ترفيه

إعلاميو مصر يظهرون بشخصياتهم الحقيقيَّة في دراما رمضان

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم يكتفِ الإعلاميون المصريون ببرامجهم التي استمرت غالبيتها طيلة رمضان، بل ظهروا أيضًا في الأعمال الدراميَّة بشخصياتهم الحقيقيَّة كمقدمي برامج.

القاهرة: شهدت الدراما الرمضانية هذا العام مشاركة عدد من الإعلاميين المصريين بشخصياتهم الحقيقية في المسلسلات، إضافة إلى المشاركة في الإعلانات التي قام بها الإعلامي معتز الدمرداش.

في الحلقات الأولى من مسلسل "فرقة ناجي عطا لله" حلّ الإعلامي شريف عامر مقدم برنامج "الحياة اليوم" ضيفًاعلى المسلسل وتم اختيار برنامجه للتواصل مع الملحق الإعلامي في السفارة المصرية في تل أبيب.

ظهور شريف كان من داخل استوديو البرنامج ومعه عدد من الممثلين بالشخصيات التي يظهرون بها، حيث لعب شخصيته الحقيقية في إدارة الحوار مع الممثلين في باقي الأدوار.

وأكد شريف لـ"إيلاف" أنه شعر بسعادة لاختيار برنامج "الحياة اليوم" ليكون برنامج التوك شو الموجود في أحداث العمل، معتبرًا ذلك دليلاً على نجاح البرنامج وتميزه وسط البرامج الأخرى، فضلاً عن أن المشاركة في عمل درامي مع الفنان عادل إمام تعتبر مكسبًا له على المستوى الشخصي.

وأشار عامر إلى أن اختيار البرنامج تم قبل إقرار إذاعة العمل على شاشة قناة الحياة.

الأمر نفسهتكرر بالنسبة لكل من مفيدة شيحة ومنى عبد الغني اللتين ظهرتا بشخصياتهما الحقيقية في الحلقة الأخيرة من مسلسل "الزوجة الرابعة" وهما تقدمان حلقة من برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" الذي يذاع على قناة "سي بي سي" واستضافتا خلالها زوجات الحاج فواز بطل العمل.

ظهور بطلات المسلسل كضيوف في البرنامج تم من خلال استضافتهن في الاستديو الخاص بالبرنامج وإيصال الفكرة للجمهور بأن الحلقة تذاع فعلاً، حيث جلسن في الاستوديو مكان الضيوف وتم الحديث معهن بنفس اللهجة.

كما ظهر الإعلامي عمرو الليثي مقدمًا لبرنامج "واحد من الناس" في نهاية مسلسل "الأخت تريزا"، حيث استضاف الشقيقتين خديجة وتريز للحديث عن الأزمة التي مرّتا بها، بينما استعان المخرج عماد أديب بشقيقه عمرو ليظهر بشخصيته في مسلسل "باب الخلق".

بينما فضل الإعلامي معتز الدمرداش أن يطل خلال رمضان بالاشتراك في إعلان شركة فوادفون مع والدته الفنانة كريمة مختار وعدد كبير من الفنانين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف