ترفيه

المحطات المصرية تستعيد رونق الإحتفال بنهاية العام 2013

غادة عبدالرازق وعادل إمام وأحمد حلمي وآمال ماهر نجوم ليلة رأس السنة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أعدت القنوات الفضائية خطة للاحتفال برأس السنة بشكل مميز ومختلف متجاوزة الأحداث السياسية الساخنة في المنطقة، حيث تتنافس المحطات بإستضافة الفنانين، فيطل أحمد حلمي، محمد سعد، وعادل إمام بعد غياب عن اللقاءات التليفزيونية، فيما تطل غادة عبد الرازق وامال ماهر في لقاءات خاصة.

القاهرة:أعدت القنوات الفضائية المصرية سهرات خاصة لرأس السنة تذاع مساء اليوم، بعدما شهدت الأعوام الماضية تراجعًا ملحوظًا في الإحتفال بسبب الأحداث السياسية، حيث أعدت كل محطة حلقات خاصة تذاع خصيصاً بهذه وسط حملات إعلانية ضخمة المناسبة لجذب الجمهور.
ويستضيف الاعلامي محمود سعد في برنامجه "اخر النهار" على شاشة قناة النهار مجموعة من المطربين هم مدحت صالح، أحمد جمال نجم أراب إيدول، وفريق وسط البلد، فيما تستضيف، الاعلامية بوسي شلبي الفنان محمد سعد في حلقة خاصة يتحدث فيه عن أسراره علما بأن سعد نادر الظهور في التليفزيون.
وعلى شاشة cbc تقوم الإعلامية لميس الحديدي باستضافة الفنانة غادة عبد الرازق في حلقة خاصة عن نشاطتها الفنية حيث قامت بتسجيل الحلقة قبل عدة أيام، فيما ستكون ضيفة في سهرات رأس السنة المطربة امال ماهر والتي ستقوم بتقديم مجموعة من أغانيها خلال الحلقة.
أما قناة mbc مصر، فتستضيف الفنان الكوميدي احمد حلمي في إطلالته التليفزيونية الاولى منذ عدة سنوات حيث يعرف حلمي بعد تفضيله الظهور التليفزيوني والاعلامي بشكل عام حيث يقوم بمحاورته الاعلامي شريف عامر من خلال برنامجه الجديد "يحدث في مصر".
حلمي يتحدث في اللقاء عن أعماله الفنية، فيما يكون بضيافة عضو لجنة تحكيم برنامج إكتشاف المواهب "Arabs Got Talent" ، الطفلة نور عثمان، وفرقة شوارعنا، ليقدما مجموعة متنوعة من الآعمال الغنائية والإستعراضية بعدما ظهروا خلال حلقات البرنامج الذي اختتم موسمه قبل أسابيع قليلة.
أما قناة "الحياة" فتقوم باستضافة الفنان عادل إمام من خلال برنامج "مصر البيت الكبير" الذي ينطلق مع بداية العام الجديد، حيث يتحدث الزعيم في السياسية والفن ويتطرق للحديث عن مشروعه الجديد "صاحب السعادة" الذي ينطلق تصويره قريبا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف