ترفيه

اوباما يمارس الرياضة ويعمد الى القراءة في اجازته

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اواك بلوفس: مارس الرئيس الاميركي باراك اوباما الرياضة وعمد الى القراءة الاثنين خلال اول ايام اجازته حيث لعب كرة المضرب وكذلك الغولف وتصفح عددا من الكتب المتنوعة.

وبعد سبعة اشهر من التفرغ للازمة الاقتصادية ومشاكل السياسة الخارجية، بدأ باراك اوباما يومه بجلسة عمل في مقر اقامته الذي استأجره في مارتاس فينيارد (ماساشوسيتس، شمال شرق).

ثم بدأ الرئيس الرياضي بممارسة لعبة كرة المضرب مع زوجته ميشال قبل ان ينتقل الى لعبة الغولف مع عدد من الشركاء ومن بينهم رئيس مجلس ادارة مصرف "يو بي اس" السويسري روبرت وولف.

وحيا باراك اوباما الذي كان يرتدي بنطالا بنيا وقميا اسود، الذين كانوا ينتظرونه وقال لهم "شكرا".

وقال متحدث باسم البيت الابيض هو بيل بورتون ان باراك اوباما جاء بين خمس وست مرات الى مارتاس فينيارد منذ عشر سنوات. واضاف "انه يحب هذا المكان (...) الشواطىء جميلة والناس ودودون".

وليس من المقرر ان يقوم باراك اوباما باي حدث عام خلال اسبوع العطلة هذا وهو الاول له منذ تسلمه السلطة. وهو مع ذلك سيجري بعض المكالمات الهاتفية مع بعض البرلمانيين كي يتأكد من حسن سير اصلاحه المتعلق بالتغطية الصحية.

واضاف المتحدث ان اوباما الذي وصل الاحد من المقرر ان يخصص وقتا كبيرا لقراءة لائحة من المكتب تصل عدد صفحاتها الى 2300.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اوباما والرفاهية ..
مراقب متعنصر -

رئيس اعظم دولة في العالم يجد وقتاً للعب التنس والغولف وشرب البيرة و الطبخ والتجول في مطاعم الوجبات السريعة ..لا اعلم كيف يجد رئيس اعظم دولة في العالم الوقت الوفير لهذه الرفاهية مع العلم انها ليست اجازته الرسمية بعد .. لكن ما يظهر للعيان ان اعظم بلد في العالم يدار من اشخاص لا ينامون الا قليلاً ومستمرون في خدمة اهداف بلدهم الإجرامية والعنصرية ومساندة الصهيونية العالمية .. عزيزي اوبام انك فقط مظهر خارجي لتجميل القبح الديمقراطي الامريكي المجرم امام العالم ..

اوباما والرفاهية ..
مراقب متعنصر -

رئيس اعظم دولة في العالم يجد وقتاً للعب التنس والغولف وشرب البيرة و الطبخ والتجول في مطاعم الوجبات السريعة ..لا اعلم كيف يجد رئيس اعظم دولة في العالم الوقت الوفير لهذه الرفاهية مع العلم انها ليست اجازته الرسمية بعد .. لكن ما يظهر للعيان ان اعظم بلد في العالم يدار من اشخاص لا ينامون الا قليلاً ومستمرون في خدمة اهداف بلدهم الإجرامية والعنصرية ومساندة الصهيونية العالمية .. عزيزي اوبام انك فقط مظهر خارجي لتجميل القبح الديمقراطي الامريكي المجرم امام العالم ..