بوشوشة وسلطان ومبارك يتابعن الحضور في الدراما السوريَّة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دمشق: منذ ثلاث سنوات انتشرت موجة بروز الدراما السورية على حساب نظيرتها المصرية وزادت مع استقدام عناصرها للعمل في مصر، فاستعانت المحروسة بنجوم سوريين بصورة لافتة للنظر جعلت البعض يطلق عليه غزو نجوم الدراما السورية نظيرتها المصرية، ولاشك في أن امتداد الدراما السورية عربياً ومشاركة نجومها في باقي الدراما العربية أمر جيد خصوصًا أن الفن لا يعرف الحدود، وربما لهذا السبب بالتحديد بدأت هي الأخرى في الاستعانة ببعض النجوم العرب.
واللافت في موضوع الاستعانة هو العنصر الأنثوي على الرغم من توفر الزخم الهائل وتوفر الكثير من الفنانات السوريات اللواتي لا تنقصهن الخبرة التمثيلية، إضافة إلى العنصر الجمالي البارز واللافت الذي يحظين به.
وبعد أن أطلت الفنانة الجزائرية، أمل بوشوشة، في الدراما السورية من خلال مسلسلين هما "ذاكرة الجسد" و"جلسات نسائية" في رمضان الفائت، ها هي تحجز مكاناً لنفسها للعام الثالث على التوالي، لتخوض غمار المنافسة من خلال مسلسل البيئة الشامية "زمن البرغوث" مع المخرج أحمد ابراهيم أحمد، علماً أنّ هذه الأعمال تتطلب إتقان لهجة أهل الشام القديمة، وتؤدي أمل فيه دور "رويدا" زوجة ابن مختار الحارة.
كما تطلّ أمل كضيفة شرف في الجزء الثاني من "الولادة من الخاصرة" من تأليف سامر رضوان وإخراج رشا شربتجي تمهيداً لأن تكون بطلة العمل في الموسم القادم في الجزء الثالث من العمل.
كذلك فإن عودة الفنانة الأردنية، صبا مبارك، لم تكن مفاجأة كونها تعتبر إحدى الفنانات المنافسات للممثلات السوريات، وتعود هذا العام إلى الدراما السورية من خلال مسلسل "أرواح معلقة" الذي شارك في تأليف حلقاته المتصلة المنفصلة عدد من الكتاب منهم أمل حنا وعبد المجيد حيدر، ويتناوب على إخراجه عباس النوري، ورامي حنا، وتامر اسحاق.
كما تأتي مشاركة الفنانة اللبنانية بريجيت ياغي في الدراما السورية لأول مرة، حيث تؤدي دور "ناريمان" في الجزء الرابع من "صبايا" بتوقيع المخرج سيف الشيخ نجيب، وهي كاتبة لبنانية تقصد صديقتها في دبي بهدف البحث عن فرصة عمل جديدة أسوةً بما تفعل باقي الصبايا، فتقابلها مواقف طريفة، وستصادف العديد من المطبات والعقبات لا سيّما أنها فتاة تعيش في عالمها الخاص وهو عالم الكتابة والخيال.
وتشاركها في بطولة العمل الاماراتية رؤى الصبان التي تؤدي دور "ليليان" التي تدير أحد أهم مراكز التجميل في دبي، حيث سيكون المركز بطلاً مكانياً جديداً بكل ما تحمله كلمة بطل من معنى، وتعيش الصبايا التفاصيل اليومية وما يحصل في خفاياه ووراء كواليس عوالم الجمال.
أما وجود الفنانة الأردنية صفاء سلطان فلم يعد غريباً، بل إن مشاركتها هذا العام في مسلسل أردني "توأم روحي" يعد المفاجأة وليس العكس، وتطلُّ في الدراما السورية في ستة أعمال وهي "بنات العيلة" من تأليف رانيا بيطار وإخراج رشا شربتجي وتجسد شخصية "رنا" التي تلتقي رجل أعمال مصريا وتقع في غرامه، لكنها تفاجأ بخيانته.
كما تتابع دور "نجوى" في الجزء الثاني من "الولادة من الخاصرة" الذي ألّفه سامر رضوان وتخرجه رشا شربتجي، وتشارك صفاء في مسلسل البيئة الشامية "زمن البرغوث" وتحل ضيفة على "صبايا"و"رومانتيكا".
والسؤال الذي تطرحه "إيلاف" هل طبيعة الموضوعات هي التي تفرض وجود الفنانات في ملعب الدراما السورية، أم أن زيادة الفضائيات في الفترة الأخيرة وإقبال دول الخليج على الدراما السورية هو السبب، أم أن تكرار النجوم في العديد من الأعمال هو ما أدى إلى الاستعانة بالغير.
التعليقات
أقوى دراما هي السورية
Fadi -من أقوى واجمل دراما في الوطن العربي وما في أحلى من الدراما السورية دراما ممعنة فيها تميز كبير لأنها قريبة للواقع وأبطالها مجموعة نجوم وليس نجم واحد فقط ويأتي السيناريو مقنع وابداع الممثل السوري يشهد له النجاح الذي طغى على كافة جماهير الوطن العربي . فانتم أيها الممثلات سوف تكونوا محظوظات اذا اشتركتم في الدراما السورية فهي تعطيكم مزيد من الشهرة والنجاح.
أقوى دراما هي السورية
Fadi -من أقوى واجمل دراما في الوطن العربي وما في أحلى من الدراما السورية دراما ممعنة فيها تميز كبير لأنها قريبة للواقع وأبطالها مجموعة نجوم وليس نجم واحد فقط ويأتي السيناريو مقنع وابداع الممثل السوري يشهد له النجاح الذي طغى على كافة جماهير الوطن العربي . فانتم أيها الممثلات سوف تكونوا محظوظات اذا اشتركتم في الدراما السورية فهي تعطيكم مزيد من الشهرة والنجاح.
لو كنت أملك الجمال
صومالية مترصدة وبفخر USA -خارج الموضوع
لو كنت أملك الجمال
صومالية مترصدة وبفخر USA -خارج الموضوع
الدراما السورية
تالا -أجمل شي في الدراما السورية هو البطولة الجماعية و أيضا قربها من الواقع و عدم التصنع في الأداء
الدراما السورية
تالا -أجمل شي في الدراما السورية هو البطولة الجماعية و أيضا قربها من الواقع و عدم التصنع في الأداء