ترفيه

باسم يوسف وطوني خليفة في سجال علنيّ والرابح من يحرج الآخر أكثر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أدار الإعلامي طوني خليفة ندوة ضمن فعاليات منتدى الإعلام العربي حول الإعلام الساخر، فدخل في سجال طويل مع ضيفه الإعلامي باسم يوسف، وتحوّلت الندوة إلى محاولات لاصطياد الأخطاء وإحراج بعضهما البعض.

دبي: لم تكن مشاركة الإعلامي المصري باسم يوسف في منتدى الإعلام العربي لتمر مرور الكرام، فكان من المتوقع أن تثار العواصف الإعلامية في الجلسة الخاصة التي نظمها القائمون على أعمال المنتدى بعنوان "الإعلام الساخر: هل تتسع له صدور العرب"، التي أدارها الإعلامي طوني خليفة، وشارك فيها الى جانب باسم يوسف كل من الكاتبة الأردنية الساخرة هند خليفات، والكاتب المصري محمد فتحي، إضافة الى الكاتب السعودي خلف الحربي، والكاتب الصحافي الإماراتي سامي الريامي.

ولكن المفاجأة كانت تحوّل مجريات الندوة إلى سجال بين باسم يوسف ومدير الجلسة طوني خليفة، ومحاولة كل منهما إحراج الآخر وتصيّد الأخطاء مع غياب واضح للمشاركين الثلاثة الآخرين في أعمال الندوة.

بداية نارية واتهام مباشر
بدأت الندوة بفتح النار مباشرة من طوني خليفة باتجاه باسم يوسف موجهاً له سؤالاً حول ما يقدّمه من محتوى في برنامجه الساخر، وهل يحق له السخرية من الآخرين، وهل كان يستطيع فعل ذلك أيام حسني مبارك.

فكان رد باسم يوسف مباشراً بأن السخرية هي حق مشروع خصوصاً أنه لا يسخر من الشخص لعداوة شخصيّة وانما بحكم موقعه في السلطة أو المسؤولية في صنع القرار. أما في ما يتعلّق في أنه كان يستطيع السخرية من حسني مبارك قبل الثورة، أكد يوسف بأن الثورة أعادت ترتيب خارطة المسموح والممنوع في مصر، فحتى الإخوان المسلمون لم يكونوا ليستطيعوا أن يصلوا الى السلطة في عهد مبارك، فلا يمكن أن يمنوا علينا بمقدور الحرية المكتسبة في مصر.

طوني وباسم وسجال الخطوط الحمراء
لينتقل بعدها طوني خليفة إلى الخطوط الحمراء التي يقف عندها النقد الساخر، وكانت الفقرة الأخطر من حيث المطبات التي وقع فيها مدير الجلسة، فعندما سُئل باسم يوسف عن مدى تجاوزه للخطوط الحمراء كانت إجابته بأنه لا توجد خطوط حمراء في مصر الآن، ولا يمكن لأحد أن يرسم تلك الحواجز من جديد لكي يقف عندها من يعارضه، واستشهد باسم بمدى تأييد الإسلاميين لواقع السخرية الإعلامية عندما كان يُسخر من النظام السابق ورموزه ولكن عندما وصل الأمر اليهم أصبح الأمر حراماً ومكروهاً وأصبحت هناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها.

ليبدأ بعدها طوني خليفة في طرح الأسئلة على الضيوف الآخرين تباعاً، فبدأ من الأردنية هند خليفات التي أكدت بأنها تتحاشى تجاوز الخطوط الحمراء في المملكة الأردنية كي لا تضطر الى الدخول الى المراكز الأمنية، ولدى سؤال طوني إن كانت تستطيع أن تنتقد العائلة المالكة في الأردن أكدت هند بأنها فعلت ذلك، ولكن بشكل محترم وفي مواضيع معينة.

لينتقل بالسؤال نفسه الى السعودي خلف الحربي الذي أكد بأن الخطوط الحمراء كثيرة في السعودية ولا يحاول دائماً أن يتجاوزها.

ثم انتقل الى الكاتب الصحافي الاماراتي سامي الريامي ليطرح عليه السؤال نفسه، ولكن كانت هنا منطقة الخطر، فكان سؤال طوني محرجاً بعض الشيء عندما سأل الريامي (هل من الممكن أن نشاهد برنامجاً كالذي يقدّمه باسم يوسف على إحدى القنوات الاماراتية وبالمضمون نفسه) فكان رد الريامي بأنه موضوع صعب ولا يمكن أن يحدث لأن المجتمع له ضوابط خاصة وعادات وتقاليد معينة، وما إن انتهى الريامي من إجابته حتى أدرك طوني ما قاله فأكد بأنه لا يتخطّى الخطوط الحمراء للندوة، وأن دبي هي من أكثر المدن التي تعطي حرية في الحديث لضيوفها.

ولكن ماهي إلا لحظات حتى وصلت إلى يد طوني ورقة مجهولة بما كتب فيها، فأكد للجميع بأن ما وصله لا علاقة له بتغيير مجرى الحديث أو تجاوز الخطوط الحمراء، إنما هي تذكير للحضور حول الندوة التالية وموضوعها عن سوريا، متمنياً من الحاضرين عدم نسيان الموعد، وهو ما أثار استغراب الحاضرين فمواعيد الندوات جميعها مسجّلة على كتيب المنتدى الذي حصل عليه الجميع، لذا هل حاول طوني أن يخفي مضمون الرسالة التي وصلته؟

الشهرة والمال والوطنية
كما جرت مجمل مجريات الندوة، وجّه طوني لباسم اتهاماً منقولاً عن البعض بأن ما يقدمه في برنامجه هدفه العائد المادي الضخم والشهرة الكبيرة التي يحققها من خلال المواضيع المثيرة التي يقدمها في برنامجه، فكان رد باسم بأن هذا حق مشروع للجميع، فلولا العائد المادي لما كان قادراً على تقديم البرنامج بالصورة التي هو عليها الآن، فتجهيز مسرح كبير كسينما راديو ليس بالأمر السهل.

ليقاطعه طوني بأن المال حق مشروع إلا في الأمور الوطنية، فاكد باسم بأنه لم يسعَ طوال فترة تقديمه البرنامج الى النظر الى الجانب المادي، ولو كان كذلك لاختار تقديم برامج أسهل بكثير وتحقق عائداً مادياً كبيراً، في إشارة منه الى نوعية البرامج الفنية التي يقدمها طوني خليفة.

النقاب والخراف يحرجان خليفة ليصطاده يوسف بأخطائه
ويبدو أن أمر السجال فقط لم يرقَ للإثنين معاً، فبدآ يتصيدان الأخطاء لبعضهما البعض، فما إن مرت كلمة "خاروف" في حوار الندوة، وهي كلمة يطلقها بعض المصريين على الإخوان سخرية منهم، حتى قاطع طوني خليفة الكاتب محمد فتحي ليشير الى أن باسم يوسف يطلق هذه الكلمة في برنامجه كنوع من الإستهزاء بالأشخاص، ولكنها كانت فرصة ذهبية لباسم ليتصيّد هذا الخطأ لطوني ملمحاً إلى ضعف إطلاعه على مضمون الموضوع المطروح، فقال له "إنت مش متابع يا طوني"، ومؤكداً بأنه لم يستعمل هذه الكلمة نهائياً في برنامجه بل وسخر من أحد الليبراليين عندما دخل الى أحد البرامج ساحباً معه خاروفاً.

وعند مناقشة استهداف الدين في السخرية وأحقية البعض في ذلك، رفض باسم يوسف هذه الفكرة مؤكداً بأنه يسخر ممن يستغلون الدين لمصالحهم الشخصية، ويرفض الإستهزاء بأية رموز دينية، فقاطعه طوني بأنه ارتدى النقاب وسخر منه في احدى حلقات برنامجه ليقع في الخطأ نفسه مرة أخرى، فأكد باسم بأنه لم يفعل ذلك بل من فعله هو أبو اسلام عندما ركب صورة له وهو يرتدي النقاب وعرضها في برنامجه الديني على قناة الأمة.

وفي نهاية الندوة، تعانق الإثنان ولكن لم يكن خافياً على أحد الحدة في الحديث وتصيّد الأخطاء ومحاولة كل منهما إحراج الآخر على منصة منتدى الإعلام العربي، فتحوّلت الندوة الى سجال مطوّل بينهما لم يقطعه سوى بعض المشاركات الخجولة من الضيوف الآخرين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متابع للاعلام
المتابع -

للاسف الاعلام العربي ساقط اخلاقيا ومضمونا ولا يوجد عليه اي ضوابط او خطوط حمراء او حدود و الكثير من الاعلاميين باعوا اقلامهم وارائهم وتوجهاتهم لساسة او لسلطة المال . في حين ان الاعلام الغربي وبالرغم من وجود دديمقراطية وحرية غير مقيدة تجده اعلام محترم ولدية محتوى ومضمون . اما المصيبة الاكبر فهي ذلك الاهتمام الكبير بسلطة الاعلام ومنحة قوة في التاثير على الامور نابعة من عدم المبالاة بالاضافة الى جهل المشاهدين و الاستفادة من سذاجتهم لاملاء وجهة نظر معينة او رؤية معينة للاحداث

باسم
feras -

باسم وبس والباقي خس

الغالب باسم
لبنانية مية بالمية -

طوني خليفة لا يتمتع بالموهبة ولا بالذكاء. كما انه غير مثقف اعلاميا. كان عليه ان يبقى حيث بدأ : في تقديم برامج الألعاب (المنوعات) خلال شهر رمضان, اما ادارة ندوة.. فكثير عليه. والحق يقع على "قلة اطلاع" منظمي الدورة الحالية من منتدى الاعلام. على العموم اعتقد انها المرة الأخيرة التي توجه فيها دعوى الى هذا الاعلامي اللبناني المتذاكي. ليس لأنه تجاوز خطوطا حمراء، بل لأن ركاكة الادارة انعكست ضعفا على الندوة ككل أما بالنسبة لباسم يوسف، فشخص ذكي، ولامع ولا اعتقد انهما كانا يتصيدان لبعضهما... بل كان هناك غالب وهو باسم ومغلوب ومرتبك وهو طوني

باسم
feras -

باسم وبس والباقي خس

طونى
Ako Aljaff -

طونى...تافه فى برامجه

طونى
Ako Aljaff -

طونى...تافه فى برامجه

صياد النجوم
أحلام -

لا أدري إن كان الكاتب جوزيف قد تحول الى صياد النجوم اذا صح تعبير هذه الكلمة فلا أعرف لماذا التركيز على أخطائهم وهفواتهم فهم في البداية والنهاية بشر مثلنا

صياد النجوم
أحلام -

لا أدري إن كان الكاتب جوزيف قد تحول الى صياد النجوم اذا صح تعبير هذه الكلمة فلا أعرف لماذا التركيز على أخطائهم وهفواتهم فهم في البداية والنهاية بشر مثلنا

اعلام لبنان مستوى هابط
محمد عمر -

اولا انا كنت احترم طوني خليفة وكنت تابع برنامجه لنشر بس لما لاحظة ان كل حلقاته تافها وما عنده شي يعمله ومركز كتير في حلقاته بس بطريقة غير مباشرة على ناس ضد ناس او فئة من اللبتانية ضد فئة تانية وبطريقة الفتنة وكل شي موالي للحزب ومئيد للحزب ولا سوريا بيستضيفه بلحلقة طوني كتير متغير يمكن لانه صار بمحطة ومعروف عن هيدي المحطة موالية لنظام وللحزب ومش حيادية منشان هيك صاير بحديثه طوني متطرف لا جهة ضد جهة من ناحية ومن ناحية تانية صاير مهاجم الطرف الاخر علنا والظاهر زايدها شوية طوني ومش واعي على نفسه المفروض طوني يرجع متل ما كان حيادي صريح ما عنده تفرقه بحديثه وما يفضل فئة عن فئة اخرى من اللبنانية بتذكر منيح كان يقدم برنامج مع الفنانات كان فيه حيادي وما دخله بشي اما هلئ برنامجه لنشر كله سياسسي طائفي بامتياز وانا سكر راسي من طوني ومن برنامجه وكتار متلي ما بقى يحبوه ولا يحضروه وخلي تلفزيون تنفعه وصار بدافع عن شي اسمه نظام السوري وعن حزب الله ونحنا ك مشاهدين منلاحظ كتير عن الاخطاء وعن الكلام والتصرفات بخصوص الاعلام العربي وبتحديد عنا بلبنان طوني خليفة للاسف مش اعلامي ممتاز ومش متحنك وما بيعرف يحاور الاخر ما بيعجبني ابدا وحتى مرسال غانم كمان ما بيعرف يحاور 24 ساعة بيضحك مش راكز بتصرفاته عنا الاعلاميين بلبنان في البعض منهم محترمين والبعض منهم صفر ما في احترام عندهم شي تعتير وتلفزيون او تي في اتعس اعلام لبنان بدهم دراسة وتدريب سنين حتى يظهرو على الفضائيات بكل ادب واحترام بصراحة

اعلام لبنان مستوى هابط
محمد عمر -

اولا انا كنت احترم طوني خليفة وكنت تابع برنامجه لنشر بس لما لاحظة ان كل حلقاته تافها وما عنده شي يعمله ومركز كتير في حلقاته بس بطريقة غير مباشرة على ناس ضد ناس او فئة من اللبتانية ضد فئة تانية وبطريقة الفتنة وكل شي موالي للحزب ومئيد للحزب ولا سوريا بيستضيفه بلحلقة طوني كتير متغير يمكن لانه صار بمحطة ومعروف عن هيدي المحطة موالية لنظام وللحزب ومش حيادية منشان هيك صاير بحديثه طوني متطرف لا جهة ضد جهة من ناحية ومن ناحية تانية صاير مهاجم الطرف الاخر علنا والظاهر زايدها شوية طوني ومش واعي على نفسه المفروض طوني يرجع متل ما كان حيادي صريح ما عنده تفرقه بحديثه وما يفضل فئة عن فئة اخرى من اللبنانية بتذكر منيح كان يقدم برنامج مع الفنانات كان فيه حيادي وما دخله بشي اما هلئ برنامجه لنشر كله سياسسي طائفي بامتياز وانا سكر راسي من طوني ومن برنامجه وكتار متلي ما بقى يحبوه ولا يحضروه وخلي تلفزيون تنفعه وصار بدافع عن شي اسمه نظام السوري وعن حزب الله ونحنا ك مشاهدين منلاحظ كتير عن الاخطاء وعن الكلام والتصرفات بخصوص الاعلام العربي وبتحديد عنا بلبنان طوني خليفة للاسف مش اعلامي ممتاز ومش متحنك وما بيعرف يحاور الاخر ما بيعجبني ابدا وحتى مرسال غانم كمان ما بيعرف يحاور 24 ساعة بيضحك مش راكز بتصرفاته عنا الاعلاميين بلبنان في البعض منهم محترمين والبعض منهم صفر ما في احترام عندهم شي تعتير وتلفزيون او تي في اتعس اعلام لبنان بدهم دراسة وتدريب سنين حتى يظهرو على الفضائيات بكل ادب واحترام بصراحة

مهزلة
dinar -

ثم انتقل الى الكاتب الصحافي الاماراتي سامي الريامي ليطرح عليه السؤال نفسه، ولكن كانت هنا منطقة الخطر، فكان سؤال طوني محرجاً بعض الشيء عندما سأل الريامي (هل من الممكن أن نشاهد برنامجاً كالذي يقدّمه باسم يوسف على إحدى القنوات الاماراتية وبالمضمون نفسه) فكان رد الريامي بأنه موضوع صعب ولا يمكن أن يحدث لأن المجتمع له ضوابط خاصة وعادات وتقاليد معينة، وما إن انتهى الريامي من إجابته حتى أدرك طوني ما قاله فأكد بأنه لا يتخطّى الخطوط الحمراء للندوة، وأن دبي هي من أكثر المدن التي تعطي حرية في الحديث لضيوفها....فلماذا اذا يعقد هذا المؤتمر في الامارات وهي دولة لا تحترم حرية التعبير؟

مهزلة
dinar -

ثم انتقل الى الكاتب الصحافي الاماراتي سامي الريامي ليطرح عليه السؤال نفسه، ولكن كانت هنا منطقة الخطر، فكان سؤال طوني محرجاً بعض الشيء عندما سأل الريامي (هل من الممكن أن نشاهد برنامجاً كالذي يقدّمه باسم يوسف على إحدى القنوات الاماراتية وبالمضمون نفسه) فكان رد الريامي بأنه موضوع صعب ولا يمكن أن يحدث لأن المجتمع له ضوابط خاصة وعادات وتقاليد معينة، وما إن انتهى الريامي من إجابته حتى أدرك طوني ما قاله فأكد بأنه لا يتخطّى الخطوط الحمراء للندوة، وأن دبي هي من أكثر المدن التي تعطي حرية في الحديث لضيوفها....فلماذا اذا يعقد هذا المؤتمر في الامارات وهي دولة لا تحترم حرية التعبير؟

أنا أستغرب
محمد حلبي -

أنا أستغرب أن يشارك ببرنامج مع طوني خليفة!! مستوى باسم يوسف وأهميته وما يمثله أهم وأعلى بكثير من هذ البرنامج والمشاركين فيه! وعلى ما يبدو طوني أراد هذا النوع من السجال ليأخذ من رصيد باسم يوسف لنفسه!!

أنا أستغرب
محمد حلبي -

أنا أستغرب أن يشارك ببرنامج مع طوني خليفة!! مستوى باسم يوسف وأهميته وما يمثله أهم وأعلى بكثير من هذ البرنامج والمشاركين فيه! وعلى ما يبدو طوني أراد هذا النوع من السجال ليأخذ من رصيد باسم يوسف لنفسه!!

باسم يوسف
مواطن عربي -

ان باسم يوسف مع أحترامي له مقلد وليس مبدع ؟

باسم يوسف
مواطن عربي -

ان باسم يوسف مع أحترامي له مقلد وليس مبدع ؟

باسم ماكو مثلوا!
مسيحية عراقية -

باسم وبس وباقي الاعلاميين خس! كل الاعلاميين ومقدمين البرنامج سيموتون من القهر لأنهم لا احد منهم استطاع او يستطيع ان يكون ناجح مثل باسم.

باسم ماكو مثلوا!
مسيحية عراقية -

باسم وبس وباقي الاعلاميين خس! كل الاعلاميين ومقدمين البرنامج سيموتون من القهر لأنهم لا احد منهم استطاع او يستطيع ان يكون ناجح مثل باسم.

العبقري باسم
بلسم -

ايش جاب لجاب واين الثرى من الثريا باسم وبس أما طوني فيعتمد في برامجه لجذب المشاهدين على اثارة الغرائز والفتن بين الجهات المختلفة التي تشاهد برامجه وهي قليلة

العبقري باسم
بلسم -

ايش جاب لجاب واين الثرى من الثريا باسم وبس أما طوني فيعتمد في برامجه لجذب المشاهدين على اثارة الغرائز والفتن بين الجهات المختلفة التي تشاهد برامجه وهي قليلة

سجال مطول
مصطفى -

هذا السجال المطول كان خاسرا لكلا الطرفين ولم يؤدي الغرض المطلوب

سجال مطول
مصطفى -

هذا السجال المطول كان خاسرا لكلا الطرفين ولم يؤدي الغرض المطلوب

باسم يوسف
ندى محمد -

اشكرك يادكتور باسم انت تثبت لنا في كل يوم انك اذكى وارقى من الجميع

باسم يوسف
ندى محمد -

اشكرك يادكتور باسم انت تثبت لنا في كل يوم انك اذكى وارقى من الجميع

الحق علينا
أسماء سيف -

الحق علينا نحن من نشجع و نشاهد و مثل هذه المواضيع التى لا تضيف شئ الا ضياع الوقت ارحمونا وقدموا اعلام هادف مفيد حرام عليكم

الحق علينا
أسماء سيف -

الحق علينا نحن من نشجع و نشاهد و مثل هذه المواضيع التى لا تضيف شئ الا ضياع الوقت ارحمونا وقدموا اعلام هادف مفيد حرام عليكم