ترفيه

"فايسبوك رومانس" لمحمد كريم ينافس في مهرجان موناكو

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ينافس فيلم "فيسبوك رومانس" للممثل المصري،محمد كريم، على جائزة أفضل فيلم في مهرجان موناكو السينمائي.

القاهرة: يعيش الفنان محمد كريم حالة من النشاط الفني بعد اختيار فيلمه "فيسبوك رومانس" للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان موناكو السينمائي الدولي، حيث تلقى اتصالاً من المخرج الأميركي الأردني الأصل محي قندور مخرج الفيلم لإعلامه باختيار إدارة مهرجان موناكو السينمائي الدولي في دورته العاشرة الفيلم للمشاركة فيالمسابقة الرسمية للمهرجان وترشيحه لجائزة أفضل فيلم.

"فيسبوك رومانس" هو فيلم إنكليزي أردني، تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي، حيث يجسد كريم شخصية "سمير" وهو رجل مصري يعمل في الأردن تنقلب حياته رأساً على عقب بسبب الفيسبوك فيتعرض للعديد من المواقف الطريفة، علماً أنأحداث الفيلم صوِّرت بين الأردن ومصر وبريطانيا.

من جهة أخرى، أعرب كريم عن سعادته بردودفعل الجمهور في الوطن العربي بعد عرض المرحلة الثانية من برنامج "The Voice" أي مرحلة المواجهة، حيث كان يمضي إجازه عيد الأضحى في دبي وتابع الحلقة الثانية من مرحلة المواجهة هناك ولمس تفاعل الجمهور مع البرنامج، إضافة إلى الإستقبال الكبير الذي خصَّة به الجمهور أثناء زيارته لدبي وتقابله مع معجبيه هناك.

إلى ذلك، يعكف كريم هذة الفترة على قراءة الأعمال المعروضة عليه بعد النجاح الذي حققه في برنامج "The Voice" ولكنه لم يستقر بعد على العمل الذي سيشارك فيه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فاشل في تقديم البرامج
Fadi -

أفشل فنان في تقديم البرامج .. هو كان نقطة ضعف برنامج الصوت الذي يقدمه حاليا في ال ام بي سي .. ينقصه الكاريزما والحضور الجذاب ويفتقد إلى الاناقة .. رغم ان البرنامج يصور في لبنان بلد الاناقة إلا ان كل شخص على ما يبدو يضيف من طابع بلده في الاناقه.. للأسف لم أقتنع به لا كمقدم ولا كفنان.

فاشل في تقديم البرامج
Fadi -

أفشل فنان في تقديم البرامج .. هو كان نقطة ضعف برنامج الصوت الذي يقدمه حاليا في ال ام بي سي .. ينقصه الكاريزما والحضور الجذاب ويفتقد إلى الاناقة .. رغم ان البرنامج يصور في لبنان بلد الاناقة إلا ان كل شخص على ما يبدو يضيف من طابع بلده في الاناقه.. للأسف لم أقتنع به لا كمقدم ولا كفنان.