نادين نجيم ما زلت ملكة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد استعراض كليب صغير من بعض صور الملكة كتحية من برنامج art Weekend استقبلها مقدم البرنامج إيلي أحوش بتعداد ألقابها المختلفة ليسألها بعدها عن شعورها عند انتهاء ولايتها التي دامت سنة و7 أشهر، لحظة سلمت التاج لغبريال أبي راشد، فأجابت بأنها استرجعت اللحظات التي توجت فيها هي ملكة جمال لبنان وأكدت أنها لم تكن حزينة، كما أكدت أن الملكة تبقى ملكة وأن انتخاب ملكة جديدة لا ينفي ملكية من سبقن.
"أحب كل الملكات السابقات، خاصة كليمنص أشقر وكريستينا صوايا التي تربطني فيها صداقة جعلتني أتعرف على جمالها الداخلي إضافة إلى جمالها الخارجي" هكذا أجابت عندما سألها ايلي احوش عمن بقي في ذاكرتها وأي ملكة هي الأحب إلى قلبها من ملكات لبنان ما بعد الحرب.
وعن ما إذا ظلمت نادين نجيم بالصورة التي نسبتها إليها يوميات الملكات أجابت أنها كانت من أكثر الفتيات اللواتي يتمتعن بما أسمته "شعلة" وبأن جمهورها كان كبيراً، مما دفع القيمين على البرنامج إلى إعطاء أهمية كبيرة لكل موقف تتعرض له بهدف استفزاز الجمهور، وأكدت أن من تابع اليوميات عرف أن الصورة ليست كلها صحيحة وبأن الجمهور ذكي ويستطيع التمييز بين المشهد أو الموقف الكامل والناقص....
تحدثت نادين عن أمها التي تعطيها النصائح منذ الصغر وتقول لها دائماً أن الجمال الخارجي وحده لا يكفي وأنها بحاجة إلى أن تقف وتتكلم في المجتمعات حتى تصبح أكثر جمالاً، ورفضت أن تكون من اللواتي يهتممن فقط بجمالهن الخارجي، رداً على سؤال إيلي أحوش حول ما إذا كانت منذ صغرها تصب كل اهتمامها على جمالها الخارجي.
وعندما سألها ايلي ماذا قدم التاج لنادين نجيم، فأجابت أن للتاج أهمية كبيرة، فهو يعطي الفتاة لقباً يرافقها كل أيام حياتها ويعطي بالإضافة إلى الأرباح المعنوية أرباحاً مادية ومركزاً مرموقاً، كما أنه أكسبها خبرة كبيرة حتى أنها أحياناً لا تصدق أنها تبلغ من العمر 21 سنة فقط وتتمتع بكل هذه الخبرات..
وعن المستقبل، أكدت أنها ستركز على جمالها وعلى وجهها للاستفادة منه ربما ببعض الإعلانات مثلاً.