كتَّاب إيلاف

كتاب "سعوديات في الثمامة" ضد الليبراليات أم ضد العصر؟!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

عرض كتاب:

لا يرى الكاتب إبراهيم العسيري في المرأة سوى أنها ظل أو تابع للرجل، فهي على امتداد التاريخ لم تقدم نموذجا عبقريا واحدا.. حيث ظلت العبقرية في رأيه حكرا على الرجل، ففي كتابه المثير: "سعوديات في الثمامة" الصادر قبل أيام يؤكد عسيري على أن التاريخ السياسي والثقافي والأدبي وحتى العلمي منذ الأزل وحتى الآن لم يقدم لنا صوره مكتمله عن دور المرأه في صناعة هذا التاريخ وظل الامر حكرا على الرجل ورغم بعض الاسماء النسائيه القليله التي تناقلتها كتب التاريخ عن جهود المرأه وادوارها في المجالات الانفة الذكر الا ان ذلك لم ينقذ المرأه من حقيقة (وليس تهمة) انها لا يمكن ان تصنع التاريخ ولكن دورها الفعلي يأتي بالوقوف خلف صف الصناع وهذا ما اثبته التاريخ الذي اكد حقيقة ان المرأه درع تحتمي به وليس سيفا تقاتل به.. والتاريخ كتاب مفتوح للجميع للتأكد من هذه الحقائق وكما قال ابن خلدون في مقدمته "التاريخ يكتبه المنتصر" والرجل في التاريخ هو المنتصر لذلك هو من سطر التاريخ وشكل الثقافه وبنى الحضاره وابتكر المهاره... وتبقى المرأه ذلك الركن الشديد الذي يأوي اليه الرجل فتعيد صياغته وشحنه لينطلق من جديد لعالم البناء.
يحتوي الكتاب المثير - الذي اتخذ من: "الثمامة" وهي مكان للمتنزهات والاستراحات خارج مدينة الرياض مسرحا متخيلا للدلالة على ورطة الليبراليات السعوديات- على عدة عناوين منها: حقوق المرأة، نظرة في تاريخ المرأة عبر العصور، سيكولوجية المرأة والهم البيولوجي، إبداع المرأة، لماذا لا تبدع المرأة؟ سعوديات في الثمامة، لليبراليات فقط. ويقع في 96 صفحة من القطع المتوسط، وفيها يقف الكاتب موقفا معارضا لحضور المرأة السعودية خارج المنزل، ويقف ضد الليبراليات السعوديات في مطالبتهن بحقوق المرأة وحريتها.
عدو المرأة الجديد:

وعلى عكس الكتابات التي تقدمها الصحافة السعودية في السنوات الأخيرة الداعية إلى الالتفات إلى قضايا المرأة، والدعوة إلى إعطائها حقوقها مثل المشاركة الإدارية والرسمية، وقيادة السيارة، وعضوية المجالس النيابية، يرى عسيري وكأنه يمثل عدوا جديدا للمرأة: ان المرأة كائن غير منضبط نفسيا بحكم المتغيرات البيولوجيه التى تطرأ عليها في سنوات حياتها (الدوره الشهريه- الحمل- الولاده وتبعاتها) وتؤثر في مزاجها ونفسيتها بحيث تفقد السيطره على نفسها وتصبح اسيره لمتطلبات هذه المتغيرات التي تفرض عليها التعامل مع محيطها باسلوب يختلف بشكل كبير عن تعاملها اثناء غياب هذه المؤثرات هذا عدا ان طبيعة المرأه الفطريه ممتزجه بالعواطف التي اوجدها الله سبحانه فيها لتتناسب مع احتياجات الاسره لذلك فهي تتدفق بسيل من العواطف والمشاعر الجياشه التي تضخها افرازات هرمونيه لا اراديه وهذا احيانا ما تخشى منه المرأه وتسعى لمقاومته واخفاءه حتى لايظهر ضعفها.
ويضيف عسيري نافيا إبداع المرأة: منذ نعومة اظفاري وانا اقرأ سواء في كتب الدراسة او ما عداها عن اسماء المبدعين في العالم والمخترعين والشعراء والعلماء والمفكرين ولا اتذكر ان عيني قد وقعت على اسم امرأة في خضم هذا الموج المتلاطم من الاسماء الا فيما ندر او كان بكل امانه ليس بتلك الاهمية، وربما وجدت تلك الأسماء النسائيه بفعل فاعل حتى لا يتهم العالم بالذكوريه! أبحث عن العلماء فاجدهم من الرجال.. أبحث عن المفكرين فاجدهم رجالا ب "أشناب".. أبحث عن الشعراء فاجدهم فحولا باطناب... ابحث عن المخترعين فاجدهم ذكورا بألباب.. حتى الموسيقيين والرسامين الكبار وجدتهم كذلك... احترت وبدأت ابحث عن اسم امرأة ياخذني لحدود الشمس ويرميني- كما قال نزار قباني- ولكني لم اجد للاسف ما يملأ العين وتسائلت لماذا نتهم نحن تحديدا في مجتمعنا بالذكورية رغم ان العالم كله ذكوري!... ذكوري بعلمائه وشعرائه ومثقفيه ومبدعيه ومخترعيه بينما بقيت المرأه كعادتها هي الملهمه والحاضنه.
كما يؤكد الكاتب على تميز الرجل وإبداعه الذي يتجاوز تماما ما تقدمه المرأة، حيث يقول: بحثت عن صناع التاريخ وعن مدونيه بحثت في اللغة والادب بحثت في العلوم بحثت في السياسة.. سألت البراق والمهلهل وامرؤ القيس وعمرو بن كلثوم والنابغة والسموأل وحسان وجرير والفرزدق والمتنبي وبشار وأبا تمام والبحتري وابن زيدون والبوصيري وأحمد شوقي وحافظ ابراهيم وابو القاسم الشابي وايليا ابي ماضي ونزار قباني وبدر شاكر السياب وأدونيس ومحمود درويش وغازي القصيبي.. سألت فيثا غورس و جاليلو وطاليس وسقراط وافلاطون وارسطو.. سالت الفزاري وابن النفيس وابن الهيثم وابن زهر وابن سينا وابن يونس، سألت اسحاق سنجر ونيوتن والأخوة رايت وجراهام بل وفليمنج، سألت هامبولت وفولتا وكاراتشي، سألت ابن خلدون وابن عبدربه الاندلسي..سألت بيتهوفن وموتسارت.. سألت فان كوخ ودافينشي.. سألت موليير وهوجو.. سألت تشيخوف.. سألت ارمسترونغ وسلطان بن سلمان سألت ارثر ميلر وشكسبير وبرنارد شو سالت مصطفى محمود وعباس العقاد وزويل سالت عبدالله الغذامي وتركي الحمد.. سألتهم جميعا: أنتم عباقرة فأين العبقريات؟!!
فأجابني سقراط قائلا: عبقرية المرأة تكمن في قلبها، وقلبها هو نقطة ضعفها، ولا مكان هنا لضعاف القلوب!!

نقد الليبراليات السعوديات:
أغلب هؤلاء النسوة اللاتي يتبعن الخط الليبرالي ويؤمن به - فيما يشير الكاتب - لم ينكبن عليه رغبة به او قناعة بمضامينه وانما انقدن اليه بغير شعور نتيجة أمرين - كما يرى إبراهيم عسيري-: إما لاسباب تتعلق بالتنشئة الاجتماعية التي عانقت فيها هذه الليبرالية ثقافة مختلفة تماما عن ثقافتنا وتشكلت معها منذ نعومة أظفارها وعادت لتصافحها هنا الا انها اصطدمت بعقبات أكبر منها كانت تعلم جيدا انها ستصادمها وان هذا التصادم هو ما سيعطيها الضوء الاخضر لتحقيق ما تصبو اليه من شهرة وردود أفعال قد حرمت منها في الخارج، لانها كانت هناك كما قال المثل المصري (تبيع الماء في حارة السقايين) ولا مجال لنثر هذه الآراء الا في مجتمع له خصوصيته كالمجتمع السعودي الذي بدوره سيرفض كل هذه الآراء والمعتقدات الغريبة عليه ويبدأ في البحث والتساؤل عن صاحبة هذه الأطروحات ويتحقق لها ما تصبو إليه! وبالتالي تعود نوعا ما لصوت العقل وتبدأ في تحسين صورتها وتزيين مفاهيمها والانفتاح على المجتمع وتبدأ في نفث أفكارها من جديد مع تحين الفرصة السانحة لاصطياد فريستها! وهذا النوع أعتقد انه لا يوجد بكثرة هنا.
الأمر الثاني الذي قاد بعضهن لخط الليبرالية هو المعاناة الشخصية والظروف الأسرية السيئة التي عاشت تحت مظلتها لسنوات وتعرضها للقهر او الضرب او ما شابه لتنظر للمجتمع بعين أحاديه سوداوية، وتبدأ في تقريع المجتمع الذكوري القهري الي ان يصل بها الامر للتعميم رغم ان ما مرت به حالة شخصية ليس من الضروري ان تكون ظاهرة، لكن شعورها الدائم بالألم وسنوات الضياع يعزز من موقفها الداعي إلى هذا الخط الذي تعتقد أنه طريق النجاة الذي يفتح لكل امرأة مقهورة ومغلوبة على أمرها صفحة جديدة في حياتها..
ويشير عسيري إلى أن مشكلة محدثات الثقافة والمتمسحات بجوقة التقدمية انهن يرين ان المجتمع السعودي لا يمكن له النهوض من كبوته الا بالنظر من خلال منظارهن الضيق للافق العالمي التقدمي الذي يعج بالمشاركه النسائية في كل مناحيه ويساوي بين الرجل والمرأه ويعطي كل ذي حق حقه متناسين ان التاريخ نفسه لا يساوي بين الرجل والمرأه والتاريخ الغربي تحديدا لم يسجل بحبره أي انجاز او دور رئيسي للمرأه في شتى المجالات، وان بداية دخول المرأه لميادين الرجل بدأت باسباب تاريخية لها علاقة بالحرب العالمية الأولى التي يتمت الاطفال ورملت النساء فخرجت المرأة للعمل مكرهة رغم معارضة الكنيسة التي كانت ترى بان خروجها للعمل هو بداية فعلية لاندثار المجتمعات الغربية، وليس كما تصوره البعض انه نهوض بالمجتمع وتحقيق لذات المجتمع النسائي وربما بدأت صورة هذه النظرة تتحقق الآن من خلال الانهيار الاجتماعي والاخلاقي التي تعاني منه مجتمعات أمريكا وأوربا التي تدفع ثمن خروج المرأة غير المقنن لميادين الرجل وبشهادة مفكرين كبار أثبتوا هذه المقولة. ويختتم عسيري آراءه المثيرة بقوله: إن الابداع والمرأة ودعوني أحدد هنا (المرأه المتمردة على فطرتها) (كصديقاتي السعوديات الليبراليات) لا يلتقيان، وستبقى حبيسة الدور الثاني.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المرأه
زائر دائم -

كلام معقول فى ما ذهب اليه الكاتب ولكن بحدود طرحه والزاويه التى وضع المرأة بها .فأقول للكاتب بعيدا عن الاختراعات بان المرأه وبرغم الظروف الفسيولوجيه التى تمر بها الا انها تفوقت على الرجل فى كثير من الامور وبجميع مناحى الحياة . مثال بسيط . نتائج الثانويه العامه وكل عام نسبة المتفوقات تفوق نسبة المتفوقين . وبالنهايه نحن الذكور نحجم المرأه ودائما نحارب نجاحها . ونضعها بزاوية المحرمات .

المرأه
زائر دائم -

كلام معقول فى ما ذهب اليه الكاتب ولكن بحدود طرحه والزاويه التى وضع المرأة بها .فأقول للكاتب بعيدا عن الاختراعات بان المرأه وبرغم الظروف الفسيولوجيه التى تمر بها الا انها تفوقت على الرجل فى كثير من الامور وبجميع مناحى الحياة . مثال بسيط . نتائج الثانويه العامه وكل عام نسبة المتفوقات تفوق نسبة المتفوقين . وبالنهايه نحن الذكور نحجم المرأه ودائما نحارب نجاحها . ونضعها بزاوية المحرمات .

فائزان بجائزة نوبل
يخاطبان العقل -

(يقول جورج برنارد شو الحائز على جائزة نوبل في الأدب لعام 1925 : أما العمل الذي تنهض به النساء.. العمل الذي لا يمكن الاستغناء عنه.. العمل الذي لا يمكن الاستعاضة عنه بشيء آخر.. فهو حمل الأجنّة، وولادتهم، وإرضاعهم، وتدبير البيوت من أجلهم، ولكن النساء لا يؤجرن عليه بأموال نقديّة وهذا ما جعل الكثير من الحمقى ينسون أنه عمل، على الاطلاق.. فإذا تحدّثوا عن العمل جاء ذكر الرجل على لسانهم، وأنه هو الكادح وراء الرزق.. الساعي المجهد وراء لقمة العيش وما إلى ذلك من الاوصاف التي يخلعونها عليه في جهل وافتراء.. إلا أن المرأة تعمل في البيت. وكان عملها في البيت هذا منذ الأزل، عملاً ضرورياً وحيوياً لبقاء المجتمع ووجوده. بينما يشغل الملايين من الرجال أنفسهم ويبدّدون أعمارهم في كثير من الأعمال التافهة.. ولعل عذرهم الوحيد في قيامهم بتلك الأعمال: أنّهم يعولون بها زوجاتهم اللاتي لا يمكن الاستغناء عنهن.. وهم بذلـــك القول مــغرورون... وهــــم لا يريـــدون أن يفهموا.. أن عملــهم وعملهن ســـواء.) ( و يقول الدكتور الكسيس كاريل، الحائز على جائزة نوبل في العلوم، متحدّثاً عن طبيعة مكوّنات المرأة وتأثيرها على عملها: إن الأمور التي تفرق بين الرجل والمرأة لا تتحدّد في الأشكال الخاصة بأعضائها التناسلية ولا تتحدّد أيضا في اختلاف تربيتها، وإنما تتحدّد بسبب أعمق من ذلك، لأن هذه الفوارق هي ذات طبيعة اساسية تنشأ من اختلاف نوعية الأنسجة في جسم كل من الرجل والمرأة، فالمرأة تحمل في كل جزئ من جسدها، تأثير المواد الكيمياوية ومفرزات الغدد التناسلية والذين ينادون بالمساواة بين الرجل والمرأة ويدعون إلى توحيد نوعية التربية والتعليم والوظائف بينهما، يجهلون جهلاً كاملاً هذه الفوارق، وهي فوارق اساسية من غير ترديد، لأن المرأة في الواقع تختلف عن الرجل كل الاختلاف فكل خلية من جسمها تحمل طابعاً خاصاً هو الطابع الأنثوي، وهكذا تكون أعضاؤها المختلفة، بل وأكثر من ذلك هو حال نظامها العصبي. ويضيف قائلاً: إن قوانين وظائف الأعضاء محددة ومنضبطة كقوانين الفلك والرياضيات، ولا يمكن إحداث أي تغيير فيها بمجرّد أن الأمنيات البشريّة تريد هذا التغيير، وعلينا أن نسلم بها كما هي، دون أن نسعى إلى ما هو غير طبيعي. فعلى النساء أن يقمن بتنمية مواهبهن بناء على طبيعتهن الفطرية، وأن يبتعدن عن تقليد الرجال تقليداً أعمى، فدورهن في تقدم الحضارة أعلى م

فائزان بجائزة نوبل
يخاطبان العقل -

(يقول جورج برنارد شو الحائز على جائزة نوبل في الأدب لعام 1925 : أما العمل الذي تنهض به النساء.. العمل الذي لا يمكن الاستغناء عنه.. العمل الذي لا يمكن الاستعاضة عنه بشيء آخر.. فهو حمل الأجنّة، وولادتهم، وإرضاعهم، وتدبير البيوت من أجلهم، ولكن النساء لا يؤجرن عليه بأموال نقديّة وهذا ما جعل الكثير من الحمقى ينسون أنه عمل، على الاطلاق.. فإذا تحدّثوا عن العمل جاء ذكر الرجل على لسانهم، وأنه هو الكادح وراء الرزق.. الساعي المجهد وراء لقمة العيش وما إلى ذلك من الاوصاف التي يخلعونها عليه في جهل وافتراء.. إلا أن المرأة تعمل في البيت. وكان عملها في البيت هذا منذ الأزل، عملاً ضرورياً وحيوياً لبقاء المجتمع ووجوده. بينما يشغل الملايين من الرجال أنفسهم ويبدّدون أعمارهم في كثير من الأعمال التافهة.. ولعل عذرهم الوحيد في قيامهم بتلك الأعمال: أنّهم يعولون بها زوجاتهم اللاتي لا يمكن الاستغناء عنهن.. وهم بذلـــك القول مــغرورون... وهــــم لا يريـــدون أن يفهموا.. أن عملــهم وعملهن ســـواء.) ( و يقول الدكتور الكسيس كاريل، الحائز على جائزة نوبل في العلوم، متحدّثاً عن طبيعة مكوّنات المرأة وتأثيرها على عملها: إن الأمور التي تفرق بين الرجل والمرأة لا تتحدّد في الأشكال الخاصة بأعضائها التناسلية ولا تتحدّد أيضا في اختلاف تربيتها، وإنما تتحدّد بسبب أعمق من ذلك، لأن هذه الفوارق هي ذات طبيعة اساسية تنشأ من اختلاف نوعية الأنسجة في جسم كل من الرجل والمرأة، فالمرأة تحمل في كل جزئ من جسدها، تأثير المواد الكيمياوية ومفرزات الغدد التناسلية والذين ينادون بالمساواة بين الرجل والمرأة ويدعون إلى توحيد نوعية التربية والتعليم والوظائف بينهما، يجهلون جهلاً كاملاً هذه الفوارق، وهي فوارق اساسية من غير ترديد، لأن المرأة في الواقع تختلف عن الرجل كل الاختلاف فكل خلية من جسمها تحمل طابعاً خاصاً هو الطابع الأنثوي، وهكذا تكون أعضاؤها المختلفة، بل وأكثر من ذلك هو حال نظامها العصبي. ويضيف قائلاً: إن قوانين وظائف الأعضاء محددة ومنضبطة كقوانين الفلك والرياضيات، ولا يمكن إحداث أي تغيير فيها بمجرّد أن الأمنيات البشريّة تريد هذا التغيير، وعلينا أن نسلم بها كما هي، دون أن نسعى إلى ما هو غير طبيعي. فعلى النساء أن يقمن بتنمية مواهبهن بناء على طبيعتهن الفطرية، وأن يبتعدن عن تقليد الرجال تقليداً أعمى، فدورهن في تقدم الحضارة أعلى م

نتاج الليبرالية
بالأرقام والحروف -

(إحصاءات رسمية:ثلاثة ملايين(3.000.000)امرأة في بريطانيا(UK)يتعرضن(سنويا)لجرائم منها: اغتصاب, عنف داخلي,وجرائم عنف أخرى.وأن جرائم العنف ضد النساء تكلف المجتمع البريطاني حوالي40 بليون جنيه إسترليني(سنويا)وأن نسبة 40 % من جرائم الاغتصاب لا يتم التبليغ عنها المصدر(EVAW, UK 2009)وفي خبر آخر : سيدني , رويترز (2009): دراسة كشفت أن 79 % من النساء يواجهن التحرش الجنسي في أماكن العمل. المصدر Breaking News 24/7 ) ) . حوالي واحدة من كل ثلاث نساء في أستراليا تتراوح أعمارهم بين 18-64 تعرضن للتحرش الجنسي في حياتهم. المصدر:HREOC) ) . في الولايات المتحدة من النساء 70% وقعوا ضحية شكل من أشكال التحرش الجنسي في مكان العمل. المصدر (healthconnection). وفي بكين , حوالي 71 % واجهن التحرش الجنسي. المصدر (chinadaily) وفي المملكة المتحدة ، يقدر أن 50 ٪ من النساء العاملات قد تم التحرش بهن جنسيا. المصدر (safeworkers) تقول الكاتبة الإنجليزية اللادي كوك: (إن الاختلاط يألفه الرجال، ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها، وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا وههنا البلاء العظيم على المرأة...إلى أن قالت: علموهن الابتعاد عن الرجال أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد) وتقول الدكتورة إيدايلين: (إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق ثم قالت: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه). وقال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي: (إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة). وقال عضو آخر: (إن الله عندما منح المرأة ميزة إنجاب الأولاد لم يطلب منها أن تتركهم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال).

نتاج الليبرالية
بالأرقام والحروف -

(إحصاءات رسمية:ثلاثة ملايين(3.000.000)امرأة في بريطانيا(UK)يتعرضن(سنويا)لجرائم منها: اغتصاب, عنف داخلي,وجرائم عنف أخرى.وأن جرائم العنف ضد النساء تكلف المجتمع البريطاني حوالي40 بليون جنيه إسترليني(سنويا)وأن نسبة 40 % من جرائم الاغتصاب لا يتم التبليغ عنها المصدر(EVAW, UK 2009)وفي خبر آخر : سيدني , رويترز (2009): دراسة كشفت أن 79 % من النساء يواجهن التحرش الجنسي في أماكن العمل. المصدر Breaking News 24/7 ) ) . حوالي واحدة من كل ثلاث نساء في أستراليا تتراوح أعمارهم بين 18-64 تعرضن للتحرش الجنسي في حياتهم. المصدر:HREOC) ) . في الولايات المتحدة من النساء 70% وقعوا ضحية شكل من أشكال التحرش الجنسي في مكان العمل. المصدر (healthconnection). وفي بكين , حوالي 71 % واجهن التحرش الجنسي. المصدر (chinadaily) وفي المملكة المتحدة ، يقدر أن 50 ٪ من النساء العاملات قد تم التحرش بهن جنسيا. المصدر (safeworkers) تقول الكاتبة الإنجليزية اللادي كوك: (إن الاختلاط يألفه الرجال، ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها، وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا وههنا البلاء العظيم على المرأة...إلى أن قالت: علموهن الابتعاد عن الرجال أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد) وتقول الدكتورة إيدايلين: (إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق ثم قالت: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه). وقال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي: (إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة). وقال عضو آخر: (إن الله عندما منح المرأة ميزة إنجاب الأولاد لم يطلب منها أن تتركهم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال).

الغرور الذكوري
سارا -

لم ياتي الكاتب بشيء جديد و هذه الافكار التقليديه عن المراه هي مانحاول ازالتها والواقع المشاهد اثبت ان المراه لاتقل كفاءه عن الرجل متى مااخذت حقوقهاوالنساء المتفوقات على الرجال موجودات وفي كل المجا لات اما ان المراه لم تبدع فهذا لانها كانت الى وقت قريب مستعبده والى الان في بعض المجتمعات لاتعامل مثل الرجل ومحرومه من اقل حقوقها

الغرور الذكوري
سارا -

لم ياتي الكاتب بشيء جديد و هذه الافكار التقليديه عن المراه هي مانحاول ازالتها والواقع المشاهد اثبت ان المراه لاتقل كفاءه عن الرجل متى مااخذت حقوقهاوالنساء المتفوقات على الرجال موجودات وفي كل المجا لات اما ان المراه لم تبدع فهذا لانها كانت الى وقت قريب مستعبده والى الان في بعض المجتمعات لاتعامل مثل الرجل ومحرومه من اقل حقوقها

اضحك على الليبراليين
توتي السعودي -

لن اضيع وقتي(الثمين) في قراءة روايات اللليبراليين الاعراب المتصهينيين الحاقدين على الاسلام والنبي محمد صلى الله علية وسلم...والعلمانيين يريدون من المراة المسلمة ان يخرجوها من عفتها وان تصبح مثل....المسيحيات واليهوديات....وهذا لم ولن يحصل عاشت الامة الاسلامية المجيدة وليخساء المتصهينيين

اضحك على الليبراليين
توتي السعودي -

لن اضيع وقتي(الثمين) في قراءة روايات اللليبراليين الاعراب المتصهينيين الحاقدين على الاسلام والنبي محمد صلى الله علية وسلم...والعلمانيين يريدون من المراة المسلمة ان يخرجوها من عفتها وان تصبح مثل....المسيحيات واليهوديات....وهذا لم ولن يحصل عاشت الامة الاسلامية المجيدة وليخساء المتصهينيين

nero
nero -

لا يمكن ان تصنع التاريخ هذا ليس حقيقى و الطبيعه تقبل الطاهر امام من يصنع المستقبل

nero
nero -

وكما قال ابن خلدون في مقدمته ;التاريخ يكتبه المنتصر; هذا ابن خلدون موظف و يقدس الموظف

nero
nero -

لا يمكن ان تصنع التاريخ هذا ليس حقيقى و الطبيعه تقبل الطاهر امام من يصنع المستقبل

nero
nero -

وكما قال ابن خلدون في مقدمته ;التاريخ يكتبه المنتصر; هذا ابن خلدون موظف و يقدس الموظف

nero
nero -

خالف شروط النشر

nero
nero -

طبيعة المرأه الفطريه ممتزجه بالعواطف و بقوانين من مخلصين سبقوا مثل روسيا امريكا اسرائيل تكون الام العربيه مثل الام الاسرائيليه

nero
nero -

خالف شروط النشر

nero
nero -

طبيعة المرأه الفطريه ممتزجه بالعواطف و بقوانين من مخلصين سبقوا مثل روسيا امريكا اسرائيل تكون الام العربيه مثل الام الاسرائيليه

المراه والعداله
سارا -

لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا

المراه والعداله
سارا -

لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا

ترويج
بهاء -

هذا المقال نوع من الترويج المرفوض لكتاب لا يستحق اسم كتاب، وهذا الترويج سيداعب من يبحث عن حديث مرح ببعض النكات بين الجد والهزل بليالي السهر. أعتب على إيلاف لنشرها ذلك

ترويج
بهاء -

هذا المقال نوع من الترويج المرفوض لكتاب لا يستحق اسم كتاب، وهذا الترويج سيداعب من يبحث عن حديث مرح ببعض النكات بين الجد والهزل بليالي السهر. أعتب على إيلاف لنشرها ذلك

sob7ank ya rab
fadwa -

من اين لها ان تبدع المسكينه وهى اسيرة وسجينة (لصانع تاريخ الدمار والحروب والانتصارات الزائفة) كان اولى للكاتب ان يناصر اخوته فى (الانسانية) بدلا من احباطهم,, حتى ان ينالو (حق قيادة السيارة) او الدابة حتى ,,,للاسف .....اما المعلق المسمى نيرو فارجو منه تكلم بلغة مفهومه لانه فعلا كلامك عك فى عك.....ارجو النشر

sob7ank ya rab
fadwa -

من اين لها ان تبدع المسكينه وهى اسيرة وسجينة (لصانع تاريخ الدمار والحروب والانتصارات الزائفة) كان اولى للكاتب ان يناصر اخوته فى (الانسانية) بدلا من احباطهم,, حتى ان ينالو (حق قيادة السيارة) او الدابة حتى ,,,للاسف .....اما المعلق المسمى نيرو فارجو منه تكلم بلغة مفهومه لانه فعلا كلامك عك فى عك.....ارجو النشر

معقول
فيصل سعود -

أوافق الكاتب في رأيه، وأضيف: على المرأة أن لا تخرج من بيت أبيها إلا لأمرين: إلى بيت زوجها وإلى القبر. تخيلوا هذا، تخيلوا أيضا، إن استطعتم معشر البشر، في كل أماكنكم المعمورة، أن في العقد الثاني من الألفية الثالثة، كتب وفتاوى ونقاشات وجلسات حوار وطوائف تنادى لهذا، وتقاتل، وتريد العيش به.. تخيلوا فقط.

معقول
فيصل سعود -

أوافق الكاتب في رأيه، وأضيف: على المرأة أن لا تخرج من بيت أبيها إلا لأمرين: إلى بيت زوجها وإلى القبر. تخيلوا هذا، تخيلوا أيضا، إن استطعتم معشر البشر، في كل أماكنكم المعمورة، أن في العقد الثاني من الألفية الثالثة، كتب وفتاوى ونقاشات وجلسات حوار وطوائف تنادى لهذا، وتقاتل، وتريد العيش به.. تخيلوا فقط.

أخطأ سقراط
خوليو -

جواب سقراط لك ياسيد الكاتب كان خطأ في هذه القضية، لأن بعده ظهرت عبقريات أدب في القرون الوسطى (ليونور لوبس، ماريا ساجا سوتو ماجور،آنخلا دي فولينغو، ماريا دي فرنسيان كريستينا بيسان(مدينة السيدات)، وحائزات على جوائز نوبل بعد تأسيسها 1901: ماري كوري، بيتا دس ستونر، سيلما لاغينروف، ومن ايران ومن أميركا اللاتينية، وهناك اليوم كاتبات عالميات أكثر من الأدباء قراءة، وهناك حتى في الشرق الأوسط ظهرن كاتبات مرموقات يناضلن في سبيل حقوق الانسان ومن أجل تحرير المرأة والكاتب عليه أن يعرفهن، وحتى من السعودية ومن العراق هناك طبيات ومهندسات يرفعن الرأس ويتفوقن على الكثير من الرجال، يجب وضع برقع على هذا الكتاب فهو كتاب خجول حتى ولو سأل سقراط، المرأة مثل الرجل من حيث الذكاء والمقدرة، ولكن لسوء حظها جاء من يقمعها ويلبسها البرقع ويخيفها إن ظهرت من البيت بالعقاب في الأرض وفي الحرق في السماء.وأرجو من إيلاف النشر لأن تعليقي السابق الذي ذكرت فيه عشرات الأسماء لم ينشر، فمن قلة العدل أن يضعوا المرأة بوضع دنيوي خاطئ.

أخطأ سقراط
خوليو -

جواب سقراط لك ياسيد الكاتب كان خطأ في هذه القضية، لأن بعده ظهرت عبقريات أدب في القرون الوسطى (ليونور لوبس، ماريا ساجا سوتو ماجور،آنخلا دي فولينغو، ماريا دي فرنسيان كريستينا بيسان(مدينة السيدات)، وحائزات على جوائز نوبل بعد تأسيسها 1901: ماري كوري، بيتا دس ستونر، سيلما لاغينروف، ومن ايران ومن أميركا اللاتينية، وهناك اليوم كاتبات عالميات أكثر من الأدباء قراءة، وهناك حتى في الشرق الأوسط ظهرن كاتبات مرموقات يناضلن في سبيل حقوق الانسان ومن أجل تحرير المرأة والكاتب عليه أن يعرفهن، وحتى من السعودية ومن العراق هناك طبيات ومهندسات يرفعن الرأس ويتفوقن على الكثير من الرجال، يجب وضع برقع على هذا الكتاب فهو كتاب خجول حتى ولو سأل سقراط، المرأة مثل الرجل من حيث الذكاء والمقدرة، ولكن لسوء حظها جاء من يقمعها ويلبسها البرقع ويخيفها إن ظهرت من البيت بالعقاب في الأرض وفي الحرق في السماء.وأرجو من إيلاف النشر لأن تعليقي السابق الذي ذكرت فيه عشرات الأسماء لم ينشر، فمن قلة العدل أن يضعوا المرأة بوضع دنيوي خاطئ.

أخطأ سقراط
خوليو -

جواب سقراط لك ياسيد الكاتب كان خطأ في هذه القضية، لأن بعده ظهرت عبقريات أدب في القرون الوسطى (ليونور لوبس، ماريا ساجا سوتو ماجور،آنخلا دي فولينغو، ماريا دي فرنسيان كريستينا بيسان(مدينة السيدات)، وحائزات على جوائز نوبل بعد تأسيسها 1901: ماري كوري، بيتا دس ستونر، سيلما لاغينروف، ومن ايران ومن أميركا اللاتينية، وهناك اليوم كاتبات عالميات أكثر من الأدباء قراءة، وهناك حتى في الشرق الأوسط ظهرن كاتبات مرموقات يناضلن في سبيل حقوق الانسان ومن أجل تحرير المرأة والكاتب عليه أن يعرفهن، وحتى من السعودية ومن العراق هناك طبيات ومهندسات يرفعن الرأس ويتفوقن على الكثير من الرجال، يجب وضع برقع على هذا الكتاب فهو كتاب خجول حتى ولو سأل سقراط، المرأة مثل الرجل من حيث الذكاء والمقدرة، ولكن لسوء حظها جاء من يقمعها ويلبسها البرقع ويخيفها إن ظهرت من البيت بالعقاب في الأرض وفي الحرق في السماء.وأرجو من إيلاف النشر لأن تعليقي السابق الذي ذكرت فيه عشرات الأسماء لم ينشر، فمن قلة العدل أن يضعوا المرأة بوضع دنيوي خاطئ.

أخطأ سقراط
خوليو -

جواب سقراط لك ياسيد الكاتب كان خطأ في هذه القضية، لأن بعده ظهرت عبقريات أدب في القرون الوسطى (ليونور لوبس، ماريا ساجا سوتو ماجور،آنخلا دي فولينغو، ماريا دي فرنسيان كريستينا بيسان(مدينة السيدات)، وحائزات على جوائز نوبل بعد تأسيسها 1901: ماري كوري، بيتا دس ستونر، سيلما لاغينروف، ومن ايران ومن أميركا اللاتينية، وهناك اليوم كاتبات عالميات أكثر من الأدباء قراءة، وهناك حتى في الشرق الأوسط ظهرن كاتبات مرموقات يناضلن في سبيل حقوق الانسان ومن أجل تحرير المرأة والكاتب عليه أن يعرفهن، وحتى من السعودية ومن العراق هناك طبيات ومهندسات يرفعن الرأس ويتفوقن على الكثير من الرجال، يجب وضع برقع على هذا الكتاب فهو كتاب خجول حتى ولو سأل سقراط، المرأة مثل الرجل من حيث الذكاء والمقدرة، ولكن لسوء حظها جاء من يقمعها ويلبسها البرقع ويخيفها إن ظهرت من البيت بالعقاب في الأرض وفي الحرق في السماء.وأرجو من إيلاف النشر لأن تعليقي السابق الذي ذكرت فيه عشرات الأسماء لم ينشر، فمن قلة العدل أن يضعوا المرأة بوضع دنيوي خاطئ.

خطيرررر
سهى -

ياسلام ايه الابداع دا يا عسيري!!صراحة كلامك مزبوط 100% انت بكتابك هذا نافست اطروحات الدكتورات السعوديات في جامعات العالم وحصلن على جوائز عالمية!ياشيخ انت بكلامك هذا قلبت موازين العالم والفكر والفلسفة كمان !!

خطيرررر
سهى -

ياسلام ايه الابداع دا يا عسيري!!صراحة كلامك مزبوط 100% انت بكتابك هذا نافست اطروحات الدكتورات السعوديات في جامعات العالم وحصلن على جوائز عالمية!ياشيخ انت بكلامك هذا قلبت موازين العالم والفكر والفلسفة كمان !!

خطيرررر
سهى -

ياسلام ايه الابداع دا يا عسيري!!صراحة كلامك مزبوط 100% انت بكتابك هذا نافست اطروحات الدكتورات السعوديات في جامعات العالم وحصلن على جوائز عالمية!ياشيخ انت بكلامك هذا قلبت موازين العالم والفكر والفلسفة كمان !!

خطيرررر
سهى -

ياسلام ايه الابداع دا يا عسيري!!صراحة كلامك مزبوط 100% انت بكتابك هذا نافست اطروحات الدكتورات السعوديات في جامعات العالم وحصلن على جوائز عالمية!ياشيخ انت بكلامك هذا قلبت موازين العالم والفكر والفلسفة كمان !!

الحرية
غيور -

اذا كان كاتب الكتاب لم يخرج عن الصورة الضمنيه كما يدعي كاتب المقال فكاتب المقال لم يخرج عن الصورة النمطيه الليبراليه وعن وعود الحرية فقط اذا انتهجت الفكر الليبرالي...كلام .............مكرر للاسف

الحرية
غيور -

اذا كان كاتب الكتاب لم يخرج عن الصورة الضمنيه كما يدعي كاتب المقال فكاتب المقال لم يخرج عن الصورة النمطيه الليبراليه وعن وعود الحرية فقط اذا انتهجت الفكر الليبرالي...كلام .............مكرر للاسف

الحرية
غيور -

اذا كان كاتب الكتاب لم يخرج عن الصورة الضمنيه كما يدعي كاتب المقال فكاتب المقال لم يخرج عن الصورة النمطيه الليبراليه وعن وعود الحرية فقط اذا انتهجت الفكر الليبرالي...كلام .............مكرر للاسف

الحرية
غيور -

اذا كان كاتب الكتاب لم يخرج عن الصورة الضمنيه كما يدعي كاتب المقال فكاتب المقال لم يخرج عن الصورة النمطيه الليبراليه وعن وعود الحرية فقط اذا انتهجت الفكر الليبرالي...كلام .............مكرر للاسف

الى رقم 4 و 6
ليبرالي -

يا ترى الم تسألوا انفسكم لماذا ابناء جلدتكم يهربون من اوطانهم و يتمنون ان تتكرم عليهم الدول الفاسقة بالفيزا لا بل انهم يجازفون بأرواحهم محاولين الهروب من النعيم!! الذي يعيشون به و الوصولالى الدول التي يكثر فيها الفساد؟؟. اخرجوا العصا الموجودة في اعينكم قبل ان تطلبوا إخراج القذى من عين صاحبك

الى رقم 4 و 6
ليبرالي -

يا ترى الم تسألوا انفسكم لماذا ابناء جلدتكم يهربون من اوطانهم و يتمنون ان تتكرم عليهم الدول الفاسقة بالفيزا لا بل انهم يجازفون بأرواحهم محاولين الهروب من النعيم!! الذي يعيشون به و الوصولالى الدول التي يكثر فيها الفساد؟؟. اخرجوا العصا الموجودة في اعينكم قبل ان تطلبوا إخراج القذى من عين صاحبك

الى رقم 4 و 6
ليبرالي -

يا ترى الم تسألوا انفسكم لماذا ابناء جلدتكم يهربون من اوطانهم و يتمنون ان تتكرم عليهم الدول الفاسقة بالفيزا لا بل انهم يجازفون بأرواحهم محاولين الهروب من النعيم!! الذي يعيشون به و الوصولالى الدول التي يكثر فيها الفساد؟؟. اخرجوا العصا الموجودة في اعينكم قبل ان تطلبوا إخراج القذى من عين صاحبك

الى رقم 4 و 6
ليبرالي -

يا ترى الم تسألوا انفسكم لماذا ابناء جلدتكم يهربون من اوطانهم و يتمنون ان تتكرم عليهم الدول الفاسقة بالفيزا لا بل انهم يجازفون بأرواحهم محاولين الهروب من النعيم!! الذي يعيشون به و الوصولالى الدول التي يكثر فيها الفساد؟؟. اخرجوا العصا الموجودة في اعينكم قبل ان تطلبوا إخراج القذى من عين صاحبك

المرأة تليها المرأة
بن عمير -

ايلاف همها الاول والاخير المرأة ومشاكلها ثم تاتي الازمة الاقتصادية تليها المرأة بعدها العراق وازمتها فيتبعها المرأة وهكذا ايلاف تدور

المرأة تليها المرأة
بن عمير -

ايلاف همها الاول والاخير المرأة ومشاكلها ثم تاتي الازمة الاقتصادية تليها المرأة بعدها العراق وازمتها فيتبعها المرأة وهكذا ايلاف تدور

المرأة تليها المرأة
بن عمير -

ايلاف همها الاول والاخير المرأة ومشاكلها ثم تاتي الازمة الاقتصادية تليها المرأة بعدها العراق وازمتها فيتبعها المرأة وهكذا ايلاف تدور

المرأة تليها المرأة
بن عمير -

ايلاف همها الاول والاخير المرأة ومشاكلها ثم تاتي الازمة الاقتصادية تليها المرأة بعدها العراق وازمتها فيتبعها المرأة وهكذا ايلاف تدور

مسـاء الخير جميعاً
مـاجد القحطاني -

اعذروني اخواني .. وعلى رأسهم كاتب المقال ولكن حبيت اخص بالرد .. رد الاخت( سارا) (سارا - GMT 11:48:27 2010 الخميس 18 فبراير لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا) ^^اختي الكتاب قرأته .. وهو يتكلم عن النساء بشكل عام (من ضمنهم نساء العالم الغربي)ومثل مانعرف جميعا ان النساء في الغرب وصلو الي منصب (رئيسه الوزراء) ولا اعتقد فيه تحرر اكثر من كذا .. ورغم ذالك وضح الكتاتب تواضع امكاناتها.. حتى في العالم الغربي .. والدليل ان مثال التحرر في العالم هي الولايات المتحده الامريكيه .. ونافست على رئاستها امرأه(هيلري كلنتون) .. ومع ذالك لاحظ الشعب الامريكي نفسه قصور انجازاتها بمقارنتها مع (براك اوباما) .. الافريقي الاصل .وكان اقوى دواعم حملتها الانتخابيه .. كونها زوجه رئيس سابق . ولهذا جرا التوضيح .. وارجو من جميع من قامو بالرد .. ان يقرؤا الكتاب .. قبل الدخول في تشعبات وردود .. ابعد ماتكون عن مضمون الكتاب . وشاااكر لكم سعه صدووركم .

مسـاء الخير جميعاً
مـاجد القحطاني -

اعذروني اخواني .. وعلى رأسهم كاتب المقال ولكن حبيت اخص بالرد .. رد الاخت( سارا) (سارا - GMT 11:48:27 2010 الخميس 18 فبراير لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا) ^^اختي الكتاب قرأته .. وهو يتكلم عن النساء بشكل عام (من ضمنهم نساء العالم الغربي)ومثل مانعرف جميعا ان النساء في الغرب وصلو الي منصب (رئيسه الوزراء) ولا اعتقد فيه تحرر اكثر من كذا .. ورغم ذالك وضح الكتاتب تواضع امكاناتها.. حتى في العالم الغربي .. والدليل ان مثال التحرر في العالم هي الولايات المتحده الامريكيه .. ونافست على رئاستها امرأه(هيلري كلنتون) .. ومع ذالك لاحظ الشعب الامريكي نفسه قصور انجازاتها بمقارنتها مع (براك اوباما) .. الافريقي الاصل .وكان اقوى دواعم حملتها الانتخابيه .. كونها زوجه رئيس سابق . ولهذا جرا التوضيح .. وارجو من جميع من قامو بالرد .. ان يقرؤا الكتاب .. قبل الدخول في تشعبات وردود .. ابعد ماتكون عن مضمون الكتاب . وشاااكر لكم سعه صدووركم .

مسـاء الخير جميعاً
مـاجد القحطاني -

اعذروني اخواني .. وعلى رأسهم كاتب المقال ولكن حبيت اخص بالرد .. رد الاخت( سارا) (سارا - GMT 11:48:27 2010 الخميس 18 فبراير لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا) ^^اختي الكتاب قرأته .. وهو يتكلم عن النساء بشكل عام (من ضمنهم نساء العالم الغربي)ومثل مانعرف جميعا ان النساء في الغرب وصلو الي منصب (رئيسه الوزراء) ولا اعتقد فيه تحرر اكثر من كذا .. ورغم ذالك وضح الكتاتب تواضع امكاناتها.. حتى في العالم الغربي .. والدليل ان مثال التحرر في العالم هي الولايات المتحده الامريكيه .. ونافست على رئاستها امرأه(هيلري كلنتون) .. ومع ذالك لاحظ الشعب الامريكي نفسه قصور انجازاتها بمقارنتها مع (براك اوباما) .. الافريقي الاصل .وكان اقوى دواعم حملتها الانتخابيه .. كونها زوجه رئيس سابق . ولهذا جرا التوضيح .. وارجو من جميع من قامو بالرد .. ان يقرؤا الكتاب .. قبل الدخول في تشعبات وردود .. ابعد ماتكون عن مضمون الكتاب . وشاااكر لكم سعه صدووركم .

مسـاء الخير جميعاً
مـاجد القحطاني -

اعذروني اخواني .. وعلى رأسهم كاتب المقال ولكن حبيت اخص بالرد .. رد الاخت( سارا) (سارا - GMT 11:48:27 2010 الخميس 18 فبراير لاتستطيع ان تاتي باانسان سجين ومقهور واخر حر وطليق وتقارن بينهما لان هذا ظلم والمقارنه بين الرجل والمراه لاتجوز الى اذا تم التعامل مع المراه على انها انسان كامل الاهليه وبعد ذالك نقارن بينها وبين الرجل لان المراه منذ الازل تتعرض لاالقهر والرجل لم يمر بمثل ذالك لهذ طبيعي ان يكون الرجل متقدم ولكن مع ذالك يوجد كثيرررر من النساء العظيمات والمبدعات والمراه ليست اقل من الرجل ولاتختلف عنه ابدا بل تتفوق عليه جداااا) ^^اختي الكتاب قرأته .. وهو يتكلم عن النساء بشكل عام (من ضمنهم نساء العالم الغربي)ومثل مانعرف جميعا ان النساء في الغرب وصلو الي منصب (رئيسه الوزراء) ولا اعتقد فيه تحرر اكثر من كذا .. ورغم ذالك وضح الكتاتب تواضع امكاناتها.. حتى في العالم الغربي .. والدليل ان مثال التحرر في العالم هي الولايات المتحده الامريكيه .. ونافست على رئاستها امرأه(هيلري كلنتون) .. ومع ذالك لاحظ الشعب الامريكي نفسه قصور انجازاتها بمقارنتها مع (براك اوباما) .. الافريقي الاصل .وكان اقوى دواعم حملتها الانتخابيه .. كونها زوجه رئيس سابق . ولهذا جرا التوضيح .. وارجو من جميع من قامو بالرد .. ان يقرؤا الكتاب .. قبل الدخول في تشعبات وردود .. ابعد ماتكون عن مضمون الكتاب . وشاااكر لكم سعه صدووركم .

استغراب
ماجد القحطاني -

اتذكر اني قمت بالرد على هذا الموضوع في الامس .. واستغرب من ايلاف ان حذفت جميع الردود السابقه ؟!! رغم اني كنت راغب في معرفه الرأي الذي طرحته . عموماً .. نشكر كاتب المقال .. ومؤلف الكتاب .

استغراب
ماجد القحطاني -

اتذكر اني قمت بالرد على هذا الموضوع في الامس .. واستغرب من ايلاف ان حذفت جميع الردود السابقه ؟!! رغم اني كنت راغب في معرفه الرأي الذي طرحته . عموماً .. نشكر كاتب المقال .. ومؤلف الكتاب .

استغراب
ماجد القحطاني -

اتذكر اني قمت بالرد على هذا الموضوع في الامس .. واستغرب من ايلاف ان حذفت جميع الردود السابقه ؟!! رغم اني كنت راغب في معرفه الرأي الذي طرحته . عموماً .. نشكر كاتب المقال .. ومؤلف الكتاب .

استغراب
ماجد القحطاني -

اتذكر اني قمت بالرد على هذا الموضوع في الامس .. واستغرب من ايلاف ان حذفت جميع الردود السابقه ؟!! رغم اني كنت راغب في معرفه الرأي الذي طرحته . عموماً .. نشكر كاتب المقال .. ومؤلف الكتاب .

hala
amera -

انا فرأت الكتاب والكتاب مره جميل وحلو طبعا لكل واحد وجهة نظر وآراء شخصيه وطبعا ماانقدر نعلق عليها او ننتقدها لأنها وجهة نظر والمفرووض محد ينتقد مؤلف هذا الكتاب (ابراهيم عسيري)لانو كاتب على الكتاب آآراء شخصيه والكتاب مسلي واسلووب الكتاب جداًجميل بالتوفيق للجميع

hala
amera -

انا فرأت الكتاب والكتاب مره جميل وحلو طبعا لكل واحد وجهة نظر وآراء شخصيه وطبعا ماانقدر نعلق عليها او ننتقدها لأنها وجهة نظر والمفرووض محد ينتقد مؤلف هذا الكتاب (ابراهيم عسيري)لانو كاتب على الكتاب آآراء شخصيه والكتاب مسلي واسلووب الكتاب جداًجميل بالتوفيق للجميع

hala
amera -

انا فرأت الكتاب والكتاب مره جميل وحلو طبعا لكل واحد وجهة نظر وآراء شخصيه وطبعا ماانقدر نعلق عليها او ننتقدها لأنها وجهة نظر والمفرووض محد ينتقد مؤلف هذا الكتاب (ابراهيم عسيري)لانو كاتب على الكتاب آآراء شخصيه والكتاب مسلي واسلووب الكتاب جداًجميل بالتوفيق للجميع

hala
amera -

انا فرأت الكتاب والكتاب مره جميل وحلو طبعا لكل واحد وجهة نظر وآراء شخصيه وطبعا ماانقدر نعلق عليها او ننتقدها لأنها وجهة نظر والمفرووض محد ينتقد مؤلف هذا الكتاب (ابراهيم عسيري)لانو كاتب على الكتاب آآراء شخصيه والكتاب مسلي واسلووب الكتاب جداًجميل بالتوفيق للجميع