ترفيه

تفاصيل قتل وتشييع جنازة الشاب القطري محمد الماجد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تفاصيل قتل وتشييع جنازة الشاب القطري محمد الماجد كما يرويها المقربون منه:
والد الفقيد : سبب الوفاة كان نزيفاً حاداً في الجمجمة والمستشفى لم يخبرنا بإصابته إلا لاحقاً
والدته : ابني وقع ضحية إهمال إدارة المعهد ولم يتلق الرعاية الطبية العاجلة

التلغراف : الإهمال الطبي أكمل ما بدأته عصابة الشر لاغتيال الماجد

مقتل قطري في هيستنجس: حزن وذهول بين طلاب

إيلاف من الدوحة: شيعت أمس في موكب مهيب جنازة الشاب القطري محمد الماجد والذي لقي مصرعه علي يد مجهولين في العاصمة البريطانية لندن. وصل الجثمان صباح أمس مطار الدوحة الدولي برفقة والده وشقيقه وخال الفقيد حيث كان في استقباله جمع غفير من الأهالي والمواطنين. وتوجه الموكب الي مقبرة مسيمير حيث تمت الصلاة علي الجنازة وبعدها توافد الجميع علي منزل جد الفقيد بشارع عقبة بن نافع لأداء واجب العزاء حيث كان في استقبال المعزين أقارب الفقيد وأعمامه وأشقاؤه وجميع أفراد عائلته والذين بدا عليهم الحزن الشديد والتأثر الواضح لمقتل ابنهم.

في البداية تحدث عبدالله أحمد النويس وهو ابن خالة الفقيد محمد حيث يروي قائلا: قررت الأسرة ارسالي برفقة محمد لدراسة اللغة الإنجليزية في بريطانيا وبالفعل سافرنا لدراسة اللغة الإنجليزية بعدما تم تأمين اقامتنا مع عائلة انجليزية لكسب اللغة منهم بالاضافة للدراسة في معهد ef المختص بتدريس مادة اللغة الإنجليزية وذلك علي نفقة اسرتنا الخاصة وكان يرافقنا اثنان من أبناء خالتنا ايضا بحيث ندرس اللغة الإنجليزية لمدة ثلاثة اشهر تبدأ من نهاية شهر يونيو الماضي وحتي موعد عودتنا غدا الجمعة والتي عدنا قبلها ناقصين احد افرادنا بقدرة الله وحوله وهي امور خارجة عن ارادتنا وكان من المنتظر ان ندرس في ثلاث مدن بريطانية وهي هيستنغس ويورمث وكامبرج وقبل سفرنا كنا نسمع بأن الشعب الإنجليزي شعب طيب ومتعاون ولكن كل شيء تغير حينما وصلنا هناك لما لاقيناه من تعنت وغطرسة وعنصرية من أغلب البريطانيين للأسف الشديد ومع ذلك صبرنا صبر ايوب وفي احد الايام وبعد الانتهاء من الحصص الدراسية اتفقت مع محمد ان نذهب الي المطعم الذي شهد الحادثة لنتناول وجبة العشاء مع العلم ان محمد الله يرحمه قبل ان يحضر الي هيستنغس اتصل من مدينته أو بالأصح من العائلة التي يسكن معها وقال بأنه سوف يذهب الي لندن برفقة احد زملاءه الا انه غير رأيه وفضل ان يحضر لهيستنغس وتقابلنا حوالي الساعة 11 من مساء الجمعة الماضي امام باب المطعم الذي يقع علي الشارع الرئيسي امام البحر وكان يرافقنا أحد الشباب المقربين منا من مملكة البحرين الشقيقة ووقفنا خارج المطعم نتناول أطراف الحديث عن الدراسة وما تم الاستفادة منه اثناء الأسبوع وكان بجانبنا مجموعة من الشباب السعودي والإماراتي وبعض الشباب العربي خاصة وان هذا المطعم يعتبر المتنفس الوحيد لنا نتقابل أمامه كعرب متواجدين في مدينة هيستنغس في إيست سوسكس، وفجأة خرج صاحب المطعم وقام بتوقيف احدي دوريات الشرطة وقام بتبليغهم بأن هناك مجموعة من الشباب المراهقين البريطانيين البيض يرافقهم مجموعة من الفتيات داخل المطعم وهم في حالة سكر شديد وربما يتسببون في مشاكل للجميع الا ان الشرطي قال له لا يهمك الوضع تحت متناول أيدينا وانتم في أمان ثم بعد ذلك انصرفت الدورية، واتضح لي مؤخراً بأن عدد البريطانيين 13 شابا و 3 فتيات داخل المطعم، وكان هناك زميل لنا من جنوب افريقيا اسمر البشرة يقف خارج المطعم ايضا فخرج اليه احد البريطانيين وتحرش به وحاول ابعاده الا ان زملاءه في المطعم خرجوا عليه وهددوه بالضرب الا انه فر وهرب تجاه الساحل ولا اعرف ماذا حدث له فقامت احدي الطالبات ترجوني ان اساعد الزميل الجنوب افريقي فحاولت ان اهرب من الموقف خوفا علي شخصي لأن الكثرة تغلب الشجاعة كما يقال وكنت اتعقب الزميل الأفريقي من خارج المطعم وفي هذه اللحظة جاء محمد ودخل المطعم وحاولت أرجع حتي اطمئن علي محمد وفجأة خرج من المطعم بسرعة كبيرة وهو يصرخ ونادي عليَّ قائلا ًعبدالله أسرع المطعم بدأ فيه شجار آخر وركضا حوالي 30 متراً وهنا ظهر أحد الأشخاص وحاول ضربي بيده إلا أنني غيرت اتجاهي منه وتفاديت ضربته فأسرع إلي محمد ووجه له لكمة شديدة جداً علي الوجه فسقط محمد علي مؤخرة رأسه بوسط الشارع ولم ينهض بعدها فواصلت فراري ثم عدت مرة أخري لمحمد لعلني أساعده علي النهوض فوجدته يصرخ من شدة الألم وبعد لحظات قمت بمساعدة محمد حتي أبعده عن الطريق خوفا عليه من دهس السيارات في الشارع وذلك بعد ابتعاد الجناة البريطانيين من قرب محمد وفروا من موقع الجريمة، وبعد حوالي ربع ساعة حضرت الشرطة لموقع الجريمة بكل برود وتخطت محمد الواقع علي الأرض واتجهت لبعض التجمعات تسأل عن أسباب المشكلة وأنا أصرخ عليهم صاحبي ساقط علي الأرض أفعلوا شيئاً!! فقالوا لا عليك صاحبك بخير ودع الأمر لنا وحاولت أكلم محمد وأسأله كيف حالك هل أنت طيب؟ وكان يتلفظ بألفاظ غريبة لا أفهمها مما يعني اصابته بارتجاج في المخ حتي وصل ميكروباص آخر للشرطة وحملوا محمد وتركوه يرتاح علي المقعد الخلفي حتي وصلت الاسعاف بعد ربع ساعة أو أكثر ثم نقلوه لمستشفي هيستنغز ولكن مكث الاسعاف في الموقع أكثر من نصف ساعة حتي تم نقله للمستشفي وذهبت خلفه للمستشفي وحاولت أن أتحدث معه غير أنه كان فاقدا للوعي ويهذو بكلمات غير مفهومة وفي المستشفي تم وضعه علي سرير مع اعطائه مجموعة من المغذيات ولم يكن هناك طبيب موجود في المستشفي متخصص بحالة محمد وأفادوا المستشفي بأنه يجب الانتظار 3 ساعات حتي وصول الطبيب وكان خلالها محمد يعاني من الآلام والأوجاع وكانت صرخاته تملأ المكان وبعد 3 ساعات وصل الطبيب بالفعل وفحص محمد وهو طبيب من أصل مصري وأفاد الدكتور بأن محمد يحتاج إلي اجراء أشعة علي الرأس فوافقت علي ذلك وانتظرنا أكثر من 4 ساعات أخري حتي تم اجراء أشعة علي رأس محمد ذقت خلالها ألوان القهر والعذاب من جراء الاهمال والتأخير في قيام المستشفي بواجبه وخاصة أن محمد لديه ضمان صحي كان يجب الاهتمام بهذا الأمر حسب قوانينهم في بريطانيا فما بالك إذا لم يكن يحمل تأمين صحي وفي تمام الساعة الثامنة من صباح السبت أجريت له الأشعة بعد مكوثه ليلة صعيبة جداً عن طريق الاسكنر وكان الطبيب يطلب مني أن أقوم بتهدئة محمد قدر المستطاع وكان ذلك أمراً صعبا عليّ وخاصة أنه من مهام المستشفي أن يقوم بتهدئة المريض وليس شخصي وبعد ظهور نتيجة الأشعة أفادوا في المستشفي بأن لديه نزيفاً في الرأس ويجب نقله فوراً إلي أحد المستشفيات في لندن غير أنهم ذكروا بأنه يجب عليهم الانتظار لحين وجود أسّرة فاضية لمحمد فتم نقله لغرفة العناية المركزة في الساعة العاشرة من صباح السبت وكان يرافقنا أحد أفراد الشرطة طيلة تواجدنا في المستشفي وتم انتظارنا من الساعة العاشرة صباحا حتي الساعة السابعة مساء نفس اليوم حتي جاءتنا موافقة بوجود سرير في مستشفي كينج كولج في لندن فتم نقله بواسطة الاسعاف للندن وطلبت من معهد eF البريطاني الذي يستضيفنا كطلبة أن ينقلونا بواسطة التاكسي لمرافقة محمد فتم ذلك وذهبنا للندن يرافقني صديقي البحريني الذي طلبت منه مساعدتي خاصة أنني مصاب بارهاق شديد.

وكنت متكتما علي الخبر غير أن المسؤلة في معهد eF البريطاني اتصلت بوالدة محمد في الدوحة وأخبرتها بطريقة غير لائقة بموضوع محمد وقالت ابنك في المستشفي ويحتاج لعملية عاجلة وأغلقت السماعة مما جعل والد محمد وخاله وشقيقه سعود يتوجهون في اليوم التالي إلي لندن في أقرب رحلة وعند وصولنا للمستشفي قاموا بتطميننا علي صحة محمد وأن هذا أمر عادي يمكن تفاديه بكل سهولة فارتحت نفسيا وتركت صاحبي بجانب محمد وذهبت لمدينتنا لاحضار كافة ملابسنا واغراضنا الشخصية وعدت مرة أخري للندن وكانت حالة محمد مستقرة وفي صباح يوم الأحد الماضي حوالي الساعة الثامنة صباحا حضر والد محمد وخاله وشقيقه للمستشفي يرافقهم مندوب السفارة واطمأن الجميع علي صحة محمد خاصة أنه تعرف علي خاله غازي ثم قمنا باستئجار شقة لنستريح فيها وفي مساء يوم الأحد حوالي الساعة الثانية عشرة مساء اتصلوا بي من المستشفي وقالوا يجب أن نحضر فوراً للمستشفي فذهبنا فوراً للمستشفي وعند مقابلتنا للطبيب قال لنا بكل برود محمد توفي فسألناه كيف تم ذلك؟ فقال تضاعف الجرح في رأسه وتكونت مياه في رئتيه مما جعله يغرق بالاضافة إلي مضاعفات أخري أدت للوفاة، وهذه القصة الحقيقية لوفاة محمد رحمة الله عليه وأنا مستعد أن أتعرف علي الشخص الذي تسبب في وفاة محمد حتي لو وضعوه من بين مليون شخص والأيام القادمة كفيلة باظهار الحقيقة.

وتحدث والد الشاب المتوفى حيث أفاد بأن هذه قدرة الله عز وجل ونحن راضون بذلك وقال: تلقينا الخبر بعد اتصال من معهد EF البريطاني الذي يدرس فيه محمد حيث اتصلت احدي المسؤولات بزوجتي حوالي الساعة الثانية ظهراً وأصابتنا بفاجعة لم تكن في الحسبان وقالت بكل برود ابنكم في المستشفي ويحتاج عملية جراحية عاجلة فانهارت زوجتي وأخذ الهاتف ابني مسعود وحصل علي بعض التفاصيل فتم اخباري بذلك وقمنا فوراً بحجز تذاكر سفر الي لندن برفقة صهري غازي الماجد وابني مسعود وكنت يومها مسافراً الي مدينة الاحساء بالسعودية فتم الاتصال بي وحضرت فوراً واتجهنا الي لندن ووصلنا حوالي الساعة السابعة صباحاً من يوم الاحد الماضي وتوجهنا للمستشفي وقابلنا عبدالله النوسيس ثم دخلنا الي غرفة محمد وكان مستيقظاً من النوم غير انه لم يتعرف عليً ولا علي شقيقه سعود وتعرف فقط علي خاله غازي وكنا نتحدث معه ويرد علينا بقوله انه مصاب في رأسه وقابلني الدكتور المشرف علي حالة محمد الذي ذكر ان هناك ورماً في الرأس وهذا الورم سوف يذهب من تلقاء نفسه بعد فترة قصيرة وأن الأمور علي ما يرام ومحمد أصيب بارتطام رأسه بأرضية الشارع مما سبب له ورماً في الرأس بسيطاً غير اننا فوجئنا بوفاة محمد رحمة الله عليه مساء الأحد الماضي عندما تلقينا اتصالاً من المستشفي يطلب حضورنا فوراً وهناك تلقيت الخبر الأليم بوفاة ابني محمد ولم يكن السبب في الوفاة مقنعاً لي خاصة وأن الطبيب أفاد بأن الجرح تضاعف وسبب غرق محمد بالمياه في الرئتين وبعدها بلحظات اكتشف الاطباء بأن محمد كان يعاني من شرخ في الجمجمة أدي لوفاته بنزيف حاد فتضاربت الأقوال واحسست بأن هناك اهمالاً من ادارة المستشفي فأين هم من أربع أشعات أجريت لرأس محمد دون ملاحظة هذا الشرخ؟ وقد رضيت بقضاء الله وقدره عز وجل وأخذنا جثمانه وعدنا للدوحة.

وترى والدة الفقيد ان ابنها ضحية لاهمال المعهد اولا لان ادارته لم تهتم بالجوانب الامنية وبحماية الطلاب خاصة من هذه العصابات الحاقدة على العرب والمسلمين التي تتحرك بدوافع عنصرية معادية تنقصها الانسانية . لقد كان يقطع مسافة 60 كيلو مترا في الطريق من مكان سكنه الى المعهد يوميا لكنه كان يتحمل كل ذلك في مثابرة عرفت عنه وهدفه هو النجاح وتقوية لغته الانجليزية للالتحاق بالقسم الادبي ودراسة ادارة الاعمال بالجامعة مستقبلا .

وقالت ام الفقيد محمد الماجد ان ابنها وزملاء دراسته تعودوا ان يتناولوا العشاء في مطعم في منطقة هستن ومعه ابن خالته ، وفجأة سمعوا صوت عراك وتشاجر عنيف فقررا الانصراف لعلمهما المسبق بخطورة مثل هذه المشاجرات ، وسبق ان شكا محمد من خطورة الامن في المنطقة التي يدرس بها ، وعند خروجهم جميعا من المكان لحق بهم افراد العصابة السكارى وانهالوا على محمد بالضرب مما سبب له اذى جسيما نقل على اثره الى المستشفى .

وتقول السيدة ابتسام الماجد في صبيحة اليوم الثاني اي يوم السبت اتصلت بي ادارة المعهد البريطاني للغات من بريطانيا وقالوا لي ان ابنك اصيب في حادث وتصورت انه تعرض لحادث سير وقالت لي الموظفة انه تعرض لحادث غدر. شعرت بالخوف الشديد فقد كان ابني يحدثني عن خطورة المنطقة التي يدرسون بها وعن عدم وجود من يساعدهم على مواجهة هذه المخاطر لكننا لم نفعل شيئا فقد كانت فترة دراسته على وشك الانتهاء ولم يبق اكثر من اسبوع لعودته الى الدوحة ، انها ارادة الله ونحن راضون بالقدر خيره وشره .
ونتمنى ان تعمل الدولة على حل مشاكل الطلاب ومساعدتهم على تجاوز مشاكل الغربة خاصة الجوانب الامنية ، حيث يوجد بدول الغرب الكثير من ذوي الافكار الغريبة والعصبية الشديدة والعداء غير المبرر .
كما وجهت اللوم الى بعض الاجهزة الاعلامية وقالت انها لم تتحر الدقة في كثير مما نشر .

وتحدثت ام عبد الله النويس خالة الفقيد محمد الماجد وابنها كان مصاحبا له في الدراسة ولحظة وقوع الحادث وتقول ان ابنها ذكر لها انهم كانوا حذرين للغاية وعندما سمعوا باصوات العراك والشتائم قرروا مغادرة المكان على الفور وركضوا الى خارج المطعم الا ان افراد العصابة طاردوهم ولحقوا بمحمد واعتدوا عليه ولكنه لم يستطع حمايته منهم فقد كان عددهم اكثر وكانوا مدفوعين بحقد عنصري على العرب والمسلمين .

وشكا عبد الله من انه واجه متاعب شديدة في الوصول بمحمد الى المستشفى حيث لم يركب سيارة اسعاف فاضطر الى ركوب سيارة تاكسي لساعتين ونصف الساعة .
وقالت السيدة ايمان الماجد خالة الفقيد اننا نشعر باسى شديد لهذا الحادث لكننا راضون بقضاء الله وقدره ونسأل العلي القدير ان ياخذ بيد افراد العائلة جميعهم ويلهمهم الصبر على هذا الابتلاء .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله يرحمه
ابو عبد -

الثأر لمحمد لانه مات مظلوما

القادم سيكون...
صباح كركوكي -

هذا بسبب حكوماتنا العربية لو انهم استقبلوا كل الاخوة المهاجرين في الدول الاخرى لما لجأ الناس الى الدول الاوروبية، جهل و انانية الحكومات هي السبب وراء كل مأسي شعوبنا العربية، و لماذا نرسل ابنائنا الى الدول الاخرى ؟ و لماذا لا نستأجر اساتذة و كفاءات من الدول الغربية لكي ياتوا الى بلداننا و يخدموننا لماذا دوماًً يجب ان نكون محتاجين الى الاخرين؟ اين تذهب كل هذه الاموال و خيرات الشعب ؟؟؟؟ انا لله و انا اليه راجعون ...تعازي الى اهل المرحوم بالصبر و السلوان؟؟؟ عسى و لعل الحكومات تعي و تفكر برعاياه من الشعب المظلوم؟؟؟

نريد رضاهم ويقتلوننا
امين بن علي -

ونحن العرب نعتبر الاجانب كانهم غير البشر ونعطيهم افضل الوظائف والرواتب في بلادنا ونخاف على مشاعرهم. صراحة بكيت عندما سمعت ما جرى مع محمد المظلوم ،الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه واطلب من اهله رفع دعوى ضد كل من يثبت انه شارك او تغاضى عن هذه الجريمة بمن فيهم شرطة لندن. تخيلوا لو حصل الامر بالعكس لكان هذا عملا ارهابيا

رحمك الله يا محمد
كويتي -

رحمك الله يا محمد وعظم الله اجر والديك

والله قهر
حمد العنزي -

أقسم بالله دمي ياغالي من القصه.الله يرحمه ويصبر أهله ويدخله الجنه.لزم دول الخليج ياقطعون المدينه هذي كاجراء أولي وشف عمده المدينه وش راح يسوي.قالو ايش قالو برطانيا.....

الموت
طارق -

الله ينتقم من كل البريطانيين

رحمةالله عليه
hamid -

السلام عليكم و رحمة الله . و رحم الله هذا الشاب و اسكنه فسيح جنانه.ما هكذا كنت اظن الشعب الانجليزي لكن اريد ان اقول شيئا : ان ام الخبائث التي لعبت برؤوس هذه العصابة كانت سببا في قتل هذاالشاب و ياللاسف كلما دخلت الخمر و المخدرات محلا الا و قال لها كل الشر ان معك. و مع الاسف لا تخلو معظم دولنا المسلمة من هذا الخطر.... و نسئل الله اللطف و الهداية للجميع ان اردنا فعلا ان نعيش في امان و استقرار.انا لست مع الاخ الذي يقول بالثار فما هكذا تورد الابل يا عمرو و لندع التحقيقات تاخد مجراها الطبيعي .نصيحة للشباب المهاجر او الذي يدرس بديار الغربة بالابتعاد عن الاماكن المشبوهة و المصنفة خطرا و الصبر ان دعته الضرورة للدراسة او العمل في مثل هذه البلاد.و اجدد الترحم على هذا الاخ و نسال له الرحمة و المغفرة و لاهله الصبر و السلوان و انا لله و ان اليه راجعون.

الثأر
عراقي -

اول خبر سيكون مقتل بريطاني في العراق

المسؤولية علينا
سعودي في بريطانيا -

الأمن في أي بلد في العالم هو مسؤولية الفرد كما هو مسؤولية الشرطة و الأجهزة الأمنية. و في هذه الحادثة فيبدو أن الطالب القطري رحمة الله لم يتخذ أبسط أجراءات السلامة ألا و هي تجنب الخروج بعد التاسعة مساء و بالذات في نهاية الأسبوع.

عظم الله اجركم
علي -

اولا عظم الله اجركم. في الحقيقه هذا كله هراء لماذا يسكن على بعد 60 كم من مكان دراسته؟؟؟!!!!!!ولماذا لم يتم الاتصال على الطوارئ؟؟؟؟!!!!هناك فراغ كبيييييررررر في هذه القصه وانا اضنها ما هي الا عراك بين مراهقين فقط

الله يرحم الفقيد
عراقي مسيحي -

الرب يرحم الفقيد المغدور محمد الماجد - انا مع اغلب التعليقات لانها صادقة خاصة الاخ صباح كركوكي - اذ لو اتاحت الحكومات العربية المجال لما كنا لجانا الى الغرب - اتذكر بعد سفري للاردن الذي لم ابقى فيه اكثر من شهرين تعرضت لكل انواع الاضطهاد والعنصرية من الحكومة ومن الشعب للاسف كانوا يقولون - صدام دواء لكم ويامجرمين والخ - ونحن كنا في عمر الورود وفي قمة الجمال والذكاء والعطاء - نحن اكثر شعب مسالم في العالم - لكن شكرا للغرب لانه احتوانا - واللعنة عليه لانه يكرهنا - فعلا العنصرية تزداد - وحكامنا هم هم لاشعور - مع اننا سنظل مواطنين درجة خامسة في كل مكان الله موجود في النهاية

رحمة الله عليك
أيوب( ليبيا) -

نسأل الله أن يتقبلك بواسع رحمته اللهم ألهم ذويه الصبر والسلوان

الدم البارد
ام النور -

السلام عليك يا ابنى محمد يتقبلك الله ملاك فى جنته التى هى اجمل من الارض ذهبت الى احلى مكان واريح لك من هذه الدنيا .. انا سيدة عربيه اول مرة اذهب الى لندن هذا الصيف لم ارها بتلك القباحه من قبل فيها ماهو مسخرة لم ارها من قبل المضحك المبكى لو سرقت شنطه من خليجيه بقيمه راتب اسكوتلانديارد لا يحركوا ساكنا علما بانها محاطه بكاميرات كل مكان وانت تمشى بالسوق ترى عدد من الشرطه واقفين ليقبضوا على شخص سرق شى تافه من محل تجارى وليس من سائح عربى وكان يقولون اسرقوا اكثر كنا بالفندق نسمع كل يوم عن سرقه اغراض وعندما يطالب الشخص المسروق بمشاهدة كاميرا الفندق يرفضون انهم قمه العنصريه والانحطاط لم ارى فيها ما يشد او ما يجعل السياح يتهاتفون علها بجنون ويشحنو السيارات الفارهه وكانهم صنعوها ببلدهم هم لا الوم الانجليز اذا كرهونا لاننا نكرههم اكثر ولكن هم اذكى منا سلبو نفطنا واموالنا وعقولنا ونحن نضحك ونرحب بهم الله يرحمك يا محمد وجعلك شفاعه لوالديك انشالله

قطر
ABDULL -

لقد اقشعر بدني من فظاعة الجريمة ومنذ أن علمت بتفاصيلها وهي لا تغيب عن فكري, بالرغم من إني لا أعرف المرحوم, وذلك ليس شعوري فقط بل شعور كل المواطنين القطريين في دولة قطر.

لو كان
الايلافي -

لو كان القتيل بريطانيا قتله عرب كان الاعلام الغربي سلخنا لماذا هل دماؤهم دماء ودمائنا ماء ؟؟؟

الحادثة صورت
قاريء -

بريطانيا مزروعة بالكاميرات الامنية اكيد واحدة منها صورت الحادث يجب مراجعة الداخلية البريطانية لا تسكتون عن حقكم وتطبيق العدالة على المتسبببين في الحادث

حسبي الله عليهم
كويتية -

الله يرحمه و يسكنه فسيح جناته ويصبر أهله ... حسبي الله و نعم الوكيل شعوب متخلفة إرهابية ترضع أطفالها العنصرية و الكره فيكبرون ليصبحوا أعداء الإسلام و المسلمين و نحن نرحب بهم و نستقبلهم و نشربهم من مياهنا و نعطيهم بترولنا ليشربوا من دماؤنا و دماء أبناءنا .. أصبري يا أم محمد له الجنة بإذن الله و لهم نيران جهنم خالدين فيها فابنك كان تحت رحمه العباد و هو الان تحت رحمه رب العباد و هو اللطيف الكريم و هو ألطف بابنك منك ..