ترفيه

عادل معتوق يرد على والد سوزان تميم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: وزع مكتب السيد عادل معتوق زوج الراحلة سوزان تميم بيانا يرد على تصريحات السيد عبد الستار تميم التي ادلى بها الى بعض وسائل الاعلام جاء فيه: بعدما كنا نتجنب وسائل الإعلام التي سعت في الفترة السابقةلأخذ تصريحات منا ولم تلق نتيجة لأننا أردنا عدم الإنزلاق إلى سجالات غير مجدية مع أي طرف في القضية لاسيما عبد الستار تميم الذي عمد إلى تناول الموضوع بشكل شخصي بيني وبينه ليتباهى أمام الإعلام ويحول الأنظار والأضواء عن الجريمة التي هي القضية الأساسية ويجرنا كما يعتقد إلى مواضيع سخيفة وجانبية لا علاقة لها بالموضوع الأهم وهو مقتل المرحومة سوزان ، هذا في محاولة واضحة منه كما يبدو للظهور والشهرة على حساب دم إبنته المذبوحة وبغية الإلهاء والتضليل وكأنه لم يكتف بعد من الإساءة والإستغلال إلى ابنته في حياتها حتى يستمر في الإساءة والإستغلال لها بعد مماتها !

وبعدماأن انتظرنا خلال شهر رمضان الكريم أن يهتدي الضالون ، وسألنا الله عز وجل عسى أن يتمنطق المنافقين بتعاليم الله ولا يلبسوا الحق بالباطل . ولكن عبثا" وبعدما حذرنا هؤلاء سابقا" بفضح الحقائق إن إستمروا في غيهم كان لا بد من توضيح ما يلي :

أولا" : يزعم عبد الستار تميم أنه يوجد طلاق بيني وبين المرحومة سوزان متذرعا" بقرار باطل لأن المحكمة نفسها الصادر عنها هذا القرار أبطلته بتاريخ 12/2/2005 وإعتبرته لاغيا" في أصله وكأنه لم يكن وهو مسجل لدى المحكمة الشرعية تحت رقم 1/2005 بعد كشف التزوير والرشوة التي إستعملها لذلك . وبالتالي فإن كل ما لفقه هذا الأخير هو عار عن الصحة ولا يمت إلى الحقيقة بصلة ولو كان بالفعل لديه ما يعزز أكاذيبه لما تلكأ عن إبرازه فهو يحتج بأمور وأوراق مر عليها الزمن ودون أي قيمة أو مفعول قانوني لأنه سبق أن فصل فيها القضاء المختص بشكل حاسم ونهائي ومبرم . ومجرد وجود وثيقة الزواج الرسمية الصادرة عن وزارة الداخلية اللبنانية ومصادق عليها من المديرية العامة للأحوال الشخصية على رقم سجلي 16/صير الغربية كما تثبته أيضا" بيانات القيد العائلي والإفرادي دليل قاطع ينفي أقاويل الطلاق المزعوم ( ربطا" وثيقة الزواج وإخراج القيد الفردي المصادق عليهما من وزارة الداخلية والخارجية بتاريخ 3/10/2008 )
وعليه ، يتبين بشكل لا يقبل الجدل ويقطع دابر الشك أن المرحومة سوزان كانت ولا تزال مسجلة زوجتي حتى تاريخه .
إذن فليصمت عبد الستار وينهي نفسه عن الكذب ، فيكفيه العار الذي ألحقه بنفسه وبسوزان لغاية الآن .

وثيقة زواج سوزان وعادل معتوق ثانيا" : إن هذه المستندات الرسمية التي تثبتالوثيقة الزوجيةحتى تاريخه كان يعمل عبد الستار تميم المستحيل جاهدا" لإخفائها عن العلن أو لخلق الريبة بشأنها عندما نشرت ، ويسعى بائسا" للتنكر لحقيقة صحة وثبوت الزواج من خلال تسريب إشاعات ساقطة حول طلاق مزعوم ، وفي الوقت عينه إستولى بطريقة غير مشروعة على وثيقة وفاة المرحومة من وزارة الداخلية في لبنان بعد وصولها بالحقيبة الدبلوماسية إلى وزارة الخارجية اللبنانية ثم كتم تلك الوثيقة دون تنفيذها أصولا" لدى دوائر الأحوال الشخصية ، ما جعلنا نتقدم بمراجعة من وزارة الداخلية التي باشرت تحقيقاتها برقم 1274/2008 حول كيفية إستلام عبد الستار لتلك الوثيقة بوسيلة ملتوية ، وكذلك تحركت النيابة العامة الإستئنافية في بيروت بناء" لإدعائنا وتقوم حاليا" بملاحقة عبد الستار تميم بجرائم السرقة وإساءة الإئتمان بموجب الشكوى المسجلة بالرقم 10440 تاريخ 1/9/2008 لإلزامه بتسليم وثيقة الوفاة وتنفيذها أمام المراجع المختصة .
هذا في الوقت الذي لم يتقدم فيه لغاية تاريخ اليوم " هذا الأب " الذي ذبحت إبنته بأي إدعاء ضد المجرمين ويتفاخر زاعما" أمام وسائل الإعلام أنه " لن يبيع دماء إبنته بأي ثمن " . لا بل كلما سئل عن موقفه من المتهمين والموقوفين في مصر بهذه الجريمة يجيب " لا تعليق"
صاحب اللاموقف هذا من مقتل المرحومة إبنته سوزان يتبين بجلاء أن غرضه كسب المال ومنعنا من الإستحصال على الصفة الرسمية المطلوبة لملاحقته وملاحقة المتهمين موضوع الدعوى في مصر . مما يبرهن تواطؤ عبد الستار تميم بتغطية الجريمة وإتاحة المجال أمام الفاعلين للإفلات من العقاب المناسب مع تأكيدنا في بياننا السابق أن من تدعي عليه النيابة العامة وتدينه المحكمة ندعي عليه وثقتنا بالقضاء المصري كبيرة جدا" . ولكن عبد الستار لا يدعي ويعوقنا عن الإدعاء ويرشقنا بالتهم جزافا" من أجل التضليل وطمس الحقيقة وطوي الجرم متوسلا" الشعارات العاطفية الكاذبة لإستعطاف الرأي العام من جهة ، ويستغل بعض وسائل الإعلام الرخيصة من جهة أخرى لبث الأضاليل لا لشيء سوى لإخفاء الحقائق . فهل يمكن بعد ذلك أن يمرر عبد الستار تميم " الأب المفجوع " ألاعيبه وأكاذيبه التي لم تعد تخفى على أحد دون وضع حد لها ، خصوصا" بعد إفتضاح الحق بالمستندات الخطية الرسمية ؟!

ثالثا" : من هنا يتعين الرد على كل ما قيل بصورة جازمة لإسكات الأبواق المأجورة وعدم السماح لعبد الستار تميم بالتلطي خلف اضاليله الآتي بيانها :
-بات من المعروف أن عبد الستار تميم سجله حافل بالملاحقات أمام مكتب مكافحة المخدرات بقضايا تعاطي وترويج فكيف يستغرب إبلاغ السلطات المصرية بحيازته المخدر عندما ضبط في مطار القاهرة في حين أنه اعترف أمام وسائل الإعلام بأن هناك كمية ضبطت معه زاعما" أنها لا تزيد عن 2.4 غرام ؟! وكيف تم حبسه لمدة شهرين ويقول إنه مظلوم في تلك القضية ؟! .
-وهل من أب يحترم نفسه لا يتكلم عن المتهمين والموقوفين والمحاكمة الجارية في مصر بقضية قتل إبنته لسحب الأنظار عن الجريمة ، ويحصر تعليقاته بعلاقته السابقة معنا متوسلا" المراوغة والتجني وهو الذي كان وراء تهريب سوزان إلى مصر وإقناعها بأنها مطلقة وتشجيعها بالزواج برجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى ( وذلك بإعترافه الصريح في مجلة لها ) على الرغم من أنها لا تزال على ذمة رجل آخر مقابل جني المال ، هذا بعدما كان تخلى عنها لسنوات والمرحومة سوزان لم تكن تريد المصالحة معه والتقرب منه ورؤية وجهه إلا بعدما أقنعناها بوجوب لملمة الشمل في عائلتها المفككة ، ثم " عادت حليمة لعادتها القديمة " وراح يتدبر لها الحفلات الخاصة غير اللائقة فدمر لها حياتها من أجل كسب المال وبعد رفضنا الأمر بشدة عندما إكتشفناه على حقيقته أوهمها بالخوف والترهيب من " عادل معتوق " أنني سأقضي على مستقبلها الفني الزاهر إذا رضيت بالتوقف عن " حفلاته الخاصة " من أجل تسييبها والإستئثار بها للإستفادة المادية .
فنسأل هذا "الرجل المحترم والمفجوع " الذي يدعي الإيمان بالإسلام ، هل أن المجرم هو أن يلاحق الزوج زوجته من أجل إستردادها لتجنيبها المنكر ويعمل كل ما بوسعه من إجراءات شرعية لمنعها من السفر والنشوز ، أم المجرم هو رميها في أحضان رجل آخر للتخلص من زوجها كما يعترف عبد الستار أمام الصحف متباهيا" بما فعله وأوصل إبنته إلى ما وصلت إليه ؟! ولو كان هناك محكمة إسلامية تنظر بالموضوع لكفرت عبد الستار ووالدتها ثريا الظريف وحكمت على الأب بالإعدام رجما" وعلى الأم حرقا" بالنار عما فعلوه لا لشيء سوى رغبتنا في إيقاف إبنتهما عن الفن الرخيص لما فيه حسن العلاقة الزوجية. وهل يتجاسر عبد الستار مهما قال من أكاذيب عن " عادل معتوق " لينفي الحياة الكريمة والرغيدة التي كانت المرحومة تعيشها بسلام وفرح مطمئنة مع زوجها الذي سترها ورفعها قبل أن يتدخل والدها ووالدتها في حياتهما ؟! وكيف يسمح لنفسه عندما يواجه بحقيقة زواج إبنته مني التملص من الجواب ؟!
-صدقت بالفعل المرحومة سوزان عندما قالت لي إن والدها يمتهن السحر ولا يعمل شيئا في حياته حتى لأولاده دون مقابل ودليلا" على ذلك منذ إنفصاله عن زوجته يعيش بالحرام مع إمرأة طوال عشرين عاما" من غير زواج فقط كي لا ترثه بعد موته .
-وعلى كل حال ، فإن تاريخ هذا الرجل شاهد عليه وليس بحاجة لشاهد إضافي إبتداء" من طرده من السفارة الإيطالية بسبب تزويره وتجارته بتأشيرات الدخول إحتيالا" على الناس ، مرورا" بكتابته الشعوذات والسحر لجلب المال غير المشروع ، وهو في مطلق الأحوال لا يعمل بأي عمل
نظيف أو شريف ولا يأتي بالمال إلا بطرق المخادعة والحرام .


فهل له أن يخبرنا ما هي مهنته أصلا" ؟! لقد إشتهر عبد الستار بكذبه وسمعته السيئة ولهذا السبب فإن عائلته تبرأت منه منذ زمن بعيد .. مع أسفنا وإحترامنا لباقي العائلة الكريمة .
-أخيرا" وليس آخرا" ، فإن تبجج عبد الستار الكاذب بأنه سيعمل الخير ويقوم بالحج عن روح سوزان تفضحه أعماله السابقة ، وإذا أراد أن يعمل ذلك فليعمله تكفيرا" عما إقترفه بحقها من " جرائم " ولا يزال ، ونحن نذهب معه عندها بكل ما سيتبين في تركتها للصدقة والأيتام رحمة على روحها . ولكن هذه المزاعم الواهية ليست جدية لأنه لو أراد إقران القول بالفعل لتبرع بالأموال التي هربها من سوزان إلى حسابه أمام الله والناس قبل الإعلان في الصحف عن نوايا كاذبة " مبيتة " ! علما" أن مصدر هذه الأموال سحبت من حساباتي الخاصة .
إنما لكل أمر وقته ، وبعد إنتهاء المحاكمة وإنفضاح الحقائق والإقتصاص من المجرمين ، ستتولى المحاكم المختصة أمر عبد الستار وسيدخل السجن بالطبع لأن " الله يمهل ولا يهمل " .
رابعا" : ونتوجه بهذه المناسبة من وسائل الإعلام كافة لاسيما الإعلاميين الشرفاء ، من أجل إعتماد النزاهة والمصداقية في اللقاءات والإستنتاجات بعيدا" من التكهنات والتحاليل المزعومة التي تتردد أصداؤها من حين إلى آخر لإحراز سبق إعلامي وهمي على حساب الموضوعية وكلام الناس . فلا شيء مما نقل في بعض الوسائل الإعلامية المرتهنة حول إشاعات الزيجات الأخرى المزعومة ووجود المرحومة على ذمة رجل آخر سواي هو صحيح أو يقبله الضمير الحي والمنطق السليم . وهو على كل حال موضع مساءلة وملاحقة بجرم الزنى لكل من تسوله نفسه على هذا الزعم الباطل .
ولا شيء مما نشر من اخبار ملفقة ومدسوسة عن دفع مبالغ مالية ضخمة مقابل إتفاق حل الخلافات هو صحيح . وكذلك سائر الأمور الأخرى التي يختلقها بعض مرتشين من هنا وهناك والتي لا تتمتع بأي جدية ولا ترتكز على أي اساس وهي مفبركة ومجتزأة ، ومنها أيضا" ما اصبح من الماضي المنقضي في خضم النزاعات حيث كنا نتعرض لما نتعرض له من مخادعة ومراوغة من ذوي المرحومة وكنا نحرص على المحافظة على سوزان وسمعتها وعلاقتنا الزوجية خصوصا" عندما قررنا إيقافها عن الحفلات الخاصة المشبوهة التي راح الوالد عبد الستار يتدبرها لها بغية الكسب ....! فرجائي من وسائل الإعلام كافة أن تتوخى الدقة وتعطي كل ذي حقه لإظهار الحقيقة من أجل نسف إدعاءات عبد الستار وغيره والتي ثبت رياؤها وإنعدامها من اصلها .

خامسا" : وفي نهاية المطاف " لن يصح إلا الصحيح " كما يقول المثل العامي . فوالدة المرحومة أيضا" بدورها مطلوبة لشهادة الحق أمام ربها وضميرها . فعندما طلب منها سماع شهادتها إختفت وتوارت عن الأنظار وتهربت لا بل هربت من القضاء لعدم كشف حقيقة الأب والمساهمة في كتم الجريمة ، فهل بربكم من يقول لي أين هي الأم اليوم وماذا تفعل تجاه مرتكبي هذه الجريمة النكراء بحق إبنتها ؟!
وقد طلبنا بإصرار من المحامين في مصر إستماع الوالدة أمام المحكمة لأن هذه الشهادة هي أدلة إضافية ضد الوالد وجميع المرتكبين والمتورطين والضالعين في الجريمة . ولن نسمح بتمييع الموضوع من خلال تضليل الرأي العام وإشغال الإعلام بأمور تافهة مثل الزواج والطلاق للتستر عن الحقائق والمحاكمة الجارية في مصر عوض ملاحقة القضية كما يجب لمعاقبة الفاعلين أينما ومهما كانوا .

ختاما" ، نعد روح سوزان بأننا لن نترك من قادها إلى تلك الطريق المنحرفة يرتاح بسلام وجميعنا يعرف من هو المسؤول الذي سيقف يوما" أمام الديان العادل لتأدية حساب" عسير" عما إقترفه بحقها

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عديم القلب...
سماح -

لو كان هذا المعتوق يمتلك أدنى ذرة أدب ما كان تفوه بكذا كلام على الأقل احتراما لروح الفقيدة التي ما كانت وصلت لما وصلت إليه لو ما دخل حياتها. لا يملك أي قدر من الحياء هذا الذي أراه نذلا على أقل تقدير. أليس لديه والدين؟ حتى أمها المسكينة للمرحومة لم يثنها من بطشه و سلاطة لسانه، ألا يكفيها ما حصل لابنتها؟ ألا يحق لها أن تحزن و ترتاح بعيدا عن الأنظار و الإعلام؟و بما أنه مسلم لهذه الدرجة و يخاف على مرته من الأفعالالرخيصة لما مول لها لها ألبومها الأول؟ أصلا لماذا يمتلك كباريه في باريس إذا كان يكره الرخص لها الدرجة؟ أعتقد أن ليس لديه قلب ليحاول جاهدا الانتقام من سوزان بعد مماتها بعد تعذيبها قبله.

غريب امر هذا الرجل
عمر حسين / بيروت -

غريب امر هذا الرجل عادل معتوق ومن اي نوع ومن ايه طينة هذا الرجل الذى راى زوجته (رحمها الله)تذهب من زوج الى اخر وهو مازال مصر الى انها زوجته من كان بموقفه هذا كان لا يصدق ان يتوارى عن الانظار خشية ان يقول احدا ان هذا هو الزوج المخدوع. ما بالها الرجال وما هذا النوع الذي يتمسك بانزلاقات المبادىء واوحال المهاترات الاخلاقية وتدنت النفوس وتبعثرت موجبات الحياة الشريفة وطغت اسلوب لم نراه ولم نشهده من قبل. كنا نرى المحامين يدافعون عن المجرمين او القتله ومهربي المخدرات ولكن ان يكون زوجا مخدوعا على الملاء ويدافع بانه زوج الضحية فهذا لا سمعت اذن ولا نطق بشر ولا خطرت على بال احد في ما نشلهده من دفاع مستميت لهذا المدعو عادل معتوق.عموما اعتقد ان المذكور لم يتعلم ولم يقراء ولم يقل له احد من والديه انما الامم الاخلاق ما بقيت.....عموما هذا هو مثال للاهثين وراء الماده ولا يهمه من قتل ولا من قتل (بضم القاف) المهم من ترك وكم ترك . واعتقد ان المساحة التي استعملها عادل معتوق في تعليق ايلاف هي اغلى من كل ماله. اقول لمعتوق اسال فرعون والقبور من عهد عاد ما جنت وخباءت. شكرا ايلاف

عديم القلب...
سماح -

لو كان هذا المعتوق يمتلك أدنى ذرة أدب ما كان تفوه بكذا كلام على الأقل احتراما لروح الفقيدة التي ما كانت وصلت لما وصلت إليه لو ما دخل حياتها. لا يملك أي قدر من الحياء هذا الذي أراه نذلا على أقل تقدير. أليس لديه والدين؟ حتى أمها المسكينة للمرحومة لم يثنها من بطشه و سلاطة لسانه، ألا يكفيها ما حصل لابنتها؟ ألا يحق لها أن تحزن و ترتاح بعيدا عن الأنظار و الإعلام؟و بما أنه مسلم لهذه الدرجة و يخاف على مرته من الأفعالالرخيصة لما مول لها لها ألبومها الأول؟ أصلا لماذا يمتلك كباريه في باريس إذا كان يكره الرخص لها الدرجة؟ أعتقد أن ليس لديه قلب ليحاول جاهدا الانتقام من سوزان بعد مماتها بعد تعذيبها قبله.

عادل معتوق
علي الفيصل -

اقول لعادل معتوق اذا كنت تعرف اخلاق والد سوزان تميم بهذا الشكل وبهذه التفاصيل لماذا تقدمت للزواج منها؟ اسمح لي ان اقول لك اذا لم تستحي فاصنع ماشئت وعيب عليك.

لويسكت أرحم
مبارك صالح - الكويت -

، والله مافيه واحد جاب للمرحومة كل المصايب غير هالمعتوق هذا .

عادل معتوق
سعاد -

انت من اوصلها الى الضياع دمها في عنقك الى يوم الدين يا معتوق

ما الذي يريده عادل
مستغربة -

لا أصدق ما يقوله هذا الرجل ولا أعرف كيف ان رجلا تركته امراته بل هربت منه ان يبرهن ويؤكد ان تلك المراة زوجته فكيف يرضى بمن لم تعد تريده زوجا ان يتمسك بها وهي تفعل المستحيل للتخلص منه واني اضع اللوم عليه لوصول سوزان لهذه المرحلة وأطلب منه ان يرحمها في موتها فهو لم يرحمها في حياتها أم أن لهذا البيان غاية في نفس الشاعر وربما يريد أن يرث سوزان لذلك يصر على انها زوجته يا عادل اترك روحها ترتاح وسوزان لو كانت تريدك لم يكن احد ليجبرها على البعد عنك والتعرف على غيرك .

هذه الدنيا
خالد معتوق -

بموجب القانون الفتاة المقتولة يكون لزوجها نصف التركة وللأب والأم النصف الثاني ، والزوج كانت المقتولة تكرهه وغادرت هاربة في أرجاء الأرض هرباً من هذا الزوج الذي لم تعد تطيقه سنوات عديدة وصارت تتنقل من لندن إلى سويسرا ثم دبي والقاهرة، والأمر الذي يتم التنازع عليه الآن هو إثبات طلاق عادل معتوق ليبقى الميراث لأب وأم المقتولة ولاندري لماذا صار الآن كل من الزوج والأب يعلن إخلاصه للمقتولة التي تقدر تركتها بثلاثة عشر مليون دولار ، والحقيقة أنها التنافس على الدنيا وليت القضاء العادل يتمكن من حرمان الجهتين من الميراث ويوزع أموال المقتولة على الفقراء والمساكين فقد يصل إلى روحها شيء من الدعاء الذي يقبله الله أم لايقبله فعلم ذلك عند علام الغيوب.

ايه شعورك
مصرية -

يا سلام وايه كان شعورك يا استاذ عادل وانت عارف بقي ان زوجتك عايشة مع راجل تاني سنين ؟؟؟؟ وانت بتدافع انك تثبت بالمحكمة انها مراتك

يمهل ولا
jon -

من كثر التهجم عليك صرت اشفق عليك. واتمنى ان لا يفلت الجناه مما اقترفت ايديهم القذرة..