كتَّاب إيلاف

ترامب (يرثع) بالعالم

الرئيس الأميركي دونالد ترامب
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حاملات طائرات أميركية وأنظمة دفاع متطورة واستعدادات للحرب تزداد في المنطقة، وعناوين الأخبار تقول إنَّ الهدف إيران، أما حقيقة الهدف فقد تكون إطلاق يد إسرائيل لتعيد رسم تواجدها بحسب المتاح. وإيران، منذ نشأتها، وهي أداة غربية لإدارة مقاومة إسرائيل وفق خطوات محددة تُمتص من خلالها عواطف الشارع العربي، والنتيجة نقرأها اليوم.

ماذا قدّمت إيران طوال سنوات ثورتها للقضية الفلسطينية؟

وماذا قدّم وكلاؤها؟

ورأينا حماس والحوثي وحزب الله والحشد الشعبي. فهل اتضحت الصورة لحقيقة وجود إسرائيل ووجود مقاومة مفصلة على الهوى والمزاج الغربي؟ أم لا؟

أسئلة نتركها لمراكز الدراسات والبحوث، ومن لديه قراءة للأحداث المتلاحقة، وما تركته من تأثيرات على البوصات وكذلك على سلاسل الإمداد العالمية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مرضى نظرية المؤامره
فول على طول -

يعنى ما نشاهده من دمار تام ل غزه وحسبما يقول المسئولون الفلسطينيون أن فى غزه تم قتل أو استشهاد أكثر من 50 الف وعدد الجرحى والمصابين يزيد عن مائة الف كان مسرحيه مثلا ؟ أو مباراه متفق عليها أو برنامج الكاميرا الخفيه ؟ ونفس الاسئله تنطبق على دمار الجنوب اللبنانى ودمار حزب اللات ؟ وبالمره كان اغتيال اسماعيل هنيه وقادة حماس وحسن نصرالله وقادة حزب الله ..كله كان مسرحيه أو متفق عليه بين اسرائيل وايران ؟رحم الله المخبولين والمشعوذين .

العبرة بالنتائج وبالأفعال لا بالأقوال
بسام الشامي -

هذا الكلام صحيح مليون بالمائة ومن يعترض على نظرية المؤامرة هو إما مشترك بها أو متصهين مستفيد منها والتاريخ حافل بالأمثلة منذ جريمة قتل قابيل لهابيل حتى يومنا هذا . أساليب صهيونية بملكية حصرية ومسجلة مارسها العديد من المجرمين على مدى التاريخ يفتعلون جرائم ولو راح ضحيتها أبرياء منهم ليحولوها إلى مكاسب مثل إحراق المعابد اليهودية في الغرب ليبرروا قتلهم للعرب ، ويذكر أن ستالين كان يرسل فرق عسكرية بزي الثوار للمدن المعارضة يقتلون المدنيين ثم يرسل فرق عسكرية لقتلهم ليوحي للمعارضين بأنه يدافع عنهم وطبقها حرفيا المقبور حافظ أسد ووريثه في سوريا، والجميع يعلم أن سمير جعجع هو من قام بتفجير كنيسة النجاة في لبنان وسجن وخرج بصفقة مع بشار أسد وحسن الايراني وهناك مذكرة توقيف غيابية بحق علي مملوك لضلوعه في نقل متفجرات في سيارة ميشال سماحة لتفجير الكنائس والمساجد وقتل المدنيين لافتعال فتنة. أما الصفقة بين الصهاينة وملالي الدجل في قم فبدأت بالقضاء على المقاومة الوطنية واستبدالها بمقاومة وهمية وقتل موسى الصدر بتكليف الجعفري معمر القذافي ومجازر شبعا وشاتيلا على يد حزب أمل وتأهيل حسن الايراني لقتل الوطنيين اللبنانيين وحماية حدود اسرائيل مع بشار أسد لعقود ومن ثم التضحية بهم لإبرام الصفقات ولمن لا يصدق فليستشير عمه جوجل بكل ما ورد من أمثلة ليتأكد ويمتنع كل من دماغه محشوة بموانع للتصديق من خزعبلات وحقد وكراهية.