ترفيه

الباباراتزي يرصد تعرية ثدي ليندسي لوهان خلال تصويرها ليز وديك

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نُشرت منذ أيَّام الصور الأولى للفيلم التلفزيوني "Liz amp; Dick" الذي يتناول قصَّة حياة النجمة، إليزابيث تايلور، الَّتي تقوم بدورها الممثلة، ليندسي لوهان، علمًا بأنَّ هذه الأخيرة بدت شديدة الشبه من تايلور أثناء تصوير الفيلم.

نيويورك: يعتبر قيام الممثلة، ليندسي لوهان، بتجسيد شخصية النجمة، إليزابيث تايلور، في الفيلم التلفزيوني "Liz amp; Dick" الذي يتناول قصة حياة الأخيرة، بمثابة العودة الحقيقية للوهان إلى الساحة الفنية بعد أن عانت لسنوات من اضطرابات ومشاكل على صعيد حياتها الشخصية.

وبعد شهر من بدء تصوير فيلم "Liz amp; Dick"، نشر عدد من الصحف الأميركية الصور الأولى لليندسي لوهان في شخصية إليزابيث تايلور، وهي الصور التي بدت فيها لوهان شديدة الشبه من تايلور، علمًا بأنه وأثناء تصوير أحد المشاهد التي تجمعها بالممثل غرانت بويلر الذي يقوم بدور ريتشارد بورتون زوج تايلور، عانت لوهان من ظهور أجزاء حساسة من جسدها بسبب ارتدائها لثوب مكشوف من أعلى الصدرين، وهو الثوب الذي يعكس موضة العام 1960.

وعلى الرغم من حرص ليندسي على تغطية جسدها الذي ظهر مرات عدةأمام عدسات كاميرات "الباباراتزي"، إلا أن انفعالاتها وحركاتها التمثيلية الناتجة عن تصويرها لمشاجرة بينها وبين بويلر، الذي يقوم بدور الزوج، أثناء رحلتهما إلى ايطاليا في العام 1965 بدت واقعية ومعبرة، كما أن لوهان كانت أنيقة على الرغم من ظهور جزء من ثديها.

وصرح مصمم الملابس في فيلم "Liz amp; Dick" أنه عندما عمل على تحويل ليندسي لوهان إلى إليزابيث تايلور كان متفاجئًا لشدة الشبه بينهما وقال: "كنت أقسم أنها إليزابيث تايلور فعلاً".

وأضاف:" عندما تقمصت ليندسي لوهان شخصية إليزابيث تايلور، وارتدت ملابس الكوكتيل والمعاطف التي اشتهرت بها الأخيرة، فضلاً عن المجوهرات المصنوعة من الأحجار الكريمة، أصبح الشبه ملحوظًا بينها وبين تايلور".

وما يضيف سحرًا إلى الفيلم التلفزيوني "Liz amp; Dick" هو حرص منتجه، لاري تومسون، على صناعة مجوهرات وملابس مماثلة لتلك التي كانت تمتلكها تايلور، إذ أكد قائلاً: "ما يجعل هذا الفيلم ساحرًا هو الملابس".

وسترتدي لوهان 66 ثوبًا خلال الثمانين دقيقة مدة الفيلم الذي تبدأ أحداثه مع العام 1961 وتنتهي بوفاة زوج إليزابيث تايلور، ريتشارد بورتون في العام 1984، مع العلم أن هذا الفيلم التلفزيوني يركز في المقام الأول على العلاقة الزوجية المضطربة التي جمعت بين تايلور وبورتون طوال فترات زواجهما.

ورغبة من لوهان في تقمص شخصية تايلور والتشبه بها، استعانت بمدرب صوت للوصول إلى نبرة صوت إليزابيث، كما قامت بصبغ شعرها الفاتح وتحويله إلى الأسود الداكن.

وتقول خبيرة التجميل في الفيلم، إيرين كروجر ميكاش، أنها رأت إليزابيث تايلور عندما قامت بوضع الماكياج على وجه ليندسي لوهان.

وأضافت مصففة الشعر، بياتريس دي ألبا، قائلة: "ليندسي لوهان شديدة الشبه من إليزابيث تايلور، ففي لحظة ما وعندما رأت لوهان نفسها على شاشة الكاميرا، قالت إنني هي، في إشارة منها إلى إليزابيث تايلور.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نعم نعم للوهان
أبي الحروف البغدادي -

كلنا بإنتظار التعرية فلوهان مثيرة و مكتنزة و شهية بكل تأكيد