ترفيه

براد بيت: أدمنت على المخدرات أثناء زواجي من جينيفر أنيستون

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد النجم براد بيت أن تعاطى المخدرات أثناء السنوات السبع التي كان متزوجاً فيها من النجمة جينيفر أنيستون.

لوس أنجلوس: على الرغم من وصفه زوجته السابقة، جينيفر بيستون، بأنها معطاءة بشكل كبير وأنه سعيد لأنهما مازالا صديقين، صرح النجم براد بيت بأن فترة زواجه منها التي انتهت بالطلاق عام 2005 لم تكن جيدة، مؤكداً لمجلة "Esquire" أنه كان يقوم بإضاعة حياته حينها على المخدرات.

وقال بيت الذي استمر زواجه من جينيفر أنيستون 7 سنوات: "تسببت في أضرار كثيرة في حق نفسي أثناء زواجي من جينيفر، أضرار متعلقة بتعاطيّ المخدرات، فأنا كنت شاباً يعيش في الفراغ ويريد أن يفعل شيئاً ولم يكن يعرف السبيل لذلك"، مضيفاً أنه عدما شعر بإضاعته لعدة فرص ثمينة في حياته فضلاً عن إحساسه بأن تغييراً سلبياً بدأ يطرأعلى ذهنه ووعيه، قرّر تغيير حياته، وأشار إلى أنه شعر للمرة الاولى بأن حياته مع أنيستون لا ترضيه عندما بدأ العمل مع أنجيلينا جولي في فيلم "Mr. amp; Mrs. Smith"

أوضح براد بيت لمجلة "Esquire" أن ارتباطه بأنجيلينا جولي وشعوره بالسؤولية تجاه أطفاله الستة شكّلا سعادة كبيرة له، وقال: "كنت دائماً أتساءل إذا كنت أتمنى بناء عائلة كبيرة، والآن أنا متأكد أني أحب العائلة الكبيرة ولا أستطيع أن أعيش من دون وجود فوضى في المنزل، فمهما قام الأطفال بالصراخ واللعب والبكاء أشعر بالسعادة لأني أحب ذلك كثيراً".


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المرأة ضعيفة وقاصرة العقل
متابع -

الله تعالى جعل الرسالة والنبوة في ذكور الإنس، ولم يجعلها في الملائكة ولا النساء ولا الجن، وهو الحكيم العليم، وقد قال في محكم كتابه: الله أعلم حيث يجعل رسالته الأنعام:124. أما الملائكة فقد قال الله: وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشراً رسولا قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكاً رسولا الإسراء:94-95. وسبب ذلك واضح في الآيات، حيث إن الرسول يكون من جنس المرسَل إليهم حتى يمكن التأسي به، ولا يكون للناس عليه حجة. وأما النساء فقد قال الله: وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم من أهل القرى. قال الشوكاني وتدل الآية على أن الله لم يبعث نبياً من النساء ولا من الجن، وهذا يرد على من قال: إن في النساء أربع نبيات: حواء وآسية وأم موسى ومريم.وسبب ذلك أن المرأة ضعيفة وقاصرة العقل، وأمر النبوة أكبر من ذلك، فهو يتطلب القوة والشدة والمواجهة ورجاحة العقل والاختلاط بالرجال، وغير ذلك مما لا يتناسب مع طباع المرأة التي فطرت عليها، وأما الجن فقد استدل الشوكاني كما تقدم بالآية السابقة على أنه ليس منهم أنبياء، حيث قال: الرجال لا يكونون من الجن، وأورد عليه بعض من تعقبه أن الله قال في سورة الجن: وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فأطلق على الجن رجالاً، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن من الجن أنبياء، واستدلوا بقول الله تعالى: يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم والظاهر هو أن الآية ليس فيها دليل على أن في الجن أنبياء، لأن الله جل وعلا خاطب فيها الجن والإنس فجعلهم معشراً واحداً، وما داموا معشراً واحداً فكون الرسل منهم لا يلزم منه أن يكون من كل فريق أنبياء، ولو أراد بالآية أن يكون في الجن رسل وفي الإنس رسل لما جمعهم في "معشر واحد"والله أعلم.