ترفيه

ميسون عزام: خرجت من جلد المرأة التي تنفعل من كلمة أحبك

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في حوار مع "إيلاف" تحدَّثت الإعلامية ميسون عزام عن العائلة، وطنها فلسطين، العمل السياسي والإعلامي، وخبرتها التي تخطت السنوات في هذا المجال.

دبي: محامي الشيطان كما يحلو للبعض تسميتها، والمحاورة الجريئة التي تعرف كيف تقتنص الأفكار وتوقع من تستضيفهم من سياسيين ومحللين في فخ الأسئلة النارية التي تنصبها لهم ليضيعوا بين طيات الحديث فلا يجدون أنفسهم إلا أمام محاورة شرسة ترفض التلاعب على الأسئلة والإنحياز إلى طرف دون الآخر.

خلف تلك الشخصية القوية تختبئ امرأة رقيقة هادئة وأم أعطت كل حنانها ووهبت حياتها لطفليها "ريان وجنى"، ولكن أصبح عملها جزءًا من شخصيتها ودخيلاً على حياتها ليكون هو الهاجس الدائم. تهتم بالسياسة بشكل كبير ولكن لن تحترفها لأنها ترى أن العمل السياسي أصبح تهمة بعدما كان ميزة.

من عالم الفروسية الذي تعتبره عالمًا خاصًا بها تهرب إليه كلما احتاجت إلى الإبتعاد عن الحياة وضوضائها، ومن بين الخيول التي تعشقها تواجدنا لنخوض حديثًا خاصًا لـ"إيلاف" مع الإعلامية ميسون عزام.

ماذا تعني العائلة بالنسبة لكِ ؟

الاستقرار والامان والحب والحنان، وكل ذلك تشرّبته من والدتي أمدّها الله بالصحة والعافية وطول العمر واتمنى أن ازرعه في اطفالي.

هل تخافين على أطفالك من الشهرة، وهل تشجعينهم في دخول مجال الإعلام مستقبلاً؟

لابنائي كامل الحرية في اختيار التخصص الذي يريدون فقد مررت بتجربة الإكراه في التعليم ولن أرضى أن يمر أبنائي بها. والدي أصرّ أن أدرس إدارة أعمال باعتباره تخصصًا مناسبًا لفلسطينيي اللجوء في ما يتعلق بإيجاد عمل في لبنان بلد اللجوء، كنت اتفهم مخاوفه لكني كنت أميل للصحافة ولم أتردد في المجازفة وبمباركة الوالدة غيّرت التخصص خلال فترة الجامعة من دون علمه الى أن حان وقت التخرج فأخبرته. والدتي اعطتني كل الدعم في اختياراتي وهذا ما اريده لأبنائي ولكن هذا لا يمنع أن أقدم لهم النصيحة. هناك في الإعلام بعض الحالات التي شوهت صورته ليصبح وكأنه وظيفة من لا وظيفة له، واذا اصبح الامر ظاهرة منتشرة فلن اتردد في ثني ابنائي عنه ولكن من دون إرغامهم على ذلك.

تعشقين الفروسية وركوب الخيل ما هو سر ذلك الحب الكبير ؟

لا أعلم ما الذي شدّني لعشق ركوب الخيل، ربما أسطورة الفارس على الحصان الأبيض لا ادري، كل ما أعرفه هو أن ركوب الخيل كان أمنية استطعت تحقيقها في وقت متأخر، لأن الإمكانيات لم تكن متوفرة في البدايات. تربطني بالخيل علاقة جميلة لأنه الوحيد القادر على إبعادي عن الضغوط اليومية. هو ملجأي للدخول في صفاء فكري وروحي وجسدي. اعشق ركوب الخيل وقد عشقها أولادي وهذا يسعدني.

إذا تطرقنا للحديث عن لهيب الشارع العربي وهذا التجاذب حول الربيع العربي، هل هناك ربيع حقاً أم أنه خريف بدأت تتضح معالمه؟

لا أعلم إن كان ما يحدث في عالمنا العربي ربيعًا أم خريفًا لأننا رأينا كل الفصول في فترة زمنية واحدة وبالتالي الأيام المقبلة هي التي تحد، لكن مهما كانت النتائج والتحولات ايجاباً أو سلبًا، فلا شك بأن الارض كانت خصبة جداً ومهيّأة لمثل هذا الحراك الذي شهدته مجتمعاتنا.
ففي ظل التقدم التكنولوجي والإنفتاح على العالم المتحضر ووعي المواطن بحقوقه بقيت أنظمتنا تمارس الديكتاتورية والقمع وتتعمق بالفساد اكثر فاكثر، كان لابد من التغيير الذي لا يمكن التنبؤ بنتائجه خصوصًا في ظل غياب الأسس الإجتماعية والسياسية والثقافية التي تدفع نحو انجاحه.
نحن لا شك أمام تغيير ولكن الأيام ستحدد إن كان ما حدث هو استبدال لاستبداد بآخر شبيه وان بوجه وإيديولوجية مختلفة، أو بفوضى لن تحمد عقباها، أو أننا بصدد ربيع سيحمل معه بشائر الأمل بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية كما كان الشعار الأول للحراك. وعلى الرغم من ضبابية المشهد الا أنني اجزم أن الشعوب العربية قادرة على معرفة ما لا تريده، لكنها لم تصل بعد الى المرحلة التي تحدد فيها ما تريد. واذا عرفت فإنها لا تملك آليات التطبيق والانتقال الى دولة المواطنة والمؤسسات.

ما هو شعورك وأنتِ تقرئين أخبار الثورات العربية على الهواء مباشرة؟

لم أمر في حياتي كلها بحالات متقلبة غريبة من المشاعر ويصعب وصفها إلا ثلاث مرات فقط، الأولى عندما توفيت أختي رؤى في حادث سير، الثانية عندما زرت بلدي فلسطين للمرة الأولى، والثالثة عندما أنجبت طفلي ريان وجنى، واعتقد ان الحراك العربي كان الرابع في التأثير على مشاعري فلم يكن من السهل التأقلم مع المتغيرات المجتمعية.
كما القذافي في نظرته لشعبه تساءل من انتم؟ أعترف انني في البداية لم أختلف في مشاعري لما يحدث عما قاله وإن كان لأسباب مختلفة. فالقذافي لم يكن يتوقع ان يثور شعبه الخانع عليه وهو ملك الملوك وشعور العظمة ربما أعماه عن الواقع فعاش في إنكار لما حدث، أما أنا فلم اكن اتوقع ان في عالمنا العربي من هو قادر على إحداث تغيير أكان ايجابيًا أو سلبيًا. مفهوم القبول بما هو الوضع عليه كان سمة مجتمعاتنا الرئيسة، جميعنا نرفض ما يحدث ولكن لا نتحرك وإن فعلنا فبالهمس. تضاربت المشاعر بين مصدق ومكذب بين فرح وخوف.
لا انكر أن مشاعري تبعثرت واحتجت لبعض الوقت حتى بدأت أتأقلم مع ما يحدث على الأرض. وما يحدث على الأرض هو حراك لن أؤمن به كثورة إلا عندما تتحوَّل الى كائن قادر على التأثير على ما حوله، فبعد أن ضاعت فلسطين ولم يبق منها إلا صدى شعارات ثورية فارغة، خرجت من جلد المرأة التي تنفعل من كلمة أحبك وأصبحت أبحث عن أفعال لا أقوال.

إلى أي مدى استطعتِ التزام الحياد وأنتِ تحاورين ضيوفك من أقطاب السياسة في البلدان العربية؟

في الكثير من الاحيان، خصوصًا خلال نشرات الأخبار يضطر المذيع أن يلعب دور محامي الشيطان، فالوقت قصير ووجهة النظر واحدة وبالتالي لابد أن تقدم حججاً عن وجهة النظر الغائبة. وانا في كل الأحيان كنت محامي الشيطان، فيما البعض يصفني بالشيطان اذ يرون بي الحدة، ولكن هذا لا يعني ابداً انني ألتزم الحيادية فهناك مواضيع إنسانية وقضايا عادلة تجمع عليها الأعراف والقوانين الدولية لا يمكن لي إلا أن أدعمها وبقوة. واذا اعتبر البعض ان دعم ما هو إنساني انحياز، فيمكنك أن تعتبرني منحازة في هذا السياق وأطلق الحياد.

ما الذي يمكن أن يجعل ميسون عزام لا تتمالك نفسها في حديث مع ضيف أو تغطية لخبر ؟

لا أتمالك نفسي عندما أجد من المفترض أن يكون محللاً سياسياً لكنه من خلال أجوبته لا يقوم الا بالدفاع عن جهة حزبية او إيديولوجيا معنية. اعتقد اننا بحاجة لإعادة النظر بتسمية العديد ممن يقال إنهم "محللون" لان دور المحلل من المفترض ان يتركز على قراءات لأحداث بناءً على معطيات سابقة وحالية، وان يبني عليها توقعاته أو آراءه لما سيحدث لا أن يجير الاحداث لصالح جهة معينة. نحن نفتقد للمحلل المحايد. ويثير غضبي أيضاً من يقرر ان يستغل وجوده في لقاء معين لإرسال رسالة معينة متجاهلاً تماماً الأسئلة الموجهة اليه. كل انسان لديه رسالة ولا مانع من تمريرها ولكن مع احترام الإجابة على ما يطرح عليه.

هل يؤثر الإعلام المسيس في الشعوب، أم أن هذا الأمر صعب في ظل وجود هذا الكم الهائل من المحطات الإعلامية الكبرى؟

فلنكن واقعيين الكم المتوفر ليس بقدر النوعية المطلوبة، ولكن لأسباب أخرى أولها مواقع التواصل الاجتماعي التي حدّت من تقنين المعلومة أو التلاعب بها لا يستطيع احد ان ينكر ان الكم الهائل من المعلومات التي سربت من الناشطين خلال الثورات العربية دفعت العديد من المحطات الاعلامية لإدراجها في الحسبان مهما اختلف خطها التحريري. أضف الى ذلك دور "الصحافي المواطن" الذي بدأ ينافس في مجال التغطيات الميدانية. علينا أيضًا ان لا ننسى الوعي الذي بدأ ينتشر في عالمنا العربي ان كان بسبب مؤسسات المجتمع المدني وحقوق الانسان، أو التكنولوجيا والانفتاح الثقافي والمجتمعي مع الآخر.

هل وصل إعلامنا العربي الى مرحلة ينافس بها الإعلام الغربي ؟

لا

ميسون عزام الإعلامية المشهورة وصاحبة الفكر المتميز هل وصلتِ الى ما تطمحين اليه ؟

الطموح كنز لا يفنى وفي كلّ مرة أصل الى ما أطمح إليه أجدني تواقة لما هو جديد. أحب النجاح ولذلك اكون دائمًا في تحد مع نفسي لأني اعتقد اني استحق الأفضل فأسعى دائمًا نحو الاحسن وأتعلم من أخطائي. طموحي لا يقتصر علي وعلى عملي فهو يسيطر على مساحات شاسعة من حياتي تبدأ مما اطمح إليه ليصل الى طموحي بالعودة الى فلسطين يومًا ما.

هل يمكن أن تحترف ميسون عزام العمل السياسي في يوم من الأيام ؟

في هذه الايام اصبح العمل السياسي تهمة بعدما كان صفة وميزة، اعتقد اني سأبقى جزءًا من الحدث، ولكن الايام ستحدد الكيفية. سانشغل لكن لا اعتقد انني سأشتغل، في ظل غياب الوطن تصبح السياسة لعبة في أيدي أصحاب المال والنفوذ والمصالح، وبالتالي سأجيبك عن السؤال حين يحين وقت العودة.

لكِ كتابات كثيرة، هل تشعرين بأن الكتابة هي عالم خاص بعيدًا عن الكاميرا ؟ وماذا تعني الكتابة بالنسبة لك؟

الكتابة بالنسبة لي هي نقل خواطري وأفكاري ومحاولة إيصال ما لا يمكنني إيصاله عبر الشاشة. هي طريقة لنقل رسالة أو فكرة أو هم اجتماعي وفي كثير من الاحيان تجربة او مشاهدات خاصة تثير في داخلي ثورة لا تنطفئ إلا اذا كتبت عنها للناس. أعترف اني مقصرة في هذا المجال، كان السبب في السابق لضيق الوقت أما الآن فأجزم أن توافر وسائل التواصل الاجتماعي أصبح ملاذًا لإيصال رسائلك بطريقة أسرع وقابلة للنقاش والجدل. هناك تغير في طرق التواصل اعتقد انه بحاجة إلى دراسة خصوصًا أن بمقدور ١٤٠ حرفاً أن يؤثر في أجيال وليس أفكارًا فقط.

هل تنقلك الكتابة الى عالم خاص بميسون عزام بعيدًا عن الإعلام والحياة ؟

في الحقيقة اعيش الواقع والتجربة عند الكتابة، لكني اعيش عالمي الخاص عند قراءة الروايات.

ما هو الشعور الذي انتابك عندما زرت بلدة حطين في فلسطين؟ هل يملكك الحنين الى هناك؟

لقد اختزلت مشاعري عند زيارتي بلدي فلسطين في مقالين أعتقد أنهما اختصرا ونقلا مشاعري دون تحفظ "رحلة في ذاكرة لا أملكها" و"كان اللقاء". أما في ما يتعلق بحطين فلقائي مع من بقي من أقربائي هناك اعاد لي هويتي التي شتتها اللجوء في بلدان اختزلتك بوثيقة سفر لم تعترف هي نفسها بها ولا بي كإنسان، فحرمتني من حقوق مدنية بحجج واهية يجب ان تحاسب عليها في يوم من الايام. احتضنتني عشيرتي التي لم ألتق بها من قبل أكثر من لبنان الذي عشت فيه فترة لا بأس بها من اللجوء. كلما شعرت بالضيق اعود بأفكاري الى أهلي في فلسطين على امل أن أعود يومًا ما لأعيش بينهم على ارضي.

في ظل تزايد البرامج الفنية والاجتماعية المستنسخة من الغرب هل يمكن استنساخ برامج سياسية ؟

استنسخوا "دولي" وبالتالي كل شيء وارد، ولكن مهما فعلنا ان لم تتوفر الامكانيات المادية والبشرية وهامش الحرية المتوفر في الغرب فلن ينجح لا الاستنساخ ولا الابتكار.

هل تشعرين بأنك راضية عن مسيرتك الإعلامية الى اليوم ؟

دائمًا أبحث عن الأفضل وأسعى نحو التقدم، ولكن اذا نظرت الى ما أنجزته في المجال الإعلامي فأعتقد انه كان يماشي مع ما أصبو إليه في تلك الفترة، في بعض الاحيان اجدني تفوقت على نفسي.

هل سرقك الإعلام من حياتك؟ والى أي مدى يمكنك التضحية من أجل هذه المهنة ورسالتها ؟

لم يسرقني، فقد اصبح جزءًا مني وانا جزء منه.

هل من شائعات تعرضت لها خلال مسيرتك؟

كثيرًا فهي جزء من تركيبة مجتمعنا ولكن " يا جبل ما يهزك ريح".

كيف ودعتِ عام 2012 وما هي أمنياتك للعام الجديد؟

على الصعيد العام ودعتها وانا فخورة بإنجازات دبي التي أبهرت العالم واتمنى ان تحذو دولنا حذوها في الرؤى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متصنعة !!
زميل لكي في العربية -

متصنعة و كثيرة فلسفة... هذه فلسطين قدامك ... ارجعي مين ماسكك !!

متصنعة !!
زميل لكي في العربية -

متصنعة و كثيرة فلسفة... هذه فلسطين قدامك ... ارجعي مين ماسكك !!

هذه رغبتي
واحد خليجي قطري -

لو انا عندي زوجة بهذه المواصفات الحلوة --بل اكثر لانياعشق المرأة الفلسطينية-لعدة اسباب خاصة بي

هذه رغبتي
واحد خليجي قطري -

لو انا عندي زوجة بهذه المواصفات الحلوة --بل اكثر لانياعشق المرأة الفلسطينية-لعدة اسباب خاصة بي

ميسون الرائعة
ساحر الكلمات -

امرأة رقيقة ذات حضور محبّب كل شيء فيها جميل إطلالتها صوتها وحتى اسمها . استمتعت بمشاهدتها منذ بداية ظهورها الإعلامي وكم أحب جملتها التي تختم بها : مشاهدينا ابقوا معنا . ولو كان الحسد مسموحاً لحسدت عائلتها وكل من يعيش بقربها لأنها تشيع السعادة بابتسامتها الساحرة وشخصيتها الناعمة

ميسون الرائعة
ساحر الكلمات -

امرأة رقيقة ذات حضور محبّب كل شيء فيها جميل إطلالتها صوتها وحتى اسمها . استمتعت بمشاهدتها منذ بداية ظهورها الإعلامي وكم أحب جملتها التي تختم بها : مشاهدينا ابقوا معنا . ولو كان الحسد مسموحاً لحسدت عائلتها وكل من يعيش بقربها لأنها تشيع السعادة بابتسامتها الساحرة وشخصيتها الناعمة

الإعلامية والانسانة
اعلامي يعرف ميسون جيدا -

اعلامية مميزة وانسانة مثقفة على عكس العديدين ممن يتصنعون بأنهم اعلاميين او مثقفين او حتى ملقنين مذيعين اعرفها جيدا زميلة عزيزة بعيدة كل البعد عن كل المهاترات الاعلامية والنميمة التي يتمتع بها من يتصنعون الثقافة وهم جهلاء بمهنى الاحرف التي يكتبونها لك كل الحب نحترمك جدا ونحترم رأيك

الإعلامية والانسانة
اعلامي يعرف ميسون جيدا -

اعلامية مميزة وانسانة مثقفة على عكس العديدين ممن يتصنعون بأنهم اعلاميين او مثقفين او حتى ملقنين مذيعين اعرفها جيدا زميلة عزيزة بعيدة كل البعد عن كل المهاترات الاعلامية والنميمة التي يتمتع بها من يتصنعون الثقافة وهم جهلاء بمهنى الاحرف التي يكتبونها لك كل الحب نحترمك جدا ونحترم رأيك

مثال للمرأة العربية
أمل -

الرائعة ميسون عزام أنتي مثال للمرأة العربية المتصالحة مع نفسها ورأيها لم نراك يوما الا وأنتي تجتهدين وتثابرين على النجاح اتمنى لك النجاح الدائم والمميز

مثال للمرأة العربية
أمل -

الرائعة ميسون عزام أنتي مثال للمرأة العربية المتصالحة مع نفسها ورأيها لم نراك يوما الا وأنتي تجتهدين وتثابرين على النجاح اتمنى لك النجاح الدائم والمميز

صديقة رائعة ووفية
زميلة لك في العربية -

الى العزيز الذي يقول بأنه زميل لميسون في العربية أنا زميلتها وعلى العلم لست صديقة كثيرا لميسون ولكنها انسانة راقية تبتعد عن كل المهاترات التي يفعلها البعض ويتظاهر بأنه شخص مثالي هي صديقة مهنية للجميع تحترم عملها وتحترم اسمها لم نعرفها دائما سوى الانسانة المميزة والصديقة المخلصة

صديقة رائعة ووفية
زميلة لك في العربية -

الى العزيز الذي يقول بأنه زميل لميسون في العربية أنا زميلتها وعلى العلم لست صديقة كثيرا لميسون ولكنها انسانة راقية تبتعد عن كل المهاترات التي يفعلها البعض ويتظاهر بأنه شخص مثالي هي صديقة مهنية للجميع تحترم عملها وتحترم اسمها لم نعرفها دائما سوى الانسانة المميزة والصديقة المخلصة

الوثائق المسربة
مدنى -

كنا نتمنى لو خرجتى علينا بعد فضيحة برنامج الوثائق المسربة المفبرك لتقولى كلمة تطيب خواطر ملايين البشر الذى بصقتى فى وجوههم زورا وكذبا، الشرف المهنى الذى لا تملكين منه شيىء كان يحتم عليكى الإستقالة فورا من موقع عملك

أنتي مميزه دائماً
KHAL7D ALADLAN.88 -

صراحهٍ لكٍ ظظهور مختلف دائماً على الشاشهٍ عن غيرك .. مميزه في طرحك .. تسآئلاتك وخيآلاتك في الحوار ..جعلتني أتعلم منك .. فكرك راقي .. مدآخلاتك في العمق ..أسعد بدراست حآلتك في الحوار .. لأنك ناجحهٍشكراً لك من القلب ؛محبك من السسعوديةٍ: خالد العدلان

إستعراض
الحسناوي -

هي تستعرض كل شيء في طريقة بروزها على الشاشة وتتصنع الجدية في الحديث ولكن مع الأسف صوتها الرفيع لايصلح لهكذا تمثيل وهي صناعة تمت خدمة للزمن العربي الأغبر. ميسون عزام لاتصلح للإلقاء الجدي ولكن شكلها الفاتح والذي تستعرضه في هذه الصور والجرأة التي تتصنعها ربما هما السبب في صعودها. مرة إستعرضت حملها وعلى الهواء مباشرة والآن مع الخيول لتتقمص الشكل الإرستقراطي. كان عليها ألا تستفز أبناء جلدتها وهم تحت الجوع والقهر والحصار.

ميسون الورده
احمد ليبى -

سئلتك على التويتر كم طفل عندك رديتى ريان 10 وجنى 7 بس من سنتين شفتك حامل على شاشه العربيه البيبى هدا وين نبى نعرف ؟

موضوع بدون معلومات
عادل جميل فليفل -

بالله عليكم اعطوني معلومة واحدة فقط وردت في هذا الموضوع. . هذا الموضوع ليس فيه اي معلومات تفيد القراء. كله انشاء عربي. هذا النوع من الاعلام لم يعد موجودا يا جماعة. كم عمرها ومن هو زوجها ومن اي مدينة في فلسطين، منذ كم تعمل في الاعلام. ماذا يعمل زوجها وماذا كانت تعمل قبل الاعلام، وما هي دراستها واين تسكن وما اسوأ وأفضل وأطرف ما تعرضت له في عملها.. الخ

مين شوه الإعلام ؟
عابر سبيل -

هل عمل الفلسطينيات في الاعلام شوهه أو حسنه؟ ليش يا ايلاف ما تعملي استفتاء؟

ميسون مذيعة رزينة
لبنان -

من المذيعات الرزينين ولكن لا اوافقك الراي بان تحملي على لبنان حقدا وان تحاسبيه يوما على اعطاء وثقية السفر للفلسطنيين , فلا تنسي يا ميسون ان لبنان كان يعيش في الجنة وجاء عرفات اليه فانزله الى سابع ارض منزلا فوقه الحروب والويلات التى الى الان مازال يعاني بها .لبنان احترم حق الفلسطينيين بالعودة لهذا لم يدمجهم بشعبه , فاتمنى لك وكل فلسطيني العودة الى فلسطين

معلومات مفيدة
عبير -

الستاذ عادل فليفل هل المعلومات المهمة برأيك هي من زوجها واين تسن وماذا كانت تسكن ههههههه ماذا يهم القراء في ذلك فهل تقراء موضوعا من الشؤون الاجتماعية هذه الاسئلة يسئلها من ورد الحديث عنهم بأنهم لايفقهون من الاعلام شيئا ولا يعرفون معنى الاحرف التي يكتبونها

ميسون الالفارسة بالكلمة
الهام -

حبيبتي ميسون انتي رائعة ومميزة ولاتهتمي لكل الكلام من الحاسدين والمتفلسفين انتي مذيعة جميلة وناجحة والكثيرون يتمنون ان يكونوا مكانك

المبدعة
روان -

شكرا لإيلاف على محاورتكم للمبدعة ميسون عزام. ميسون إنتي أفضل إعلامية في الوطن العربي

وجه مشرف لبلدنا
ايناس عائشة -

مذيعة مميزة من نوع اخر ، ممزوجة بالثقافة والرقي في الحوار - تذكرنا بوطننا الغائب او بما تبقى منه. هي محاورة من الدرجة الاولى على مستوي عالى من الثقافة ومثال جيد للمرأة العربية التى تحاول اثبات وجودها كعنصر فعال في المجتمع اثبت بجداراتها للجميع ان المرأة ممكن ان تكون امأ صالحة ومرأة عاملة في أن واحد ، من الوجوه المميزة عل صعيد العالم العربي وجه مشرف لبلدنا الذي نراه في أمثالها لك مني كل التحية والتقدير والاحترام لأنك ببساطة تستحقين الأفضل , مع تمنياتي لك بالمزيد من النجاح والتقدم

Special person
Maria yasmine -

She''''s a very classy lady, a great mum and friend , a successful woman that knows what she''''s doing... We love ur appearance on tv,...

بصرااحة لاتعجبني متصنعة
ميما -

لاتعجبني كما قال البعض متصنعة وانا اؤيدهم احس انها تهتم بظهورها وبروزها في كل مكانولاتعطي لنفسها قيمة /وتتفآخر ماأدري على شوو

متصنعة جداااا
mema -

عندها الخبرة بس ماتخلي نفسها طبيعية دائما متصنعة وكانها تقوول شوفوني

توصيف غير دقيق
فلسطيني من لبنان -

أنا وكثير من إخوتي اللاجئين الفلسطينيين في لبنان يشاطرون نفس الفكرة ، إن مرحلة عرفات ( رحمه الله) في لبنان و(التجاوزات الفلسطينية) والحرب الأهلية هي مؤامرة على القضية الفلسطينية والفلسطينيين ومن ثم اللبنانيين ، وقد دفعت إليها المقاومة الفلسطينية كما الوطنيين اللبنانيين دفعا ، ولكنه عدر أقبح من دنب إنه نتيجة غباء سياسي من قبل قياداتنا وحنكة النتآمرين على فلسطين ولبنان معا .كما أن تركيبة لبنان الحبيب الطائفية كانت أرض خصبة لتقبل المؤامرات بسهولة ............. إن الحرب الأهلية في لبنان كانت حتمية سواء بوجود الفلسطينيين أو بدون ، آن الآوان لنعي أن هناك عدو واحد لنا جميعا نحن العرب . أما بخصوص أختي باللجوء ميسون عزام ، فدعنا لا نقسو عليها وهي برأي أبدعت حتى الآن نظرا للظروف القاسية التي مرت كما مررنا بها نحن اللاجئون في لبنان الحبيب ...... أعدرني أخي الكريم إن ظلم دوي القربى أشد ... ومن درجة المحبة نعتب على لبنان الرسمي في كل مراحله وبحكوماته المتعاقبة والتي ضمت سياسيين مصابون بالغباء السياسي كما ( قياداتنا ).. شكرا

معجبة جدا
safaa -

اول شي بحب رد عليك زاكرتك غلط مش من سنتين كانت حامل تاكد من الشي قبل لتكتبوا شكرا

مذيعة عفوية متالقة مبدعة
safaa -

انها امراة جميلة جدا ومتالقة عفوية لديها بسمة رائعة ام بكل معنا الكلمة حنونة تحب عائلتها مثابرة جدا بتمنالا كل التوفيق والخير وبدي قول صورك بتجنن كتير وعلى طول حلوة الله يحميكي ميسون

Sexy
Fadel -

مثيرة و جميلة

مذيعة عفوية متالقة مبدعة
safaa -

انها امراة جميلة جدا ومتالقة عفوية لديها بسمة رائعة ام بكل معنا الكلمة حنونة تحب عائلتها مثابرة جدا بتمنالا كل التوفيق والخير وبدي قول صورك بتجنن كتير وعلى طول حلوة الله يحميكي ميسون

العربية
حميد -

أشاطر الأخوة المعلقين ، في كل الايجابيات التي اشاروا لها ، حقا أنها مذيعة مميزة ، ولكن القناة التي تعمل بها منحازة مئة بالمئة ، فهل لها كلمة حق في ذلك؟

العربية
حميد -

أشاطر الأخوة المعلقين ، في كل الايجابيات التي اشاروا لها ، حقا أنها مذيعة مميزة ، ولكن القناة التي تعمل بها منحازة مئة بالمئة ، فهل لها كلمة حق في ذلك؟