ترفيه

جاستين بيبر وإيلا بيج يختليان بالفندق وأصدقاؤهما ينتظرون خارجًا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد نفي وجود أي علاقة عاطفية تربط بينهما، شوهد النّجمان جاستين بيبر وإيلا بيج كلارك في أحد الملاهي الليليّة، ليخرجا لاحقًا إلى الفندق الذي يقيم به بيبر ويختليان ببعضهما نصف ساعة، فيما أصدقاؤهما ينتظرون خارجًا.

لندن: قضى النجم الشاب جاستين بيبر وقتًا ممتعًا مع المغنية إيلا بيج روبرتس كلارك بعد أيام قليلة من نفيها وجود علاقة عاطفية تجمع بينهما.

شوهد النجمان في أحد الملاهي الليلية الموجودة في ليسيستر سكوير بعد دخولهما منفردين، وسهرا معاً حتى الساعة الثانية وعشر دقائق، ثم خرج جاستين بيبر من الملهى وبعدها بدقيقتين تبعته إيلا بيج ليتوجها بعد ذلك إلى ملهى المشاهير الليلي (دستركت) الموجود في سوهو، ثم اصطحب جاستين بيبر صديقته في المقعد الخلفي بسيارته وأخذها معه إلى جناحه الخاص في فندق لانهام.

جاءت هذه السهرة بعد أيام من نفي إيلا بيج روبرتس كلارك البالغة من العمر 17 عامًا وجود علاقة تجمعها بجاستين بيبر، حيث أعلنت على حسابها في تويتر أنها قضت بعض الوقت معه لأن بينهما أحد الأصدقاء المشتركين، وأكدت عدم وجود علاقة عاطفية تجمع بينها وبينه.

وأثارت رؤية النجمين الشابين معاً مرة أخرى خلال أسبوع الأقاويل التي ألمحت إلى أن هناك علاقة رومانسية تجمع بينهما ولكنهما يصرّان على إخفائها، وما يؤكد هذا اصطحاب النجم البالغ من العمر 18 عامًا، إيلا بيج معه إلى جناحه الخاص، وبقاؤهما منفردين حتى وصول اثنتين من أصدقائهما المشتركين.

إلى ذلك، أشير في تقرير نشر في الانترتينمنت أن الحرس الخاص لبيبر منع صديقتين للنجمين من الدخول إلى الجناح الخاص لمدة 30 دقيقة، ولا أحد يدري ماذا حدث فيها بين جاستين وإيلا بيج، ولا لماذا كانت الصديقتان تشعران بالخجل وتصران على إخفاء وجهيهما أثناء فترة الانتظار؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللوم مش عليهم
نبهان بن جهلان -

اللوم مش عليهم اللوم على الجماعة التافهين الذين يتتبعون اخبار هؤلاء الغلمان الحمقى فهم احمق و اتفه و احط منهم

و للعلم
نبهان بن جهلان -

و للتنبيه هذه ايلا باج روبرتس كلارك عارضة مغمورة عمرها 17 سنة و ليست مغنية شهيرة كما قال المقال

no comment
abdelhamid -

ما هذا المستوى ؟ و ماذا يحمل هذا الخبر من قيمة اعلامية ؟