ترفيه

تقارير: هشام والسكري تابعا مباراة الأهلي معا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

دبي:تواصل وسائل الإعلام العربية، سباقها إلى كشف مزيد من التفاصيل في قضية مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، والتي انتهت بحكم الإعدام على المتهمين فيها، وهما رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، وضابط الشرطة السابق محسن السكري.

ومنذ صدور حكم الإعدام، تواصل صحف ومحطات تلفزة عربية الحديث عن تفاصيل، في حين تعمد أخرى إلى نشر يوميات المتهمين في سجن مزرعة طرة، نقلا عن مصادر داخل السجن، يبدو أنها "أمنية."

وإلى جانب "المصادر الأمنية" التي تنقل عنها الصحف، وأغلبها مصرية، خاصة وأن القاضي منع نشر أية تفاصيل خاصة بالقضية طوال فترة المداولات، فإن مواقع الإنترنت والمنتديات تزخر بنظريات عديدة "تحلل" لحكم الإعدام، وتقدم معلومات منقولة، ويبدو أنها جديدة، لكن لا يمكن التأكد من صحتها.

وفي هذا الإطار، قالت عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية المصرية إن هشام طلعت مصطفى "يرفض مواساة زملائه في السجن، ويصرخ بشكل هستيري: إعدام.. إعدام."

وقالت مصادر من داخل السجن لصحيفة "المصري اليوم"، التي أعدت ملفا خاصا للقضية، إن "هشام يتحرك داخل السجن من زنزانته إلى الفناء، وبين العنابر والعكس، ولا يقول إلا جملة واحدة: عمركم شفتم متهم بالتحريض على القتل ياخد إعدام."

وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصدر أمني قوله، إن "زوجة هشام زارت زوجها في محبسه برفقة أبنائه واثنين من العاملين في الشركة، وجلسوا معه حوالي ساعة، وكان يستمع إليهم أكثر مما يتكلم، ووقع على عدد من الأوراق."

وأوضحت المصادر، بحسب الصحيفة، أن محاميه فريد الديب، "زاره وجلس معه نحو الساعة، وكانت معنوياته مرتفعة بشدة بعد الزيارة، ما دفعه إلى مشاهدة المباراة الفاصلة في الدوري بين الأهلي والإسماعيلي، وانه أثناء المشاهدة قابل المتهم الأول محسن منير السكري، وتبادلا الحديث لمدة دقيقة واحدة."

والخميس، أصدرت محكمة الجنايات في القاهرة حكماً بالإعدام بحق المتهمين، فيما أحيل ملف الحكم إلى مفتي مصر لأخذ موافقته على القرار.

كذلك أحيلت أوراق القضية إلى محكمة النقض لجلسة تقررت في الخامس والعشرين من يونيو/حزيران المقبل، للنطق بحكم الإعدام من قبل القاضي، وذلك بعد أخذ موافقة المفتي.

يذكر أن سوزان تميم قتلت في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، أواخر يوليو/ تموز الماضي، ووجهت التهم في تلك الجريمة إلى كل من السكري ومصطفى.

وقد أنكرا ما نسب إليهما من اتهامات، فيما دفع محاميهما ببراءتهما، وسعيا إلى التشكيك في أدلة الاتهام، حيث استند محامي المتهم الثاني، إلى ما جاء في مرافعة الدفاع عن المتهم الأول، الذي كان قد شكك في عدد من الأدلة التي استندت إليها النيابة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عاش قضاء مصر النزيه
مصرية -

شكرا لقضاء مصر النزيه ونرجو ان ينفذ الأعدام فى المجرمين هشام والسكرى ولا يحدث أى تعديل او تخفيف أو تلاعب لتنفيذ الحكم.

عاش قضاء مصر النزيه
مصرية -

شكرا لقضاء مصر النزيه ونرجو ان ينفذ الأعدام فى المجرمين هشام والسكرى ولا يحدث أى تعديل او تخفيف أو تلاعب لتنفيذ الحكم.

haha
masry we bass -

THe judge does not deserve to work as a judge we are in egypt

haha
masry we bass -

THe judge does not deserve to work as a judge we are in egypt

اصراره على الذبح
ضياء -

استمعت قبل ايام لمحامي عائلة سوزان تميم على احدى المحطات وهو يصرح ببعض التفاصيل ان محسن السكرى اقترح على هشام طلعت عندما طلب منه قتلها اقترح ان لا تقتل بل يزج في شقتها مخدرات وتوريطها بالمخدرات ولكن هشام طلعت رفض واصر على السكرى ان يقتلها بل يذبحها ....

اصراره على الذبح
ضياء -

استمعت قبل ايام لمحامي عائلة سوزان تميم على احدى المحطات وهو يصرح ببعض التفاصيل ان محسن السكرى اقترح على هشام طلعت عندما طلب منه قتلها اقترح ان لا تقتل بل يزج في شقتها مخدرات وتوريطها بالمخدرات ولكن هشام طلعت رفض واصر على السكرى ان يقتلها بل يذبحها ....

ليس حكم نهائى
ليس حكم نهائى -

القضاء فى مصر عادل و لكن كان هناك قصة عن رجل اتهم هو و ابنه بقتل طليق ابنته ثم ثبت عليه الجريمة و اعتقدوا ان جثة شبيهة به هى هى جثة القتيل ثم اكتشفوا ان القتيل او المجنى عليه اى طليق ابنته حى يرزق لكنه كان هاربا منهم خوفا منهم ثم قبل الحكم عليهم بالاعدام بايام ظهر الحق و افرج عنهم و هنا يقال ماذا لو تم اعدام شخص ثم ثبتت برائته؟ اليس هذا جريمة افظع و بدلا من احقاق العدل يكون ظلم؟ فعلا طلعت اراد الانتقام من سوزان لسرقتها 100 مليون دولار منه بواسطة الفزا كارد تبعه و رفضت تعيدها له بل سافرت مع رياض العزاوى للتمتع بفلوس طلعت و بالتالى هناك مبرر للتقل اما اعداء طلعت و سوزان كثيرون و يوجد رياض و يوجد زوجها السابق الذى هددها هو ايضا بالقتل كثيرا و يريد ان يرثها بحجة انها لا تزال على ذمته و هو عادل معتوق و رمبا عرف بما ينويه طلعت فدبر الجريمة بسرعة بما ان الادلة موجودة و نعتقد ان التسرع بالاعدام قد يحدث جريمة اكبر و هى قتل برىء ! حسب القضاء المصرى تم تحويل اوراقهما لاخذ راى المفتى و راى المفتى غير ملزم لكنه موجه يعنى يقول فتوى ثم ستم النقض ثم الاستئناف ثم الطعن ثم القرار النهائى و حسب القانون لو قاضى واحد شعر بعدم الاطمئنان 100% الى ثبوت الجريمة يخفف الحكم على الاقل على طلعت لانه حرض لكنه لم يقتل و ربما تراجع عن نيته و قام بالقتل واحد غيره

ليس حكم نهائى
ليس حكم نهائى -

القضاء فى مصر عادل و لكن كان هناك قصة عن رجل اتهم هو و ابنه بقتل طليق ابنته ثم ثبت عليه الجريمة و اعتقدوا ان جثة شبيهة به هى هى جثة القتيل ثم اكتشفوا ان القتيل او المجنى عليه اى طليق ابنته حى يرزق لكنه كان هاربا منهم خوفا منهم ثم قبل الحكم عليهم بالاعدام بايام ظهر الحق و افرج عنهم و هنا يقال ماذا لو تم اعدام شخص ثم ثبتت برائته؟ اليس هذا جريمة افظع و بدلا من احقاق العدل يكون ظلم؟ فعلا طلعت اراد الانتقام من سوزان لسرقتها 100 مليون دولار منه بواسطة الفزا كارد تبعه و رفضت تعيدها له بل سافرت مع رياض العزاوى للتمتع بفلوس طلعت و بالتالى هناك مبرر للتقل اما اعداء طلعت و سوزان كثيرون و يوجد رياض و يوجد زوجها السابق الذى هددها هو ايضا بالقتل كثيرا و يريد ان يرثها بحجة انها لا تزال على ذمته و هو عادل معتوق و رمبا عرف بما ينويه طلعت فدبر الجريمة بسرعة بما ان الادلة موجودة و نعتقد ان التسرع بالاعدام قد يحدث جريمة اكبر و هى قتل برىء ! حسب القضاء المصرى تم تحويل اوراقهما لاخذ راى المفتى و راى المفتى غير ملزم لكنه موجه يعنى يقول فتوى ثم ستم النقض ثم الاستئناف ثم الطعن ثم القرار النهائى و حسب القانون لو قاضى واحد شعر بعدم الاطمئنان 100% الى ثبوت الجريمة يخفف الحكم على الاقل على طلعت لانه حرض لكنه لم يقتل و ربما تراجع عن نيته و قام بالقتل واحد غيره