ترفيه

نادين الراسي: إميليا غير الدراما اللبنانية ورفع سقف المنافسة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تتقدم الممثلة اللبنانية نادين الراسي نحوأعلى درجات سلم النجاح بخطى متأنية،وواثقة،ومدروسة،ولا تسمح لجمالها أن يكون العامل المسيطر على حضورها، وإنما تتقمص الشخصية بجميع تفاصيلها شكلاً، وإداءً، قدمت ثلاثة أدوار مميزة هذا العام فكسبت الرهان فيها جميعاً.

بيروت:يبدو أن العام 2013 عام النجاح والتألق للفنانة اللبنانية نادين الراسي، حيث قدمت خلاله ثلاثة أعمال درامية حققت نجاحاً كبيراً، وتركت بحضورها فيهم بصمة واضحة، وسجلت من خلالهم نضج تجربتها الفنية، وذاكئها في الإختيار.
نادين الراسي أطلت خلال شهر رمضان بعملين حققا نجاحاً لافتاً ونسب مشاهدة عالية وهما "سنعود بعد قليل" والجزء الثالث من مسلسل "الولادة من الخاصرة: منبر الموتي".
وبعد إنتهاء شهر رمضان بدأت المؤسسة اللبنانية للإرسال بعرض مسلسل "إميليا" الذي يحقق نجاحاً كبيراً بسبب تميز موضوعه وقوة طرحه، وتتناول فيه نادين قضية الزواج المختلط، وما يترتب عليه من نتائج، وبشكل واقعي، وطبيعي وتلقائي، وصادق.إيلاف التقتها في حوار مطول نعرض منه اليوم مقتطفات مصورة على أن ينشر نصه الكامل غداً:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف