعين المقت، ويعتبرونهم أنجاساً، ويتجنبون معاشرتهم على ذكره المؤرخون، استناداً إلى الروايات والمدونات القديمة. ولقد لبثت مصر تحت حكم اليونان والرومان نحو ألف سنة، 331 ق.م. – 640 ب. م.، حتى حررهاالفتح الاسلامي من الاحتلال الاجنبي وقدم إليها منهم، خاصة من اليونانيين، الآلاف المؤلفة، وتوطنوا فيها، ونشروا لغتهم وثقافتهم. وقد جمع بينهم وبين المصريين الدين النصراني نحو أربعة قرون، وترجمت كتبه المقدسة إلى اليونانية، وصارت لغة عبادة وطقوس، ومع ذلك لم يستطيعوا أن يفرضوا طابعهم على مصر، بل ظل المصريون، كما ذكرنا آنفاً، منقبضين عنهم، يتحرجون من معاشرتهم، فضلاً عن الامتزاج أو الاندماج فيهم). لا اعتقد يا مرتاد ايلاف بعد ان ظهر كذبك، انك ستتوقف عن الكذب، .

عاشت مصر
علي مصطفى -

الاقباط القدامى اكثرهم مسلمين وهذا الاصوات هم من المسيحيين الوافدين الى مصر بعد الاستعمار ومع المماليك وغيرهم وبعضهم احفاد لخدم ...القصر الملكي ايام الملكيه في مصر وهم ماجورين ............ المفروض الحكومه المصريه تتطلب من الشعب المصري ان يؤدبهم على طريقته الخاصه لانه عملاء ...لمصر ويريدون ان تحتل اسرائيل مصر وانا اعرف انه ايلاف ما حتنشر كلامي لا نها اصبحت جريده لنصارى مصر

عاشت مصر
خالد علي -

انا اقترح على حكومة مصر وتحديدا على لجنة السياسات بالحزب الوطني ان تتبنى مشروعا يصوت عليه برلمانيا ويصبح قانونا وهو(( اي مواطن يحمل الجنسيه المصريه وينكر تصريحا او تلميحا ان جمهورية مصر العربيه دولة ( عربيه اسلاميه ) يواجه المحاكمه ويسجن لمدة تترواح من 5 الى 10 سنوات او بغرامه مقدراها 100 الف جنيه الى مليون او بكلتا العقوبتين لان هذا القانون والمنسجم مع الواقع ومع اكثريه تزيد عن 94% من الشعب هو الذي سيوقف هذه الفئه المأجوره التي تسترزق من الخارج على حساب مصر عاشت مصر دوله عربيه اسلاميه

عاشت مصر
علي مصطفى -

الاقباط القدامى اكثرهم مسلمين وهذا الاصوات هم من المسيحيين الوافدين الى مصر بعد الاستعمار ومع المماليك وغيرهم وبعضهم احفاد لخدم ...القصر الملكي ايام الملكيه في مصر وهم ماجورين ............ المفروض الحكومه المصريه تتطلب من الشعب المصري ان يؤدبهم على طريقته الخاصه لانه عملاء ...لمصر ويريدون ان تحتل اسرائيل مصر وانا اعرف انه ايلاف ما حتنشر كلامي لا نها اصبحت جريده لنصارى مصر

هل هذا معقول
kareem naser -

كيف لاي امه ان تنهض ومواطينيها بينهم تفرقهالشيء الذي محتار فيه ان هناك من اصحاب الفكر الظلامي الديني الي يعتبر المواطن الذي على غير دينه تجب معاملة بقوانين عنصريه مثل الجزيه اوعدم منحهم مناصب رفيعه والعجيب ان مصر مثلا المستهدفون (مصريين اصلاء)اي الاقباط وهم ليسوا اقليه صغيره(8-12 مليون) لا يكون هناك اي اهتمام في الحقوق وا الواجبات ولا الكفاءه -انما فقط ماهو دينك حتى لو كان من تنابله السلطان

هل هذا معقول
kareem naser -

كيف لاي امه ان تنهض ومواطينيها بينهم تفرقهالشيء الذي محتار فيه ان هناك من اصحاب الفكر الظلامي الديني الي يعتبر المواطن الذي على غير دينه تجب معاملة بقوانين عنصريه مثل الجزيه اوعدم منحهم مناصب رفيعه والعجيب ان مصر مثلا المستهدفون (مصريين اصلاء)اي الاقباط وهم ليسوا اقليه صغيره(8-12 مليون) لا يكون هناك اي اهتمام في الحقوق وا الواجبات ولا الكفاءه -انما فقط ماهو دينك حتى لو كان من تنابله السلطان

egypt is my love and
albert faltas -

As an egyptian christian,my country my nation comes first where i was born before i know religion or believe in any faith.what happened is that i as a christian or more accurately as a non muslim was persecuted and discriminated from some moslims for many competitive reasons.then i refuged to the state organizations to get my denied right but all the government(state) organizations again they denied my legitimate rights.so i got tired,physically and emotionally and financially.then as a human i need somebody to support me emotionally at least therefore the muslims and the state both of them pushed me towards the church which find itself unable to solve the christians problems.the fact is i am as a christian egyptian i belong to this nation,and i am not an immigrant as muslims in the west i am a native citizen my nation is egypt not the church and my president is Moubarak not the pop.when the state through its officials deny my problems and my rights as many of them do and claim that there is no difference between a muslim and a christian which practically is not true that push me towards the church again.Mr.serour said there is no problem he could not find any christian to hire i will not comment on that now.when the state deny our right to build a church.our rights to work in the community associations and the right to be promoted to the highest administration levels without any restrictions,our right to know how much is the population of the christians simpily our equality in every thing when i ask my father to solve my problems he should take an action otherwise i will go to my mother and if she did not take any action i will go outside.and then my father should not be angry because the whole world will blame him for not being initiative the state has to understand that it did not practice it duty and the problem exaggerated to affect my life i am tagted by fanatics to kill me to burn the place where i pray to get spritual strenghth One more question why buildi

egypt needs our effo
albert faltas -

some muslims hated us,denied our equality so we left our home land and migrated to the west.now we can help solve the problems in our homeland because we have the experiance ans qualified to do that but the muslims will not allow us to fix our country while they are busy ........so it is not strange that all these problems are accumulating and explouded together a lot of egyptian problems can be solve wiout spending any penny just ask me

egypt is my love and
albert faltas -

As an egyptian christian,my country my nation comes first where i was born before i know religion or believe in any faith.what happened is that i as a christian or more accurately as a non muslim was persecuted and discriminated from some moslims for many competitive reasons.then i refuged to the state organizations to get my denied right but all the government(state) organizations again they denied my legitimate rights.so i got tired,physically and emotionally and financially.then as a human i need somebody to support me emotionally at least therefore the muslims and the state both of them pushed me towards the church which find itself unable to solve the christians problems.the fact is i am as a christian egyptian i belong to this nation,and i am not an immigrant as muslims in the west i am a native citizen my nation is egypt not the church and my president is Moubarak not the pop.when the state through its officials deny my problems and my rights as many of them do and claim that there is no difference between a muslim and a christian which practically is not true that push me towards the church again.Mr.serour said there is no problem he could not find any christian to hire i will not comment on that now.when the state deny our right to build a church.our rights to work in the community associations and the right to be promoted to the highest administration levels without any restrictions,our right to know how much is the population of the christians simpily our equality in every thing when i ask my father to solve my problems he should take an action otherwise i will go to my mother and if she did not take any action i will go outside.and then my father should not be angry because the whole world will blame him for not being initiative the state has to understand that it did not practice it duty and the problem exaggerated to affect my life i am tagted by fanatics to kill me to burn the place where i pray to get spritual strenghth One more question why buildi

يوم الجمعه
ناقد -

يوم الجمعه 11 سبتمبر كلنا مضربون لانه يوم الاجازه في الاسبوع ... عاوز تلبس اسود ؟ ومالو إلبس، البابا لابس اسود طول السنه.

vive la libert
amazigh -

ايها الاقباط ناطلوا على حقوقكم فالعروبيون والاسلاميون الفاشيون سيتهمونكم بالصهيونية لا تكترتوا للقتلة لكم تحية الشعب الامازيغي في شمال افريقيا معركتنا نبيلة في موجهة المتظرفين انه نفس الاساليب التي تستعمل في مواجهة المد الجماهيري للحركة الامازيغية لكن شعارنا العمل العنصرويون هم من لا يحترمون مشاعير الغير

vive la libert
amazigh -

ايها الاقباط ناطلوا على حقوقكم فالعروبيون والاسلاميون الفاشيون سيتهمونكم بالصهيونية لا تكترتوا للقتلة لكم تحية الشعب الامازيغي في شمال افريقيا معركتنا نبيلة في موجهة المتظرفين انه نفس الاساليب التي تستعمل في مواجهة المد الجماهيري للحركة الامازيغية لكن شعارنا العمل العنصرويون هم من لا يحترمون مشاعير الغير

الاقباط والامازيغ
مستر بيف السعودي -

الى amaziqh هناك امازيغ شرفاء مسلمون لافرق بينهم وبين العربي المسلم الاخر...اما القلة من الامازيغ اللذي باعوا انفسهم للشيطان واسرائيل بمساعدة الاقباط فهم منبوذون

على بال مين
لاجئ -

على بال مين يللي بترقص في العتمه

على بال مين
لاجئ -

على بال مين يللي بترقص في العتمه

متى نتحرك
سالم بن جابر -

نعم امر عجيب -مصر التي كانت منذ عهد محمد عليباشا مركز للوعي التقدم الثقاقه والتنويروالتي سبقت دولا كثيره -وكانت في مستوى دول في جنوب اوربا-بل كانت متفوقه بدرجه كبيره عنالدول الاسيويه على معظمها في كل المجالاتالان اعمل احصا ئيه ترى مصر متاخره تقريبافي كل شيء=فقد سيطر الفكر الديني الرجعي الارهابيعلى كل شيء تقريبا مما ادى الى محاربه الفكر والحداثه وبالتالي كل وسائل الانتاج وهذه مصيبهفي حق ام الدنيا

اوعوا تطلعوا
حدوقه -

حنحدفكم بالطوب

اوعوا تطلعوا
حدوقه -

حنحدفكم بالطوب

محمد على باشا
القرفان -

مع عصر النت والفضائيات اصبح ضروريا على الاسلاميين بمصر الذين يظنون ان الاسلام وسيله لأبلاده الاخرين لأعلاء شأنهم والسيطره على مصر وبدون هذه الطريقه لن يكون للأسلام قائمه فاقول لهم حان الاوان التخلى عن اسطوانة التحريض والكراهيه هذه لجنى المكتسبات باسم الاسلام لأنهم بينفضحوا فى هذه الايام واذا اصروا على هذه الكراهيه بحجه حمايه الاسلام فهذا كرت محروق للتهرب من معالجه الخطأ بالهروب الى تكذيب ارهابهم بدلا من مواجهتة وتغيير سلوكياتهم لأكثر من نصف قرن منذ خروج الملك فاروق وسيطره الظباط الاحرار على حكم مصر واتباع الكراهيه الممنهجه ضد الاقباط وصولا لعصرها الذهبى ايام السادات الذى اخترع جهاز امن الدوله ومنحه الملف القبطى وبدأ اشعال الفتن بلحظات بتجميع بلطجيته بزى مدنى عند بناء اى كنيسه وهدمها وحرقها . والسؤال ماذا حصد القصر الجمهورى منذ ترك الحبل على الغارب لأستمرار الاسلامينن والاخوانجيه فى كراهيتهم ضد الاقباط دون محاكمه واحده من القضاء المصرى غير حصد قتل بضعه الاف منهم وحرق محلاتهم وصيدلاتهم وخطف واسلمه واغتصاب بعض نسائهم . اعتقد انه حان للرئيس المقبل للمصريين من تقييم تجربه اضطهاد نصف قرن ضد الاقباط وينزع المراره ن نفوسهم ويعتبرهم جزء من شعبه ويعيد عصر محمد على باشا فمصر تحتاج لكمال اتاتورك جديد

احالتة الى المعاش
بلا اسم -

مخالف

....
الصعيدى -

كلنا اقباط مسلمين و مسيحيين اما كاتب المقال هذا يقصد النصارى اصحاب الاقليةالذين يريدون حقوق يدعون انهم حقوقهمو على الكاتب و مسيحيي مصر ان يعرفوا ان مصر عربية اسلامية و ستظل الى ابد الابدين

العتب على ايلاف
زياد -

الى صاحب التعليق ٧علي مصطفى وكذلك المدعو حدوقه ، فعلا ايلاف كان لازم ما تنشر تعليقاتكم ،وارجوا بان لا يكون بين اقباط مصر مثلكم لانه ان وجد فعلي مصر السلام .انا اقسم بأنني مسلم من بلاد الشام وتعليقاتكم اخجلتني جدا،

كفاكم تناحر وأعدلوا
أحمد بندارى - طهطا -

لا يجب على الأخوة المسيحيين أن يقولوا أن الأسلام أنتشر بحد السيف فهذه أهانة لن نقبلها.والمعلق الذى قال أن أيلاف منحازة لآطراف دون الأخرى فهو مخطىء لآن أيلاف من أشد المواقع عدالة وعدم أنحياز.

.....
مواطن سوري عربي مسلم -

السيد كمال عن جد انت انسان عنصري وطائفي ...صرعتنا بالاقباط واضرابهم شو صايرلهن يعني بقية الشعب المصري المسكين عايش احسن يا اخي كن وطنيا ولو مرة واحدة وتكلم عن هموم المواطن المصري والعربي المطحون بشكل عام مسيحييه و مسلميه كفاك صب الزيت على النار هو نحن ناقصينكمواطن سوري عربي مسلم

to MR/beef
مصرى -

الى كل المتعصبين الاسلامين الى ميعرفش يقول عدس

الى مستر بلوبيف ر 4
نادية عبد الرحمن -

تقول أنك مسلم وأسمك بيف أو بلوبيف فهذا تناقض لايليق بك .أمثالك يعطون أعداء الأسلام الفرصة لمهاجمته .أرجوا من الأمة الأسلامية أن تجادل أهل الكتاب بالتى هى أحسن كما قال نبينا الأمى الكريم. وشكرا لآتساع قلب أيلاف .

to no 4 and 14
redplanet -

the comment was deleted because it does not take into account the conditions of publishing

الى مستر بيف السعودي
مايا -

انتم سبب كل بلاء من تطرف وارهاب ، فالوهابية هي التي شوهت الدين الاسلامي وخلقت الفتن ، الزم الصمت والزم بلادك ولا تتدخل بما لا يعنيك .

الأعلام المتعصب!!!!!
سمير المصرى -

ايه اللى بيجرى ده من وسائل الأعلام المصرية بيصوروا ان الأقباط مثلا بفرض صحة الأضراب بتصوروهم وكأنهم هايفجروا قنابل ولا هايقتلوا قتيل !!! يجب ان تعرفوا ان الأضراب لو حدث هو ابسط الحقوق الأنسانية التى يستطيع الأنسان المغلوب على امره ان يستعملها لذلك ارجو الا تصوروا الأمر كأنه جريمة يرتكبها الأقباط او من يطالب بهذا الأضراب وبدلا من الجرى وراء اسماء معينة لنفى الأضراب ارجو ان تبحثوا عن حل للمشاكل التى تواجه الأقباط وأخرها اختطاف طفلة عمرها 14 عاما بالعمرانية بالجيزة والأمن يعرف الراجل الذى قارب التلاتين ومتستر عليه الذى يحتجز الطفلة ويواصل الأعتداء الجنسى والبدنى عليها بلا قانون رادع ولا ضمير لأنتهاك حرمة طفلة صغيرة لأنها مسيحية وبعدين عايزين الأقباط يسكتوا على هذا الأنتهاك الصارخ لحقوقهم

قرائن
Amir Baky -

خالد الأستطنبلى قاتل السادات. عمر عبد الرحمن منظر الإرهابيين الذين قتلوا السياح و مفجرين عمليات إرهابية كثيرة فى مصر. محمد عطا منفذ غزوة منهاتن –أحداث 11 سبتمبر فى أمريكا- الظواهرى الرجل الثانى فى تنظيم القاعدة. ماذا يتوقع أى عاقل فى العالم من مجتمع أفرز هؤلاء. هل هذا المجتمع محايد و أمين و عادل فى تعاملة مع الأقباط؟ أم العكس؟ مصر المسالمة تحولت لوكر سلفى بعد إنفتاحها على السعودية من أجل العمل. فالثورة البترولية دمرت المجتمع المصرى و أفرزت منه عتاه الإرهاب فى العالم. وبالتبعية عانى و سيعانى الأقباط فى ظل هذة الثقافة المنتشرة بين الشباب الجاهل فى مصر

اعترض و بشدة
مسيحية مصرية -

فيه حاجة صحّ! من سنوات عديدة عرض التليفزيون المصرىّ مسلسلا قديما بعنوان : فيه حاجة غلط للفنان الراحل حسن عابدين، كان يتناول سلبيّات المجتمع المصرىّ فى أواخر الثمانينات من القرن الماضى تذكّرت الأسم اليوم لكن على أساس أنّه: فيه حاجة صحّ! الله يحرس مصر و يحميها من كل شرّ و يبعد عنها الحسد يا ربّ.مصر فيها حاجة صحّ هذه الأيّام! هناك شعور عام يسرى فى قلوب المصرييّن جميعا حاليا, شعور بالأنتماء, شعور بالرغبة فى التّعبير عن المحبّة لمصر, شعور بالفخر بمصريّتهم , شعور بالمحبّة للرّئيس مبارك, شعور بالقبول لجمال مبارك, شعور بالرّغبة فى التّعبير عن الوحدة الوطنيّة,شعور بالواجب تجاه الوطن، شعور بالأمل فى غد أفضل رغم التّحدّيات ،شعور بالثّقة فى الحكومة أفضل ممّا كان سابقا، شعور بضرورة أعلان ذلك و عدم أخفائه, شعور بضرورة توصيل رسالة للأخرين و للغرباء أنّ مصر تستحقّ المحبّة و أنّ مصر موضع أفتخار من أبنائها و أنّ المصرييّن موحّدين و مثقّفين وواعين ووحدة واحدة ضدّ الغرباء و ضدّ الارهاب و ضدّ الفتنة الطائفيّة و ضدّ التدخّل الخارجى و أنّ المصرييّن يريدون الحياة و قادرين على تطوير مصر ، و أنّ مصر أولاّ و قبل أى فرد و قبل أىّ بلد اّخر و قبل أىّ قضية أخرى، وأنّهم عندما شعروا بالخطر الخارجىّ و الداخلىّ و عندما أكتشفوا مؤامرات ضدّ أرضهم و حدودهم و ووحدتهم ورئيسهم و سلامهم و مستقبلهم و أمنهم نسوا كل شىء اّّخر و أقتربوا من بعضهم البعض صاروا سدّا منيعا أقوى من السدّ العالى نفسه الأعلام المصرىّ متفوّق هذا العام بجدارة بعد غفلة و غفوة و غيبوبة صحا الاعلام المصرى و من أجمل العلامات على صحوته تعبير الفنّانين و الأعلامييّن عن وطنيّتهم و عن محبّتهم لمصر و رفضهم أىّ تطاول على مصر أو على رئيسهم و رفضهم أىّ لعب على وتر الفتنة الطّائفيّة بما أنّ التّفاؤل يصيب الأخرين بالعدوى مثلما التّشاؤم أيضا و الأحباط كما فعل البعض و حاولوا نشره بين المصريين ،و أيضا التّنويهات التى تحثّ على الأستثمار و تشرح للناس البسطاء سبب و أهميّة الضّرائب و الطّرق و ضرورة ترشيد الأنفاق و كيف عبرت مصر الأزمة الأقتصادية وكيف يجب على المواطن حماية ممتلكات الدولة أضافة ألى المسلسلات التّى فيها قدر من الوطنيّة و نيّة عمل فيلم عن حرب أكتوبر كلها خطوات محسوبة و فى وقتها و نريد أستمرارها بل تكثيفها و تنويعها و أن تكون مصحوبة بأفل

to 13
lamia -

عندما تتحدث عن الأمازيغيه عليك أن تستثني تونس لأننا شعب متجانس و مسأله الطائفيه و الأعراق لا تعنينا .. فنحن عرب و مسلمو الهويه كما ينص الدستور بلا مغالاه أما الأصول القبليه فنتركها للعرب و أصدقاء إيلاف ليملاواا بها الصفحات !!العالم يتقدم و نحن..........تونسيه

الهجرة هي الحل
simren basra -

الحل أن يعود نصارى مصر الى بلدهم الأصلي أرمينيا.. فشلوا على مدى أكثر من 1000 عام في التعايش مع الأغلبية المسلمة على الرغم من إعفائهم من دفع الجزية وتمتعهم بكامل الحرية..

algeria is arabic
samia the algerian -

algeria is an arab country u like or hate it,but you amazigh people becuz ur .....u can never love arab and u always deny that every single personne in algeria speak arab even amazigh

تعليق(16)(29)
aburasheed -

معظم ما جاء في التعليق29 صحيحلكن السؤال ما هو الحل-لقد سيطرالارهاب الديني في كل مجالات الحياه كمافي تعليق 16

.
. -

عذرا الرد مخالف لشروط النشر

.
. -

الرد مخالف لشروط النشر

الاقباط عاوزين ايه؟
جمال بباوى اسعد -

عذرا -- ماذا يريد هؤلاء الاقباط؟ الا يكفى ان اخوتنا المسلمين فى الوطن قد سمحوا لنا ان نعيش فيه بعد ان فتحوا مصر؟ هل يريدونا ان نبنى كنيسة كل سنة حتى يطمئنوا و حتى لو قام اخوتنا بذبح قرية بعد قرية؟ احمدوا ربنا انكم لا تزالون تذهبون الى كنائسكم و ان كانت مكتظة و ماذا فيها لو انه كل فترة يقوم بعض المعاتيه من اخوتنا الله يباركهم و يقتلوا او يذبحوا بعضا منا؟.. ..

لى الحق أن أنتزع حقى
مجاهد عبدالكريم -

لى الحق أن أنتزع حقى بالقوة لآنه حقى وهذا ليس أرهابا. ويجب على المسحيين أن يخرجوا من مصر الأسلامية .

عصر النت
الباحث -

يا كمال بك الاسلاميين يعيشون بعصر الصدمه لأنهم لم يتوقعوا انكشاف اطماعهم الشخصيه امام الناس فهم لايشبعون ابدا يريدون الدول و السلطه والمال واستحلال الغير واستهدافه والحجه هى اسطوانه مشروخه تسمى ارضاء الله والدفاع عن الدين . وكأن الدين بدون هذه السلوكيات لن تكون له قائمه الى ان وصلوا لعصر النت والفضائيات وبدأت الناس تناقش افكارهم بدلا من الرعب والسمع والطاعه كالماضى السحيق فانفضح كل شئ وهذا اكثر ما يزعجهم ويحاولون باستماته تكذيبه بالجدال العقيم واستخدام التهدبد يدلا من التخلى عن هذه السلوكيات والاعتماد على انفسهم واعطاء الناس حقوقها.

امن مصر
صيدلى الصعيد -

ان امن مصر يتمثل فى وحدتنا جميعا ولننسى مشاكلنا الفردية ونعمل من اجل مصر ولوحدة مصر مسلمين وغير مسلمين وعاشت مصر اسلامية حرة عزيزة

مصر اولا
صيدلى الصعيد -

علينا ان ننسى مشاكلنا الطائفية وننظر الى مصر وامن مصر وسلام مصر وكفانا اننا ننعم جميعا بنعمة الامان وعاشت مصر اسلامية امنة حرة وحسبنا اللة ونعم الوكيل