عشرة أعمال درامية تتنافس على جوائز الفنك الذهبي الجزائري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مسابقة "الفنك الذهبي" التي أصبحت حدثا هاما يعطي للجزائر موعدا مع المنافسة والتألق والجمال، وهذا بعد القفزة النوعية التي شهدتها الدراما الجزائرية في السنوات الأخيرة، ستكون محط تنافس مسلسلات جزائرية عديدة على جوائزها، وهي على التوالي:"الليالي البيضاء"، "موعد مع القدر"، "أحلام وأوهام"، فضلا عن السلسلات الفكاهية:"عمارة الحاج لخضر"، "أربح يا خاسر"، "مع المهني روح متهني"، "حال وأحوال"، "خارج التغطية"، "علي وعلي" وكذا "الوهم"، علما إنّ لجنة التحكيم ستمنح جوائز: أحسن موسيقى، أحسن ديكور، أحسن تركيب، أحسن صورة، أحسن صوت، أحسن دور ثانوي نسائي، أحسن دور ثانوي رجالي، أحسن دور نسوي، أحسن دور رجالي، أحسن سيناريو، أحسن إخراج، جائزة لجنة التحكيم، كما تم استحداث "جائزة الجمهور".
وكشف رئيس مؤسسة الفنك الذهبي "حمرواي حبيب شوقي" في مؤتمر صحفي، إنّ الطبعة الخامسة من الجائزة، ستعرف أيضا تكريم خمس شخصيات فنية عربية على رأسها الفنان المصري عزت العلايلي، وسوزان نجم الدين من سوريا ، وكارمن لبس من لبنان، ودورة بوشوشة من تونس، إضافة إلى المخرج الجزائري المخضرم عمار العسكري.
وأفيد إنّه سيتّم تنظيم ملتقى حول النقد الدرامي بالتزامن وذلك مع أواخر الشهر الجاري، يتناول موضوعة "النقد الفنّي: السينما والتلفزيون"، وتشترك فيه كوكبة من الباحثين والفنانين والصحفيين.
التعليقات
كفاكم تهريجا
رضوان المتحسر -الذين يعرفون التلفزيون الجزائري, يعرفون كذلك القائمين عليه,ويكفي ان يتابع المرء برامجه ليقف على هول ماآلت اليه الاوضاع وحالة التسيب والاستهانة بالمشاهد..فريق التسيير في التلفزيون الجزائري لا هم له الا الربح والمتاجرة . واعني هنا مديره مع بهلول للاستحواذ على سوق الانتاج التلفزيوني ..وحدث ولا حرج عن المليارات التي يتقاسمها بهلول مع حمراوي حبيب شوقي..اما باقي البرامج فهي باهتة ومنشطوها من الاميين ..والاخبار واجهة لاتعطي الصورة الحقيقية للجزائر ..التلفزيون يعطي انطباعا ان الجزائر مازالت تعيش في الثمانينات ولا اقول السبعينات لانها كانت احسن حال...التلفزيون والقائمون عليه لابد وان بعيش حالة كنس وثورة حقيقية تواكب الكفرة الاقتصادية التي تعيشها الجزائر..فربد من ضخ دم جديد ونفس آخر ...وما التهريج لجوائز الفنك الذهبي الا تغطية للرداءة والابتزاز والنهب والفساد.
فلة
عباس -وليش حاطين صورة فلة؟؟ ومو ذاكرين اسمها بالمقال؟؟
كان يا ما كان
moi -السبعينات؟؟ الله يرحم السبعينات و الثمانينات و بداية التسعينات عندما كان التلفزيون الجزائري من اقوى التلفزيونات العربية و اكثرها تفتحا و احترافية و ديمقراطية و مواكبة للاحداث في وقت لم يكن هنالك قنوات فضائية . قبل ان ينزل الى الحضيض بعدما قتل من قتل و هاجر من هاجر و اقصى من اقصي من صحفييه و تقنييه الذين توزع من بقي منهم بين فرنسا و الخليج . و اصبح من غير الممكن ان نرى في برامجه دكتورا او اديبا او سينمائيا او فنانا مثقفا او صحفيا لامعا مثلما كان عليه الامر ايام زمان بل اصبح حكرا على مذيعين صغار شبه أميين لا علاقة لهم بالمواضيع التي يخوضون فيها و ما ان يظهر فيه صحفي متميز حتى نجده بعد فترة في بلد اخر. و كل هذا ما هو الا سياسة مقصودة .