لبنانيون وسوريون يتفقون.. فنيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
انتقادات واستنكارات لعري "عربية":
لبنانيون وسوريون يتفقون.. فنيا
الفيلم حقق إيرادات قياسية في شباك التذاكر في جزئه الثاني بلغت 287,500,000 دولار في عام2001 مما جعل إليزابيث نجمة شعبية: "جسدها مذهل، وتمثيلها تلقائي، تشبه ابنة جارك الجميلة التي تتحين الفرص لتتحدث معها لكنك تفشل في آخر لحظة"، الناقد في مجلة انترنتيمت سام كيفن قال عن شاننون. وولدت شاننون في هيوستن، بولاية تكساس عام 1973، لأبوين مهاجرين من سوريا ولبنان، انتقلت في الثالثة إلى مدينة واكو، حيث تعلمت الرقص والغناء، وشجعتها والدتها على التمثيل في الاعلانات التجارية في سن مبكرة قبل الانتقال إلى نيويورك والتوقف عن الدراسة عند المرحلة الثانوية للاحتراف: "تسبح في لائحة أشهر العرب الأميركيين إلى جانب الجراح الرائد مايكل دبغي والسياسي رالف نادر والبروفيسور ادوارد سعيد". يحتج الطبيب بلال على الاعتراف بها كنجمة ووضعها في قائمة تتوافر فيها اسماء رفعت اسم بلدها الأصلي عالياً.
وتدين الممثلة الشابة بالفضل في شهرتها إلى جمالها الذي ورثته من الشرق الأوسط: "أفتخر بجذوري ودافعت عن العرب في مناسبات عديدة" لوس انجليس، آب(أغسطس)2002.
ومثلت اليزابيث نحو 22 فيلما وقد كان دورها في فيلم "أميركان باي" بجزئيه الأبرز على الاطلاق لكنه وضعها في زاوية لاتستطيع التحرر منها: "لا أريد أن اعتمد على جسدي تماما لاحقا، بل عقلي وموهبتي، سعيدة بحياتي مع جوزيف ريتمان وأتمنى أن نقدم أعمالا تتناسب وإمكاناتنا".
يذكر أن هوليوود قدمت غير نجم من أصول عربية كالممثل عمر الشريف، والممثل طوني شلهوب، المنتج اللبناني ماريو قصار، الممثلة سلمى حايك، كيانو ريفيز، الراقصة بولا عبدول، المخرج عمر نعيم.