ترفيه

كلمة نارية لماجدة الرومي خلال تكريمها في الجامعة الأميركية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

سلم د.بيتر دورمان رئيس الجامعة الأميركية في بيروت درعاً تكريمياً للسيدة ماجدة الرومي خلال حفل تكريم أقيم لها بمناسبة تخصيصها ريع مبيعات الطبعة الأولى من البومها الجديد "غزل" لدعم صندوق المنح الطلابية في الجامعة. وألقت الرومي خلال الحفل كلمة نارية انتقدت فيها الأداء السياسي لقادة الأحزاب اللبنانية.

بيروت: في مبنى الأسمبلي هول في الجامعة الأميركية في بيروت أقيم حفل التكريم الذي دعا اليه د. بيتر دورمان رئيس الجامعة وحضره عدد كبير من السياسيين والوجوه العامة والفنية وطلاب الجامعة وحظي بتغطية واسعة من قبل وسائل الإعلام اللبنانية والعربية.
بدأ الحفل بكلمات أشادت بدور السيدة ماجدة الرومي في دعم الجامعة التي سبق ومنحتها الدكتوراه الفخرية، والتي قدمت في السابق حفلاً راح ريعه لصندوق المنح الطلابية في الجامعة وعادت اليوم لترفد الصندوق نفسه بريع مبيعات الطبعة الأولى من البومها الجديد "غزل".
ثم إعتلت السيدة ماجدة الرومي المسرح، ورافقها خلال غنائها أغنية "بلادي أنا" كورال مؤلف من مائة طفل.
كان واضحاً كم القلق على مصير لبنان، والألم لمعاناة أهله خلال الكلمة التي ألقتها السيدة ماجدة الرومي خلال الحفل ولخصت فيها موقفها من الوضع المتأزم في المنطقة.
في بداية الكلمة أعربت عن شكرها للإستقبال الحار الذي حظي به إقتراحها بتخصيص مبيعات الطبعة الأولى من الألبوم لدعم صندوق المنح الطلابية من قبل إدارة الجامعة والعاملين فيها.
وقالت: إن هذه الخطوة الرمزية قصدت بها - في هذا الوقت العصيب الذي يمر به لبنان وبقية الدول العربية، وفي هذا المفرق الخطير الذي يتطلب من كل لبناني أن يأخذ موقفاً واضحاً مما يحدث - أن تعلن من خلالها إنضمامها "للناس الساكنين بالنور " ممن يسعون بعلمهم لتعمير البيت اللبناني وفتح أبوابه للشمس. فشبابه حجر الزاوية بهذا البناء، يعمرونه بتطلعاتهم وطاقتهم الأكيدة على التغيير. وأكملت :" لنضمهم لقلب لبنان بدلاً من إهدائهم للغربة ونتقوقع نحن بالعتمة..
وأضافت: قصدت فيها إنضمامي لمن يسعون إلى تعمير البيت اللبناني بالثقافة، بالفنون الجميلة، بالأمل، بوجه للبنان حضاريمنفتح على العالم، ومستقبلاً للناس بالترحاب ، بوجه يحاكي تطلعات حياة اليوم وليس تطلعات عصور الجاهلية...
وتساءلت بحرقة: "كل الناس تتقدم الى الأمام لم نحن فقط نسعى للرجوع الى الخلف؟
وشددت على ان لبنان له حق على أبنائه بالإيمان به والإنتماء اليه أولاً وأخيراً، لا لهذا الحلف ولا ذاك، للبنان حق علينا ان نعامله كوطن هيبته فوق أي مس، وجيشه فوق أي اعتبار... "

وتساءلت: "منذ العام 1975 وليومنا هذا ماذا اجترّت علينا الحروب والإنقسامات، ماذا أضافت أو حسنت على الأرض؟ ما الذي عمرته أو قدمته لشعب لبنان سوى الويلات وخراب بيوت الناس.
من منكم يستطيع أن يقول لي بهذه الدقيقة إذا كان هذا لبنان الذي حلمنا به كلنا؟ الذي خسرنا ما خسرناه لنراه أعظم وأحلى وأغنى وأكبر بكل شيء أكبر"؟.

وأكملت بالوجع نفسه :"من 75 لليوم يمكن تعودنا على حبسنا، يمكن صادقنا جلادنا، يمكن تعبنا، وشبعنا حكي وتنظير، ويمكن بقدر ما صارت الظلمة جزءا من يومنا لم نعد ننتبه كم اكلت من اعمارنا وأيامنا هذه الظلمة الطابقة على قلوبنا، ومع ذلك لو سألت اليوم كل اللبنانيين من منهم قادر بعد على سماع طبول الحرب تدق أبوابنا ويعيش من جديد هاجس إشتعلت أو ستشتعل الحرب؟
إذا سألتهم: من يقدر بعد على سماع صوت رصاصة أو أن يلمح شكل دبابة ليست بمكانها المناسب حتى لو كنا سنفتح الأندلس من جديد؟ إذا سألتهم من يقدر منهم على العودة الى نقطة الصفر؟
ماذا تعتقدون سيكون جواب اللبنانيين جميعاً فرداً فرداً ، بيتاً بيتاً، طبعاً بإستثناء من له مصلحة بأن نبقى في كعب البئر وبصلب موضوع الإنقسامات والخيبة والخلافات والشرذمة؟ كل هذا لصالح أي لبناني فينا جميعاً؟ لصالح أي لبنان نحلم به؟
وأعلنت إنضمامها لحزب الناس الموجوعين، لحزب اللبنانيين المتألمين، ومعهم توجهت لكل من يقدر أن يبعد عن لبنان هذا الكأس المر".
ونادت بفتح أبواب لبنان للحياة ، لفتح أيامه للخير. وصرخت: "أتركونا نعيش" فلم يعد مسموحاً أن تأكل الخلافات والحروب أكثر مما أكلت من أعمارنا.

وكررت: أنا من حزب الناس الموجوعين أنا من صرختهم ، من دمعتهم، من رغيفهم المبلل بالهم، الخائف منكم ، والملتجئ بصرخته اليكم... وأنتم يفترض أنكم من الشعب وللشعب، وهدفكم كل هدفكم كما تقولون "راحة شعب لبنان وسلامة أرضه، وأنتم كباره وحراس مجده، يمكن أنتم قادرون ويمكن انتم لستم قادرين، ويمكن ان اللعبة بدأت تتخطاكم، للقادر منكم أن يخرجنا من هذه الإنقسامات أتوجه بكلامي له وبكل محبة".
"أنا من حزب اللبنانيين المؤمنين بلبنان، بسيادته، وحقه بحريته وإستقلاله، من حزب الناس المغمضين أعينهم على دموعهم، والفاتحين أبواب قلوبهم لكم، للأمل، للخير، للسلام، للحوار كـ "حل وحيد".
وناشدت "اللبنانيين قولاً وفعلاً" أن ينضموا اليها والى دعوتها للحياة والسلام، أن ينضموا اليها إحتراماً لشعب لبنان، وإنحناءً لمعاناته،وعذابه، لرزقه ولقمة عيشه، ، أن ينضموا إليها وفاء لدم الشهيد .. إجلالاً للبنان الذي يراهن اليوم - إذا كان لايزال بمقدوره أن يراهن- على "ضميركم".
وختمت كلمتها بآية من الإنجيل: "إفتح فمك واحكم بالعدل وأنصف البائس والمسكين". (سفر الحكمة 9/31).

بعدها تلقت الرومي درعاً تكريمياً من رئيس الجامعة وإنتقل الجميع للباحة الخارجية حيث أقيم حفل استقبال، تكالبت خلاله وسائل الإعلام لاقتناص تصريحات جانبية منها، سألناها إذا كانت تعتقد أن صرختها هذه المرة ستلاقي صدى في قلوب اللبنانيين وتخرجهم عن ارتهانهم الطائفي كان الرد: قلت ما عندي، وما يمليه علي ضميري، حاولت، وإن فشلت فضميري مستريح".
ولم يكن غريباً عليها أن تهدي ريع البومها للطلاب الراغبين في استكمال تعليمهم والعاجزين عن دفع تكاليف دراستهم، فماجدة الرومي عودتنا أنها لا تحمل لقباً شرفياً وأنها سيدة العطاء لوطنهامسخرة كل إمكانياتها لخدمته،وهي ضميره النابض بفنها.
عن كم الفرح والحب والتفاؤل الذي حمله عملها الجديد "غزل" وهو ما يناقض الوضع النفسي العام قالت إنها تحب الحياة ولا شيء أحلى من أن يفتح الإنسان ابوابه للحياة، للنور،للشمس ، للأمل،للحب، للمحبة،للناس لتضحك له، وليضحك للناس،هل من المعقول أن يقضي الإنسان حياته كاملة فيحديث الحرب،والقتل؟ وأضافت أن هذا الموضوعبات يؤلمها كثيراً".
عن كل ما سبق والمزيد من المقابلات مع جان ماري رياشي وطارق أبو جودةفي هذا التقرير المصور

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رائعة
Mohamed -

اجمل ما فى الفن انه يعود على صاحبه بالابداع والفكر ، ماجدة الرومى هيا مطربتى المفضلة ، موهبتها الفذة ليست عند الكثير

خالف الفعل القول
كمال نسيم -

من الإنجيل: "إفتح فمك وأحكم بالعدل وأنصف البائس والمسكين". (سفر الحكمة 9/31).لكنك عندما فتحت فمك حكمت يا ماجدة لصالح بشار الأسد بسبب العطايا و الهبات التي لم يدع فنان لبناني دون أن يسبغها بشار عليه و عليها من أموال الشعب السوري. أرسل بعض فناني لبنان للعلاج في الخارج و رواتب شهرية و تكريم بينما المواطن السوري يعيش في الفقر و الأهانة. فتحت فمك فما أنصفت البائس ولا المسكين بل أنصفت الظالم لأنه أعطاك مما سرقه. أما أصلك الفلسطيني الذي تنكرت له فهو موضوع يخصك ويخص عقدة النقص لديك. لكن الجميغ يعرف أن والدك الملحن المعروف حليم الرومي كان يعمل في أذاعة فلسطين و ترك فلسطين مع غيره من اللاجئين الى لبنان، وحصل على الجنيسة هنا بسبب موهبته، فلا تزاودي علينا بالوطنية و بحبك لبلدنا فنحن نعرف أنك تنكرت لبلدك و لأصلك والان تريدين أن تعلمينا أن نحب وطننا. صوتك جميل...خليكي بالغناء.......منطقك غير جميل فدعي عنك السياسة و الكلام فيها أشرف لك.

كفى كذبا يا هذه
عروبي حر -

يعني تريد ان تشير الى معاناة و تتحدث عن حضارة يدعون كذبا انهم اسسوها هذه المطربة تنكرت لاصلها الفلسطيني و لتاريخها عائلنها غير ان العكس صحيح فلسطين لا ينتسب لااليها الا الشرفاء ثم هذه المطربة لم تتكلم عن العنصرية بحق الفلسطيني و دائما تصور خلاص لبنان على حساب القضية الفلسطينية انها بوق ماروني عنصري رجعي صليبي لا يهمها الا المصلحة الضيقة لاصحاب المصالح المارونيين العنصريين يتحدثون هؤلاء و نسوا جرائمهم ضد الفلسطينين و الشعب السوري الجريح و اللبناني المسكين عليها ان تتبرا من الكتائب اللبنانية و القوات الصليبية المجرمة و حزب الشيعة انها عدوة الحرية انها عدوة الكرامة انا اتحداها ان تكون عندها انسانية فهيا لا تملكها لابناء شعبها فكيف تملكها لمن باعت وطنها من اجلهم المسيحين منافقون يساعدون الحكم الديكتاتوري و مكانهم و مصيرهم هو نفس مصير الديكتاتور

it is over
fawaz -

مات لبنان الحبيب سيدتي ومات العراق قبله وماتت المنطقة ليعشعش فيها القاعدة والمتاسلمين فهذا زمانهم وراح مجدنا وخلص ضوء عيوننا

اكتر شيء بحبه لبنان
ashraf -

هو الكلمات فهو بلد الكلمات .. كلمات في الادب وايضا كلمات في قلة الادب ! كلمات في الثقافة والترجمة وكلمات عنترية في السياسة لسياسين من كتر حماستهم اشعر وكانهم مدعومون من جيوش جرارة !! كلمات وكلمات وكلمات ! لكن يبقي لبنان الحتة الطرية في الامة العربية

Bravo
ahmed -

Encore une fois Majeda El Roumi nous prouve a quel point elle est unique ! Plusieurs chanteurs libanais ont sorti des albums dont Elissa et Haifa Wahbi. Mais qui a pense a consacrer une partie de ses revenus, pourtant énormes, a des causes humaines ? Majeda ne chante pas pour l argent ni pour la gloire. Elle chante pour l art, pour la vie, pour le pays. Alors le commentaire numéro 2, s il vous plait, arrêtez de dire n importe quoi ! Je suis Algérien et je sais ce qu est la guerre. Je suis solidaire des valeurs que véhiculent les messages et les chansons de la grande diva libanaise qui est Majeda El Roumi.

لماذا انت هنا
Sweden 2002 -

الى التعليق رقم2 ,, من انت وما انت لكي تنتقد عطر الياسمين .ماجدة الرومي إيقونة الفن الراقي

خالف الفعل القول
كمال نسيم -

من الإنجيل: "إفتح فمك وأحكم بالعدل وأنصف البائس والمسكين". (سفر الحكمة 9/31).لكنك عندما فتحت فمك حكمت يا ماجدة لصالح بشار الأسد بسبب العطايا و الهبات التي لم يدع فنان لبناني دون أن يسبغها بشار عليه و عليها من أموال الشعب السوري. أرسل بعض فناني لبنان للعلاج في الخارج و رواتب شهرية و تكريم بينما المواطن السوري يعيش في الفقر و الأهانة. فتحت فمك فما أنصفت البائس ولا المسكين بل أنصفت الظالم لأنه أعطاك مما سرقه. أما أصلك الفلسطيني الذي تنكرت له فهو موضوع يخصك ويخص عقدة النقص لديك. لكن الجميغ يعرف أن والدك الملحن المعروف حليم الرومي كان يعمل في أذاعة فلسطين و ترك فلسطين مع غيره من اللاجئين الى لبنان، وحصل على الجنيسة هنا بسبب موهبته، فلا تزاودي علينا بالوطنية و بحبك لبلدنا فنحن نعرف أنك تنكرت لبلدك و لأصلك والان تريدين أن تعلمينا أن نحب وطننا. صوتك جميل...خليكي بالغناء.......منطقك غير جميل فدعي عنك السياسة و الكلام فيها أشرف لك.

منغص رقم 2
Avatar -

مثل ما قلت سابقا لازم في كل موضوع ان يطل علينا واحد نكرة ونشاز يغرد خارج السرب كصاحب التعليق 2 ........انتم وامثالك السلبيون سبب بلاء وفشل وتخلف هذه الامة ........بل انتم الحضيض بعينه.......تحية لماجدة الرومي ولكل من يقول وطني اولا اينما كان.

نفسي أسأل فهل من مجيب
أبو رامي -

في فمي ماء أقصد سؤال : يقول البعض أن العرب لا يمكنهم العيش في مناخ ديمقراطي ولبنان منذ أستقلالها مطلع الخمسينات عاشت ومارست المناخ الديمقراطي وكنا نسمع وقتها لبنان وأسرائيل فقط بلدي الديمقراطية في المنطقة , ولكن ما أن حلّت كارثة 1975 حتى حلّت اللعنة بهذا البلد الجميل !! فهل من محلل فيجيب عن هذا السؤال وأين المخرج..

االفن الراقي
شكرا من السوريين -

السيده ماجده الرومي هي سفيرة الفن والأخلاق والالتزام بالقيم الوطنية والانسانيه الى أبعد الحدود... انها صوت وطن وأحلام أمة ... ولكن للأسف في كل امه ولدى كل شعب هناك مجموعة المنافقين ... وكم اكثرهم في ايام البترودولار هذه .... شكرًا ماجده كنت ولازالت وستبقين كبيرة كماعرفناك...لأنك صوت الوطن وصوت الجرح النازف؟؟؟؟

leb
mur -

اتمنى عدم حذف الآراء حفاظا على الرأي و الرأي الآخر... كتبت تعليق ينتقد ماجدة الرومي ، فتم عرضه ثم إزالته .. لا اعلم لماذا؟؟؟ مع ان تعليقي ليس فيه اي كلام نابي او كلام غر مهذب ...

leb
mur -

اتمنى عدم حذف الآراء حفاظا على الرأي و الرأي الآخر... كتبت تعليق ينتقد ماجدة الرومي ، فتم عرضه ثم إزالته .. لا اعلم لماذا؟؟؟ مع ان تعليقي ليس فيه اي كلام نابي او كلام غر مهذب ...

الى من في فمه ماء
مستعجب -

الاعتراف بالحق نصف العلاج. لبنان لم يكن ديمقراطيا في اي عصر. كفى تشدقا بالاكاذيب لبنان سوق لوهم الديمقراطية في الخمسينيات لانه كان يعتاش على تناقضات العرب فكل الهاربين من جحيم الناصرية و الاصولية السعودية والانقلابات السورية وجدوا ضالتهم في لبنان الطائفي في جذوره الديمقراطي في قناعه والان تغيرت الاوضاع السياسية الاقليمية فلم يعد هناك حاجة لهذه الديمقراطية العشائرية

الى من في فمه ماء
مستعجب -

الاعتراف بالحق نصف العلاج. لبنان لم يكن ديمقراطيا في اي عصر. كفى تشدقا بالاكاذيب لبنان سوق لوهم الديمقراطية في الخمسينيات لانه كان يعتاش على تناقضات العرب فكل الهاربين من جحيم الناصرية و الاصولية السعودية والانقلابات السورية وجدوا ضالتهم في لبنان الطائفي في جذوره الديمقراطي في قناعه والان تغيرت الاوضاع السياسية الاقليمية فلم يعد هناك حاجة لهذه الديمقراطية العشائرية

يا حرام!!
عاشق الشام الكوردي -

يا حرام شوفو مين عم يحكي!! ماجدة الرومي التي تعبد بشار الاسد الذي ذبح اطفال سورياوهذة الشبيحة المجرمة التي غنت للاسد وعائلة الاسد واجرام الاسدوفساد الاسد واخذت اموال الشعب السوري وامتيازات من عائلة الاسد,هذة الشبيحة تتكلم عن الانسانية وعن غد افضل والدنيا ربيع والجو بديع افلوا على كل المواضيع!!! تذكري اطفال سوريا يا ماجدة خانوم وتذكري جدا دمائهم التي تجري كالانهار,تذكري جيدا وانتي امراة عندما كنتي تغنين للاسد فيما الاسد يذبح وجنوده يغتصبون نساء سوريا العظيمات الكريمات العفيفات,تذكري لاننا سوف لن ننسى ابدا,مطلقا غنائك وتبجيلك للاسد,تذكري جيدا يا شبيحة

يا حرام!!
عاشق الشام الكوردي -

يا حرام شوفو مين عم يحكي!! ماجدة الرومي التي تعبد بشار الاسد الذي ذبح اطفال سورياوهذة الشبيحة المجرمة التي غنت للاسد وعائلة الاسد واجرام الاسدوفساد الاسد واخذت اموال الشعب السوري وامتيازات من عائلة الاسد,هذة الشبيحة تتكلم عن الانسانية وعن غد افضل والدنيا ربيع والجو بديع افلوا على كل المواضيع!!! تذكري اطفال سوريا يا ماجدة خانوم وتذكري جدا دمائهم التي تجري كالانهار,تذكري جيدا وانتي امراة عندما كنتي تغنين للاسد فيما الاسد يذبح وجنوده يغتصبون نساء سوريا العظيمات الكريمات العفيفات,تذكري لاننا سوف لن ننسى ابدا,مطلقا غنائك وتبجيلك للاسد,تذكري جيدا يا شبيحة

لكل الأغبياء
aline -

ماجدة في لبنان مع 14 أذار ضد سوريا و في سوريا مع بشار!!! يا ايها الاغبياء ماجدة لم تزر سوريا لمدة 15 سنة لأنها كانت ضد سياسة الاسد في لبنان و لم تزرها سوى مرة واحدة في 2004 لأنها حصلت على ما تستحقه كرمز للبنان بأن تفتح دار الأوبرا ثم ام ماجدة لمم تتكلم في حياتها عن أحد يالسوء لأنها ملاك و انتم شياطين

لكل الأغبياء
aline -

ماجدة في لبنان مع 14 أذار ضد سوريا و في سوريا مع بشار!!! يا ايها الاغبياء ماجدة لم تزر سوريا لمدة 15 سنة لأنها كانت ضد سياسة الاسد في لبنان و لم تزرها سوى مرة واحدة في 2004 لأنها حصلت على ما تستحقه كرمز للبنان بأن تفتح دار الأوبرا ثم ام ماجدة لمم تتكلم في حياتها عن أحد يالسوء لأنها ملاك و انتم شياطين

كفاكفم تشويه للحقائق
Fadi -

كفاكم حماقة يا أصحاب التعليق 2 و 3 انتم خونة وبائسيين أنتم أبعد عن الشفافية والصدق وانتم بائعين للوطنية والكرامة الحرة .. أنتم مفلسون فكريا وسياسيا .. نعم انتم خونة وديكتاتوريين وتطالبون ابالحرية عن أي حرية تتحدثون وانتم مغمسون فكركم بالدم والغباء والتعصب وضيف الافق .. كفاكم تشويه للحقائق فماجدة الرومي فخر لكل عربي ماجدة الرومي لم ولن تغني لأي حاكم عربي بل غنت للوطن غنت للشعب غنت للكرامة والحرية .. من أنتم حتى تعطون رأيكم بسيدة الغناء العربي .. بقيثارة الفن وملاك السلام هي الماجدة فوق كل متامر وأشرف من كل تطلعاتكم .. هي الماجدة أشرف المطربات وأنبل القلوب الطاهرة .. عذرا سيدتي سامحيهم بقلبك الكبير هم لا يعلمون ماذا يفعلون.

كفاكفم تشويه للحقائق
Fadi -

كفاكم حماقة يا أصحاب التعليق 2 و 3 انتم خونة وبائسيين أنتم أبعد عن الشفافية والصدق وانتم بائعين للوطنية والكرامة الحرة .. أنتم مفلسون فكريا وسياسيا .. نعم انتم خونة وديكتاتوريين وتطالبون ابالحرية عن أي حرية تتحدثون وانتم مغمسون فكركم بالدم والغباء والتعصب وضيف الافق .. كفاكم تشويه للحقائق فماجدة الرومي فخر لكل عربي ماجدة الرومي لم ولن تغني لأي حاكم عربي بل غنت للوطن غنت للشعب غنت للكرامة والحرية .. من أنتم حتى تعطون رأيكم بسيدة الغناء العربي .. بقيثارة الفن وملاك السلام هي الماجدة فوق كل متامر وأشرف من كل تطلعاتكم .. هي الماجدة أشرف المطربات وأنبل القلوب الطاهرة .. عذرا سيدتي سامحيهم بقلبك الكبير هم لا يعلمون ماذا يفعلون.

الى الغبي رقم 14
Fadi -

سديتي الماجدة أنتي وطن لكل الحريات أنتي رمز للحب والسلام .. ماجدتي انتي نضال شعوب من زمن بعيد ولكنهم هم الاغبياء ..أطلب منك سيدتي أن تسامحيهم لهؤلاء فهم لا يدركون ماذا يفعلون .. سيدتي الماجدة فنك الرائع و قلبك الطاهر اكبر من تفاهاتهم وأغنياتك الرائعة اعلى من تفكيرهم .. شخصيتك المسالمة أعلى من نظرهم الشرير ونظرتهم الدنيوية المليئة بالخيانة ..وفي الختام انتي الماجدة على مر العصور .. أحبك أحبك وسأظل احبك فانت وطن لكل العشاق.

الى الغبي رقم 14
Fadi -

سديتي الماجدة أنتي وطن لكل الحريات أنتي رمز للحب والسلام .. ماجدتي انتي نضال شعوب من زمن بعيد ولكنهم هم الاغبياء ..أطلب منك سيدتي أن تسامحيهم لهؤلاء فهم لا يدركون ماذا يفعلون .. سيدتي الماجدة فنك الرائع و قلبك الطاهر اكبر من تفاهاتهم وأغنياتك الرائعة اعلى من تفكيرهم .. شخصيتك المسالمة أعلى من نظرهم الشرير ونظرتهم الدنيوية المليئة بالخيانة ..وفي الختام انتي الماجدة على مر العصور .. أحبك أحبك وسأظل احبك فانت وطن لكل العشاق.

ما اقبحكم
د.عبدالله عقروق / فلوريدا -

الى كل لبناني عارض اقوال رسولة المحبة والأخاء والتعاضد وأم الوطنين والوطنيات الذين يجبون لبنان قبل حبهم للأحزاب أقول لهم أنتم خونة لبنان ، وكانت السيدة ماجدةتتحدث عنكم .طهروا قلوبكم واهجروا فكرة الطائفية ، وابتعدوا عن حب انفسكم وحب مصالجكم ، وانظرو الى ما يحتاجه لبنان وشعبه ..السيدة الأولى سابقا منى الهراوي من مواليد القدس ، لاجئة فلسطينية عاشت في القدس وعمان قبل ان تنتقل الى لبنان للدراسة ، واستشهد والدها دفاعا عن فلسطين .لقد قدمت للبنان أكبر الخدمات .. قدمت خدمات اجتماعية أكثر ما قدمن السيدات الأوائل مجموعة ، ولا زالت تعطي .وقد اشادت بأكبر صرج لعلاج اطفال لبنان والعالم العربي المصابين بمرض السلطان .أعرفوا عن المؤسسات الخيرية التي تنظمها السيدة الأولى منى الهراوي .فجئتم اليوم يا أعداء الوطن تتهمون وطنية السيدة ماجدة الرومي لآن والدها من مهاجري فلسطين ..ما أقبحكم

ما اقبحكم
د.عبدالله عقروق / فلوريدا -

الى كل لبناني عارض اقوال رسولة المحبة والأخاء والتعاضد وأم الوطنين والوطنيات الذين يجبون لبنان قبل حبهم للأحزاب أقول لهم أنتم خونة لبنان ، وكانت السيدة ماجدةتتحدث عنكم .طهروا قلوبكم واهجروا فكرة الطائفية ، وابتعدوا عن حب انفسكم وحب مصالجكم ، وانظرو الى ما يحتاجه لبنان وشعبه ..السيدة الأولى سابقا منى الهراوي من مواليد القدس ، لاجئة فلسطينية عاشت في القدس وعمان قبل ان تنتقل الى لبنان للدراسة ، واستشهد والدها دفاعا عن فلسطين .لقد قدمت للبنان أكبر الخدمات .. قدمت خدمات اجتماعية أكثر ما قدمن السيدات الأوائل مجموعة ، ولا زالت تعطي .وقد اشادت بأكبر صرج لعلاج اطفال لبنان والعالم العربي المصابين بمرض السلطان .أعرفوا عن المؤسسات الخيرية التي تنظمها السيدة الأولى منى الهراوي .فجئتم اليوم يا أعداء الوطن تتهمون وطنية السيدة ماجدة الرومي لآن والدها من مهاجري فلسطين ..ما أقبحكم