أسطورة أفلام الجنس رون جيريمي يكتب مذكراته: اللذة تتراجع مع الوقت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: أصدر نجم الأفلام الإباحية في الولايات المتحدة، رون جيريمي، كتاباً سجل فيه مذكراته وتجربته بعالم الترفيه الجنسي، وكشف فيه أن أصوله تعود إلى عائلة يهودية كانت تقطن حي "كوينز" الفقير في نيويورك، وبدأ حياته بالعمل نادلاً في أحد الفنادق، وممثلاً ثانوياً في بعض المسرحيات. وعن بداياته "الفنية" ذكر جيريمي أنه قرر - عن طريق الصدفة - إجراء جلسة تصوير لمجلة "بلاي غيرل" التي تنشر صور الرجال العراة، خلال جلسة كانت تقوم بها صديقته لصالح مجلة "بلاي بوي" الخاصة بعرض النساء العراة، فكان أن قبلت المجلة نشر صوره، ليتهافت الناس على بيته ساعين للقائه، وفي مقدمتهم مجموعات من المثليين.
وفي مقابلة مع مجلة "تايم" قال جيريمي إن معظم الذين كانوا يبحثون عنه لأسباب غير أخلاقية بعد نشر صوره دون ملابس بمجلة "بلاي غيرل" كانوا يقصدون جدته عن طريق الخطأ، ما دفعها إلى مغادرة المنطقة، في حين بدّل هو اسمه الأصلي من رون حياة إلى رون جيريمي. وتحدث جيريمي عن أول فيلم إباحي قام بتمثيله، ويحمل عنوان "أنثى النمر.. وآخرون من أكلة الرجال" علماً أن وجهه لم يظهر مطلقاً في كل المشاهد.
ويؤكد جيريمي أنه استمتع بتصوير أفلامه لأنه "يحب التمثيل" وقد أمنت له هذه الأعمال فرصة الظهور في السينما، في حين كان زملائه ممن انطلقوا فنياً في الفترة نفسها يواجهون صعوبات بالحصول على أدوار في المسارح.ووصف الممثل عالم صناعة الجنس والعاملين فيه بأنه "نسخة مصغرة عن هوليوود" حيث يتواجد المدمنون وأصحاب المشاكل النفسية، إلى جانب خريجي الجامعات.
وأكد أن حتى بعد أعوام من تصوير هذه الأفلام، فإن ممارسة الجنس في غرفة مزدحمة بطاقم التصوير ليس أمراً سهلاً، شارحاً ذلك بالقول: "الأمر صعب.. في البداية يكون هناك تبادل سريع للحديث، ثم يقولون لي: انطلق روني.. لكن ما أن يقتنع جسمك وعقلك بأنك قادر على القيام بذلك وقمت به من قبل حتى تصبح الأمور مسلية."وعلى المستوى المادي، ذكر جيريمي أنه حقق بعض الثراء جراء بيع التذكارات والملابس التي تحمل صورته، ومشاركته في النشاطات الترفيهية.
يشار إلى أن جيريمي أدى "أدوار البطولة" في عدد من أشهر الأفلام الإباحية العالمية، وعلى رأسها "الانفلات" و"يحيا رون فيغاس" و"سان فيرناندو جونز" ويحمل كتابه الجديد عنوان "الرجل الأكثر اجتهاداً بالعمل في عالم الاستعراض.. نساء شبقات وليالي هوليوود وصعود القنفذ." وقد شدد الممثل الذي بلغ الـ55 من عمره على أن حياته الجنسية ما تزال نشطة، إلا أنه أكد بأن مستوى اللذة يتراجع مع مرور الزمن.
التعليقات
حقيقة اليهود
Seelawi -سبحان الله.. لو بحثت وراء كل مصيبة أو فساد أو حرب في الدنيا كلها لوجدت أيدي اليهود هناك، كثير منهم يغيروا أسماء عائلاتهم حتى يخفوا حقيقتهم
وينكرون البروتوكولات
khafaga -هاهى وصايا& ;بروتوكولات& ; حكماء صهيون تتحقق وتتكشف يوما بعد يوم، على الرغم من أنهم يدَّعون كذب نسبتها إليهم... إلا أن الواقع يؤكد أن ما جاء بها خاصة فيما يتعلق بالخبر ونسبته إلى يهودى يؤكد أنهم يهدفون إلى نشر الرذيلة والفساد بين الأمم للسيطرة عليهم كما جاء نصًا وشرحًا فى هذه البروتوكولات
دليل أنهم مفسدون
khafaga -جورج واشنطون عدو الساميةنبوءة أول رئيس أمريكى بين أوراق قديمة كنت أراجعها ، حكاية الشاب الدكتور/حسين القاضى الذى تخصص فى الدراسات الإسلامية ، والذى حاز فى بداية الثمانينات على ماجستير العلوم السياسية والقانون الدولى ، وقد حدث عند دراسته بجامعة الباسفيك الأمريكية ، أن كتب إليه الشيخ / الزرقا الأستاذ بجامعة دمشق ، يطلب إليه أن يوافيه بالخطاب الذى ألقاه الرئيس الأمريكى جورج وشنطن عام 1789عندما أنهى اعتماد دستور الولايات المتحدة ، وعند بحث الدكتور القاضى عن هذا الخطاب ، كانت المفاجأة إكتشافه أن الملف الذى يحوى خطب واشنطن نزع منه الخطاب الذى كان يبحث عنه .. وبمراجعة المسئولين تبين لهم أن يدًا لابد أنها كانت ليهودى هى التى انتزعت هذا الخطاب .. ولكن لحسن الحظ كانت هناك نسخة أخرى تم العثور عليها ، وقد نشر الأستاذ / باشميل فى كتابه غزوة بنى قريظة ، ترجمة كاملة لهذا الخطاب ، الذى يحمل نبوءة أول رئيس أمريكى منذ أكثر من 200 عام ، وفى هذا الخطاب قال جورج وشنطن : هناك خطر عظيم يتهدد الولايات المتحدة وهو خطر اليهود . أيها السادة فى كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقى وأفسدوا الذمة التجارية فيها ، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون مع غيرهم . وقد أدى بهم الإضطهاد إلى العمل على خنق الشعوب ماليـًا ، كما هو الحال فى البرتغال وأسبانيا . وإذا لم يبعد هؤلاء عن الولايات المتحدة بنص الدستور ، فإن سيلهم سيتدفق الى الولايات المتحدة فى غضون مائة سنة ، إلى حد يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا ويدمروه ويغيروا شكل الحكم ، الذى بذلنا فى سبيله دماءنا وضحينا بأرواحنا وممتلكاتنا وحريتنا الفردية ، ولن تمضى مائتا عام ، حتى يكون مصير أحفادنا العمل فى الحقول لإطعام اليهود ، على حين يظل اليهود فى البيوت المالية يفركون أيديهم مغتبطين .. وإننى أحذركم أيها السادة ، أنكم إذا لم تبعدوا اليهود نهائيـًا فسوف يلعنكم آباؤكم وأحفادكم فى قبوركم . إن اليهود لن يتخذوا مثلنا العليا ، ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال ، فإن الفهد لا يستطيع أن يغير جلده الأرقط . إن اليهود خطر على هذه البلاد ، إذا ما سمح لهم بحرية الدخول ، إنهم سيقضون على مؤسساتنا وعلى ذلك لابد وأن يستبعدوا بنص الدستور . إنتهت خطبة الرئيس الأمريكى جورج واشنطن. ولعل الأجيال القديمة تذكر أنه حتى سنوات الأربعينيات كان الأمريكيون يهربون من اليه
حقيقة اليهود
Seelawi -سبحان الله.. لو بحثت وراء كل مصيبة أو فساد أو حرب في الدنيا كلها لوجدت أيدي اليهود هناك، كثير منهم يغيروا أسماء عائلاتهم حتى يخفوا حقيقتهم
وينكرون البروتوكولات
khafaga -هاهى وصايا& ;بروتوكولات& ; حكماء صهيون تتحقق وتتكشف يوما بعد يوم، على الرغم من أنهم يدَّعون كذب نسبتها إليهم... إلا أن الواقع يؤكد أن ما جاء بها خاصة فيما يتعلق بالخبر ونسبته إلى يهودى يؤكد أنهم يهدفون إلى نشر الرذيلة والفساد بين الأمم للسيطرة عليهم كما جاء نصًا وشرحًا فى هذه البروتوكولات
دليل أنهم مفسدون
khafaga -جورج واشنطون عدو الساميةنبوءة أول رئيس أمريكى بين أوراق قديمة كنت أراجعها ، حكاية الشاب الدكتور/حسين القاضى الذى تخصص فى الدراسات الإسلامية ، والذى حاز فى بداية الثمانينات على ماجستير العلوم السياسية والقانون الدولى ، وقد حدث عند دراسته بجامعة الباسفيك الأمريكية ، أن كتب إليه الشيخ / الزرقا الأستاذ بجامعة دمشق ، يطلب إليه أن يوافيه بالخطاب الذى ألقاه الرئيس الأمريكى جورج وشنطن عام 1789عندما أنهى اعتماد دستور الولايات المتحدة ، وعند بحث الدكتور القاضى عن هذا الخطاب ، كانت المفاجأة إكتشافه أن الملف الذى يحوى خطب واشنطن نزع منه الخطاب الذى كان يبحث عنه .. وبمراجعة المسئولين تبين لهم أن يدًا لابد أنها كانت ليهودى هى التى انتزعت هذا الخطاب .. ولكن لحسن الحظ كانت هناك نسخة أخرى تم العثور عليها ، وقد نشر الأستاذ / باشميل فى كتابه غزوة بنى قريظة ، ترجمة كاملة لهذا الخطاب ، الذى يحمل نبوءة أول رئيس أمريكى منذ أكثر من 200 عام ، وفى هذا الخطاب قال جورج وشنطن : هناك خطر عظيم يتهدد الولايات المتحدة وهو خطر اليهود . أيها السادة فى كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقى وأفسدوا الذمة التجارية فيها ، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون مع غيرهم . وقد أدى بهم الإضطهاد إلى العمل على خنق الشعوب ماليـًا ، كما هو الحال فى البرتغال وأسبانيا . وإذا لم يبعد هؤلاء عن الولايات المتحدة بنص الدستور ، فإن سيلهم سيتدفق الى الولايات المتحدة فى غضون مائة سنة ، إلى حد يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا ويدمروه ويغيروا شكل الحكم ، الذى بذلنا فى سبيله دماءنا وضحينا بأرواحنا وممتلكاتنا وحريتنا الفردية ، ولن تمضى مائتا عام ، حتى يكون مصير أحفادنا العمل فى الحقول لإطعام اليهود ، على حين يظل اليهود فى البيوت المالية يفركون أيديهم مغتبطين .. وإننى أحذركم أيها السادة ، أنكم إذا لم تبعدوا اليهود نهائيـًا فسوف يلعنكم آباؤكم وأحفادكم فى قبوركم . إن اليهود لن يتخذوا مثلنا العليا ، ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال ، فإن الفهد لا يستطيع أن يغير جلده الأرقط . إن اليهود خطر على هذه البلاد ، إذا ما سمح لهم بحرية الدخول ، إنهم سيقضون على مؤسساتنا وعلى ذلك لابد وأن يستبعدوا بنص الدستور . إنتهت خطبة الرئيس الأمريكى جورج واشنطن. ولعل الأجيال القديمة تذكر أنه حتى سنوات الأربعينيات كان الأمريكيون يهربون من اليه