ترفيه

شعبان عبد الرحيم: الإنتخابات تشبه كرة القدم وصوتي لشفيق

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بعد أنّْ أعلن تأييده وصول عمرو موسى إلى سدَّة الرئاسة،فجر الفنان، شعبان عبد الرحيم، مفاجأة بتصويته لأحمد شفيق.

القاهرة: فجر الفنان الشعبي، شعبان عبد الرحيم، مفاجأة في تصريح لـ"إيلاف" حيث قال أنه سيمنح صوته في جولة الإعادة من إنتخابات الرئاسة للمرشح الفريق، أحمد شفيق، على الرغم من أنه كان المعروف أنه الناخب الأوفى للمرشح، عمرو موسى، خصوصًا أنه منحه صوتة في أغنية بعنوان "بكرة إسرائيل وأحب عمرو موسى".

الأغرب من ذلك هو أن شعبان عبد الرحيم قاطع أحد أبنائه من قبل بعد أن أعلن دعمه للمرشح أحمد شفيق وقدم أغنية له تنافس أغنية والدة لعمرو موسى.

وبرر "شعبولا" تحول موقفة قائلاً: "الإنتخابات تشبة لعبة كرة القدم تمامًا بها الغالب والمغلوب، وعلى المغلوب أن يتقبل النتيجة بروح رياضية وهذا بالفعل ماقمت به".

وعن إحساسه عند لحظة خروج موسى من جولة الإعادة قال: "في الحقيقة في بداية الأمر شعرت بصدمة ودهشة لأنني شاهدت بعيني مدى جماهيرية المرشح عمرو موسى بنفسي لأني كنت أحضر الجولات والمؤتمرات معة وكنت أشعر برهبة من كثرة الشعبية "والسرادقات "العظيمة التى يصنعها المؤيدين له ودعم أهل الصعيد له ولكن النتيجة كانت مدهشة وصادمة حقًا".

وعن حقيقة إتصاله بموسى عقب الخسارة قال:"لم أتصل به لإنني أقدر موقف الرجل الصعب وأعرف أنه بالتأكيد متعب جدًا من الصدمة التي تعرض لها لهذا لم أحاول الحديث معه".

وعن إمكانية تقديمه أغنية لدعم شفيق بعد أن قرر دعمه قال: "لا من المستحيل أن أغني لمرشح غير عمرو موسى ومن الصعب أن أغنى لشفيق بعد أن قدمت من فترة قليلة أغنيةثانية تدعمه".

وقال شعبان عبد الرحيم: "تصالحت مع إبني وأدركت أن غضبي منه لم يكن في محله خصوصًا أن كل واحد له الحرية في إختيار المرشح الذي يؤيده لإنني أدركت أن الإنتخابات لاتفرق كثيرًا عن كرة القدم.

وعلى الجانب الأخر أكد شعبان عبد الرحيم أنة يستعد لتصوير مشاهده في سيت كوم جديد للمرة لأولى في حياته.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غوريلا
غوريلا -

شعبان عبد الرحيم يشبه غوريلا

غوريلا
غوريلا -

شعبان عبد الرحيم يشبه غوريلا

شغبان المشاغب
ابو احمد -

أمثال هؤلاء يليقون بعمرو موسى وشفيق.

ليس مستغربا
أبو رامي -

الذي فهمته أن الفنان المذكور صوّت باديء ذي بدىء لعمر موسى كما متوقع كما هو حال أغلبية الفنانين وهذا ليس مستغربا بل الطبيعي أن يكون هكذا.. أما في عملية الاعادة فشيء طبيعي أن تكون أصوات كافة الفنانين وليس أغلبهم لشفيق أذ لا خيار أمامهم كما هو الحال مع كافة الطبقات الشعبية المعتدلة التي تميل نحو كفة الرخاء والاستقرار.

ليس مستغربا
أبو رامي -

الذي فهمته أن الفنان المذكور صوّت باديء ذي بدىء لعمر موسى كما متوقع كما هو حال أغلبية الفنانين وهذا ليس مستغربا بل الطبيعي أن يكون هكذا.. أما في عملية الاعادة فشيء طبيعي أن تكون أصوات كافة الفنانين وليس أغلبهم لشفيق أذ لا خيار أمامهم كما هو الحال مع كافة الطبقات الشعبية المعتدلة التي تميل نحو كفة الرخاء والاستقرار.