المجتمع التونسي ينظر سلبيا اتجاه المرأة المدخنة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بنات تونس: "الشيشة" للذكر والأنثى
المجتمع متمسّك بالنظرة السلبية تجاه المرأة المدخنة
إسماعيل دبارة من تونس: في مقهى فاخر يقع بشارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة ، انبرت الشابة هدى مصمودي تستنشق دخان نرجيلتها ذات الرائحة النفّاذة، وتتجاذب أطراف الحديث مع زميلاتها دون أن تعرن اهتماما لبعض الأعين المتفرسة فيهنّ. شابة جميلة ، تجلس في المقهى ، تستنشق الشيشة بشراهة و تدخّن، مثال للبنت اللعوب التي تستهوي الشباب ومعاكساته ". بهذه العبارات تردّ هدى على سؤال " إيلاف " حول مدى تعوّدها على النظرات المنددة بما تمارسه بعض الشابات التونسيات من تصرفات متحررة يحلو للبعض تسميته بـ" الطيش ومحاولة لفت أنظار الشباب ". وتضيف هدى بثقة:لم أمارس عيبا ولم أقم بما يعاقب عليه القانون، الشيشة والسجائر والقهوة متوفرة للجميع في تونس فلم نستثني الفتيات منها ولم نعاتبهنّ لمّا يقبلن عليها؟ الشيشة أو النرجيلة مع ما تحمله من أخطار و أمراض على صحة الإنسان في مجتمع تونسي يعتبر إلى حدّ ما مجتمعا محافظا، أضحت ظاهرة تقبل عليها الشابات كما الذكور وربما أكثر.
ويقول سليم عيادي وهو نادل بأحد المقاهي: تطلب الفتيات "الشيشة" من النادل و كأنهن يطلبن مشروبا غازيا أو قهوة أو قارورة ماء معدني ، لا خجل ولا استحياء و كان الأمر عادي ...من الصعب عليّ شخصيا فهم هذه التصرفات الوافدة ...أعتقد أن مجتمعنا متمسّك بالنظرة السلبية تجاه المرأة المدخنة."
الدراسة التي أجريت سنة 2007 على 2000 فتاة، أثبتت أن 327 شابة يترددن على المقهى أكثر من تردّدهن على صالات الرّياضة والرّشاقة ومراكز الإنترنت العموميّة ودور الثقافة وحتى المراكز التجارية في حين يفضّل 719 من الذكور من جملة 2000 شاب تم استجوابهم المقهى على بقية مراكز الترفيه.
السّهرة مع الشّيشة ...ولا أروع
الطالبة ثريا 23 عاما اشترطت على زميلها بكلية الآداب أن يدفع ثمن شيشة حتى توافق على اصطحابه إلى المقهى ليلة السبت (العطلة الرسمية في تونس) وتقول ثريا لإيلاف:لا يمنعني والدي من الخروج رفقة زملائي إلى المقاهي ، ولكنه يمنعني من طلب "الشيشة" خشية أدماني عليها كما حصل معه منذ صغره...أتذكر مرة أنه همّ بضربي لما استعرت "شيشة" احد الزملاء و عدت بها إلى المنزل".
واليوم ستُغافل ثريا والدها وستعود إلى "شيشتها" المفضلة وتضيف: سهرة السبت بدون" شيشة" لا تعني شيئا بالنسبة لي ومهما اجتهد أصدقائي في إضفاء جوّ من البهجة ...سهرتنا ستضل ناقصة حتما بدونها."
مساواة بين الرجل و الأنثى
سمية الخياطي 27 سنة ، وجدناه تجادل نادل المقهى بسبب عدم توفر شيشة بنكهة التفاح كما ذكرت. ويبدو من خلال إلمام الشابة بمعظم أنواع "الشيشة " التونسية إنها مدمنة عليها منذ أمد بعيد وتقول:منعت السلطات تدخين الشيشة في المقاهي دون مبرر ،لكن من منا يمتثل لمثل هذا القانون،شخصيا لا أدخنها أمام الجميع ولكنني أفضل المقاهي المعزولة والبعيدة عن محل سكناي ...أعرف أنواع الشيشة هنا أكثر من أنواع الملابس النسائية والماركات المختلفة".
أما الشابة "ربيعة ستهم" فترى أن تونس اشتهرت بالمساواة بين المرأة والرجل بفضل المفكّر الكبير "الطاهر الحداد " الذي دعا إلى نموذج نسويّ تونسي متفرّد في العالم العربي على حدّ تعبيرها وأن "إقبالها على الشيشة و تفهّم المجتمع التونسي لذلك لدليل واضح على أن المساواة بين كل من الرجل والمرأة هو واقع معيش في تونس". ذات التصور تحمله ندى 25 سنة والتي تعتبر "الشيشة في تونس للذكر والأنثى وليس كما هو الحال في بلدان أخرى يحتكر فيها الذكور كل نواحي الحياة".
لم تدخّن حواء النرجيلة؟
إيلاف طرحت السؤال على عدد من "المُشيّشات" كما يقال في تونس(مدمنات على الشيشة) فتراوحت الإجابات بين الرغبة في التقليد بين الفتيات من جهة وبين الفتيات والذكور من جهة أخرى ، وبين كسر المحرمات الاجتماعية البالية والتقاليد الجوفاء على حد تعبير بعضهنّ. أما البعض فقد تحدث عن "تسلية قصوى" تلي الإقبال على الشيشة و "متعة منقطعة النظير".
وتقول حسناء 30 عاما : تعودت إتيان كل ما يرفضونه بتعلة الحرام و العيب،الشيشة وغيرها متوفرة بكثرة ..من يريد محاربة "المُشيّشات " فليحارب من أتى بالشيشة ويقوم ببيعها للعموم...ثم إن الشيشة لعلمكم مسموح بها في لدى نساء الشرق فهي أمر عادي للغاية هناك". أما السيدة لمياء فتقول أن أول شيشة جربتها كانت بسبب عبارة زوجها المدمن عليها ، الأمر الذي زادها إصرارا على تعاطيها لتثبت" أن الأنثى لا يستهان بها أبدا".
وتقول:"طلبتُ من زوجي ذات مرة أن يمكنني من تجربة بسيطة لاستنشاق الشيشة ،فقد كنت راغبة في معرفة مدى السعادة والغبطة التي تشعرُ بها زميلاتي المدخنات فقال لي أن جسدي الضعيف لن يتمكن من استنشاق دخان الشيشة القاتل،وبما أنني عنيدة بطبعي فقد كررت التجربة أمامه في محاولة مني لقبول التحدي الذي فرضه عليّ، قبل أن أجد نفسي مُدمنة على هذه الآلة العجيبة بمعدل مرتين إلى ثلاث في اليوم الواحد."
السيد محسن المزليني باحث في علم الاجتماع ،يعتبر لجوء المرأة إلى الشيشة بحثا مألوفا من قبل النساء عن المكانة الاجتماعية الراقية، ويفسّر لإيلاف:الشيشة بالنسبة لحوّاء مظهر من مظاهر التحررّ، والتحرر في الذاكرة الجمعية للتونسيين والتونسيات مرتبط بالرقيّ والمكانة الاجتماعية المحترمة ،فالمجتمع التونسي يعيش ظاهرة انتقالية خصوصا مع ولوج المرأة للفضاء العام و أقصد هنا سوق الشغل ، ففي كثير من الأحيان أضحت هي المعيل الأول للأسرة وظهر ما يُسمى اليوم بتأنيث العائلة التونسية وبالتالي فهامش التحكّم وإتيان ما تريد توسّع بشكل كبير ولا يمكن لمعشر الرجال اليوم الرجوع الى الخلف أمام هذا التيار التحرري المفاجئ،ربما رفضوا في البداية واستغربوا هذه التصرفات ولكن أُسقط في أيديهم الآن فالمجتمع يستغرب ثم يألف و العادة تولّد الألفة كما يقال".
الشيشة تهدد جمال المرأة
وبخصوص المضار المتعدد للشيشة اعتبرت الأخصائية في أمراض النساء الدكتورة هادية عواسة أن الشيشة كنوع من التدخين تعتبر مضرّة للغاية بجمال المرأة وشبابها وأناقتها و أن الإقبال عليها يأتي في تناقض مع تطمح إليه السيدة التونسية من رشاقة واعتناء بالجسم وحفاظ على تناسقه ورونقه.
وتقول لإيلاف:المُعسّل الموجود بالشيشة يحوي مواد سامة و خطيرة للغاية وبعضها مسرطنة كما أن تداول عدد كبير من الأشخاص على نفس الشيشة عادة ما يفضي إلى انتقال العدوى و الجراثيم التي قد تبلى بها بعض المدخنات ..لم تفهم الشابات المُدخنات إلى حد الآن أن للشيشة قواعد تنظيف وصيانة معيّنة عادة ما تكون محل إهمال في المقاهي التي يترددون عليها ."
التعليقات
لماذا تونس بالذات ؟
عراقي - كندا -لاأفهم لماذا التركيز على بنات تونس بالذات , رغم أن هناك بلدنا عربية فيها الآشد التقليد الاعمى للغرب مثل لبنان ومصر .. ( على سبيل المثال ) .
تقليد الغرب الى أين
عراقي - كندا -من السطحية بالتفكير أن تعتقد البنت أنها بتدخينها للشيشة أو السيكارة , سوف تكون مساوية للرجل, حتى هنا في الغرب الذي يقتبس منه أؤلئك الشباب والشابات , بالطبع يأخذون القشور البالية ويتركون الاساس من العلم والنظام والروح الانسانية والاهتمام بالانسان كونه إنسان , هذا الغرب الذي قدر الله تعالى لي أن أعيش في أحد أهم بلدانه , بدأ مفكريه وعلماء الاجتماع يرفعون أصواتهم عاليا بضرورة فرض نوع من الانضباط الاخلاقي على سلوك الشباب وفرض بعض العقوبات إن إستوجب الامر , صدقوني أنا أقرأ مقالات شبه يومية بالانكليزية عن ضرورة عودة الزوجة والبنت للبيت والآهتمام بالاسرة التي ضاعت مبادئها في زحمة العمل الذي لايرحم , والكلام هذا لشخصيات علمية وأساتذة جامعات , يعني عصارة المجتمع , بينما نرى العجب العجاب في معظم بلداننا العربية, حيث التحلل الخلقي فاق بمراحل عديدة عما موجود في الغرب , وتونس موضوع المقال , الذي يتحمل الخطيئة والمسؤولية أمام الله والتأريخ هم سياسيوها وخاصة بورقيبة الذي حظر الحجاب ومنع تعدد الزوجات , يعني حرم حلال الله , والنتيجة أن الله أراه الذلة والمسكنة في أخريات حياته عندما فرضت عليه الاقامة الجبرية وأصيب بالخرف ومات وحيدا وحسابه على الله تعالى .
التدخين كييف
كوكي تكساس -التدخين كييف مثل القهوة والشاي تشتهيه المرأة كما الرجل وهو غير محبب لكلا الطرفين نظرا لخطورتة على الصحه ومن تريد التدخين هي ادرى بمايناسبها فهذا شأن شخصي وحريه شخصيه بوجهة نظري اما عن نظرة المجتمع السلبية فالبركة بالافلام العربية التي تبين ان الساقطات فقط يدخن
صباح الخير
ملاحظ -بغظ النظر عن رأي الدين والأخلاق في الموضوع لكن من الناحية النفسية الواقع يؤكد أن البنت المدخنة تتصف بصفات معينة .عادة تكون سهلة ولعوب ....من السهل للرجل التأثير على البنت المدخنة كما أن المدخنة تحاول التغطية عن ضعف في شخصيتها بالتدخين خصوصا في البيئة التي يرفض فيها التدخين للبنات. نتمنى منع الشيشة والتدخين للرجال والنساء على السواء بسبب تأثيرها الصحي الوخيم. لكن كيف نحقق ذلك وأصحاب المصالح ولوبيات شركات التبغ لن يسمحوا بذلك.
لماذا فقط بنات تونس
أماني -البنات في كافة البلدان العربية ،الأردن،لبنان،سوريا،ودول الخليخ أيضاً التي تعتبر من أكثر الدول تحفظاًعلى العادات و التقاليد،أصبح ارتياد المقاهي لشرب الشيشة أمر عادي ، وأعتقد أن الهدف الرئيسي لهن هو لفت الإنتباه،و حتى بنظر الجميع لهن بأنهن فتيات منفتحات و عصريات ، ليس من باب المساواة، و كما أعلم أن الشيشة عادة دخيلة على الغرب و العرب هم أول من استخدم الشيشة.
تجرب شخصي
بنت تونس -انا شخصيا لا ادخن ولا اكن الاحترام الكلي لمن تدخن فانا ارتاد المقهى العمومية وكنت الاحظ ان جل المدخينات مراهقات يهربنا الى المقهى لتدخين سرا بعيد عن اعيون العائلة و طبعا ليس عن اعيون الشباب غير انه في السنوات الاخيرة اصبحت السيدات المتزويجات و امهات يدخن على مراء من اطفالهن و ازواجهن. وان دال هذا على شىء فهو يبين مدى انحلال المجتمع من ناحية و مدى الضغة الممارس على المراة التونسية التي تم تحريرها دون توعيتها غير ان هذه الظاهرة لا تعد جديدة لا على المجتمع التونسي لا العربي غير انها كانت مقتصرة على طبقة معينة وفي اطر معين
موضوه مهم جدا
fawaz -طبعا فعلا المرأة التي تدخن تسقط من نظري - تفقد كل انوثتها - طبعا انا اكره التدخين والمدخنين وطوال عمري لم ادخن - انهم اناس انانيون لايفكرون في غيرهم - رجالا ام نساء - انهم يجعلون تدخن معهم رغم انفك عندما يجلسون في باص او مكان محصور ويبدأون بالنفخ في وجه الشخص الجار - طبعا هنا في اوروبا تكثر هذه الظاهرة - لكن سمعت انها ستمنع في الاماكن العامة - يارب وعن قريب - فنا استحم واعطر وبعدها ارجع للبيت بساعة او ساعتين رائحة الدخان تغطي جلدي - ازداد عصبية واستحم مرة اخرى - شيء مقرف هؤلاء البشر المرضى
والشرق الاوسط اين هو
مصطفى مختار -يااخي العزيز تجول بسوريا والمغرب ومصر ولبنان وانظر ان هذه الظاهرة قديمة عندهم.اما عند مشاهدتها بتونس فشيء غريب سبحان الله.وكل انسان مسؤول عن نفسه ان لم يتعدى على الاخرين
الى القراء.
الزهـــــراء -الانحلال الخلقي يبدأ من السجارة. حتى لا أتكلم على هذا الاختراع الجديد الشيشة، أنصح الشباب أن لا يرتبطوا بهذا النوع من الفتيات. قبل أن تقدم على الاتباط، عزيزي القارئ، بفتاة تدخن، اطرح السؤال على نفسك : أين تعلمت هذه الفتاة التدخين؟ دروس التدخين لا تأتي هكذا. دروس التدخين، دروس اضافية، تعطى بعيدة عن الأنظار، في جو فاسد داخل مؤسسة تسمى ب : مقهى ، بيت منفرد خاص باللقاءات الخ ... مختلط من الجنسين، غالبا ما تكون أوقاتها ليلا. و عندما تنهي، هذه الفتاة، التدريب على الاستنشاق و الاستنثار، تمنح لنفسها جواز الاندماج في عالم متحضر. عالم الملاهي الليلية و الفنادق و دور الشباب.و ان، لا سمح الله، كانت منحدرة من عائلة محافظة،و لغدتها فجأة، دودة التدخين، تنفرد في الحمام، ذلك المكان الخاص بالشياطين و الخالي من الملائكة. هكذا البداية التي تؤدي الى الانحلال الخلقي. في مجتمعنا، المدخنة مرفوضة. ينظر لها باحتقار. المدخنة ليست متحضرة كما يبدو لها، المدخنة تعيش في أفكار بالية، قديمة خلقيا و فكريا. لا أنسى ذلك المرنامج المضحك ، قسمة و نصيت، الذي ضم أمهات مدخنات، جئن لتزويج أولادهن و عروسات مدخنات هدفهن الارتباط. كانت الشروط الرئيسية أن تكون زوجات أولادهن منضبطات متخلقات. تملي الأمهات بهذه الشروط خلال استراحة يومية، وراء ضبابة من الدخان، تستنثرها بلذة في تأمل لمستقبل ولدها البار في حركات منتضمة لشفتاها، تعطي رسما دائريا لاستنثار دخان السجارة و تلاحقه بنظرة بعيدة المدى : المستقبل. المستقبل الذي يجمع بين المدخنات و المدخنين و يعطي أطفال يفتحوا عيونهم في جو ملوث. أخي القارئ، لا تكون ضحية شعورك، فكر في جسدك السليم و في ارتباط سليم.
الصورة
علي التونسي -لا أظن أنهن تونسيات ولا الصورة في تونس، فهناك علبة بيبسي على الطاولة في حين أن البيبسي لا توزع في تونس منذ سنوات. أرجو من المراسلين توخي الدقة. وشكرا.
دول سياحية
salem -سببها الثقافة السياحية (ان صح التعبير)
قال الشاعر
سعود الحمداني -شربت التبغ لا عن سفاهتن _ ولكن هي نار اطفي بها ناري
التدخين سيئ
عامر -التدخين سيئ للرجل واسوء للمراه ... فهو يشوه جمال المرأة .... يجعلها اكبر سنا واخشن صوتا ويعمل على اسوداد البشرة والاسنان والاصابع الممسكة بالسيجار .... مع ذكر ضيق التنفس وصعوبة الحركه,,,,, ولاننسى اخيرا السرطان....فأين المتعه في ذلك.....
شيء أصبح عادي
مجنونة -الله يعفو على الجميع وخلاص عيش نهار تسمع خبار راح يجي اليوم لي يشرب فيه الخمر ويقول عليه عادي نحن نطلب بالمساواة وستكون النتائج أنا داك هائلة يا حسارتي على بنات الأمة الإسلامية
تعقيب
loubna -الى السيد المعلق رقم 8 ظاهرة الشيشة هي عادة حديثة بالمجتمع المغربي شأنه شأن المجتمع التونسي.
غريب
Marwa -انا تونسية و اعرف جيدا تصرفات بنات تونس .... تقرا الكثير من الحنق والكره لما وصلت اليه المراة في تونس من حريات ..نقرا الكثير من السخط و محاولة الربط بين حرية المراة و اسغلالها في افعال سيئة .... لانه لا يوجد نادل في العاصمة خاصة يستغرب من تدخين بنت او اخذها شيشة..و كانك تتكلم عن نادل في قرية صغيرة... و رغم اني غير مدخنة و ضذ الشيشة الا انك لم تقنعني .. ...الشيشة اليوم بكل العالم و جلوس بنت تدخن بمقهى لا يعني بنات تونس فقط...
لماذا تونس بالذات ؟
عراقي - كندا -لاأفهم لماذا التركيز على بنات تونس بالذات , رغم أن هناك بلدنا عربية فيها الآشد التقليد الاعمى للغرب مثل لبنان ومصر .. ( على سبيل المثال ) .
تقليد الغرب الى أين
عراقي - كندا -من السطحية بالتفكير أن تعتقد البنت أنها بتدخينها للشيشة أو السيكارة , سوف تكون مساوية للرجل, حتى هنا في الغرب الذي يقتبس منه أؤلئك الشباب والشابات , بالطبع يأخذون القشور البالية ويتركون الاساس من العلم والنظام والروح الانسانية والاهتمام بالانسان كونه إنسان , هذا الغرب الذي قدر الله تعالى لي أن أعيش في أحد أهم بلدانه , بدأ مفكريه وعلماء الاجتماع يرفعون أصواتهم عاليا بضرورة فرض نوع من الانضباط الاخلاقي على سلوك الشباب وفرض بعض العقوبات إن إستوجب الامر , صدقوني أنا أقرأ مقالات شبه يومية بالانكليزية عن ضرورة عودة الزوجة والبنت للبيت والآهتمام بالاسرة التي ضاعت مبادئها في زحمة العمل الذي لايرحم , والكلام هذا لشخصيات علمية وأساتذة جامعات , يعني عصارة المجتمع , بينما نرى العجب العجاب في معظم بلداننا العربية, حيث التحلل الخلقي فاق بمراحل عديدة عما موجود في الغرب , وتونس موضوع المقال , الذي يتحمل الخطيئة والمسؤولية أمام الله والتأريخ هم سياسيوها وخاصة بورقيبة الذي حظر الحجاب ومنع تعدد الزوجات , يعني حرم حلال الله , والنتيجة أن الله أراه الذلة والمسكنة في أخريات حياته عندما فرضت عليه الاقامة الجبرية وأصيب بالخرف ومات وحيدا وحسابه على الله تعالى .
التدخين كييف
كوكي تكساس -التدخين كييف مثل القهوة والشاي تشتهيه المرأة كما الرجل وهو غير محبب لكلا الطرفين نظرا لخطورتة على الصحه ومن تريد التدخين هي ادرى بمايناسبها فهذا شأن شخصي وحريه شخصيه بوجهة نظري اما عن نظرة المجتمع السلبية فالبركة بالافلام العربية التي تبين ان الساقطات فقط يدخن
صباح الخير
ملاحظ -بغظ النظر عن رأي الدين والأخلاق في الموضوع لكن من الناحية النفسية الواقع يؤكد أن البنت المدخنة تتصف بصفات معينة .عادة تكون سهلة ولعوب ....من السهل للرجل التأثير على البنت المدخنة كما أن المدخنة تحاول التغطية عن ضعف في شخصيتها بالتدخين خصوصا في البيئة التي يرفض فيها التدخين للبنات. نتمنى منع الشيشة والتدخين للرجال والنساء على السواء بسبب تأثيرها الصحي الوخيم. لكن كيف نحقق ذلك وأصحاب المصالح ولوبيات شركات التبغ لن يسمحوا بذلك.
لماذا فقط بنات تونس
أماني -البنات في كافة البلدان العربية ،الأردن،لبنان،سوريا،ودول الخليخ أيضاً التي تعتبر من أكثر الدول تحفظاًعلى العادات و التقاليد،أصبح ارتياد المقاهي لشرب الشيشة أمر عادي ، وأعتقد أن الهدف الرئيسي لهن هو لفت الإنتباه،و حتى بنظر الجميع لهن بأنهن فتيات منفتحات و عصريات ، ليس من باب المساواة، و كما أعلم أن الشيشة عادة دخيلة على الغرب و العرب هم أول من استخدم الشيشة.
لماذا تونس بالذات ؟
عراقي - كندا -لاأفهم لماذا التركيز على بنات تونس بالذات , رغم أن هناك بلدنا عربية فيها الآشد التقليد الاعمى للغرب مثل لبنان ومصر .. ( على سبيل المثال ) .
تجرب شخصي
بنت تونس -انا شخصيا لا ادخن ولا اكن الاحترام الكلي لمن تدخن فانا ارتاد المقهى العمومية وكنت الاحظ ان جل المدخينات مراهقات يهربنا الى المقهى لتدخين سرا بعيد عن اعيون العائلة و طبعا ليس عن اعيون الشباب غير انه في السنوات الاخيرة اصبحت السيدات المتزويجات و امهات يدخن على مراء من اطفالهن و ازواجهن. وان دال هذا على شىء فهو يبين مدى انحلال المجتمع من ناحية و مدى الضغة الممارس على المراة التونسية التي تم تحريرها دون توعيتها غير ان هذه الظاهرة لا تعد جديدة لا على المجتمع التونسي لا العربي غير انها كانت مقتصرة على طبقة معينة وفي اطر معين
موضوه مهم جدا
fawaz -طبعا فعلا المرأة التي تدخن تسقط من نظري - تفقد كل انوثتها - طبعا انا اكره التدخين والمدخنين وطوال عمري لم ادخن - انهم اناس انانيون لايفكرون في غيرهم - رجالا ام نساء - انهم يجعلون تدخن معهم رغم انفك عندما يجلسون في باص او مكان محصور ويبدأون بالنفخ في وجه الشخص الجار - طبعا هنا في اوروبا تكثر هذه الظاهرة - لكن سمعت انها ستمنع في الاماكن العامة - يارب وعن قريب - فنا استحم واعطر وبعدها ارجع للبيت بساعة او ساعتين رائحة الدخان تغطي جلدي - ازداد عصبية واستحم مرة اخرى - شيء مقرف هؤلاء البشر المرضى
تقليد الغرب الى أين
عراقي - كندا -من السطحية بالتفكير أن تعتقد البنت أنها بتدخينها للشيشة أو السيكارة , سوف تكون مساوية للرجل, حتى هنا في الغرب الذي يقتبس منه أؤلئك الشباب والشابات , بالطبع يأخذون القشور البالية ويتركون الاساس من العلم والنظام والروح الانسانية والاهتمام بالانسان كونه إنسان , هذا الغرب الذي قدر الله تعالى لي أن أعيش في أحد أهم بلدانه , بدأ مفكريه وعلماء الاجتماع يرفعون أصواتهم عاليا بضرورة فرض نوع من الانضباط الاخلاقي على سلوك الشباب وفرض بعض العقوبات إن إستوجب الامر , صدقوني أنا أقرأ مقالات شبه يومية بالانكليزية عن ضرورة عودة الزوجة والبنت للبيت والآهتمام بالاسرة التي ضاعت مبادئها في زحمة العمل الذي لايرحم , والكلام هذا لشخصيات علمية وأساتذة جامعات , يعني عصارة المجتمع , بينما نرى العجب العجاب في معظم بلداننا العربية, حيث التحلل الخلقي فاق بمراحل عديدة عما موجود في الغرب , وتونس موضوع المقال , الذي يتحمل الخطيئة والمسؤولية أمام الله والتأريخ هم سياسيوها وخاصة بورقيبة الذي حظر الحجاب ومنع تعدد الزوجات , يعني حرم حلال الله , والنتيجة أن الله أراه الذلة والمسكنة في أخريات حياته عندما فرضت عليه الاقامة الجبرية وأصيب بالخرف ومات وحيدا وحسابه على الله تعالى .
والشرق الاوسط اين هو
مصطفى مختار -يااخي العزيز تجول بسوريا والمغرب ومصر ولبنان وانظر ان هذه الظاهرة قديمة عندهم.اما عند مشاهدتها بتونس فشيء غريب سبحان الله.وكل انسان مسؤول عن نفسه ان لم يتعدى على الاخرين
الى القراء.
الزهـــــراء -الانحلال الخلقي يبدأ من السجارة. حتى لا أتكلم على هذا الاختراع الجديد الشيشة، أنصح الشباب أن لا يرتبطوا بهذا النوع من الفتيات. قبل أن تقدم على الاتباط، عزيزي القارئ، بفتاة تدخن، اطرح السؤال على نفسك : أين تعلمت هذه الفتاة التدخين؟ دروس التدخين لا تأتي هكذا. دروس التدخين، دروس اضافية، تعطى بعيدة عن الأنظار، في جو فاسد داخل مؤسسة تسمى ب : مقهى ، بيت منفرد خاص باللقاءات الخ ... مختلط من الجنسين، غالبا ما تكون أوقاتها ليلا. و عندما تنهي، هذه الفتاة، التدريب على الاستنشاق و الاستنثار، تمنح لنفسها جواز الاندماج في عالم متحضر. عالم الملاهي الليلية و الفنادق و دور الشباب.و ان، لا سمح الله، كانت منحدرة من عائلة محافظة،و لغدتها فجأة، دودة التدخين، تنفرد في الحمام، ذلك المكان الخاص بالشياطين و الخالي من الملائكة. هكذا البداية التي تؤدي الى الانحلال الخلقي. في مجتمعنا، المدخنة مرفوضة. ينظر لها باحتقار. المدخنة ليست متحضرة كما يبدو لها، المدخنة تعيش في أفكار بالية، قديمة خلقيا و فكريا. لا أنسى ذلك المرنامج المضحك ، قسمة و نصيت، الذي ضم أمهات مدخنات، جئن لتزويج أولادهن و عروسات مدخنات هدفهن الارتباط. كانت الشروط الرئيسية أن تكون زوجات أولادهن منضبطات متخلقات. تملي الأمهات بهذه الشروط خلال استراحة يومية، وراء ضبابة من الدخان، تستنثرها بلذة في تأمل لمستقبل ولدها البار في حركات منتضمة لشفتاها، تعطي رسما دائريا لاستنثار دخان السجارة و تلاحقه بنظرة بعيدة المدى : المستقبل. المستقبل الذي يجمع بين المدخنات و المدخنين و يعطي أطفال يفتحوا عيونهم في جو ملوث. أخي القارئ، لا تكون ضحية شعورك، فكر في جسدك السليم و في ارتباط سليم.
التدخين كييف
كوكي تكساس -التدخين كييف مثل القهوة والشاي تشتهيه المرأة كما الرجل وهو غير محبب لكلا الطرفين نظرا لخطورتة على الصحه ومن تريد التدخين هي ادرى بمايناسبها فهذا شأن شخصي وحريه شخصيه بوجهة نظري اما عن نظرة المجتمع السلبية فالبركة بالافلام العربية التي تبين ان الساقطات فقط يدخن
الصورة
علي التونسي -لا أظن أنهن تونسيات ولا الصورة في تونس، فهناك علبة بيبسي على الطاولة في حين أن البيبسي لا توزع في تونس منذ سنوات. أرجو من المراسلين توخي الدقة. وشكرا.
صباح الخير
ملاحظ -بغظ النظر عن رأي الدين والأخلاق في الموضوع لكن من الناحية النفسية الواقع يؤكد أن البنت المدخنة تتصف بصفات معينة .عادة تكون سهلة ولعوب ....من السهل للرجل التأثير على البنت المدخنة كما أن المدخنة تحاول التغطية عن ضعف في شخصيتها بالتدخين خصوصا في البيئة التي يرفض فيها التدخين للبنات. نتمنى منع الشيشة والتدخين للرجال والنساء على السواء بسبب تأثيرها الصحي الوخيم. لكن كيف نحقق ذلك وأصحاب المصالح ولوبيات شركات التبغ لن يسمحوا بذلك.
دول سياحية
salem -سببها الثقافة السياحية (ان صح التعبير)
لماذا فقط بنات تونس
أماني -البنات في كافة البلدان العربية ،الأردن،لبنان،سوريا،ودول الخليخ أيضاً التي تعتبر من أكثر الدول تحفظاًعلى العادات و التقاليد،أصبح ارتياد المقاهي لشرب الشيشة أمر عادي ، وأعتقد أن الهدف الرئيسي لهن هو لفت الإنتباه،و حتى بنظر الجميع لهن بأنهن فتيات منفتحات و عصريات ، ليس من باب المساواة، و كما أعلم أن الشيشة عادة دخيلة على الغرب و العرب هم أول من استخدم الشيشة.
قال الشاعر
سعود الحمداني -شربت التبغ لا عن سفاهتن _ ولكن هي نار اطفي بها ناري
تجرب شخصي
بنت تونس -انا شخصيا لا ادخن ولا اكن الاحترام الكلي لمن تدخن فانا ارتاد المقهى العمومية وكنت الاحظ ان جل المدخينات مراهقات يهربنا الى المقهى لتدخين سرا بعيد عن اعيون العائلة و طبعا ليس عن اعيون الشباب غير انه في السنوات الاخيرة اصبحت السيدات المتزويجات و امهات يدخن على مراء من اطفالهن و ازواجهن. وان دال هذا على شىء فهو يبين مدى انحلال المجتمع من ناحية و مدى الضغة الممارس على المراة التونسية التي تم تحريرها دون توعيتها غير ان هذه الظاهرة لا تعد جديدة لا على المجتمع التونسي لا العربي غير انها كانت مقتصرة على طبقة معينة وفي اطر معين
التدخين سيئ
عامر -التدخين سيئ للرجل واسوء للمراه ... فهو يشوه جمال المرأة .... يجعلها اكبر سنا واخشن صوتا ويعمل على اسوداد البشرة والاسنان والاصابع الممسكة بالسيجار .... مع ذكر ضيق التنفس وصعوبة الحركه,,,,, ولاننسى اخيرا السرطان....فأين المتعه في ذلك.....
موضوه مهم جدا
fawaz -طبعا فعلا المرأة التي تدخن تسقط من نظري - تفقد كل انوثتها - طبعا انا اكره التدخين والمدخنين وطوال عمري لم ادخن - انهم اناس انانيون لايفكرون في غيرهم - رجالا ام نساء - انهم يجعلون تدخن معهم رغم انفك عندما يجلسون في باص او مكان محصور ويبدأون بالنفخ في وجه الشخص الجار - طبعا هنا في اوروبا تكثر هذه الظاهرة - لكن سمعت انها ستمنع في الاماكن العامة - يارب وعن قريب - فنا استحم واعطر وبعدها ارجع للبيت بساعة او ساعتين رائحة الدخان تغطي جلدي - ازداد عصبية واستحم مرة اخرى - شيء مقرف هؤلاء البشر المرضى
شيء أصبح عادي
مجنونة -الله يعفو على الجميع وخلاص عيش نهار تسمع خبار راح يجي اليوم لي يشرب فيه الخمر ويقول عليه عادي نحن نطلب بالمساواة وستكون النتائج أنا داك هائلة يا حسارتي على بنات الأمة الإسلامية
والشرق الاوسط اين هو
مصطفى مختار -يااخي العزيز تجول بسوريا والمغرب ومصر ولبنان وانظر ان هذه الظاهرة قديمة عندهم.اما عند مشاهدتها بتونس فشيء غريب سبحان الله.وكل انسان مسؤول عن نفسه ان لم يتعدى على الاخرين
تعقيب
loubna -الى السيد المعلق رقم 8 ظاهرة الشيشة هي عادة حديثة بالمجتمع المغربي شأنه شأن المجتمع التونسي.
الى القراء.
الزهـــــراء -الانحلال الخلقي يبدأ من السجارة. حتى لا أتكلم على هذا الاختراع الجديد الشيشة، أنصح الشباب أن لا يرتبطوا بهذا النوع من الفتيات. قبل أن تقدم على الاتباط، عزيزي القارئ، بفتاة تدخن، اطرح السؤال على نفسك : أين تعلمت هذه الفتاة التدخين؟ دروس التدخين لا تأتي هكذا. دروس التدخين، دروس اضافية، تعطى بعيدة عن الأنظار، في جو فاسد داخل مؤسسة تسمى ب : مقهى ، بيت منفرد خاص باللقاءات الخ ... مختلط من الجنسين، غالبا ما تكون أوقاتها ليلا. و عندما تنهي، هذه الفتاة، التدريب على الاستنشاق و الاستنثار، تمنح لنفسها جواز الاندماج في عالم متحضر. عالم الملاهي الليلية و الفنادق و دور الشباب.و ان، لا سمح الله، كانت منحدرة من عائلة محافظة،و لغدتها فجأة، دودة التدخين، تنفرد في الحمام، ذلك المكان الخاص بالشياطين و الخالي من الملائكة. هكذا البداية التي تؤدي الى الانحلال الخلقي. في مجتمعنا، المدخنة مرفوضة. ينظر لها باحتقار. المدخنة ليست متحضرة كما يبدو لها، المدخنة تعيش في أفكار بالية، قديمة خلقيا و فكريا. لا أنسى ذلك المرنامج المضحك ، قسمة و نصيت، الذي ضم أمهات مدخنات، جئن لتزويج أولادهن و عروسات مدخنات هدفهن الارتباط. كانت الشروط الرئيسية أن تكون زوجات أولادهن منضبطات متخلقات. تملي الأمهات بهذه الشروط خلال استراحة يومية، وراء ضبابة من الدخان، تستنثرها بلذة في تأمل لمستقبل ولدها البار في حركات منتضمة لشفتاها، تعطي رسما دائريا لاستنثار دخان السجارة و تلاحقه بنظرة بعيدة المدى : المستقبل. المستقبل الذي يجمع بين المدخنات و المدخنين و يعطي أطفال يفتحوا عيونهم في جو ملوث. أخي القارئ، لا تكون ضحية شعورك، فكر في جسدك السليم و في ارتباط سليم.
غريب
Marwa -انا تونسية و اعرف جيدا تصرفات بنات تونس .... تقرا الكثير من الحنق والكره لما وصلت اليه المراة في تونس من حريات ..نقرا الكثير من السخط و محاولة الربط بين حرية المراة و اسغلالها في افعال سيئة .... لانه لا يوجد نادل في العاصمة خاصة يستغرب من تدخين بنت او اخذها شيشة..و كانك تتكلم عن نادل في قرية صغيرة... و رغم اني غير مدخنة و ضذ الشيشة الا انك لم تقنعني .. ...الشيشة اليوم بكل العالم و جلوس بنت تدخن بمقهى لا يعني بنات تونس فقط...
الصورة
علي التونسي -لا أظن أنهن تونسيات ولا الصورة في تونس، فهناك علبة بيبسي على الطاولة في حين أن البيبسي لا توزع في تونس منذ سنوات. أرجو من المراسلين توخي الدقة. وشكرا.
دول سياحية
salem -سببها الثقافة السياحية (ان صح التعبير)
قال الشاعر
سعود الحمداني -شربت التبغ لا عن سفاهتن _ ولكن هي نار اطفي بها ناري
التدخين سيئ
عامر -التدخين سيئ للرجل واسوء للمراه ... فهو يشوه جمال المرأة .... يجعلها اكبر سنا واخشن صوتا ويعمل على اسوداد البشرة والاسنان والاصابع الممسكة بالسيجار .... مع ذكر ضيق التنفس وصعوبة الحركه,,,,, ولاننسى اخيرا السرطان....فأين المتعه في ذلك.....
شيء أصبح عادي
مجنونة -الله يعفو على الجميع وخلاص عيش نهار تسمع خبار راح يجي اليوم لي يشرب فيه الخمر ويقول عليه عادي نحن نطلب بالمساواة وستكون النتائج أنا داك هائلة يا حسارتي على بنات الأمة الإسلامية
تعقيب
loubna -الى السيد المعلق رقم 8 ظاهرة الشيشة هي عادة حديثة بالمجتمع المغربي شأنه شأن المجتمع التونسي.
غريب
Marwa -انا تونسية و اعرف جيدا تصرفات بنات تونس .... تقرا الكثير من الحنق والكره لما وصلت اليه المراة في تونس من حريات ..نقرا الكثير من السخط و محاولة الربط بين حرية المراة و اسغلالها في افعال سيئة .... لانه لا يوجد نادل في العاصمة خاصة يستغرب من تدخين بنت او اخذها شيشة..و كانك تتكلم عن نادل في قرية صغيرة... و رغم اني غير مدخنة و ضذ الشيشة الا انك لم تقنعني .. ...الشيشة اليوم بكل العالم و جلوس بنت تدخن بمقهى لا يعني بنات تونس فقط...