ترفيه

ماجدة الرومي تولم للصحافة اللبنانية وتحتفل معها بولادة "غزل"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في لفتة جديدة ومختلفة لم يعتدها الوسط الإعلامي وتحدث للمرة الأولى قام السيد عوض الرومي بدعوة نخبة من المشتغلين بالإعلام للعشاء في منزل عائلة الرومي بمنطقة كفرشيما اللبنانية، للإحتفال معهم بولادة "غزل"

بيروت:فاجأ السيد عوض الرومي الوسط الإعلامي في لبنان بدعوة نخبة من الإعلاميين على العشاء في منزل عائلة الرومي بمنطقة كفرشيما اللبنانية، للإحتفال معهم بولادة "غزل" ، البوم السيدة ماجدة الرومي المنتظر، والذي إستغرقت ولادته ستة أعوام ونصف.

وصلنا وكان في الإستقبال السيد عوض الرومي وعقيلته، بالإضافةطبعاً للسيدة ماجدة الرومي التي رحبت بالجميع بود ومرح، وبدت عليها سعادة كبيرة بهذا الجمع الذي أتى للإحتفال بها وبعملها الجديد، فقابلته بحفاوة كبيرة.

لم يغب معجبو ماجدة الرومي عن هه الإحتفالية حيث حضر عدد منهم محملين بباقات الورود لينقلوا للسيدة ماجدة الرومي محبتهم وسعادتهم بصدور العمل الجديد.

كانت أمسية عائلية حميمة،لم نشعر فيها بأننا غرباء عن هذه العائلة الراقية فناً وأخلاقاً، وظلت السيدة ماجدة تتنقل بين الطاولات طيلة السهرة، تمازح الحضور وتشرب معهم نخب نجاحها. وكذلك فعل عوض وعقيلته، ورفاق درب الماجدة شكري ومنى.

إنسابت أغنيات الألبوم في الفضاء الرحب حيث كان الإحتفال في حديقة المنزل الأنيق. وإحتار الحضور في إختيار الأغنية الأبرز بالألبوم فلكل أغنية مفضلة تختلف عن الآخر.

ودارت حوارات جانبية حول موقف الموسيقار ملحم بركات الأخير، وعتبه على السيدة ماجدة بسبب عدم إستخدام أغنيته في الترويج للألبوم وإختلفت موقف الحضور منه بين منتقد لموقفه وبين من بحث له عن مبررات، وإنتهى الجميع الى أنها عادة ملحم مع كل من سبق وتعاون معهم، فهو سريع الزعل لأنه يمتلك قلب طفل، وماكر يجيد الترويج لنفسه بإفتعال أزمات تجعل سيرته وسيرة أعماله على كل لسان.

حضر الإحتفال من الوسط الإعلامي: نضال الأحمدية، هلا المر، باتريسيا هاشم، دارين شاهين وشادي خليفة، هنادي عيسى، نيكولا عازار، وليد فريجي، عماد هواري، بالإضافة لموزع العمل والمنتج الفني له جان ماري رياشي، وعدد من الأصدقاء والعاملين في الوسط الفني بلبنان.

وعلمت إيلاف بان هذا اللقاء ليس الوحيد، حيث سيكون هناك لقاء آخر للسيدة ماجدة مع عدد آخر من افعلاميين الأسبوع المقبل، حيث فضلت الإحتفال على مرحلتين لتعطي الحضور حقه من الإهتمام.

كما من المقرر تكريم السيدة ماجدة الرومي في الرباع من تمزو الحالي بالجامعة الأميركية في لبنان بمناسبة إهدائها ريع مبيعات الطبعة الأولى من الألبوم لصندوق المنح الطلابية في الجامعة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طولت
lamya -

طولت الولادة و الله

اصابنا الملل
meeeemo -

كنت من المتابعات لاغاني ماجدة رومي و المعجبات بفنها بفترة الثمانينات و التسعينات لكني و مثلي كثييرين اصابنا الملل من تكرار نفس النمط من الاغاني و القصائد المغّناة مع الاحترام للمغنية ماجدة ..مثل اغاني كاظم الساهر المكررة والتي تفتقر للتجديد......مع الاحترام

اهم شي ....
سلمان -

اهم شي ان نضال الأحمدية كانت موجودة !

Vive l Algerie
ahmed -

Je trouve cet album excellent sous tous les plans. Techniquement, il est irréprochable. La voix de Majeda El Roumi est de plus en plus belle ! Les paroles des chansons sont profondes ! Bravo Madame !mimednet 16

حالة ...
Reem -

بعد طول الغياب تعود ماجدة بحالة غزل و جمال لتضعنا بحالة حب و خيال...الله ما اجملك و اجمل أغاني كي التي تتمتع برقي الكلمة و المعنى و اللحن...ليدل على رقي الماجدة ورقي أخلاقها و جدية عملها...موفقة يا ايتها الماجدة و تضلِ بخير...

ألبوم اكثر من رائع
Fadi -

صوت الماجدة يأتي لتنظيف داخلنا من التلوث الفني والهابط المتواجد حاليا في الساحة العربية .. صوت يعبق بالحرية والحب وحرية الوطن .. ماجدة الرومي أنت أكبر من كل الكلمات .. ماجدة الرومي أنت أعظم وأرقى من كل الشخصيات .. ماجدة الرومي أنت الملاك الذي يعطينا أمان السلام والتقوى والإيمان .. ماجدة الرومي أحبك أحبك أحبك وأعشق فكرك وصوتك وقلمك وإيمانك. وأخيرا ماجدة الرومي أنا بموت فيكي.

to meeeemo
lamya -

معك حق 100% و الله كنت احفظ اغانيها بالحرف و بالكلمة و التنهيدة...ماجدة فكرت حالها فيروز او صباح و اتكاسلت و بطلت تجتهد للاسف...السي دي حلو...بس كان ممكن ينعمل بسنة او سنتين ما بدو 7 سنين ليطلع بهالمستوى

reponse a n 07
ahmed -

Un jour, sur MBC 1, on a pose la question suivante a Majeda El Roumi. Pensez-vous être l héritière artistique de Fayrouz et si elle voulait faire un duo avec la grande artiste pour la nation du Liban. Elle répondit, spontanément, que Fayrouz, a elle seule était une nation ! C est vous dire qu elle ne se prend pour personne. Elle a assez de maturité pour savoir que chercher a ressembler a autrui détruit l artiste. Bonne continuation Majeda