ترفيه

أفشل "روبي" في حلقته الأخيرة ... أو هكذا نظن؟!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

شكَّلت نهاية مسلسل "روبي" صدمةً للعديد من متابعيه، حيث شنُّوا حملةً عليه من خلال مواقع التَّواصل الإجتماعي، فهل كانت النهاية منطقيَّة وواقعيَّة، أم ضعيفة أمام النَّجاح الذي حقَّقه المسلسل؟

بيروت: تابع المشاهدون اللبنانيون والعرب على مدار 95 حلقة المسلسل الملبنن "روبي" المأخوذ عن عملٍ مكسيكي أُنتج بعدَّة نسخات ولهجات حول العالم، من إنتاج "سما غروب" لصاحبها أديب خير، سيناريو وحوار كلوديا مرشليان، إخراج رامي حنَّا، وبطولة سيرين عبدالنور، مكسيم خليل، أمير كرارة، ديامان بوعبود، تقلا شمعون، فادي إبراهيم، أسعد حطاب، شادي حدَّاد، بياريت القطريب وغيرهم...

وبعد أن كثر الحديث عن التَّغيير الذي أحدثته مرشيليان على القصَّة الأصليَّة لتصبح أكثر شبهًا بالواقع اللبناني وقريبةً منه ووضعها نهايةً أخرى عن تلك المعروضة في النَّسخة المكسيكيَّة، إنتظر المشاهدون بتلهُّفٍ عرض الحلقة الأخيرة من العمل، لمعرفة مصير تلك الفتاة الجميلة الَّتي ضحَّت بعائلتها وحبِّها وأصدقائها من أجل الوصول إلى المال، إلَّا أنَّ النتيجة لم تكن على قدر التَّوقعات والآمال، إذ تحوَّلت وسائل التواصل الإجتماعي منذ عرض الحلقة الأخيرة إلى ما يشبهه ميدان معركة للنقد السَّلبي من قبل متابعي المسلسل، الذين وجدت أغلبيتهم أنَّها لم تكن بقوَّة العمل والتَّرويج الإعلامي الكبير الذي قابله ... أم هكذا ظنوا؟

فبعد أن إنتظر المشاهدون نهايةً مختلفةً، لربما تكون أكثر سعادةً وقريبةً من القصص الخياليَّة مع زواج البطل والبطلة بغض النظر عن الظروف الَّتي مروا بها، أو أكثر تراجيديَّةً وقسوةً مع تشوُّه البطلة وبتر ساقها إسوة بالنَّسخة الأصليَّة بغض النظر عن كون البطلة ضحية الطفولة القاسية الَّتي عاشتها وما أسفرت عنه من عقدٍ نفسيَّةٍ بداخلها، فهل أتت النهاية الَّتي وضعها المشرفون على العمل هي الأكثر واقعيَّة وإقناعًا ... أم هكذا ظنوا؟

روبير فرنجية: لكل كاتب الحق في سرد النِّهاية الَّتي يريد
يرى الصِّحافي اللبناني، روبير فرنجيَّة، أنَّ الجمهور أحبَّ مسلسل "روبي" الذي نجح من النَّاحية الجماهيريَّة، إضافةً إلى أنَّه نقل وجوهًا من الممثلين اللبنانيين المخضرمين إلى ساحة الإنتشار العربي، ونقل معهم اللهجة اللبنانيَّة أيضًا.

وأشار فرنجيَّة في حديثه لـ"إيلاف" أنَّ الدَّمج الحاصل في المسلسل بعد أن إستقطب وجوهًا تمثيليَّة من سوريا ومصر كان له أثر إيجابيّ وجميل على العمل ككل.

ورأى أنَّ الكاتبة كلوديا مرشيليان إستطاعت أنّْ تزاوج بين التأليف والترجمة، ونجحت في لبننة العمل على قدر المستطاع بحكم أنَّه منقول من بلدٍ إلى بلدٍ آخر، غير أنَّه وجد أنَّ إخراج رامي حنَّا صاحب الكفاءة في مجاله، كانمن الممكن أن يكون أفضل، متسائلاً عن سبب عدم الإستعانة بمخرجين لبنانيين مع وجود العديد ذوي الكفاءة والتميُّز بينهم، مشيرًا إلى أنَّ ليس كل المخرجين السوريين هم نجدت أنزور أو شوقي الماجري.

وعن النهاية الَّتي خرج بها المسلسل، أكَّد فرنجية أنَّ للمؤلِّف كامل الحق في سرد النهاية الَّتي يريد، ورأى أنَّ مجموعة من النَّاس كانت تحلم بنهايةٍ أخرى، في حين وجدت مجموعة أخرى أنَّها كانت جميلة، مشيرًا إلى أنَّ أي مسلسل ناجح على نهايته أن تكون جدليَّة وألَّا تمرَّ مرور الكرام.

وعمَّا إذا جاءت النهاية بحجم المسلسل أم لا، وجد فرنجيَّة في معرض حديثه لـ"إيلاف" أنَّ الجمهور إنتظر نهايةً مثيرةً للمسلسل في حين أنَّ فرقاء العمل لربما لم يتوقعوا أن يحدث المسلسل كل هذا الإستقطاب الجماهيري، وتساءل قائلاً: "لو لم يتم تسريب ونشر نهاية المسلسل الأصلي بنسخته المكسيكيَّة على موقع اليوتيوب هل كانت ستكون نهاية المسلسل الملبنن هكذا أم نسخة طبق الأصل عن الأولى؟".

وأشار إلى أنَّ نهاية "روبي" تفتح الطَّريق أمام سجالٍ طويلٍ عماذا يريد المشاهد من نهايات المسلسلات، وما إذا كان يحلم دائمًا بالنهايات السعيدة، وإنتصار الخير على الشَّر، وزواج البطل والبطلة، أم يطمح بقصص أكثر واقعيَّة.

زلفا رمضان: العمل بالأساس ضعيف والنهاية جاءت بلا نهاية
بينما رأت الصِّحافيَّة اللبنانيَّة، زلفا رمضان، أنَّ العمل بالإجمال كان ضعيفًا من ناحية السيناريو والأداء التَّمثيلي والحبكات والعقد القصصيَّة، بحيث لم تكن تشعر بأنَّها تتابع مسلسلاً تلفزيونيًّا وإنَّما مسلسلاً إذاعيًّا، وكانت تكتفي بسماع الممثلين وليس مشاهدة أدائهم، وأنَّه لم يكن يوجد تطوُّرٌ كبيرٌ في سياق القصَّة الَّتي إفتقرت للإدارة المشهديَّة.

وقالت: "مثلاً لم نرَ الدكتور عمر البارع يمارس مهنته كدكتور بل كان يحب ويراضي ويكره ويزعل ويدور حول الفتيات اللواتي يهمن بحبِّه، شخصيَّته كانت مثاليَّة إلى حد عدم تصديقها، وكذلك روبي كانت في العديد من المشاهد غير مقنعة خصوصًا عندما ضربها تامر ووقعت على الأرض "مكويةً" بمعنى أنَّ لا شعرها تبعثر ولا حركات جسدها أو وجهها كما لو أنَّها خضعت لعمليَّة كي".

وأضافت: "المسلسل أثبت ضعفه خصوصًا في الحلقة النِّهائيَّة، لأنَّه لم تكن هناك نهاية لأي مشهد أو أي طرح، وجاءت الحلول وهميَّة وليست أرضيَّة، وإذا صحَّ التَّعبير كانت مجموعة من الطروح وليس الحلول، فالسيناريو بدأ ضعيفًا وإنتهى بالنمط نفسه، ولكن يجب وضع مقارنة بين العمل الأصلي بنسخته المكسيكيَّة والعمل اللبناني، لأنَّه قد يكون مسلسلاً ناجحًا في نسخته الأولى عكس الأخيرة، وإلَّا ما كانوا تهافتوا لإنتاجه عربيًا".

وختمت قائلةً إنَّ النِّهاية كانت بلا نهاية، وأنَّ كاتبة السيناريو لم تكن تدري ماذا تكتب، وهذا ما يحصل عادةً عندما لا توجد حبكة أو عقدة للقصَّة، فسيناريو بلا عقدة لا حلَّ له وبالتالي لا نهاية، وقالت: "وهكذا ضاعوا هم فضاعت النِّهاية وضاع المشاهد معهم".

باسم الحكيم: النِّهاية كانت الأقرب إلى المنطق
وفي سياق آخر، وجد الصِّحافي اللبناني، باسم الحكيم، أنَّ مسلسل "روبي" إقتحم العالم العربي، ما رأى أنَّه دليل نجاح يسجَّل لصالح الدراما اللبنانيَّة والجهة المنتجة الَّتي عرفت أنّْ تختار الكاتبة والممثلين المناسبين للعمل، كما نجحت بإدخال نجوم لبنانيين في وطنهم إلى دائرة الإنتشار العربي، وأبرزهم ديامان بوعبود، وشادي حدَّاد، وأسعد حطَّاب...

ورأى الحكيم في معرض حديثه لـ"إيلاف" أنَّ النهاية هي جزء من المسلسل المكسيكي المعرَّب، ووجد أنَّها الأكثر منطقيَّةً وواقعيَّة لأنَّه لم يكن بإنتظار نهاية سعيدة، خصوصًا أنَّ روبي هي فتاة تحبُّ المال وضحَّت بكل ما له قيمة معنويَّة مقابل الوصول إلى المادة والرفاهية.

وأشار إلى أنَّ الجمهور الذي تابع العمل كان ينتظر تطورًا إيجابيًّا لقصَّة حب روبي وعمر، بغض النظر عن النفور الذي أصابه من شخصيَّتها طيلة المسلسل، وذلك لحبِّه لشخص الممثلة سيرين عبدالنور، مشيرًا إلى أنَّ شخصيَّة "روبي" هي الوحيدة الواقعيَّة في المسلسل على عكس "عمر" الذي تميل شخصيَّته إلى المثاليَّة.

وأضاف: "برأيي النهاية كانت منطقيَّة جدًّا، لأنَّه لا يمكن لنا أن نمسح بلحظةٍ سنوات من الغش والطمع والخيانة، بإختصار النهاية كانت رائعة".

مي جودة: النهاية لم تكن منصفة و"روبي الشريرة" لم تعاقب
في حينقالتالصِّحافيَّة المصريَّة، مي جودة، أنَّها لم تكن تتوقع بعد مشاهدة 94 حلقةً من المسلسل أن "الشريرة روبي" الَّتي حطَّمت قلوباً وأضاعت مستقبل زوجها لن تعاقب بل ستتابع مشوارها من جديد في جني الأموال.

في الوقت الذي وجدت فيه أنَّ المخرج السوري، رامي حنَّا، نجح في السَّيطرة على كاميرته والإضاءة وشكل الديكور، إلَّا أنَّه فشل في السَّيطرة على "روبي" الَّتي اهتمت في المقام الأوَّل بإبراز جمالها وشياكتها - وبالفعل كانت - وجاءت في كثير من الأحيان ضدَّ واقعيَّة المسلسل.

وأضافت جودة في حديثها لـ"إيلاف" أنَّ أفضل أداء تمثيلي في المسلسل كانللفنانة مارينال ساركيس، التَّي لعبت دور والدة عمر،وكانت تثير التَّعاطف والسخرية أحيانًا، والممثل الشَّاب شادي حداد بدور "أشرف" الذي كانت لدوره المركَّب تحولات كثيرة تمكَّن من الوصول لها بالفعل، أما الممثِّلة ديامان بو عبود "شيرين" فلم يكن دور الفتاة المقهورة الوفيَّة صعبًا، ولكن طريقة مشيتها هي الَّتي كانت مدهشة حيث لم تخطئ بها ولا مرَّة طوال الحلقات.

ووجدت الصِّحافيَّة المصريَّة أنَّ قصَّة العمل لم تكن منصفة وليس فقط في النِّهاية،حيث لم يتمكن الجميع من نسيان الجراح الَّتي سببتها لهم روبي، وهي الوحيدة الَّتي تجاوزت محنتها واستكملت طريقها، ولم يكن الانتقام منها بفقدان الأموال الَّتي سعت الى جمعها كافيَّا أبدًا، وقالت:"كاتبة العمل حاولت أن تحبب الجمهور دومًا بعمر الذي يحبُّ من كل قلبه ويساعد كل من حوله، ولكن تركيبة شخصيته لم تختلف كثيرًا عن حبيبته روبي، فهي تفكِّر في المال وفي نفسها وهو يفكِّر في نفسه فقط، فكان حقًّا يستحقُّها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
salma hayek
josette -

so they tried to copy salma hayek and failed. better not to copy celebrities!!!!!!!!!!!!!!!!!

لم استسغ يوما المسلسلات
Ashraf -

وخصوصا المكسيكية ونسخها التركية والخ !! لا احد يملك الوقت لذلك اعيش حياتي احسن هي اطول مسلسل !! يعني في سنتين بس الواحد جرب دراما وتراجيديا وسسسبنس وكوميديا !! كفاية بس كوميديا مجلس الشعب !! واكشن شارع محمد محمود وماسبيرو !!

El Clone
Ashraf -

فيه مسلسل برازيلي اسمه الكلون ممكن تدبلجوه ! صديقتي اللبنانية البرازيلية قالتلي عليه مرة بخصوص يعني ان البطل بتاعه مصري ومغربي والخ ! فيعني جربو خصوصا انه حقق شهرة عالمية

أنحطاط الدرام
سامي -

للأسف أن أقول بأن هذا العمل ينسب الى الدراما العربيه والتي حققت نجاحا باهرا في السنوات الاخيره وخاصه السوريه منها..(روبي) سيناريوا دخيل لايرتقي الى مستوى الدراما التلفزيونيه فالهفوات في النص لايمكن حصرها والدخول في تفاصيلها فالمتابع للعمل يجد صعوبه في الانتقالات الدراميه التي تتسم بايقاع بطيئ يصل الى مرحلة الملل..وبعض الممثلين الموجودين لم يتقمصوا الشخصيات بشكل يعطي الايهام للمتلقي فمثلا لم تقنعنا سيرين عبد النور بأنها (روبي) بل نجدها في شخصيتها الحقيقيه وللأسف أساءت لشخصية المرأه اللبنانيه المحترمه لدى المشاهد العربي..فالاغراء ولغة الجسد وعرض الازياء والغنج المفرط كانت اللغه السائده في المسلسل ..التصوير والاضاءه والمواقع المختاره أي الجانب الفني والانتاجي والاخراجي كان بمستوى جيد ومرضي يصل الى حد طموح نوعيه الدراما..أما السيناريو وأداء بعض الممثلين فاللأسف كان مخيبا للأمال فالرجاء أعادة النظر بمثل هذه الاعمال فالعري وعرض الازياء لها قنواتها الخاصه ويمكن للمشاهد أن يتابعها بيسر وسهوله ولايمكن لقناة مثل ال mbc ذات التاريخ الطويل أن تفرض على المشاهد مثل هذه الاعمال الهابطه

l,.m
benmahde -

سيبك بس البنت حلوة..

مسلسل يعمل الظغط
JojO -

زلفا رمضان: العمل بالأساس ضعيف والنهاية جاءت بلا نهاية بينما رأت الصِّحافيَّة اللبنانيَّة، زلفا رمضان، أنَّ العمل بالإجمال كان ضعيفًا من ناحية السيناريو والأداء التَّمثيلي والحبكات والعقد القصصيَّة، بحيث لم تكن تشعر بأنَّها تتابع مسلسلاً تلفزيونيًّا وإنَّما مسلسلاً إذاعيًّا، وكانت تكتفي بسماع الممثلين وليس مشاهدة أدائهم، وأنَّه لم يكن يوجد تطوُّرٌ كبيرٌ في سياق القصَّة الَّتي إفتقرت للإدارة المشهديَّة.وقالت: "مثلاً لم نرَ الدكتور عمر البارع يمارس مهنته كدكتور بل كان يحب ويراضي ويكره ويزعل ويدور حول الفتيات اللواتي يهمن بحبِّه، شخصيَّته كانت مثاليَّة إلى حد عدم تصديقها، وكذلك روبي كانت في العديد من المشاهد غير مقنعة خصوصًا عندما ضربها تامر ووقعت على الأرض "مكويةً" بمعنى أنَّ لا شعرها تبعثر ولا حركات جسدها أو وجهها كما لو أنَّها خضعت لعمليَّة كي".وأضافت: "المسلسل أثبت ضعفه خصوصًا في الحلقة النِّهائيَّة، لأنَّه لم تكن هناك نهاية لأي مشهد أو أي طرح، وجاءت الحلول وهميَّة وليست أرضيَّة، وإذا صحَّ التَّعبير كانت مجموعة من الطروح وليس الحلول، فالسيناريو بدأ ضعيفًا وإنتهى بالنمط نفسه، ولكن يجب وضع مقارنة بين العمل الأصلي بنسخته المكسيكيَّة والعمل اللبناني، لأنَّه قد يكون مسلسلاً ناجحًا في نسخته الأولى عكس الأخيرة، وإلَّا ما كانوا تهافتوا لإنتاجه عربيًا". وختمت قائلةً إنَّ النِّهاية كانت بلا نهاية، وأنَّ كاتبة السيناريو لم تكن تدري ماذا تكتب، وهذا ما يحصل عادةً عندما لا توجد حبكة أو عقدة للقصَّة، فسيناريو بلا عقدة لا حلَّ له وبالتالي لا نهاية، وقالت: "وهكذا ضاعوا هم فضاعت النِّهاية وضاع المشاهد معهم". 100% RIGHT

تعليق
Amal -

يا جماعة اذا حكينا وانتقدنا رح يطلعلنا الف مناصر للعروبة ويقول نحنا ما منسوى. طيب حدا يقلي شو الرسالة من هل مسلسل؟ حدن يخبرني وين الابعاد الانسانية عند الشخصيات ؟ ما في شخصية راكبة مظبوط...عمر مثلا، وين الاخلاق او الشهامة بشخصيته؟ اتزوج وحدي ما بحبا بدافع الشفقة بعدين مسح فيها الارض وشرشحها. رجع طلب ايد شيرين وادّعى انه بحبها (يعني كذاب)بعدين تركها من دون ما يتأسف وفوقا حب بنت فلتانة وحاول يبكينا خلال 95 حلقة كيف ما عم يقدر ينساها . اما بطلة العمل العظيمة. طيب نحنا منفهم انه في بنات آكلهم الطمع وحب المال بس الي ما فهمته هل اللبس المبالغ فيه بعازي وبلا عازي. مثلا لمن خبروها انه عمر مختفي ويمكن يكون مات قامت هيي وعم تبكي لبست اشيك تياب بخزانتها وتمكيجت وركضت عالمستشفى عم تنوح وتولول!!! انه معقوووووول!! يا ايها العرب نحنا اضحكنا عالمكسيكي قمنا قلدناه وطلع افشل!!! مرة تانية يا ريت تاخدو بعين الاعتبار انه في عالم عم تحضر تخلّفكن ليل نهار واذا تابعنا المسلسل بكون من كتر ما استفزنا بسخافته والي قال انه الحلو كتير والبشع كتير الهن نفس التأثير بلفت النظر ما غلط والدليل "روبي". عفوا اذا كنت طولت بالكلام وما تواخزوني.

مسلسل عربي وليس لبناني
Fadi -

لدي ملاحظة واحدة : أستغرب منكم ان تسموه مسلسل لبناني وهو من انتاج سوري والمخرج سوري وبطل العمل بجدارة هو النجم السوري مسكيم خليل ويشاركه ممثل مصري و اللبنانية سيرين وحتى السيناريو اقتبسته الكاتبة من مسلسل مكسيكي اذاً هو مسلسل عربي وليس لبناني .ويجب ان تشكرو صناع الدراما السورية الذين أعطوكم الفرصة للشهرة والانتشار العربي فلكم سنين وسنين تحاولون الوصول الى الوطن العربي وتفشلون . عذرا ولكن هي الحقيقة. بالنسبة لي انا تابعته عندما رأيت اسم النجم مكسيم خليل والمخرج رامي حنا وعندها قلت أكيد انه مسلسل جدير بالمتابعة ولكنن أعجبت جدا بتمثيل تقلا شمعون وديامان بوعبود.

مسكيم خليل نجم المسلسل
Fadi -

أريد اضافة ملاحظة أخري وهي ان وجود نجم مثل مكسيم خليل أعطى رونقا خاصا وبريقا ونجاحا للمسلسل .. كان مبدع مبدع وبجدارة حيث تفوق على كل من حوله .. هذا دليل ذكاء اختيار من المخرج والمنتج.

أين تعليق يا إيلاف
Fadi -

أرسلت تعليق من قبل ولماذا رفضتم نشره.. قلت هذا ليس مسلسل لبناني ولكنه مسلسل عربي فالمنتج سوري والمخرج سوري وبطل العمل مكسيم خليل نجم سولري وأبطال العمل سيرين لبنانية وامير كرارة مصري ..اذا هو مسلسل عربي . وزاد من نجومية المبدع مكسيم خليل . فهو أثبت للجميع بانه قادر على اقناعنا في أي وقت ومكان بانه مبدع محترف وعالي المستوى.

مسكيم خليل نجم المسلسل
Fadi -

أريد اضافة ملاحظة أخري وهي ان وجود نجم مثل مكسيم خليل أعطى رونقا خاصا وبريقا ونجاحا للمسلسل .. كان مبدع مبدع وبجدارة حيث تفوق على كل من حوله .. هذا دليل ذكاء اختيار من المخرج والمنتج.

ردا على الأخ فادي
Rawad -

يا سيدي العزيز نحنا ما عم ننكر انه الدراما السورية بهل كم سنه الي قطعو اجتازت شزط كبير وقدرت توصل للعالم العربي بس انه نحنا كلبنانيي عم تطلب منا نشكر صناع الدراما السورية لانكن شهرتونا عيدي بدك تسمحلي فيها. يا سيدي الكريم بس كانو اللبنانيي يعملو دراما ومسرح من ايام هند ابي اللمع وعبد المجيد مجذوب، من ايام انطوان كرباج ووفاء طربية، من ايام عباقرة المسرح الغنائي الي حضرتكن مش سامعين فيه وبقصد بيت الرحباني وزكي ناصيف وغيرن وغيرن... بوقتا "صناع الدراما السورية" كانو نايمين وما حدا سامع فيهن. للاسف نحنا مرقنا بتلاتين سنة حرب وانتو اخبر الناس مين كان وراها ولو ما نكون جبابرة وحب الحياة بقلوبنا فوق العادة ما كان بعدنا واقفين عاجرينا. اخيرا الي بدي اتمنالك ياه وللشعب السوري انه ما تمرقو بالي مرقنا فيه وساعتها منشوف اذا رح يضل في صناع دراما سوريين . وشكرا

ردا على الأخ فادي
Rawad -

يا سيدي العزيز نحنا ما عم ننكر انه الدراما السورية بهل كم سنه الي قطعو اجتازت شزط كبير وقدرت توصل للعالم العربي بس انه نحنا كلبنانيي عم تطلب منا نشكر صناع الدراما السورية لانكن شهرتونا عيدي بدك تسمحلي فيها. يا سيدي الكريم بس كانو اللبنانيي يعملو دراما ومسرح من ايام هند ابي اللمع وعبد المجيد مجذوب، من ايام انطوان كرباج ووفاء طربية، من ايام عباقرة المسرح الغنائي الي حضرتكن مش سامعين فيه وبقصد بيت الرحباني وزكي ناصيف وغيرن وغيرن... بوقتا "صناع الدراما السورية" كانو نايمين وما حدا سامع فيهن. للاسف نحنا مرقنا بتلاتين سنة حرب وانتو اخبر الناس مين كان وراها ولو ما نكون جبابرة وحب الحياة بقلوبنا فوق العادة ما كان بعدنا واقفين عاجرينا. اخيرا الي بدي اتمنالك ياه وللشعب السوري انه ما تمرقو بالي مرقنا فيه وساعتها منشوف اذا رح يضل في صناع دراما سوريين . وشكرا

كفاكم حقدا !!
Tima -

يا استاذ فادي حضرتك صرعتنا بتلات تعليقات وانت تحكي عن صنّاع الدراما السورية!!! يا خيي حضرتكن لما كانو كل العالم عم يصنهعو دراما واولهم اللبنانيي ، حضرتكن كنت مش سامعين بالتلفزيون وما بتعرفو شو يعني كاميرا. انا ما بعرف قداي عمرك بس اذا كان عمرك ما بيسمحلك فيا ريت تسأل المثقفين والي بيفهمو من اي سنة بلشو اللبنانيي يصنعو دراما . ولمعلوماتك اول ما بلش مخطط الحرب على لبنان حرقولنا استديو بعلبك واذا ما بنعرف ليش، يا ريت تسأل شو كان استديو بعلبك واي فنانين اطلق .

فقط للمعلومة
Fadi -

انا لست سوري فقط نص لبناني وسوري... انا مزيج ولكن لبناني الهوى ولكنني اعترف بالجميل واقول الحقيقة ولا أجامل.

فقط للمعلومة
Fadi -

انا لست سوري فقط نص لبناني وسوري... انا مزيج ولكن لبناني الهوى ولكنني اعترف بالجميل واقول الحقيقة ولا أجامل.

تعليق
Rawad -

عن اي جميل تتكلم والله عيب !! هلق عم تربحونا جميل لان مخرج العمل سوري والبطل سوري !! طيب ما عندك بطل تاني من بصر واسمه عمر كرارة بلكي نسيت وعندك مجموعة ممثلين من مصر وما حدا فيهن جاب سيرة الجميل الّا حضرتكن . يا سيدي العزيز عندك بطل واحد سوري مقابل عشرات الابطال اللبانيي والمصريين فيا ريت تحكي بموضوعية وتقرا بآخر المسلسل فريق العمل مين كان ومن اي جنسية...المخرج وحده ما بيقدم عمل ناجح من دون فريق كامل عم يشتغل حدّه واذا ما كان عندك خبرة بالتصوير والانتاج يا ريت تستفسر وتسأل. نحنا ما بهدلنا بالانتاج السوري ولا قللنا من قيمة حدن ويا ريت مرة تانية الكلام بكون بمستوى اعلى لان انا متأكد انه مكسيم ورامي حنّا نفسن ما بيرضو بهل تجريح. وشكرا

الى الاخ رواد
Fadi -

بعتزر منك ازا زعجتك بس والله مش قصدي هيك بس انو كان كل المقال عن المسلسل انو لبناني وانا اعتبرتو عربي.. بس هيدي كل القصة يا خي ماتواخزنا .. على فكرة انا بعترف بأنو أهل بلدي لبنان لأن نصي لبناني . وبدي قول شي انو كل الناس بتعرف ومن عشرين سنة أنو لبنان هو بلد صناعة النجم وخاصة في الغناء فحاليا نجوم الغناء اللبناني هم في المقدمة من حيث النجومية والكاريزما وانتقاء الكلمة (أنا متيم بالعظيمة فيروز أيقونة العرب والماجدة أعتبرها رمز لبناني له طعم اخر وجوليا فهي قمة الرقي ووو الكثيرون )وأيضا لاننسى أهم صناع المسرح وهم الرحابنة هم عباقرة صعب ان يتكررو . لبنان حبيبي وهواي ممزوج بين سوريا ولبنان. لهذا ذهب نزار قباني وغادة السمان عباقرة الشعر والكتابة في العالم العربي وعاشا في بيروت عاصمة الفن والثقافة والحريات.

تعليق
Rawad -

عن اي جميل تتكلم والله عيب !! هلق عم تربحونا جميل لان مخرج العمل سوري والبطل سوري !! طيب ما عندك بطل تاني من بصر واسمه عمر كرارة بلكي نسيت وعندك مجموعة ممثلين من مصر وما حدا فيهن جاب سيرة الجميل الّا حضرتكن . يا سيدي العزيز عندك بطل واحد سوري مقابل عشرات الابطال اللبانيي والمصريين فيا ريت تحكي بموضوعية وتقرا بآخر المسلسل فريق العمل مين كان ومن اي جنسية...المخرج وحده ما بيقدم عمل ناجح من دون فريق كامل عم يشتغل حدّه واذا ما كان عندك خبرة بالتصوير والانتاج يا ريت تستفسر وتسأل. نحنا ما بهدلنا بالانتاج السوري ولا قللنا من قيمة حدن ويا ريت مرة تانية الكلام بكون بمستوى اعلى لان انا متأكد انه مكسيم ورامي حنّا نفسن ما بيرضو بهل تجريح. وشكرا

بريزون بريك
slwan.de -

بعد بريزون بريك ما في مسلسل بلا عربي بلا تركي

مسلسل تاااافه
سالي -

طيب هدّو اللعب شوي و بلاش نزاعات دوليه ما بين لبناني و سوري يعني لو انه المسلسل اشي بيحرز اتقاتلوا عليه بس والله مسلسل تاااافه !!!!!!!!!!

مسلسل تاااافه
سالي -

طيب هدّو اللعب شوي و بلاش نزاعات دوليه ما بين لبناني و سوري يعني لو انه المسلسل اشي بيحرز اتقاتلوا عليه بس والله مسلسل تاااافه !!!!!!!!!!

>>>
Rawad -

نحنا اخوي يا فادي واكيد ما في زعل الي صار كان مجرد حديث واختلاف بوجهات النظر . على كل حال انشالله مل متنافس الّا بالاشياء الجميلة والفن الراقي . امّا الصديقة سالي فانا بوافقك الرأي ، المسلسل ما كان بالمستوى الي بيستاهل النقاش واساسا انا كنت عم بحكي بشكل عام ومش عن اشخاص او اعمال محددة . عفوا اذا صدر مني شي كلمة جارحة وتصبحو على خير.

>>>
Rawad -

نحنا اخوي يا فادي واكيد ما في زعل الي صار كان مجرد حديث واختلاف بوجهات النظر . على كل حال انشالله مل متنافس الّا بالاشياء الجميلة والفن الراقي . امّا الصديقة سالي فانا بوافقك الرأي ، المسلسل ما كان بالمستوى الي بيستاهل النقاش واساسا انا كنت عم بحكي بشكل عام ومش عن اشخاص او اعمال محددة . عفوا اذا صدر مني شي كلمة جارحة وتصبحو على خير.