مشروع قانون سويدي يجيز الزواج للمثليين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فصل الخوري الذي مارس الجنس الجماعي من الكنيسة
مشروع قانون سويدي يجيز الزواج للمثليين
رانية الأخضر من استوكهولم: بعد أن تدارست الكاتدرائية السويدية الرسمية آثار فضيحة ممارسة الزوجين الخوريين ماركو وكاتيا ليدل الجنس الجماعي قررت اللجنة المختصة بالنظر في خطيئة الشريكين، فصل الخوري ماركو من الكنيسة. وأكدت اللجنة أنه من غير اللائق الإبقاء على وظيفة الخوري الذي شّوه وزوجته سمعة الكنيسة. وكان الزوجان المنفصلان حديثا إعترفا لدى الشرطة بممارستهما الجنس الجماعي في منزلهما لعدة سنوات.
ويأتي قرار الكنيسة في وقت أقرت فيه الحكومة السويدية مشروع قانون يجيز الزواج المدني والكنسي للمثليين مع مطلع شهر أيار (مايو) المقبل، وذلك بعد موافقة الأحزاب الثلاثة المعتدلين المحافظين والليبراليين وحزب الوسط على مشروع القرار فيما تحفظ الشريك الأصغر في الائتلاف الحكومي الحزب الديمقراطي المسيحي المعارض على استخدام كلمة "الزواج" لمثلي الجنس.
وتسعى الاحزاب الثلاثة الى نص قانون حيادي يلغي فكرة حصر الزواج بين الرجل والمرأة فقط. وأشارت الى أنه من حق أي شريكين مهما كان جنسهما التعبير عن مشاعرهما ورغبتهما في العيش معا. ويسمح القانون الحالي بالزواج المدني والكنسي للمرأة والرجل فيما يسمح للمثليين تسجيل بيانات تثبت شراكتهما في المسكن لدى الدوائر المدنية. إلا أن مشروع القانون الجديد في حال تم تبنيه من قبل الحكومة سيسمح بالزواج المدني والكنسي إضافة الى حق الزوجين المثليين تبني الأطفال.
من جهته أعلن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض، أكبر الاحزاب في البلاد، تأييده لمشروع القانون الامر الذي يساعد على كسب تأييد كاف لاعتماد التشريع في البرلمان السويدي. وأظهر استطلاع أجراه التلفزيون السويدي موافقة 68% من القساوسة في الكنيسة على أداء مراسم زواج مثليي الجنس في الكنائس. فيما رفض 21 % منهم الزواج الكنسي وامتنع 11% عن التصويت.
وتنوي الكنيسة السويدية مناقشة مشروع القانون في اجتماع سيعقد الخريف المقبل. يذكر أن المثليين في السويد يعملون بشكل منظم ضمن نقابة خاصة بهم ويلقون التأييد من معظم الاحزاب السياسية في البلاد. وهم يشكلون قوة سياسية فاعلة تسعى الاحزاب كافة الى كسب تأييدهم خاصة خلال الانتخابات الحزبية والبرلمانية.
التعليقات
ليش لأ
على باب الله -مع أني لست من أنصار تعدد الزوجات. لكن ما دام المقياس رضا جميع الأطراف فهل يكون الغرب أمين مع نفسه و يطبق نفس المعيار و يسمح بالتعدد في حال موافقة جميع الأطراف. ولا يقول أحد صح و غلط لأنه لم يعد هناك أي مقياس سوى ما يرتضيه الأنسان لنفسه. و التعدد حاصل حاصل و ان كان خارج الزواج مثل ما علاقات الشواذ كانت حاصله حاصلهأتوقع أن نرى هذا اليوم قريباً في الغرب و أتوقع المزيد من التقنين التدريجي عندنا كاشتراط اعلام الزوجة ثم موافقتها لاحقاً و القدرة المادية أو غير ذلك بالتدريج.
للتصويب
محمد -للتصويب فقط، لا يوجد في الكنيسة الكاثوليكية الغربية كهنة متزوجين، كما يوجد في الكنائس الكاثوليكية المشرقية. القساوسة المتزوجون في الغرب هم بروتستانت وليسوا كاثوليك،البروتستانت لا يوجد عندهم لقب كاهن أو خوري. يرجى من كاتب المقال التصويب.
.......
هيثم العلوي -هذا هو التمدن والتحضر الغربي
قانون زواج
دكتور صلاح احمد حسن -أولا لى عتاب رقيق على جريدة أيلاف فى نشر هذه الأخبار التى لاتتمشى مع ديننا ولا عاداتنا ولا ثقافتنا ،ثانياً: يكفى الأيدز عقابا الهيا لهؤلاء الشواذ ، وهو بعون الله قادر على تخليص البشرية منهم ، فلا نسمع عن قوانين للمثيلين او غيرهم
التحضر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشمش -نعم يوجد الزواج المثلية في السويد بكثرة وبنسبة 75% بين الشباب والشابات واناالكثير وفي المدرسة التي ادرس بها اكتشفت شخص تايلندي متزوج من سويدي ومن المؤسف حقا حتى نساء ومن ضمن النساء امراءة عراقية متزوجة ولديها ثلاث اطفال تركت زوجها وتزوجت باامراءة صربية وهناك الكثير من القصص وخاصتا لدى شبابنا المسلم والاغرب هناك قصص مثيرة تواجهنا نحن المسلمون في هذة البلاد التي تسمى بلاد متحضرة هل هذا هوة التحضر؟؟؟؟؟؟
في كل مكان
محمد الزهار -هذا ليس تمدناً حضارياً غربياً... هذا العمل موجود حتى في بلداننا ولكننا لا نستطيع أن ننشر مثل هذه المواضيع ونحاول أخذ الدروس والتخلص منها.
وجهة نضر
مراد -كان علي الكاتبة رانيا أن تأتي بموضوع أكثر إهتماما من هالموضوع
المشكلة الأكبر
إلى تعليق ٣ -التمدن والتحضر الغربي قائم إن رضيت أو أبيت، مجموعة مين الشذوذ لن يوقفوا تقدم الغرب، انما فالعالم العربي يوجد ما هو أخطر من شذوذ الغرب وهو الجهل المتفشي في كل مكان
مسيحى و لكن !
شاب مسيحى -للتوضيح فقط لغير المسيحيين ان الانجيل يحرم الشذوذ الجنسى و هى خطيه طبعا و الايات كثيره فى هذا الموضوع و لا اعلم من اين اتوا هؤلاءالقساوسه بنصوص تسمح لهؤلاء بالزواج داخل الكنيسه واضح ان هى كنيسه بس على مزاجهم هم و بس . يقول الكتاب المقدس لا تضلوا لا زناه و لا عبدة اوثان و لا فاسقون و لا مأبونون و لا مضاجعو ذكور يرثون ملكوت السموات ( 1 كورنثوس 6 : 9 )
كلام صحيح
ابوعرب -كلام الأخ 9 صحيح وهذه الممارسات تمثل المجتمع السويدي وليس الدين المسيحي. و الثقافه لها تأثيرها على الدين كما أن الدين له تأثيره على الثقافة. و كما يختلف المسيحي المصري أو الأردني عن المسيحي السويدي أو الألماني في المفاهيم.و كمثال فبالرغم أن تعدد الزوجات مباح في الدين اليهودي الا أنه غير مشرع في النظام المدني الأسرائيلي و ان مارسه اليهود العرب في بلادهم الأصلية عبر التاريخ الحديث و القديم.أما قول الأخ 8 أننا لدنا مشاكل كثيره فليس من الضروره اضافة هذا النوع من الانحلال لها
الكنيسة والقانون
رامي يوسف -يقول كاتب المقال (مشروع قانون يجيز الزواج المدني والكنسي للمثليين) وكررها ثلاث مرات وأنا لا أعلم لماذا ذج الكاتب كلمة (الكنسي) في المقال حيث أن هذه القوانين لا تلزم الكنيسة لا من قريب ولا من بعيد وهذا النوع من العلاقات مرفوض من الكنيسة الكاثوليكية وكل الكنائس الرسولية!!! هذا القانون إن مر فهو سوف يطبق على الزواج المدني فقط وهو يتم خارج سلطة الكنيسة. إذن ما غرض الكاتب من هذا الخلط المتعمد للحقائق؟!!!
غريب امرها !!!
seth -ما حكاية رانيا مع الكنيسة السويدية ؟؟ ,غريب
أعوذ بالله
محمد عز الدين حامد سرحان -اءن مايحدث فى هذه البلاد ماهو اءلا دليل غضب ونهايه سيئه لهم ولهم فى قوم لوط العبره فى ذلك
الحمدالله
عمران -الحمدالله على نعمه الاسلام
يحيى التخلف
Majd -لماذا تهتمون لأخبار لا تعنيكم؟ إن كنتم لستم بمثليين فلماذا تتحملون قرف قراءة خبر كهذا؟؟؟ أتسمون هذا تخلف؟؟ العمل النقابي المنظم تخلف؟؟ الديمقراطية و الحرية السياسية تخلف؟؟ الجرأة و عدم الكذب أو التزيف تخلف؟؟؟ إذا كان هذا تخلفا بنظركم، فهذا يفسر التقدم و التحرر الذي نعيش فيه. نشكر إيلاف لحرصها على المثابرة في تنوير العقول المظلمة و نأمل أن يأتي يوم نرى فيه جميع الأقليات المضطهدين محررين و محميين.
الى الرقم 13
seth -اخي .. السويد هي اخر بلد نهايته سيئة , بناء على التخطيط السليم للدولة و مؤسساتها , و اضمن لك بان احدا لن يهاجر من هنا ان تزوج المثليين ام لم يتزوجوا , لكن الكثيرين هربوا من بلادهم (المؤمنة) و انا منهم , و ذلك من المشاكل المرعبة لهذه البلاد ....فنلركز على مشاكلنا الحقيقة في بلادنا الخربة و دعنا من مشاكل المثليين في ارقى بلاد العالم.
ارثدوكسي شرقي
جورج د -يا اعزائي الكنيسه الشرقيه هيه اقدم الكنائس من بعد الارمنيه.لقد كتبت الان الاناجيل الاربعه كلها في الشرق وليس في الغرب وكل الكتب السماويه ايضا اما هؤلاء المتطفلين على الدين بانواعه فهم احرار بما يؤمنون لانهم لا حظاره الا ما جائهم من قبل الشرق .حيث انه لم يتوافق مع اهوائهم فغيروا ما غيرواحتى لا يفقدون مصداقييتهم عند شعوبهم لذلك ابدعوا بكتابت اناجيل وابداع مذاهب جديده حتى ترضي رغباتهم واقاموا كنائس جديده باسم الانبياء والرسل وما شابه ذلك .لكن هذه حياتهم .حيث لاتهمنا نحن الشرقيين ولا قدر انمله اي من معتقداتهم ولا مذاهبهم .تمسك بدينك واترك الاخرين يعبدون مايعبدون.شكرن لكم ايلاف .ماكان يجب نشر مثل هذه الهرطقات لانها جوفاء بالنسبة للمؤمنين الشرقيين/؟
الرجل الشرقي
ABDULL -لا يوجد في عالمنا العربي زواج مثليين, ولكن هناك الكثير من المثليين من الجنسين, ولا يشترط لاقامه علاقة مثلية باشهار الزواج بحكم عاداتنا وتقاليدنا العربية التي تخالف الشريعة الاسلامية والاعراف العربية, ولو كانت الثقافة الجنسية في عالمنا العربي أكثرب وعيا, لاصبح هناك كثير من المعرفة بوجود علاقات مع رجال مثليين ولا يشترط أن يكونوا كما يصورها الاعلام العربي رجال يتصفون بالنعومة والتصرفات النسائية, فقد يكونون كذلك رجال لاعبين كمال اجسام ومتزوجون ولعم أبناء ولكنهم يمارسون العلاقات مع رجال من نفس الموصفات, فالمثلية متعددة الاشكال ولا تتصف بشكل واحد, وهذا ما ينقص من معلومات لدى العرب في البلادن العربية.
بداية النهاية
ابو ايمن -الحمد لله نشاهد و نعيش نهاية الحضارة الغربية !!!!!فجل الحضارات السابقة انتهت و انقرضت بسبب الفساد الاخلاقي و غياب القيم الانسانية
good for them
bravo -good for them, those are countries who know the real meaning of democracy, those are countries who know how to respect the human choice and the human rights.
كلمة لاغير
jon -لماذا نحن العرب.(ليس كل العرب)لانملك الحرية الكاملة من النشر في مجتمعاتنا ؟لماذا ليس لدينا جرأة بالنقد في مجتمعاتنا..ولسياسيينا.ورؤسائنا ..لماذا لم نرى من الحضارة الغربية الا ماهو مسيئ للاخلاق ومسيئ للانسان..الا يوجد ماهو مسيئ للانسان وللاخلاق في عالمنا العربي؟لماذا لم نرى مافي بلادهم من تقدم علمي اجاز لهم مالم يجز لنا...لماذا لم نسعى في دولنا العربية لاعطاء الفرد والمجتمع على السواء حرية فكرية (ولا اقصد حرية اساءة للفكر و للانسان بصورة عامة)؟.نحن بدولنا ليس لنا الحرية على ان نقول مانراه في بلادنا ولايجب علينا ان نرى الا ماتراه السلطة ولا يجب ان نقول الا ماتقوله....اخواني ...اليس من المؤسف يبحث المرء عن ماهو مخجل ..وماهو مسيئ للدين وللانسان بصورته العامة ويقول هذه الحضارة...؟ليس لنا ان نقول الا لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم