صلاح عبد الغفور مقدِّم برامج للدفاع عن الأغنية العراقيَّة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: على الرغم من تواصله في الغناء الا انه وجد نفسه امام فرصة للدفاع عن الاغنية وعن الفنانين ومحاولة منه لايصال معاناتهم الى المؤسسات الفنية، وكانت الفرصة في احتضان مواهب شابة لمناقشة واقع الغناء.
إذ يخوض الفنان العراقي صلاح عبد الغفور تجربة جديدة من خلالاعداد وتقديم برنامج غنائي اسبوعي يحمل عنوان "صولو" يعرض على قناة AUC الفضائية في الساعة الثانية من ظهر كل يوم سبت بتوقيت بغداد.
وقال صلاح، الذي يعد واحدًا من اشهرفناني العراق: "القناة عراقية وعربية، وفي الحقيقة انا لست مقدم برنامج ولكن اتتني الفكرة من رغبتي ومحبتي لدعم الفنان العراقي والاغنية العراقية التي لم تعد تتابع بشكل كبير، كما ان البرنامج سيكون رحلة لتسليط الضوء على التراث العراقي وعلى هوية الاغنية العراقية الحقيقية ولتحفيز الاصوات الشابة الجميله لاختيار الكلمة الجميلة واللحن الاصيل وكذلك لدعم الفنان العراقي ومتابعته في حياته قبل مماته".
واضاف: "البرنامج في طبيعته ليس برنامج منافسات او مسابقات، ولكنه يعرض بعض المواهب الشبابية لدعمها، فهو برنامج منوع يعرض عدة مواضيع يناقش من خلالها احوال الاغنية العراقية وما تفتقر اليه في الوقت الحالي من خلال اتصالنا بأحد الفنانين الرواد، كما ان ابرنامج يناقش معاناة الفنان العراقي، فضلاً عن كونه محاولة لدعم الفن والفنانين العراقيين بحياتهم ويا حبذا لو كان هناك تواصل بين الفن والصحافة في هذا الموضوع، كما ان البرنامج يهتم بالسير الفنية للفنانين، حيث يطرح نبذة عن حياة فنان عربي او عراقي من الفنانين العمالقة للاستفادة من تجاربهم الفنية والانسانية، لان الفن رسالة سامية واي بلد من بلدان العالم يعرف من موسيقاه".
واختتم صلاح عبد الغفور حديثه بالقول: "انا لن انجح من دون جمهوريومن دون الحريصين على الاغنية العراقية وتاريخها، ومن خلال نقاشاتهم ومقترحاتهم من الممكن ان نحقق شيئًا للاغنية العراقية والفنان العراقي".
التعليقات
صلاح عبدالغفور
هيمن -في التسعينيات، لا اذكر السنة تحديدا، قدمت اذاعة بغداد التي كان بثها ضعيفا في كردستان انذاك، مقابلة مع (الفنان) صلاح عبدالغفور، وقد سأله مقدم البرنامج رأيه بالفنان كاظم الساهر فقال عبدالغفور انه لم يغن للعراق! فذكره المقدم بأغنيات كثيرة قدمها الساهر للعراق ومن ضمنها اغنيات تمجد صدام حسين، لكن صلاح عبدالغفور قال: لا الامر مختلف، الساهر لم يغن لصدام حسين بل للعراق بينما اعتز اني غنيت الله يخلي الريس في بيروت وطلع علي الامن اللبناني وانزلوني من المسرح وتم الغاء اقامتي وحفلي! اقول هل من الممكن ان يدافع صلاح عبدالغفور عن الغناء العراقي في برنامج وهو تحين ويتحين الفرص للنيل من سفير الاغنية العراقية كاظم الساهر؟ قرأت لصلاح مقابلة في جريدة الاتحاد الكردية يدعي فيها انه اجبر على الغناء للنظام السابق وتنهدت وانا اتذكر مقابلته في اذاعة النظام العراقي السابق وهو يمجد البعث وصدام حسين وتذكرت ايضا الاجابة الراقية لكاظم الساهر في برنامج العراب حين قال ان احدا لم يجبره على الغناء للرئيس الراحل صدام حسينن بل غنى بارادته، ، قالها بشجاعة لم تزعل معجبيه في كردستان فشتان بين منافق مدع وبين اصيل ابن اصيل.
صلاح عبدالغفور
هيمن -في التسعينيات، لا اذكر السنة تحديدا، قدمت اذاعة بغداد التي كان بثها ضعيفا في كردستان انذاك، مقابلة مع (الفنان) صلاح عبدالغفور، وقد سأله مقدم البرنامج رأيه بالفنان كاظم الساهر فقال عبدالغفور انه لم يغن للعراق! فذكره المقدم بأغنيات كثيرة قدمها الساهر للعراق ومن ضمنها اغنيات تمجد صدام حسين، لكن صلاح عبدالغفور قال: لا الامر مختلف، الساهر لم يغن لصدام حسين بل للعراق بينما اعتز اني غنيت الله يخلي الريس في بيروت وطلع علي الامن اللبناني وانزلوني من المسرح وتم الغاء اقامتي وحفلي! اقول هل من الممكن ان يدافع صلاح عبدالغفور عن الغناء العراقي في برنامج وهو تحين ويتحين الفرص للنيل من سفير الاغنية العراقية كاظم الساهر؟ قرأت لصلاح مقابلة في جريدة الاتحاد الكردية يدعي فيها انه اجبر على الغناء للنظام السابق وتنهدت وانا اتذكر مقابلته في اذاعة النظام العراقي السابق وهو يمجد البعث وصدام حسين وتذكرت ايضا الاجابة الراقية لكاظم الساهر في برنامج العراب حين قال ان احدا لم يجبره على الغناء للرئيس الراحل صدام حسينن بل غنى بارادته، ، قالها بشجاعة لم تزعل معجبيه في كردستان فشتان بين منافق مدع وبين اصيل ابن اصيل.