ترفيه

هل ستقول جمانة كلمة الفصل ؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رحاب ضاهر من بيروت: لوحظ تأخر عرض برنامج جمانة بو عيد الجديد "كلمة الفصل " الذي كان مقررا ان يبدأ عرضه مع بداية السنة الجديدة ضمن دورة البرامج الجديدة لقناة روتانا موسيقى وكانت قد تمت التجهيزات له ورصد له ميزانية مادية ضخمة لناحية المسرح والاضاءة ، هذا التأخير يأتي في الوقت الذي تسلم فيه الشيخ بيار الضاهر ادارة البرامج لقناة روتانا موسيقى والذي يريد الخروج بها من دائرة التقليدية والنمطية ووضع خطة جديدة لقنوات روتانا موسيقى وقد عين آماندا هارفيرد مديرة روتانا موسيقى وقد بدات هارفيرد بالإعداد للخطة البرامجية الجديدة ويقال إنها ستتوجه الى الشباب بالدرجة الاولى فهل تم تأجيل عرض البرنامج لأنه لن يتماشى مع توجه القناة الجديد ام سيتم عرضه على قناة روتانا طرب أو زمان التي يمكن اعتبارها موجهة "لكبار السن" ؟.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
برامج
قيس العربي -

لا بد لكل مدير برامج يتسلم المسؤولية في اية وسيلة اعلامية من ان يحاول التغيير و لو ببطيء ، هناك أكثر من عشرة برامج على الفضائيات تشبه بعضها و تكاد تكون مكررة او مستنسخة مع بعض التعديل في الفقرات او التغيير في الديكور و ليس في الفنانين الذين نراهم ينتقلون من برنامج لآخر، أما المواهب الجديدة بالكاد تجد من ياخذ بيدها لتظهر على الشاشة ، فلو قدمت كل مقدمة برنامج وجهاً فنياً جديداً في بعض الحلقات لتغير الامر ، لأننا كدنا نمل من التكرار في الوجوه و الكلمات و الأغاني ، بيار الضاهر جاء من تجربة غنية جداً و لديه الخبرة الكبيرة ، فربما تتخلص روتانا موسيقى في عهده من الترهل ..

يا جميلة الروح
تميم -

حقاان جمانة قدتربعت على القلوب ليس بالميوعة و لكن بالثقافة واحترام المشاهد العربي اينما كان نتمنى رجوعك يا جميلة الروح والجسد, لقد طال الفراق فعجلي الملتقلى يا ملكة المذيعات

رأي
نور -

كلنا نقدر عمل جومانا بو عيدالذي قدمته خلال سنوات مضت غير أنه ربما حان الوقت لبعض النبض ولموجة جديدة وأكثر شبابية في روتانا، وربما كان من الأفضل أن تتوجه جومانا بو عيد نحو الكواليس عوضا; عن أن تكون أمام الكاميرا

فشل تام
جابر العلي -

عصر الفديو كليب وفترة الكليبات العارية بدأت تصيب المشاهد بالملل والضجر من مشاهدة الصور التقليدية لافكار المخرجين المملة والمكررة .الشباب يبحث عن شئ جديد غير الفديو كليب بالتاكيد لذا مصير هذه القنوات وامثالها الخسارة الاكيدة ان كان ليس الان لكن بعد حين ليس ببعيد

برافو ضاهر
أبو جاد -

شكراً لروتانا التي استقدمت المبدع بيار ضاهر للوقوف على كل صغيرة وكبيرة وقد بدأت الملامح الأولى للتنظيم الذي قد يرفع من قيمة روتانا المؤسسة المحترمة وملجأ الفنانين العرب في كل مكان