أنغام أساءت إختيار أول أدوارها الدرامية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لا يمكن تخيل أنغام كإمرأة مثيرة وجذابة يتهافت عليها الرجال أينما حلت،فهي إعتمدت منذ بداياتها الفنية على مظهر الفتاة العادية البسيطة، فلم تكن رمزاً للجمال، أو الإغراء، ولا حتى أيقونة للأناقة، في الغناء إعتمدت على موهبتها وقدمت أغان تشبهها لكن الأمر يختلف عندما نقيم تجربتها الأولى كممثلة.
بيروت: بعد متابعة حوالي إثني عشر حلقة من مسلسل "في غمضة عين" الذي يعرض حصرياً عبر شاشة MBC لابد وأن تسأل نفسك كمشاهد هل من المنطقي أن تؤدي إمرأة في أوائل الأربعينات دور فتاة في أوائل العشرينات؟...
وإذا غضيت النظر عن هذا الفارق الشاسع في العمر بين الممثلة والشخصية المكتوبة في النص، فلا بد أن يستوقفك السؤال التالي: هل تبدو أنغام كفتاة تدير الرؤوس أينما حلت، وتسحر كل من يعرفها ليقع في حبها من النظرة الأولى، أو ليفكر آخر بتجنيدها للعمل كراقصة في كباريه، علماً بأنها تبدو في المسلسل كما هي فتاة عادية، أضف الى ذلك أنها مسكينة، وفقيرة،ولا تبدو كمن تصلح لأن تكون مطمعاً للذئاب البشرية!
أنغام بمقاييس الجمال عادية جداً، ولا تمتلك تلك الجاذبية الخارقة التي يفترض أن تتمتع بها الشخصية التي تؤديها في المسلسل والتي تبرر وقوع شخصين في حبها بمجرد التقائهم بها في ظروف مختلفة، والحديث عن عامل جذب تتميز به لم نشعر به نحن كمشاهدين لنقتنع، ولا يوجد مبرر مطلقاً في أن يفكر أحد بتشغيلها كراقصة، كما تقترح الأحداث التي مرت في الحلقتين السابقتين، ولا نعلم حقيقة بم كانت تفكر أنغام وهي تخطو أولى خطواتها في الدراما التلفزيونية بإختيارها لدور لا يشبهها الى هذه الدرجة أو يمكنها أن تتقمصه كما يجب لتنجح في إيصاله لنا كمشاهدين؟!
أما على صعيد إمكانياتها كممثلة فهي أقل من عادية حتى الآن، وواضح أن المنتج أراد تسويق المسلسل مستثمراً إسمها كـ "مغنية" وليس لأنها تناسب الدور المكتوب، رغم أن الشخصية التي تقدمها بعيدة حتى الآن عن أنغام المغنية، وكان يفترض أن يكون إختيارها تحديداً لتقديمها في هذا الدور دوناً عن غيره مبرراً وليس عشوائياً.
وأنغام من جهتها،أرادت أن تطرح نفسها كممثلة فقط وليس كممثلة مغنية، ربما بحثاُ عن إمتداد فني جديد يوفر لها دخلاً إضافياً مع كساد سوق الإنتاج الغنائي والحفلات بفعل الظروف الإقتصادية والسياسية التي تعصف بالمنطقة.
والمحصلة هي أن المنتج نجح في تحقيق هدفه لأن MBC إشترته لنفس الأسباب، فمن يحب أنغام المغنية سيتابع المسلسل لأنه يحبها، ومن لا تعنيه أنغام كمغنية سيتابع المسلسل من باب الفضول ليرى ما الذي ستقدمه أو تضيفه الى مسيرتها الفنية. وهذا واضح في أسلوب كتابة "التتر"أو شارة البدايةالذي ظلم ممثلة محترفة كداليا البحيري لحساب أنغام المغنية الوافدة الى عالم التمثيل حديثاً، ولأهداف تسويقية بحتة.
لكن تبقى خطوة أنغام ناقصة لأنها وصناع الدراما العرب لا يدركون حتى اليوم أهمية أن تلائم البطلة الشخصية التي تقدمها، ويعولون دوماً على تساهل المشاهد العربي، وتسامحه وقبوله لها على علاتها وربما كان هذا ينجح في السابق لأن المعايير كانت متشابهة أو متدنية، لكن اليوم المشاهد الذي تعودت عينه على المسلسلات الغربية سواء أميركية أو تركية أو مكسيكية، لم يعد يرضى بأي شيء.
وهو درس لم تتعلمه الدراما العربية بعد من الدراما التركية المنافس اللدود اليوم، والتي تقدم في أغلب مسلسلاتها شخصيات مكتوبة ومنتقاة بعناية بحيث يصبح من الصعب تخيل ان يقوم أحد آخر مثلاً بإداء شخصية "ميسر" في مسلسل فاطمة أو زوجها لمعي مثلاً، فالممثل هنا يلبس الشخصية ويقدمها بتفوق يشكل ردة فعل المشاهد تجاهها، بينما لو نظرت الى شخصية أنغام بمسلسل "في غمضة عين" تشعر أنه من الممكن إستبدالها بأية ممثلة أخرى ولن يتأثر العمل مطلقاً وما كان الأمر ليشكل فرقاً، لأن الممثلة لا تشبه الشخصية التي تؤديها إطلاقاً، وهي تؤديها لترضي غرورها الشخصي وليس غرورها الفني، وهو خطأ لا تتحمله وحدها يشاركها فيه المخرج والمنتج بالتساوي، وهو خطأ شائع في الصناعة منذ عقود وسيبقى طالما نعمل لخدمة الممثل، وليس لخدمة جودة العمل فنياً.
وإذا قمنا بحسبة بسيطة ما الإضافة التي قدمتها أنغام للدراما العربية ستكون الإجابة: لا شيء.
وما الذي قدمته الدراما لأنغام المغنية الناجحة؟ ستكون الإجابة: فرصة عمل.
التعليقات
كلام صحيح
متابع -الكاتبة مي : شكرا لك اوجزت و وفيت . كلامك صحيح 100%
بالضبط
ياقوت -صحيح اني لم اشاهد هذا المسلسل لكني توقعته كما كتبتي-وبصراحة اشعر بأن لا فائدة ترجى من تضييع الوقت في متابعة هكذا اعمال- اصبتي تماما في نقطة الدور الذي يلائم الممثل : في مسلسل فاطمة نشعر وكأن عثمان ومنير ورشدان فعلا مجرمين وهذا بالطبع يعود لمهنية ودقة الاختيار والممثلين وليس- كما لدينا -للمجاملات والصداقات. المنتجون والفنانون العرب ظلوا يفرضون علينا الاعمال الرديئة غير ابهين برأينا حتى خسرونا كجمهور وخسروا مصداقيتهم : الان ، انا شخصيا من الصعب ان اصدق عمل عربي مجددا (عدا القديمة جدا - الاسود والابيض) ولااشعر انه يمثلني او يصنع لاجلي. تصريحات فنانينا ايضا تثير الضحك والبكاء معا فلا نشعر انهم معنا في نفس هذا العالم والتواضع اصبح عملة نادرة (كما في حالة انغام مثلا) وعندما اود مشاهدة عمل عربي اختار "ابلة حكمت" لانه على الاقل يحترمني كمشاهدة.
اعجبت بدورها جدا
Zozk -اولا اريد ان اقول انا ليست بناقد فني, ولا كن اشوف انها ممثلة كويسة و تقدر تمثل دور فتات البسطة المظلومة , و الدور ليس لفنانة جميلة بل فتات متوسط الجمال و شخصية نقية التي يخليها مرغوبة , و عن شغليها كراقصة ليس لانها مغرية بل لانها تكون وجه جديد.صح انا معك ان داليا هي فنانة كويسة جدا و تمثيل هي مجالها على خلاف انغام , بس هي لما شاركت العمل اكيد كانت تعلم بان اسم انغام سكون اكبر من اسمها لان انغام هي مشهورة اكتر من اي ممثلة مصرية
أنغام .. أنت رائعة
amal -فحسب بل أنها أيضاً ممثلة رائعة فترى أداءها يعلو بالشخصية و يتلون في مهارة و استطاعت من خلال شخصية نبيلة أن تسرق الأضواء وسط كل زملاءها بالعمل .. من منا (من متابعي المسلسل) لم ينتظر ظهور أنغام في الحلقتين التي غابت فيهما عن الوعي هذا ان دل يدل علي نجاحها بالطبعمن أجمل المشاهد التي رأيناها بالعمل حتى الآن هي تلك المشاهد التي جمعتها بداليا البحيري حيث استطاعت أنغام أن تظهر قدرات فائقة و المشاهد كانت متميزة للغاية لأنها أظهرت صراع فاطمة النفسي من خلال إنذارات نبيلة الدائمة لها بأنها لن تهنأ يوما واحدا بما هي فيهو ناهيك عن أداء أنغام في المشاهد الرومانسية مثل مشهد البيانو و مشهد الفل و الياسمين و مشهد الحلم و لقد برعت أنغام للغاية في تلك المشاهد التي أشعر أنها قريبة من شخصية أنغام نفسهاكانت رائعة في حلقة اليوم حينما قالت: حسيت إن صوابع البيانو كانت واحشاني قوي أنا أتابع الأحداث بشغف لكني متألم للغاية لشخصية نبيلة أنغام .. أنت رائعة لك كل التوفيق في خطواتك الفنية التي دوماً تمتعنا و تسعدنا و أود أن أشكرك علي اختياراتك الذكية فاخترت بداية حقا متميزة في التمثيل من خلال مسلسل في غمضة عين و دور نبيلة، لك كل الشكر حقاً علي احترامك لعقول مشاهديك و مستمعيك و انا في اشد السعادة لردود الأفعال الطيبة حول المسلسل من كل محبي أنغام و اتمنى ان اكون اسعدتك بنقدي البسيط هذا كما أسعدتني بمشاهدة المسلسل
لا اوافقك
مصطفى -انت امرك عجيب ... بصراحة الست طالعة بدور زي داليا...الاتنين مقربين اوائل الاربعينات و مع ذلك مجيبتش سيرتها كمان انغام مش واخداها فرصة عمل عشان هي كان بقالها كام سنه عايزة تمثل من ايام سهر اللياليو هي مش ممثلة هايلة ...ده صحيح...بس من ابتدي هايل اساساداليا نفسها كان تمثيلها اهبل في اول افلامهااضافة انغام هي تسويق فعلا و برده عشان ملامحها تخليكي تتعاطفى معاهاو انغام مش مطلعنها هند رستم...طالعة بوش بري و اي حد من الطبفة دي هيحب يتعرف عليها ...انتي مش محايدة
نقد جارح
إلهام -أنا استغرب تقييمك للجمال وانتي كنت حمالة شنطة نوال (التي شوهت جمالها) فالسنوات الماضية و لا استغرب عندما تركتك الفنانة... نقد جارح و تصفية حسبات شخصية مع أنغام ولا يوجد أي نقد إيجابي، و بالتالي باطل ... أنغام نجحت في تقديم دور جديد على الشاشة و أداء كما أداء نجمات السينما الاسود والأبيض. سعيد بنجاح في غمضة عين بشهادة الجمهور كلو من الخليج للشام!!
صح
lamya -معك حق يا مي بكل كلامك...بس و الله و الله اني بديت اقرا بالمقال بدون ما اقرا اسم الكاتب و بدون ما اعرف انه مي الياس الكاتبة عرفت انها هي من اسلوب الكتابة الي واضح فيه الكره من انغام..و ما بنسى قديه مي بتكره انغام من المقالة الي كتبتها عنها وقت برنامج معين زمان يمكن يكون تاراتاتا..و معك حق مي
الكاتب اكيد من طرف داليا
مجد -اولا انا شايف انه انغام افضل من يسرا اللي لعبت في كذا مسلسل دور امراة اصغر من عمرها بعشرين سنة زي مسلسل ملك روحي ..ثانيا الدور ما تناول عمر البطلة ولا حتى الاحداث تدور حول اشتغالها كر اقصة ..وبين بالاحداث انها لا تصلح كراقصة واشتغلت كخادمة ..موضوع جاذبية وجمال اكيد انغام جاذبيتها اكثر من داليا البحيري اللي عملت عشرات المسلسلات ولا مسلسل ممكن المشاهد يفتكره ..وده مش لان داليا مش ممثلة كويسة بالعكس هي ممثلة محترفة بس مش مشهورة بقدر موهبتها والمسلسل اكيد تم مشاهدته وتسويقه باسم انغام لانه داليا اسمها ما ببعش ..بالنسبة لتمثيل انغام انا شايف زي مشاهدين كثير انه انغام عملت الدور بدور اخطاء بالاداء وده يحسبلها عالاقل لاول مرة في التمثيل وبالنهاية كاتب المقال واضح انه متحامل او مشترى من قبل احد ما الله اعلم من .. !!!
الكاتب اكيد من طرف داليا
مجد -اولا انا شايف انه انغام افضل من يسرا اللي لعبت في كذا مسلسل دور امراة اصغر من عمرها بعشرين سنة زي مسلسل ملك روحي ..ثانيا الدور ما تناول عمر البطلة ولا حتى الاحداث تدور حول اشتغالها كر اقصة ..وبين بالاحداث انها لا تصلح كراقصة واشتغلت كخادمة ..موضوع جاذبية وجمال اكيد انغام جاذبيتها اكثر من داليا البحيري اللي عملت عشرات المسلسلات ولا مسلسل ممكن المشاهد يفتكره ..وده مش لان داليا مش ممثلة كويسة بالعكس هي ممثلة محترفة بس مش مشهورة بقدر موهبتها والمسلسل اكيد تم مشاهدته وتسويقه باسم انغام لانه داليا اسمها ما ببعش ..بالنسبة لتمثيل انغام انا شايف زي مشاهدين كثير انه انغام عملت الدور بدور اخطاء بالاداء وده يحسبلها عالاقل لاول مرة في التمثيل وبالنهاية كاتب المقال واضح انه متحامل او مشترى من قبل احد ما الله اعلم من .. !!!
تقييم اداء انغام
شادن -تقييم اداء انغام صحيح فالدور عادي والاداء عادي، وطبيعي يتم اختيار داليا البحيري لتناسب عمر انغام اكيد مش حيجيبولها ممثلة اصغر واحلى، وبالنسبة لتعليق القاريء حول مسألة عدم ذكر العمر لا اتفق معه فزوجة العم قالت لداليا البحيري انها حتعوضها عن العشرين سنة اللي فاتوا واللي تمثل فترة حرمانها وعيشها في الملجأ ثم من المعروف ان البقاء في الملجأ لحد سن الرشد وليس طول العمر فتقدير عمر الشخصية صحيح وهو لا يتفق مع عمر انغام وداليا...
تقييم اداء انغام
شادن -تقييم اداء انغام صحيح فالدور عادي والاداء عادي، وطبيعي يتم اختيار داليا البحيري لتناسب عمر انغام اكيد مش حيجيبولها ممثلة اصغر واحلى، وبالنسبة لتعليق القاريء حول مسألة عدم ذكر العمر لا اتفق معه فزوجة العم قالت لداليا البحيري انها حتعوضها عن العشرين سنة اللي فاتوا واللي تمثل فترة حرمانها وعيشها في الملجأ ثم من المعروف ان البقاء في الملجأ لحد سن الرشد وليس طول العمر فتقدير عمر الشخصية صحيح وهو لا يتفق مع عمر انغام وداليا...
مي الياس و رؤيتها للجمال
متذوق فني -اعتقد بان المقال مغلوط بدرجة كبيرة، اولا انغام مقنعة في الدور جدا، و ا ذا كانت مطربة ليس من الضروري ان تمثل دور شخصية جميلة و غير بسيطة، هذا دورها و هذه شخصيتها في المسلسل، ام تريدينها و هي تمثل دور فتاة مصرية بيسطة جدا ان تهتم بمكياجها و شعرها كباقي المسلسلات العربية الغبية؟ و اذا كانت انغام لا تمتلك جاذبية و (جمال) هذا لا يدل على انها لم تتقن دورها ببراعة، و بعفويه، تفكيرك بدائي جدا للاسف، القصة ممكن ان تحدث و تحدث بالفعل،في هذه المجتمعات ليس من الضروري ان تكون الفتاة (ملكة جمال و تلبس ماركات) حتى يتكالب عليها الرجال(في هذه المجتمعات) و بالنسبة لعدم توفر شغل لانغام فاتجهت للتمثيل هذا حقها في ان تمثل في اي فترة تريد و ليس عيب، و تمجدين في الممثلة المحترفة ا(لبحيري) و هي التي مثلت و مثلت و لم تكن اسما اول ،و لذا انغام هي النجمة التي بالفعل تستحق ان يكون اسمها اولا و اولا فقط، ايضا برعت في التمثيا افضل من كثير من الممثلات المحترفات و افضل من داليا بمرات، و لكي تبدع في التمثيل ليس من الضروري ان تكون محترفة في هذا المجال، الموهبة تفوق الحرفية. و انفصام الشخصية الذي يعاني منه العديد من الصحفيين و الصحفيات،كما قالت (الياس)، ان انغام لم تكن رمز جمال او ايقونة موضة منذ بدايتها و ركزت على الصوت، اكنت تريدينها ان تتعرى لكي تقدري جمالها و تكون مثل كثيرات انت و امثالك يطبلون لهن؟ عموما انا لست من متابعي المسلسلات لا العربية و لا التركية، ، لكن مسلسل (انغام) ادمنته، و انغام الجميلة ابدعت فيه و هذه البداية في مجال التمثيل من باب واسع لنجمة عربية من المحيط للخليج، و اتمنى من الصحافة و شاغليها ان يكونوا محايدين و لا تدخل مشاكلهم النفسية و الشخصية لصالح فنانين دون غيرهم او حتى لتبعدهم عن النقد الحق و يبتعدوا عن عراك الشوارع و المقالات التي لا تمت للمنطق بصلة، انغام ست الحسن ،الفنانة اللتي اطربتنا بصوتها (فقط) هاهي تبدع في التمثيل و كانها لا تمثل. شكرا انغام
مي الياس و رؤيتها للجمال
متذوق فني -اعتقد بان المقال مغلوط بدرجة كبيرة، اولا انغام مقنعة في الدور جدا، و ا ذا كانت مطربة ليس من الضروري ان تمثل دور شخصية جميلة و غير بسيطة، هذا دورها و هذه شخصيتها في المسلسل، ام تريدينها و هي تمثل دور فتاة مصرية بيسطة جدا ان تهتم بمكياجها و شعرها كباقي المسلسلات العربية الغبية؟ و اذا كانت انغام لا تمتلك جاذبية و (جمال) هذا لا يدل على انها لم تتقن دورها ببراعة، و بعفويه، تفكيرك بدائي جدا للاسف، القصة ممكن ان تحدث و تحدث بالفعل،في هذه المجتمعات ليس من الضروري ان تكون الفتاة (ملكة جمال و تلبس ماركات) حتى يتكالب عليها الرجال(في هذه المجتمعات) و بالنسبة لعدم توفر شغل لانغام فاتجهت للتمثيل هذا حقها في ان تمثل في اي فترة تريد و ليس عيب، و تمجدين في الممثلة المحترفة ا(لبحيري) و هي التي مثلت و مثلت و لم تكن اسما اول ،و لذا انغام هي النجمة التي بالفعل تستحق ان يكون اسمها اولا و اولا فقط، ايضا برعت في التمثيا افضل من كثير من الممثلات المحترفات و افضل من داليا بمرات، و لكي تبدع في التمثيل ليس من الضروري ان تكون محترفة في هذا المجال، الموهبة تفوق الحرفية. و انفصام الشخصية الذي يعاني منه العديد من الصحفيين و الصحفيات،كما قالت (الياس)، ان انغام لم تكن رمز جمال او ايقونة موضة منذ بدايتها و ركزت على الصوت، اكنت تريدينها ان تتعرى لكي تقدري جمالها و تكون مثل كثيرات انت و امثالك يطبلون لهن؟ عموما انا لست من متابعي المسلسلات لا العربية و لا التركية، ، لكن مسلسل (انغام) ادمنته، و انغام الجميلة ابدعت فيه و هذه البداية في مجال التمثيل من باب واسع لنجمة عربية من المحيط للخليج، و اتمنى من الصحافة و شاغليها ان يكونوا محايدين و لا تدخل مشاكلهم النفسية و الشخصية لصالح فنانين دون غيرهم او حتى لتبعدهم عن النقد الحق و يبتعدوا عن عراك الشوارع و المقالات التي لا تمت للمنطق بصلة، انغام ست الحسن ،الفنانة اللتي اطربتنا بصوتها (فقط) هاهي تبدع في التمثيل و كانها لا تمثل. شكرا انغام
angham is the best
ehab -, thats crazy angham did a great job, be real woman,
angham is the best
ehab -, thats crazy angham did a great job, be real woman,
متذوق فني وكل معترض
May Elias -لم يطلب احد من انغام ان تتجه للاغراء تبسيطا للنص الذي يبدو انك لم تتذوقه ... :)انغام طرحت نفسها كفتاة عادية منذ البدايات وركزت على الموهبة هذه شخصيتها وهذا ليس نقد (هذا توصيف) ... الحوار في المسلسل يطرح انغام بشكل يخالف صورتها في المسلسل ... الراقصة اساسا عرضت عليها تعلمها الرقص مثنية على جمالها ... ومن بعدها الرجل الاخر الذي يتردد على منزل الراقصة ... وعشق رجلين في نفس الوقت لها... كلها امور تبدو بعيدة عن الاقناع ... بالتالي هذا شيء غير منطقي لان انغام بشكلها وهيئتها ليست روبي ولا دينا ولا لوسي ولا تبدو مناسبة لطرح كهذا في النص كان من الممكن ايجاد تحديات مختلفة عن الكليشيهات المعتادة ... من السخف اساساً التفتيش في نوايا الصحفي لانه كتب نقداً لفنان قبل ست او سبع سنوات ... لو كان هناك تقصد او عداوة كنت سترى مقال يتصيد لها كل خطوة كما يفعل من تصفهم بالمرض النفسي ... المقال لم يتعرض للمسلسل ككل كان من عنوانه يقيم تجربة انغام الاولى كان من الممكن ان تكون اقوى وافضل ... لو اردنا مناقشة السيناريو نفسه فهو عبارة عن كليشيه مكرر ومعلوك ولا يقدم جديداً .... هناك مسلسلات تميزت واستحقت نقداً ايجابيا كرقم مجهول او مع سبق الاصرار او المواطن اكس وغيرها التي خرجت من النمطية واهتمت بجميع التفاصيل واهمها الكاستينغ ....ارجو اعادة قراءة المقال بتعمق وليس بتعصب ربما يصل القصد بوضوحيستعدني التواصل معكم طالما كان الحوار محترماً وبناءً
متذوق فني وكل معترض
May Elias -لم يطلب احد من انغام ان تتجه للاغراء تبسيطا للنص الذي يبدو انك لم تتذوقه ... :)انغام طرحت نفسها كفتاة عادية منذ البدايات وركزت على الموهبة هذه شخصيتها وهذا ليس نقد (هذا توصيف) ... الحوار في المسلسل يطرح انغام بشكل يخالف صورتها في المسلسل ... الراقصة اساسا عرضت عليها تعلمها الرقص مثنية على جمالها ... ومن بعدها الرجل الاخر الذي يتردد على منزل الراقصة ... وعشق رجلين في نفس الوقت لها... كلها امور تبدو بعيدة عن الاقناع ... بالتالي هذا شيء غير منطقي لان انغام بشكلها وهيئتها ليست روبي ولا دينا ولا لوسي ولا تبدو مناسبة لطرح كهذا في النص كان من الممكن ايجاد تحديات مختلفة عن الكليشيهات المعتادة ... من السخف اساساً التفتيش في نوايا الصحفي لانه كتب نقداً لفنان قبل ست او سبع سنوات ... لو كان هناك تقصد او عداوة كنت سترى مقال يتصيد لها كل خطوة كما يفعل من تصفهم بالمرض النفسي ... المقال لم يتعرض للمسلسل ككل كان من عنوانه يقيم تجربة انغام الاولى كان من الممكن ان تكون اقوى وافضل ... لو اردنا مناقشة السيناريو نفسه فهو عبارة عن كليشيه مكرر ومعلوك ولا يقدم جديداً .... هناك مسلسلات تميزت واستحقت نقداً ايجابيا كرقم مجهول او مع سبق الاصرار او المواطن اكس وغيرها التي خرجت من النمطية واهتمت بجميع التفاصيل واهمها الكاستينغ ....ارجو اعادة قراءة المقال بتعمق وليس بتعصب ربما يصل القصد بوضوحيستعدني التواصل معكم طالما كان الحوار محترماً وبناءً
بداية موفقة
مغربي -أنغام لا يبدو عليها فارق السن وأدت الدور بشكل جيد مع أنها أول تجربة درامية لها,من حقك انتقاد أداءها لكنني أرى بأنك تهاجمينها الى درجة التجريح.
بداية موفقة
مغربي -أنغام لا يبدو عليها فارق السن وأدت الدور بشكل جيد مع أنها أول تجربة درامية لها,من حقك انتقاد أداءها لكنني أرى بأنك تهاجمينها الى درجة التجريح.
تعليقي المتواضع
منصور عبدالله -شكرا لجميع المشتركين - من جمهور أنغام أو من جمهور الشاشة الدرامية - على تعليقكم الراقي. أولاً، و قبل أن أبدأ بالكلام، أقول بأنني من متابعي أداء الممثلين والممثلات لأنني ادرس التمثيل والفنون في جامعة فالولايات المتحدة، واستطيع تقييم تجارب الممثلين والممثلات فالتمثيل. ثانياً، أنغام معروف عنها وقبل كل شيء، بانها صوت وأيقونة الاحساس في مصر وفي العالم العربي. فهي صوت مليان شجن وشخصية و أداء، لدرجة انني لما سافرت لمصر إجازة منذ أربعة سنوات و ركبت التاكسي صباحاً، لا أسمع سوى أصوات فيروز و أنغام تصدح من الراديو، إشارةً لعشق المصريين لأصواتهما فيصبحون نهارهم على أغنياتهم. لذا فالتشكيك في إمكانيات أنغام كمغنية، لا غبار عليه و متعارف عليها، بدليل لم تستطع فنانة واحدة تجاري لونها و تنافسها لأن لونها متفرد سهل للسمع وصعب للغناء. ثالثاً، سأتكلم وبحيادية عن تجربة أنغام و سأعلق على طريقة كتابة الصحفية مي. أولاً، استاذة ماي. طبعاً كصحافية، إنت درست الكتابة وأخدت وعد مهني ليكون القلم محترم، شفاف، غير حيادي ومهني في أقصى درجاته. الصحافة كأي مهنة - طبيب، بيطري، خادمة، مهندس، محامي، معلمة - يجب أن تحتدي أولاً و قبل كل شي بالاحترام وبالامانة. شعرت وأنا اقرأ مقالك بأنك كان لديك كره لانغام أو تصفيات شخصية، وبالتالي، من أول السطور، وأنا شعرت بان المقال غير موضوعي. وشعرت، مجدداً، بانك لم تدرسي أو كلفت العنان للتحري عن ماضي الفنانة أنغام في مجال التمثيل لأنني وفي خلال خمسة دقايق من البحث في جوجل عن أنغام وتجربتها فالتمثيل، اكتشفت مثلاً بأن عرض عليها الكثير من الافلام منهم الرائعة سهر الليلي، والشموع السوداء، ميكانو، وكان لها تجربة فالسينما وهي صغيرة، وتجربتين ناجحتين فالمسرح مع علي الحجر في رصاصة فالقلب. يعني، بالتالي، وقبل الكتابة، علي أنا أشاهد هذه الأعمال فالأرشيف - على الاقل المسرحية - لأعمق نقدي تجاه أنغام. أنا شاهدت تمثيل أنغام على موقق أم بي سي شاهد، فأيقنت بان أداء أنغام متفرد كما غنائها. فهي هاوية تمثيل وليست محترفة كزميلتها داليا. فطغى احساسها كأنثى على التمثيل، فذكرتني بمدرسة أداء فاتن حمامة وشادية. فتمثيلها تلقائي وعفوي ومقنع جدا. و على الجميع مشاهدة تعابير وجها لما قالت لأم بدوي "لا، إطمني، أنا عارفة موضوع الحنية دي مبقاش موجودة خالص" أو تتطور شخصيتها من واحدة مكسورة لوحدة قوية
تعليقي المتواضع
منصور عبدالله -شكرا لجميع المشتركين - من جمهور أنغام أو من جمهور الشاشة الدرامية - على تعليقكم الراقي. أولاً، و قبل أن أبدأ بالكلام، أقول بأنني من متابعي أداء الممثلين والممثلات لأنني ادرس التمثيل والفنون في جامعة فالولايات المتحدة، واستطيع تقييم تجارب الممثلين والممثلات فالتمثيل. ثانياً، أنغام معروف عنها وقبل كل شيء، بانها صوت وأيقونة الاحساس في مصر وفي العالم العربي. فهي صوت مليان شجن وشخصية و أداء، لدرجة انني لما سافرت لمصر إجازة منذ أربعة سنوات و ركبت التاكسي صباحاً، لا أسمع سوى أصوات فيروز و أنغام تصدح من الراديو، إشارةً لعشق المصريين لأصواتهما فيصبحون نهارهم على أغنياتهم. لذا فالتشكيك في إمكانيات أنغام كمغنية، لا غبار عليه و متعارف عليها، بدليل لم تستطع فنانة واحدة تجاري لونها و تنافسها لأن لونها متفرد سهل للسمع وصعب للغناء. ثالثاً، سأتكلم وبحيادية عن تجربة أنغام و سأعلق على طريقة كتابة الصحفية مي. أولاً، استاذة ماي. طبعاً كصحافية، إنت درست الكتابة وأخدت وعد مهني ليكون القلم محترم، شفاف، غير حيادي ومهني في أقصى درجاته. الصحافة كأي مهنة - طبيب، بيطري، خادمة، مهندس، محامي، معلمة - يجب أن تحتدي أولاً و قبل كل شي بالاحترام وبالامانة. شعرت وأنا اقرأ مقالك بأنك كان لديك كره لانغام أو تصفيات شخصية، وبالتالي، من أول السطور، وأنا شعرت بان المقال غير موضوعي. وشعرت، مجدداً، بانك لم تدرسي أو كلفت العنان للتحري عن ماضي الفنانة أنغام في مجال التمثيل لأنني وفي خلال خمسة دقايق من البحث في جوجل عن أنغام وتجربتها فالتمثيل، اكتشفت مثلاً بأن عرض عليها الكثير من الافلام منهم الرائعة سهر الليلي، والشموع السوداء، ميكانو، وكان لها تجربة فالسينما وهي صغيرة، وتجربتين ناجحتين فالمسرح مع علي الحجر في رصاصة فالقلب. يعني، بالتالي، وقبل الكتابة، علي أنا أشاهد هذه الأعمال فالأرشيف - على الاقل المسرحية - لأعمق نقدي تجاه أنغام. أنا شاهدت تمثيل أنغام على موقق أم بي سي شاهد، فأيقنت بان أداء أنغام متفرد كما غنائها. فهي هاوية تمثيل وليست محترفة كزميلتها داليا. فطغى احساسها كأنثى على التمثيل، فذكرتني بمدرسة أداء فاتن حمامة وشادية. فتمثيلها تلقائي وعفوي ومقنع جدا. و على الجميع مشاهدة تعابير وجها لما قالت لأم بدوي "لا، إطمني، أنا عارفة موضوع الحنية دي مبقاش موجودة خالص" أو تتطور شخصيتها من واحدة مكسورة لوحدة قوية
الاخ منصور
May Elias -اولاً العنوان يقول (اول تجابها في "الدراما") يعني محدد ولا علاقة لارشيفها في المسرح بالموضوع لان المسرح يختلف تماماً عن التلفزيون ، ولا علاقة لما عرض عليها من مشاريع ولم يتم لما ظهر على الشاشة فعلياً .... ثانياُ انا لست خريجة صحافة انا خرجة اكاديمية تورونتو للسينما وامارس الاخراج بشكل عملي، وبدايتي في الصحافة كانت النقد الفني سينمائي ودرامي :)ثالثاً: بالنسبة لجزئية انها تبحث عن عمل لن نرضى من انغام ان تكون ممثلة عادية لانها مغنية متميزة ... بمعنى أن الهدف من المقال ككل ان ننبهها على جزئية اختيار دور يكون فيه تحد لها ... ويكون جديداً ومتميزاً ...ولا يكون لهدف العمل وفقط ... او الدخول الى عالم التمثيل ونقطة ... عليها ان تقدم اضافة للدراما كما قدمت اضافة للغناء ... الاداء يتطور مع الوقت لكن ان تقبل بمسلسل نصه اساساً كليشيه ... وتقدم اداء عادي... وتقبل بامور غير مقنعة في النص هذا ما استوقفنا ... وكان محور المقال .... المقال اعطى امثلة لمعنى الاختيار المناسب للشخصية وطرح امثلة لتوضيح القصد لغير المتخصص ... من حقك كقاريء ان لا تحب المقال، او لا تتفق معه، ومن حقي كناقد ومشاهد ان لا اقتنع بما اشاهد على الشاشة واطرح رايي فيه ولا يوجد تجريح او اساءة عندما تشرح كاركتر نقدياً لانك تحلل شخصية الفنان مقابل الشخصية المتقمصة في العمل والجمال العادي ليست سبة ولا تعني قبحاً .... المعنى واضح ان هناك مبالغة في الحوار في صبغ الشخصية بامور لا تشبهها ... النص لم يطرح التعاطف فقط كمبرر لمساعدتها ... وانما يقدم انغام على انها مغناطيس للرجال بمختلف انواعهم الجيد والسيء ... وهو ليس مقنعاًاتفهم غيرة الجمهور المحب لفنانته ... تحياتي
الاخ منصور
May Elias -اولاً العنوان يقول (اول تجابها في "الدراما") يعني محدد ولا علاقة لارشيفها في المسرح بالموضوع لان المسرح يختلف تماماً عن التلفزيون ، ولا علاقة لما عرض عليها من مشاريع ولم يتم لما ظهر على الشاشة فعلياً .... ثانياُ انا لست خريجة صحافة انا خرجة اكاديمية تورونتو للسينما وامارس الاخراج بشكل عملي، وبدايتي في الصحافة كانت النقد الفني سينمائي ودرامي :)ثالثاً: بالنسبة لجزئية انها تبحث عن عمل لن نرضى من انغام ان تكون ممثلة عادية لانها مغنية متميزة ... بمعنى أن الهدف من المقال ككل ان ننبهها على جزئية اختيار دور يكون فيه تحد لها ... ويكون جديداً ومتميزاً ...ولا يكون لهدف العمل وفقط ... او الدخول الى عالم التمثيل ونقطة ... عليها ان تقدم اضافة للدراما كما قدمت اضافة للغناء ... الاداء يتطور مع الوقت لكن ان تقبل بمسلسل نصه اساساً كليشيه ... وتقدم اداء عادي... وتقبل بامور غير مقنعة في النص هذا ما استوقفنا ... وكان محور المقال .... المقال اعطى امثلة لمعنى الاختيار المناسب للشخصية وطرح امثلة لتوضيح القصد لغير المتخصص ... من حقك كقاريء ان لا تحب المقال، او لا تتفق معه، ومن حقي كناقد ومشاهد ان لا اقتنع بما اشاهد على الشاشة واطرح رايي فيه ولا يوجد تجريح او اساءة عندما تشرح كاركتر نقدياً لانك تحلل شخصية الفنان مقابل الشخصية المتقمصة في العمل والجمال العادي ليست سبة ولا تعني قبحاً .... المعنى واضح ان هناك مبالغة في الحوار في صبغ الشخصية بامور لا تشبهها ... النص لم يطرح التعاطف فقط كمبرر لمساعدتها ... وانما يقدم انغام على انها مغناطيس للرجال بمختلف انواعهم الجيد والسيء ... وهو ليس مقنعاًاتفهم غيرة الجمهور المحب لفنانته ... تحياتي
أنغام ممثلة متمكنة !
فهد من الكويت -رغم عدم مشاهدتي لأكثر من 4 او 5 حلقات تقريبا من المسلسل إلا أن أداء أنغام الرائع الهادي الذي يشبه غنائها الجميل أدهشني وأكد لي ثقتي فيها كممثلة ممتازة في التلفزيون كما كانت في المسرح حيث سنحت لي الفرصة وحضرت مسرحية رصاصة في القلب ، أنغام في هذا المسلسل أثبتت بأنها تستطيع التمثيل ومنافسة كبار الممثلات المحترفات ، أما بخصوص الجمال والاغراء فللأسف البعض من المشاهدين العرب لديهم أفكار سطحية حول شكل الشخصية ومناسبتها للدور ! أولا الجمال في عين كل انسان نسبي ويختلف من شخص لآخر ، ثانيا الأغراء لا يكون دائما في العري او في الدلع الزائد ، ثالثا الجمال أساسا ليس شرطا لتكون الفتاة راقصة في ملهى ليلى والدليل أشهر راقصات لا يتمتعن بأي ملامح جميلة ! ، رابعا نظرية بأن الحرامي يجب ان يكون قبيحا مخيفا والطيب جميل وسمح الوجه وذو صوت دافئ نظرية كلاسيكية تقليدية انتهت من الدراما في كل العالم .. وحين مثلت جوليا روبرتس دور بائعة هوى لم تكن ذات جمال خلاب ولم تكن مغرية بشكل زائد بالعكس كانت بسيطة ، بريئة ، قريبة للقلب ولم يؤثر ذلك على أداءها العظيم في الفيلم ! كفانا تقليدية وتأطير للأمور وكفانا حقدا وحسدا ! أنغام ممثلة لا غبار عليها ومتمكنة من أدواتها التمثيلية كما هي متمكنة من صوتها وان مضت في هذا الطريق متأكد بأنها لن تقبل إلا بأن تكون في المقدمة ! وبخصوص ترتيب الأسماء طبعا أنغام يكون اسمها أول اسم واهم لأن هذا حقها ! فهي أكثر شهرة من داليا وأهم من ناحية التسويق بالاضافة إلى أنها أقدم في المجال الفني وتاريخها الفني ضعف تاريخ داليا البحيري الفني ! كنت أتمنى أن اقرأ مقالا يشجع أنغام ويثني على أداءها بدل هذا الهجوم الغير مبرر والرأي الذي يبدو واضحا بأنه " غيرة نسوان " خاصة مع التركيز على نسبة جمال أنغام وتكرار كلمة لا تتمتع بالجمال ! او عادية هههه مافيش فايدة !
أنغام ممثلة متمكنة !
فهد من الكويت -رغم عدم مشاهدتي لأكثر من 4 او 5 حلقات تقريبا من المسلسل إلا أن أداء أنغام الرائع الهادي الذي يشبه غنائها الجميل أدهشني وأكد لي ثقتي فيها كممثلة ممتازة في التلفزيون كما كانت في المسرح حيث سنحت لي الفرصة وحضرت مسرحية رصاصة في القلب ، أنغام في هذا المسلسل أثبتت بأنها تستطيع التمثيل ومنافسة كبار الممثلات المحترفات ، أما بخصوص الجمال والاغراء فللأسف البعض من المشاهدين العرب لديهم أفكار سطحية حول شكل الشخصية ومناسبتها للدور ! أولا الجمال في عين كل انسان نسبي ويختلف من شخص لآخر ، ثانيا الأغراء لا يكون دائما في العري او في الدلع الزائد ، ثالثا الجمال أساسا ليس شرطا لتكون الفتاة راقصة في ملهى ليلى والدليل أشهر راقصات لا يتمتعن بأي ملامح جميلة ! ، رابعا نظرية بأن الحرامي يجب ان يكون قبيحا مخيفا والطيب جميل وسمح الوجه وذو صوت دافئ نظرية كلاسيكية تقليدية انتهت من الدراما في كل العالم .. وحين مثلت جوليا روبرتس دور بائعة هوى لم تكن ذات جمال خلاب ولم تكن مغرية بشكل زائد بالعكس كانت بسيطة ، بريئة ، قريبة للقلب ولم يؤثر ذلك على أداءها العظيم في الفيلم ! كفانا تقليدية وتأطير للأمور وكفانا حقدا وحسدا ! أنغام ممثلة لا غبار عليها ومتمكنة من أدواتها التمثيلية كما هي متمكنة من صوتها وان مضت في هذا الطريق متأكد بأنها لن تقبل إلا بأن تكون في المقدمة ! وبخصوص ترتيب الأسماء طبعا أنغام يكون اسمها أول اسم واهم لأن هذا حقها ! فهي أكثر شهرة من داليا وأهم من ناحية التسويق بالاضافة إلى أنها أقدم في المجال الفني وتاريخها الفني ضعف تاريخ داليا البحيري الفني ! كنت أتمنى أن اقرأ مقالا يشجع أنغام ويثني على أداءها بدل هذا الهجوم الغير مبرر والرأي الذي يبدو واضحا بأنه " غيرة نسوان " خاصة مع التركيز على نسبة جمال أنغام وتكرار كلمة لا تتمتع بالجمال ! او عادية هههه مافيش فايدة !
شوفينيه لبنانيه معتاده
محمد صبحي -لا اعلم لماذا لا تكف الصحافه اللبنانيه عن مهاجمة المطربين والفنانين المصريين فرغم نجاح عشرات المطربين والمطربات اللبنانين واحتضان القاهره الدائم لهم رغم قلة مواهبهم واعتمادهم على العري والابتذال لا تكف الصحافة اللبنانيه عن مهاجمة المطربين المصريين حتى لو كانوا رمز للاحساس والموهبه والاحترام كانغام فالمقال ينضح حقدا وكرها على انغام وكأن هناك تار بايت بين كاتبته وانغام ايقونة الاحساس غناءا وتمثيلا رغم انف الجميع
شوفينيه لبنانيه معتاده
محمد صبحي -لا اعلم لماذا لا تكف الصحافه اللبنانيه عن مهاجمة المطربين والفنانين المصريين فرغم نجاح عشرات المطربين والمطربات اللبنانين واحتضان القاهره الدائم لهم رغم قلة مواهبهم واعتمادهم على العري والابتذال لا تكف الصحافة اللبنانيه عن مهاجمة المطربين المصريين حتى لو كانوا رمز للاحساس والموهبه والاحترام كانغام فالمقال ينضح حقدا وكرها على انغام وكأن هناك تار بايت بين كاتبته وانغام ايقونة الاحساس غناءا وتمثيلا رغم انف الجميع
حسونة LED/Plasma/3D
لبناني ولست بايراني -انا لا اعرف انغام ولكن اسمع "انغام" وتعليقي على الموضوع بسيط جداًفانا مع مي الياس ١٠٠% ومع جميع المعلقين الكرام المعترضين على مقالها ١٠٠% ولكني ضد حسونة LCD/Plasma/3D وضد فشار الاسد وضد باقي الصعاليك امثال احمدي نجاد
حسونة LED/Plasma/3D
لبناني ولست بايراني -انا لا اعرف انغام ولكن اسمع "انغام" وتعليقي على الموضوع بسيط جداًفانا مع مي الياس ١٠٠% ومع جميع المعلقين الكرام المعترضين على مقالها ١٠٠% ولكني ضد حسونة LCD/Plasma/3D وضد فشار الاسد وضد باقي الصعاليك امثال احمدي نجاد
متابع جيد
نور جدة -أنا لا اتابع مسلسلات بشكل كبير ولكني مسلسلين اثنين فقط متابعهم هالايام هما المنتقم وفي غمضة عين ولست متحيز لاحد لكنياستمتعت بتمثيل أنغام لو أي ممثل اخرى كانت ادت الدور بنفس الشكل لان دور نبيلة بنت طيبة جدا وعن سن أنغام فهذا ليس ش سئ ،،، شكلها العام يساعدها فلو ناخد كليبات لنجوى كرم تحب وتلعب ودور مراهقة ولكننا نصدقها وكليب ماجدة الرومي اعتزلت الغرام اسولب الكليب شبابي خالص لا يحوي انها تجاوزت الخمسة والخمسون عام ،،، أنغام ادت الدور بشكل ممتاز لانه الدور مكتوب بهذه الطريقة وطلايقة تمثيلها مثل مطلابات الاسود والابيض ومن قال ان أنغام ليست جميلة فالذي يقول أن انغام ليست جميلة عليه ان يصحح نظره ،،، ظلمتي أنغام كثير لازلات منى زكي تلعب دور طالبة جامعة لان شكلها العام يساعدها ،،، ومن حقها ان تضع اسمها قبل فهي مطربة صف أول لانها من اراد اقناعها للتمثيل اكيد اكيد جاءات وفق شروطها وشروط اسمها ،،،، مبروك نجاح المسلسل الذي جعل منك وتكتبي عنها فهذا يدل على نجاح انغام
متابع جيد
نور جدة -أنا لا اتابع مسلسلات بشكل كبير ولكني مسلسلين اثنين فقط متابعهم هالايام هما المنتقم وفي غمضة عين ولست متحيز لاحد لكنياستمتعت بتمثيل أنغام لو أي ممثل اخرى كانت ادت الدور بنفس الشكل لان دور نبيلة بنت طيبة جدا وعن سن أنغام فهذا ليس ش سئ ،،، شكلها العام يساعدها فلو ناخد كليبات لنجوى كرم تحب وتلعب ودور مراهقة ولكننا نصدقها وكليب ماجدة الرومي اعتزلت الغرام اسولب الكليب شبابي خالص لا يحوي انها تجاوزت الخمسة والخمسون عام ،،، أنغام ادت الدور بشكل ممتاز لانه الدور مكتوب بهذه الطريقة وطلايقة تمثيلها مثل مطلابات الاسود والابيض ومن قال ان أنغام ليست جميلة فالذي يقول أن انغام ليست جميلة عليه ان يصحح نظره ،،، ظلمتي أنغام كثير لازلات منى زكي تلعب دور طالبة جامعة لان شكلها العام يساعدها ،،، ومن حقها ان تضع اسمها قبل فهي مطربة صف أول لانها من اراد اقناعها للتمثيل اكيد اكيد جاءات وفق شروطها وشروط اسمها ،،،، مبروك نجاح المسلسل الذي جعل منك وتكتبي عنها فهذا يدل على نجاح انغام
تفوقت على نفسها
ابو مروى -أنغام توفقت على نفسها والمسلسل رائع لان أنغام فيه وطريقة التمثيل متفردة على فكرة أنغام اصغر من داليابالنسبة للسن انغام اصغر من مطربات كتيرات عاملات حالهم صغيرات ومراهقات مثل اليسا ونوال نجوى واحلام ونوال الكويتية واصالة وغيرهم عزيزتي الناقدة حاولي تقرأي كثير عن أنغام فانت لا تعرفي شي عنها
تفوقت على نفسها
ابو مروى -أنغام توفقت على نفسها والمسلسل رائع لان أنغام فيه وطريقة التمثيل متفردة على فكرة أنغام اصغر من داليابالنسبة للسن انغام اصغر من مطربات كتيرات عاملات حالهم صغيرات ومراهقات مثل اليسا ونوال نجوى واحلام ونوال الكويتية واصالة وغيرهم عزيزتي الناقدة حاولي تقرأي كثير عن أنغام فانت لا تعرفي شي عنها
فعلا أنغام رائعة ومتمكنة
نونو الجزار -تفوقت على نفسها بالرغم من أنها أول تجربة درامية لها بس بداية جيدة،مين مبيحبش أنغام فى مصر دى رمز للرومانسية وفعلا الواحد بيتابع المسلسل عشان يشوف أنغام كل يوم ويتابع أحداث المسلسل فى نفس الوقت ،بس مبنكرش أن داليا محترفة تمثيل ودة شغلها وخبيرة فية.فأنا لا أوافق على الرأى الظالم لأنغام لكاتب هذا المقال المستفز.
فعلا أنغام رائعة ومتمكنة
نونو الجزار -تفوقت على نفسها بالرغم من أنها أول تجربة درامية لها بس بداية جيدة،مين مبيحبش أنغام فى مصر دى رمز للرومانسية وفعلا الواحد بيتابع المسلسل عشان يشوف أنغام كل يوم ويتابع أحداث المسلسل فى نفس الوقت ،بس مبنكرش أن داليا محترفة تمثيل ودة شغلها وخبيرة فية.فأنا لا أوافق على الرأى الظالم لأنغام لكاتب هذا المقال المستفز.
لالم تخزل جمهورها
محمد قدرى -لا اعلم من اى زاويه نظر الناقد الى انغام ولا من اى زاويه نقد المسلسل فوصلت السذاجه بيه ليختلق اسباب وهميه غير مبرر اطلاقا متل لاهى مغريه ولا مثيره لكى يتهافت عليها الرجال فاى امراة يتهافت عليها الرجال فهى خدامه مثلا وطبيعى ومنطقى ومبرر جدا ان يحاول يعتدى عليها متنا سبيا ومتجاهلا الفكره والقصه الرائعه المليئه بالمشاعر والاحاسيس ومن ذكاء انغام وعدم تكلفها دخولها لقلوب المشاهدين فمتلا نشرت ومسحت وكنست و عاشت دور البنت الفقيره واقنعت بيه الجميع لاه ى التى ارتدت الفساتين واستعرضت وغنت كل ذالك لانها تقدم فكره تقدم شى سيذكر التاريخ لها تقدم حدوته تعيش كما انها خفيفه ويسيطه وتدخل القلب يلا استذان المسلسل تبقى اكتر من نصفه لا زال لديها الكثير اتغام مطربه مصر الاولى وممثل ناجحه ومقنعه جدا وهذا ماعودت جمهورها عليه الذى لم تخذله ابدا ولم تجعله يخسر رها نا قط
لالم تخزل جمهورها
محمد قدرى -لا اعلم من اى زاويه نظر الناقد الى انغام ولا من اى زاويه نقد المسلسل فوصلت السذاجه بيه ليختلق اسباب وهميه غير مبرر اطلاقا متل لاهى مغريه ولا مثيره لكى يتهافت عليها الرجال فاى امراة يتهافت عليها الرجال فهى خدامه مثلا وطبيعى ومنطقى ومبرر جدا ان يحاول يعتدى عليها متنا سبيا ومتجاهلا الفكره والقصه الرائعه المليئه بالمشاعر والاحاسيس ومن ذكاء انغام وعدم تكلفها دخولها لقلوب المشاهدين فمتلا نشرت ومسحت وكنست و عاشت دور البنت الفقيره واقنعت بيه الجميع لاه ى التى ارتدت الفساتين واستعرضت وغنت كل ذالك لانها تقدم فكره تقدم شى سيذكر التاريخ لها تقدم حدوته تعيش كما انها خفيفه ويسيطه وتدخل القلب يلا استذان المسلسل تبقى اكتر من نصفه لا زال لديها الكثير اتغام مطربه مصر الاولى وممثل ناجحه ومقنعه جدا وهذا ماعودت جمهورها عليه الذى لم تخذله ابدا ولم تجعله يخسر رها نا قط
الحقيقة
ياقوت -هذه التعليقات اكيد من اعضاء ال fan club لانها غير موضوعية اطلاقا وتقوم بالتمجيد لاغير. وبالطبع يرون فنانتهم اجمل وارق واشيك انسانة في العالم ولكن هذا لا يعني انها في الحقيقة لم توفق في اختيار الدور (و اود ان اقول انني لست من معجبات داليا حتى) والاعمال العربية ما زال امامها الكثير كي تتطور وتصبح اقرب للناس وتتوقف عن صنع عمل لتنجيم فنان ما- بدلا من تسليط الضوء على فكرة او قصة بالاحرى- واعود لمسلسل فاطمة حيث التركيز على قصة واقعية وتداعياتها وكل ما يخصها- ولم يصنع لتنجيم او تمجيد بطلته الممثلة بيرين - وهي ايضا بالمناسبة تظهر فقيرة بريئة (ومحتشمة) لكن جمالها ظاهر وواضح ولذلك جذبت الشباب (الذين اغتصبوها) والبطل اليها. اما انغام فلا تنطبق عليها هذه الامور لان ملامحها عادية وقد تصلح لدور الاخت او الصديقة ( بحيث تغطي سمة الجدية على الدور ) وليست الفتاة المثيرة التي تجذب الرجال. اكيد نادي المعجبين لن يقتنع مهما كتبنا لكن هذه هي الحقيقة والمسلسل ايضا عادي جدا وليس فيه اي تجديد ولا اضافة
الحقيقة
ياقوت -هذه التعليقات اكيد من اعضاء ال fan club لانها غير موضوعية اطلاقا وتقوم بالتمجيد لاغير. وبالطبع يرون فنانتهم اجمل وارق واشيك انسانة في العالم ولكن هذا لا يعني انها في الحقيقة لم توفق في اختيار الدور (و اود ان اقول انني لست من معجبات داليا حتى) والاعمال العربية ما زال امامها الكثير كي تتطور وتصبح اقرب للناس وتتوقف عن صنع عمل لتنجيم فنان ما- بدلا من تسليط الضوء على فكرة او قصة بالاحرى- واعود لمسلسل فاطمة حيث التركيز على قصة واقعية وتداعياتها وكل ما يخصها- ولم يصنع لتنجيم او تمجيد بطلته الممثلة بيرين - وهي ايضا بالمناسبة تظهر فقيرة بريئة (ومحتشمة) لكن جمالها ظاهر وواضح ولذلك جذبت الشباب (الذين اغتصبوها) والبطل اليها. اما انغام فلا تنطبق عليها هذه الامور لان ملامحها عادية وقد تصلح لدور الاخت او الصديقة ( بحيث تغطي سمة الجدية على الدور ) وليست الفتاة المثيرة التي تجذب الرجال. اكيد نادي المعجبين لن يقتنع مهما كتبنا لكن هذه هي الحقيقة والمسلسل ايضا عادي جدا وليس فيه اي تجديد ولا اضافة
مقال مستفز ممنهج
مش مهم -من لا يعرف أن أنغام هى الاحساس المتمثل فى أنثى .. ف بئس مقال يتحول من نقد الى تجريح و اهانة لفنانه بحجم أنغام مطربة مصر الأولى و العالم العربى يكفيها أن صوتها لايف مثل صوتها بالاستوديو أنغاام أبدعت بالمسلسل و نقطة تحول نبيلة الى ليلى ثم الى نبيلة مرة أخرة و بداية الصراع النفسى و بدء الأنتقام فهو أروع مما رأيت .. ظالم لنفسه من يعتقد أن أنغام ليست بالجميلة .. فهناك فرق بين الاحتشام و القبح فأنغام محتشمة و راقية لكنها فى قمة الجمال و الرونق و هى من لا تصلح غيرها لاحتلال مكانتها بقولب عشاقها .. فأتذكر فيها صوت فاتن حمامة الرقراق و عذب جمال وجهها ... و لكنى أرى فى هذا المقال كره و تحيز ضد أنغاام غريب و غير مبرر و أتعجب من يمسع لأنغام أعمالها و يترك بقلبه كره لها .... أنغــــــام أخيراً يكفيكى اننا عشقناكى يا رونق الاحساس و ابداع الفن طربا و تمثيلا