كتَّاب إيلاف

أسئلة للتأمل فقط

عمود من النيران في أعقاب ضربات على مدينة الحديدة الساحلية التي يسيطر عليها المتمردون الحوثيون
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إسرائيل عقدت غرفة حرب ووضعت قائمة أهداف استراتيجية، بدأت بقصف مطار صنعاء الدولي ومواقع حوثية في الحديدة.

كيف نقرأ التغيير في موقف بريطانيا وأميركا اللتين كانتا تمنعان الجيش اليمني التابع للحكومة اليمنية الرسمية المعترف بها دولياً من المساس بمواقع الحوثيين المؤثرة عليه، كالمطار وميناء الحديدة ومواقع التجمعات والمخازن والقيادة الحوثية في صنعاء وصعدة؟

ولماذا أُعطيت المهمة لإسرائيل؟

هل ما نراه هو استكمال للعملية الجراحية الغربية لاستئصال الورم الإيراني في الشرق الأوسط؟

أم إعطاء إسرائيل الفرصة للاستعراض وفرد العضلات في الشرق الأوسط؟

هل يتحول اليمن إلى الفوضى أم إلى الاستقرار في ظل وجود حكومة رسمية شرعية تدير مواقع عديدة على التراب اليمني وتحت أمرتها جيش نظامي قادر على فرض سيطرته وتأمين الحماية الكاملة للحدود والمقدرات؟

وهناك أترك الإجابات للقارئ الكريم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف