ترفيه

ايلاف تتابع أصداء تجربة الإنفجار الكوني العظيم

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ابتسام باظريس... سعودية في قلب التجربة العالمية ايلاف تتابع أصداء تجربة الإنفجار الكوني العظيم محمد حامد - إيلاف : في تجربة كبيرة بحجم تجربة"محاكاة الإنفجار الكوني العظيم" تأتي النتائج والفوائد بحجم ضخامة التجربة، وبعيدًا عن الخوض في المردود العلمي والكوني لهذا الحدث الكبير، هناك فوائد معنوية وأخلاقية لا يمكن أن نغفلها، فقد أثبتت التجربة أن العامة من الناس (في كافة أرجاء العالم) لديهم اهتمامات علمية لا بأس بها، وليسوا بهذا القدر من الجهل والغفلة، ولا يتعاملون مع العلم على أنه أحد بواعث الملل، كما أثبتت التجربة أن زمن الإنجازات العلمية المرتبطة بأشخاص قد انتهى إلى غير رجعة، فالعمل الجماعي والتعاون العالمي أصبح هو الطريق الوحيد لتحقيق إنجازات علمية ملموسة، كما أثبتت التجربة بما لا يدع مجالاً للشك أن الإصرار على وضع العلم في مواجهة القيم الدينية لن يعود بأي نفع على البشرية، فقد أثبت الغرب أنه لا يفتقد القيم الدينية والروحية لصالح العلم كما قد نتصور، حيث قالها أحد العلماء الذين يشاركون في هذه التجربة الكبيرة ... "نحن نحب العلم لأننا نحب الله" وبالعودة لأحد أهم فوائد التجربة وهو انتهاء عصر العمل الفردي لصالح جماعية الأداء، فقد ذكر تقرير لصحيفة "التلغراف" حول تجربة الانفجار الكوني العظيم أن معظم الاكتشافات الهامة قد حدثت على أيدي أفراد فمنذ حوالي مائة عام حدثت التطورات الهائلة في مجال العلم بواسطة أفراد وليس على أيدي مجموعات أمثال إيرنست روزفورد الذي اكتشف تركيب الذرة، والبرت اينشتاين الذي اكتشف ميكانيكا الكم ونظرية النسبية، وماري كوري الرائدة في مجال الإشعاع. وحتى في عام 1953 عندما اكتشف جيمس واطسون وفرانسيس كريك بمساعدة البيانات التي قدمتها روزاليند فرانكلين، تركيب الحمض النووي، فقد كانوا يعملون فرادى وليس في فريق متكامل. وقد تقدمت الأجهزة في العقود التالية بعد ذلك وبدأت النظرة الجماعية في البحث العلمي في عام 1957 مع إطلاق سفينة الفضاء سبوتنيك 1 بواسطة الروس. ثم تبعتها الأبحاث العلمية الجماعية في أمريكا واليابان وفي مناطق متعددة من العالم، كل ذلك يجعلنا نطرح تساؤل هام ... هل سيؤدي تشغيل هذا المعجل الضخم إلى إيقاظ الروح العامة المتجهة إلى العلم؟ لقد تم بناء هذا الجهاز الضخم من أجل البحث عن إجابات لبعض الأسئلة الغامضة مثل أين بدأ الكون؟ ولماذا نحن هنا؟ وهل نحن وحدنا في هذا الكون أم هناك آخرين؟ فكل منا يريد أن يعرف إجابات تلك الأسئلة. وبصرف النظر عن النجاح في الوصول لاجابات لهذه الأسئلة أم لا فقد أثبتت التجربة أن العمل الجماعي هو طريق الإنجاز، والعولمة العلمية أمل يمكن تحقيقه، كما أثبتت التجربة أن الناس يحبون العلم ولديهم استعداد تام للتفاعل واستيعاب التجارب العلمية الكبيرة . كيف حدثت التجربة ؟
نشر موقع "Swiss Info" تقرير مترجم عن الفرنسية لمارك أندري ميزري الذي رصد أصداء التجربة قائلاً ... "تنفس الجميع الصعداء، وتبادل العلماء بالمركز الأوروبي للبحوث النووية (سيرن) التهاني، لقد أنهت حزمة من البروتونات أول دورة لها داخل مصادم الهادرونات الكبير البالغ طوله 27 كيلومتر بنجاح على الساعة العاشرة صباحا و28 دقيقة من يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008 ، ولم تستغرق هذه الدورة أكثر من ساعة.
مثل هذا الإنجاز تتويجا لعشرين سنة من الجهود العلمية المضنية، وإعلانا لبداية مرحلة جديدة من البحث والاكتشاف الذي لا يمكن أن يتوقف. فقد حبس العلماء المشاركون مشاعر الفرح بهذا الإنجاز العلمي الكبير. واتسم التصفيق داخل قاعة التحكم والمراقبة عندما حانت ساعة الصفر لإنطلاق التجربة، بالاعتدال. وكأن لسان حالهم يقول، ليدخر كل منا مشاعر الغبطة والفرح. وهذه الثلة الكبيرة من الفيزيائيين والمهندسين، من الرجال والنساء، الذين حققوا هذا الإنجاز، يدركون "أن الإنسانية، بهذه التجربة العلمية، قد قطعت أشواطا لا بأس بها على درب فهم أسرار الكون والطبيعة".
كما احتفت كل وسائل الإعلام بهذه التجربة العلمية، وهي أول مرة يستقبل فيها مقر المركز الأوروبي للبحوث النووية هذا العدد الكبير من الصحافيين. حيث استقبل أكثر من 300 إعلامي جاؤوا من جميع أرجاء العالم لتغطية هذا الحدث الكبير. وتعلقت أنظار هؤلاء الصحافيين بشاشات العرض الكبيرة، وتتابعت البيانات العلمية، والندوات الصحفية، ونشط الربط التلفزيوني المباشر. وبحلول منتصف النهار، احتفل فريق فيرميلاب الأميركي، بهذا النجاح. وكان منتصف الليل بتوقيت شيكاغو، ولكن لا بأس: لقد أراد الفريق العلمي الأمريكي، عدم تفويت الفرصة لمباركة هذا الحدث العلمي الكبير. لقد ساهموا هم أنفسهم في تحقيقه، مثلهم مثل اليابانيين، والهنود والكنديين، وغيرهم من جنسيات العالم، فالعلم قد يكون هو قائد العولمة في عالمنا الجديد . قراصنة يخترقون كمبيوترات التجربة
على الرغم من تكاتف العالم لانجاح تلك التجربة الهائلة، إلا أن فريق من القراصنة أكدوا أن هناك نقاط ضعف في شبكة الكمبيوتر التي تتحكم في المعجلات الذرية في تجربة الانفجار العظيم، وفقًا لصحيفة "التايمز" وصفت مجموعة تسمي نفسها (فريق الأمن اليوناني) الفنيين المسؤولين عن نظام الكمبيوتر الأمني في جهاز مسرع التصادم الذري العملاق بأنهم "أطفال مدارس" حيث أن هناك نقطة ضعف موجودة في تلك الشبكة ولكنهم لم يريدوا اقتحامها أو تعطيل إجراء التجربة. لم يلتفت العلماء إلى ما قاله القراصنة وقد سخر المطلعون من مزاعم القراصنة بأنهم على بعد خطوة واحدة من اختراق أنظمة التحكم في التجربة ذاتها. وقد أكمل الفريق الهندسي أربعة أيام من العمل المنظم خلال الأربعة والعشرين ساعة الأولى ولكن ما كان ينتظره علماء الطبيعة حقيقة هو التصادمات الأولى لآلة الانفجار العظيم، ولكن مازالت هناك مخاوف من حدوث اختراق لنظام التحكم في التجربة بعد بدء معجل التصادم في عمله بكامل طاقته، ويبدو أن القراصنة قد استهدفوا اختراق نظام الكمبيوتر الخاص بأحد أجهزة الكشف الأربعة التي ستكون مسؤولة عن تحليل سير التجربة. من جانبه قال جيمس جيليس، المتحدث الرسمي لـ "سيرن"... إننا لا نعرف من هم هؤلاء القراصنة، ولكن يبدو أنه لا يوجد ضرر قد وقع منهم هناك. ويبدو أنهم أشخاص يريدون أن يظهروا أن هيئة سيرن قابلة للاختراق. والمسئولون عن هيئة سيرن واثقون الآن بأن جهاز تعجيل التصادم بين البروتونات سوف يبدأ التجربة من أجل التوصل إلى فيزياء جديدة قبل زيارة قادة العالم في 21 أكتوبر المقبل لافتتاح المشروع. سعودية تشارك في تجربة الإنفجار الكونيساهمت ابتسام باظريس، وهي باحثة سعودية وطالبة بقسم فيزياء الجزيئات بجامعة جنيف، في أحد المشاريع الأربعة التي سمحت بانطلاق تجربة "مصادم الهادرونات الكبير LHC" في المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن" على الحدود السويسرية الفرنسية، وذلك وفق ما ذكره موقع "Swiss Info" الذي التقى الباحثة السعودية حيث أعربت عن اعتزازها بأن تكون أول سعودية تشارك في هذه التجربة، وطمأنت المتخوفين من نتائج التجربة الحالية بأن العلماء أخضعوا كل القطع المستعملة فيها لاختبارات متعددة. كما شارك عدد كبير من الباحثين من شتى بلدان العالم وأسهموا وتابعوا التحضيرات التي سمحت بانطلاق مُصادم الهادرونات الكبير LHC في أضخم تجربة علمية يشهدها العالم وأنجزها المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن" المتواجد على الحدود السويسرية الفرنسية بالقرب من مدينة جنيف. ومن بين هذا الحشد العلمي، تواجد البعض من العرب ومن بينهم الباحثة السعودية إبتسام باظريس التي تعد حاليا شهادة دكتوراه في قسم فيزياء الجزيئات بجامعة جنيف، والتي ساهمت في برنامج "أطلس" الذي يعتبر أحد البرامج الأربعة التي أتاحت الانطلاقة الناجحة للتجربة المثيرة يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008.
يذكر أن المملكة العربية السعودية أعادت في 22 مايو 2008 توقيع بروتوكول تعاون كانت قد أبرمته مع المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن" في عام 2006، البروتوكول الذي وقعه عن الجانب السعودي رئيس جامعة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية محمد السويل، يهدف إلى تمكين المملكة من تكوين خبراء في فيزياء الجزيئات العالية الطاقة. وقد اعتبر المدير العام للمركز الأوربي للأبحاث النووية روبير ايمار أن ذلك "بمثابة خطوة حاسمة لتعزيز لقدرات البحث العلمي الأساسي في منطقة الشرق الأوسط". وكان المركز الأوروبي للأبحاث النووية قد وقع بروتوكولات تعاون مماثلة مع عدد من دول المشرق العربي وشمال إفريقيا وهي الجزائر ومصر والإمارات العربية المتحدة وإيران والأردن والمغرب وباكستان.
من جهة أخرى، أشارت وسائل إعلام من بينها صحيفة "الجزيرة" السعودية في موقعها على الإنترنت، إلى أن الباحث السعودي نادر بن صالح الحربي المتخصص في فيزياء المعجلات من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية أدخل تحسينات على أحد الأجزاء المهمة في تصميم معجل الجسيمات الخطي الحاقن لأكبر جهاز صنعه الإنسان حتى الآن، والواقع على الحدود السويسرية الفرنسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
والله شكلك عاطفي جدا
ايلافي -

الاستاذ حامد واضح انه شخص عاطفي مثالي بزيادة .. يا اخي هؤلاء الناس لا يعترفون بالعولمة العلمية كما جاء في التقرير لانهم ببساطة غير مقتنعين بالعرب وقصة الاخت السعودية كمان ليست كما يصور التقرير انها شاركت مع احترامنا لها لمن اعتقد انها كانت فقط تراقب وتتعلم وهذا ليس عيبا .. عموما اتمنى ان تكون لدي قدرة على الاحلام الجميل و مثلك يا اخ حامد واتمنى ان كل البشر يتعاونون بصدق لخدمة الجميع ولكن هيهااااااااااات .. وشكرا لاصرار ايلاف على متابعة هذه التجربة الزلزالية

يوم القيامه ات ...ات
عدنان احسان- امريكا -

خطـأ واحد بسيط سيحيل الكره الآرضبه برمتها الى ثقب اسود وتنتهي الحياه ربما في المجره ايضا , الإنفجار على مستوى المجره ويعادل قوه الآنفجار مليارات القنابل الدريه... سندخل في عصر رعب جديد الإنفجارات الدريه ستصبح اشبه بقنابل يدويه , ولا ادري سبب اهميه فهم اللون الآسود الدي يلف الكون ان كان غبار او دخان كوني ام شي اخر ...ان فشل التجربه او نجاحها يعني انفجار هائل ... الاول قد يدمر المجره والثاني سيدمر كل المفاهيم والفلسفات والثقافات والعقائد على وجه الآرض ..... وبالمناسبه قوه الإنفجار الدي سيحدث في الفضاء الكوني يعادل مليارات القنابل الدريه واكبر من الإنفجاران التي تحدث على سطح الشمس ولكن هده المره هي من صنع الإنسان ..(لمادا)؟!!!.... والسؤال الآهم مادا لو تسربت مثل هده المعادلات العلميه لآمثال قيادات سياسيه متهوره ..... صدقوني سيكون يوم القيامه ولكن بدون حساب الاخره ..... اتمنى من ايلاف ان تكتب بشكل مفصل اكثر عن هده التجربه ليعرف القراء قيمه هدا الحدث الرهيب ... الدي سيعبث في الحياه على المجره بعد ان افسدنا الحياه على الارص.....

كلمة
مغربية -

مع تحياتي لكاتب المقال فانه لم يذكر نتائج التجربة واكتفى بالكلام عن اشياء ليس لها اهمية عند القارء اين النتائج اراء العلماءتحياتي

تجربة عظيمة
محمود العدل -

ان تجربة الانفجار الكوني العظيم هي أكبر اختبار علمي يشهده العالم على الاطلاق و أكثره تطوراً.. و أغلب العلماء الفيزيائيين متفائلون من التجربة و النتائج ستكون لصالح الانسان و معرفته بما يدور حوله (ما يحيط بالكرة الارضية التي يعيش عليها) لا ان يبقى كالببغاء يردد جمل الجهل و الرجعية.

عدنان احسان انت تحلم
نبهان بن جهلان -

حتى لو استطاع العلماء خلق ثقب اسود فان حجمه لن يتعدى اجزاء من المليار من السنتيمتر و مدة حياته اجزاء من المليون من الثانية و بالتالي لن يبتلع اي شيئ لان الطاقة اللازمة لخلق ثقب اسود حقيقي تفوق كل الطاقة الموجودة في الارض و الكواكب المحيطة بها لذلك دعك من السيناريوهات التهويلية

Its a test run
IE -

What they did till now is that they circled the beam ,for calibration and synchronization, however the real collisions will start in 3 weeks or so, results for who is waiting will not appear until a year or more because a rigorous analysis has to be conducted.please translate and upload.please note that arabs are only observers.

الكون بأمان ولكن..!
أبومالك -

لن يتوقف عقل الانسان عن متابعة الجهود لاكتشاف المجهول. فالكون الواسع بحجمه وزمانه ومكانه ليس له اصل، فلا بداية له ولا نهاية. الا ان المجهول قريب وليس ببعيد وهو اقرب الينا من حبل الوريد. فاسرار الكون والحياة هاهي هنا معنا على هذا الكوكب. فلا يلزم ان يقوم العلم بتجارب خطيرة ومكلفة في الفضاء الكوني لفحص ما هب ودب من النظريات عن اصل الكون وقد اجتمعت فينا ولدينا كل اسراره كما جاء في هذه الكلمة المنسوبة للامام علي (رض): داؤك فيك وما تشعرُ // وداؤك منك وما تنظرُ *أتحسبُ انكَ جرمٌ صغيير // وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ الا ان المؤسف ان عقل الانسان العلمي لم يتطور ولم يسبق بعدُ عقلُه السياسي وهنا مكمن الخطر على جنس الانسان وعلى الحياة باسرها على هذا الكوكب.

تغيير موقع التجربة
المكتشف -

كنت اتمنى ان تجري التجربه في قلب الوطن العربي, لعلها ان تغير واقع وعقليات البشر .

سورة الرحمن
الحاج أحمد -

بسم الله الرحمن الرحيم يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بسلطان صدق الله العظيم سورة الرحمن الاية 33

نعم للعلم والتقدم
رونيا -

الهدف من التجربة هو كيفية فهم نشوء الكون ومن أين أتت المادة وأيضا العلماء يريدون إثبات فرضية جديدة ستغير كل شئ بالدليل القاطع ومن ثم الهدف هو حماية الحياة والكون ومحاولة فهم وتحليل تلك المادة السوداء التي يمكنها ابتلاع الكرة الارضية وإطفائها وإطفاء كل المجرات للسيطرة عليها!!!الهدف شريف وعادل لنرى إن كان سيتعارض مع المعتقدات الدينية لاحقا!!أرجو لهم النجاح وتدمير المفاهيم والمعتقدات القديمة وإزاحة الكابوس الذي يرزح على نفس البشرية!!

العلم نور
جمال -

الذي يحدث من هذه التجربة او غيرها من التجارب هو علم قليل اتاه الله عز و جل لعباده فهم يكتشفون اسرار الكون و يحاولون اكثر في تطوير اكتشافهم او تصحيح نظرياتهم مستعملين عقولهم و اعينهم و ايديهم و السنتهم و غيرها من نعم الله التى انعمها عليهم و مستعملين كذلك عناصر او مواد خلقها الله و اكتشفو لها معادلة ينتج منها الانفجار او غيرها من النتائج .فسبحان الله العليم و العظيم الذي اتانا هذا العلم القليل

تغيير موقع التجربة
samah -

تغيير موقع التجربة الإسم: المكتشف أوافق المكتشف بالرأي...كنت اتمنى ان تجري التجربه في قلب الوطن العربي, لعلها ان تغير واقع وعقليات البشر .

الى ايلافي
عمر حسين / بيروت -

لا تستهين بالعرب كافراد ربما نكون كدول شبة او ربما متخلفة ولكن كافراد هناك كفاءات عالية ظهرت فهناك د. زويل والباز من مصر وكان هناك الصباح مكتشف الراديو من لبنان كما انك لست مقتنع ان الاخت السعودية التي تصاحب هذه التجربة وهناك د. الحربي قرات له عدة مقالات عن فيزياء المعجلات وهي والان السعودية حتى وان كانت دوله نظامها اسلامي ولكن تتقبل وتناقش الامور العلمية بكل شفافية ارجو من الاخ الكريم ان كان احد صغير بعينك فانه عند الله كريم وجب علينا تشجيع الاخت السعودية ود.الحربي في مساهمتهم ومتابعتهم هذا الحدث الهام والله الموفق لنا جميعا فالى الامام

تعليق
عصام -

لقد قال السيد المسيح مخاطبا البشريه...ستعملون الأعمال التي اعملها وأعظم منها..,السؤال المهم الذي نطرحه على حضرات العلماء الذين قاموا بأعظم تجربه في تاريخ البشريه وهي محاكاة الأنفجار الكوني العظيم والذي ادّى الى وجود البشريه, و السؤال هو, هل كان الأنفجار الكوني العظيم عشوائيا؟ ام منظّما؟ بما ان هذه التجربه التي قمتم به استغرقت سنوات عديده من التنظيم التحضير لها.

amazing test
kawsar -

It is facinating experiment how they think about all that and but this big machine together it is amazing as I realize everybody love to learn and improve our life it is good news that a lot people are intersting in this topic. so wonderful god give this profesors a knolge to prove it to us when we the arab nation still talking about what we have done not what we will do...big improvement way to gooooooo

تعليق 11
نـــ النهري ـــزار -

معظم العلماء المشاركون في التجربة لا يعبدون الله اذا لم يكونوا جميعهم والدليل انهم يقومون بالتجربة متحدين تحذير الله لهم بانهم لا يستطيعون النفوذ. ولا اعلم لماذا يعطي الله ناس لا يؤمنون به القدرة على انجاز هذه التجربة ويتجاهل هذه الملايين التي تعبده ليل نهار في دول العالم الاسلامي الذي لا يكل ولا يمل من العبادة؟ اليس افضل ان يكون هؤلاء من لهم هذا السبق العلمي الجيد؟ نتمنى ان نجد اجابة

تفاهات
مصطفى -

هذا يسمى بتجربةالانفجارالغبائي العظيم بيد سفهاء يحسبون أنهم سيتوصلون لمعرفة بدء نشأة الكون ولو بالتقريب. ياللغباء الخطير من الذين يرومون معرفة الغيب بعقولهم الصغيرة.